مثلما التقينا لأول مرة
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
“لا تقلل من شأنه. يُعرف الأمير تسانغيانغ باسم راهب الحب ذي الأرواح السبعة. إنه عاشق أحلام عدد لا يحصى من النساء في إقليم البرق! لم يكن مفتونًا بي فحسب ، بل كان بإمكانه أيضًا كتابة القصائد. ليس لديك فكرة عن مدى روعته. تنهد ، إنه لأمر مؤسف أننا التقينا بعد فوات الأوان. كان علي فقط أن أقابل شيطانًا بائسًا قبله “.
“نعم ، تمامًا هكذا! عندما تعيش ، فأنت بحاجة إلى العيش بشكل جيد. عندما تريد أن تكون مبتهجًا ، فكن سعيدًا قدر الإمكان. عندما تصل حقًا إلى اليوم الذي يجب أن تموت فيه ، احتضن الموت بأذرع مفتوحة! ”
ومع ذلك ، كيف يمكنه ببساطة التراجع هنا؟
رأى لي تشينغشان كم كانت رائعة ولم يستطع إلا لمس خديها. “أنت حقًا مثل الطفل.”
“اسمعي.”
وجدت تشيو هايتانج كلماته مثل النصل. لقد كانوا بسيطين وصادقين ، لكن يمكنهم بسهولة قطع الأفكار المقلقة.
لم يكن هناك سوى فكرة واحدة ثقلت في ذهنها أنها لا تعرف كيف تتعامل معها. عندما شاهدت كيف كان يحبها كطفل ، شعرت بلطف أكثر في الداخل.
كان هذا جمالًا يتفتح معه فقط امام الشخص الذي تحبه.
“لقد تغيرت قليلاً على الأقل ، لكن من الواضح أنك لا تختلف عما كنت عليه في ذلك الوقت ، ومع ذلك فأنت تعاملني كطفل.”
“حقا؟”
امتص لي تشينغشان نفسا عميقا. كانت في الواقع ساحرة للغاية! ضغط على بطنها بيده اليسرى ليجعلها جالسة بين ذراعيه اللتين تغوصان في النعومة. قطف الحبة الحمراء بيده اليمنى وفركها برفق.
حدّق تشيو هايتانج في وجهه وابتسمت فجأة. نتيجة لذلك ، اتخذت قرارها. بما أنك قلت ذلك بالفعل ، فلا يمكنك أن تلومني. أنا فقط أفعل هذا لأكون مخصّصًا لك.
حك لي تشينغشان رأسه. مع سلالته الشيطانية والإلهية ، حتى لو بقي هنا ولم يفعل شيئًا ، فإن عمره سيصل بسهولة إلى أكثر من عشرة آلاف سنة. كان قرن تافه لا شيء على الإطلاق. بالطبع ، لن يتغير مظهره.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
بطبيعة الحال ، لم تكن تشيو هايتانج تتحدث عن مظهره الخارجي أيضًا ؛ بدلاً من ذلك ، كانت تشير إلى ما بداخله. قلوب الناس تتغير باستمرار وتنمو وتتقدم في السن.
نظر إليها ، فقط ليراها مغمورة قليلاً كما لو كانت متفاجئة للغاية. لم يستطع إلا أن يشعر بالرضا في الداخل. قد تكون هذه القصيدة في كل مكان تمامًا ، لكن بالنسبة إلى الشابات الجاهلات ، فهي في الأساس آلة قتل.
تشيو هايتانج ضحكت بشكل ساحر. فجأة ، وضعت يدها على يده التي كانت على صدرها بين الملابس ودفعت إلى أسفل.
في الواقع ، لقد مر بأشياء أكثر بكثير من تشيو هايتانج. ومضت مشاهد مختلفة عبر عينيه.
