الموسم الثاني - الفصل 148
ترجمة : [ Yama ]
ترجمة : [ Yama ]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 148
ترجمة : [ Yama ]
وجد لوكاس أن الكهف كان في منتصف الجبل. لهذا كان قادرًا على رؤية الجانب الآخر من الجرف.
“…”
كان المنظر أمام عينيه مختلفًا عن أي شيء رآه من قبل.
هز الرجل رأسه كأنه لم يصدقه ، ثم صار صوته حازمًا.
غابة من الأشجار الكبيرة المهيبة ، ونهر صافٍ يتلألأ كجوهرة في ضوء الشمس…
“فهمت. نظرًا لأنك لا تريد قتلي ، فما باليد حيلة “.
تساءل لوكاس فجأة من أين جاء النهر على هذه الجزيرة العائمة في السماء. مع وضع هذه الفكرة في ذهنه ، قرر النزول والمشي على طول النهر.
“…”
عادة ما يتم بناء القرى والمدن في أماكن يسهل فيها الوصول إلى المياه العذبة. لذا فإن اتباع النهر كان له الاحتمال الأكبر للسماح له بمقابلة الناس.
“…”
بالطبع ، كان هذا مجرد فكرة متفائلة.
كان تسامح هذا العالم يفوق الخيال. طالما أنه كان قادرًا على استعادة قوته كمطلق ، فسيكون لوكاس قادرًا على بذل كامل قوته دون الحاجة إلى القلق بشأن أي عواقب.
بعد كل شيء.
عندما اقترب ببطء ، لاحظ شخصًا جالسًا بجانب النهر.
لم يكن هناك ما يضمن وجود أشكال حياة ذكية في المملكة السماوية.
“أنا لست من أرخبيل الرعد.”
“قد يكون هذا مزعجًا.”
ومع ذلك ، انطلاقا من الكلمة الرئيسية “تمثال” ، افترض لوكاس أنه يوجد على الأقل عرق واحد في هذا العالم ذكي بما يكفي لممارسة النحت أو النحت.
يعني عدم وجود أشخاص للتواصل معهم أنه سيكون من الصعب نسبيًا جمع أي معلومات.
“أين أرخبيل الرعد الذي ذكرته؟”
ومع ذلك ، انطلاقا من الكلمة الرئيسية “تمثال” ، افترض لوكاس أنه يوجد على الأقل عرق واحد في هذا العالم ذكي بما يكفي لممارسة النحت أو النحت.
هز الرجل رأسه كأنه لم يصدقه ، ثم صار صوته حازمًا.
قرر لوكاس التوقف عن التفكير في الأمر. كان هذا لأنه ، في الوقت الحاضر ، أي تكهنات تتجاوز هذا سيكون مجرد مضيعة للوقت.
في ذلك الوقت عندما فتح عينيه فجأة وأدرك أنه خرج من الهاوية ، وأصبح الآن يمتلك جسد “فراي بليك”.
بدلاً من ذلك ، سيكون من الحكمة بالنسبة له فحص حالته الجسدية أولاً.
كان رجلاً نحيفًا في منتصف العمر. تسبب جلده المحمر وملابسه غير المتطابقة في أن يخطئ لوكاس في اعتباره فزاعة.
“لا يمكنني استخدام أي تعويذة تتجاوز 7 نجوم.”
تساءل لوكاس فجأة من أين جاء النهر على هذه الجزيرة العائمة في السماء. مع وضع هذه الفكرة في ذهنه ، قرر النزول والمشي على طول النهر.
تم تقييد سلطته. ومع ذلك ، كان هذا الموقف مشابهًا جدًا لما عاشه في العالم الخارجي.
ومع ذلك ، كان هناك بعض الإيجابيات.
“ليس لدي نية قتلك.”
كان تسامح هذا العالم يفوق الخيال. طالما أنه كان قادرًا على استعادة قوته كمطلق ، فسيكون لوكاس قادرًا على بذل كامل قوته دون الحاجة إلى القلق بشأن أي عواقب.
