نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة أبدية 322

وحش الضفدع التافه

وحش الضفدع التافه

أراد الضفدع أن يقاوم ، لكن كل ما كان بإمكانه فعله هو الهدير في حالة من اليأس . مع استمرار قوة الجاذبية في امتصاص قوة حياته، أطلقَ صرخة بائسة وذُبْلَ أكثر….

حتى عندما أستعد للتنهد أكثر من ذلك ، ظهرت عدة حزم من الضوء قريبًا منه . خفقَ قلبه ، لم يكن لديه وقت للتفكير في عمله التالي ، قام بسرعة بإيماءة تعويذة بيده اليمنى ثم أشار بإصبعه إلى الضفدع. في محاولة ليبدو خطيرًا قدر الإمكان ، رفعَ ذقنه وقال ببرود ، “كيف تجرؤ ، سيد وحش الضفدع الذي لا يقهر ، الذي لا يمكن تجاوزه ! هل تعتقد أنه يمكنك القتال معي ، باي شياوتشون ؟ همممف ! حسنًا ، هل تستسلم أم لا !؟”

عندما حدث ذلك ، وصل البحر الروحي التاسع لباي شياوتشون إلى حالة تبلور بنسبة تسعين في المائة . مع عشرة في المائة متبقية ، سيصل إلى الدائرة العظمى لتأسيس الأساس ، وهو مستوى من القوة أقوى بكثير من ذي قبل. في تلك اللحظة بالذات…

أومأ باي شياوتشون بتسامح إلى التنين. بهذه الطريقة عادت المجموعة إلى المدخل ، وطارت عبر الدوامة ، ووجدت نفسها مرة أخرى في طائفة تيار الروح.

تشكّلَ شيطانه السماوي العاشر شبالكامل !

في غمضة عين ، تألقت الشياطين السماوية العشرة ، وأصبحت على الفور حقلاً باهتًا من الضباب.

“لقد ولدت بقوة الآلهة” ، أجاب باي شياوتشون ، وهو يشبك يديه خلف ظهره ويرفع ذقنه. “كشخص وصل إلى مؤسسة تأسيس الأساس السماوية ، يمكنني هز السماء. دعوت عددًا لا يحصى من صواعق داو البرق من السماء على هذا المخلوق ، مما أدى إلى إصابته بجروح خطيرة. السبب الوحيد الذي جعلني أظهر له الرحمة في النهاية هو أنني أشفقت عليه”. جعلت لهجته غير الرسمية الممزوجة بالكلمات التي قالها جميع الحاضرين يتمنون لو أنهم يستطيعون إعطائه صفعة جيدة على وجهه.

دارَ الضباب وتحرك ، مرسلاً تقلبات مرعبة. على ما يبدو، تجسيد دارما مذهل على وشك أن يتشكل !

دارَ الضباب وتحرك ، مرسلاً تقلبات مرعبة. على ما يبدو، تجسيد دارما مذهل على وشك أن يتشكل !

ثم ظهرت هالة سحرية من النار داخل الضباب ، وهي نار بدت وكأنها تحتوي على أرواح لا حصر لها تصرخ.

تحت الهالة النارية ، ظهرت نقطتان حمراوتان تشبهان العينين. بعد نصف لحظة فقط ، ظهرت عينان حمراوتان أخريتان بجوار أول عينين. ثم ظهر زوج ثالث!

أما بالنسبة للشخص الذي يقف أمام الضفدع ، فلم يكن سوى باي شياوتشون .

من مظهره ، فإنَ للشخصية داخل الضباب ثلاثة رؤوس !

ارتجف قلب تنين حبر قرن السماء . كان قادرًا على معرفة أنهُ في وقت سابق أن تسعين في المائة من قوة حياة الضفدع قد اُستنزِفْت ، وهذه الحقيقة تركت التنين يرتجف من الخوف. لم يكن متأكدًا من الطريقة السرية التي استخدمها باي شياوتشون لإنجاز مثل هذه المهمة. بغض النظر عن ذلك ، فهذا شيء مرعب . الآن ، يمكن رؤية تعبير تملّق على وجهه عندما نظر إلى باي شياوتشون . في الواقع ، كان سلوكه في وقت سابق مشابهًا تمامًا لكيفية تصرف باي شياوتشون نفسه….

