ظل السيف
و عندما ألقى هان سين نظرة فاحصة على الوهم المستحضر ، صُدم. لقد اتخذ السيف البرونزي في وهمه شكل امرأة جميلة. بدت المرأة كلوحة جميلة. كانت جميلة جداً لدرجة أنه لم يكن من الممكن أن تكون حقيقية.
الفصل 3201 ظل السيف
لكن لم يكن جمال المرأة هو ما صدم هان سين. فقد رأى العديد من النساء الجميلات. و على الرغم من أنهن لم يكن جميلات مثل المرأة في هذا الوهم ، إلا أن العديد من النساء الجميلات نضحن بمشاعر مختلفة. و كان هان سين قد تجاوز بالفعل سن القدرة على تحديد من كانت جيدة ومن كانت سيئة من خلال المظهر.
كونت سوترا نبض الدم و سوترا الشوان الأصفر قوة تحطيم العالم هذه. والتي يمكنها تحليل أصل قوة الحياة. كما يمكنها تفكيكها وإعادة بنائها. هذه هي قدرتها التي تمتلكها. واللتي يمكنها أن تميز الاجزاء الأساسية للمخلوقات بدقة مرعبة.
أمسك هان سين بالسيف البرونزي. بينما كانت كل من باوير ، وجيا شيتشين ، وتشين باي ، و ألف ميل ، عيونهم مفتوحة على مصراعيها وهم يشاهدونه. و ظلوا يتساءلون عما إذا كان هان سين سيتأثر بقوة السيف أم لا ، و يرقص بشكل مثير للاشمئزاز مثل الرجل الذي سبقه.
أمسك هان سين بالسيف البرونزي. بينما كانت كل من باوير ، وجيا شيتشين ، وتشين باي ، و ألف ميل ، عيونهم مفتوحة على مصراعيها وهم يشاهدونه. و ظلوا يتساءلون عما إذا كان هان سين سيتأثر بقوة السيف أم لا ، و يرقص بشكل مثير للاشمئزاز مثل الرجل الذي سبقه.
في مواجهة سيف يمكن أن يحطم العالم ، لم يجرؤ هان سين على التقليل من شأنه. وجه القوة ليديه. احدي يديه امتلئت بالقوة الرئيسية والأخري بالقوي المعكوسة. و بدأ هذان النوعان من الطاقة في الارتفاع وولدا قوة تحطيم العالم. ثم وجهها إلى السيف.
طغى الوهم علي دماغ هان سين عندما تحطم قلبه.
كونت سوترا نبض الدم و سوترا الشوان الأصفر قوة تحطيم العالم هذه. والتي يمكنها تحليل أصل قوة الحياة. كما يمكنها تفكيكها وإعادة بنائها. هذه هي قدرتها التي تمتلكها. واللتي يمكنها أن تميز الاجزاء الأساسية للمخلوقات بدقة مرعبة.
لكن لم يكن جمال المرأة هو ما صدم هان سين. فقد رأى العديد من النساء الجميلات. و على الرغم من أنهن لم يكن جميلات مثل المرأة في هذا الوهم ، إلا أن العديد من النساء الجميلات نضحن بمشاعر مختلفة. و كان هان سين قد تجاوز بالفعل سن القدرة على تحديد من كانت جيدة ومن كانت سيئة من خلال المظهر.
و على الرغم من أن قوتها القتالية لم تكن قوية للغاية ، لكنها كانت مفيدة عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع كل أشكال الحياة.
طغى الوهم علي دماغ هان سين عندما تحطم قلبه.
في اللحظة التي وضع هان سين يديه على السيف ، دخلت قوة تحطيم العالم في السيف البرونزي. فأطلق السيف صرخة صدمت السماء. و انفجر جسد السيف بضوء أخضر اوقف قوة تحطيم العالم الحمراء لهان سين ، في محاولة لمنعها من دخوله.
