الموسم الثاني - الفصل 153
ترجمة : [ Yama ]
تعثرت مين ها رين للخلف، وقطرات الدم تجري من أنفها.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 153
عندما وصلت لأول مرة، كانت مين ها رين في المستوى 27 فقط، ولكن الآن، ارتفع بمقدار 40 مستوى.
كانت مين ها رين بطلة، والمعاملة التي تلقتها تلقت هذا اللقب.
على الأقل في جزيرة القتال، كانت القوة الفردية فوق القانون والنظام. هذا يعني أن الحصول على لقب “بطلة المدينة” في هذه الأرض كان أمرًا بالغ الأهمية.
كان مستواها السحري الآن 7 نجوم، وقد استعادت جزءًا من قدرتها السابقة في المبارزة، وكانت مهارتها السحرية في المبارزة قريبة من الكمال.
بالإضافة إلى القصر الذي كانوا فيه سابقًا، حصلت أيضًا على ملاعب تدريب خاصة بها. وربما كان هناك العديد من الفوائد غير المرئية إلى جانب تلك الفوائد.
قررت التوقف عن التردد، وسحبت سيفها واندفعت نحوه.
كانت الحلبة في وسط المدينة كبيرة للغاية. لوضعها في المصطلحات الحديثة، كان حجمها عدة مرات من صالة الألعاب الرياضية الداخلية.
في هذا العالم، المستوى يدل على القوة الكلية للفرد.
بطبيعة الحال، لم تكن هذه المحلبة الكبيرة مجرد حلبة معركة واحدة كبيرة.
لم تتوقف أبدًا عن التساؤل عن سبب استخدام الرمشة مرات عديدة.
بدلاً من ذلك، دون احتساب المحلبة المخصصة للمتفرجين، تم تقسيمها إلى ثماني حلبات صغيرة.
ومع ذلك، لم تستطع تجاهلهم. بغض النظر عن مدى ضعف هذه التعاويذ، فإنها لا تزال قوية بما يكفي لكسر الجلد وتلف الأوعية الدموية. كانت المجالات الوحيدة التي ظل لوكاس يستهدفها هي نقاطها الحيوية.
بصفتها بطلة، كان من حق مين ها-رين استخدام اثنتين من هذه الحلبات كما تشاء. بالطبع، كان هذا قابلاً للتطبيق فقط في حالة عدم وجود معارك مجدولة، لكنها كان امتيازًا رائعًا على الرغم من ذلك.
هذا هو سبب قلق مين ها رين.
في واحدة من هذه الحلبات، وقفت مين ها-رين ولوكاس في مواجهة بعضهما البعض. لم يكن هناك متفرجون.
بات!
إذا كان هناك أي منهم، فقد تم إرسالهم بالفعل بعيدًا.
في حين أن هذا قد يبدو بسيطًا، إلا أن مثل هذه المهمة كانت معقدة للغاية. حتى أكثر البشر ذكاءً قد لا يكونون قادرين على تكرار مثل هذا المشهد. لوضعها في مصطلحات أكثر قابلية للفهم، كان الأمر أكثر صعوبة من رسم عشر صور مختلفة بكل من أصابعك العشرة.
نظرت مين ها رين إلى لوكاس بتعبير قلقا بعض الشيء.
هل سيكون شكلاً من أشكال عدم احترام معلمها؟
سأعطيك السبق.
لا. بدلا من ذلك.
دقت كلمات لوكاس في رأسها مرة أخرى. ومع ذلك، وجدت مين ها-رين أنها لا تستطيع سحب سيفها بسهولة.
ربما كان قد ألقى بها أثناء استخدام الرمشة.
هل تعرضت للترهيب؟ عادة ما يكون هذا هو الحال، لكنها الآن مترددة لسبب مختلف تمامًا.
“هناك مقولة مفادها أن اتخاذ الخطوة الأولى يؤدي إلى النصر”.
عرفت مين ها رين مدى قوة معلمها.
لم تتوقف أبدًا عن التساؤل عن سبب استخدام الرمشة مرات عديدة.
ومع ذلك، لم تكن تعتقد أن معلمها يفهم كم ستصبح أقوى.