في غضون الأنفاس القليلة التالية من الزمن ، امتدت ذراعان ضخمتان سوداوتان من داخل الضباب. لكن ، لم تنته الأمور بعد. ظهر زوج ثان من الأيدي ، ثم ثالث ! بعد ذلك بدلة سوداء من الدروع!

في غمضة عين ، تألقت الشياطين السماوية العشرة ، وأصبحت على الفور حقلاً باهتًا من الضباب.

بدت الصورة التي تشكلت شيئًا قويًا بما يكفي لدعم السماء والأرض، وهو شخصية ذات قوة غير مفهومة!

ارتعش خد البطريرك المؤسس . لم يستطع حقًا أن يتحمّل المزيد من هذا. مع نظرة أخيرة في باي شياوتشون ، نظر إلى الضفدع. في الداخل ، أصبحَ سعيدًا. ملوحًا بيده ، أخذَ الضفدع في حقيبته . على الرغم من أن الطاقة الحيوية للضفدع قد تضررت بشكل خطير ، إلا أنه مع مرور الوقت والراحة ، فإنه سيتعافى ، ويمكن أن يُثبِتْ أنهُ وحش روحي قوي آخر يمكنه حراسة طائفة تيار الروح.

له ثلاثة رؤوس وستة أذرع ، ويشع قوة مرعبة. لم يكن هذا سوى مظهر من مظاهر جسد أسورا الذي لا يموت!

لم يكن الضفدع يبدو ضخمًا ومثيرًا للإعجاب كما كان من قبل. بدا الأمر وكأنه مجرد كومة من الجلد ، ملقاة هناك تلهث لالتقاط نفْسِه ، عيناه تلمعان بالرعب وهو ينظر إلى الشخص الواقف أمامه…

اهتز باي شياوتشون عندما ارتفعت قوة جسده المادية . لقد أصبح الآن أقوى بكثير مما كان عليه من قبل ، وعندما فتح عينيه ، لمعت بشكل ساطع لدرجة أنها يمكن أن تتجاوز ضوء الشمس والقمر!

“لذلك”، إعتقد ، “لقد تبيّنَ أن هذا المكان قد حظي بالفعل ببعض الحظ الجيد. ممتاز . ممتاز جدًا. أعتقد أنني لن أتخلص من السلحفاة الصغيرة بعد كل شيء. ربما سيؤدي إلى المزيد من الحظ السعيد في المستقبل”. على الرغم من أنه شعر بالسعادة التامة ، إلا أنه تذكر فجأة ما فعله تنين حبر قرن السماء ، ونظر إليه بعيون متوهجة .

في اللحظة التي فتحَ فيها عيناه بدا أن روحه تعود له . سحب المظلة الأبدية من لحم الضفدع ، وبالتالي أنهى امتصاص قوة الحياة ، تحركَ بشكل ضبابي . هدر ، مد يده ، ومزّقَ فتحة ضخمة في الجدار ، وأنطلق بسرعة في الجو !

لم يكن الضفدع يبدو ضخمًا ومثيرًا للإعجاب كما كان من قبل. بدا الأمر وكأنه مجرد كومة من الجلد ، ملقاة هناك تلهث لالتقاط نفْسِه ، عيناه تلمعان بالرعب وهو ينظر إلى الشخص الواقف أمامه…

وبينما طارَ في الهواء ، قام بفحص قاعدته الزراعية ورأى أنها مجرد شعرة واحدة تفصله عن الدائرة العظمى لتأسيس الأساس . ثم تأكدَ أنه قد ارتقى من جسد الشيطان السماوي إلى جسد أسورا ، حيث ملأت السعادة قلبه.

يمكن رؤية نظرة من عدم التصديق المطلقة على وجه تنين حبر قرن السماء . بدا مشهد الضفدع الهزيل لا يُصدق تمامًا ، لدرجة أن التنين بدأ يتساءل عما إذا كان قد ارتكب خطأ في الحكم في وقت سابق.

أصبحَ الضفدع الضخم الآن هزيلاً تمامًا ويلهث من أجل التنفس. في السابق ، كان بإمكانه بسهولة هزيمة باي شياوتشون، ولكن الآن بعد أن تم امتصاص الكثير من قوة حياته ، لم يكن بإمكانه فعل أكثر من اللهاث والنظر بتوسل إلى باي شياوتشون ، كما لو أنه يطلبه أن يرحمه .

