الاختبار
الكتاب السادس ، الفصل 71 – الاختبار
ظل الوضع ينقلب ضدهم ، كان على كلاود هوك الرد. انتقل عن بعد أمام فينيكس وجسده مغمور باللهب الأخضر. ألقى بلكمة كاملة من النيران الخضراء. دفاعاً عن نفسها ، لفت جناحيها حول نفسها.
ضاقت عينيه كلاود هوك. تجاهل الموقف الفوري وأطل على الحصن أدناه. في الداخل رأى عمودًا بلوريًا كان مصدراً للضوء. تم تضمينه في إطار حجري ضخم مع عشرات من السيرافيم مشغولين في العمل.
لا شك في ذلك ، كانت تلك البلورة هي النقطة المحورية لطاقة هذه المملكة ، يمكن أن يشعر كلاود هوك بموجات القوة القادمة منه. هذا يعني أنه لم يكن أي شيء من هذا العالم. مثل الأبراج المعجزة من صنعه ، كان هذا نوعًا خاصًا من الآثار. بالمقارنة ، كانت أبراج المياه الخاصة به لعبة أطفال ، بالطبع – مثل محاولة مقارنة حصان هزاز بطائرة مقاتلة.
امتلأت السماء فجأة بالسفن الحربية الممتدة نحو الأفق.
مع كلاود هوك كهدف لن تنجح أي من جهودهم. ومع ذلك ، إذا كان غضبهم موجهًا إلى أعضاء آخرين من حزب التحالف الأخضر ، سيضطر كلاود هوك إلى القيام بدور دفاعي ورجعي. رأت سيلين ذلك ونقلت الأوامر إلى فينيكس. عرفت الأفاتار ما سيفعله كلاود هوك قبل أن يفعل ذلك.
امتلأت السماء فجأة بالسفن الحربية الممتدة نحو الأفق.
ظل الوضع ينقلب ضدهم ، كان على كلاود هوك الرد. انتقل عن بعد أمام فينيكس وجسده مغمور باللهب الأخضر. ألقى بلكمة كاملة من النيران الخضراء. دفاعاً عن نفسها ، لفت جناحيها حول نفسها.
الكتاب السادس ، الفصل 71 – الاختبار
أظهرت لعيون سيلين الغامضة أن كلاود هوك سيصبح هنا ، مما سلبه من هجومه المتسلل. كانت قد استعدت لوصوله مع فرقة من صائدي الشياطين المحتشدين حول نقطة الاتصال. كان صداهم المشترك قادرًا على التدخل في سلطاته المكانية وإغلاقها. سيكون الهروب صعبًا.
بالإضافة إلى ذلك ، أقامت سيلين عدة طبقات من السحر الدفاعي. كانوا أقوياء بما يكفي لصد غزو هائل. ثم بالطبع كانت هنا شخصياً ، مع عدد من الحلفاء الأقوياء. اكتشف كلاود هوك بسرعة أن تدمير هذه النقاط وإيقاف الأفاتار من إصلاح مجال الطاقة سيكون أكثر صعوبة مما كان يعتقد.
مع وجود المعلم المكاني بجانبها ، لم تكن المسافة كبيرة جدًا. يمكن لسيلين السفر على الفور تقريبًا إلى أي مكان تم إعداد خناجر برونو فيه. كانت أيضًا الطريقة التي خططت بها لاستعادة الاتصال البؤري.
دفعت محارب دراغونمير كلمات كلاود هوك بلا عقل. امتد أجنحتها النارية إلى أبعد من ذلك حتى وصلوا إلى عشرات الأمتار. أرسلت موجة من النار على خصمها. مثل المد المتدحرج ، استهلكت الحرائق كل شيء في طريقها ، مما أدى إلى تسييل الهواء والصخور.
لامست ابتسامة ساخرة زوايا شفاه فينيكس. ركلت ساقاها الطويلتان والقويتان عن الأرض بقوة دفعت بقطع من الحجارة إلى رميها بكل طريقة وهي تشق في الهواء. مدت ذراعيها واشتعلت فيها النيران ، مما شكل أجنحة تخطف الأنفاس من الحرارة والضوء.
انتهت الكلمات بنفخة أخرى من اللهب باتجاه كلاود هوك.
“فلتأتي! أرني ما الذي يجعلك متعجرفًا جدًا!”
“فلتأتي! أرني ما الذي يجعلك متعجرفًا جدًا!”
لم تكن البنادق التي احتجزها جنود التحالف الأخضر للعرض. في كلمتها بدأ كل واحد في تجشؤ أشعة من الضوء القاسي تجاه فينيكس. المئات ، حتى أن آلاف الطلقات سقطت حولها محدثة ثقوبًا في جناحيها المصاب.
