الموسم الثاني - الفصل 172
ترجمة : [ Yama ]
ما بيده حيلة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 172
شعر بارغان أن كل واحد من هؤلاء المقاتلين كان أقوى من معظم الأبطال من المدن الأخرى.
“مولاي ، من الممكن أن تتعرض للضغط من قبل أسياد المدن الذين وصلوا.”
لقد أعطى ببساطة بضع رسائل إلى أحد أعضاء فرقة القهر المتجهين إلى هيروي وطلب منهم تسليمها إلى المدن الكبرى.
“الضغط؟”
لقد أعطى ببساطة بضع رسائل إلى أحد أعضاء فرقة القهر المتجهين إلى هيروي وطلب منهم تسليمها إلى المدن الكبرى.
“نعم. خاصة من شيريس ، سيد مدينة هيروپ. هناك العديد من الشائعات السيئة عنه… من الممكن أن… سيحاول الاستيلاء على ممتلكاتك بطرق غير عادلة “.
بالنسبة إلى الدراغونمان ، ناهيك عن ثلاث سنوات ، لن ينسوا فضل أي شخص ينقذ حياتهم حتى بعد ثلاثمائة عام.
أغلق لوكاس عينيه ببطء على هذه الكلمات.
“هذا ليس من تنين عتيق حقيقي. هذه ببساطة من أحد نسله “.
لم يكن قلقًا حقًا من التعرض للضغط أو الإجبار من قبل أي شخص ، لكنه لم يستطع أيضًا ترك نصيحة بارغان تذهب سدى.
“لا ، ولكن… لدي طلب وقح بعض الشيء.”
بعد كل شيء ، لم يكن بارغان من النوع الذي يقلق أو يتدخل بلا داع.
“مولاي ، من الممكن أن تتعرض للضغط من قبل أسياد المدن الذين وصلوا.”
منذ أن جاء إلى لوكاس بمثل هذا التعبير الجاد ، ربما كان هناك قدر معين من الخطر يجب ملاحظته.
اتسعت عيناه قليلاً عندما اكتشف لوكاس ، لكنه سرعان ما هدأ واستعاد رباطة جأشه.
“من فضلك اتركه لي.”
اتسعت عيناه قليلاً عندما اكتشف لوكاس ، لكنه سرعان ما هدأ واستعاد رباطة جأشه.
تحدث بارغان فجأة بصوت واضح.
“هذا ليس من تنين عتيق حقيقي. هذه ببساطة من أحد نسله “.
“سوف أقلب هذا الوضع.”
“هب”.
“هل هناك أي شيء يمكنني القيام به للمساعدة؟”
ومع ذلك ، فبدلاً من العربات الفاخرة أو التنانين الطائرة المهيبة التي جذبتهم ، كان ما انتبه بارغان هو الأعلام الموجودة على كل عربة. ثم اقترب من لوكاس وتحدث بصوت ناعم لا يسمعه وحده.
“لا ، ولكن… لدي طلب وقح بعض الشيء.”
* * *
كانت نبرته حذرة ، لكن لوكاس أومأ برأسه دون لفت الانتباه إليه.
“مولاي ، من الممكن أن تتعرض للضغط من قبل أسياد المدن الذين وصلوا.”
ثم التفت بارغان لإلقاء نظرة على جثة الدراجونلينغ المتحول.
كانت تلك أسماء المدن الكبرى. ربما كان ذلك لأن كل مدينة لديها ثقافات مختلفة ، لكن أنماط وزخارف العربات المختلفة كانت مميزة تمامًا.
“من فضلك أعطني القليل من حراشفه.”
ثم التفت بارغان لإلقاء نظرة على جثة الدراجونلينغ المتحول.
عندما سمع ذلك ، لوح لوكاس بيده ، مما تسبب في تحليق حراشف التنين وتطفو باتجاههم. ثم سلم الحراشف إلى بارغان وقال.
أغلق لوكاس عينيه ببطء على هذه الكلمات.