عندما سمعوا كلمات باي شياوتشون ، تبادل القادمون الجدد نظرات مصدومة ، وحتى مرتبكة. لقد هرعوا إلى هنا من مواقع بعيدة بنيّة إنقاذ باي شياوتشون . كيف كان بإمكانهم أن يتخيلوا أن مشهدًا كهذا سيقابلهم عند وصولهم؟

لقد سيطر الخوف حقًا على قلبه . في وقت سابق ، تجاهلَ تمامًا اقتراح باي شياوتشون ، وتأمّلَ في أخذه على حين غرة وقتله ، وبالتالي تغيير مصيره تمامًا. ولكن الآن ، أصبحت العواطف الوحيدة في عينيه وهو ينظر إلى باي شياوتشون هي الخوف والرعب .

كان هناك حتى القليل من هالة ملك الوحوش المتبقية على الضفدع. باتَ البطاركة سعداء. بإمكانهم الشعور بأن قوة الحياة قد اُستنزِفْت مؤخرًا ، لكنهم لم يقولوا أي شيء.

هذا صحيح بشكل خاص عندما نظر إلى المظلة السوداء التي حملها ، والتي تركَ مجرد رؤيتها الضفدع يرتجف.

بدت تلك النظرة في عينيه نظرة من الرعب الكامل والمطلق .

شعر باي شياوتشون بالسوء قليلاً للضفدع. قال وهو يتنهد: “ذكرت في البداية أنه كان بإمكاننا حل الأمور ، لكنك قررت التنمر علي . كما قلت ، عندما أهاجم ، أخيف نفسي . ما زلت لا تصدقني؟”

“لذلك”، إعتقد ، “لقد تبيّنَ أن هذا المكان قد حظي بالفعل ببعض الحظ الجيد. ممتاز . ممتاز جدًا. أعتقد أنني لن أتخلص من السلحفاة الصغيرة بعد كل شيء. ربما سيؤدي إلى المزيد من الحظ السعيد في المستقبل”. على الرغم من أنه شعر بالسعادة التامة ، إلا أنه تذكر فجأة ما فعله تنين حبر قرن السماء ، ونظر إليه بعيون متوهجة .

هز رأسه وتنهد بعمق أكبر في كم هو شخص مباشر ومستقيم . كلما هاجم الناس ، أعطاهم دائمًا تحذير ، لكن للأسف ، لم يصدقه أحد على الإطلاق.

أراد الضفدع أن يقاوم ، لكن كل ما كان بإمكانه فعله هو الهدير في حالة من اليأس . مع استمرار قوة الجاذبية في امتصاص قوة حياته، أطلقَ صرخة بائسة وذُبْلَ أكثر….

حتى عندما أستعد للتنهد أكثر من ذلك ، ظهرت عدة حزم من الضوء قريبًا منه . خفقَ قلبه ، لم يكن لديه وقت للتفكير في عمله التالي ، قام بسرعة بإيماءة تعويذة بيده اليمنى ثم أشار بإصبعه إلى الضفدع. في محاولة ليبدو خطيرًا قدر الإمكان ، رفعَ ذقنه وقال ببرود ، “كيف تجرؤ ، سيد وحش الضفدع الذي لا يقهر ، الذي لا يمكن تجاوزه ! هل تعتقد أنه يمكنك القتال معي ، باي شياوتشون ؟ همممف ! حسنًا ، هل تستسلم أم لا !؟”

حتى لي تشينغهو شعر بنفس الطريقة. رؤية باي شياوتشون يتباهى هكذا تركه يضحك بسخرية بداخله .

في نفس اللحظة تقريبًا ، ظهر البطاركة ومزارعو مستوى الإرث على الساحة ، وشاهدوا المشهد الصادم للضفدع الذابل.

في اللحظة التي فتحَ فيها عيناه بدا أن روحه تعود له . سحب المظلة الأبدية من لحم الضفدع ، وبالتالي أنهى امتصاص قوة الحياة ، تحركَ بشكل ضبابي . هدر ، مد يده ، ومزّقَ فتحة ضخمة في الجدار ، وأنطلق بسرعة في الجو !