بالنسبة إلى ساحر 7 نجوم، كان تغطية المسافة بينهما أمرًا يمكن القيام به في لحظة. لكن لوكاس لم يأت مباشرة إلى موقعها. كما لو كان يختبر المياه، كان يغطي المسافة ببطء بسلسلة من الومضات.
في الواقع، كان هذا صحيحًا. لم يكن لوكاس متأكدًا تمامًا من مدى قوة مين ها-رين في تلك اللحظة. كما أنه لم يكن يعرف بالضبط ما مرت به خلال السنوات الخمس الماضية.
شيك.
على الرغم من أن محادثتهم قد امتدت لأكثر من ساعة، إلا أنها لم تكن كافية لنقل المصاعب واليأس التي عانت منها.
إذا كان لديها ثانية واحدة فقط، كانت متأكدة من أنها تستطيع استعادة رباطة جأشها وتغيير هذا الوضع، لكنها لم تستطع العثور على أي ثغرات. استمرت فترات الضعف في قصفها كما لو أن عشرات السحرة كانوا يدعمون لوكاس.
في تلك اللحظة، فكرت مين ها رين في أن تظهر له نافذة مكانتها.
“هناك مقولة مفادها أن اتخاذ الخطوة الأولى يؤدي إلى النصر”.
[مين ها رين]
كانت مين ها رين تأرجح باستمرار سيفها عند التعويذات القادمة. لكن لوكاس لم يتوقف. استمر في الضغط على مين ها رين بقبضتيه وقدميه وأحيانًا رأسه، مع الحرص على البقاء على مسافة قريبة دائمًا.
[المستوى: 67]
إذا كان هناك أي منهم، فقد تم إرسالهم بالفعل بعيدًا.
[العنوان: زهرة الثلج، تلميذة الساحر العظيم، ناجية من الجزيرة غير المروضة، بطلة الحلبة، شخص شهد خمس جزر]
بالإضافة إلى ذلك، كان لديها العديد من المهارات التي من شأنها أن تلعب دورًا كبيرًا أو صغيرًا في القتال.
[المهنة: سيافة ساحرة]
لكن لم يكن هذا هو الحال بالنسبة للوكاس.
[العرق: الإنسان]
لأن لوكاس اختفى.
[المهارات: السحر (المستوى 7)، فن المبارزة (المستوى 8)، فن المبارزة بالسحر (المستوى 5)، المتانة الفائقة (المستوى 5)، القدرة على التكيف (المستوى 4)، نية القتل الجامحة (المستوى 6)، مقاومة النار (المستوى 3)، مقاومة السموم (المستوى 5)، مهارات البقاء (المستوى 6)، الطبخ (المستوى 5)…]
ومع ذلك، لم يكن ذلك كافيًا.
في هذا العالم، المستوى يدل على القوة الكلية للفرد.
‘الأمر مختلف.’
عندما وصلت لأول مرة، كانت مين ها رين في المستوى 27 فقط، ولكن الآن، ارتفع بمقدار 40 مستوى.
كلانغ كلانغ كلانغ!
لم يكن هذا كل شيء.
ليس فجأة.
كان مستواها السحري الآن 7 نجوم، وقد استعادت جزءًا من قدرتها السابقة في المبارزة، وكانت مهارتها السحرية في المبارزة قريبة من الكمال.
كانت مين ها رين بطلة، والمعاملة التي تلقتها تلقت هذا اللقب.
بالإضافة إلى ذلك، كان لديها العديد من المهارات التي من شأنها أن تلعب دورًا كبيرًا أو صغيرًا في القتال.
لم تتوقف أبدًا عن التساؤل عن سبب استخدام الرمشة مرات عديدة.
من ناحية أخرى، ماذا كان لدى لوكاس؟
كلانغ كلانغ كلانغ!
كان لديه فقط سحر 7 نجوم”.
ضاقت عينا مين ها رين في لحظة، وشحذت نظرها.
هذا هو سبب قلق مين ها رين.
من ناحية أخرى، ماذا كان لدى لوكاس؟
“… إذا كنت سأفوز…”
ترجمة : [ Yama ]
هل سيكون شكلاً من أشكال عدم احترام معلمها؟
تعثرت مين ها رين للخلف، وقطرات الدم تجري من أنفها.
هل سيؤثر على علاقتهما ويتسبب في أن تصبح الأمور محرجة؟
باك!
