مسار الجشع kasaneru part (3/3)
رفض الانضمام إلى وجبة الإفطار في قاعة الطعام مع مخيم إميليا ، وبدت بترا التي كانت في خدمة الوجبة محبطة ، لكنها حملت الوجبات إلى غرفة إميليا وسوبارو.
“آه ، تنظيف الغرفة سيكون صعبًا على البتراء.
أثناء تناولهم الطعام ، تابع سوبارو ما كانت تفعله إميليا الغير المستقرة عقليًا وعندما انتهى العشاء أخيرًا ، توجهت إميليا بطاعة إلى مكتبها وفقًا لتعليمات سوبارو.
[سوبارو: إيه ، ماذا عن الشاي؟]
[إميليا: أريد أن أفعل ما تقوله سوبارو لأصبح ملكًا جيدًا.]
كما كان يعتقد ذلك ، تراجعت حياة سوبارو.
بقول ذلك ، شغلت إميليا نفسها ، وغادرت سوبارو غرفتها. بعد أن فوضت لها بعض الأعمال الرسمية لروسوال ، كانت معرفة إميليا بالاختيار الملكي أفضل بكثير من المرة الأولى التي قابلها فيها. تم إثبات ثمار جهدها يومًا بعد يوم.
لكن–
انفتح الباب فجأة ووقفت البتراء على الجانب الآخر وعيناها مفتوحتان على مصراعيها. ولكن بعد أن أدركت أن سوبارو كانت تضايقها فقط ، ضحكت.
“إيكيدنا: لأي شيء يحدث ، في النهاية ستأتي دائمًا للحصول على موافقتك. طريقة شيقة للغاية لتربية ملك “.
فكرت فيك كصديق لي.
[سوبارو: اخرسي]
[؟؟؟: يا إلهي ، يبدو أنك عدت على عجل.]
“إيكيدنا: أنت تشعر بعدم الارتياح بسبب ذلك ، مما يسمح لها بالجلوس على العرش في تلك الحالة ، كما تعلم أنها ستكون دائمًا مضطربة. ومع ذلك ، ليس لديك خيار آخر سوى القيام بذلك “.
هزت إيكيدنا رأسها في سوبارو في محاولة لتصحيح خطئه بينما كان يمسح فمه. نظرت الساحرة إلى الطاولة التي كانت ملطخة بالشاي الذي بصقه سوبارو ونقرت بأصابعها برفق. وبعد ذلك ، بدأت الطاولة تتفكك كما لو كانت تذوب ، حتى اختفت في الغبار.
بعد أن غادر غرفة إميليا ، أدت كلمات إيكيدنا إلى تقطير السم في أذني سوبارو بينما كان يسير في ممرات القصر. كان صحيحًا أن روح إميليا أصبحت غير مستقرة ، وقد اهتزت قوة الإرادة التي كانت لديها في بداية الاختيار الملكي بشكل كبير. لكنها مع ذلك ستجلس بالتأكيد على عرش مملكة لوجنيكا.
استمر الصوت في الكلام.
وسيتأكد ناتسوكي سوبارو من قيامه بذلك.
أمسك الكوب بينما صفع شفتيه ، ابتلع سوبارو كل الشاي في جرعة واحدة. وفقط عندما فتح عينيه على مصراعيها من دفء الشاي الطازج ،
العودة بالموت مرارًا وتكرارًا وإزالة كل المصاعب التي تظهر أمامها ، سيكون قادرًا على ايقاف أي نوع من العوائق في طريقها وجعله يحقق طموحات إميليا.
[بترا: حقًا ، لا يمكنك أن تندمي ولو قليلاً؟ همف … حسنًا ، صباح الخير ، سوبارو-سما. اليوم مرة أخرى صباح رائع كما تعلم.]
والقيام بذلك لا يتعلق فقط برغبات إميليا ، ولكن أيضًا لإنقاذ ريم. دعم إميليا وإنقاذ ريم وإبعاد الأشخاص القريبين منه عن الألم. ―― ألم يكن هذا بالضبط هو المستقبل الذي أراده ناتسوكي سوبارو عندما أبرم العقد مع الساحرة؟
[سوبارو: كان يجب أن أقول هذا عندما ساعدتك. سأطلب شيئًا واحدًا غير ذي صلة ، لذا استمع إلى ما سأقوله بعد ذلك. حان الوقت الآن.]
―― أنا آسف ، ناتسوكي-سان. هذا وداع.
استمر الصوت في الكلام.
[سوبارو …]
“آه ، تنظيف الغرفة سيكون صعبًا على البتراء.
فجأة ، دوى صوت ، ليس في طبلة أذنه ، بل داخل عقله. توقف سوبارو في مساراته. أدار رأسه إلى الوراء ، فلم يرَ أحدًا في محيطه. كان يعتقد أنه ربما كان الأذواق السيئة للساحرة ، لكن هذا لا يمكن أن يكون موجات تفكيرها. لقد كان شيئًا مختلفًا تمامًا ، لقد كانت مكالمة من ذكرياته.
[سوبارو: مرحبًا ، صباح الخير ، بترا. تبدين لطيفة هذا الصباح أيضًا.]
استمر الصوت في الكلام.
بقول ذلك ، فإن المرأة الجميلة التي كانت ترتدي ثوبًا أسود فاضحًا إلى حد ما كشف جسدها الأنثوي مالت رأسها نحوه بشكل جذاب – كانت إلسا ، القاتلة الجذابة التي انبعثت من شخصيتها هالة سامة.
أنا… ، ناتسوكي-سان. على الرغم من أن الأمور على هذا النحو ، كنت أعتقد أنك فاعل خير لي. فكرت فيك كشخص أدين له بدين كبير أردت أن أسدده في أسرع وقت ممكن.
[إلسا: “رأسك … أتساءل … هل فقدته بالفعل؟]
استمر الصوت في الكلام.
لمعرفة ذلك ، لمس سوبارو القلادة التي كان يرتديها. تم تثبيت الكريستال الأسود بواسطة سلسلة ربطت واقع سوبارو بقلعة الأحلام.
―― لكنني رأيت قرارك وأفهمه. أنت لا تريد مساعدة أي شخص ، وعلى العكس من ذلك ، ستحاول بطريقة ما أن تفعل كل شيء بنفسك ، ويمكنك القيام بذلك.
[سوبارو: ربما. حتى إلسا تتفاجأ في كل مرة ، يا له من شعور لا يسبر غوره.]
استمر الصوت في الكلام.
“إيكيدنا: لأي شيء يحدث ، في النهاية ستأتي دائمًا للحصول على موافقتك. طريقة شيقة للغاية لتربية ملك “.
“لذلك ، هذه هي طريقتي في رد الجميل. نظرًا لأنك ربما ستحاول حماية كل من أنت قريب منك ، فسوف آخذ إجازتي.
يجب أن يختار الأفضل ، الأفضل و الأفضل ، الخيار الأمثل.
استمر الصوت في الكلام.
قفز سوبارو بعنف ، ووضع يده على جبهته المبللة بالعرق. كان أبرد من العرق الذي تحصل عليه عند النوم ، أقرب إلى العرق البارد الذي كان سيحصل عليه عندما يفقد حياته.
“حسنًا ، وداعًا ، ناتسوكي-سان. اعتنِ بنفسك.
[سوبارو: … ..]
استمر الصوت في الكلام.
[إيكيدنا: لا شيء ، هذا عقدنا. علاوة على ذلك ، حتى الآن ، لم أقدم قوتي الكثير. ―― في أفضل الأحوال ، يمكنني أن أحاول التدخل من أجلك من هنا بكل ما أوتي من قوة.]
فكرت فيك كصديق لي.
[بترا: جيز ، أرجوك لا تفاجئني هكذا.]
استمر الصوت في الكلام.
لإرضاء هذا الفضول الذي لا ينضب للساحرة ، أريد أن أستمر كشريك لك.
―لم تكن تظن ذلك بالرغم من ذلك.
المعاناة والمصير غير المعقول ، من الآن فصاعدًا ، سوف ينزلان على الصبي إلى ما لا نهاية.
[سوبارو: ――HK!]
لذلك ، لم يمنعه عندما قرر المغادرة. علاوة على ذلك ، على الرغم من أن “الحماية الإلهية للغة الروح” لأوتو كانت مفيدة ، إلا أنه لم يكن من الضروري الفوز بالاختيار الملكي.