علقت فينيكس في الهواء ، وضربت جناحيها الناريتين. بدت نصف امرأة ونصف وحش ، ملاك الانتقام الذي تحدى كلاود هوك في نغمات التحدي.
لم تكن البنادق التي احتجزها جنود التحالف الأخضر للعرض. في كلمتها بدأ كل واحد في تجشؤ أشعة من الضوء القاسي تجاه فينيكس. المئات ، حتى أن آلاف الطلقات سقطت حولها محدثة ثقوبًا في جناحيها المصاب.
قطرة من الدم تتساقط من زاوية فم برونو ، لكنه لم يبالي بجروحه. نقر على لسانه ، ونادى على كلاود هوك.
“ليس علينا القتال!” كان بإمكانه أن يعرف أن هذا العدو الجديد قوي ، على مستوى يهوذا تقريباً. علاوة على ذلك ، لم يكن يعرف شيئًا عن قدراتها. التعامل معها سيكون مشكلة حتى بالنسبة لكلاود هوك. “عاجلاً أم آجلاً ستدركين أن الآلهة تستخدمكِ. إنهم يزرعون البشر لرغباتهم الأنانية!”
أصبحت عيون داون واسعة ، وهي تراقب من بعيد. كانت هذه المرأة الغريبة قوية بشكل مخيف. بهجوم واحد استهلكت مساحة شاسعة ، وطهرتها بنيران مروعة. لم ينج شيء في نطاق غضبها ، سواء أكان حياً أم لا. إذا لم يذب فإنه يتحول إلى ضباب ويتبخر.
لم تعرف فينيكس أن كلاود هوك يمتلك هذا النوع من القوة. مع تشتت انتباهها ، انتهزت داون الفرصة. “هدف! إطلاق النار!”
أجابت فينيكس بضحكة مكتومة. “هل تعتقد أنني سأصدق كلمة من أكاذيبك الخرقاء؟”
رد كلاود هوك. “لقد وجدت البشر القدامى الذين انحدرنا منهم. لقد رأيت سجلات من تاريخنا. لا شيء مثل ما أخبرتنا به الآلهة ، لقد خدعوكم في خدمتهم. نحن بحاجة إلى أن نقف معًا كنوع وأن نقاوم. إنها الطريقة الوحيدة لتحرير أنفسنا!”
“لذا تمكنت من التهرب من العاصفة النارية.” بدت متفاجئة حقًا ، لكنها كانت متحمسة أكثر من ذلك. ربما كان هناك شيء ما لسمعة هذا الرجل. “بعد كل هذه السنوات ، أخيرًا خصم مثير للاهتمام!”
عبست الأفاتار ، ومض ضوء فضي في عينيها. بدت ملامحها الجميلة باردة جليدية. “عشيقة الفينيكس. ماذا تنتظرين؟”
دفعت محارب دراغونمير كلمات كلاود هوك بلا عقل. امتد أجنحتها النارية إلى أبعد من ذلك حتى وصلوا إلى عشرات الأمتار. أرسلت موجة من النار على خصمها. مثل المد المتدحرج ، استهلكت الحرائق كل شيء في طريقها ، مما أدى إلى تسييل الهواء والصخور.
رأت داون التكتيك وصرخت ، “ليس جيدًا ، إذا استمر هذا الأمر ، فسنظل دائمًا في الخلف. نحن بحاجة إلى التراجع! “
أصبحت عيون داون واسعة ، وهي تراقب من بعيد. كانت هذه المرأة الغريبة قوية بشكل مخيف. بهجوم واحد استهلكت مساحة شاسعة ، وطهرتها بنيران مروعة. لم ينج شيء في نطاق غضبها ، سواء أكان حياً أم لا. إذا لم يذب فإنه يتحول إلى ضباب ويتبخر.
نظرت فينيكس عبر المناظر الطبيعية المدمرة. “هل انتهى بالفعل؟”
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
وبسرعة البرق والصم مثل الرعد ، دفع الخراب عبر أجنحة فينيكس إلى صدرها.
أجاب صوت سيلين الفاتر. “فوق.”
“لذا تمكنت من التهرب من العاصفة النارية.” بدت متفاجئة حقًا ، لكنها كانت متحمسة أكثر من ذلك. ربما كان هناك شيء ما لسمعة هذا الرجل. “بعد كل هذه السنوات ، أخيرًا خصم مثير للاهتمام!”
استقبل آش فران الأفاتار بقوس.
ارتفعت عيون فينيكس. قبل لحظة من هجومها تمكن من الانتقال الفوري إلى بر الأمان. حرائقها الرهيبة لم تغرق شعرة واحدة.
رد كلاود هوك. “لقد وجدت البشر القدامى الذين انحدرنا منهم. لقد رأيت سجلات من تاريخنا. لا شيء مثل ما أخبرتنا به الآلهة ، لقد خدعوكم في خدمتهم. نحن بحاجة إلى أن نقف معًا كنوع وأن نقاوم. إنها الطريقة الوحيدة لتحرير أنفسنا!”
في كل مرة شعر كلاود هوك بطاقة مألوفة تحيط به. كان … الفضاء. فاجأه ، وشعر أنه يتم جره في الفضاء ويسقطه في الأرض. ضربت عصا أربيتر الأرض ، ممزقةً شقًا. فُقد كل شيء حول الأرض القاحلة كما لو أنها ضُربت بأحد شهبه.
“لذا تمكنت من التهرب من العاصفة النارية.” بدت متفاجئة حقًا ، لكنها كانت متحمسة أكثر من ذلك. ربما كان هناك شيء ما لسمعة هذا الرجل. “بعد كل هذه السنوات ، أخيرًا خصم مثير للاهتمام!”
من الواضح أنه كان خطيرًا مثل فينيكس.
م.م Finally , a worthy opponent. Our battle will be legendary
انتهت الكلمات بنفخة أخرى من اللهب باتجاه كلاود هوك.
عملت أعين الزمن في منطقة صغيرة نسبيًا. لم يكونوا معصومين من الخطأ. في النهاية ، كانوا مجرد نوع خاص من الآثار سمح لسيلين برؤية النتيجة الأكثر ترجيحًا في غضون فترة زمنية قصيرة. مع إدخال المتغيرات ظل التأثير يتضاءل. لم تكن قطعها الأثرية الرائعة مثالية ، لذا لم تجرؤ على الضغط على حظها.
لم يأت إلى هنا ليتشابك مع هذه المرأة. نقل عن بعد عدة مرات ، سمح لها بإطلاق عدة هجمات أخرى قبل أن يتم الكشف عن فرصة. علق فوق الحصن بقضيب أسود قاتم في يده – عصا أربيتر.
في الوقت الحاضر ، كان كلاود هوك يمتلك سلاحين قتاليين رئيسيين. الأول كان الخراب ، والآخر هو هذه العصا. كلاهما كانا من بقايا قوة لا تصدق ولكن كان لهما تأثيرات مختلفة للغاية. كان الخراب سلاحًا للطاقة عندما يصل إلى جذر الأشياء ، مما يعني أنه كان فعالًا بشكل خاص ضد الأهداف الحية. كان طاقم أربيتر أكثر ملاءمة ضد الهياكل والمواقف المحصنة. كانت صلاحياته مفيدة بشكل خاص ضد الدفاعات القوية.
في الوقت الحاضر ، كان كلاود هوك يمتلك سلاحين قتاليين رئيسيين. الأول كان الخراب ، والآخر هو هذه العصا. كلاهما كانا من بقايا قوة لا تصدق ولكن كان لهما تأثيرات مختلفة للغاية. كان الخراب سلاحًا للطاقة عندما يصل إلى جذر الأشياء ، مما يعني أنه كان فعالًا بشكل خاص ضد الأهداف الحية. كان طاقم أربيتر أكثر ملاءمة ضد الهياكل والمواقف المحصنة. كانت صلاحياته مفيدة بشكل خاص ضد الدفاعات القوية.
باختصار ، كان أحدهما للقتال والآخر للدمار التام. كان الخراب أداة للقتل ، مزقت عصا أربيتر الأشياء. ضربة واحدة من هذا الأخير يمكن أن تدمر هذه القلعة على الأرض.
وبسرعة البرق والصم مثل الرعد ، دفع الخراب عبر أجنحة فينيكس إلى صدرها.
أمرت سيلين برونو قبل لحظات من أن يتمكن كلاود هوك من توجيه الضربة لتفعيل دفاعاتهم. مع خناجره المثبتة في قبضة عكسية ، ظهر السيد المكاني فجأة أمام كلاود هوك وحرف العصا.
كان قوياً! هددت زيادة القوة التي مزقها برونو بتفجيره إلى أشلاء. بذراعه اليسرى رمى خنجره جانبًا.
لم تكن داون والآخرون أقوياء بما يكفي لتحمل عاصفة فينيكس النارية! انتقل كلاود هوك فورًا إليهم رافعًا ذراعيه. انبثق ضوء أبيض شاحب ، ليحمي حلفاءه من الحرائق التي اندلعت فوقهم. لقد كانوا صخرة واحدة غير متحركة في سيل مستعر.
في كل مرة شعر كلاود هوك بطاقة مألوفة تحيط به. كان … الفضاء. فاجأه ، وشعر أنه يتم جره في الفضاء ويسقطه في الأرض. ضربت عصا أربيتر الأرض ، ممزقةً شقًا. فُقد كل شيء حول الأرض القاحلة كما لو أنها ضُربت بأحد شهبه.
اثار الأبعاد. بعد سنوات من السفر عبر العوالم ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يتفوق فيها على مهاراته الخاصة. هذا المعلم المكاني سيكون أيضًا عدوًا صعبًا.
امتدت الحفرة التي صنعها من العصا لمئات الأمتار. بضربة واحدة ، غيّر كلاود هوك المشهد الطبيعي للمملكة.
هل فشل هجومه؟ نظر كلاود هوك إلى عصاه ورأى خنجرًا مضمنًا في الحفرة. ليس الذي استخدمه برونو لإبعاده ، بل الذي رُمي به.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
عملت أعين الزمن في منطقة صغيرة نسبيًا. لم يكونوا معصومين من الخطأ. في النهاية ، كانوا مجرد نوع خاص من الآثار سمح لسيلين برؤية النتيجة الأكثر ترجيحًا في غضون فترة زمنية قصيرة. مع إدخال المتغيرات ظل التأثير يتضاءل. لم تكن قطعها الأثرية الرائعة مثالية ، لذا لم تجرؤ على الضغط على حظها.
استخدام قواه المكانية لإعادة توجيه هجوم …
عندما حدق في حالة صدمة ، انحرف الخنجر في الضوء واختفى.
بأمرها ضربت المرأة المحاربة جناحيها. انطلقت إلى الأمام مثل رصاصة ، وتوقفت أمام حلفاء كلاود هوك بموجة عارمة من النار على كعبيها.
تراجع مرة أخرى إلى الوجود في يد برونو. كانت أسلحته مميزة وقادرة على طي الفضاء ونقل الأشياء من مكان إلى آخر. كان كل خنجر بمثابة علامة إحداثيات ويتواصل مع بعضهم البعض.
“ماذا؟!”
عندما ظهر برونو أمامه ، منع الهجوم بأحدهما وألقى بالآخر. تم نقل كلاود هوك بالقوة عن بعد مسافة قصيرة للخنجر الثاني. هكذا ظهر على الأرض.
أصبح وجه كلاود هوك مظلمًا وغاضبًا. “اللعينة!”
اثار الأبعاد. بعد سنوات من السفر عبر العوالم ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يتفوق فيها على مهاراته الخاصة. هذا المعلم المكاني سيكون أيضًا عدوًا صعبًا.
قطرة من الدم تتساقط من زاوية فم برونو ، لكنه لم يبالي بجروحه. نقر على لسانه ، ونادى على كلاود هوك.
“قام ريفتشارد بنقلك بعيدًا في الوقت المناسب ، لكنك ما زلت قادرًا على توجيه ضربة لائقة. لا عجب أن سكايكلود في مثل هذه الحالة – أنت العدو الأعلى لنا”
اثار الأبعاد. بعد سنوات من السفر عبر العوالم ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يتفوق فيها على مهاراته الخاصة. هذا المعلم المكاني سيكون أيضًا عدوًا صعبًا.
حدقت فينيكس من الغضب. “تعال قاتلني إذا كان لديك الكرات!”
أصيبت بجروح بالغة ، لكن رد فعل المحارب الرئيسي كان سريعًا. رفعت فينيكس جناحيها ، ودفعت بعيدًا عن مهاجمها ومدى بنادق الإيبونكريس. عندما تراجعت ، اندلعت نيرانها في جسدها ، وتم التئام جراحها في الحال.
بدا صوت سيلين الهادئ يتناغم. “فينيكس ، أحضري القتال إلى حلفائه”
رد كلاود هوك. “لقد وجدت البشر القدامى الذين انحدرنا منهم. لقد رأيت سجلات من تاريخنا. لا شيء مثل ما أخبرتنا به الآلهة ، لقد خدعوكم في خدمتهم. نحن بحاجة إلى أن نقف معًا كنوع وأن نقاوم. إنها الطريقة الوحيدة لتحرير أنفسنا!”
بأمرها ضربت المرأة المحاربة جناحيها. انطلقت إلى الأمام مثل رصاصة ، وتوقفت أمام حلفاء كلاود هوك بموجة عارمة من النار على كعبيها.
أصبحت عيون داون واسعة ، وهي تراقب من بعيد. كانت هذه المرأة الغريبة قوية بشكل مخيف. بهجوم واحد استهلكت مساحة شاسعة ، وطهرتها بنيران مروعة. لم ينج شيء في نطاق غضبها ، سواء أكان حياً أم لا. إذا لم يذب فإنه يتحول إلى ضباب ويتبخر.
أصبح وجه كلاود هوك مظلمًا وغاضبًا. “اللعينة!”
انتهت الكلمات بنفخة أخرى من اللهب باتجاه كلاود هوك.
علقت فينيكس في الهواء ، وضربت جناحيها الناريتين. بدت نصف امرأة ونصف وحش ، ملاك الانتقام الذي تحدى كلاود هوك في نغمات التحدي.
لم تكن داون والآخرون أقوياء بما يكفي لتحمل عاصفة فينيكس النارية! انتقل كلاود هوك فورًا إليهم رافعًا ذراعيه. انبثق ضوء أبيض شاحب ، ليحمي حلفاءه من الحرائق التي اندلعت فوقهم. لقد كانوا صخرة واحدة غير متحركة في سيل مستعر.
بدا صوت سيلين الهادئ يتناغم. “فينيكس ، أحضري القتال إلى حلفائه”
“فلتأتي! أرني ما الذي يجعلك متعجرفًا جدًا!”
لكن الحرارة كانت شديدة. قوية بما يكفي لحرق أجزاء من جلد كلاود هوك الأسود.
استمرت داون في صراخ الأوامر. غُطي فريق كلاود هوك وبدأ في الانسحاب. حذا حذوهم كلاود هوك. مع الوضع كما بدا ، لم يكن استمرار القتال خطوة حكيمة.
مع كلاود هوك كهدف لن تنجح أي من جهودهم. ومع ذلك ، إذا كان غضبهم موجهًا إلى أعضاء آخرين من حزب التحالف الأخضر ، سيضطر كلاود هوك إلى القيام بدور دفاعي ورجعي. رأت سيلين ذلك ونقلت الأوامر إلى فينيكس. عرفت الأفاتار ما سيفعله كلاود هوك قبل أن يفعل ذلك.
بمساعدة محاربين مثل هؤلاء ، تمت حماية نقاط الاتصال بشكل جيد. من المؤكد أن بوابة الحدود ستفتح قريبًا.
رأت داون التكتيك وصرخت ، “ليس جيدًا ، إذا استمر هذا الأمر ، فسنظل دائمًا في الخلف. نحن بحاجة إلى التراجع! “
لم يتمكنوا من تدمير البؤر ، لكنهم فعلوا على الأقل بعضًا مما شرعوا في القيام به. عندما أطلق كلاود هوك والآخرون هجماتهم ، تمكنوا من جذب انتباه قوات سكايكلود. مع احتلال المملكة ، يمكن أن يهرب فاين مع أي إيليسي تمكن من إقناعه.
حدقت فينيكس من الغضب. “تعال قاتلني إذا كان لديك الكرات!”
لم يأت إلى هنا ليتشابك مع هذه المرأة. نقل عن بعد عدة مرات ، سمح لها بإطلاق عدة هجمات أخرى قبل أن يتم الكشف عن فرصة. علق فوق الحصن بقضيب أسود قاتم في يده – عصا أربيتر.
ارتجف وميض آخر في عيون سيلين. “إنهم يخططون الهروب. اقطعوا انسحابهم”
رد كلاود هوك. “لقد وجدت البشر القدامى الذين انحدرنا منهم. لقد رأيت سجلات من تاريخنا. لا شيء مثل ما أخبرتنا به الآلهة ، لقد خدعوكم في خدمتهم. نحن بحاجة إلى أن نقف معًا كنوع وأن نقاوم. إنها الطريقة الوحيدة لتحرير أنفسنا!”
مثلها مثل الاسم نفسه ، شقت فينيكس طريقًا في الهواء وهبطت خلفهم. اهتزت الأرض عندما اصطدمت رجليها بالأرض. اتسعت ذراعيها ، وانتشرت أجنحتها النارية في حالة إنكار. استمرت في ضربهم ، وأنتجت عددًا لا يحصى من الأجرام السماوية من اللهب التي ألقيت على الأعداء.
عندما تخطت العتبة ، اكتشفت أنهم قطعوا على الفور آلاف الكيلومترات. سبق أن تعرضت هذه القلعة للهجوم. نظرت من خلال الامتداد المكسور ، نحو رجل بيده رمح والعديد من السيوف تنتشر على ظهره مثل ذيل الطاووس.
في نفس الوقت بدأ الجنود الإليسيين بالرد.