“يمكنك الحصول عليها جميعًا إذا كنت بحاجة إليها. هل هذا كاف؟”
بدا وجه المقاتل يقف بجانبها مألوفًا للغاية.
أومأ بارغان.
كان هذا هو السبب في أن خمسة من أسياد المدن الثمانية الرئيسيين ذهبوا إلى غابة ساميس الكبرى.
“هذا يكفى.”
كان لتقنيات النقل العديد من القيود التي كان على المرسلين الالتزام بها.
* * *
أشرف مسابقة في جزيرة القتال لتحديد البطل الكبير الوحيد.
لم يفعل بارغان أي شيء خاص.
صليل-
لقد أعطى ببساطة بضع رسائل إلى أحد أعضاء فرقة القهر المتجهين إلى هيروي وطلب منهم تسليمها إلى المدن الكبرى.
لم يفعل بارغان أي شيء خاص.
في الواقع ، كان العثور على شخص لتسليم الرسائل هو الجزء الأصعب. بعد كل شيء ، أمر قادة الفرقة أعضاءهم بالحفاظ على سرية تفاصيل التنين العتيق.
لا ، في الواقع ، كان الاختلاف بينهما أكبر.
لحسن الحظ ، كان بارغان على دراية جيدة بأحد الأعضاء الذين سيعودون إلى المدينة.
كان هذا هو السبب في أن خمسة من أسياد المدن الثمانية الرئيسيين ذهبوا إلى غابة ساميس الكبرى.
لا ، لم يكونوا على دراية جيدة فقط. كان بارغان قد أنقذ حياته منذ حوالي ثلاث سنوات.
وإذا كانت جثة تنين قديم ، فيمكن صنع مئات من هذه الأسلحة.
بالنسبة إلى الدراغونمان ، ناهيك عن ثلاث سنوات ، لن ينسوا فضل أي شخص ينقذ حياتهم حتى بعد ثلاثمائة عام.
هذا لا يمكن أن يساعد.
لذلك ، من خلال الاستفادة من قنوات الاتصال في هيروي ، تمكن عضو الفرقة من إرسال التفاصيل حول التنين العتيق إلى المدن الرئيسية الثمانية.
كانت جميع هذه العربات بالحجم الطبيعي ، لكنها كانت جميعها أكثر فخامة حتى من أفضل العربات التي أحضرها شيريس ، وكانت التنانين الطائرة التي شدتها ترتدي درعًا حديديًا لامعًا.
بالطبع ، حتى لو تلقوا مثل هذا التقرير فجأة ، فسيتم معاملته فقط كشخص مجنون ، ولهذا السبب قام أيضًا بربط الحراشف بالرسالة. كان هذا ما يسمى بـ “مفهوم الإثبات”.
لذلك ، حتى لو لم يكن هناك أي شيء مثل زعيم المدينة الصغيرة أو لورد المدينة المتوسطة ، كان هناك أسياد المدن الرئيسية.
كان لتقنيات النقل العديد من القيود التي كان على المرسلين الالتزام بها.
كانت الأنثى الوحيدة من بين حاضرة أسياد المدن الحاضرين.
أولاً ، لا يمكن أن يكون العنصر الذي يتم نقله أكبر بكثير من قبضة اليد ، ولا يمكن أن يكون ثقيلًا جدًا. بالإضافة إلى ذلك ، لا يمكن نقل أي كائن حي ، ولا حتى حشرة صغيرة بحجم ظفر الإصبع.
ثم التقت أعينهم.
لحسن الحظ ، كانت حراشف دراغونلينغ المتحول صغيرة بما يكفي لتلبية المتطلبات الصعبة لتقنية النقل.
كانت نبرته حذرة ، لكن لوكاس أومأ برأسه دون لفت الانتباه إليه.
لذلك ، تمكن عضو فرقة القهر من إرسال 8 حراشف برسالة واحدة مرفقة بكل منها.
“هذا ليس من تنين عتيق حقيقي. هذه ببساطة من أحد نسله “.