تمامًا كما ترددت آخر كلماته في ذهنه ، ضرب سوبارو الجدار المجاور له بكل قوته. دوى صوت طقطقة خافت في جميع أنحاء الممر ، وتصدعت يد سوبارو بشكل مثير للشفقة. مع انتشار الدم في قبضته ، تنفس سوبارو تنهدًا خشنًا ووضع يده الأخرى على رأسه.
[إلسا: أنا آسف للإبلاغ ، ولكن ، يبدو أن الشراهة لم يكن موجودًا في أي مكان في المكان الذي أرسلتني إليه. لم يكن هناك سوى حشود من ساحرة الطوائف العاديين … على الرغم من أنني قمت قتلهم جميعًا.]
تلك كانت الكلمات التي تركها أوتو سوين ورائه ولن ينساها أبدًا. نجح سوبارو في عبور “الحرم” ، وطرد الأرانب الضخمة ، وأخذ بياتريس من القصر المحترق وتغلب على كل هذه الأحداث. ثم قال له أوتو ذلك وغادر القصر.
يبدو أنه ، بإيماءة إيكيدنا الخافتة ، انتهت استراحة الشاي قبل المعركة القادمة. لقد تغيرت فكرة “العودة بالموت” بشكل غير متوقع ، ولكن بمعنى ما ، كان هذا يعني أنه حصل على فرصة لإعطاء الضربة الأولى.
وحتى لو مر أكثر من عام منذ ذلك الحين ، فإن ظهره في اللحظة التي غادر فيها لم يختف أبدًا من عقل سوبارو. بدا الأمر كما لو أنه أدان سوبارو لاختياره إنقاذ الجميع.
[سوبارو: لقد ساعدتك على الخروج من القصر المحترق. أعطيك عملاً بسبب ذلك.]
إيكيدنا: لكنك لم تمنعه. حقيقة أن هناك عددًا أقل من الأشخاص الذين يجب حمايتهم كان من شأنه أن يكون نعمة بالنسبة لك “.
عندما استيقظ من حلمه الفارغ ، شعر سوبارو دائمًا بالاختناق.
[سوبارو: لا ، هذا الدافع وراء الحسابات فقط لم يكن السبب في أنني لم أوقفه. كان ذلك فقط لأنني احترمت نية الرجل. منذ البداية ، كان رجلاً ليس لديه سبب للبقاء هنا.]
[إلسا: أعتقد أنني سأموت أيضًا إذا خرج رأسي. …هل أنت متأكدة من هذا؟]
كان يحاول أن يسدد له ثمن شراء شحنته وإنقاذه من عبادة الساحرة. لكنه كان قد سدد بالفعل سوبارو عن طريق قيادة عربة التنين إلى حيث كانت إميليا على وشك أن تنفجر.
استمر الصوت في الكلام.
وعندما يتعلق الأمر بالشحن ، حتى عندما قاموا بتبادل المبلغ المناسب من المال ، لم يكن ذلك بمثابة قرض.
استمر الصوت في الكلام.
لم يكن لدى أوتو سوين أي سبب للتعاون مع معسكر إميليا. إذا كان قد أقام هنا بدون سبب ، فلن يغادر المكان بعد الآن ، وسيظل تاجرًا لنفسه فقط هنا.
[بترا: هاه؟ هل حقا؟ هذا مفيد للغاية. … ولكن كيف يمكنك أن تعرف؟]
لذلك ، لم يمنعه عندما قرر المغادرة. علاوة على ذلك ، على الرغم من أن “الحماية الإلهية للغة الروح” لأوتو كانت مفيدة ، إلا أنه لم يكن من الضروري الفوز بالاختيار الملكي.
[سوبارو: ……]
في المقام الأول ، إذا استمر ارتباطه بمعسكر إميليا ، فسيظل في خطر من كل من عبادة الساحرة و 『الاختيار الملكي. كان من الأفضل لأوتو أن يغادر هنا. بعد ذلك ، لم يسمع به مرة أخرى. لقد تحدثا مع بعضهما البعض لمدة أسبوعين فقط ، لذلك لم يكن الأمر بهذه الأهمية.
كان لدى ناتسوكي سوبارو آخرين كان عليه حمايتهم من خلال التخلص من حياته.
كان لدى ناتسوكي سوبارو آخرين كان عليه حمايتهم من خلال التخلص من حياته.
[سوبارو: لا ، هذا الدافع وراء الحسابات فقط لم يكن السبب في أنني لم أوقفه. كان ذلك فقط لأنني احترمت نية الرجل. منذ البداية ، كان رجلاً ليس لديه سبب للبقاء هنا.]
[سوبارو: ……]
وعندما يتعلق الأمر بالشحن ، حتى عندما قاموا بتبادل المبلغ المناسب من المال ، لم يكن ذلك بمثابة قرض.
داس على الدم الذي كان يقطر من يده ، هز سوبارو رأسه وبدأ في المشي. في الآونة الأخيرة ، كان هناك عدد من الأفكار التي تزعج أفكاره. كان محبطًا. كان مزعجا. أكثر من أي شيء آخر ، كانت إيكيدنا تستفيد منه.
أثناء تناولهم الطعام ، تابع سوبارو ما كانت تفعله إميليا الغير المستقرة عقليًا وعندما انتهى العشاء أخيرًا ، توجهت إميليا بطاعة إلى مكتبها وفقًا لتعليمات سوبارو.
كانت هناك أشياء لا حصر لها للتفكير فيها. لم يكن لديه وقت ليبقى منغلقًا في ذهنه.
صوب رأسه إلى الجانب ، حدق سوبارو في كريستال الساعة السحرية في غرفته. في الوقت الحالي ، كان وقت الفطور لقد مر بالفعل بعد الساعة 7 صباحًا وكان الآن قد تجاوز وقت الظهيرة.
يجب أن يختار الأفضل ، الأفضل و الأفضل ، الخيار الأمثل.
[إلسا: فهمت. ليس لدي أي مشاكل معك الآن لأنك صاحب العمل. أطلب فقط أن تختار الأشياء التي لا تصل إلى حد أنها ضد هواياتي … لكن في الوقت الحالي ، ليس لدي أي شكوى.]
وعلى الرغم من ذلك هو
داس على الدم الذي كان يقطر من يده ، هز سوبارو رأسه وبدأ في المشي. في الآونة الأخيرة ، كان هناك عدد من الأفكار التي تزعج أفكاره. كان محبطًا. كان مزعجا. أكثر من أي شيء آخر ، كانت إيكيدنا تستفيد منه.
[سوبارو: … ..]
داس على الدم الذي كان يقطر من يده ، هز سوبارو رأسه وبدأ في المشي. في الآونة الأخيرة ، كان هناك عدد من الأفكار التي تزعج أفكاره. كان محبطًا. كان مزعجا. أكثر من أي شيء آخر ، كانت إيكيدنا تستفيد منه.
خرج من الممر بخطى سريعة ، ووجد نفسه عائداً إلى غرفته. لم يستطع السماح لأي شخص برؤية وجهه الآن. كان ناتسوكي سوبارو هادئًا ، وكان ناتسوكي سوبارو عقلانيًا ، وكان ناتسوكي سوبارو متفائلًا ، ولم يكن هناك شيء مختلف عنه أكثر من المعتاد. كما هي الأمور ، يجب على كل فرد في القصر أن يؤمن بهذه الأشياء. وإلا فلن يكون قادرًا على حماية من يريد حمايتهم
وسعت إلسا عينيها بفضول عند تصريحات سوبارو ، ثم أخرجت حضورا شرسا. لكن موقف سوبارو ظل ثابتًا حيث غمرته أشعة الشمس. عند رؤية ذلك ، هزت إلسا كتفيها.
[؟؟؟: يا إلهي ، يبدو أنك عدت على عجل.]
[سوبارو: على أي حال ، سأعتمد عليك ، 『ساحرة الجشع.』]
دخل الغرفة وأغلق الباب خلفه. رفع سوبارو رأسه نحو الصوت الذي كان يأتي من داخل الغرفة. تحدق في سوبارو ، “المرأة ذات الشعر الداكن” كانت جالسة على سريره تبتسم بلطف. قامت بتمشيط يدها برفق عبر شعرها الأسود الطويل المجدول.
[إيكيدنا: هذا أمر مؤسف حقًا.]
كان يجب أن أعود في الوقت المناسب ، أراك هنا ، يبدو أنني في مأزق.]