لم يكن الضفدع يبدو ضخمًا ومثيرًا للإعجاب كما كان من قبل. بدا الأمر وكأنه مجرد كومة من الجلد ، ملقاة هناك تلهث لالتقاط نفْسِه ، عيناه تلمعان بالرعب وهو ينظر إلى الشخص الواقف أمامه…

في غضون الأنفاس القليلة التالية من الزمن ، امتدت ذراعان ضخمتان سوداوتان من داخل الضباب. لكن ، لم تنته الأمور بعد. ظهر زوج ثان من الأيدي ، ثم ثالث ! بعد ذلك بدلة سوداء من الدروع!

بدت تلك النظرة في عينيه نظرة من الرعب الكامل والمطلق .

ظهرت نظرات غريبة على وجوه الجميع . من الواضح أنهم عرفوا أنه كان يتباهى ، لكن لم يكن هناك شيء يمكنهم قوله للرد . بدأوا يبتسمون بسخرية لأنهم أدركوا على ما يبدو ، لن يكبر باي شياوتشون حقًا .

أما بالنسبة للشخص الذي يقف أمام الضفدع ، فلم يكن سوى باي شياوتشون .

اهتز باي شياوتشون عندما ارتفعت قوة جسده المادية . لقد أصبح الآن أقوى بكثير مما كان عليه من قبل ، وعندما فتح عينيه ، لمعت بشكل ساطع لدرجة أنها يمكن أن تتجاوز ضوء الشمس والقمر!

عندما سمعوا كلمات باي شياوتشون ، تبادل القادمون الجدد نظرات مصدومة ، وحتى مرتبكة. لقد هرعوا إلى هنا من مواقع بعيدة بنيّة إنقاذ باي شياوتشون . كيف كان بإمكانهم أن يتخيلوا أن مشهدًا كهذا سيقابلهم عند وصولهم؟

على الرغم من أن لديهم شكوكهم ، إلا أنهم احتفظوا بها لأنفسهم . أما بالنسبة لمزارعي مستوى الإرث ، فقد وافقوا جميعًا. عندما يكتسب التلميذ حظًا سعيدًا ، فإنه ينتمي إلى ذلك التلميذ. إذا حاول آخرون في الطائفة سرقته ، فإن ذلك سيؤدي إلى خلاف داخل الطائفة.

أصيب لي تشينغهو بالذهول ، وترك مزارعو مستوى الإرث يلهثون . حتى فك البطاركة سقطوا.

“أنا ….” تمتم تنين حبر قرن السماء . بعد لحظة من التأمل ، من المؤكد أن هذا كان نفس الضفدع الضخم. لكن ، بدا المشهد الذي تم عرضه أمامهم لا يُصدق تمامًا. لم يستطع التنين إلا أن ينظر إلى باي شياوتشون ، والخوف يرتفع ويملأ قلبه.

يمكن رؤية نظرة من عدم التصديق المطلقة على وجه تنين حبر قرن السماء . بدا مشهد الضفدع الهزيل لا يُصدق تمامًا ، لدرجة أن التنين بدأ يتساءل عما إذا كان قد ارتكب خطأ في الحكم في وقت سابق.

بعد خروج الجميع ، اختفت الدوامة ، وغرِقَ تنين حبر قرن السماء مرة أخرى في الهوة ليحرُسها .

بعد دقيقة من الصمت ، نظر البطريرك المؤسس إلى قرن السماء . “تنين قرن السماء ، أمم… هل أنت متأكد من أن هذا هو الضفدع الذي ذكرته سابقًا؟”

“أنا ….” تمتم تنين حبر قرن السماء . بعد لحظة من التأمل ، من المؤكد أن هذا كان نفس الضفدع الضخم. لكن ، بدا المشهد الذي تم عرضه أمامهم لا يُصدق تمامًا. لم يستطع التنين إلا أن ينظر إلى باي شياوتشون ، والخوف يرتفع ويملأ قلبه.

“أنا ….” تمتم تنين حبر قرن السماء . بعد لحظة من التأمل ، من المؤكد أن هذا كان نفس الضفدع الضخم. لكن ، بدا المشهد الذي تم عرضه أمامهم لا يُصدق تمامًا. لم يستطع التنين إلا أن ينظر إلى باي شياوتشون ، والخوف يرتفع ويملأ قلبه.

