راهب الحب ذو السبع أرواح
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
حسنًا ، إذا كنت مزارعًا عاديًا ، فليكن ذلك ، لكنني ما زلت نصف تلميذ بوذي! من الأفضل أن تشاهد وأنا أستخدم قدراتي لحماية دارما البوذية وادمركم أيها الأوغاد الفاحشون!
**(م.م / بوذا يبكي في الزاوية هاهاهاها)
حتى الأطفال الصغار كانوا يعرفون سمعة راهب الحب سبعة أرواح.
لقد تأخر بالفعل. لم يكن هناك الكثير من الناس في الشوارع في المقام الأول ، لذلك أصبحت فارغة أكثر مع المطر. كان الوحيد الباقي يشق طريقه في الشوارع.
بفكرة ، استجابت الأسرار السماوية وتحطم البرق الهائج.
كان البرق الأبيض الحارق مثل التنين ، يخترق الغيوم المنخفضة ويضيء شفتيه الملتفة ، ويكشف عن أسنانه.
الأمير تسانغيانغ لم يخيب أملهم أيضًا. صرح على الفور باسم لي تشينغشان ، ولم يُظهر أي خوف فحسب ، بل أظهر أيضًا تصميمًا بدلاً من ذلك. لقد كان حقا راهب الحب لسبع أرواح.
نتيجة لذلك ، أثار الكثير من الناس ضجة. “إذا كان الأمير بلا حب ، فلا أحد في العالم يحب!”
دقات الريح على الأفاريز تتناثر مع انجراف المطر على الشوارع المرصوفة بالحصى ، وتحول إلى هطول غزير في غمضة عين. أظلمت المناطق المحيطة.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
“نعم ، ربما نسيني بالفعل. لطالما كان لديه الكثير من النساء إلى جانبه ، وصحيح أنه متقلب. لا ، ربما لم يأخذ مسألة الحب بجدية خاصة في المقام الأول… ”
كان لي تشينغشان قد طور بالفعل نية القتل ، لذلك أطلق نفسه ببساطة ، مما سمح للمطر بالتساقط عليه.
قال تشيو هايتانج ، “لماذا يجب عليك دائمًا حساب التكاليف والفوائد إلى هذه الدرجة الدقيقة؟ لماذا يجب أن يكون هناك دائمًا شيء مقابل ما تشعر به أو ما تفعله؟ أنا أحبه. هذا هو مشكلتي. ماذا ، إذا لم يمنحك بوذا الفوائد ، هل ستتوقف عن الإيمان بوذا؟ ”
لقد تأخر بالفعل. لم يكن هناك الكثير من الناس في الشوارع في المقام الأول ، لذلك أصبحت فارغة أكثر مع المطر. كان الوحيد الباقي يشق طريقه في الشوارع.
ابتسمت تشيو هايتانج. “سوف أتحدث نيابة عن جلالتك. على الأقل لن يكون موت مؤكد. في الواقع ، إنه ليس مرعبًا كما تقول الشائعات. لو كنت مكانك لذهبت حتى لو كان الموت مؤكدًا. طالما يمكنني أن أجعل الشخص الذي أحبه يؤمن بحبي ويتذكر مظهري ، فماذا إذا انتهى بي الأمر في مواجهة اللعنة الأبدية؟ ”
كانت جوانب الشوارع مليئة بالمنافذ وتماثيل بوذا ، بالإضافة إلى الملوك الاوصياء، والأرهات ، والعديد من الكائنات الغريبة الأخرى التي لم يكن يعرف اسمها. اختلف أسلوبهم اختلافًا جذريًا عن معابد الإقليم الأخضر ، مما أعطى شعورًا غريبًا غير بشري كما لو كانوا يراقبونه بصمت. بين ومضات البرق ، كان مشهدًا مخيفًا للنظر.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
امرأة عجوز شيب الشعر تلف عجلة صلاة وهي جالسة تحت الأفاريز تتلو الكتب المقدسة. فجأة ، رأت شخصية تشق طريقها إلى أعلى الجبل. من الواضح أنه كان يتحرك ببطء شديد ، لكنه وصل أمامها في غمضة عين ، مما جعلها توسع عينيها.
ومع ذلك ، كانت الابتسامة مطبوعة بقوة في عقلها. جعلتها تتذكر مجد جميع تماثيل الشياطين والآلهة التي رأتها من قبل ، ومع ذلك لم يكن أي منها حيويًا مثل وجه ذلك الرجل العادي. كان الأمر كما لو كان ملك الشر خرج من كابوس ، يقاوم الهزيمة ، ويسخر من دارما البوذية ، ويحطم البلد البوذي.
ابتسم لها الشخص وكشف لها عن ابتسامة بيضاء مسننة.
ابتسمت تشيو هايتانج. “سوف أتحدث نيابة عن جلالتك. على الأقل لن يكون موت مؤكد. في الواقع ، إنه ليس مرعبًا كما تقول الشائعات. لو كنت مكانك لذهبت حتى لو كان الموت مؤكدًا. طالما يمكنني أن أجعل الشخص الذي أحبه يؤمن بحبي ويتذكر مظهري ، فماذا إذا انتهى بي الأمر في مواجهة اللعنة الأبدية؟ ”
ارتجفت في كل مكان عندما مرت قشعريرة في جسدها. في غمضة عين أخرى ، اختفى الشخص مرة أخرى كما لو كان مجرد وهم.