بالنظر إلى أعلى الباب ، لم يتغير الوقت الذي أظهرته ساعة كريستال الساعة السحرية منذ ذلك الحين. كالعادة ، سوبارو يتجه نحو الحمام. قام بغسل وجهه وتنظيف أسنانه وبذل عناء وضع ابتسامته المزيفة ، وفي النهاية قام بتغيير ملابسه بسرعة. وكما أنهى …
[سوبارو: إلسا.]
بالتفكير في هذا ، نزل سوبارو التل وتحرك نحو الباب الذي سيعيده إلى الواقع. رفعت إيكيدنا صوتها بهدوء خلف ظهره.
[إلسا: نعم ، هذا صحيح. صيادة الأمعاء ، إلسا جرانهيرت ؛ جئت على الفور ، كما أمر السيد. أتساءل هل هناك مشكلة؟]
[إيكيدنا: تعال إلى التفكير في الأمر …]
بقول ذلك ، فإن المرأة الجميلة التي كانت ترتدي ثوبًا أسود فاضحًا إلى حد ما كشف جسدها الأنثوي مالت رأسها نحوه بشكل جذاب – كانت إلسا ، القاتلة الجذابة التي انبعثت من شخصيتها هالة سامة.
دون ذكر موقف سوبارو التافه ، واصلت بيترا منحه ابتسامتها الجميلة. كانت كلماتها تمامًا مثل صباح اليوم السابق قبل “العودة بالموت”. ولما كان الأمر كذلك ، فإن الأشياء التالية التي ستقولها ستكون هي نفسها تمامًا.
قبل سوبارو بسهولة المرأة التي دخلت الغرفة دون إعطاء أي أصوات أو آثار ؛ لم يكن متفاجئًا على الإطلاق. وذلك لأنه كان …
[سوبارو: ――لأنني عدت للتو من أجل هذا ، أضع حياتي على المحك من أجل ذلك.]
كان من الطبيعي. لم تكن عدوًا. على الرغم من أنها لم تكن حليفًا ، إلا أنه كان بإمكانه الاسترخاء حولها .
كان سوبارو يختنق بسبب الشاي الذي كان قد نزل إلى قصبته الهوائية ، حتى إيكيدنا وقفت من مقعدها في عجلة من أمرها. ثم وضعت يدها على ظهر سوبارو واستمرت في حك ظهره حتى هدأ سعاله. قالت سوبارو:
على كل حال–
[إيكيدنا:….]
[سوبارو: لقد ساعدتك على الخروج من القصر المحترق. أعطيك عملاً بسبب ذلك.]
[سوبارو: لقد ساعدتك على الخروج من القصر المحترق. أعطيك عملاً بسبب ذلك.]
[إلسا: فهمت. ليس لدي أي مشاكل معك الآن لأنك صاحب العمل. أطلب فقط أن تختار الأشياء التي لا تصل إلى حد أنها ضد هواياتي … لكن في الوقت الحالي ، ليس لدي أي شكوى.]
[سوبارو: ولكن ، اطمئني البتراء. اليوم سيبقى مشمس. الغيوم تعطي انطباعا خاطئا ولن تكون مشكلة. أستطيع أن أقول ذلك بشكل مؤكد.]
بعد سحب سكين كوريكي الخاص بها عند خصرها ، انفجرت إلسا ضاحكة ، وأصدرت إشراقًا داكنًا إلى حد ما. كانت تتعاون حاليًا لتوفير المعلومات للمخيم من خلال العمل خلف الكواليس.
والقيام بذلك لا يتعلق فقط برغبات إميليا ، ولكن أيضًا لإنقاذ ريم. دعم إميليا وإنقاذ ريم وإبعاد الأشخاص القريبين منه عن الألم. ―― ألم يكن هذا بالضبط هو المستقبل الذي أراده ناتسوكي سوبارو عندما أبرم العقد مع الساحرة؟
إميليا التي وقفت على رأس المعسكر ، رمز لا يفسد.
راينهاردت الذي كان “سيف القديس” ، خاضعًا للرأي العام الذي لا يتزعزع.
وناتسوكي سوبارو ، الذي تغلب وأوقف العديد من المواقف الصعبة دون أي ضرر.
[إميليا: أريد أن أفعل ما تقوله سوبارو لأصبح ملكًا جيدًا.]
على عكس هؤلاء الثلاثة ، الذين لم يتمكنوا من التصرف بحرية خشية أن يشوهوا سمعتهم ، أتيحت لإلسا العديد من الفرص لتسخين يديها. بالطبع ، على الرغم من أنه يمكنك تسميته عمل قذر ، إلا أن العمل الذي قامت به لم يكن بالضرورة شريرًا――
كان لدى ناتسوكي سوبارو آخرين كان عليه حمايتهم من خلال التخلص من حياته.
[سوبارو: إذن ، كيف سارت الأمور؟]
[بترا: حقًا ، لا يمكنك أن تندمي ولو قليلاً؟ همف … حسنًا ، صباح الخير ، سوبارو-سما. اليوم مرة أخرى صباح رائع كما تعلم.]
[إلسا: أنا آسف للإبلاغ ، ولكن ، يبدو أن الشراهة لم يكن موجودًا في أي مكان في المكان الذي أرسلتني إليه. لم يكن هناك سوى حشود من ساحرة الطوائف العاديين … على الرغم من أنني قمت قتلهم جميعًا.]
[إيكيدنا: آه ، حتى لو]
[سوبارو: آه. يمكنك أن تفعل ما تريد. … لكن … في النهاية ، كان عديم الفائدة؟]
دون مزيد من الرد على كلمات إلسا ، سوبارو أعطاها تعليماته بسرعة. تلقيت تعليماته ، وقفت دون أي عناية خاصة ، وسارت نحو النافذة.
عبس سوبارو ، وتنهد في تقرير إلسا الذي سلمته بينما تلعق شفتيها الحمراء. مرة أخرى ، لم يكن قادرًا على بلوغ الحد الأقصى. حتى لو كان يحاول القبض على رئيس أساقفة الخطيئة في الشراهة ، فإنه لا يستطيع الوصول إليهم مهما حاول.
[سوبارو: ……]
[سوبارو: في النهاية ، قُتل “جشع” فقط.]
[سوبارو: ………….]
[إلسا: و تم القبض “غضب” كذالك. أعتقد أن هذا كان نجاحًا ، لكنني أعتقد أنه قد لا يكون مناسبًا لك.]
[سوبارو: بكل قوتك … سيكون من الرائع مساعدتي في ذلك]
[سوبارو: … على أي حال ، فهمت تقريرك. في الوقت الحالي ، ابقي على أهبة الاستعداد حتى أحتاجك مرة أخرى. سأتواصل معك من هنا مرة أخرى عندما أريد أن أطلب شيئًا منك مرة أخرى.]
من خلال الأحجار الكريمة الكريستالية ، عبر البوابة ، وأدخل كل شيء في العالم إلى راحة يدها. وعندما حطمته الآلام والمشقة ، في كل مرة ، كان يعتمد على الساحرة دون وعي.
[إلسا: حسنًا. “حسنًا ، أعتقد أنني سأضطر إلى الانتظار.]
المعاناة والمصير غير المعقول ، من الآن فصاعدًا ، سوف ينزلان على الصبي إلى ما لا نهاية.
دون مزيد من الرد على كلمات إلسا ، سوبارو أعطاها تعليماته بسرعة. تلقيت تعليماته ، وقفت دون أي عناية خاصة ، وسارت نحو النافذة.
[سوبارو: مرحبًا ، أي يوم …]
منذ أن كانت غرفة سوبارو في الطابق الثالث من القصر ، ربما دخلت من خلال النافذة. لم يشعر سوبارو بأي مفاجأة من الألعاب البهلوانية؟
[سوبارو: ……]
[سوبارو: آه ، انتظر ، إلسا. هناك شيء آخر أريدك أن تخبرني به.]
قبل سوبارو بسهولة المرأة التي دخلت الغرفة دون إعطاء أي أصوات أو آثار ؛ لم يكن متفاجئًا على الإطلاق. وذلك لأنه كان …
[إلسا: ――؟ قد يكون ذلك ، فأنا لا أعرف حقًا أي شيء ذي أهمية كبيرة.]
[إيكيدنا:….]