ارتعش خد البطريرك المؤسس . لم يستطع حقًا أن يتحمّل المزيد من هذا. مع نظرة أخيرة في باي شياوتشون ، نظر إلى الضفدع. في الداخل ، أصبحَ سعيدًا. ملوحًا بيده ، أخذَ الضفدع في حقيبته . على الرغم من أن الطاقة الحيوية للضفدع قد تضررت بشكل خطير ، إلا أنه مع مرور الوقت والراحة ، فإنه سيتعافى ، ويمكن أن يُثبِتْ أنهُ وحش روحي قوي آخر يمكنه حراسة طائفة تيار الروح.

تظاهر بأنه لاحظ للتو الوافدين الجدد ، أدار باي شياوتشون رأسه للنظر إليهم . نبضت عروقه الفولاذية ، وهالته القاتلة تنبعث في جميع الاتجاهات. قال ببرود وهو يشبك يديه وينحني: “تحياتي أيها البطاركة. إنني أُقّدِر كثيرًا حسن نيتكم. ومع ذلك ، أنا ، باي شياوتشون ، قد هزمت بالفعل وحش الضفدع هذا الذي لا يُهزم ! “

هذا صحيح بشكل خاص عندما نظر إلى المظلة السوداء التي حملها ، والتي تركَ مجرد رؤيتها الضفدع يرتجف.

ظهرت نظرات غريبة على وجوه الجميع . من الواضح أنهم عرفوا أنه كان يتباهى ، لكن لم يكن هناك شيء يمكنهم قوله للرد . بدأوا يبتسمون بسخرية لأنهم أدركوا على ما يبدو ، لن يكبر باي شياوتشون حقًا .

أصيب لي تشينغهو بالذهول ، وترك مزارعو مستوى الإرث يلهثون . حتى فك البطاركة سقطوا.

“كيف فعلتَ هذا؟” سأل البطريرك المؤسس . بإمكانه أن يرى أن قاعدة زراعة الضفدع كانت حقًا في مرحلة الروح الوليدة المتأخرة ، وربما حتى في الدائرة العظمى . في الواقع هو قريب جدًا من أن يكون في عالم ديفا.

“لقد ولدت بقوة الآلهة” ، أجاب باي شياوتشون ، وهو يشبك يديه خلف ظهره ويرفع ذقنه. “كشخص وصل إلى مؤسسة تأسيس الأساس السماوية ، يمكنني هز السماء. دعوت عددًا لا يحصى من صواعق داو البرق من السماء على هذا المخلوق ، مما أدى إلى إصابته بجروح خطيرة. السبب الوحيد الذي جعلني أظهر له الرحمة في النهاية هو أنني أشفقت عليه”. جعلت لهجته غير الرسمية الممزوجة بالكلمات التي قالها جميع الحاضرين يتمنون لو أنهم يستطيعون إعطائه صفعة جيدة على وجهه.

“لقد ولدت بقوة الآلهة” ، أجاب باي شياوتشون ، وهو يشبك يديه خلف ظهره ويرفع ذقنه. “كشخص وصل إلى مؤسسة تأسيس الأساس السماوية ، يمكنني هز السماء. دعوت عددًا لا يحصى من صواعق داو البرق من السماء على هذا المخلوق ، مما أدى إلى إصابته بجروح خطيرة. السبب الوحيد الذي جعلني أظهر له الرحمة في النهاية هو أنني أشفقت عليه”. جعلت لهجته غير الرسمية الممزوجة بالكلمات التي قالها جميع الحاضرين يتمنون لو أنهم يستطيعون إعطائه صفعة جيدة على وجهه.

حتى لي تشينغهو شعر بنفس الطريقة. رؤية باي شياوتشون يتباهى هكذا تركه يضحك بسخرية بداخله .

حتى لي تشينغهو شعر بنفس الطريقة. رؤية باي شياوتشون يتباهى هكذا تركه يضحك بسخرية بداخله .

هز رأسه وتنهد بعمق أكبر في كم هو شخص مباشر ومستقيم . كلما هاجم الناس ، أعطاهم دائمًا تحذير ، لكن للأسف ، لم يصدقه أحد على الإطلاق.

“البطاركة وغيرهم من الزملاء الداويين ، أشكركم على مجيئكم لإنقاذي. لقد أصبت في هذه العملية ، ومع ذلك هزمت بمفردي هذا الوحش الذي لا يمكن هزيمته . حتى مع ذلك ، فإن تعبيركم هذا عن الصداقة سيظل منقوشًا إلى الأبد في قلبي. لرد الجميل ، اسمحوا لي أن أقدم هذا الوحش كهدية للطائفة! ” حرّكَ كمّه .