ومع ذلك، اختفت كل هذه المخاوف بعد لحظات قليلة.
لقد مرت بالفعل الفترة التي حظيت فيها بأكبر فرصة للفوز.
بيهت-
“لم أفكر بما فيه الكفاية.”
لأن لوكاس اختفى.
ثانية واحدة.
ضاقت عينا مين ها رين في لحظة، وشحذت نظرها.
كان يستخدم السحر والفنون القتالية في وقت واحد، كما لو كان لديه عقلين.
‘رمشة.’
في تلك اللحظة، فكرت مين ها رين في أن تظهر له نافذة مكانتها.
كانت تعويذة يمكن استخدامها لعبور مسافة قصيرة.
شيك.
بالنسبة إلى ساحر 7 نجوم، كان تغطية المسافة بينهما أمرًا يمكن القيام به في لحظة. لكن لوكاس لم يأت مباشرة إلى موقعها. كما لو كان يختبر المياه، كان يغطي المسافة ببطء بسلسلة من الومضات.
بات!
لا. بدلا من ذلك.
لا. بدلا من ذلك.
“إنه يقترب من مسافة السياف السحري؟”
على الرغم من أن محادثتهم قد امتدت لأكثر من ساعة، إلا أنها لم تكن كافية لنقل المصاعب واليأس التي عانت منها.
لم تستطع أن تفهم.
لم يكن هذا كل شيء.
بالنسبة إلى السحرة، كان من الشائع القتال من مسافة بعيدة، وفي منطقة محدودة مثل الحلبة، سيكون من الأصعب الحفاظ على تلك المسافة. لكن الآن، كان لوكاس يفعل عكس ذلك تمامًا.
بييت!
هل كان يحاول أن يفاجئها؟
ولكن لم يكن هناك أي وسيلة لتفادي فرصة قتالية قريبة مع ساحر.
إذا كان هذا هو الحال، فإن مين ها-رين شعرت أن لوكاس كان ينظر إليها باحتقار أكثر من اللازم.
نظرت مين ها رين إلى لوكاس بتعبير قلقا بعض الشيء.
لم يكن الهدوء الذي نشأ على مدى آلاف معارك الحياة والموت شيئًا يمكن أن يهتز بسبب موقف بسيط غير متوقع.
“… !؟”
بات!
كان من الواضح أن هذه التعويذة قد ألقيت مسبقًا، فقط لأنه لم يستخدمها.
قررت التوقف عن التردد، وسحبت سيفها واندفعت نحوه.
بعد ذلك، اصطدمت قبضة لوكاس بوجه مين ها رين.
كان لديها فهم غامض للفترات الزمنية والمسافة المقطوعة مع كل طرفة، لذلك شعرت أنها تستطيع التنبؤ بها.
انفجرت جميع الصواريخ السحرية دون أن تتمكن من لمس لوكاس. كان هذا لأنه تم حظرهم بواسطة الصواعق التي ظهرت فجأة من خلف لوكاس.
كل 0.7 إلى 1 ثانية، كان يتحرك مسافة حوالي سبع خطوات.
“… !؟”
“إنه يخطط لشيء ما”.
دقت كلمات لوكاس في رأسها مرة أخرى. ومع ذلك، وجدت مين ها-رين أنها لا تستطيع سحب سيفها بسهولة.
ولكن لم يكن هناك أي وسيلة لتفادي فرصة قتالية قريبة مع ساحر.
في حين أن هذا قد يبدو بسيطًا، إلا أن مثل هذه المهمة كانت معقدة للغاية. حتى أكثر البشر ذكاءً قد لا يكونون قادرين على تكرار مثل هذا المشهد. لوضعها في مصطلحات أكثر قابلية للفهم، كان الأمر أكثر صعوبة من رسم عشر صور مختلفة بكل من أصابعك العشرة.
قامت مين ها-رين بتأرجح سيفها بعد أن توقع موعد ظهور لوكاس بطرفته التالية. أطلق الحاصد القرمزي، وهو سيف مصنوع من ناب دراغونلينغ متحول، انبعثت موجة حرارة شديدة أثناء اندفاعها إلى الأمام.
بالإضافة إلى ذلك، كان لديها العديد من المهارات التي من شأنها أن تلعب دورًا كبيرًا أو صغيرًا في القتال.