[سوبارو: هذا ليس شيئًا مهمًا جدًا. لو جئت من الخارج .. كيف كان الطقس خارج الغابة؟ هل كانت تمطر أم كانت صافية؟]
[سوبارو: بكل قوتك … سيكون من الرائع مساعدتي في ذلك]
[إلسا: الطقس؟ إيه ، لم تكن هناك مشكلة معينة في ذلك. على الرغم من وجود غيوم ، فلا داعي للقلق من أن يزداد الأمر سوءًا. هل هذا كل شيء؟]
[إلسا: فهمت. ليس لدي أي مشاكل معك الآن لأنك صاحب العمل. أطلب فقط أن تختار الأشياء التي لا تصل إلى حد أنها ضد هواياتي … لكن في الوقت الحالي ، ليس لدي أي شكوى.]
[سوبارو: لا …]
[إيكيدنا: لكني أريدك أن تطمئن. أرواح أولئك الذين تكرمهم ، سأراهن بإخلاص على حكمتي في حمايتهم. لذلك ، أنت أيضًا –―]
صوب رأسه إلى الجانب ، حدق سوبارو في كريستال الساعة السحرية في غرفته. في الوقت الحالي ، كان وقت الفطور لقد مر بالفعل بعد الساعة 7 صباحًا وكان الآن قد تجاوز وقت الظهيرة.
استمر الصوت في الكلام.
للتأكد من ذلك ، سارت سوبارو نحو حيث كانت إلسا ، ووضعت قدميها على حافة النافذة.
[إلسا:… ..]
[سوبارو: أريد أن أطلب منك أن تفعل شيئًا. ―― من فضلك اقطعي رأسي بهذه السكين.]
في المقام الأول ، إذا استمر ارتباطه بمعسكر إميليا ، فسيظل في خطر من كل من عبادة الساحرة و 『الاختيار الملكي. كان من الأفضل لأوتو أن يغادر هنا. بعد ذلك ، لم يسمع به مرة أخرى. لقد تحدثا مع بعضهما البعض لمدة أسبوعين فقط ، لذلك لم يكن الأمر بهذه الأهمية.
[إلسا: “رأسك … أتساءل … هل فقدته بالفعل؟]
إميليا التي وقفت على رأس المعسكر ، رمز لا يفسد. راينهاردت الذي كان “سيف القديس” ، خاضعًا للرأي العام الذي لا يتزعزع. وناتسوكي سوبارو ، الذي تغلب وأوقف العديد من المواقف الصعبة دون أي ضرر.
[سوبارو: هل تدعوني بالجنون؟ أنا فقط أطلب منك أن تفعل شيئًا يجب القيام به.]
بعد سحب سكين كوريكي الخاص بها عند خصرها ، انفجرت إلسا ضاحكة ، وأصدرت إشراقًا داكنًا إلى حد ما. كانت تتعاون حاليًا لتوفير المعلومات للمخيم من خلال العمل خلف الكواليس.
وسعت إلسا عينيها بفضول عند تصريحات سوبارو ، ثم أخرجت حضورا شرسا. لكن موقف سوبارو ظل ثابتًا حيث غمرته أشعة الشمس. عند رؤية ذلك ، هزت إلسا كتفيها.
“حسنًا ، وداعًا ، ناتسوكي-سان. اعتنِ بنفسك.
[إلسا: كقاعدة عامة ، الأشخاص الذين قُطعت رؤوسهم يموتون عادةً كما تعلم.]
[إلسا: فهمت. ليس لدي أي مشاكل معك الآن لأنك صاحب العمل. أطلب فقط أن تختار الأشياء التي لا تصل إلى حد أنها ضد هواياتي … لكن في الوقت الحالي ، ليس لدي أي شكوى.]
[سوبارو: أفترض أنني أطبق هذه القاعدة أيضًا. لا أعرف عنك رغم ذلك.]
[إيكيدنا: استخدام المرء لحياته ، لإنقاذهم ، وحمايتهم ، وإبعاد شخص عنهم ، والمساهمة بذلك. كم هو فاضل ، كم نبيل ، يستحق بكل تأكيد تمجيد الجميع. علاوة على ذلك ، ليس فقط مرة واحدة ، ولكن تحدي دورة لا نهاية لها من المصاعب ، هو الانطباع اللذي يعطيه.]
[إلسا: أعتقد أنني سأموت أيضًا إذا خرج رأسي. …هل أنت متأكدة من هذا؟]
[؟؟؟: … سوبارو-سما ، هل أنت مستيقظ؟]
[سوبارو: كان يجب أن أقول هذا عندما ساعدتك. سأطلب شيئًا واحدًا غير ذي صلة ، لذا استمع إلى ما سأقوله بعد ذلك. حان الوقت الآن.]
[إلسا: ――؟ قد يكون ذلك ، فأنا لا أعرف حقًا أي شيء ذي أهمية كبيرة.]
فجأة ، ضاقت إلسا عينيها في سوبارو لتكرار نفسه. وبعد ذلك ، التقطت سلاحها الحركي ، وبدأت في تدوير النصل الحاد من سكين كوريكي حول راحة يدها ،
[سوبارو …]
[إلسا: أي كلمات أخيرة؟]
استمع للفتاة وهي تتحدث عما تريد أن تفعله وتتحدث بطريقة تليق بعمرها. بدأ سوبارو يضحك. عند رؤية ذلك ، نفخت بترا خديها ، لكن سوبارو ردت على عجل بـ ، [أنا آسف ، أنا آسف] واستمر في الكلام ،
[سوبارو: اجعلها غير مؤلمة.]
استمر الصوت في الكلام.
[إلسا:… ..]
[سوبارو: هل تدعوني بالجنون؟ أنا فقط أطلب منك أن تفعل شيئًا يجب القيام به.]
[سوبارو: آه ، أيضًا ، بعد أن أموت ، يمكنك أن تفعل ما تريد بشجاعي ، لكن لا تضع إصبعًا على أي شخص في القصر. حسنًا على أي حال ، لهذا السبب لدي رينهاردت في…]
[سوبارو: لا …]
قبل أن يتمكن من إنهاء كلماته ، قطعت ذراع إلسا الريح. للحظة ، تم إسقاط مجال رؤية سوبارو. عندما كان المنظر حول الغرفة يدور حوله ، رأى الدم يتناثر في الغرفة المألوفة ، و
[بترا: هاه؟ هل حقا؟ هذا مفيد للغاية. … ولكن كيف يمكنك أن تعرف؟]
“آه ، تنظيف الغرفة سيكون صعبًا على البتراء.
“لذلك ، هذه هي طريقتي في رد الجميل. نظرًا لأنك ربما ستحاول حماية كل من أنت قريب منك ، فسوف آخذ إجازتي.
كما كان يعتقد ذلك ، تراجعت حياة سوبارو.
من خلال الأحجار الكريمة الكريستالية ، عبر البوابة ، وأدخل كل شيء في العالم إلى راحة يدها. وعندما حطمته الآلام والمشقة ، في كل مرة ، كان يعتمد على الساحرة دون وعي.
عندما استيقظ من حلمه الفارغ ، شعر سوبارو دائمًا بالاختناق.
[سوبارو: ……]
ومع ذلك ، كان إطلاق سراحه من هناك مبكرًا جدًا. ربما كان ذلك بسبب إعادة بناء ناتسوكي سوبارو بطريقة مختلفة عند الاستيقاظ من نومه.
[سوبارو: نعم؟]
[سوبارو: ……]
[إيكيدنا: … الساحرة لن تقع تحت كف أحد. إذا فعلت ذلك وفقًا للتعليمات ، فسأكون مثالًا سيئًا للسحرة الآخرين.]
قفز سوبارو بعنف ، ووضع يده على جبهته المبللة بالعرق. كان أبرد من العرق الذي تحصل عليه عند النوم ، أقرب إلى العرق البارد الذي كان سيحصل عليه عندما يفقد حياته.
لإرضاء هذا الفضول الذي لا ينضب للساحرة ، أريد أن أستمر كشريك لك.
على أي حال ، كان جسد سوبارو فوق الأريكة في غرفته الخاصة ، وكانت أشعة الشمس تتدفق من النافذة.
[سوبارو: ربما. حتى إلسا تتفاجأ في كل مرة ، يا له من شعور لا يسبر غوره.]
[سوبارو: هل هو … الصباح؟]
[إيكيدنا: قف !؟ ثانية فقط ، ثانية فقط. هل تعلم أنه لم يكن عليك فعل ذلك حقًا؟]
لمس رقبته التي كان يجب قطعها ، نهض سوبارو ببطء. قام بفحص رأسه للتأكد من أن رأسه لم يكن يتدلى في مكان ما على الأرض ، قام بفحص الوقت باستخدام كريستال الساعة السحرية الذي كان فوق بابه.