إلى جانب ذلك ، فإن باي شياوتشون هو البطريرك الأصغر . حتى أسياد الروح الوليدة لن يبالغوا في التعامل مع شخص مثل هذا.

“بعد كل شيء ، بتلويحة إصبع ، أنا ، باي شياوتشون ، يمكن أن أحوّل أي نوع من الوحش إلى رماد…”

في نفس اللحظة تقريبًا ، ظهر البطاركة ومزارعو مستوى الإرث على الساحة ، وشاهدوا المشهد الصادم للضفدع الذابل.

ارتعش خد البطريرك المؤسس . لم يستطع حقًا أن يتحمّل المزيد من هذا. مع نظرة أخيرة في باي شياوتشون ، نظر إلى الضفدع. في الداخل ، أصبحَ سعيدًا. ملوحًا بيده ، أخذَ الضفدع في حقيبته . على الرغم من أن الطاقة الحيوية للضفدع قد تضررت بشكل خطير ، إلا أنه مع مرور الوقت والراحة ، فإنه سيتعافى ، ويمكن أن يُثبِتْ أنهُ وحش روحي قوي آخر يمكنه حراسة طائفة تيار الروح.

أراد الضفدع أن يقاوم ، لكن كل ما كان بإمكانه فعله هو الهدير في حالة من اليأس . مع استمرار قوة الجاذبية في امتصاص قوة حياته، أطلقَ صرخة بائسة وذُبْلَ أكثر….

كان هناك حتى القليل من هالة ملك الوحوش المتبقية على الضفدع. باتَ البطاركة سعداء. بإمكانهم الشعور بأن قوة الحياة قد اُستنزِفْت مؤخرًا ، لكنهم لم يقولوا أي شيء.

حتى عندما أستعد للتنهد أكثر من ذلك ، ظهرت عدة حزم من الضوء قريبًا منه . خفقَ قلبه ، لم يكن لديه وقت للتفكير في عمله التالي ، قام بسرعة بإيماءة تعويذة بيده اليمنى ثم أشار بإصبعه إلى الضفدع. في محاولة ليبدو خطيرًا قدر الإمكان ، رفعَ ذقنه وقال ببرود ، “كيف تجرؤ ، سيد وحش الضفدع الذي لا يقهر ، الذي لا يمكن تجاوزه ! هل تعتقد أنه يمكنك القتال معي ، باي شياوتشون ؟ همممف ! حسنًا ، هل تستسلم أم لا !؟”

على الرغم من أن لديهم شكوكهم ، إلا أنهم احتفظوا بها لأنفسهم . أما بالنسبة لمزارعي مستوى الإرث ، فقد وافقوا جميعًا. عندما يكتسب التلميذ حظًا سعيدًا ، فإنه ينتمي إلى ذلك التلميذ. إذا حاول آخرون في الطائفة سرقته ، فإن ذلك سيؤدي إلى خلاف داخل الطائفة.

كان هناك حتى القليل من هالة ملك الوحوش المتبقية على الضفدع. باتَ البطاركة سعداء. بإمكانهم الشعور بأن قوة الحياة قد اُستنزِفْت مؤخرًا ، لكنهم لم يقولوا أي شيء.

إلى جانب ذلك ، فإن باي شياوتشون هو البطريرك الأصغر . حتى أسياد الروح الوليدة لن يبالغوا في التعامل مع شخص مثل هذا.

شعر باي شياوتشون بالسوء قليلاً للضفدع. قال وهو يتنهد: “ذكرت في البداية أنه كان بإمكاننا حل الأمور ، لكنك قررت التنمر علي . كما قلت ، عندما أهاجم ، أخيف نفسي . ما زلت لا تصدقني؟”

سرعان ما أصبحت المجموعة في طريق عودتها ، في وسطهم باي شياوتشون ، يبدو تمامًا وكأنه بطل وحيد. بالطبع ، في الداخل ، باتَ سعيدًا للغاية !