كانت عيناه صفراء زاهية ، وبؤبؤ عينه مشقوقة كالقط.
“بالطبع ، ربما لن تكون كما العادة”.
استدار لوكاس إلى الرجل مرة أخرى.
لن يكون قادرًا على زيادة المانا التي يمكنه استخدامها ببساطة عن طريق التدريب. لم تختف قوة لوكاس السحرية ، لقد تم تقييدها فقط بسلاسل غير مرئية.
“اقتلني.”
ربما ، كما قال الصوت ، الأشياء الوحيدة التي من شأنها اختراق هذه السلاسل هي “العناصر” المنتشرة في جميع أنحاء العالم.
لم يستطع استخدام قوته السحرية الإلهية أو نغمة النهاية أو حتى قوته الخارجية.
لم يستطع استخدام قوته السحرية الإلهية أو نغمة النهاية أو حتى قوته الخارجية.
غابة من الأشجار الكبيرة المهيبة ، ونهر صافٍ يتلألأ كجوهرة في ضوء الشمس…
نفس الشيء ينطبق على قدرات أنصاف الآلهة و تعاويذ أخرى عالية المستوى.
كان رجلاً نحيفًا في منتصف العمر. تسبب جلده المحمر وملابسه غير المتطابقة في أن يخطئ لوكاس في اعتباره فزاعة.
لقد أصبح لوكاس ترومان حقًا “ساحر 7 نجوم”.
“هل هذا أفضل من السابق؟”
هذا يذكره بالأيام الخوالي.
لكن لم يكن هناك أدنى تلميح من التوتر على وجه لوكاس.
في ذلك الوقت عندما فتح عينيه فجأة وأدرك أنه خرج من الهاوية ، وأصبح الآن يمتلك جسد “فراي بليك”.
هذا يذكره بالأيام الخوالي.
في ذلك الوقت ، كان لوكاس قادرًا على الوصول إلى 5 نجوم في لحظة من خلال الاعتماد على الطاقة المتبقية المحبوسة داخل ذلك الجسم.
“ما الذي تتحدث عنه…؟”
“هل هذا أفضل من السابق؟”
“هذا عالم جيد لاستخدام السحر.”
بعد كل شيء ، كان أعلى بمستويين مما كان عليه في ذلك الوقت.
بعد كل شيء ، كان أعلى بمستويين مما كان عليه في ذلك الوقت.
ومع ذلك ، قرر لوكاس التخلص من هذه الأفكار غير الضرورية من رأسه.
كان المنظر أمام عينيه مختلفًا عن أي شيء رآه من قبل.
كان هناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به.
في ذلك الوقت عندما فتح عينيه فجأة وأدرك أنه خرج من الهاوية ، وأصبح الآن يمتلك جسد “فراي بليك”.
كان هدفه النهائي هو الحصول على التماثيل الأربعة والفوز بهذه المباراة.
“ماذا؟”
ولكن قبل ذلك ، كان عليه أن يذهب ليجد أعضاء فريقه الآخرين الذين تناثروا في أماكن مختلفة ، وإذا كان بإمكانه تحمل تكاليف ذلك ، فااحصول على عنصر أو اثنين من شأنه مساعدتهم.
“فهمت. نظرًا لأنك لا تريد قتلي ، فما باليد حيلة “.
“…”
لقد أصبح لوكاس ترومان حقًا “ساحر 7 نجوم”.
توقف لوكاس عن المشي.
على غرار توقعاته ، كانت هناك مدينة تقع على حافة النهر.
على غرار توقعاته ، كانت هناك مدينة تقع على حافة النهر.
ومع ذلك ، كان هناك عصا ثقيلة المظهر تتدلى من خصره ، وكان يحمل صنارة صيد في يديه ، والصنارة تطفو في النهر.
جدران بيضاء طويلة ونظيفة ملفوفة حول هذه المدينة والمباني التي يمكن رؤيتها فوقها كان لها جمال معماري معين أظهر أنها لم يتم بناؤها بأيدي خرقاء.