“نعم ، تمامًا هكذا! عندما تعيش ، فأنت بحاجة إلى العيش بشكل جيد. عندما تريد أن تكون مبتهجًا ، فكن سعيدًا قدر الإمكان. عندما تصل حقًا إلى اليوم الذي يجب أن تموت فيه ، احتضن الموت بأذرع مفتوحة! ”
يجري مطاردته حتى وفاته من قبل ملك التنين لبحر الحبر ويعود للحياة مع نيرفانا العنقاء.
بطبيعة الحال ، لم تكن تشيو هايتانج تتحدث عن مظهره الخارجي أيضًا ؛ بدلاً من ذلك ، كانت تشير إلى ما بداخله. قلوب الناس تتغير باستمرار وتنمو وتتقدم في السن.
الانجراف والبحث في الأوهام التي أنشأتها شين منغدي ملك البطلينوس لبحر السراب.
قبل أذنها بلطف وابتسم. “ما الخطأ في ذلك؟ على الأقل ، هذا أفضل من التغيير الجذري بعد التعرض لصحوة فظة، والتخلي عن من تحبه والانطلاق في مسار مختلف “.
“أنا لا أندم على أي شيء أبدًا.”
أن نصبح زوجًا وأبًا ولورد العالم وإله العالم في العالم الصغير.
أطلقت تشيو هايتانج تأوهًا وأمسكت يده بكلتا يديه. تناثرت مسودات القصائد على السرير ؛ لم تعد تقرأها بعد الآن. كان وجهها أحمر فاتح، نفس الظل الرائع مثل الخوخ والبرقوق. كان جمالها لا مثيل له ، متوهجًا بسحر غير مسبوق.
عبور مليارات الكيلومترات من الفضاء الخارجي ، مصحوب بالنجوم.
“أنت غير مؤمنة بسهولة، لكنك تدعين الآخرين غير مؤمنين. أنت وأنا مثل إمبراطور تانغ اللامع والسيدة يانغ ، اللذان أقسما يومًا ما قسم الحب في قصر طول العمر ، ومع ذلك فقد انفصلا بعزم في النهاية ، دون أي استياء. ولكن كيف يمكنك المقارنة بإمبراطور تانغ اللامع؟ على الأقل كان لا يزال يقسم على أن يكون مقيدًا مثل الطيور في السماء أو الجذور في الأرض “.(اقتباس)
“هل تعتقد أن كل شخص غير مرن وغير متغير مثلك؟” رفعت تشيو هايتانج زاوية شفتيها. كانت عيناها مليئة بالعاطفة.
كانت أي حادثة واحدة كافية لتغيير شخص بشكل جذري. على أقل تقدير ، سيصبحون أكثر “نضجًا”.
تنهدت تشيو هايتانج برفق. “فقط السطر الأول من القصيدة يفوق كل قصائد الحب التي قرأتها من قبل. لو لم تكن يدك مزعجة، لكانت أفضل “.
لكنه لم يتغير قط. لم ينضج أبدًا. لم يشيخ قط. بدلاً من ذلك ، طور شيطان قرد حيوي ومبهج في قلبه ، مما جعله أكثر تهوراً وتقلبًا.
“هيه ، هل أنت مقتنعة الآن؟”
حك لي تشينغشان رأسه. مع سلالته الشيطانية والإلهية ، حتى لو بقي هنا ولم يفعل شيئًا ، فإن عمره سيصل بسهولة إلى أكثر من عشرة آلاف سنة. كان قرن تافه لا شيء على الإطلاق. بالطبع ، لن يتغير مظهره.
قبل أذنها بلطف وابتسم. “ما الخطأ في ذلك؟ على الأقل ، هذا أفضل من التغيير الجذري بعد التعرض لصحوة فظة، والتخلي عن من تحبه والانطلاق في مسار مختلف “.
