بدء (3)
الفصل 98: بدء (3)
“أخيرًا حان الوقت .”
* دينغ *
استراح أنجيلي لبعض الوقت في الغرفة وبدأ في التأمل.
ظهر مدخل الحديقة أمامهم. كانت الحديقة نفسها محاطة بسياج معدني أسود ، وكانت البوابة نصف مفتوحة. كانت نهاية الطريق ، واستطاع أنجيلي رؤية الأشجار والنباتات الطويلة في الداخل خلف السياج.
بدأ لون السماء بالتغير مرة آخرى. لم يعد لونها أحمرًا ، لكنها عادت إلى اللون الرمادي بعد أن وصلوا إلى البوابة.
توجد العديد من الطرق التي تمكن المتدربين من ممارسة التأمل ، وتختلف طرق التأمل من منظمة إلى أخرى ، ولكن جميعها كان لها تأثيرات متشابهة.
كان المكان صامتًا في الخارج ، ولم يكن هناك أحد في الشارع ، ولم يكن بالإمكان رؤية الطيور أو الحشرات.
* دينغ *
إلى جانب متطلبات الرتبة والموهبة ، يحتاج المتدربون إلى المعرفة والموارد لمساعدتهم على تجاوز الحد ويصبحوا في نهاية المطاف سحرة. كان أنجيلي لا يزال بحاجة إلى مياه آسو وتعويذة دفاعية مناسبة.
تموج الهواء ، وظهر صليب أحمر ، بدأ بالتوهج ، على طرف إصبعه. تصلب الصليب في الهواء ، وكان له نفس ارتفاع وعرض البوابة.
لقد تعلم طريقة التأمل التي استخدمتها مدرسة رامسودا ، ووجد أن نتائجها كانت قريبة جدًا من الطريقة التي تعلمها من كتاب الذي حصل عليه من معلمه أدولف.
عرف أنجيلي أنه كان عليه أن يظل يقظًا طوال الوقت ، لذلك لم يُظهر أي عاطفة على وجهه. تبعهم ودخل المكان.
لم يحدث شيء مميز أثناء إقامة أنجيلي في الفندق.
فحص أنجيلي حقيبته مرة أخرى وتأكد وجود كل ما يحتاجه داخل الحقيبة.
كانت الردهة مظلمة ، وكان جبين أنجيلي مجعدًا لكنه أومأ برأسه ردًا. أغلق بابه ونزل إلى الاسفل .
بالكاد تواصل مع الآخرين ، ولا يعرف حتى أسمائهم. كان لدى معظم الأشخاص في الفندق نفس الغرض مثل أنجيلي وقضوا وقتهم في التحقق من البيئة حول حديقة ضوء القمر كل يوم. لم يكونوا مهتمين بالآخرين ، لذلك لم يحاول أحد إجراء محادثة مع أنجيلي. لذا ، إلى جانب التأمل ، أمضى معظم وقته في استكشاف المنطقة ، راغبًا في التأكد من كون استعداداته جيدة نسبيًا للنجاة في الحديقة.
بدت حفيدة ميسي متوترة. شدّت يده أثناء خروجهما من الباب معًا.
وجد أنجيلي شيئًا غريبًا حولها – لم يكن هناك حيوانات يمكن رؤيتها من حولها ، ولا حتى الحشرات. كما أن الأعشاب والأشجار وأي نباتات أخرى كانت معدومة. يبدو أن المنطقة كلها كانت “ميتة”. كانت الأشياء الوحيدة بجانب جدران المبنى المتصدعة هي الحجارة السوداء.
وجد أنجيلي شيئًا غريبًا حولها – لم يكن هناك حيوانات يمكن رؤيتها من حولها ، ولا حتى الحشرات. كما أن الأعشاب والأشجار وأي نباتات أخرى كانت معدومة. يبدو أن المنطقة كلها كانت “ميتة”. كانت الأشياء الوحيدة بجانب جدران المبنى المتصدعة هي الحجارة السوداء.
قام بالتحقيق حول الحائط عدة مرات لكنه تخلى عن فكرة التعمق بعد استشعار هالة غربية . طلب من زيرو التحقق من المنطقة ، لكن للأسف لم يتكمن زيرو من أكتشاف اي شيء.
“رائع.” أومأ الرجل ذو العباءة السوداء برأسه. كان صوته أجشًا ، لكن أنجيلي لم يستطع معرفة ما إذا كان ذكرًا أم أنثى.
كانت السماء حمراء بالفعل ، جعلت كل شيء تحتها يبدو مرعبًا. كان الجو يصبح أثقل فأثقل.
كانت الرقاقة مجرد أداة دعم ولا يمكنها فعل كل شيء من أجل أنجيلي . لقد صقل ذلك حواسه الخمس ، لكنه لم يعثر على معلومات قيمة حول المبنى ، مما يعني أن القوة الغامضة التي تحمي المكان كانت تفوق فهمه. بعد عدة تحقيقات ، قرر البقاء في الفندق وانتظار اليوم التالي.
كانت السماء حمراء بالفعل ، جعلت كل شيء تحتها يبدو مرعبًا. كان الجو يصبح أثقل فأثقل.
كانت اللافتة تهتز في الهواء بسبب الريح. كانت لا تزال مظلمة وغائمة.
مضى الوقت ، وظهرت الفجوة أخيرًا في التاريخ الذي ذكره السنجاب.
نهض أنجيلي من السرير ونظر إلى السماء من النافذة. لم يرَ سوى الغيوم الكثيفة والمظلمة. كانت الغابة هادئة ولم تكن الطيور تغرد كالمعتاد.
******************************
ملاحظات المترجم: هممم ممكن بعد الاعتزال ميسي أنتحر وتناسخ في عالم السحرة
غطى اللون الرمادي السماء بالكامل ، ولم يتمكن شعاع واحد من ضوء الشمس من اختراق الغيوم الكثيفة.
وقف ميسي أمام البوابة وأشار بإصبعه في الهواء.
نهض أنجيلي من السرير ونظر إلى السماء من النافذة. لم يرَ سوى الغيوم الكثيفة والمظلمة. كانت الغابة هادئة ولم تكن الطيور تغرد كالمعتاد.
رأى الرجل أنجيلي وأومأ برأسه. لم ير أنجيلي بعد وجه الرجل لأنه لم يغادر غرفته أبدًا بدون قناع وعباءة كبيرة الحجم.
“أخيرًا حان الوقت .”
لبس بدلة الصيد الخاصة به ، ثم سرعان ما جهز نفسه بالقوس والخنجر.
قال أنجيلي بنبرة خفيفة: “أنا مع الخطة أيضًا”.
فتح أنجيلي الباب بهدوء و لاحظ وجود شخص يقف في الردهة. كان الرجل لا يزال يرتدي الرداء الأسود. مسح الرجل الغبار عن ملابسه. يبدو أنه قد استيقظ للتو أيضا.
قال الرجل العجوز بصوت عميق بعد الوقوف: “بما أن الجميع هنا ، أعتقد أنني سأبدأ بالحديث”.
“هيه ،” الرجل ذو العباءة السوداء دخل.
رأى الرجل أنجيلي وأومأ برأسه. لم ير أنجيلي بعد وجه الرجل لأنه لم يغادر غرفته أبدًا بدون قناع وعباءة كبيرة الحجم.
كانت السماء حمراء بالفعل ، جعلت كل شيء تحتها يبدو مرعبًا. كان الجو يصبح أثقل فأثقل.
كانت الردهة مظلمة ، وكان جبين أنجيلي مجعدًا لكنه أومأ برأسه ردًا. أغلق بابه ونزل إلى الاسفل .
نظر الرجل ذو الرداء الأحمر إلى أنجيلي ، ثم دخل البوابة ، لكنه لم يقل له شيئًا.
كان الرجل ذو الرداء الأحمر والرجل العجوز والفتاة بالصالة. كانوا يشربون الحليب الساخن الذي جلبته لهم النادلة .
إلى جانب متطلبات الرتبة والموهبة ، يحتاج المتدربون إلى المعرفة والموارد لمساعدتهم على تجاوز الحد ويصبحوا في نهاية المطاف سحرة. كان أنجيلي لا يزال بحاجة إلى مياه آسو وتعويذة دفاعية مناسبة.
جلس أنجيلي بجانب طاولة فارغة ، وأكل عدة قطع من البسكويت ، وشرب بعض الحليب.
كانت الردهة مظلمة ، وكان جبين أنجيلي مجعدًا لكنه أومأ برأسه ردًا. أغلق بابه ونزل إلى الاسفل .
فتح أنجيلي الباب بهدوء و لاحظ وجود شخص يقف في الردهة. كان الرجل لا يزال يرتدي الرداء الأسود. مسح الرجل الغبار عن ملابسه. يبدو أنه قد استيقظ للتو أيضا.
قال الرجل العجوز بصوت عميق بعد الوقوف: “بما أن الجميع هنا ، أعتقد أنني سأبدأ بالحديث”.
أمسك أنجيلي بقوسه المعدني وسحب سهمًا أسود ببطء. كان يعتقد أنه فحص جميع الطرق حول القصر أثناء تحقيقاته ، لكن لا شيء يبدو مألوفًا هنا. تباطأ وظل يقظًا.
نظر حوله ، وتأكد من أنه جذب أنتباه الجميع.
فحص أنجيلي حقيبته مرة أخرى وتأكد وجود كل ما يحتاجه داخل الحقيبة.
مر. الوقت و لم تتوقف المجموعة للحظة واحدة وأستمر الجميع في التقدم. كان الطريق مستقيماً ولم يعد هناك عشب على الأرض.
“لا يهمني رايكم بهذا المكان أو لماذا اتيتم لهذا المكان ، نحن بحاجة إلى العمل معًا في الحديقة إذا أردنا إخراج الكنوز منها . لا يوجد سوى خمسة منا ، لذلك سيكون الأمر بمنتهى الصعوبة “.
“قمت بصب بعض غبار النوم في البئر الرئيسي أمس. لا أريد أن يزعجنا أحد. أوضح الرجل الذي يرتدي العباءة السوداء: “سوف ينامون طوال اليوم”.
” ذلك منطقي. قال الرجل ذو العباءة الحمراء ذلك ، أعتقد أن الجميع هنا يعرفون ما هو القادم ، وأنتم جميعًا مستعدون جيدًا لذلك. “ميسي ، هل أنت متأكد أنك تريد اصطحاب حفيدتك هناك؟” نظر إلى الفتاة التي ترتدي بدلة صيد بنية اللون.
نظر ميسي إلى حفيدته وعيناه مليئة بالحزن.
نظر الرجل ذو الرداء الأحمر إلى أنجيلي ، ثم دخل البوابة ، لكنه لم يقل له شيئًا.
“هذه فرصتي الأخيرة ، وأنت تعلم أن وضعي لا يمكن أن يكون أسوأ.” هز الرجل العجوز المسمى ميسي كتفيه. “حديقة ضوء القمر هي نقطة موارد قديمة ، وهي مليئة بالفخاخ. لن آخذها إلى هناك إذا سمح الوضع بذلك ، ولكن ربما يكون من الأفضل لكلينا أن نموت داخل الحديقة في هذه المرحلة “.
نظر ميسي إلى حفيدته وعيناه مليئة بالحزن.
تغيرت تعبيرات الآخرين بعد سماعهم لتلك الكلمات ، لكنهم لم يقولوا أي شيء.
“أيا كان ، أيها الرجل العجوز ، أنا لا أهتم بما تريد فعله . نحن نعلم بالفعل أن المكان خطير للغاية. فقط أخبرنا بالخطة! ” قاطعه الرجل ذو العباءة السوداء.
*كسر*
“حسنا .” أومأ الرجل ذو العباءة السوداء برأسه.
“الخطة سهلة. قال ميسي وهو يستدير لمواجهته “لنتحرك معًا ونخترق الفجوة ونتأكد من عدم قيام أي شخص بتشغيل أفخاخ غير ضرورية”.
“رائع.” أومأ الرجل ذو العباءة السوداء برأسه. كان صوته أجشًا ، لكن أنجيلي لم يستطع معرفة ما إذا كان ذكرًا أم أنثى.
…….
رأى الرجل أنجيلي وأومأ برأسه. لم ير أنجيلي بعد وجه الرجل لأنه لم يغادر غرفته أبدًا بدون قناع وعباءة كبيرة الحجم.
أومأ الرجل ذو الرداء الأحمر برأسه أيضًا. “أنا موافق.”
استمع أنجيلي إلى حديثهما بهدوء. يبدو أنهم كانوا على دراية بالحديقة ، في حين أنه بالكاد يعرف أي شيء عنها. لذلك قرر جمع بعض المعلومات أولاً ، ولم يكن لديه أي شيء ضد الخطة.