في هذه المرحلة ، تألق نص السيف البرونزي ، “التفكير لبوصة واحدة ، ثم بوصة واحدة رمادية”. توهجت الكلمات بضوء غريب. وبينما حدث هذا ، تغير وجه هان سين. و شعر كما لو أن القوة العقلية التي كان يقاتلها بدأت تتغير من نهر متدفق إلى تسونامي يمكنه أن يهز السماء. ثم شعر بضربه قوية تضربه. و ظهر مشهد غريب في عقله.
لم يكن ذلك فقط. بل ومرت القوة الخيالية لضوء السيف الأخضر من خلال قوة تحطيم العالم لهان سين. و شعر كما لو أن الكهرباء تصعق دماغه. بينما شقت تلك القوة المخيفة طريقها لداخله.
رأى تشين باي وجيا شيتشين والآخرين أن هان سين بدأ يبكي. فشعروا بالسوء والدهشة.
تغير وجه هان سين بسرعة. كانت قوة السيف البرونزي أقوى بكثير مما كان يتوقعه. فقد تمكنت بسهولة من منافسة قوته بتحطيم العالم ، لكن هان سين كان لديه انطباع بأنه لم يستخدم النطاق الكامل لقوته. وان لديه القوة الاحتياطية لإطلاق قوة غريبة. غزت دماغ هان سين. و بدا الأمر كما لو ان السيف سيسيطر عليه مثل ألف ميل.
أمسك هان سين بالسيف البرونزي. بينما كانت كل من باوير ، وجيا شيتشين ، وتشين باي ، و ألف ميل ، عيونهم مفتوحة على مصراعيها وهم يشاهدونه. و ظلوا يتساءلون عما إذا كان هان سين سيتأثر بقوة السيف أم لا ، و يرقص بشكل مثير للاشمئزاز مثل الرجل الذي سبقه.
كانت إرادة هان سين أقوى من قوة إرادة ألف ميل. و على الرغم من أن دماغه استحضر بعض الأفكار الغريبة ، إلا أن هان سين تمكن من الحفاظ على مشاعره ثابتة وبلا حراك.
نظر تشين باي إلى جيا شيتشين وسأل ، “هل سينجح هان سين ؟”
استمر هان سين في حمل السيف بينما وقف قوي كجبل. و هادئ للغاية لدرجة أنه بدا وكأنه تمثال. وبين يديه اظهر الضوء الأخضر للسيف والضوء الأحمر لقوته اختلاف كبير أطلق ضوء ساطع مبهر.
سبب صدمته هو أن هذه المرأة بدت مألوفة له بشكل لا يصدق. بدا الأمر كما لو انه رآها في مكان ما من قبل.
نظر تشين باي إلى جيا شيتشين وسأل ، “هل سينجح هان سين ؟”
في البداية شعر قلب هان سين بالإغراء قليلاً. لكن بعد رؤية وجهها ، تمكن هان سين من الهدوء والنجاة من القوى العقلية المدمرة التي ارادت اغراقه.
هزت جيا شيتشين رأسها وقالت ، “لا أعرف.”
قالت جيا شيتشين بشك: “هان سين لم يخسر”. “يمكنه أن يستمر لفترة أطول قليلاً.”
لم يتمكنوا حقاً من معرفة أي منهما(هان سين والسيف) لديه ميزة. فهنا لم تكن القوة هي الشيء الرئيسي. لان المعركة الحقيقية تدور في عقولهم. و ما لم يفز أحدهم ، فلن يتمكن الغرباء من معرفة ما يحدث أو سيحدث. امتلك هان سين قلب فولاذي ، و نية سيف قوية. لكن السيف بدا كحبيبة مفرطة. كان حبها أشبه بحمض سام. ورغم ان القوة العقلية التي استخدمها شاملة ، لكنها تعلقت به. و بغض النظر عن مدى قوة إرادة هان سين ، فقد شعر كما لو أن قوته العقلية تعرضت للضرب.