لم يكن لي تشينغشان شاعراً في حياته الماضية ، لكنه لا يزال يتذكر القليل من تلك القصائد الشهيرة. ومع ذلك ، فإن الزراعة تتلخص في من هو أكثر صرامة ، وليس من كان أكثر علمًا وموهبة. يمكن أن يساعده استنساخ الروايات على اكتساب قوة الإيمان ، لكن نسخ القصائد لم يعطه شيئًا.
“هل تعتقد أن كل شخص غير مرن وغير متغير مثلك؟” رفعت تشيو هايتانج زاوية شفتيها. كانت عيناها مليئة بالعاطفة.
”أصلي بدقة! يمكنك التحقيق معي إذا كانت نسخة! ”
لم يكن هناك سوى فكرة واحدة ثقلت في ذهنها أنها لا تعرف كيف تتعامل معها. عندما شاهدت كيف كان يحبها كطفل ، شعرت بلطف أكثر في الداخل.
“في بعض الأحيان ، كلما كان الشخص أكثر ذكاءً ، كان من الأسهل عليه أن يضيع. لحسن الحظ ، أنا لست بهذا الذكاء. بالحديث عن ذلك ، ما الذي يتحدث عنه “راهب الحب”؟ لطالما كان الاتحاد المبهج ممارسة هرطقة. إذا كان راهبًا ، فمن الأفضل أن يلتزم بنظامه الغذائي النباتي وكتابه المقدس. لماذا يفكر في النساء؟ ”
ومع ذلك ، لم تكن تشيو هايتانج مهتمة على الإطلاق. استمرت في مضايقته ودفع خطه النهائي، وبدأت في القراءة. لقد كانت حقا قصائد حب راهب حب. كانت اللغة أنيقة وجميلة ، والقافية كانت دقيقة للغاية. كانت مليئة بالإعجاب والمودة تجاهها.
“لا تقلل من شأنه. يُعرف الأمير تسانغيانغ باسم راهب الحب ذي الأرواح السبعة. إنه عاشق أحلام عدد لا يحصى من النساء في إقليم البرق! لم يكن مفتونًا بي فحسب ، بل كان بإمكانه أيضًا كتابة القصائد. ليس لديك فكرة عن مدى روعته. تنهد ، إنه لأمر مؤسف أننا التقينا بعد فوات الأوان. كان علي فقط أن أقابل شيطانًا بائسًا قبله “.
“نعم ، تمامًا هكذا! عندما تعيش ، فأنت بحاجة إلى العيش بشكل جيد. عندما تريد أن تكون مبتهجًا ، فكن سعيدًا قدر الإمكان. عندما تصل حقًا إلى اليوم الذي يجب أن تموت فيه ، احتضن الموت بأذرع مفتوحة! ”
تحكمت تشيو هايتانج في نبرة صوتها وجرفت شعر كتفها الأيسر خلفها. في النهاية ، أطلقت الصعداء الذي كان مليئًا بالشفقة.
“لكن لماذا نبعد بعضنا البعض جانبًا مثل المراوح في الخريف!”
رفع لي تشينغشان حاجبه. “يكتب قصائد؟”
“نعم ، لقد احتفظت بهم جميعًا! هناك كومة كثيفة منهم! ” من المؤكد أن تشيو هايتانج أخرجت كومة من مسودات القصائد من خاتمها السوميرو وقالت بشكل هزلي ، “هل تريدني أن أقرأها لك حتى تتمكن من توسيع آفاقك أيضًا ومعرفة ما يسمى بالحب الحقيقي؟”
“هيه ، هل أنت مقتنعة الآن؟”
“بالتأكيد!” لعق لي تشينغشان شفتيه. لقد أصبح الأمر خطيرًا عليها بعض الشيء الآن.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
ومع ذلك ، لم تكن تشيو هايتانج مهتمة على الإطلاق. استمرت في مضايقته ودفع خطه النهائي، وبدأت في القراءة. لقد كانت حقا قصائد حب راهب حب. كانت اللغة أنيقة وجميلة ، والقافية كانت دقيقة للغاية. كانت مليئة بالإعجاب والمودة تجاهها.