بييت!
“… إذا كنت سأفوز…”
وكما توقعت، ظهر لوكاس. أثناء أداء “الرمشة”، ظهر مين ها-رين أمامها فجأة، لكن لم يطرأ أي تغيير على تعبيره.
بالإضافة إلى ذلك، كان لديها العديد من المهارات التي من شأنها أن تلعب دورًا كبيرًا أو صغيرًا في القتال.
شيك.
ضاقت عينا مين ها رين في لحظة، وشحذت نظرها.
ثم اختفى لوكاس مرة أخرى.
في النهاية، لم يكن السيافون السحريون أكثر من مجرد بشر استخدموا مهارتين مختلفتين. بعبارة أخرى، إذا ركزوا على السحر، فإن فن المبارزة هو مجرد دعم، وإذا ركزوا على فن المبارزة، فإن السحر هو الدعم.
فقط هذه المرة، لم تكن رمشة. بدلاً من ذلك، تحرك لوكاس بسرعة كبيرة بحيث بدا أن جسده بالكامل قد اختفى. انحنى إلى أدنى قدر ممكن، قبل أن يقم.
“… إذا كنت سأفوز…”
باك!
فقط هذه المرة، لم تكن رمشة. بدلاً من ذلك، تحرك لوكاس بسرعة كبيرة بحيث بدا أن جسده بالكامل قد اختفى. انحنى إلى أدنى قدر ممكن، قبل أن يقم.
“… !؟”
في الواقع، كان هذا صحيحًا. لم يكن لوكاس متأكدًا تمامًا من مدى قوة مين ها-رين في تلك اللحظة. كما أنه لم يكن يعرف بالضبط ما مرت به خلال السنوات الخمس الماضية.
بعد ذلك، اصطدمت قبضة لوكاس بوجه مين ها رين.
هل سيكون شكلاً من أشكال عدم احترام معلمها؟
تعثرت مين ها رين للخلف، وقطرات الدم تجري من أنفها.
بالنسبة إلى السحرة، كان من الشائع القتال من مسافة بعيدة، وفي منطقة محدودة مثل الحلبة، سيكون من الأصعب الحفاظ على تلك المسافة. لكن الآن، كان لوكاس يفعل عكس ذلك تمامًا.
“هناك مقولة مفادها أن اتخاذ الخطوة الأولى يؤدي إلى النصر”.
على الأقل في جزيرة القتال، كانت القوة الفردية فوق القانون والنظام. هذا يعني أن الحصول على لقب “بطلة المدينة” في هذه الأرض كان أمرًا بالغ الأهمية.
ثم سمعت صوت لوكاس الخافت.
كل 0.7 إلى 1 ثانية، كان يتحرك مسافة حوالي سبع خطوات.
“ورغم ذلك اتخاذ الخطوة الأولى لا يكفي دائمًا. فقط عندما تنجح الخطوة الأولى، يمكن ضمان فوزك. في المعركة، أهم جانب هو المبادرة وقدرتك على السيطرة على القتال “.
وكما توقعت، ظهر لوكاس. أثناء أداء “الرمشة”، ظهر مين ها-رين أمامها فجأة، لكن لم يطرأ أي تغيير على تعبيره.
“أرغ…”
كان من الواضح أن هذه التعويذة قد ألقيت مسبقًا، فقط لأنه لم يستخدمها.
استعادت مين ها رين توازنها أخيرًا. كانت قدرات لوكاس الجسدية غير متوقعة، لكن ذلك كان فقط لأنه كان هجومًا مفاجئًا. لم يكن بمستوى لم تستطع حتى الرد عليه.
بطبيعة الحال، لم تكن هذه المحلبة الكبيرة مجرد حلبة معركة واحدة كبيرة.
قامت مين ها رين بإلقاء قذيفة سحرية بصمت.
كان لديها فهم غامض للفترات الزمنية والمسافة المقطوعة مع كل طرفة، لذلك شعرت أنها تستطيع التنبؤ بها.
في لحظة، اتجهت خمسة قذائف سحرية نحو لوكاس، كل منها يهدف إلى نقطة حيوية مختلفة. على الرغم من اهتزاز عقلها وكانت تتألم، إلا أن هدفها لا يزال دقيقًا.