عبسا حاجبي المرأة في الصورة. و بدت حزينة. مما جعل الناس يريدون أن يشفقوا عليها. نظرت المرأة إلى هان سين كما لو كانت تغني وقالت ، “ التفكير لبوصة واحدة ، ثم بوصة واحدة رمادية.” انها مجرد وهم ، لكن هان سين سمع صوت تلك المرأة عالي و واضح. بدأ صدى صوتها الرائع يتردد في دماغه. وظل يتردد و يعلو.
قام هان سين بتجعيد حواجبه. و لم يُرد أن ينتهي به الأمر مثل ألف ميل ، وان يرقص بطريقة مخجلة أمام الجميع. لذا سرعان ما جمع قوته ليقاتل السيف. بدت قوة السيف البرونزي لا نهاية لها. كبحر لا يمكن التنبؤ به. بينما حول هان سين قلبه لحجر لن يسمح لأي شيء بغزوه. كانت هذه هي الطريقة التي قرر ان يواجه بها قوة السيف البرونزي.
ظل الرجل و السيف يتقاتلان. بينما ظلت عيون تشين باي والآخرين مفتوحة على مصراعيها وهم يحدقون في الاثنان. بينما كانت باوير تنظر إلى السيف كما لو كانت هناك أفكار عميقة تمر بعقلها.
بالطبع لم يستطع أحد الإجابة عليه. فلم يكن لدى جيا شيتشين وألف ميل أي فكرة عما يحدث بين السيف وهان.
في هذه المرحلة ، تألق نص السيف البرونزي ، “التفكير لبوصة واحدة ، ثم بوصة واحدة رمادية”. توهجت الكلمات بضوء غريب. وبينما حدث هذا ، تغير وجه هان سين. و شعر كما لو أن القوة العقلية التي كان يقاتلها بدأت تتغير من نهر متدفق إلى تسونامي يمكنه أن يهز السماء. ثم شعر بضربه قوية تضربه. و ظهر مشهد غريب في عقله.
عند رؤية هذه المرأة في حالة الهلوسة ، انقلب رأي هان سين رأساً على عقب. لم يعتقد أن حتى غو تشينغ تشينغ يمكنها أن يضاهي جمال ورشاقة المرأة داخل هذا الوهم.
طغى الوهم علي دماغ هان سين عندما تحطم قلبه.
ظل الرجل و السيف يتقاتلان. بينما ظلت عيون تشين باي والآخرين مفتوحة على مصراعيها وهم يحدقون في الاثنان. بينما كانت باوير تنظر إلى السيف كما لو كانت هناك أفكار عميقة تمر بعقلها.
و عندما ألقى هان سين نظرة فاحصة على الوهم المستحضر ، صُدم. لقد اتخذ السيف البرونزي في وهمه شكل امرأة جميلة. بدت المرأة كلوحة جميلة. كانت جميلة جداً لدرجة أنه لم يكن من الممكن أن تكون حقيقية.
اعتقد هان سين أن غو تشينغ تشينغ هي أجمل امرأة في أي عالم وأنه لن يرا أبداً من هي أجمل منها. حتى الإلهة الحقيقية لم تكن أجمل من غو تشينغ تشينغ.
عند رؤية هذه المرأة في حالة الهلوسة ، انقلب رأي هان سين رأساً على عقب. لم يعتقد أن حتى غو تشينغ تشينغ يمكنها أن يضاهي جمال ورشاقة المرأة داخل هذا الوهم.
ظل الرجل و السيف يتقاتلان. بينما ظلت عيون تشين باي والآخرين مفتوحة على مصراعيها وهم يحدقون في الاثنان. بينما كانت باوير تنظر إلى السيف كما لو كانت هناك أفكار عميقة تمر بعقلها.
لكن لم يكن جمال المرأة هو ما صدم هان سين. فقد رأى العديد من النساء الجميلات. و على الرغم من أنهن لم يكن جميلات مثل المرأة في هذا الوهم ، إلا أن العديد من النساء الجميلات نضحن بمشاعر مختلفة. و كان هان سين قد تجاوز بالفعل سن القدرة على تحديد من كانت جيدة ومن كانت سيئة من خلال المظهر.
رأى تشين باي وجيا شيتشين والآخرين أن هان سين بدأ يبكي. فشعروا بالسوء والدهشة.