مع وجود المعلم المكاني بجانبها ، لم تكن المسافة كبيرة جدًا. يمكن لسيلين السفر على الفور تقريبًا إلى أي مكان تم إعداد خناجر برونو فيه. كانت أيضًا الطريقة التي خططت بها لاستعادة الاتصال البؤري.
بدا صوت سيلين الهادئ يتناغم. “فينيكس ، أحضري القتال إلى حلفائه”
ظل الوضع ينقلب ضدهم ، كان على كلاود هوك الرد. انتقل عن بعد أمام فينيكس وجسده مغمور باللهب الأخضر. ألقى بلكمة كاملة من النيران الخضراء. دفاعاً عن نفسها ، لفت جناحيها حول نفسها.
اتصل بجناحها وعلى الفور بدأت ألسنة اللهب الخضراء بالانتشار. تحولت الألسنة البرتقالية إلى اللون الأخضر الغاضب واقتربت من ذراعيها. لم يمض وقت طويل حتى تغير لون نصف الجناح.
بعد ذلك ، طقطق الضوء الكهربائي في يد كلاود هوك. رأت سيلين ما سيحدث ، لكن الأوان قد فات بالفعل.
“ماذا؟!”
لم تعرف فينيكس أن كلاود هوك يمتلك هذا النوع من القوة. مع تشتت انتباهها ، انتهزت داون الفرصة. “هدف! إطلاق النار!”
لم تكن البنادق التي احتجزها جنود التحالف الأخضر للعرض. في كلمتها بدأ كل واحد في تجشؤ أشعة من الضوء القاسي تجاه فينيكس. المئات ، حتى أن آلاف الطلقات سقطت حولها محدثة ثقوبًا في جناحيها المصاب.
أظهرت لعيون سيلين الغامضة أن كلاود هوك سيصبح هنا ، مما سلبه من هجومه المتسلل. كانت قد استعدت لوصوله مع فرقة من صائدي الشياطين المحتشدين حول نقطة الاتصال. كان صداهم المشترك قادرًا على التدخل في سلطاته المكانية وإغلاقها. سيكون الهروب صعبًا.
بعد ذلك ، طقطق الضوء الكهربائي في يد كلاود هوك. رأت سيلين ما سيحدث ، لكن الأوان قد فات بالفعل.
وبسرعة البرق والصم مثل الرعد ، دفع الخراب عبر أجنحة فينيكس إلى صدرها.
بالإضافة إلى ذلك ، أقامت سيلين عدة طبقات من السحر الدفاعي. كانوا أقوياء بما يكفي لصد غزو هائل. ثم بالطبع كانت هنا شخصياً ، مع عدد من الحلفاء الأقوياء. اكتشف كلاود هوك بسرعة أن تدمير هذه النقاط وإيقاف الأفاتار من إصلاح مجال الطاقة سيكون أكثر صعوبة مما كان يعتقد.
في مكان آخر ، قاد كلاود هوك قواته بالفعل إلى حدود المملكة. كانت داون تنقطع أنفاسها. “نحن لا نملك فرصة!”
“أنت قطعة من الهراء! تعتقد أن هذا يكفي لإيقافي! “
أصيبت بجروح بالغة ، لكن رد فعل المحارب الرئيسي كان سريعًا. رفعت فينيكس جناحيها ، ودفعت بعيدًا عن مهاجمها ومدى بنادق الإيبونكريس. عندما تراجعت ، اندلعت نيرانها في جسدها ، وتم التئام جراحها في الحال.
بعد عشر ثوان ، ظهرت في نقطة محورية أخرى.
يا لها من قدرات تجديد مذهلة! مثل الوحش الذي سُميت باسمه ، هل تمكنت من العودة من الموت القريب؟ لقد كانت عدوًا مرعبًا يجب مواجهته!
يا لها من قدرات تجديد مذهلة! مثل الوحش الذي سُميت باسمه ، هل تمكنت من العودة من الموت القريب؟ لقد كانت عدوًا مرعبًا يجب مواجهته!
قللت فينيكس من تقدير كلاود هوك ودفعت الثمن. الآن أدركت أن قواه العقلية تجاوزت قواها ، لكنها ما زالت لا تصدق أنه أفضل منها. اشتعلت الكراهية في عينيها وهي تراقبه وهو يهرب.
استمرت داون في صراخ الأوامر. غُطي فريق كلاود هوك وبدأ في الانسحاب. حذا حذوهم كلاود هوك. مع الوضع كما بدا ، لم يكن استمرار القتال خطوة حكيمة.
“هل تحاول الركض؟” دعا برونو من بعدهم.
امتدت الحفرة التي صنعها من العصا لمئات الأمتار. بضربة واحدة ، غيّر كلاود هوك المشهد الطبيعي للمملكة.