خفض الرجل رأسه في التفكير لفترة قبل أن يتكلم أخيرًا.
عندما اقترب ببطء ، لاحظ شخصًا جالسًا بجانب النهر.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 148
كان رجلاً نحيفًا في منتصف العمر. تسبب جلده المحمر وملابسه غير المتطابقة في أن يخطئ لوكاس في اعتباره فزاعة.
ومع ذلك ، كان هناك بعض الإيجابيات.
ومع ذلك ، كان هناك عصا ثقيلة المظهر تتدلى من خصره ، وكان يحمل صنارة صيد في يديه ، والصنارة تطفو في النهر.
ومع ذلك ، قرر لوكاس التخلص من هذه الأفكار غير الضرورية من رأسه.
لا يبدو أن الرجل يهتم بوجود لوكاس ، ولكن عندما ضيق المسافة إلى ثلاثة أقدام ، نظر إليه الرجل أخيرًا.
هدأ لوكاس ببطء رجله قبل أن ينظر إلى الرجل الذي لا يزال رأسه منحنيًا.
كانت عيناه صفراء زاهية ، وبؤبؤ عينه مشقوقة كالقط.
حمل صوت لوكاس تلميحًا من التفاقم.
“إنه ليس بشري”.
ترجمة : [ Yama ]
مثلما فكر لوكاس في ذلك ، قام الرجل من مقعده.
ولكن قبل ذلك ، كان عليه أن يذهب ليجد أعضاء فريقه الآخرين الذين تناثروا في أماكن مختلفة ، وإذا كان بإمكانه تحمل تكاليف ذلك ، فااحصول على عنصر أو اثنين من شأنه مساعدتهم.
“ما الذي تفعله هنا؟”
وجد لوكاس أن الكهف كان في منتصف الجبل. لهذا كان قادرًا على رؤية الجانب الآخر من الجرف.
كان صوته باردًا وحادًا.
كانت عيناه صفراء زاهية ، وبؤبؤ عينه مشقوقة كالقط.
بدا في تعبيره أن هناك مزيجًا من اليقظة والعداء.
حمل صوت لوكاس تلميحًا من التفاقم.
“أنت لست من مملكة السماء. هل أنت من أرخبيل الرعد؟”
لن يكون قادرًا على زيادة المانا التي يمكنه استخدامها ببساطة عن طريق التدريب. لم تختف قوة لوكاس السحرية ، لقد تم تقييدها فقط بسلاسل غير مرئية.
“…”
كان صوته باردًا وحادًا.
كان صوت الرجل غير مبالٍ ، لكن لوكاس كان يشعر بدرجات الازدراء الكامنة فيه.
كان هدفه النهائي هو الحصول على التماثيل الأربعة والفوز بهذه المباراة.
رد لوكاس ببساطة دون تردد.
بدا في تعبيره أن هناك مزيجًا من اليقظة والعداء.
“أين أرخبيل الرعد الذي ذكرته؟”
أظهر صوته وموقفه أنه فقد تمامًا إرادته للقتال.
”توقف عن التظاهر. لا أعرف كيف دخلت مملكة السماء ، لكن لا يمكنني السماح لرجل مثلك بالتجول كما يشاء “.
“ألم أخبرك بذلك مرات عديدة؟”
كما قال الرجل ، استخرج العصا من خصره. لقد كان نادٍ حرفياً. لقد كانت عصا غليظة برأس حادة تنضح بهالة من العنف البدائي.
بالطبع ، كان هذا مجرد فكرة متفائلة.
كان العداء في تعبير الرجل واضحًا. لم يكن هناك طريقة لتجنب هذه المعركة.
* * *
وو وونغ-
“ما الذي تتحدث عنه…؟”
فدعا لوكاس ايضا مانا.
هذا الرجل ، الذي استمر في النظر إلى الأرض بتعبير مهزوم ، لم يكن ضعيفًا بأي حال من الأحوال.
لقد تم إضعافه إلى مستوى سخيف ، ولم يكن هناك طريقة لمعرفة مدى قوة خصمه ، ومن المحتمل أن يؤدي الموت هنا إلى إبادة الروح تمامًا.