بدت وكأنها تتألق بنور غير مرئي ، تجذب أنظار الجميع ، لكنها أيضًا ساطعة جدًا لدرجة أنهم لا يستطيعون التحديق فيها مباشرة. أعطت شعورًا لا يصدق.
ومع ذلك ، كانت الابتسامة مطبوعة بقوة في عقلها. جعلتها تتذكر مجد جميع تماثيل الشياطين والآلهة التي رأتها من قبل ، ومع ذلك لم يكن أي منها حيويًا مثل وجه ذلك الرجل العادي. كان الأمر كما لو كان ملك الشر خرج من كابوس ، يقاوم الهزيمة ، ويسخر من دارما البوذية ، ويحطم البلد البوذي.
قالت سيدة الطائفة تشيو هذه في الواقع أن لديها رجل بالفعل. من الواضح أنها لم تكن لديها نية لقبول حب الأمير تسانغيانغ ، والذي كان صادمًا حقًا.
أدارت عجلة الصلاة بأسرع ما يمكن وهتفت دون توقف ، لكنها كافحت لإخفاء خوفها.
تمامًا مثل ذلك ، سوف يراكمون الخبرات والكرما الجيدة على مدار حياتهم. طالما أنهم لم يموتوا موتًا غير طبيعي في هذه العملية ، كان لدى الجميع فرصة في أن يصبحوا بوذا. حتى أن بعض الناس عُرفوا باسم بوذا الأحياء. على مدى سنوات لا حصر لها ، كان هناك عدد لا يحصى من تماثيل بوذا الحية في إقليم البرق. كان هذا هو المعنى الحقيقي وراء مدينة بوذا اللانهائية.
فوجئ الأمير تسانغيانغ.
داخل ردهة الغيوم والمطر المشتعلة بالأضواء ، حدق الجميع بحذر ، حتى متجاهلين المطر الغزير والبرق. لقد اعتادوا عليه منذ زمن طويل على أي حال. مع حماية تشكيل قصف الرعد ، لن يسقط أي من البرق على المدينة. لم يكن قريبًا من أي مكان رائع مثل المشهد الذي أمامهم.
لطالما كانت المزارعات الإناث نادرات نسبيًا ، وكانت تلك التي يمكن أن تصل إلى زراعتها أكثر ندرة. علاوة على ذلك ، كانت جميلة بشكل طبيعي وملفتة للنظر ، وقد مارست فنون السحر ، مما دفع بجمالها إلى أقصى الحدود. طالما كان معها ، كيف يمكن للمرأة العادية أن تلفت نظره؟ سيكون ذا فائدة كبيرة لممارسته لفرصة الاتحاد المبهج.
قالت سيدة الطائفة تشيو هذه في الواقع أن لديها رجل بالفعل. من الواضح أنها لم تكن لديها نية لقبول حب الأمير تسانغيانغ ، والذي كان صادمًا حقًا.
ارتجفت في كل مكان عندما مرت قشعريرة في جسدها. في غمضة عين أخرى ، اختفى الشخص مرة أخرى كما لو كان مجرد وهم.
الأمير تسانغيانغ لم يخيب أملهم أيضًا. صرح على الفور باسم لي تشينغشان ، ولم يُظهر أي خوف فحسب ، بل أظهر أيضًا تصميمًا بدلاً من ذلك. لقد كان حقا راهب الحب لسبع أرواح.
“كيف يمكنك أن تقولي ذلك، هايتانج؟ اعترفت لك بحبي منذ سنوات عديدة.” قال الأمير تسانغيانغ بغضب.
تنهدت تشيو هايتانج برفق. نظرًا لأنها قد كشفت كل شيء بالفعل ، لم يكن هناك فرصة لها لإنقاذ هذا الموقف بعد الآن. لم يعد من المناسب لها البقاء في إقليم البرق ، لذلك قررت توضيح الأمور. “هل الأمير حقا في حالة حب؟”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
كان من المستحيل عليهم الاحتفاظ بكل خبراتهم وذكرياتهم ، لكنهم كانوا أفضل بكثير من المزارعين العاديين. إذا لم تنجح حياة واحدة ، فيمكن أن يخضعوا لولادة جديدة ، والتي كانت تُعرف بدورة صغيرة من السامسارا.
ابتسم الأمير تسانغيانغ. “إذا كنت لا تصدقيني ، هايتانج ، فنحن نرحب بك لتسأل كل الجالسين هنا. مرحبًا بك لسؤال الجميع في المدينة “.
وصل لي تشينغشان خارج القاعة بصمت ، مختبئًا وسط الحشد. عندما سمع ذلك ، كان غاضبًا. ليس فقط هذا الأصلع اللعين يحاول سرقة امرأتي ، لكنه يحاول حتى أن يتفوق عليّ!
ساد الصمت الحشد سواء في الداخل أو الخارج. كشعب في إقليم البرق، لم يكن هناك ما هو أكثر أهمية من بوذا. لم يتمكنوا من قبول هذا السبب ، لكنهم ما زالوا متأثرين به.
حتى الأطفال الصغار كانوا يعرفون سمعة راهب الحب سبعة أرواح.