استدعته سيلين مرة أخرى. “لا ، يجب أن نركز على فتح بوابة الحدود.”
بدا صوت سيلين الهادئ يتناغم. “فينيكس ، أحضري القتال إلى حلفائه”
اتصل بجناحها وعلى الفور بدأت ألسنة اللهب الخضراء بالانتشار. تحولت الألسنة البرتقالية إلى اللون الأخضر الغاضب واقتربت من ذراعيها. لم يمض وقت طويل حتى تغير لون نصف الجناح.
كانت تعلم أن المطاردة لن تفوز بالنتيجة التي يسعون إليها. في أحسن الأحوال سوف يقتلون عددًا قليلاً من جنود التحالف ، لكن هذا يعني القليل.
في المقابل ، من المحتمل أن يصيب كلاود هوك فينيكس وبرونو ، وربما حتى بشكل خطير. كان هناك حدود للأشياء التي يمكن أن تراها ، وقد كان كلاود هوك سريعًا بما يكفي لدرجة أنه يستطيع أن يطغي حتى على قدراتها المذهلة – وهي حقيقة يعرفها جيدًا.
أصبح وجه كلاود هوك مظلمًا وغاضبًا. “اللعينة!”
عملت أعين الزمن في منطقة صغيرة نسبيًا. لم يكونوا معصومين من الخطأ. في النهاية ، كانوا مجرد نوع خاص من الآثار سمح لسيلين برؤية النتيجة الأكثر ترجيحًا في غضون فترة زمنية قصيرة. مع إدخال المتغيرات ظل التأثير يتضاءل. لم تكن قطعها الأثرية الرائعة مثالية ، لذا لم تجرؤ على الضغط على حظها.
عندما تخطت العتبة ، اكتشفت أنهم قطعوا على الفور آلاف الكيلومترات. سبق أن تعرضت هذه القلعة للهجوم. نظرت من خلال الامتداد المكسور ، نحو رجل بيده رمح والعديد من السيوف تنتشر على ظهره مثل ذيل الطاووس.
“ابن العاهرة! نحن فقط سنتركهم يهربون؟ لم أستمتع بعد!”
قللت فينيكس من تقدير كلاود هوك ودفعت الثمن. الآن أدركت أن قواه العقلية تجاوزت قواها ، لكنها ما زالت لا تصدق أنه أفضل منها. اشتعلت الكراهية في عينيها وهي تراقبه وهو يهرب.
بأمرها ضربت المرأة المحاربة جناحيها. انطلقت إلى الأمام مثل رصاصة ، وتوقفت أمام حلفاء كلاود هوك بموجة عارمة من النار على كعبيها.
“قام ريفتشارد بنقلك بعيدًا في الوقت المناسب ، لكنك ما زلت قادرًا على توجيه ضربة لائقة. لا عجب أن سكايكلود في مثل هذه الحالة – أنت العدو الأعلى لنا”
”لا تكوني متسرعة. لقد تمت كتابة المستقبل بالفعل” شقت سيلين طريقها إلى برونو. “هل أنت جاهز؟”
قطرة من الدم تتساقط من زاوية فم برونو ، لكنه لم يبالي بجروحه. نقر على لسانه ، ونادى على كلاود هوك.
أحضر برونو سيلين إلى قطعة أرض مفتوحة ، حيث تم إنشاء بوابة دائرية بواسطة خناجره. صعدت سيلين ، وبدأت آثار برونو تنبض بقوة شديدة.
“لا هذا ليس صحيحا.” لم تثبط عزيمة كلاود هوك. “بعد سنتين من اللقاءات أعرف ضعف سيلين. عيونها ليست رهيبة كما تبدو. يمكننا الالتفاف حولهم”
بعد عشر ثوان ، ظهرت في نقطة محورية أخرى.
مع وجود المعلم المكاني بجانبها ، لم تكن المسافة كبيرة جدًا. يمكن لسيلين السفر على الفور تقريبًا إلى أي مكان تم إعداد خناجر برونو فيه. كانت أيضًا الطريقة التي خططت بها لاستعادة الاتصال البؤري.
بعد عشر ثوان ، ظهرت في نقطة محورية أخرى.
الكتاب السادس ، الفصل 71 – الاختبار
عندما تخطت العتبة ، اكتشفت أنهم قطعوا على الفور آلاف الكيلومترات. سبق أن تعرضت هذه القلعة للهجوم. نظرت من خلال الامتداد المكسور ، نحو رجل بيده رمح والعديد من السيوف تنتشر على ظهره مثل ذيل الطاووس.