“هذا ليس من تنين عتيق حقيقي. هذه ببساطة من أحد نسله “.
من بين مئات المدن في جزيرة القتال ، كانت هناك ثماني مدن رئيسية فقط.
يمكن لأي عين مميزة التعرف على قيمة تلك الحراشف. وكان بارغان على يقين من أنه سيكون هناك شخص واحد على الأقل موهوب بما يكفي لرؤيته في كل مدينة رئيسية.
“يمكنك الحصول عليها جميعًا إذا كنت بحاجة إليها. هل هذا كاف؟”
ومع ذلك ، كانت نصف مقامرة.
كانت تلك أسماء المدن الكبرى. ربما كان ذلك لأن كل مدينة لديها ثقافات مختلفة ، لكن أنماط وزخارف العربات المختلفة كانت مميزة تمامًا.
كان بارغان هو من وضع هذه الخطة ، واعتقد أنه يمكن اعتبارها ناجحة إذا كان حتى اثنان من زعماء المدينة الرئيسيين سيأتون.
هذا يعني أنه في وقت ما ، كان على أسياد المدينة الرئيسية أن يكونوا ضمن الخمسة الأوائل بين جميع الدراغونمان في جزيرة القتال.
ما لم يكن على علم به ، هو الجو التنافسي الفائض الذي سيطر على جزيرة القتال بأكملها.
نظر إليه لوكاس للحظة وفكر.
البطولة.
ولكن قبل أن يتمكنوا من تقدير هذه الاختلافات بشكل صحيح ، هبطت العربات على الأرض.
أشرف مسابقة في جزيرة القتال لتحديد البطل الكبير الوحيد.
من بين مئات المدن في جزيرة القتال ، كانت هناك ثماني مدن رئيسية فقط.
مثل الأحجار الكريمة غير المصقولة ، سيبدأ المقاتلون الذين كانوا يتدربون في الخفاء في الظهور واحدًا تلو الآخر.
ثم التفت بارغان لإلقاء نظرة على جثة الدراجونلينغ المتحول.
ومن أجل حماية شرف ساحاتهم ، كان على كل مدينة أن تضع يدها على هؤلاء المقاتلين قبل المدن الأخرى.
مثل الأحجار الكريمة غير المصقولة ، سيبدأ المقاتلون الذين كانوا يتدربون في الخفاء في الظهور واحدًا تلو الآخر.
إذا تحسنت الجودة الإجمالية لمقاتليهم ، فستزداد أيضًا فرص ظهور بطل متميز في مدنهم ، وبطبيعة الحال ، ستزداد أيضًا فرص إنتاجهم للبطل الكبير.
لمجرد أنهم كانوا جميعًا أسياد المدينة لا يعني أنهم كانوا على نفس المستوى.
إذن ، ما هو أهم شيء لجذب هؤلاء المقاتلين المستقلين إلى ساحاتهم؟
لم يكن قلقًا حقًا من التعرض للضغط أو الإجبار من قبل أي شخص ، لكنه لم يستطع أيضًا ترك نصيحة بارغان تذهب سدى.
شرف؟ من الطبيعي أن يتم الحصول على هذا كلما فازوا. خاطر مقاتلو الدراغونمان بحياتهم من أجل كبريائهم ، لذلك لن يطمعوا في التكريم الذي صنعه شخص ما بشكل مصطنع لهم.
لم يكن قلقًا حقًا من التعرض للضغط أو الإجبار من قبل أي شخص ، لكنه لم يستطع أيضًا ترك نصيحة بارغان تذهب سدى.
ثروة؟ على الرغم من أنه كان من الجيد أن يكون لديك ، إلا أن القليل من المقاتلين يهتمون بالثروة.
“من فضلك أعطني القليل من حراشفه.”
لا.
ومن أجل حماية شرف ساحاتهم ، كان على كل مدينة أن تضع يدها على هؤلاء المقاتلين قبل المدن الأخرى.
الشيء الذي كان المقاتلون يهتمون به أكثر من غيرهم كان “سلاحًا جيدًا”.