سبب صدمته هو أن هذه المرأة بدت مألوفة له بشكل لا يصدق. بدا الأمر كما لو انه رآها في مكان ما من قبل.
الفصل 3201 ظل السيف
لكي أكون دقيقاً ، بدت هذه المرأة وكأنها شخص يعرفه هان سين جيداً. خصوصاً حواجبها وعينيها اللذان جعلا هان سين يفكر في انها شخص مألوف. جعلوا هان سين يشعر كما لو انه ينظر إلى وجه باوير.
نعم ، كانت حواجب هذه المرأة تشبه إلى حد كبير حواجب باوير ، لكن باوير كان لها وجه جميل بدا لطيف و رائع. بينما بدت هذه المرأة ناضجة وجميلة. كما و لم يكن جسدها مثل باوير ، لكن وجهها ذكره بالتأكيد بباوير.
في البداية شعر قلب هان سين بالإغراء قليلاً. لكن بعد رؤية وجهها ، تمكن هان سين من الهدوء والنجاة من القوى العقلية المدمرة التي ارادت اغراقه.
نظر تشين باي إلى جيا شيتشين وسأل ، “هل سينجح هان سين ؟”
“كيف يمكن هذا؟ كيف يمكن للسيف أن يستخدم وجه مألوف جداً؟ هل تخيلت كل هذا؟ هل تخيلت كيف سيكون شكل وجه باوير عندما تكبر؟ ” صُدم هان سين ، لكنه لم يعتقد أن ذلك ممكن.
عند رؤية هذه المرأة في حالة الهلوسة ، انقلب رأي هان سين رأساً على عقب. لم يعتقد أن حتى غو تشينغ تشينغ يمكنها أن يضاهي جمال ورشاقة المرأة داخل هذا الوهم.
لم تتحطم إرادته بالكامل بعد. و لم يكن هناك اي ظل بقلبه. يجب أن يكون وجه تلك المرأة انعكاس من السيف.
لكي أكون دقيقاً ، بدت هذه المرأة وكأنها شخص يعرفه هان سين جيداً. خصوصاً حواجبها وعينيها اللذان جعلا هان سين يفكر في انها شخص مألوف. جعلوا هان سين يشعر كما لو انه ينظر إلى وجه باوير.
عبسا حاجبي المرأة في الصورة. و بدت حزينة. مما جعل الناس يريدون أن يشفقوا عليها. نظرت المرأة إلى هان سين كما لو كانت تغني وقالت ، “ التفكير لبوصة واحدة ، ثم بوصة واحدة رمادية.” انها مجرد وهم ، لكن هان سين سمع صوت تلك المرأة عالي و واضح. بدأ صدى صوتها الرائع يتردد في دماغه. وظل يتردد و يعلو.
في هذه المرحلة ، تألق نص السيف البرونزي ، “التفكير لبوصة واحدة ، ثم بوصة واحدة رمادية”. توهجت الكلمات بضوء غريب. وبينما حدث هذا ، تغير وجه هان سين. و شعر كما لو أن القوة العقلية التي كان يقاتلها بدأت تتغير من نهر متدفق إلى تسونامي يمكنه أن يهز السماء. ثم شعر بضربه قوية تضربه. و ظهر مشهد غريب في عقله.
امتلك صوتها شعور بالشوق العميق. و بينما كانت تغني بصوت أعلى ، اتبعت إرادة هان سين صدى صوتها. و لم يستطع السيطرة على عواطفه. و في لحظات بدأ يبكي.
حدق هان سين في وجه المرأة. و فقط بفعل ذلك تمكن من رؤية ظل باوير مما جعله يتمسك بأرادته التي كانت علي وشك التحطم.
حدق هان سين في وجه المرأة. و فقط بفعل ذلك تمكن من رؤية ظل باوير مما جعله يتمسك بأرادته التي كانت علي وشك التحطم.
هزت جيا شيتشين رأسها وقالت ، “لا أعرف.”