في كل مرة شعر كلاود هوك بطاقة مألوفة تحيط به. كان … الفضاء. فاجأه ، وشعر أنه يتم جره في الفضاء ويسقطه في الأرض. ضربت عصا أربيتر الأرض ، ممزقةً شقًا. فُقد كل شيء حول الأرض القاحلة كما لو أنها ضُربت بأحد شهبه.
بمساعدة محاربين مثل هؤلاء ، تمت حماية نقاط الاتصال بشكل جيد. من المؤكد أن بوابة الحدود ستفتح قريبًا.
استقبل آش فران الأفاتار بقوس.
“ابن العاهرة! نحن فقط سنتركهم يهربون؟ لم أستمتع بعد!”
أصيبت بجروح بالغة ، لكن رد فعل المحارب الرئيسي كان سريعًا. رفعت فينيكس جناحيها ، ودفعت بعيدًا عن مهاجمها ومدى بنادق الإيبونكريس. عندما تراجعت ، اندلعت نيرانها في جسدها ، وتم التئام جراحها في الحال.
سيلين بالكاد توقعت ذلك. نظرت إلى الدمار ورأت أن الاشتباك هنا كان شرسًا. كان تشكيل جنودها لا يزال محكمًا ، مما يعني أن آش تسبب في الدمار إلى حد كبير.
دفعت محارب دراغونمير كلمات كلاود هوك بلا عقل. امتد أجنحتها النارية إلى أبعد من ذلك حتى وصلوا إلى عشرات الأمتار. أرسلت موجة من النار على خصمها. مثل المد المتدحرج ، استهلكت الحرائق كل شيء في طريقها ، مما أدى إلى تسييل الهواء والصخور.
من الواضح أنه كان خطيرًا مثل فينيكس.
“لا هذا ليس صحيحا.” لم تثبط عزيمة كلاود هوك. “بعد سنتين من اللقاءات أعرف ضعف سيلين. عيونها ليست رهيبة كما تبدو. يمكننا الالتفاف حولهم”
بمساعدة محاربين مثل هؤلاء ، تمت حماية نقاط الاتصال بشكل جيد. من المؤكد أن بوابة الحدود ستفتح قريبًا.
**
لم تكن البنادق التي احتجزها جنود التحالف الأخضر للعرض. في كلمتها بدأ كل واحد في تجشؤ أشعة من الضوء القاسي تجاه فينيكس. المئات ، حتى أن آلاف الطلقات سقطت حولها محدثة ثقوبًا في جناحيها المصاب.
عبست الأفاتار ، ومض ضوء فضي في عينيها. بدت ملامحها الجميلة باردة جليدية. “عشيقة الفينيكس. ماذا تنتظرين؟”
في مكان آخر ، قاد كلاود هوك قواته بالفعل إلى حدود المملكة. كانت داون تنقطع أنفاسها. “نحن لا نملك فرصة!”
رأت داون التكتيك وصرخت ، “ليس جيدًا ، إذا استمر هذا الأمر ، فسنظل دائمًا في الخلف. نحن بحاجة إلى التراجع! “
أصيبت بجروح بالغة ، لكن رد فعل المحارب الرئيسي كان سريعًا. رفعت فينيكس جناحيها ، ودفعت بعيدًا عن مهاجمها ومدى بنادق الإيبونكريس. عندما تراجعت ، اندلعت نيرانها في جسدها ، وتم التئام جراحها في الحال.
“لا هذا ليس صحيحا.” لم تثبط عزيمة كلاود هوك. “بعد سنتين من اللقاءات أعرف ضعف سيلين. عيونها ليست رهيبة كما تبدو. يمكننا الالتفاف حولهم”
في مكان آخر ، قاد كلاود هوك قواته بالفعل إلى حدود المملكة. كانت داون تنقطع أنفاسها. “نحن لا نملك فرصة!”
“كيف نفعل ذلك؟” سأل داون.
عندما تخطت العتبة ، اكتشفت أنهم قطعوا على الفور آلاف الكيلومترات. سبق أن تعرضت هذه القلعة للهجوم. نظرت من خلال الامتداد المكسور ، نحو رجل بيده رمح والعديد من السيوف تنتشر على ظهره مثل ذيل الطاووس.
عبست الأفاتار ، ومض ضوء فضي في عينيها. بدت ملامحها الجميلة باردة جليدية. “عشيقة الفينيكس. ماذا تنتظرين؟”
كلاود هوك لم يرد على الفور. “إنها ليست سهلة. سنناقش الأمر عندما نعود”
استقبل آش فران الأفاتار بقوس.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
استخدام قواه المكانية لإعادة توجيه هجوم …
ترجمة : Bolay
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