في ذلك الوقت ، كان لوكاس قادرًا على الوصول إلى 5 نجوم في لحظة من خلال الاعتماد على الطاقة المتبقية المحبوسة داخل ذلك الجسم.
لكن لم يكن هناك أدنى تلميح من التوتر على وجه لوكاس.
هذا الرجل ، الذي استمر في النظر إلى الأرض بتعبير مهزوم ، لم يكن ضعيفًا بأي حال من الأحوال.
* * *
تم تقييد سلطته. ومع ذلك ، كان هذا الموقف مشابهًا جدًا لما عاشه في العالم الخارجي.
“…أنا خسرت.”
في ذلك الوقت ، كان لوكاس قادرًا على الوصول إلى 5 نجوم في لحظة من خلال الاعتماد على الطاقة المتبقية المحبوسة داخل ذلك الجسم.
خفض الرجل رأسه في حالة من اليأس.
“أقسم بالولاء لك. مولاي.”
أظهر صوته وموقفه أنه فقد تمامًا إرادته للقتال.
لقد أصبح لوكاس ترومان حقًا “ساحر 7 نجوم”.
كان لوكاس متأكدًا من أن الرجل لم يكن يلعب أي حيل. لقد أدرك ذلك أثناء قتاله. هذا الرجل الذي أمامه لم يكن من النوع الشرير أو الخائن. بدلاً من ذلك ، بدا أنه من النوع الذي يفضل المبارزات العادلة.
في ذلك الوقت عندما فتح عينيه فجأة وأدرك أنه خرج من الهاوية ، وأصبح الآن يمتلك جسد “فراي بليك”.
هدأ لوكاس ببطء رجله قبل أن ينظر إلى الرجل الذي لا يزال رأسه منحنيًا.
توقف لوكاس عن المشي.
“هذا عالم جيد لاستخدام السحر.”
كان مجرد أن خصمه هذه المرة كان قوياً للغاية.
كان ذلك لأنه يمكن العثور على مانا في كل مكان في هذا العالم. حتى لو كان يستخدم نفس التعويذة ، فإن التعويذة التي ألقاها هنا ستكون أقوى بمرتين من تلك التي يلقيها على الأرض ، وسيكون وقت التوجيه أسرع أيضًا.
اتسعت عيون الرجل.
“سيكون من الجيد استخدام عصا قبل الوصول إلى 9 نجوم.”
“أنا لست من أرخبيل الرعد.”
كانت العصا تزيد من كفاءة إلقاء التعويذة وتركيز مانا. لقد كانت أسلحة لا يحتاجها لوكاس عادةً ، لكنها ستكون مساعدة كبيرة لـ لوكاس ترومان ذو الـ 7 نجوم.
“ألم أخبرك بذلك مرات عديدة؟”
استدار لوكاس إلى الرجل مرة أخرى.
“بالطبع ، ربما لن تكون كما العادة”.
هذا الرجل ، الذي استمر في النظر إلى الأرض بتعبير مهزوم ، لم يكن ضعيفًا بأي حال من الأحوال.
“ما الذي تفعله هنا؟”
لقد منحه استخدامه للعصا وفنون القتال الغامضة جنبًا إلى جنب مع تجاربه القتالية القدرة على الفوز حتى لو واجه خصومًا أقوى منه.
ومع ذلك ، انطلاقا من الكلمة الرئيسية “تمثال” ، افترض لوكاس أنه يوجد على الأقل عرق واحد في هذا العالم ذكي بما يكفي لممارسة النحت أو النحت.
كان مجرد أن خصمه هذه المرة كان قوياً للغاية.
“سيكون من الجيد استخدام عصا قبل الوصول إلى 9 نجوم.”
لم تكن فنون الدفاع عن النفس كافية لصدمة لوكاس ، وبغض النظر عن مدى عمق خبرته القتالية ، فإنها ستكون دائمًا ضحلة عند مقارنتها بـ لوكاس المطلق.