إذا صعد إليه وأخبره في وجهه أنه يحب امرأته ، ألن يكون هذا مجرد طلب للموت؟
معبد ماهاتشاكرا في إقليم البرق قدس ملك تدوير العجلة شاكرافارتي. لم يدخل تلاميذهم العوالم الستة للولادة من جديد عند الموت. عندما يصلون إلى نهاية حياتهم ، يكثفون أرواحهم وإرادتهم في روح حقيقية ؛ يوضع هذا في جسد مولود جديد مثل سكب الماء على صورة بوذا ، وتحويلها إلى “تولكو”.
في حياته السابعة ، اختار أميرًا ليكون ‘تولكو’* خاصته. لم يكن مقدرًا له أن يتولى العرش فحسب ، بل كان بإمكانه أيضًا الاستمرار في قيادة معبد ماهاتشاكرا ، بامتلاك سلطة منقطعة النظير. سيكون حقًا أعظم شخص في إقليم البرق.
كان من المستحيل عليهم الاحتفاظ بكل خبراتهم وذكرياتهم ، لكنهم كانوا أفضل بكثير من المزارعين العاديين. إذا لم تنجح حياة واحدة ، فيمكن أن يخضعوا لولادة جديدة ، والتي كانت تُعرف بدورة صغيرة من السامسارا.
قالت سيدة الطائفة تشيو هذه في الواقع أن لديها رجل بالفعل. من الواضح أنها لم تكن لديها نية لقبول حب الأمير تسانغيانغ ، والذي كان صادمًا حقًا.
تمامًا مثل ذلك ، سوف يراكمون الخبرات والكرما الجيدة على مدار حياتهم. طالما أنهم لم يموتوا موتًا غير طبيعي في هذه العملية ، كان لدى الجميع فرصة في أن يصبحوا بوذا. حتى أن بعض الناس عُرفوا باسم بوذا الأحياء. على مدى سنوات لا حصر لها ، كان هناك عدد لا يحصى من تماثيل بوذا الحية في إقليم البرق. كان هذا هو المعنى الحقيقي وراء مدينة بوذا اللانهائية.
كان هذا الأمير تسانغيانغ بالفعل في حياته السابعة. كل واحد من حياته كان له تأثير باقٍ عليه. لقد كان وسيمًا ورائعًا ، لدرجة أنه كان محبوب أحلام جميع النساء في إقليم البرق. لقد غنوا القصص المقتبسة من قصائد حبه في كل مكان ، ولهذا عُرف باسم راهب الحب ذي الأرواح السبعة. سؤاله عما إذا كان في حالة حب هو في الأساس مثل السؤال عما إذا كان الراهب لديه بوذا في قلوبهم.
كيف يمكن للأمير تسانغيانغ أن يوافق على ذلك؟ قتل لي تشينغشان إمبراطور الجثة ودمر معبد سبيريت كيترا. كم كان ذلك مرعبا ؟ ما مدى عنف شخصيته؟ حتى سي لونغ كان عاجزًا مؤقتًا ضده.
نتيجة لذلك ، أثار الكثير من الناس ضجة. “إذا كان الأمير بلا حب ، فلا أحد في العالم يحب!”
ابتسمت تشيو هايتانج. “سوف أتحدث نيابة عن جلالتك. على الأقل لن يكون موت مؤكد. في الواقع ، إنه ليس مرعبًا كما تقول الشائعات. لو كنت مكانك لذهبت حتى لو كان الموت مؤكدًا. طالما يمكنني أن أجعل الشخص الذي أحبه يؤمن بحبي ويتذكر مظهري ، فماذا إذا انتهى بي الأمر في مواجهة اللعنة الأبدية؟ ”
كل ما كان على تشيو هايتانج فعله هو الإيماءة ، وستصبح في المرتبة الثانية بعده فقط ، وتحصل على دعم معبد ماهاتشاكرا ومملكة ليانغ الغربية بأكملها. حتى الخضوع للمحنة السماوية الثالثة لن يكون شيئًا صعبًا ، فهو في الأساس ارتفاع بشكل نيزكي.
قالت تشيو هايتانج ، “أنا لا أسأل أي شخص آخر. أنا فقط أسألك “.
**(م.م / بوذا يبكي في الزاوية هاهاهاها)
تغير تعبير الأمير تسانغيانغ قليلاً. ابتسم بحرارة. “من المؤكد أنك المرأة التي تفهمني بشكل أفضل. من الواضح أن الحب بين المزارعين يختلف عن المشاعر الإنسانية الشائعة ، ويتجاوز المشاعر الإنسانية الشائعة. إذا أصبحت شريكتي، ستصبحين ملكة مملكة غرب ليانغ في المستقبل ، وسوف أقسم على عدم اخذ امرأة أخرى! ”
حسنًا ، إذا كنت مزارعًا عاديًا ، فليكن ذلك ، لكنني ما زلت نصف تلميذ بوذي! من الأفضل أن تشاهد وأنا أستخدم قدراتي لحماية دارما البوذية وادمركم أيها الأوغاد الفاحشون!
كانت هناك سلسلة من الشهقات في الردهة. امتلأت النساء جميعًا بالحسد ، ورفضن قبول ذلك ، بينما تنهد الرجال جميعًا بالقوة والنفوذ اللذين ينطوي عليهما الأمر.