تردد صدى الصوت في دماغه مثل موجة مجنونة. و خلقت موجات مشاعر مرعبة في قلبه. حتي قلبه بدأ يتعرض لهجوم مستمر.
أمسك هان سين بالسيف البرونزي. بينما كانت كل من باوير ، وجيا شيتشين ، وتشين باي ، و ألف ميل ، عيونهم مفتوحة على مصراعيها وهم يشاهدونه. و ظلوا يتساءلون عما إذا كان هان سين سيتأثر بقوة السيف أم لا ، و يرقص بشكل مثير للاشمئزاز مثل الرجل الذي سبقه.
رأى تشين باي وجيا شيتشين والآخرين أن هان سين بدأ يبكي. فشعروا بالسوء والدهشة.
“هل سيلتهم هذا السيف هان سين؟” سأل تشين باي بعصبية.
لم يتمكنوا حقاً من معرفة أي منهما(هان سين والسيف) لديه ميزة. فهنا لم تكن القوة هي الشيء الرئيسي. لان المعركة الحقيقية تدور في عقولهم. و ما لم يفز أحدهم ، فلن يتمكن الغرباء من معرفة ما يحدث أو سيحدث. امتلك هان سين قلب فولاذي ، و نية سيف قوية. لكن السيف بدا كحبيبة مفرطة. كان حبها أشبه بحمض سام. ورغم ان القوة العقلية التي استخدمها شاملة ، لكنها تعلقت به. و بغض النظر عن مدى قوة إرادة هان سين ، فقد شعر كما لو أن قوته العقلية تعرضت للضرب.
على الرغم من أنه أراد مشاهدة رقص هان سين ، لكنه كان يخشى أن يحدث له شيء أسوأ.
بالطبع لم يستطع أحد الإجابة عليه. فلم يكن لدى جيا شيتشين وألف ميل أي فكرة عما يحدث بين السيف وهان.
قالت جيا شيتشين بشك: “هان سين لم يخسر”. “يمكنه أن يستمر لفترة أطول قليلاً.”
لم يتمكنوا حقاً من معرفة أي منهما(هان سين والسيف) لديه ميزة. فهنا لم تكن القوة هي الشيء الرئيسي. لان المعركة الحقيقية تدور في عقولهم. و ما لم يفز أحدهم ، فلن يتمكن الغرباء من معرفة ما يحدث أو سيحدث. امتلك هان سين قلب فولاذي ، و نية سيف قوية. لكن السيف بدا كحبيبة مفرطة. كان حبها أشبه بحمض سام. ورغم ان القوة العقلية التي استخدمها شاملة ، لكنها تعلقت به. و بغض النظر عن مدى قوة إرادة هان سين ، فقد شعر كما لو أن قوته العقلية تعرضت للضرب.
________________________________________
لكن لم يكن جمال المرأة هو ما صدم هان سين. فقد رأى العديد من النساء الجميلات. و على الرغم من أنهن لم يكن جميلات مثل المرأة في هذا الوهم ، إلا أن العديد من النساء الجميلات نضحن بمشاعر مختلفة. و كان هان سين قد تجاوز بالفعل سن القدرة على تحديد من كانت جيدة ومن كانت سيئة من خلال المظهر.
عند رؤية هذه المرأة في حالة الهلوسة ، انقلب رأي هان سين رأساً على عقب. لم يعتقد أن حتى غو تشينغ تشينغ يمكنها أن يضاهي جمال ورشاقة المرأة داخل هذا الوهم.
ظل الرجل و السيف يتقاتلان. بينما ظلت عيون تشين باي والآخرين مفتوحة على مصراعيها وهم يحدقون في الاثنان. بينما كانت باوير تنظر إلى السيف كما لو كانت هناك أفكار عميقة تمر بعقلها.
لكي أكون دقيقاً ، بدت هذه المرأة وكأنها شخص يعرفه هان سين جيداً. خصوصاً حواجبها وعينيها اللذان جعلا هان سين يفكر في انها شخص مألوف. جعلوا هان سين يشعر كما لو انه ينظر إلى وجه باوير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