“لقد ولدت بقوة الآلهة” ، أجاب باي شياوتشون ، وهو يشبك يديه خلف ظهره ويرفع ذقنه. “كشخص وصل إلى مؤسسة تأسيس الأساس السماوية ، يمكنني هز السماء. دعوت عددًا لا يحصى من صواعق داو البرق من السماء على هذا المخلوق ، مما أدى إلى إصابته بجروح خطيرة. السبب الوحيد الذي جعلني أظهر له الرحمة في النهاية هو أنني أشفقت عليه”. جعلت لهجته غير الرسمية الممزوجة بالكلمات التي قالها جميع الحاضرين يتمنون لو أنهم يستطيعون إعطائه صفعة جيدة على وجهه.

“لذلك”، إعتقد ، “لقد تبيّنَ أن هذا المكان قد حظي بالفعل ببعض الحظ الجيد. ممتاز . ممتاز جدًا. أعتقد أنني لن أتخلص من السلحفاة الصغيرة بعد كل شيء. ربما سيؤدي إلى المزيد من الحظ السعيد في المستقبل”. على الرغم من أنه شعر بالسعادة التامة ، إلا أنه تذكر فجأة ما فعله تنين حبر قرن السماء ، ونظر إليه بعيون متوهجة .

كان هناك حتى القليل من هالة ملك الوحوش المتبقية على الضفدع. باتَ البطاركة سعداء. بإمكانهم الشعور بأن قوة الحياة قد اُستنزِفْت مؤخرًا ، لكنهم لم يقولوا أي شيء.

ارتجف قلب تنين حبر قرن السماء . كان قادرًا على معرفة أنهُ في وقت سابق أن تسعين في المائة من قوة حياة الضفدع قد اُستنزِفْت ، وهذه الحقيقة تركت التنين يرتجف من الخوف. لم يكن متأكدًا من الطريقة السرية التي استخدمها باي شياوتشون لإنجاز مثل هذه المهمة. بغض النظر عن ذلك ، فهذا شيء مرعب . الآن ، يمكن رؤية تعبير تملّق على وجهه عندما نظر إلى باي شياوتشون . في الواقع ، كان سلوكه في وقت سابق مشابهًا تمامًا لكيفية تصرف باي شياوتشون نفسه….

ارتجف قلب تنين حبر قرن السماء . كان قادرًا على معرفة أنهُ في وقت سابق أن تسعين في المائة من قوة حياة الضفدع قد اُستنزِفْت ، وهذه الحقيقة تركت التنين يرتجف من الخوف. لم يكن متأكدًا من الطريقة السرية التي استخدمها باي شياوتشون لإنجاز مثل هذه المهمة. بغض النظر عن ذلك ، فهذا شيء مرعب . الآن ، يمكن رؤية تعبير تملّق على وجهه عندما نظر إلى باي شياوتشون . في الواقع ، كان سلوكه في وقت سابق مشابهًا تمامًا لكيفية تصرف باي شياوتشون نفسه….

أومأ باي شياوتشون بتسامح إلى التنين. بهذه الطريقة عادت المجموعة إلى المدخل ، وطارت عبر الدوامة ، ووجدت نفسها مرة أخرى في طائفة تيار الروح.

أومأ باي شياوتشون بتسامح إلى التنين. بهذه الطريقة عادت المجموعة إلى المدخل ، وطارت عبر الدوامة ، ووجدت نفسها مرة أخرى في طائفة تيار الروح.

بعد خروج الجميع ، اختفت الدوامة ، وغرِقَ تنين حبر قرن السماء مرة أخرى في الهوة ليحرُسها .

أصبحَ الضفدع الضخم الآن هزيلاً تمامًا ويلهث من أجل التنفس. في السابق ، كان بإمكانه بسهولة هزيمة باي شياوتشون، ولكن الآن بعد أن تم امتصاص الكثير من قوة حياته ، لم يكن بإمكانه فعل أكثر من اللهاث والنظر بتوسل إلى باي شياوتشون ، كما لو أنه يطلبه أن يرحمه .

 

“أنا ….” تمتم تنين حبر قرن السماء . بعد لحظة من التأمل ، من المؤكد أن هذا كان نفس الضفدع الضخم. لكن ، بدا المشهد الذي تم عرضه أمامهم لا يُصدق تمامًا. لم يستطع التنين إلا أن ينظر إلى باي شياوتشون ، والخوف يرتفع ويملأ قلبه.

المترجم ~ Eternal Turtle

بدت الصورة التي تشكلت شيئًا قويًا بما يكفي لدعم السماء والأرض، وهو شخصية ذات قوة غير مفهومة!

تشكّلَ شيطانه السماوي العاشر شبالكامل !

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط