كسر السحر
الكتاب السادس ، الفصل 85 – كسر السحر
كان هامونت سيكريست قائدًا لفيلق دريك وجنرالًا في جيش سكايكلود.
ولكن بالمقارنة مع الكثيرين ، كانت أصوله ضعيفة. ارتفع هامونت من القاع ، دون مساعدة من عائلة ثرية أو اتصالات نبيلة. من حيث القوة ، كان أقل من المتوسط عند مقارنته بالقادة الآخرين ، ولهذا السبب لم يكن يقود القوة البرية الرئيسية.
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
جعل هذا الأمر أكثر صعوبة عندما استهزأ هذا الرجل الضعيف السمين علانية بأوامر القائد العام. كان في خضم القتال لإجلاء المواطنين المجندين على الرغم من الخطر على دفاعات سكايكلود. يمكن أن يسمى هذا الفعل الطائش بالتمرد.
نظر آش للخونة وهم يهرعون إليه من جميع الجهات ، مثل حشد من القردة. مع مرور الثواني بظلام وجهه. بدا من غير المعقول أن هذا الرجل البدين المتواضع سيحظى بمثل هذا الولاء! أخذ خطوة واحدة للأمام – لا شيء مميز ، لكن الأرض ارتعدت.
مع وجود عشرين ألف جندي في فيلق دريك ، لم يكن هناك تعارُض مع وحدات الجيش الأخرى. بالنسبة للجنود ، كانت الأوامر مثل مراسيم الآلهة. كانت المقاومة غير متوقعة.
ومع ذلك ، لم يدفع الكثير من الجنود لهامونت ورجاله أي اهتمام. لقد غضوا الطرف كما لو أن هذا ليس من شأنهم. وقفوا مكتوفي الأيدي بينما قام رجال هامونت بإرشاد المدنيين بعيدًا عن الجبهة وإلى الأنفاق أسفل المدينة. تصارع الجنود مع مشاعر متضاربة.
في اللحظة التالية ، اندلعت الأرض كما لو أن صاروخًا أصابها.
“يجب علينا حماية القائد!”
كان الجنود جنودًا. لقد قاتلوا كحماة للمملكة وشعبها ، وخاطروا بحياتهم. لم يكن دورهم الدفاع عن الأشخاص الذين لا يستطيعون الدفاع عن أنفسهم. إجبار المواطنين على حمل السلاح جعلهم يشككون في هذه الحقيقة. أين كرامتهم؟ ماذا كان هدفهم؟ ربما كان هامونت يفعل فقط ما يحلو لهم. لقد أعجِبوا بشجاعته.
أكثر من عشرة ضباط قد تبعوا هامونت في تحدٍ لأوامر آش. الآن تضاعفوا ووضعوا أنفسهم بين القائد العام والجنرال. بدا أن المزيد من الشهود على المشهد لم يتمكنوا من تصديق ما رأوه.
كان الوحيد الذي يستطيع أن يتحدى القائد العام.
انطلق آش إلى الأمام. حاول ضابط شجاع مقابلته ، لكن سيفه لم يترك أي أثر. على العكس من ذلك ، انهار.
مع عدم وجود اسم عائلة لحمايته ومعظم جنوده من المحاربين على مستوى القاعدة مثله ، كانت العواقب على أفعاله محدودة إلى حد ما. يمكنه أن تُتبع مُثله دون قلق. بالطبع كانوا جميعًا يعرفون علناً أن العواقب ستأتي عاجلاً أم آجلاً.
“يجب علينا حماية القائد!”
كان هناك انفجار مفاجئ من فوق. تحطمت شخصية في وسط المجموعة بسرعة الصوت.
ومع ذلك ، لم يدفع الكثير من الجنود لهامونت ورجاله أي اهتمام. لقد غضوا الطرف كما لو أن هذا ليس من شأنهم. وقفوا مكتوفي الأيدي بينما قام رجال هامونت بإرشاد المدنيين بعيدًا عن الجبهة وإلى الأنفاق أسفل المدينة. تصارع الجنود مع مشاعر متضاربة.
ضرب بقوة لدرجة أن الأرض التوت تحت قدميه وتركته واقفًا في حفرة. تم إلقاء الناس من حوله بعيدًا مثل قطع الورق المهملة. وقف آش وسط سحابة الغبار والحطام ، وكان وجهه باردًا حيث حمل الاسم نفسه ، وعيناه مثبتتان على هامونت سيكريست الواقف إلى الأمام مباشرة.
نظر آش للخونة وهم يهرعون إليه من جميع الجهات ، مثل حشد من القردة. مع مرور الثواني بظلام وجهه. بدا من غير المعقول أن هذا الرجل البدين المتواضع سيحظى بمثل هذا الولاء! أخذ خطوة واحدة للأمام – لا شيء مميز ، لكن الأرض ارتعدت.
لقد استدار وهرب عندما بدأ آش هجومه.
فصل شارع طويل الرجلين ، مسدودًا بمئات الجنود. جلسوا في استعداد وفي أيديهم أسلحة ، متسائلين ماذا سيفعلون.
دفن رمح آش في جسد الرجل البدين. كان هامونت ضعيفًا.
كان هامونت سيكريست قائدًا لفيلق دريك وجنرالًا في جيش سكايكلود.
نظر إليهم آش وكأنها حشرات. “لقد كنت لطيفًا بما يكفي لرفعك ، واخترت أن تخونني. لماذا؟”
نظر إليهم آش وكأنها حشرات. “لقد كنت لطيفًا بما يكفي لرفعك ، واخترت أن تخونني. لماذا؟”
بينما كان يتحدث ، أرسل ضغوطًا مرعبة علقت على الحشد. كان مثل الوحش الشرس والجبار الذي يلوح في الأفق فوقهم.
صلب العزم تعبيراتهم. أمسك الجنود بأسلحتهم بقوة ووجهوها إلى محارب برايليوس.
تحرك الجنود على أقدامهم غير الثابتة محملين بالخوف وعدم اليقين. ابتعدوا بشكل لا إرادي عن الرجل ، لأن حتى الرجل الأكثر خفوتًا عرف عندما يكون أقل شأناً. تم بناء فهم القوة والضعف في كل شخص ، واعتمد عليه البقاء على قيد الحياة. كان كل شيء بداخلهم يصرخ من أجل الركض ، وأن هذا الرجل لا يُهزم.
في اللحظة التالية ، اندلعت الأرض كما لو أن صاروخًا أصابها.
“لقد أعطته لي. استعده. سأفعل ما أريد الآن”
الهرب!
انطلق آش إلى الأمام. حاول ضابط شجاع مقابلته ، لكن سيفه لم يترك أي أثر. على العكس من ذلك ، انهار.
تكسر الشارع ، منتفخًا لأعلى مع انتشار الشقوق في كل شبر. حتى المباني المجاورة تحطمت وكأنها مصنوعة من الزجاج.
نزع هامونت ببطء خوذته المتلألئة. تساقط شعره الأشعث المبلل بالعرق حول وجه عادي. لقد تخلى عن الخوف ، لذلك مع يده الثابتة ألقى دفة القيادة جانبًا. ارتطمت بالأرض برطمة معدنية وتدحرجت بعيدًا.
“خائن قذر!”
تلا ذلك وابل من سهام القوس والنشاب. لم يدفع لهم آش أي اعتبار. مع رمحه الأسود المنتفخ مثل تنين غاضب ، اخترق مجموعة أخرى من الجنود. لقد انفجر بأجسادهم واستمر في الهجوم.
“لقد أعطته لي. استعده. سأفعل ما أريد الآن”
انطلق آش إلى الأمام. حاول ضابط شجاع مقابلته ، لكن سيفه لم يترك أي أثر. على العكس من ذلك ، انهار.
“لذلك تريد أن تموت. أستطيع مساعدتك”
كان هامونت مدركًا تمامًا لمدى فظاعة هذا الرجل ، لكنه لم يرتعد. نظر الجنود القريبون إلى بعضهم البعض بصمت. الجنرال ينتمي إلى القوة الاستكشافية ، حتى أن البعض يعرف هامونت شخصيًا. قرروا الوقوف إلى جانبه.
“حماية الجنرال!”
“حماية الجنرال!”
أينما ظهرت الجثث سقطت ، غير قادرة على إيقافه. عندما توقف لالتقاط اتجاهاته ، رأى القائد العام أن هامونت قد هرب.
أكثر من عشرة ضباط قد تبعوا هامونت في تحدٍ لأوامر آش. الآن تضاعفوا ووضعوا أنفسهم بين القائد العام والجنرال. بدا أن المزيد من الشهود على المشهد لم يتمكنوا من تصديق ما رأوه.
لماذا؟!
كان المتمردون يعرفون ما سيحدث لهم. لم يكن الفوز ممكنًا. كان البقاء ميؤوسًا منه. لكن اتخذوا قرارهم على أي حال.
جعل هذا الأمر أكثر صعوبة عندما استهزأ هذا الرجل الضعيف السمين علانية بأوامر القائد العام. كان في خضم القتال لإجلاء المواطنين المجندين على الرغم من الخطر على دفاعات سكايكلود. يمكن أن يسمى هذا الفعل الطائش بالتمرد.
“يجب علينا حماية القائد!”
الهرب!
صلب العزم تعبيراتهم. أمسك الجنود بأسلحتهم بقوة ووجهوها إلى محارب برايليوس.
كان الوحيد الذي يستطيع أن يتحدى القائد العام.
تحول تعبير آش إلى البرودة القاتلة. عادت عيناه إلى هامونت. “أنت…”
نظر آش للخونة وهم يهرعون إليه من جميع الجهات ، مثل حشد من القردة. مع مرور الثواني بظلام وجهه. بدا من غير المعقول أن هذا الرجل البدين المتواضع سيحظى بمثل هذا الولاء! أخذ خطوة واحدة للأمام – لا شيء مميز ، لكن الأرض ارتعدت.
الهرب!
في اللحظة التالية ، اندلعت الأرض كما لو أن صاروخًا أصابها.
نظر آش للخونة وهم يهرعون إليه من جميع الجهات ، مثل حشد من القردة. مع مرور الثواني بظلام وجهه. بدا من غير المعقول أن هذا الرجل البدين المتواضع سيحظى بمثل هذا الولاء! أخذ خطوة واحدة للأمام – لا شيء مميز ، لكن الأرض ارتعدت.
تكسر الشارع ، منتفخًا لأعلى مع انتشار الشقوق في كل شبر. حتى المباني المجاورة تحطمت وكأنها مصنوعة من الزجاج.
انطلق آش إلى الأمام. حاول ضابط شجاع مقابلته ، لكن سيفه لم يترك أي أثر. على العكس من ذلك ، انهار.
الهرب!
ترجمة : Bolay
أمسك آش بالجندي وألقاه جانبًا. تحطم الرجل المحكوم عليه بالفشل من خلال عشرات الجنود قبل أن يصطدم ببرج قريب. تدمر النصف العلوي من جسده بالكامل.
“لقد أعطته لي. استعده. سأفعل ما أريد الآن”
كان الوحيد الذي يستطيع أن يتحدى القائد العام.
تلا ذلك وابل من سهام القوس والنشاب. لم يدفع لهم آش أي اعتبار. مع رمحه الأسود المنتفخ مثل تنين غاضب ، اخترق مجموعة أخرى من الجنود. لقد انفجر بأجسادهم واستمر في الهجوم.
رأى القائد العام أن حدود الحماية ما زالت تضعف. لن يمر وقت طويل قبل أن تفشل بالكامل. ستفقد سكايكلود دفاعها الأكثر أهمية!
أينما ظهرت الجثث سقطت ، غير قادرة على إيقافه. عندما توقف لالتقاط اتجاهاته ، رأى القائد العام أن هامونت قد هرب.
نظر آش للخونة وهم يهرعون إليه من جميع الجهات ، مثل حشد من القردة. مع مرور الثواني بظلام وجهه. بدا من غير المعقول أن هذا الرجل البدين المتواضع سيحظى بمثل هذا الولاء! أخذ خطوة واحدة للأمام – لا شيء مميز ، لكن الأرض ارتعدت.
لقد استدار وهرب عندما بدأ آش هجومه.
عبس. كان يعتقد أن هامونت كان قاسياً. في النهاية لم يكن سوى جبان.
ارتفع صوته المدوي ، وأمر بقية القوات البرية التي تحيط فيلق دريك. سيتعامل آش مع هامونت شخصيًا. ولكن عندما استدار لملاحقة الجنرال ألقى المزيد من رجاله بأنفسهم تجاهه.
لماذا؟!
قام المحارب بتشويه أولهم وقتلهم في لحظة.
تعمق ارتباكه. لماذا هؤلاء الرجال يتخلصون من حياتهم؟ ما الذي يتمسكون به؟ ما الذي يسعون وراءه؟ ألم يفهموا أنه لا أحد منهم كان مطابقًا لمحارب برايليوس الوحيد هذا؟
فصل شارع طويل الرجلين ، مسدودًا بمئات الجنود. جلسوا في استعداد وفي أيديهم أسلحة ، متسائلين ماذا سيفعلون.
كان آش سريعًا جدًا بالنسبة لهامونت للوصول بعيدًا. عرف الجنرال أنه يعيش في الوقت الضائع ، لكن هذا هو الهدف – ولهذا السبب جذب انتباه آش. كانت أسرع طريقة لإنهاء هذه الحرب …
ما زال هامونت لا يفهم لماذا أظهر أركتوروس مثل هذه الثقة والإيمان في كلاود هوك قبل وفاته ، لكنه يؤمن بالحاكم ، لذلك سيبذل كل ما في وسعه ليرى إرادة الرجل تتحقق. سيساعد كلاود هوك لأنه كان مقتنعًا أنه سيساعد سكايكلود.
مد هامونت سيفه ، ولكن قبل أن يتمكن من رسمه في منتصف الطريق شعر بشيء حار وحاد ينقب في جسده. شعر وكأنه مكواة نار بيضاء في أحشائه. سقط سيفه مرة أخرى في غمده بينما تم إلقاء هامونت مرة أخرى ، واصطدم بجدار قريب. كانت مسافة بادئة من التأثير.
كان هامونت مدركًا تمامًا لمدى فظاعة هذا الرجل ، لكنه لم يرتعد. نظر الجنود القريبون إلى بعضهم البعض بصمت. الجنرال ينتمي إلى القوة الاستكشافية ، حتى أن البعض يعرف هامونت شخصيًا. قرروا الوقوف إلى جانبه.
لقد كان مجرد لا أحد … هذا كل ما يمكنه فعله.
صلب العزم تعبيراتهم. أمسك الجنود بأسلحتهم بقوة ووجهوها إلى محارب برايليوس.
مزق آش رمحه واستهدف ضربة قاتلة ، لكن شعور مفاجئ بالخطر سيطر عليه ومن فراغ مفاجئ رأى قضيبًا أسود يظهر بطول ثلاثة أقدام. ضرب سلاحه بقوة حتى تشوه الرمح. تطاير آش بعيدًا ، وتحطم في أربعة منازل قبل أن يستريح.
أما رجاله ، فقد وثقوا به جميعًا. كانت مفاجأة دائمة له أن يتبعه الكثير من الأشخاص غير المهمين. كان ذلك لأنهم يتشاركون في نفس المثل العليا. معاً كانوا يأملون في القيام بشيء كبير.
أراد أن يركض لكن كلاود هوك لم يسمح بذلك. انفجرت شفرة من البرق المتلألئ للحياة وضربت. دمرت قوة الخراب كل ما رأته ، وقطعت هروب آش.
نظر من فوق كتفه ، ورأى أصدقاءه يُجرحون. كانت كل صرخة موت بمثابة خنجر في القلب ، لكنه علم أن التضحية كانت ضرورية. لقد توقع تمامًا أن تكون حياته بينهم.
كان هامونت مدركًا تمامًا لمدى فظاعة هذا الرجل ، لكنه لم يرتعد. نظر الجنود القريبون إلى بعضهم البعض بصمت. الجنرال ينتمي إلى القوة الاستكشافية ، حتى أن البعض يعرف هامونت شخصيًا. قرروا الوقوف إلى جانبه.
استمر هروبه أقل من خمس عشرة دقيقة. تحطمت صورة ظلية على الأرض أمامه ، مما أدى إلى قطع الممر. قام ضابط كان يركض معه بدفع هامونت إلى الجانب في الوقت المناسب لصد الهجوم. تم تفجيره إرباً إربا. شعر هامونت بدمه الساخن يتناثر على وجهه.
كان الوحيد الذي يستطيع أن يتحدى القائد العام.
تم تثبيت نظرة آش القاسية على الرجل السمين. “ماذا تظن نفسك فاعلاً؟”
مزق آش رمحه واستهدف ضربة قاتلة ، لكن شعور مفاجئ بالخطر سيطر عليه ومن فراغ مفاجئ رأى قضيبًا أسود يظهر بطول ثلاثة أقدام. ضرب سلاحه بقوة حتى تشوه الرمح. تطاير آش بعيدًا ، وتحطم في أربعة منازل قبل أن يستريح.
مد هامونت سيفه ، ولكن قبل أن يتمكن من رسمه في منتصف الطريق شعر بشيء حار وحاد ينقب في جسده. شعر وكأنه مكواة نار بيضاء في أحشائه. سقط سيفه مرة أخرى في غمده بينما تم إلقاء هامونت مرة أخرى ، واصطدم بجدار قريب. كانت مسافة بادئة من التأثير.