قال أنجيلي بنبرة خفيفة: “أنا مع الخطة أيضًا”.
استراح أنجيلي لبعض الوقت في الغرفة وبدأ في التأمل.
“حسنًا ، دعونا نتحرك إذن. نحتاج أن ندخل قبل الساعة العاشرة صباحًا لنواجه التحديات معًا ونصل إلى الحديقة الحقيقية. تستطيعون أخذ أي مورد تريدونها ، طالما أنكم قادرون على فعل ذلك “.
“حسنا .” أومأ الرجل ذو العباءة السوداء برأسه.
بدأ لون السماء بالتغير مرة آخرى. لم يعد لونها أحمرًا ، لكنها عادت إلى اللون الرمادي بعد أن وصلوا إلى البوابة.
بدت حفيدة ميسي متوترة. شدّت يده أثناء خروجهما من الباب معًا.
جلس أنجيلي بجانب طاولة فارغة ، وأكل عدة قطع من البسكويت ، وشرب بعض الحليب.
مضى الوقت ، وظهرت الفجوة أخيرًا في التاريخ الذي ذكره السنجاب.
فحص أنجيلي حقيبته مرة أخرى وتأكد وجود كل ما يحتاجه داخل الحقيبة.
“ماذا يحدث هنا؟ إنها طريقة هادئة للغاية. ” قام الرجل بالرداء الأحمر بكشط حاجبيه.
بالكاد تواصل مع الآخرين ، ولا يعرف حتى أسمائهم. كان لدى معظم الأشخاص في الفندق نفس الغرض مثل أنجيلي وقضوا وقتهم في التحقق من البيئة حول حديقة ضوء القمر كل يوم. لم يكونوا مهتمين بالآخرين ، لذلك لم يحاول أحد إجراء محادثة مع أنجيلي. لذا ، إلى جانب التأمل ، أمضى معظم وقته في استكشاف المنطقة ، راغبًا في التأكد من كون استعداداته جيدة نسبيًا للنجاة في الحديقة.
كان المكان صامتًا في الخارج ، ولم يكن هناك أحد في الشارع ، ولم يكن بالإمكان رؤية الطيور أو الحشرات.
“ماذا يحدث هنا؟ إنها طريقة هادئة للغاية. ” قام الرجل بالرداء الأحمر بكشط حاجبيه.
“قمت بصب بعض غبار النوم في البئر الرئيسي أمس. لا أريد أن يزعجنا أحد. أوضح الرجل الذي يرتدي العباءة السوداء: “سوف ينامون طوال اليوم”.
استراح أنجيلي لبعض الوقت في الغرفة وبدأ في التأمل.
“هذا … مفيد.” نظر صاحب العباءة الحمراء إلى صاحب العباءة السوداء ولم يكمل كلماته.
نهض أنجيلي من السرير ونظر إلى السماء من النافذة. لم يرَ سوى الغيوم الكثيفة والمظلمة. كانت الغابة هادئة ولم تكن الطيور تغرد كالمعتاد.
سار الخمسة ببطء في الشارع.
…….
لاحظ أنجيلي أن خيوله كانت نائمة أيضًا عندما خرج من الفندق. بدا وكأن الرجل ذو العباءة السوداء قد خدّر كل شيء في المدينة. كان غبار النوم فعّالًا للغاية على الأشخاص العاديين ، لكنه لن يعمل على الأشخاص ذوي القدرة العالية على التحمل سوف يشعرون بالنعاس فقط.
كانت اللافتة تهتز في الهواء بسبب الريح. كانت لا تزال مظلمة وغائمة.
غادر الخمسة المدينة بسرعة ووصلوا إلى مفترق الطرق.
استخدم ميسي بعض التعويذات وقطع أصابعه. ظهرت شعلة بيضاء على كفه واحترقت بهدوء. انتظر الرجل العجوز عدة ثوان ، ثم دفع اللهب إلى الأمام.
استراح أنجيلي لبعض الوقت في الغرفة وبدأ في التأمل.
كانت اللافتة تهتز في الهواء بسبب الريح. كانت لا تزال مظلمة وغائمة.
نظر ميسي إلى اللافتة وسار مع حفيدته إلى الطريق المؤدي إلى الحديقة. كان أنجيلي هو الأخير في الفريق. نظر إلى اللافتة ورأى شيئًا غريبًا.