لإرضاء هذا الفضول الذي لا ينضب للساحرة ، أريد أن أستمر كشريك لك.
كان الكريستال يتوهج باللون الأخضر الفاتح ، مما يدل على أن الوقت كان في الصباح الباكر. ثم كان السؤال الذي بقي هو “أي صباح كان”؟
لذلك ، لم يمنعه عندما قرر المغادرة. علاوة على ذلك ، على الرغم من أن “الحماية الإلهية للغة الروح” لأوتو كانت مفيدة ، إلا أنه لم يكن من الضروري الفوز بالاختيار الملكي.
[سوبارو: ………… ..]
[سوبارو: أنا آسف لأنني آسف. حسنًا ، بترا. ألن تستقبلني؟]
لمعرفة ذلك ، لمس سوبارو القلادة التي كان يرتديها. تم تثبيت الكريستال الأسود بواسطة سلسلة ربطت واقع سوبارو بقلعة الأحلام.
[سوبارو: آه. يمكنك أن تفعل ما تريد. … لكن … في النهاية ، كان عديم الفائدة؟]
إحساس دافئ ونبض يتدفق عبر البلورة التي كان يحملها في راحة يده. عندما تزامن نبض سوبارو معها ، وعندما ظهر الضوء الأبيض ، كان ذلك دليلًا على أن العالم قد تغير تمامًا.
تمامًا كما ترددت آخر كلماته في ذهنه ، ضرب سوبارو الجدار المجاور له بكل قوته. دوى صوت طقطقة خافت في جميع أنحاء الممر ، وتصدعت يد سوبارو بشكل مثير للشفقة. مع انتشار الدم في قبضته ، تنفس سوبارو تنهدًا خشنًا ووضع يده الأخرى على رأسه.
[سوبارو: ………….]
كانت هناك أشياء لا حصر لها للتفكير فيها. لم يكن لديه وقت ليبقى منغلقًا في ذهنه.
عندما فتح عينيه ، كان سوبارو يقف مرة أخرى في منتصف السهل العشبي الشاسع. عندما أدار رأسه إلى الوراء ، كان التل هناك. بجانب حديقة الزهور ، تحت المظلة ، على الجانب الآخر من الطاولة البيضاء ، كان يرى الساحرة مرتدية ملابس سوداء وتواجه الطاولة البيضاء وهي تشرب من فنجانها.
لإرضاء هذا الفضول الذي لا ينضب للساحرة ، أريد أن أستمر كشريك لك.
صعد التل ، وتوجه نحو الأسفل نحو حيث كانت الساحرة.
أثناء تناولهم الطعام ، تابع سوبارو ما كانت تفعله إميليا الغير المستقرة عقليًا وعندما انتهى العشاء أخيرًا ، توجهت إميليا بطاعة إلى مكتبها وفقًا لتعليمات سوبارو.
[سوبارو: مرحبًا ، أي يوم …]
بغض النظر عن متى وأينما كان هذا الموقف الفريد المتمثل في التشبث بما لا يمكن تجريده على الإطلاق ، كان هذا الموقف أحمق تمامًا.
[إيكيدنا: …….]
[إيكيدنا: أردت فقط أن أجعلك قلقا بعض الشيء. إذا كنت غير صبور للغاية ، فسوف تفلت منك الأشياء.]
وضع يديه على الطاولة ، زمجر هذا في الساحرة التي كانت تواصل برشاقة وقت الشاي. ومع ذلك ، لم تقل أي شيء ، ببساطة أشارت بصمت إلى المقعد المقابل لها. كان هذا الكرسي فارغًا ، وتم إعداد كوب شاي للزائر. كان هذا هو الحد الأدنى من الشروط للمشاركة في حفل الشاي الذي قدمته إلى سوبارو
يجب أن يختار الأفضل ، الأفضل و الأفضل ، الخيار الأمثل.
[سوبارو: اللعنة ، سأشربه ، سأشربه!]
على عكس هؤلاء الثلاثة ، الذين لم يتمكنوا من التصرف بحرية خشية أن يشوهوا سمعتهم ، أتيحت لإلسا العديد من الفرص لتسخين يديها. بالطبع ، على الرغم من أنه يمكنك تسميته عمل قذر ، إلا أن العمل الذي قامت به لم يكن بالضرورة شريرًا――
أمسك الكوب بينما صفع شفتيه ، ابتلع سوبارو كل الشاي في جرعة واحدة. وفقط عندما فتح عينيه على مصراعيها من دفء الشاي الطازج ،
[سوبارو: في النهاية ، قُتل “جشع” فقط.]
[سوبارو: Ghhhuaa !؟]
―― أنا آسف ، ناتسوكي-سان. هذا وداع.
[إيكيدنا: قف !؟ ثانية فقط ، ثانية فقط. هل تعلم أنه لم يكن عليك فعل ذلك حقًا؟]
بغض النظر عن متى وأينما كان هذا الموقف الفريد المتمثل في التشبث بما لا يمكن تجريده على الإطلاق ، كان هذا الموقف أحمق تمامًا.
[سوبارو: اخرس! لعب دور الساحرة الذي يصعب إرضاءه ، حدث هذا فقط لأنك تصر على مثل هذه العمليات الإشكالية]
[إيكيدنا: تم التعيين السابق قبل شهرين. لقد فعلت الكثير من الأشياء الجيدة باستخدام قوتك.]
كان سوبارو يختنق بسبب الشاي الذي كان قد نزل إلى قصبته الهوائية ، حتى إيكيدنا وقفت من مقعدها في عجلة من أمرها. ثم وضعت يدها على ظهر سوبارو واستمرت في حك ظهره حتى هدأ سعاله. قالت سوبارو:
[سوبارو: اجعلها غير مؤلمة.]
[سوبارو: إيه ، ماذا عن الشاي؟]
[سوبارو: آه. يمكنك أن تفعل ما تريد. … لكن … في النهاية ، كان عديم الفائدة؟]
[إيكيدنا: حسنًا ، لا بأس هذه المرة. أيضًا ، الشاي الذي عملت بجد لتحضيره ، تم تقشيره بواسطتك ، لا يمكنني حقًا وضع أي شيء في الماضي. والطاولة أيضًا ، تركها متسخة مثل هذا أمر مؤسف.]
عندما استيقظ من حلمه الفارغ ، شعر سوبارو دائمًا بالاختناق.
هزت إيكيدنا رأسها في سوبارو في محاولة لتصحيح خطئه بينما كان يمسح فمه. نظرت الساحرة إلى الطاولة التي كانت ملطخة بالشاي الذي بصقه سوبارو ونقرت بأصابعها برفق. وبعد ذلك ، بدأت الطاولة تتفكك كما لو كانت تذوب ، حتى اختفت في الغبار.
استمر الصوت في الكلام.
[إيكيدنا: تعال الآن ، حتى أنك قمت بتسخين الكرسي قليلاً. الرجل الذي يجرؤ على إجباري على الوقوف أثناء الحديث نادر بالفعل … حقًا ، أنت رجل خاطئ.]
[سوبارو: على أي حال ، سأعتمد عليك ، 『ساحرة الجشع.』]
[سوبارو: الاختناق وبصق الشاي ليست مشكلة كبيرة! ―― وبالمقارنة مع ذلك ، لدينا أشياء أكثر أهمية يجب مناقشتها.]
لمعرفة ذلك ، لمس سوبارو القلادة التي كان يرتديها. تم تثبيت الكريستال الأسود بواسطة سلسلة ربطت واقع سوبارو بقلعة الأحلام.
وضع جانبا مزاحه مع إيكيدنا الذي أزعجه ، أشار سوبارو بإصبعه. ما كان عليه تأكيده كان شيئًا واحدًا فقط.
وضع يديه على الطاولة ، زمجر هذا في الساحرة التي كانت تواصل برشاقة وقت الشاي. ومع ذلك ، لم تقل أي شيء ، ببساطة أشارت بصمت إلى المقعد المقابل لها. كان هذا الكرسي فارغًا ، وتم إعداد كوب شاي للزائر. كان هذا هو الحد الأدنى من الشروط للمشاركة في حفل الشاي الذي قدمته إلى سوبارو
[سوبارو: ما هو اليوم؟ لا بد من .. الرابع عشر من كسدام صح؟]
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) استمر الصوت في الكلام.
[إيكيدنا:….]