ومع ذلك ، لم تكن تشيو هايتانج مهتمة على الإطلاق. استمرت في مضايقته ودفع خطه النهائي، وبدأت في القراءة. لقد كانت حقا قصائد حب راهب حب. كانت اللغة أنيقة وجميلة ، والقافية كانت دقيقة للغاية. كانت مليئة بالإعجاب والمودة تجاهها.
أمسكت تشيو هايتانج بيده المؤذية ، واستمرت في القراءة. مرت الدفء من يده عبر جلدها ، ممسكًا بقلبها ، مما جعل تنفسها أسرع أكثر فأكثر حيث أصبح وجهها أكثر احمرارًا واحمرارًا. ذاب جسدها بين ذراعيه مثل بركة ماء ، لكنها شعرت أيضًا بشيء تحت أردافها. كانت تتلوى في حالة من عدم الارتياح ، وتريد أن تبقيها بعيدة عنها قليلاً.
قرأت من خلال نصفها عندما أطلقت فجأة أنين وتوقفت. شعرت أن يده الكبيرة الحارقة تصل مباشرة إلى ملابسها الداخلية.
امتص لي تشينغشان نفسا عميقا. كانت في الواقع ساحرة للغاية! ضغط على بطنها بيده اليسرى ليجعلها جالسة بين ذراعيه اللتين تغوصان في النعومة. قطف الحبة الحمراء بيده اليمنى وفركها برفق.
لم تعد الملابس تحجب الإحساس الناعم والسلس. كل ما شعر به لي تشينغشان هو أن أطراف أصابعه تغرق في كتلة من النعومة كما لو كانت قد ذابت بعيدًا. نفخ في أذنها وابتسم. “لماذا لم تعد تقرئين بعد الآن؟”
تنهدت تشيو هايتانج برفق. “فقط السطر الأول من القصيدة يفوق كل قصائد الحب التي قرأتها من قبل. لو لم تكن يدك مزعجة، لكانت أفضل “.
يجري مطاردته حتى وفاته من قبل ملك التنين لبحر الحبر ويعود للحياة مع نيرفانا العنقاء.
أمسكت تشيو هايتانج بيده المؤذية ، واستمرت في القراءة. مرت الدفء من يده عبر جلدها ، ممسكًا بقلبها ، مما جعل تنفسها أسرع أكثر فأكثر حيث أصبح وجهها أكثر احمرارًا واحمرارًا. ذاب جسدها بين ذراعيه مثل بركة ماء ، لكنها شعرت أيضًا بشيء تحت أردافها. كانت تتلوى في حالة من عدم الارتياح ، وتريد أن تبقيها بعيدة عنها قليلاً.
“في بعض الأحيان ، كلما كان الشخص أكثر ذكاءً ، كان من الأسهل عليه أن يضيع. لحسن الحظ ، أنا لست بهذا الذكاء. بالحديث عن ذلك ، ما الذي يتحدث عنه “راهب الحب”؟ لطالما كان الاتحاد المبهج ممارسة هرطقة. إذا كان راهبًا ، فمن الأفضل أن يلتزم بنظامه الغذائي النباتي وكتابه المقدس. لماذا يفكر في النساء؟ ”
امتص لي تشينغشان نفسا عميقا. كانت في الواقع ساحرة للغاية! ضغط على بطنها بيده اليسرى ليجعلها جالسة بين ذراعيه اللتين تغوصان في النعومة. قطف الحبة الحمراء بيده اليمنى وفركها برفق.
امتص لي تشينغشان نفسا عميقا. كانت في الواقع ساحرة للغاية! ضغط على بطنها بيده اليسرى ليجعلها جالسة بين ذراعيه اللتين تغوصان في النعومة. قطف الحبة الحمراء بيده اليمنى وفركها برفق.