“ورغم ذلك اتخاذ الخطوة الأولى لا يكفي دائمًا. فقط عندما تنجح الخطوة الأولى، يمكن ضمان فوزك. في المعركة، أهم جانب هو المبادرة وقدرتك على السيطرة على القتال “.
ومع ذلك، لم يكن ذلك كافيًا.
بانغ بانغ بانغ!
هل كان يحاول أن يفاجئها؟
انفجرت جميع الصواريخ السحرية دون أن تتمكن من لمس لوكاس. كان هذا لأنه تم حظرهم بواسطة الصواعق التي ظهرت فجأة من خلف لوكاس.
كلانغ كلانغ كلانغ!
‘لا.’
فقط هذه المرة، لم تكن رمشة. بدلاً من ذلك، تحرك لوكاس بسرعة كبيرة بحيث بدا أن جسده بالكامل قد اختفى. انحنى إلى أدنى قدر ممكن، قبل أن يقم.
ليس فجأة.
دقت كلمات لوكاس في رأسها مرة أخرى. ومع ذلك، وجدت مين ها-رين أنها لا تستطيع سحب سيفها بسهولة.
كان من الواضح أن هذه التعويذة قد ألقيت مسبقًا، فقط لأنه لم يستخدمها.
ربما كان قد ألقى بها أثناء استخدام الرمشة.
نظرت مين ها رين إلى لوكاس بتعبير قلقا بعض الشيء.
صحيح. السبب في أنه لم يغلق المسافة بينهما على الفور مع الرمشة هو أنه كان يلقي الصاعقة الطاقية أيضًا.
كانت هناك بعض أوجه التشابه مع مهنتها الخاصة، المبارز السحري، من حيث أنها استفادت من كل من السحر وفنون الدفاع عن النفس، ولكن كان هذا هو الحال.
“لم أفكر بما فيه الكفاية.”
ومع ذلك، اختفت كل هذه المخاوف بعد لحظات قليلة.
لم تتوقف أبدًا عن التساؤل عن سبب استخدام الرمشة مرات عديدة.
دقت كلمات لوكاس في رأسها مرة أخرى. ومع ذلك، وجدت مين ها-رين أنها لا تستطيع سحب سيفها بسهولة.
مين ها-رين أرجوحة سيفها وضربت بولت الطاقة الذي كان يندفع نحوها. لكن تلك التعويذة لم تكن الوحيدة.
لأن لوكاس اختفى.
كلانغ كلانغ كلانغ!
على الأقل في جزيرة القتال، كانت القوة الفردية فوق القانون والنظام. هذا يعني أن الحصول على لقب “بطلة المدينة” في هذه الأرض كان أمرًا بالغ الأهمية.
كل واحد منهم كان مجرد تعويذة ضعيفة.
شيك.
تمامًا مثل القذيفة السحرية، لا يمكن اعتبار الصاعقة الطاقية سوى تعويذة 1-3 نجوم.
عندها فقط أدركت أخيرًا.
ومع ذلك، إذا وصل العدد إلى عشرات أو مئات، كل واحد يستهدف بقعة حيوية، فإن الوضع سيكون مختلفا تمامًا.
لم يكن هذا كل شيء.
“كوك!”
وكما توقعت، ظهر لوكاس. أثناء أداء “الرمشة”، ظهر مين ها-رين أمامها فجأة، لكن لم يطرأ أي تغيير على تعبيره.
كانت مين ها رين تأرجح باستمرار سيفها عند التعويذات القادمة. لكن لوكاس لم يتوقف. استمر في الضغط على مين ها رين بقبضتيه وقدميه وأحيانًا رأسه، مع الحرص على البقاء على مسافة قريبة دائمًا.
وكما توقعت، ظهر لوكاس. أثناء أداء “الرمشة”، ظهر مين ها-رين أمامها فجأة، لكن لم يطرأ أي تغيير على تعبيره.
“لا أستطيع التفكير”.
انفجرت جميع الصواريخ السحرية دون أن تتمكن من لمس لوكاس. كان هذا لأنه تم حظرهم بواسطة الصواعق التي ظهرت فجأة من خلف لوكاس.
عضت مين ها رين شفتها.
هذا هو سبب قلق مين ها رين.
لقد فقدت المبادرة تمامًا.