كان رجلاً نحيفًا في منتصف العمر. تسبب جلده المحمر وملابسه غير المتطابقة في أن يخطئ لوكاس في اعتباره فزاعة.
“… أنت موهوب جدًا في السحر. إذن فقد كنت حقًا رجل البرق من أرخبيل الرعد “.
عادة ما يتم بناء القرى والمدن في أماكن يسهل فيها الوصول إلى المياه العذبة. لذا فإن اتباع النهر كان له الاحتمال الأكبر للسماح له بمقابلة الناس.
“أنا لست من أرخبيل الرعد.”
* * *
“لا يهم ، في النهاية ، لقد خسرتُ في النهية.”
كان هناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به.
هز الرجل رأسه كأنه لم يصدقه ، ثم صار صوته حازمًا.
“ألم أخبرك بذلك مرات عديدة؟”
“اقتلني.”
“هذا عالم جيد لاستخدام السحر.”
“ماذا؟”
كانت عيناه صفراء زاهية ، وبؤبؤ عينه مشقوقة كالقط.
“هل تنوي أن تفعل ذلك بيديك بدلاً من السحر؟ أفضل ألا أموت بالخنق ، لكن… أفترض أن الخاسر ليس لديه خيار. سأتقبل ذلك “.
بعد كل شيء.
عندها فقط أدرك لوكاس ما كان يتحدث عنه الرجل.
“ليس لدي نية قتلك.”
لكن لم يكن هناك أدنى تلميح من التوتر على وجه لوكاس.
“ما الذي تتحدث عنه…؟”
كان تسامح هذا العالم يفوق الخيال. طالما أنه كان قادرًا على استعادة قوته كمطلق ، فسيكون لوكاس قادرًا على بذل كامل قوته دون الحاجة إلى القلق بشأن أي عواقب.
اتسعت عيون الرجل.
“قد يكون هذا مزعجًا.”
“ألا يقتلنا كل الغرباء نحن رجال التنانين؟ مستحيل… أنت لست من أرخبيل الرعد ، أليس كذلك؟”
كان تسامح هذا العالم يفوق الخيال. طالما أنه كان قادرًا على استعادة قوته كمطلق ، فسيكون لوكاس قادرًا على بذل كامل قوته دون الحاجة إلى القلق بشأن أي عواقب.
“ألم أخبرك بذلك مرات عديدة؟”
كان العداء في تعبير الرجل واضحًا. لم يكن هناك طريقة لتجنب هذه المعركة.
حمل صوت لوكاس تلميحًا من التفاقم.
وو وونغ-
“مم…”
لم يكن هناك ما يضمن وجود أشكال حياة ذكية في المملكة السماوية.
خفض الرجل رأسه في التفكير لفترة قبل أن يتكلم أخيرًا.
أظهر صوته وموقفه أنه فقد تمامًا إرادته للقتال.
“فهمت. نظرًا لأنك لا تريد قتلي ، فما باليد حيلة “.
كانت عيناه صفراء زاهية ، وبؤبؤ عينه مشقوقة كالقط.
“ماذا؟”
جدران بيضاء طويلة ونظيفة ملفوفة حول هذه المدينة والمباني التي يمكن رؤيتها فوقها كان لها جمال معماري معين أظهر أنها لم يتم بناؤها بأيدي خرقاء.
وفجأة سقط الرجل على ركبته وأحنى رأسه.
لم تكن فنون الدفاع عن النفس كافية لصدمة لوكاس ، وبغض النظر عن مدى عمق خبرته القتالية ، فإنها ستكون دائمًا ضحلة عند مقارنتها بـ لوكاس المطلق.
“أقسم بالولاء لك. مولاي.”
لقد تم إضعافه إلى مستوى سخيف ، ولم يكن هناك طريقة لمعرفة مدى قوة خصمه ، ومن المحتمل أن يؤدي الموت هنا إلى إبادة الروح تمامًا.
ترجمة : [ Yama ]
ترجمة : [ Yama ]
“…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