أخيرًا ، فتحت أبواب العربات ، وظهر أسياد المدن الرئيسية.
كلما ظهر سلاح يمكن تسميته بـ “سلاح ثمين” كجائزة ، يخاطر المئات من مقاتلي الدراغونمان بحياتهم في معارك شرسة ودموية للحصول عليه.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها الكثير من زعماء المدينة في مكان واحد. عندما ظهر هؤلاء الأشخاص الخمسة الذين كان لديهم جميعًا حضورًا ساحقًا ، لم يكن هناك مكان يمكن رؤيته شيريس ، التنين السمين الجشع.
وإذا كانت جثة تنين قديم ، فيمكن صنع مئات من هذه الأسلحة.
ما لم يكن على علم به ، هو الجو التنافسي الفائض الذي سيطر على جزيرة القتال بأكملها.
كان هذا هو السبب في أن خمسة من أسياد المدن الثمانية الرئيسيين ذهبوا إلى غابة ساميس الكبرى.
“هذا يكفى.”
لقد وصلوا لدرجة أنهم أحضروا عربات الشمس التي كانوا أكثر فخرًا بها.
اتسعت عيناه قليلاً عندما اكتشف لوكاس ، لكنه سرعان ما هدأ واستعاد رباطة جأشه.
* * *
ما لم يكن على علم به ، هو الجو التنافسي الفائض الذي سيطر على جزيرة القتال بأكملها.
لم تهبط عربات الشمس على الأرض. إذا كانت العربات الخمس ستصل إلى جميع الأراضي في الغابة ، فإن أرض الغابة العظيمة ستدمر تمامًا وسيكون الضرر غير قابل للإصلاح.
أولاً ، لا يمكن أن يكون العنصر الذي يتم نقله أكبر بكثير من قبضة اليد ، ولا يمكن أن يكون ثقيلًا جدًا. بالإضافة إلى ذلك ، لا يمكن نقل أي كائن حي ، ولا حتى حشرة صغيرة بحجم ظفر الإصبع.
صليل-
لم يكن قلقًا حقًا من التعرض للضغط أو الإجبار من قبل أي شخص ، لكنه لم يستطع أيضًا ترك نصيحة بارغان تذهب سدى.
وبدلاً من ذلك ، فتحت الأبواب على جانب العربات الضخمة وخرجت خمس عربات صغيرة.
“يمكنك الحصول عليها جميعًا إذا كنت بحاجة إليها. هل هذا كاف؟”
كانت جميع هذه العربات بالحجم الطبيعي ، لكنها كانت جميعها أكثر فخامة حتى من أفضل العربات التي أحضرها شيريس ، وكانت التنانين الطائرة التي شدتها ترتدي درعًا حديديًا لامعًا.
مثل الأحجار الكريمة غير المصقولة ، سيبدأ المقاتلون الذين كانوا يتدربون في الخفاء في الظهور واحدًا تلو الآخر.
ومع ذلك ، فبدلاً من العربات الفاخرة أو التنانين الطائرة المهيبة التي جذبتهم ، كان ما انتبه بارغان هو الأعلام الموجودة على كل عربة. ثم اقترب من لوكاس وتحدث بصوت ناعم لا يسمعه وحده.
يمكن لأي عين مميزة التعرف على قيمة تلك الحراشف. وكان بارغان على يقين من أنه سيكون هناك شخص واحد على الأقل موهوب بما يكفي لرؤيته في كل مدينة رئيسية.
“إنهم أمراء المدن الرئيسية في أوروك وأكاد وبقداد وتكريت وبابل.”
“هب”.
كانت تلك أسماء المدن الكبرى. ربما كان ذلك لأن كل مدينة لديها ثقافات مختلفة ، لكن أنماط وزخارف العربات المختلفة كانت مميزة تمامًا.
بالطبع ، حتى لو تلقوا مثل هذا التقرير فجأة ، فسيتم معاملته فقط كشخص مجنون ، ولهذا السبب قام أيضًا بربط الحراشف بالرسالة. كان هذا ما يسمى بـ “مفهوم الإثبات”.