قالت تشيو هايتانج كل ذلك في نفس واحد وتوقف للحظة. فجأة غيرت نبرتها. “ولكن ما علاقة ذلك بي؟ وما علاقة ذلك بك؟ ”
فوجئ الأمير تسانغيانغ.
عاش الأمير تسانغيانغ سبع أرواح. خلال حياته السادسة ، كان حتى رئيس دير معبد ماهاتشاكرا ، وكاد يكون قادرًا على الصعود.
ومع ذلك، فقد شعر ببعض الذنب في الداخل. في ذلك الوقت ، أكد لأول مرة أن لي تشينغشان قد تم إطلاقه خارج العالم. لم يعتقد أبدًا أن لي تشينغشان لا يزال بإمكانه العودة. لا أحد يريد استفزاز عدو قوي.
لم تتعمق تشيو هايتانج في الأمر. “حسنا اذا. من فضلك لا تغضب ، صاحب السمو. إذا كنت على استعداد لمرافقتي وشرح ذلك له ، فسأكون قد اتهمتك خطأ. سأعتذر بالتأكيد. ”
في حياته السابعة ، اختار أميرًا ليكون ‘تولكو’* خاصته. لم يكن مقدرًا له أن يتولى العرش فحسب ، بل كان بإمكانه أيضًا الاستمرار في قيادة معبد ماهاتشاكرا ، بامتلاك سلطة منقطعة النظير. سيكون حقًا أعظم شخص في إقليم البرق.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
حسنًا ، إذا كنت مزارعًا عاديًا ، فليكن ذلك ، لكنني ما زلت نصف تلميذ بوذي! من الأفضل أن تشاهد وأنا أستخدم قدراتي لحماية دارما البوذية وادمركم أيها الأوغاد الفاحشون!
كل ما كان على تشيو هايتانج فعله هو الإيماءة ، وستصبح في المرتبة الثانية بعده فقط ، وتحصل على دعم معبد ماهاتشاكرا ومملكة ليانغ الغربية بأكملها. حتى الخضوع للمحنة السماوية الثالثة لن يكون شيئًا صعبًا ، فهو في الأساس ارتفاع بشكل نيزكي.
تجاهل الأمير تسانغيانغ ردود الناس من حوله وحدق في تشيو هايتانج بحنان. “هايتانج ، هل هذا كاف لإظهار حبي؟ ربما لم يكن حبي لك مرضي ، لكنه أفضل بكثير من تقلب لي تشينغشان. من المحتمل أنه نسي أمرك بالفعل “.
إذا صعد إليه وأخبره في وجهه أنه يحب امرأته ، ألن يكون هذا مجرد طلب للموت؟
ناهيك عن المرأة ، ربما حتى الرجال لا يستطيعون رفض مثل هذا العرض.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
امرأة عجوز شيب الشعر تلف عجلة صلاة وهي جالسة تحت الأفاريز تتلو الكتب المقدسة. فجأة ، رأت شخصية تشق طريقها إلى أعلى الجبل. من الواضح أنه كان يتحرك ببطء شديد ، لكنه وصل أمامها في غمضة عين ، مما جعلها توسع عينيها.
تجاهل الأمير تسانغيانغ ردود الناس من حوله وحدق في تشيو هايتانج بحنان. “هايتانج ، هل هذا كاف لإظهار حبي؟ ربما لم يكن حبي لك مرضي ، لكنه أفضل بكثير من تقلب لي تشينغشان. من المحتمل أنه نسي أمرك بالفعل “.
ومع ذلك ، كانت الابتسامة مطبوعة بقوة في عقلها. جعلتها تتذكر مجد جميع تماثيل الشياطين والآلهة التي رأتها من قبل ، ومع ذلك لم يكن أي منها حيويًا مثل وجه ذلك الرجل العادي. كان الأمر كما لو كان ملك الشر خرج من كابوس ، يقاوم الهزيمة ، ويسخر من دارما البوذية ، ويحطم البلد البوذي.
اندفع الناس خارج الردهة. حتى الرياح العاتية والأمطار لم تستطع أن تثبط حماس المتفرجين ، المحيطين بالمدخل بالكامل.
نظرت مدارس البوذية الأخرى إلى البوذية الباطنية على أنها هرطقة ، وكانت فرصة الاتحاد المبهج تقريبًا مسارًا شيطانيًا. أولئك الذين لم يكن لديهم حكمة كبيرة وقوة إرادة كبيرة لم يتمكنوا من ممارستها والالتزام بها. لقد فهموا الحقيقة البوذية القائلة بأن الشكل كان عبارة عن فراغ وأن الفراغ يتشكل من خلال الرغبة الجنسية والحب ، لذلك سيؤدي ذلك دائمًا إلى تجاوز الشهوة.
وصل لي تشينغشان خارج القاعة بصمت ، مختبئًا وسط الحشد. عندما سمع ذلك ، كان غاضبًا. ليس فقط هذا الأصلع اللعين يحاول سرقة امرأتي ، لكنه يحاول حتى أن يتفوق عليّ!