كان من الطبيعي. لم تكن عدوًا. على الرغم من أنها لم تكن حليفًا ، إلا أنه كان بإمكانه الاسترخاء حولها .
[سوبارو: إيكيدنا؟]
عندما فتح عينيه ، كان سوبارو يقف مرة أخرى في منتصف السهل العشبي الشاسع. عندما أدار رأسه إلى الوراء ، كان التل هناك. بجانب حديقة الزهور ، تحت المظلة ، على الجانب الآخر من الطاولة البيضاء ، كان يرى الساحرة مرتدية ملابس سوداء وتواجه الطاولة البيضاء وهي تشرب من فنجانها.
[إيكيدنا: أردت فقط أن أجعلك قلقا بعض الشيء. إذا كنت غير صبور للغاية ، فسوف تفلت منك الأشياء.]
[إلسا: و تم القبض “غضب” كذالك. أعتقد أن هذا كان نجاحًا ، لكنني أعتقد أنه قد لا يكون مناسبًا لك.]
[سوبارو: إيكيدنا]
[سوبارو: … ..]
لم يكن لديه وقت لألعاب الساحرة. ردت إيكيدنا على سوبارو بهز كتفيها وقالت:
[؟؟؟: يا إلهي ، يبدو أنك عدت على عجل.]
[إيكيدنا: هذا صحيح. لا تقلق. أعادك “موتك” إلى صباح هذا اليوم. يبدو أنه تم لصق آخر نقطة انطلاق لك في صباح هذا اليوم. هل كنت متأكدا من ذلك
[سوبارو: ……]
ردا على سؤال سوبارو ، قامت إيكيدنا بالهجوم المضاد من جانبها. من ناحية أخرى ، شعر سوبارو بالارتياح لأنه أكد أنه في نفس صباح اليوم الذي “عاد فيه الموت” وبهذه راحة البال ، هز رأسه في سؤال إيكيدنا.
صوب رأسه إلى الجانب ، حدق سوبارو في كريستال الساعة السحرية في غرفته. في الوقت الحالي ، كان وقت الفطور لقد مر بالفعل بعد الساعة 7 صباحًا وكان الآن قد تجاوز وقت الظهيرة.
[سوبارو: لا ، لم أكن متأكدًا بشكل خاص. في أسوأ الأحوال ، اعتقدت أنني عدت إلى نقطة الحفظ السابقة.]
على كل حال–
[إيكيدنا: تم التعيين السابق قبل شهرين. لقد فعلت الكثير من الأشياء الجيدة باستخدام قوتك.]
“آه ، تنظيف الغرفة سيكون صعبًا على البتراء.
[سوبارو: ربما. حتى إلسا تتفاجأ في كل مرة ، يا له من شعور لا يسبر غوره.]
إميليا التي وقفت على رأس المعسكر ، رمز لا يفسد. راينهاردت الذي كان “سيف القديس” ، خاضعًا للرأي العام الذي لا يتزعزع. وناتسوكي سوبارو ، الذي تغلب وأوقف العديد من المواقف الصعبة دون أي ضرر.
ومع ذلك ، حتى القاتلة إلسا شككت في سلامة رب عملها عندما طلب منها قتله. ومع ذلك ، تخلت على الفور عن ترددها وأطاعت ؛ كانت وسيلة ممتازة لاستخدام “العودة بالموت” في حالات الطوارئ.
[سوبارو: آه. يمكنك أن تفعل ما تريد. … لكن … في النهاية ، كان عديم الفائدة؟]
[سوبارو: إنه مجرد أن العودة بالموت عادت إلى هذا الصباح.]
داس على الدم الذي كان يقطر من يده ، هز سوبارو رأسه وبدأ في المشي. في الآونة الأخيرة ، كان هناك عدد من الأفكار التي تزعج أفكاره. كان محبطًا. كان مزعجا. أكثر من أي شيء آخر ، كانت إيكيدنا تستفيد منه.
[إيكيدنا: هذا صحيح. لذلك يبدو … إذا كان هذا هو الحال ، فيبدو أن المشكلات قد تظهر مرة أخرى قريبًا.]
دخل الغرفة وأغلق الباب خلفه. رفع سوبارو رأسه نحو الصوت الذي كان يأتي من داخل الغرفة. تحدق في سوبارو ، “المرأة ذات الشعر الداكن” كانت جالسة على سريره تبتسم بلطف. قامت بتمشيط يدها برفق عبر شعرها الأسود الطويل المجدول.
أغمضت إيكيدنا عينيها ، واتفقت مع تصريحات سوبارو العابس. نقطة البداية لـ “العودة بالموت” والتحول في نقطة الحفظ الجديدة. كان هذا نذيرًا بالمصاعب التي تنتظرنا والتي لا يمكن التغلب عليها دون الحصول على العودة بالموت 』
مرج أخضر ، عطر حديقة ينساب عبر التل ، مظلة بيضاء وطاولة بيضاء في وضع ثابت ، فستان أسود كما لو كان في حداد ، فتاة ذات شعر أبيض تميل فنجان الشاي الخاص بها بأناقة.
بمعنى آخر ، هذا يعني
[سوبارو: آه ، كان ذلك بسبب]
[سوبارو: لا يزال يتعين علي استعارة قوتك ، أليس كذلك؟]
بالنظر إلى أعلى الباب ، لم يتغير الوقت الذي أظهرته ساعة كريستال الساعة السحرية منذ ذلك الحين. كالعادة ، سوبارو يتجه نحو الحمام. قام بغسل وجهه وتنظيف أسنانه وبذل عناء وضع ابتسامته المزيفة ، وفي النهاية قام بتغيير ملابسه بسرعة. وكما أنهى …
[إيكيدنا: لا شيء ، هذا عقدنا. علاوة على ذلك ، حتى الآن ، لم أقدم قوتي الكثير. ―― في أفضل الأحوال ، يمكنني أن أحاول التدخل من أجلك من هنا بكل ما أوتي من قوة.]
[إلسا: أعتقد أنني سأموت أيضًا إذا خرج رأسي. …هل أنت متأكدة من هذا؟]
[سوبارو: بكل قوتك … سيكون من الرائع مساعدتي في ذلك]
―― أنا آسف ، ناتسوكي-سان. هذا وداع.
[إيكيدنا: … الساحرة لن تقع تحت كف أحد. إذا فعلت ذلك وفقًا للتعليمات ، فسأكون مثالًا سيئًا للسحرة الآخرين.]
بمعنى آخر ، هذا يعني
تجنبت إيكيدنا نظرها ، وأطلقت كلماتها بشيء مثل الإحراج وهي تمرر أصابعها من خلال شعرها الأبيض الطويل. على الرغم من أن سوبارو لم يتذكر أنها أدركت في شخصيتها شيئًا مثل رنين صدرها ، إلا أنه شعر وكأنه رأى شيئًا لطيفًا قبل عشية المعركة.
ضغطت الساحرة على يديها على صدرها ، ففكرت في الصبي الذي تعاقدت معه.
[سوبارو: على أي حال ، سأعتمد عليك ، 『ساحرة الجشع.』]
[بترا: هاه؟ هل حقا؟ هذا مفيد للغاية. … ولكن كيف يمكنك أن تعرف؟]
[إيكيدنا: أنا متأكد من أنك ستفعل. سأنتظر هنا حتى تتغلب على الاضطرابات الوشيكة. إذا كنت قادرًا على ذلك ، فإن كونك أكثر تعاونًا في إرضاء فضولي اللامتناهي سيجعلني سعيدًا بالفعل …]
خرج من الممر بخطى سريعة ، ووجد نفسه عائداً إلى غرفته. لم يستطع السماح لأي شخص برؤية وجهه الآن. كان ناتسوكي سوبارو هادئًا ، وكان ناتسوكي سوبارو عقلانيًا ، وكان ناتسوكي سوبارو متفائلًا ، ولم يكن هناك شيء مختلف عنه أكثر من المعتاد. كما هي الأمور ، يجب على كل فرد في القصر أن يؤمن بهذه الأشياء. وإلا فلن يكون قادرًا على حماية من يريد حمايتهم
[سوبارو: أنا أرفض القيام بذلك. إذا واصلت إرضاء فضولك الذي لا نهاية له ، فستكون مجرد مسألة وقت حتى تذبل الأجزاء البشرية مني وتموت. من الذي سيحاول إرضائك في تجربة خيارات لا نهائية؟]
[سوبارو: آه ، كان ذلك بسبب]
[إيكيدنا: هذا أمر مؤسف حقًا.]