أطلقت تشيو هايتانج تأوهًا وأمسكت يده بكلتا يديه. تناثرت مسودات القصائد على السرير ؛ لم تعد تقرأها بعد الآن. كان وجهها أحمر فاتح، نفس الظل الرائع مثل الخوخ والبرقوق. كان جمالها لا مثيل له ، متوهجًا بسحر غير مسبوق.
حتى لي تشينغشان لم يستخدم الكثير من القوة من قبل، خائفًا من أن يؤذيها. لقد قالت ببساطة بجدية ، “قلبي لن يتغير أبدًا. هل أنت على استعداد لإعطاء قلبك لي؟ ”
رمشت عينيها وفتحت شفتيها. كان صوتها واضحا وحازما. “خذني!”
كان هذا جمالًا يتفتح معه فقط امام الشخص الذي تحبه.
كان هذا جمالًا يتفتح معه فقط امام الشخص الذي تحبه.
“كل ما تفعله… هو اغاظتي!” عضت تشيو هايتانج شفتيها وتلعثمت.
انحنت تشيو هايتانج على يدها واستمعت بهدوء.
قال لي تشينغشان بفخر ، “همف ، ما هو الشيء العظيم في كتابة القصائد؟ إذا كنت أرغب في كتابتها ، فيمكنني ابتكار مائة بنفسي أيضًا “.
“أنت غير مؤمنة بسهولة، لكنك تدعين الآخرين غير مؤمنين. أنت وأنا مثل إمبراطور تانغ اللامع والسيدة يانغ ، اللذان أقسما يومًا ما قسم الحب في قصر طول العمر ، ومع ذلك فقد انفصلا بعزم في النهاية ، دون أي استياء. ولكن كيف يمكنك المقارنة بإمبراطور تانغ اللامع؟ على الأقل كان لا يزال يقسم على أن يكون مقيدًا مثل الطيور في السماء أو الجذور في الأرض “.(اقتباس)
لم تعد الملابس تحجب الإحساس الناعم والسلس. كل ما شعر به لي تشينغشان هو أن أطراف أصابعه تغرق في كتلة من النعومة كما لو كانت قد ذابت بعيدًا. نفخ في أذنها وابتسم. “لماذا لم تعد تقرئين بعد الآن؟”
“حقا؟” لم تصدقه تشيو هايتانج. “لا أريد مائة.”
“نعم ، تمامًا هكذا! عندما تعيش ، فأنت بحاجة إلى العيش بشكل جيد. عندما تريد أن تكون مبتهجًا ، فكن سعيدًا قدر الإمكان. عندما تصل حقًا إلى اليوم الذي يجب أن تموت فيه ، احتضن الموت بأذرع مفتوحة! ”
“اسمعي.”
لم يكن لي تشينغشان شاعراً في حياته الماضية ، لكنه لا يزال يتذكر القليل من تلك القصائد الشهيرة. ومع ذلك ، فإن الزراعة تتلخص في من هو أكثر صرامة ، وليس من كان أكثر علمًا وموهبة. يمكن أن يساعده استنساخ الروايات على اكتساب قوة الإيمان ، لكن نسخ القصائد لم يعطه شيئًا.
رمشت عينيها وفتحت شفتيها. كان صوتها واضحا وحازما. “خذني!”
“كل ما تفعله… هو اغاظتي!” عضت تشيو هايتانج شفتيها وتلعثمت.
ومع ذلك ، كيف يمكنه ببساطة التراجع هنا؟
ونتيجة لذلك ، قال بوضوح ، “ليت الحياة فقط كانت مثل عندما التقينا لأول مرة!”
بطبيعة الحال ، لم تكن تشيو هايتانج تتحدث عن مظهره الخارجي أيضًا ؛ بدلاً من ذلك ، كانت تشير إلى ما بداخله. قلوب الناس تتغير باستمرار وتنمو وتتقدم في السن.