كانت الشروط التي وضعها هذا الأمير تسانغيانغ رائعة حقًا ، لكنه لم يكن قلقًا من أن تقبلها تشيو هايتانج. إذا كان من الممكن تغيير رأيها بهذه السهولة ، فلن يأتي إلى إقليم البرق في المقام الأول. لم يكن هناك الكثير من العلاقات بينهما في ذلك الوقت أيضًا. لقد فقدوا بعضهم البعض في بحر البشر منذ زمن طويل.
تنهدت تشيو هايتانج برفق. نظرًا لأنها قد كشفت كل شيء بالفعل ، لم يكن هناك فرصة لها لإنقاذ هذا الموقف بعد الآن. لم يعد من المناسب لها البقاء في إقليم البرق ، لذلك قررت توضيح الأمور. “هل الأمير حقا في حالة حب؟”
“نعم ، ربما نسيني بالفعل. لطالما كان لديه الكثير من النساء إلى جانبه ، وصحيح أنه متقلب. لا ، ربما لم يأخذ مسألة الحب بجدية خاصة في المقام الأول… ”
انتقدت تشيو هايتانج لي تشينغشان بلا رحمة. لقد كان في الأساس نفايات بين القمامة كرجل. شعر الجميع وكأن ترك رجل مثل هذا هو في الأساس العدالة التي فرضت عليه.
“لماذا انت مشوش، صاحب السمو؟ أنا لا أتحدث عن لي تشينغشان ، لكن الحب! بالنسبة لي ، هذا شيء أكثر أهمية من بوذا. حتى لو خيبني لي تشينغشان بطرق مختلفة لا حصر لها ، لم أرغب أبدًا في أي شيء في المقابل منه ، ناهيك عن أنه مدين لي بأي شيء. بالحديث عن ذلك ، إنه قوي جدًا. صاحب السمو ، بالنظر إلى الرعاية التي أظهرتها لي على مر السنين ، لا أرغب حقًا في جرك إلى هذا الأمر ، لذلك سأخذ إجازتي الآن “.
حتى وجه لي تشينغشان قد أغمق ، لكنه لم يستطع إلا أن اعترف بأنها لم تتهمه خطأً بأي شيء. كان بإمكانه سماع التعلق في صوتها أيضًا ، لذلك استمر في الاستماع بهدوء.
تمامًا مثل ذلك ، سوف يراكمون الخبرات والكرما الجيدة على مدار حياتهم. طالما أنهم لم يموتوا موتًا غير طبيعي في هذه العملية ، كان لدى الجميع فرصة في أن يصبحوا بوذا. حتى أن بعض الناس عُرفوا باسم بوذا الأحياء. على مدى سنوات لا حصر لها ، كان هناك عدد لا يحصى من تماثيل بوذا الحية في إقليم البرق. كان هذا هو المعنى الحقيقي وراء مدينة بوذا اللانهائية.
معبد ماهاتشاكرا في إقليم البرق قدس ملك تدوير العجلة شاكرافارتي. لم يدخل تلاميذهم العوالم الستة للولادة من جديد عند الموت. عندما يصلون إلى نهاية حياتهم ، يكثفون أرواحهم وإرادتهم في روح حقيقية ؛ يوضع هذا في جسد مولود جديد مثل سكب الماء على صورة بوذا ، وتحويلها إلى “تولكو”.
ظهرت ابتسامة على وجه الأمير تسانغيانغ. وقد أتى إصراره في السنوات الأخيرة ثماره أخيرًا. ربما كانت عدة سنوات طويلة جدًا بالنسبة للفانين، ولكن لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لمن عاش سبع أرواح.
لطالما كانت المزارعات الإناث نادرات نسبيًا ، وكانت تلك التي يمكن أن تصل إلى زراعتها أكثر ندرة. علاوة على ذلك ، كانت جميلة بشكل طبيعي وملفتة للنظر ، وقد مارست فنون السحر ، مما دفع بجمالها إلى أقصى الحدود. طالما كان معها ، كيف يمكن للمرأة العادية أن تلفت نظره؟ سيكون ذا فائدة كبيرة لممارسته لفرصة الاتحاد المبهج.
نظرت مدارس البوذية الأخرى إلى البوذية الباطنية على أنها هرطقة ، وكانت فرصة الاتحاد المبهج تقريبًا مسارًا شيطانيًا. أولئك الذين لم يكن لديهم حكمة كبيرة وقوة إرادة كبيرة لم يتمكنوا من ممارستها والالتزام بها. لقد فهموا الحقيقة البوذية القائلة بأن الشكل كان عبارة عن فراغ وأن الفراغ يتشكل من خلال الرغبة الجنسية والحب ، لذلك سيؤدي ذلك دائمًا إلى تجاوز الشهوة.
ومع ذلك ، فقد شعر بالذنب. كان هذا مفيدًا جدًا لـ تشيو هايتانج أيضًا. إذا تمكنت من رؤية فراغ المظاهر والتحول إلى البوذية ، فستتمتع أيضًا بفوائد لا نهاية لها. كانت في الأساس شريكه الطبيعي في الزراعة.