دفن رمح آش في جسد الرجل البدين. كان هامونت ضعيفًا.
اقترب القائد العام بعد إلقاء سلاحه. مد يده لسحب الرمح عندما لفت انتباهه فجأة النغمة الثاقبة للإنذار. نظر لأعلى في الوقت المناسب ليرى السحر الذي يحمي المدينة يبدأ في الوميض. بدا الأمر وكأنه فقاعة على وشك الانفجار.
تحول تعبير آش إلى البرودة القاتلة. عادت عيناه إلى هامونت. “أنت…”
دفن رمح آش في جسد الرجل البدين. كان هامونت ضعيفًا.
نظر آش عبر الجدران المحطمة إلى الشخص الذي هاجمه. ظهر شاب من تموج في الفضاء. كان التدخل في سحر سكايكلود هو كل ما يحتاجه لإيجاد طريقة للدخول.
نزل الدم على وجه الجنرال. لقد حولت ابتسامته الساخرة البشعة. “بينغو. كنا مختبئين ، وكان هدفنا الحقيقي هو إسقاط السحر”
كان آش سريعًا جدًا بالنسبة لهامونت للوصول بعيدًا. عرف الجنرال أنه يعيش في الوقت الضائع ، لكن هذا هو الهدف – ولهذا السبب جذب انتباه آش. كانت أسرع طريقة لإنهاء هذه الحرب …
تم تثبيت نظرة آش القاسية على الرجل السمين. “ماذا تظن نفسك فاعلاً؟”
“خائن قذر!”
تحرك الجنود على أقدامهم غير الثابتة محملين بالخوف وعدم اليقين. ابتعدوا بشكل لا إرادي عن الرجل ، لأن حتى الرجل الأكثر خفوتًا عرف عندما يكون أقل شأناً. تم بناء فهم القوة والضعف في كل شخص ، واعتمد عليه البقاء على قيد الحياة. كان كل شيء بداخلهم يصرخ من أجل الركض ، وأن هذا الرجل لا يُهزم.
نظر آش للخونة وهم يهرعون إليه من جميع الجهات ، مثل حشد من القردة. مع مرور الثواني بظلام وجهه. بدا من غير المعقول أن هذا الرجل البدين المتواضع سيحظى بمثل هذا الولاء! أخذ خطوة واحدة للأمام – لا شيء مميز ، لكن الأرض ارتعدت.
مزق آش رمحه واستهدف ضربة قاتلة ، لكن شعور مفاجئ بالخطر سيطر عليه ومن فراغ مفاجئ رأى قضيبًا أسود يظهر بطول ثلاثة أقدام. ضرب سلاحه بقوة حتى تشوه الرمح. تطاير آش بعيدًا ، وتحطم في أربعة منازل قبل أن يستريح.
يا لها من قوة مذهلة…!
كان هناك انفجار مفاجئ من فوق. تحطمت شخصية في وسط المجموعة بسرعة الصوت.
نظر آش عبر الجدران المحطمة إلى الشخص الذي هاجمه. ظهر شاب من تموج في الفضاء. كان التدخل في سحر سكايكلود هو كل ما يحتاجه لإيجاد طريقة للدخول.
كان الوحيد الذي يستطيع أن يتحدى القائد العام.
رأى القائد العام أن حدود الحماية ما زالت تضعف. لن يمر وقت طويل قبل أن تفشل بالكامل. ستفقد سكايكلود دفاعها الأكثر أهمية!
تكسر الشارع ، منتفخًا لأعلى مع انتشار الشقوق في كل شبر. حتى المباني المجاورة تحطمت وكأنها مصنوعة من الزجاج.
أراد أن يركض لكن كلاود هوك لم يسمح بذلك. انفجرت شفرة من البرق المتلألئ للحياة وضربت. دمرت قوة الخراب كل ما رأته ، وقطعت هروب آش.
كان هامونت مدركًا تمامًا لمدى فظاعة هذا الرجل ، لكنه لم يرتعد. نظر الجنود القريبون إلى بعضهم البعض بصمت. الجنرال ينتمي إلى القوة الاستكشافية ، حتى أن البعض يعرف هامونت شخصيًا. قرروا الوقوف إلى جانبه.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
“خائن قذر!”
ترجمة : Bolay
نزل الدم على وجه الجنرال. لقد حولت ابتسامته الساخرة البشعة. “بينغو. كنا مختبئين ، وكان هدفنا الحقيقي هو إسقاط السحر”
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