نظر إليها ، فقط ليراها مغمورة قليلاً كما لو كانت متفاجئة للغاية. لم يستطع إلا أن يشعر بالرضا في الداخل. قد تكون هذه القصيدة في كل مكان تمامًا ، لكن بالنسبة إلى الشابات الجاهلات ، فهي في الأساس آلة قتل.
تشيو هايتانج ضحكت بشكل ساحر. فجأة ، وضعت يدها على يده التي كانت على صدرها بين الملابس ودفعت إلى أسفل.
“لقد تغيرت قليلاً على الأقل ، لكن من الواضح أنك لا تختلف عما كنت عليه في ذلك الوقت ، ومع ذلك فأنت تعاملني كطفل.”
“لكن لماذا نبعد بعضنا البعض جانبًا مثل المراوح في الخريف!”
“من الأفضل ألا تندم.” يبدو أن تشيو هايتانج تشير إلى شيء ما.
انحنت تشيو هايتانج على يدها واستمعت بهدوء.
وجدت تشيو هايتانج كلماته مثل النصل. لقد كانوا بسيطين وصادقين ، لكن يمكنهم بسهولة قطع الأفكار المقلقة.
“أنت غير مؤمنة بسهولة، لكنك تدعين الآخرين غير مؤمنين. أنت وأنا مثل إمبراطور تانغ اللامع والسيدة يانغ ، اللذان أقسما يومًا ما قسم الحب في قصر طول العمر ، ومع ذلك فقد انفصلا بعزم في النهاية ، دون أي استياء. ولكن كيف يمكنك المقارنة بإمبراطور تانغ اللامع؟ على الأقل كان لا يزال يقسم على أن يكون مقيدًا مثل الطيور في السماء أو الجذور في الأرض “.(اقتباس)
ومع ذلك ، كيف يمكنه ببساطة التراجع هنا؟
“اسمعي.”
تنهدت تشيو هايتانج برفق. “فقط السطر الأول من القصيدة يفوق كل قصائد الحب التي قرأتها من قبل. لو لم تكن يدك مزعجة، لكانت أفضل “.
كما اتضح ، عندما كان لي تشينغشان يسرق الادب، لم يتوقف أبدًا عن مداعبتها ، تمامًا كما كان من الصعب التوقف عن مداعبة قطعة من اليشم الناعم.
“هيه ، هل أنت مقتنعة الآن؟”
“أنت غير مؤمنة بسهولة، لكنك تدعين الآخرين غير مؤمنين. أنت وأنا مثل إمبراطور تانغ اللامع والسيدة يانغ ، اللذان أقسما يومًا ما قسم الحب في قصر طول العمر ، ومع ذلك فقد انفصلا بعزم في النهاية ، دون أي استياء. ولكن كيف يمكنك المقارنة بإمبراطور تانغ اللامع؟ على الأقل كان لا يزال يقسم على أن يكون مقيدًا مثل الطيور في السماء أو الجذور في الأرض “.(اقتباس)
“من أين نسخته؟ لا يناسبك فعل شيء من هذا القبيل ، أليس كذلك؟ ”
”أصلي بدقة! يمكنك التحقيق معي إذا كانت نسخة! ”
لم يتوقع لي تشينغشان أبدًا أن تكون حواسها حادة جدًا. من الواضح أنه خطط لإنكار ذلك حتى وفاته. “كيف لا تتناسب مع المناسبة الحالية؟ هذه قصيدة توصلت إليها عندما فكرت فيك ، عندما كنت قلقًا بشأن ما إذا كنت قد وجدت شخصًا آخر أم لا. ”
“همف، أنا لا أصدقك. هيه ، لقد أمسكت بك متلبسا. ”
“همف، أنا لا أصدقك. هيه ، لقد أمسكت بك متلبسا. ”
“أنا لا أندم على أي شيء أبدًا.”