“وماذا في ذلك؟” لم تكن تشيو هايتانج مندهشة. لم تشعر أن هذا كان أمرًا مهمًا بشكل خاص ، ولكن عندما فكرت في عملية تفكير الآخرين ، قالت في تفكير ، “نعم ، لهذا السبب لديك الشجاعة للمثابرة على هذا النحو ، غير خائف من الإساءة إليه…”
قالت تشيو هايتانج كل ذلك في نفس واحد وتوقف للحظة. فجأة غيرت نبرتها. “ولكن ما علاقة ذلك بي؟ وما علاقة ذلك بك؟ ”
تمامًا مثل ذلك ، سوف يراكمون الخبرات والكرما الجيدة على مدار حياتهم. طالما أنهم لم يموتوا موتًا غير طبيعي في هذه العملية ، كان لدى الجميع فرصة في أن يصبحوا بوذا. حتى أن بعض الناس عُرفوا باسم بوذا الأحياء. على مدى سنوات لا حصر لها ، كان هناك عدد لا يحصى من تماثيل بوذا الحية في إقليم البرق. كان هذا هو المعنى الحقيقي وراء مدينة بوذا اللانهائية.
لم تتعمق تشيو هايتانج في الأمر. “حسنا اذا. من فضلك لا تغضب ، صاحب السمو. إذا كنت على استعداد لمرافقتي وشرح ذلك له ، فسأكون قد اتهمتك خطأ. سأعتذر بالتأكيد. ”
فوجئ الأمير تسانغيانغ.
تجاهل الأمير تسانغيانغ ردود الناس من حوله وحدق في تشيو هايتانج بحنان. “هايتانج ، هل هذا كاف لإظهار حبي؟ ربما لم يكن حبي لك مرضي ، لكنه أفضل بكثير من تقلب لي تشينغشان. من المحتمل أنه نسي أمرك بالفعل “.
قال تشيو هايتانج ، “لماذا يجب عليك دائمًا حساب التكاليف والفوائد إلى هذه الدرجة الدقيقة؟ لماذا يجب أن يكون هناك دائمًا شيء مقابل ما تشعر به أو ما تفعله؟ أنا أحبه. هذا هو مشكلتي. ماذا ، إذا لم يمنحك بوذا الفوائد ، هل ستتوقف عن الإيمان بوذا؟ ”
كان الأمير تسانغيانغ منزعجًا. “إنه مجرد شيطان بائس تافه. كيف يقارن بوذا؟ ”
“لماذا انت مشوش، صاحب السمو؟ أنا لا أتحدث عن لي تشينغشان ، لكن الحب! بالنسبة لي ، هذا شيء أكثر أهمية من بوذا. حتى لو خيبني لي تشينغشان بطرق مختلفة لا حصر لها ، لم أرغب أبدًا في أي شيء في المقابل منه ، ناهيك عن أنه مدين لي بأي شيء. بالحديث عن ذلك ، إنه قوي جدًا. صاحب السمو ، بالنظر إلى الرعاية التي أظهرتها لي على مر السنين ، لا أرغب حقًا في جرك إلى هذا الأمر ، لذلك سأخذ إجازتي الآن “.
كان هذا الأمير تسانغيانغ بالفعل في حياته السابعة. كل واحد من حياته كان له تأثير باقٍ عليه. لقد كان وسيمًا ورائعًا ، لدرجة أنه كان محبوب أحلام جميع النساء في إقليم البرق. لقد غنوا القصص المقتبسة من قصائد حبه في كل مكان ، ولهذا عُرف باسم راهب الحب ذي الأرواح السبعة. سؤاله عما إذا كان في حالة حب هو في الأساس مثل السؤال عما إذا كان الراهب لديه بوذا في قلوبهم.
“وماذا في ذلك؟” لم تكن تشيو هايتانج مندهشة. لم تشعر أن هذا كان أمرًا مهمًا بشكل خاص ، ولكن عندما فكرت في عملية تفكير الآخرين ، قالت في تفكير ، “نعم ، لهذا السبب لديك الشجاعة للمثابرة على هذا النحو ، غير خائف من الإساءة إليه…”
انحنت تشيو هايتانج برشاقة ، واستدار للعودة إلى غرفتها.
قالت تشيو هايتانج كل ذلك في نفس واحد وتوقف للحظة. فجأة غيرت نبرتها. “ولكن ما علاقة ذلك بي؟ وما علاقة ذلك بك؟ ”
داخل ردهة الغيوم والمطر المشتعلة بالأضواء ، حدق الجميع بحذر ، حتى متجاهلين المطر الغزير والبرق. لقد اعتادوا عليه منذ زمن طويل على أي حال. مع حماية تشكيل قصف الرعد ، لن يسقط أي من البرق على المدينة. لم يكن قريبًا من أي مكان رائع مثل المشهد الذي أمامهم.
ساد الصمت الحشد سواء في الداخل أو الخارج. كشعب في إقليم البرق، لم يكن هناك ما هو أكثر أهمية من بوذا. لم يتمكنوا من قبول هذا السبب ، لكنهم ما زالوا متأثرين به.
“انتظري. إلى أين تذهبين؟” شعر الأمير تسانغيانغ وكأنه فقد للتو شيئًا مهمًا للغاية بالنسبة له ، لذلك شعر بالفراغ في الداخل.