[سوبارو: هل تدعوني بالجنون؟ أنا فقط أطلب منك أن تفعل شيئًا يجب القيام به.]
يبدو أنه ، بإيماءة إيكيدنا الخافتة ، انتهت استراحة الشاي قبل المعركة القادمة. لقد تغيرت فكرة “العودة بالموت” بشكل غير متوقع ، ولكن بمعنى ما ، كان هذا يعني أنه حصل على فرصة لإعطاء الضربة الأولى.
[إيكيدنا: هذا صحيح. لا تقلق. أعادك “موتك” إلى صباح هذا اليوم. يبدو أنه تم لصق آخر نقطة انطلاق لك في صباح هذا اليوم. هل كنت متأكدا من ذلك
[سوبارو: إذا استخدمت العودة بالموت للقيام بالضربة الأولى ، فهل يمكنني شن هجوم مفاجئ؟]
[سوبارو: الاختناق وبصق الشاي ليست مشكلة كبيرة! ―― وبالمقارنة مع ذلك ، لدينا أشياء أكثر أهمية يجب مناقشتها.]
بالتفكير في هذا ، نزل سوبارو التل وتحرك نحو الباب الذي سيعيده إلى الواقع. رفعت إيكيدنا صوتها بهدوء خلف ظهره.
[؟؟؟: … سوبارو-سما ، هل أنت مستيقظ؟]
[إيكيدنا: تعال إلى التفكير في الأمر …]
استمر الصوت في الكلام.
[سوبارو: نعم؟]
[إيكيدنا: أردت فقط أن أجعلك قلقا بعض الشيء. إذا كنت غير صبور للغاية ، فسوف تفلت منك الأشياء.]
[إيكيدنا: إذا لم تكن قد أدركت أن نقطة “العودة بالموت” قد تغيرت ، فلماذا استخدمت “العودة بالموت”؟]
[إيكيدنا: إذا لم تكن قد أدركت أن نقطة “العودة بالموت” قد تغيرت ، فلماذا استخدمت “العودة بالموت”؟]
[سوبارو: آه ، كان ذلك بسبب]
ضغطت الساحرة على يديها على صدرها ، ففكرت في الصبي الذي تعاقدت معه.
لان
ردا على سؤال سوبارو ، قامت إيكيدنا بالهجوم المضاد من جانبها. من ناحية أخرى ، شعر سوبارو بالارتياح لأنه أكد أنه في نفس صباح اليوم الذي “عاد فيه الموت” وبهذه راحة البال ، هز رأسه في سؤال إيكيدنا.
※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※
[إيكيدنا: لا شيء ، هذا عقدنا. علاوة على ذلك ، حتى الآن ، لم أقدم قوتي الكثير. ―― في أفضل الأحوال ، يمكنني أن أحاول التدخل من أجلك من هنا بكل ما أوتي من قوة.]
عبر باب عالم الأحلام ، عاد وعي ناتسوكي سوبارو إلى الواقع.
[سوبارو: في النهاية ، قُتل “جشع” فقط.]
[سوبارو: ……]
يجب أن يختار الأفضل ، الأفضل و الأفضل ، الخيار الأمثل.
بالنظر إلى أعلى الباب ، لم يتغير الوقت الذي أظهرته ساعة كريستال الساعة السحرية منذ ذلك الحين. كالعادة ، سوبارو يتجه نحو الحمام. قام بغسل وجهه وتنظيف أسنانه وبذل عناء وضع ابتسامته المزيفة ، وفي النهاية قام بتغيير ملابسه بسرعة. وكما أنهى …
“آه ، تنظيف الغرفة سيكون صعبًا على البتراء.
[؟؟؟: … سوبارو-سما ، هل أنت مستيقظ؟]
مرج أخضر ، عطر حديقة ينساب عبر التل ، مظلة بيضاء وطاولة بيضاء في وضع ثابت ، فستان أسود كما لو كان في حداد ، فتاة ذات شعر أبيض تميل فنجان الشاي الخاص بها بأناقة.
وصله صوت طرقة من خارج غرفته ، ونهض سوبارو من الأريكة في الوقت المحدد. ثم وضع يده على الباب وفتح الباب.
لإرضاء هذا الفضول الذي لا ينضب للساحرة ، أريد أن أستمر كشريك لك.
[؟؟؟: أنا-]
soufiane1045?
[سوبارو: مرحبًا ، صباح الخير ، بترا. تبدين لطيفة هذا الصباح أيضًا.]
[سوبارو: اخرسي]
انفتح الباب فجأة ووقفت البتراء على الجانب الآخر وعيناها مفتوحتان على مصراعيها. ولكن بعد أن أدركت أن سوبارو كانت تضايقها فقط ، ضحكت.
وبينما كانت تستمتع بالطعم الدافئ للشاي ، سمحت الساحرة بتنهيدة لا مبالية بالهروب.
[بترا: جيز ، أرجوك لا تفاجئني هكذا.]
[إيكيدنا: لكني أريدك أن تطمئن. أرواح أولئك الذين تكرمهم ، سأراهن بإخلاص على حكمتي في حمايتهم. لذلك ، أنت أيضًا –―]
[سوبارو: أنا آسف لأنني آسف. حسنًا ، بترا. ألن تستقبلني؟]
وضع جانبا مزاحه مع إيكيدنا الذي أزعجه ، أشار سوبارو بإصبعه. ما كان عليه تأكيده كان شيئًا واحدًا فقط.
[بترا: حقًا ، لا يمكنك أن تندمي ولو قليلاً؟ همف … حسنًا ، صباح الخير ، سوبارو-سما. اليوم مرة أخرى صباح رائع كما تعلم.]
بقول ذلك ، شغلت إميليا نفسها ، وغادرت سوبارو غرفتها. بعد أن فوضت لها بعض الأعمال الرسمية لروسوال ، كانت معرفة إميليا بالاختيار الملكي أفضل بكثير من المرة الأولى التي قابلها فيها. تم إثبات ثمار جهدها يومًا بعد يوم. لكن–
دون ذكر موقف سوبارو التافه ، واصلت بيترا منحه ابتسامتها الجميلة. كانت كلماتها تمامًا مثل صباح اليوم السابق قبل “العودة بالموت”. ولما كان الأمر كذلك ، فإن الأشياء التالية التي ستقولها ستكون هي نفسها تمامًا.
[سوبارو: إيكيدنا؟]
[سوبارو: أوافقك الرأي ، إنه صباح رائع. اليوم أيضًا ، تبدو البتراء لطيفة ، ولست بحاجة إلى قول ذلك.]
[سوبارو: ――HK!]
[بترا: سوبارو لا تزال تقول مثل هذه الأشياء … آه ، ولكن هناك غيوم معلقة فوق السماء خلف الغابة ، يبدو أن الطقس قد يزداد سوءًا بعد ظهر اليوم. لدي خطط للذهاب للتسوق بعد ظهر هذا اليوم ، وآمل أن يظل الجو مشمسًا]
[سوبارو: بكل قوتك … سيكون من الرائع مساعدتي في ذلك]
استمع للفتاة وهي تتحدث عما تريد أن تفعله وتتحدث بطريقة تليق بعمرها. بدأ سوبارو يضحك. عند رؤية ذلك ، نفخت بترا خديها ، لكن سوبارو ردت على عجل بـ ، [أنا آسف ، أنا آسف] واستمر في الكلام ،
※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※
[سوبارو: ولكن ، اطمئني البتراء. اليوم سيبقى مشمس. الغيوم تعطي انطباعا خاطئا ولن تكون مشكلة. أستطيع أن أقول ذلك بشكل مؤكد.]
عبر باب عالم الأحلام ، عاد وعي ناتسوكي سوبارو إلى الواقع.
[بترا: هاه؟ هل حقا؟ هذا مفيد للغاية. … ولكن كيف يمكنك أن تعرف؟]
[إيكيدنا: …….]
[سوبارو: حسنًا ، هذا بسبب …]
[إيكيدنا: قف !؟ ثانية فقط ، ثانية فقط. هل تعلم أنه لم يكن عليك فعل ذلك حقًا؟]
رفعت بيترا رأسها في شك ووسعت عينيها في تأكيد سوبارو. أعطتها ابتسامة كاملة الأسنان ، أجابت سوبارو على استفسار الفتاة.