نظر إليها ، فقط ليراها مغمورة قليلاً كما لو كانت متفاجئة للغاية. لم يستطع إلا أن يشعر بالرضا في الداخل. قد تكون هذه القصيدة في كل مكان تمامًا ، لكن بالنسبة إلى الشابات الجاهلات ، فهي في الأساس آلة قتل.
تشيو هايتانج ضحكت بشكل ساحر. فجأة ، وضعت يدها على يده التي كانت على صدرها بين الملابس ودفعت إلى أسفل.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
حتى لي تشينغشان لم يستخدم الكثير من القوة من قبل، خائفًا من أن يؤذيها. لقد قالت ببساطة بجدية ، “قلبي لن يتغير أبدًا. هل أنت على استعداد لإعطاء قلبك لي؟ ”
“لقد تغيرت قليلاً على الأقل ، لكن من الواضح أنك لا تختلف عما كنت عليه في ذلك الوقت ، ومع ذلك فأنت تعاملني كطفل.”
وجدت تشيو هايتانج كلماته مثل النصل. لقد كانوا بسيطين وصادقين ، لكن يمكنهم بسهولة قطع الأفكار المقلقة.
كيف يمكن أن يقول لي تشينغشان لا؟
“لقد تغيرت قليلاً على الأقل ، لكن من الواضح أنك لا تختلف عما كنت عليه في ذلك الوقت ، ومع ذلك فأنت تعاملني كطفل.”
“كل ما تفعله… هو اغاظتي!” عضت تشيو هايتانج شفتيها وتلعثمت.
“من الأفضل ألا تندم.” يبدو أن تشيو هايتانج تشير إلى شيء ما.
لكنه لم يتغير قط. لم ينضج أبدًا. لم يشيخ قط. بدلاً من ذلك ، طور شيطان قرد حيوي ومبهج في قلبه ، مما جعله أكثر تهوراً وتقلبًا.
“أنا لا أندم على أي شيء أبدًا.”
قبل أذنها بلطف وابتسم. “ما الخطأ في ذلك؟ على الأقل ، هذا أفضل من التغيير الجذري بعد التعرض لصحوة فظة، والتخلي عن من تحبه والانطلاق في مسار مختلف “.
حدّق تشيو هايتانج في وجهه وابتسمت فجأة. نتيجة لذلك ، اتخذت قرارها. بما أنك قلت ذلك بالفعل ، فلا يمكنك أن تلومني. أنا فقط أفعل هذا لأكون مخصّصًا لك.
كان هذا جمالًا يتفتح معه فقط امام الشخص الذي تحبه.
رمشت عينيها وفتحت شفتيها. كان صوتها واضحا وحازما. “خذني!”
أطلقت تشيو هايتانج تأوهًا وأمسكت يده بكلتا يديه. تناثرت مسودات القصائد على السرير ؛ لم تعد تقرأها بعد الآن. كان وجهها أحمر فاتح، نفس الظل الرائع مثل الخوخ والبرقوق. كان جمالها لا مثيل له ، متوهجًا بسحر غير مسبوق.
لم يعد بإمكان لي تشينغشان كبح جماحه، حيث قام بتقبيلها على شفتيها الناعمتين والساحرتين.
“همف، أنا لا أصدقك. هيه ، لقد أمسكت بك متلبسا. ”
ترجمة: zixar
حك لي تشينغشان رأسه. مع سلالته الشيطانية والإلهية ، حتى لو بقي هنا ولم يفعل شيئًا ، فإن عمره سيصل بسهولة إلى أكثر من عشرة آلاف سنة. كان قرن تافه لا شيء على الإطلاق. بالطبع ، لن يتغير مظهره.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
قبل أذنها بلطف وابتسم. “ما الخطأ في ذلك؟ على الأقل ، هذا أفضل من التغيير الجذري بعد التعرض لصحوة فظة، والتخلي عن من تحبه والانطلاق في مسار مختلف “.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