كانت الشروط التي وضعها هذا الأمير تسانغيانغ رائعة حقًا ، لكنه لم يكن قلقًا من أن تقبلها تشيو هايتانج. إذا كان من الممكن تغيير رأيها بهذه السهولة ، فلن يأتي إلى إقليم البرق في المقام الأول. لم يكن هناك الكثير من العلاقات بينهما في ذلك الوقت أيضًا. لقد فقدوا بعضهم البعض في بحر البشر منذ زمن طويل.
“من الواضح لأجده.” ابتسمت تشيو هايتانج في وجهه ، دون أي استياء أو ندم.
حسنًا ، إذا كنت مزارعًا عاديًا ، فليكن ذلك ، لكنني ما زلت نصف تلميذ بوذي! من الأفضل أن تشاهد وأنا أستخدم قدراتي لحماية دارما البوذية وادمركم أيها الأوغاد الفاحشون!
أصبح الأمير تسانغيانغ أكثر ترددًا في رحيلها. لم يستطع إلا أن يقول ، “لقد صنع من نفسه عدوًا من شيا العظمى ، ومن السيادة الانسان. لم يعد لديه متسع من الوقت! ”
الأمير تسانغيانغ لم يخيب أملهم أيضًا. صرح على الفور باسم لي تشينغشان ، ولم يُظهر أي خوف فحسب ، بل أظهر أيضًا تصميمًا بدلاً من ذلك. لقد كان حقا راهب الحب لسبع أرواح.
قالت تشيو هايتانج كل ذلك في نفس واحد وتوقف للحظة. فجأة غيرت نبرتها. “ولكن ما علاقة ذلك بي؟ وما علاقة ذلك بك؟ ”
“وماذا في ذلك؟” لم تكن تشيو هايتانج مندهشة. لم تشعر أن هذا كان أمرًا مهمًا بشكل خاص ، ولكن عندما فكرت في عملية تفكير الآخرين ، قالت في تفكير ، “نعم ، لهذا السبب لديك الشجاعة للمثابرة على هذا النحو ، غير خائف من الإساءة إليه…”
ناهيك عن المرأة ، ربما حتى الرجال لا يستطيعون رفض مثل هذا العرض.
“من الواضح لأجده.” ابتسمت تشيو هايتانج في وجهه ، دون أي استياء أو ندم.
“كيف يمكنك أن تقولي ذلك، هايتانج؟ اعترفت لك بحبي منذ سنوات عديدة.” قال الأمير تسانغيانغ بغضب.
بصفتها مزارعة سعت إلى طول العمر ، فقد صدمت الجميع حقًا بقولها شيئًا كهذا.
ومع ذلك، فقد شعر ببعض الذنب في الداخل. في ذلك الوقت ، أكد لأول مرة أن لي تشينغشان قد تم إطلاقه خارج العالم. لم يعتقد أبدًا أن لي تشينغشان لا يزال بإمكانه العودة. لا أحد يريد استفزاز عدو قوي.
تجاهل الأمير تسانغيانغ ردود الناس من حوله وحدق في تشيو هايتانج بحنان. “هايتانج ، هل هذا كاف لإظهار حبي؟ ربما لم يكن حبي لك مرضي ، لكنه أفضل بكثير من تقلب لي تشينغشان. من المحتمل أنه نسي أمرك بالفعل “.
الأمير تسانغيانغ لم يخيب أملهم أيضًا. صرح على الفور باسم لي تشينغشان ، ولم يُظهر أي خوف فحسب ، بل أظهر أيضًا تصميمًا بدلاً من ذلك. لقد كان حقا راهب الحب لسبع أرواح.
لم تتعمق تشيو هايتانج في الأمر. “حسنا اذا. من فضلك لا تغضب ، صاحب السمو. إذا كنت على استعداد لمرافقتي وشرح ذلك له ، فسأكون قد اتهمتك خطأ. سأعتذر بالتأكيد. ”
إذا صعد إليه وأخبره في وجهه أنه يحب امرأته ، ألن يكون هذا مجرد طلب للموت؟
“أنت تحاولين أن ترسليني إلى نهايتي!”
**(م.م / بوذا يبكي في الزاوية هاهاهاها)
قال تشيو هايتانج ، “لماذا يجب عليك دائمًا حساب التكاليف والفوائد إلى هذه الدرجة الدقيقة؟ لماذا يجب أن يكون هناك دائمًا شيء مقابل ما تشعر به أو ما تفعله؟ أنا أحبه. هذا هو مشكلتي. ماذا ، إذا لم يمنحك بوذا الفوائد ، هل ستتوقف عن الإيمان بوذا؟ ”
كيف يمكن للأمير تسانغيانغ أن يوافق على ذلك؟ قتل لي تشينغشان إمبراطور الجثة ودمر معبد سبيريت كيترا. كم كان ذلك مرعبا ؟ ما مدى عنف شخصيته؟ حتى سي لونغ كان عاجزًا مؤقتًا ضده.
تغير تعبير الأمير تسانغيانغ قليلاً. ابتسم بحرارة. “من المؤكد أنك المرأة التي تفهمني بشكل أفضل. من الواضح أن الحب بين المزارعين يختلف عن المشاعر الإنسانية الشائعة ، ويتجاوز المشاعر الإنسانية الشائعة. إذا أصبحت شريكتي، ستصبحين ملكة مملكة غرب ليانغ في المستقبل ، وسوف أقسم على عدم اخذ امرأة أخرى! ”
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
إذا صعد إليه وأخبره في وجهه أنه يحب امرأته ، ألن يكون هذا مجرد طلب للموت؟
ابتسم الأمير تسانغيانغ. “إذا كنت لا تصدقيني ، هايتانج ، فنحن نرحب بك لتسأل كل الجالسين هنا. مرحبًا بك لسؤال الجميع في المدينة “.