ولكن قبل أن يتمكنوا من تقدير هذه الاختلافات بشكل صحيح ، هبطت العربات على الأرض.
إذا تحسنت الجودة الإجمالية لمقاتليهم ، فستزداد أيضًا فرص ظهور بطل متميز في مدنهم ، وبطبيعة الحال ، ستزداد أيضًا فرص إنتاجهم للبطل الكبير.
“هب”.
بدا وجه المقاتل يقف بجانبها مألوفًا للغاية.
تراجع شيريس بضع خطوات للوراء.
ومن أجل حماية شرف ساحاتهم ، كان على كل مدينة أن تضع يدها على هؤلاء المقاتلين قبل المدن الأخرى.
حتى قبل لحظة ، كان وجهه مليئًا بالثقة ، لكنه الآن قلق جدًا لدرجة أنه بدا وكأنه شخص مختلف.
لم يفعل بارغان أي شيء خاص.
ما بيده حيلة.
“من فضلك اتركه لي.”
لمجرد أنهم كانوا جميعًا أسياد المدينة لا يعني أنهم كانوا على نفس المستوى.
“الضغط؟”
مثلما يمكن أن يتجاهل هيروي ، التي كانت مدينة صغيرة ، لأنه كان سيد مدينة متوسطة ، كان بإمكان أسياد المدن الكبرى تجاهله.
ترجمة : [ Yama ]
لا ، في الواقع ، كان الاختلاف بينهما أكبر.
لا ، لم يكونوا على دراية جيدة فقط. كان بارغان قد أنقذ حياته منذ حوالي ثلاث سنوات.
من بين مئات المدن في جزيرة القتال ، كانت هناك ثماني مدن رئيسية فقط.
لمجرد أنهم كانوا جميعًا أسياد المدينة لا يعني أنهم كانوا على نفس المستوى.
لذلك ، حتى لو لم يكن هناك أي شيء مثل زعيم المدينة الصغيرة أو لورد المدينة المتوسطة ، كان هناك أسياد المدن الرئيسية.
لم تهبط عربات الشمس على الأرض. إذا كانت العربات الخمس ستصل إلى جميع الأراضي في الغابة ، فإن أرض الغابة العظيمة ستدمر تمامًا وسيكون الضرر غير قابل للإصلاح.
أخيرًا ، فتحت أبواب العربات ، وظهر أسياد المدن الرئيسية.
ما بيده حيلة.
“… هؤلاء هم أسياد المدن الرئيسية.”
ما بيده حيلة.
نظر إليهم بارغان بتعبير عصبي قليلاً.
وإذا كانت جثة تنين قديم ، فيمكن صنع مئات من هذه الأسلحة.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها الكثير من زعماء المدينة في مكان واحد. عندما ظهر هؤلاء الأشخاص الخمسة الذين كان لديهم جميعًا حضورًا ساحقًا ، لم يكن هناك مكان يمكن رؤيته شيريس ، التنين السمين الجشع.
بدا وجه المقاتل يقف بجانبها مألوفًا للغاية.
هذا لا يمكن أن يساعد.
كان بارغان هو من وضع هذه الخطة ، واعتقد أنه يمكن اعتبارها ناجحة إذا كان حتى اثنان من زعماء المدينة الرئيسيين سيأتون.
كان شرط أن تصبح زعيمًا للمدينة هو شغل منصب البطل لمدة عام في خمس مدن مختلفة. ولكن في حالة ميجور سيتي لوردز ، كان هناك مطلب إضافي.
هذا لا يمكن أن يساعد.
كان ذلك للوصول إلى “نصف النهائي على الأقل” في البطولة.
كان بارغان هو من وضع هذه الخطة ، واعتقد أنه يمكن اعتبارها ناجحة إذا كان حتى اثنان من زعماء المدينة الرئيسيين سيأتون.
هذا يعني أنه في وقت ما ، كان على أسياد المدينة الرئيسية أن يكونوا ضمن الخمسة الأوائل بين جميع الدراغونمان في جزيرة القتال.
أشرف مسابقة في جزيرة القتال لتحديد البطل الكبير الوحيد.
لم يكن أسياد المدن الرئيسية هم الوحيدون الذين نزلوا من العربات. وبجانبهم كان حوالي أربعة مقاتلين جاءوا لمرافقتهم.
“هل هناك أي شيء يمكنني القيام به للمساعدة؟”
شعر بارغان أن كل واحد من هؤلاء المقاتلين كان أقوى من معظم الأبطال من المدن الأخرى.
ومع ذلك ، فبدلاً من العربات الفاخرة أو التنانين الطائرة المهيبة التي جذبتهم ، كان ما انتبه بارغان هو الأعلام الموجودة على كل عربة. ثم اقترب من لوكاس وتحدث بصوت ناعم لا يسمعه وحده.
“…”
أشرف مسابقة في جزيرة القتال لتحديد البطل الكبير الوحيد.
فجأة ، ارتعش حاجب لوكاس قليلاً.
هل كان من الممكن أن يرى نافذة حالته؟
لم يكن هذا لأنه أعجب بقوتهم مثل بارغان.
لقد وصلوا لدرجة أنهم أحضروا عربات الشمس التي كانوا أكثر فخرًا بها.
سيدة مدينة بابل.
ومع ذلك ، كانت نصف مقامرة.
كانت الأنثى الوحيدة من بين حاضرة أسياد المدن الحاضرين.
على الرغم من أنه قد تغير قليلاً ، إلا أنه لم يكن مختلفًا لدرجة أنه لم يستطع التعرف عليهم.
بدا وجه المقاتل يقف بجانبها مألوفًا للغاية.
لحسن الحظ ، كانت حراشف دراغونلينغ المتحول صغيرة بما يكفي لتلبية المتطلبات الصعبة لتقنية النقل.
على الرغم من أنه قد تغير قليلاً ، إلا أنه لم يكن مختلفًا لدرجة أنه لم يستطع التعرف عليهم.
كما اتضح ، كان بإمكانه ذلك.
لم يكن التغيير دراماتيكيًا مثل مين ها رين ، لكن كان من الواضح أنه لم يأت إلى المملكة السماوية مؤخرًا ، مثل لوكاس. كان هذا لأن أوجه التشابه بينه وبين الدراغونمان المحيطة به لم تكن أشياء يمكن أن تظهر في وقت قصير.
* * *
“…!”
ما لم يكن على علم به ، هو الجو التنافسي الفائض الذي سيطر على جزيرة القتال بأكملها.
ثم التقت أعينهم.
كلما ظهر سلاح يمكن تسميته بـ “سلاح ثمين” كجائزة ، يخاطر المئات من مقاتلي الدراغونمان بحياتهم في معارك شرسة ودموية للحصول عليه.
اتسعت عيناه قليلاً عندما اكتشف لوكاس ، لكنه سرعان ما هدأ واستعاد رباطة جأشه.
لم يكن هذا لأنه أعجب بقوتهم مثل بارغان.
نظر إليه لوكاس للحظة وفكر.
لقد أعطى ببساطة بضع رسائل إلى أحد أعضاء فرقة القهر المتجهين إلى هيروي وطلب منهم تسليمها إلى المدن الكبرى.
هل كان من الممكن أن يرى نافذة حالته؟
في الواقع ، كان العثور على شخص لتسليم الرسائل هو الجزء الأصعب. بعد كل شيء ، أمر قادة الفرقة أعضاءهم بالحفاظ على سرية تفاصيل التنين العتيق.
كما اتضح ، كان بإمكانه ذلك.
“هذا يكفى.”
ترجمة : [ Yama ]
كانت نبرته حذرة ، لكن لوكاس أومأ برأسه دون لفت الانتباه إليه.
لا ، في الواقع ، كان الاختلاف بينهما أكبر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