من أجل مجرد التحقق من الطقس ، وتكييف عقلية لا تتردد في استخدام “العودة بالموت” ، حتى هذا لم يلاحظه أحد.
[سوبارو: ――لأنني عدت للتو من أجل هذا ، أضع حياتي على المحك من أجل ذلك.]
للتأكد من ذلك ، سارت سوبارو نحو حيث كانت إلسا ، ووضعت قدميها على حافة النافذة.
※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※
[إلسا: أنا آسف للإبلاغ ، ولكن ، يبدو أن الشراهة لم يكن موجودًا في أي مكان في المكان الذي أرسلتني إليه. لم يكن هناك سوى حشود من ساحرة الطوائف العاديين … على الرغم من أنني قمت قتلهم جميعًا.]
مرج أخضر ، عطر حديقة ينساب عبر التل ، مظلة بيضاء وطاولة بيضاء في وضع ثابت ، فستان أسود كما لو كان في حداد ، فتاة ذات شعر أبيض تميل فنجان الشاي الخاص بها بأناقة.
[إيكيدنا: هذا أمر مؤسف حقًا.]
وبينما كانت تستمتع بالطعم الدافئ للشاي ، سمحت الساحرة بتنهيدة لا مبالية بالهروب.
تجنبت إيكيدنا نظرها ، وأطلقت كلماتها بشيء مثل الإحراج وهي تمرر أصابعها من خلال شعرها الأبيض الطويل. على الرغم من أن سوبارو لم يتذكر أنها أدركت في شخصيتها شيئًا مثل رنين صدرها ، إلا أنه شعر وكأنه رأى شيئًا لطيفًا قبل عشية المعركة.
[إيكيدنا: استخدام المرء لحياته ، لإنقاذهم ، وحمايتهم ، وإبعاد شخص عنهم ، والمساهمة بذلك. كم هو فاضل ، كم نبيل ، يستحق بكل تأكيد تمجيد الجميع. علاوة على ذلك ، ليس فقط مرة واحدة ، ولكن تحدي دورة لا نهاية لها من المصاعب ، هو الانطباع اللذي يعطيه.]
[سوبارو: آه ، كان ذلك بسبب]
ضغطت الساحرة على يديها على صدرها ، ففكرت في الصبي الذي تعاقدت معه.
[إيكيدنا: تعال إلى التفكير في الأمر …]
يسعى يائسًا لمثله الأعلى ، ويواصل المضي قدمًا على الرغم من أنه يصطدم بالواقع إلى ما لا نهاية. امتلاك القوة الأكثر بؤسًا لـ “العودة بالموت” كقوة خاصة به ، كل ذلك من أجل حب شخص ما.
قبل سوبارو بسهولة المرأة التي دخلت الغرفة دون إعطاء أي أصوات أو آثار ؛ لم يكن متفاجئًا على الإطلاق. وذلك لأنه كان …
[إيكيدنا: “ومع ذلك ، فإن تكريس الحياة لـ” العودة بالموت “لحماية محيط المرء هو سيف ذو حدين. ازدراء شديد لحياة المرء ، وعنيد للغاية بشأن قيمة حياة الآخرين. نظرًا لأنه لم يعد من الممكن رؤية قيمة حياة الفرد ، فإن حياة هؤلاء الآخرين الثمينين تصبح عواقب وخيمة للغاية. هذه المرة ، أي شيء لا يمثل حياة هؤلاء الأشخاص الثمينين – جانبا – غير مرئي. هذا هو ، بصراحة …]
كما كان يعتقد ذلك ، تراجعت حياة سوبارو.
بغض النظر عن متى وأينما كان هذا الموقف الفريد المتمثل في التشبث بما لا يمكن تجريده على الإطلاق ، كان هذا الموقف أحمق تمامًا.
قدمتها 『ساحرة الجشع كان حب اللهب الحارق.
[إيكيدنا: —— أنت حقًا ، شخص يمكنه إرضائي.]
[سوبارو: ――HK!]
احمر الخدود كما لو كانت عذراء في مخاض الافتتان ، تتوق الساحرة للصبي الغائب.
[إيكيدنا: إذا لم تكن قد أدركت أن نقطة “العودة بالموت” قد تغيرت ، فلماذا استخدمت “العودة بالموت”؟]
من خلال الأحجار الكريمة الكريستالية ، عبر البوابة ، وأدخل كل شيء في العالم إلى راحة يدها. وعندما حطمته الآلام والمشقة ، في كل مرة ، كان يعتمد على الساحرة دون وعي.
[سوبارو: آه ، كان ذلك بسبب]
للحفاظ على روحه عائمة ، وتحمل إغراء الساحرة ، حتى لو أصبح دمية.
[إلسا: فهمت. ليس لدي أي مشاكل معك الآن لأنك صاحب العمل. أطلب فقط أن تختار الأشياء التي لا تصل إلى حد أنها ضد هواياتي … لكن في الوقت الحالي ، ليس لدي أي شكوى.]
من أجل مجرد التحقق من الطقس ، وتكييف عقلية لا تتردد في استخدام “العودة بالموت” ، حتى هذا لم يلاحظه أحد.
[سوبارو: لا يزال يتعين علي استعارة قوتك ، أليس كذلك؟]
[إيكيدنا: لكني أريدك أن تطمئن. أرواح أولئك الذين تكرمهم ، سأراهن بإخلاص على حكمتي في حمايتهم. لذلك ، أنت أيضًا –―]
[سوبارو …]
لإرضاء هذا الفضول الذي لا ينضب للساحرة ، أريد أن أستمر كشريك لك.
※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※
المعاناة والمصير غير المعقول ، من الآن فصاعدًا ، سوف ينزلان على الصبي إلى ما لا نهاية.
[بترا: حقًا ، لا يمكنك أن تندمي ولو قليلاً؟ همف … حسنًا ، صباح الخير ، سوبارو-سما. اليوم مرة أخرى صباح رائع كما تعلم.]
على الرغم من أن الصعوبات شاقة ، على الرغم من أن المرتفعات لا يمكن التغلب عليها ، فإن الصبي بمساعدة الساحرة ، الذي يمنح بعضه البعض القوة والحكمة ، وجد نفسه قادرًا على العبور.
داس على الدم الذي كان يقطر من يده ، هز سوبارو رأسه وبدأ في المشي. في الآونة الأخيرة ، كان هناك عدد من الأفكار التي تزعج أفكاره. كان محبطًا. كان مزعجا. أكثر من أي شيء آخر ، كانت إيكيدنا تستفيد منه.
قدمتها 『ساحرة الجشع كان حب اللهب الحارق.
تمامًا كما ترددت آخر كلماته في ذهنه ، ضرب سوبارو الجدار المجاور له بكل قوته. دوى صوت طقطقة خافت في جميع أنحاء الممر ، وتصدعت يد سوبارو بشكل مثير للشفقة. مع انتشار الدم في قبضته ، تنفس سوبارو تنهدًا خشنًا ووضع يده الأخرى على رأسه.
[إيكيدنا: آه ، حتى لو]
[إيكيدنا: لماذا الحب يتلاشى دائمًا؟]
عبر الصبي البوابة الكبرى ، انطلق الصبي ليوفر الحماية ، وأثمرت وصاية الصبي ؛ تنهدت الساحرة بعد أن شعرت بقلوب كثيرة مجروحة بسبب حماية الصبي.
إيكيدنا: لكنك لم تمنعه. حقيقة أن هناك عددًا أقل من الأشخاص الذين يجب حمايتهم كان من شأنه أن يكون نعمة بالنسبة لك “.
اقتراح سيبقى بلا حل نهائيًا ، ومع ذلك فهو لغز من شأنه أن يأسرها إلى الأبد ، حتى في الموت.
تجنبت إيكيدنا نظرها ، وأطلقت كلماتها بشيء مثل الإحراج وهي تمرر أصابعها من خلال شعرها الأبيض الطويل. على الرغم من أن سوبارو لم يتذكر أنها أدركت في شخصيتها شيئًا مثل رنين صدرها ، إلا أنه شعر وكأنه رأى شيئًا لطيفًا قبل عشية المعركة.
آه ، على الرغم من ذلك؟
[سوبارو: ما هو اليوم؟ لا بد من .. الرابع عشر من كسدام صح؟]
[إيكيدنا: لماذا الحب يتلاشى دائمًا؟]
[سوبارو: ……]
soufiane1045?
※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※ ※
لإرضاء هذا الفضول الذي لا ينضب للساحرة ، أريد أن أستمر كشريك لك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