ابتسمت تشيو هايتانج. “سوف أتحدث نيابة عن جلالتك. على الأقل لن يكون موت مؤكد. في الواقع ، إنه ليس مرعبًا كما تقول الشائعات. لو كنت مكانك لذهبت حتى لو كان الموت مؤكدًا. طالما يمكنني أن أجعل الشخص الذي أحبه يؤمن بحبي ويتذكر مظهري ، فماذا إذا انتهى بي الأمر في مواجهة اللعنة الأبدية؟ ”
تنهدت تشيو هايتانج برفق. نظرًا لأنها قد كشفت كل شيء بالفعل ، لم يكن هناك فرصة لها لإنقاذ هذا الموقف بعد الآن. لم يعد من المناسب لها البقاء في إقليم البرق ، لذلك قررت توضيح الأمور. “هل الأمير حقا في حالة حب؟”
لم تتعمق تشيو هايتانج في الأمر. “حسنا اذا. من فضلك لا تغضب ، صاحب السمو. إذا كنت على استعداد لمرافقتي وشرح ذلك له ، فسأكون قد اتهمتك خطأ. سأعتذر بالتأكيد. ”
بدت وكأنها تتألق بنور غير مرئي ، تجذب أنظار الجميع ، لكنها أيضًا ساطعة جدًا لدرجة أنهم لا يستطيعون التحديق فيها مباشرة. أعطت شعورًا لا يصدق.
كان لي تشينغشان قد طور بالفعل نية القتل ، لذلك أطلق نفسه ببساطة ، مما سمح للمطر بالتساقط عليه.
فوجئ الأمير تسانغيانغ.
عندما تحدث البشر باستخفاف عن الموت ، كان ذلك على الأرجح في خضم اللحظة. لن يخسروا سوى عقود قليلة ، لكن بالنسبة للمزارعين ، كانت تلك قرونًا أو حتى آلاف السنين من الحرية. كان ذلك وقتًا يقضيه في الحفاظ على الشباب ، خاليًا من عذاب المرض والألم ، مع فرصة أن يصبحوا خالدين. إذا قُتلوا ، فربما واجهوا حقًا اللعنة الأبدية ، حتى أنهم خسروا فرصة الخضوع للولادة الجديدة.
امرأة عجوز شيب الشعر تلف عجلة صلاة وهي جالسة تحت الأفاريز تتلو الكتب المقدسة. فجأة ، رأت شخصية تشق طريقها إلى أعلى الجبل. من الواضح أنه كان يتحرك ببطء شديد ، لكنه وصل أمامها في غمضة عين ، مما جعلها توسع عينيها.
بصفتها مزارعة سعت إلى طول العمر ، فقد صدمت الجميع حقًا بقولها شيئًا كهذا.
قالت تشيو هايتانج ، “أنا لا أسأل أي شخص آخر. أنا فقط أسألك “.
تغير تعبير الأمير تسانغيانغ مرارًا وتكرارًا. ليس فقط أنه فشل في الحصول عليها ، بل إنه تعرض لضربة كبيرة لسمعته باعتباره راهب الحب سبعة أرواح. كانت حكمته وزراعته ومكانته أعلى بكثير من حكمتها ، ومع ذلك لم يقترب كثيرًا عندما يتعلق الأمر بالحب. شعر وكأنه قد صُفع على وجهه.
ومع ذلك، فقد شعر ببعض الذنب في الداخل. في ذلك الوقت ، أكد لأول مرة أن لي تشينغشان قد تم إطلاقه خارج العالم. لم يعتقد أبدًا أن لي تشينغشان لا يزال بإمكانه العودة. لا أحد يريد استفزاز عدو قوي.
تنهد لي تشينغشان بالداخل. حسنا اذا. جنون هذه المرأة يزداد سوءا! في الماضي ، كانت مجرد شابة مفتونة ، لكنها الآن كادت أن تصبح قديسة حب. رغم ذلك ، أنا أحب ذلك!
ترجمة: zixar
قالت تشيو هايتانج كل ذلك في نفس واحد وتوقف للحظة. فجأة غيرت نبرتها. “ولكن ما علاقة ذلك بي؟ وما علاقة ذلك بك؟ ”
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
ومع ذلك ، فقد شعر بالذنب. كان هذا مفيدًا جدًا لـ تشيو هايتانج أيضًا. إذا تمكنت من رؤية فراغ المظاهر والتحول إلى البوذية ، فستتمتع أيضًا بفوائد لا نهاية لها. كانت في الأساس شريكه الطبيعي في الزراعة.
كان من المستحيل عليهم الاحتفاظ بكل خبراتهم وذكرياتهم ، لكنهم كانوا أفضل بكثير من المزارعين العاديين. إذا لم تنجح حياة واحدة ، فيمكن أن يخضعوا لولادة جديدة ، والتي كانت تُعرف بدورة صغيرة من السامسارا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