[العنوان: زهرة الثلج، تلميذة الساحر العظيم، ناجية من الجزيرة غير المروضة، بطلة الحلبة، شخص شهد خمس جزر]
ثانية واحدة.
على الأقل في جزيرة القتال، كانت القوة الفردية فوق القانون والنظام. هذا يعني أن الحصول على لقب “بطلة المدينة” في هذه الأرض كان أمرًا بالغ الأهمية.
إذا كان لديها ثانية واحدة فقط، كانت متأكدة من أنها تستطيع استعادة رباطة جأشها وتغيير هذا الوضع، لكنها لم تستطع العثور على أي ثغرات. استمرت فترات الضعف في قصفها كما لو أن عشرات السحرة كانوا يدعمون لوكاس.
كان لديها فهم غامض للفترات الزمنية والمسافة المقطوعة مع كل طرفة، لذلك شعرت أنها تستطيع التنبؤ بها.
ومع ذلك، لم تستطع تجاهلهم. بغض النظر عن مدى ضعف هذه التعاويذ، فإنها لا تزال قوية بما يكفي لكسر الجلد وتلف الأوعية الدموية. كانت المجالات الوحيدة التي ظل لوكاس يستهدفها هي نقاطها الحيوية.
هذا هو سبب قلق مين ها رين.
عندها فقط أدركت أخيرًا.
بييت!
لقد مرت بالفعل الفترة التي حظيت فيها بأكبر فرصة للفوز.
هل سيكون شكلاً من أشكال عدم احترام معلمها؟
‘الأمر مختلف.’
بات!
مختلف عن محاربة الدراغونلينغ أو المقاتلين.
ترجمة : [ Yama ]
حطم أسلوب لوكاس القتالي تمامًا تحيزها ضد السحرة.
انفجرت جميع الصواريخ السحرية دون أن تتمكن من لمس لوكاس. كان هذا لأنه تم حظرهم بواسطة الصواعق التي ظهرت فجأة من خلف لوكاس.
كانت هناك بعض أوجه التشابه مع مهنتها الخاصة، المبارز السحري، من حيث أنها استفادت من كل من السحر وفنون الدفاع عن النفس، ولكن كان هذا هو الحال.
كان مستواها السحري الآن 7 نجوم، وقد استعادت جزءًا من قدرتها السابقة في المبارزة، وكانت مهارتها السحرية في المبارزة قريبة من الكمال.
في النهاية، لم يكن السيافون السحريون أكثر من مجرد بشر استخدموا مهارتين مختلفتين. بعبارة أخرى، إذا ركزوا على السحر، فإن فن المبارزة هو مجرد دعم، وإذا ركزوا على فن المبارزة، فإن السحر هو الدعم.
كان لديه فقط سحر 7 نجوم”.
لكن لم يكن هذا هو الحال بالنسبة للوكاس.
في تلك اللحظة، فكرت مين ها رين في أن تظهر له نافذة مكانتها.
كان يستخدم السحر والفنون القتالية في وقت واحد، كما لو كان لديه عقلين.
بالنسبة إلى ساحر 7 نجوم، كان تغطية المسافة بينهما أمرًا يمكن القيام به في لحظة. لكن لوكاس لم يأت مباشرة إلى موقعها. كما لو كان يختبر المياه، كان يغطي المسافة ببطء بسلسلة من الومضات.
في حين أن هذا قد يبدو بسيطًا، إلا أن مثل هذه المهمة كانت معقدة للغاية. حتى أكثر البشر ذكاءً قد لا يكونون قادرين على تكرار مثل هذا المشهد. لوضعها في مصطلحات أكثر قابلية للفهم، كان الأمر أكثر صعوبة من رسم عشر صور مختلفة بكل من أصابعك العشرة.
ولكن لم يكن هناك أي وسيلة لتفادي فرصة قتالية قريبة مع ساحر.
ترجمة : [ Yama ]
في الواقع، كان هذا صحيحًا. لم يكن لوكاس متأكدًا تمامًا من مدى قوة مين ها-رين في تلك اللحظة. كما أنه لم يكن يعرف بالضبط ما مرت به خلال السنوات الخمس الماضية.
لقد مرت بالفعل الفترة التي حظيت فيها بأكبر فرصة للفوز.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