“رائع.” أومأ الرجل ذو العباءة السوداء برأسه. كان صوته أجشًا ، لكن أنجيلي لم يستطع معرفة ما إذا كان ذكرًا أم أنثى.
لم تعد جملة “حديقة ضوء القمر ” موجودة على اللافتة. تم استبدالها بـ جملة “الموت”. كانت الكلمة حمراء ومكتوبة بالدماء الطازجة ، لا يزال الدم يستمر في السيلان و التساقط من اللوحة الخشبية ببطء.
فجأة صرخ ميسي وقال “جهزوا أنفسكم”. “نحن على وشك الوصول .”
مر. الوقت و لم تتوقف المجموعة للحظة واحدة وأستمر الجميع في التقدم. كان الطريق مستقيماً ولم يعد هناك عشب على الأرض.
تردد أنجيلي لفترة قصيرة ثم قرر المشي خلف الآخرين . كانت المجموعة تتقدم ببطء وحذر. كانوا يمشون على العشب الجاف. لم يحاول أحد بدء محادثة، وكان بإمكان أنجيلي سماع صوت الناس يتنفسون بصعوبة.
“أخيرًا حان الوقت .”
بعد فترة ، أدرك أن السماء الرمادية كانت تتحول إلى اللون الأحمر.
“أيا كان ، أيها الرجل العجوز ، أنا لا أهتم بما تريد فعله . نحن نعلم بالفعل أن المكان خطير للغاية. فقط أخبرنا بالخطة! ” قاطعه الرجل ذو العباءة السوداء.
“أبقو يقظين”
فجأة صرخ ميسي وقال “جهزوا أنفسكم”. “نحن على وشك الوصول .”
تغيرت تعبيرات الآخرين بعد سماعهم لتلك الكلمات ، لكنهم لم يقولوا أي شيء.
تغيرت تعبيرات الآخرين بعد سماعهم لتلك الكلمات ، لكنهم لم يقولوا أي شيء.
إلى جانب متطلبات الرتبة والموهبة ، يحتاج المتدربون إلى المعرفة والموارد لمساعدتهم على تجاوز الحد ويصبحوا في نهاية المطاف سحرة. كان أنجيلي لا يزال بحاجة إلى مياه آسو وتعويذة دفاعية مناسبة.
أمسك أنجيلي بقوسه المعدني وسحب سهمًا أسود ببطء. كان يعتقد أنه فحص جميع الطرق حول القصر أثناء تحقيقاته ، لكن لا شيء يبدو مألوفًا هنا. تباطأ وظل يقظًا.
بدأ لون السماء بالتغير مرة آخرى. لم يعد لونها أحمرًا ، لكنها عادت إلى اللون الرمادي بعد أن وصلوا إلى البوابة.
مر. الوقت و لم تتوقف المجموعة للحظة واحدة وأستمر الجميع في التقدم. كان الطريق مستقيماً ولم يعد هناك عشب على الأرض.
كانت اللافتة تهتز في الهواء بسبب الريح. كانت لا تزال مظلمة وغائمة.
كانت السماء حمراء بالفعل ، جعلت كل شيء تحتها يبدو مرعبًا. كان الجو يصبح أثقل فأثقل.
نظر ميسي إلى اللافتة وسار مع حفيدته إلى الطريق المؤدي إلى الحديقة. كان أنجيلي هو الأخير في الفريق. نظر إلى اللافتة ورأى شيئًا غريبًا.
استنشق أنجيلي الهواء ، وأستشعر رائحة مريبة.
قال الرجل ذو العباءة الحمراء: “لقد وصلنا “.
كانت السماء حمراء بالفعل ، جعلت كل شيء تحتها يبدو مرعبًا. كان الجو يصبح أثقل فأثقل.
استراح أنجيلي لبعض الوقت في الغرفة وبدأ في التأمل.
” لقد مررنا بالفجوة.
توجد العديد من الطرق التي تمكن المتدربين من ممارسة التأمل ، وتختلف طرق التأمل من منظمة إلى أخرى ، ولكن جميعها كان لها تأثيرات متشابهة.
“أبقو يقظين”
ظهر مدخل الحديقة أمامهم. كانت الحديقة نفسها محاطة بسياج معدني أسود ، وكانت البوابة نصف مفتوحة. كانت نهاية الطريق ، واستطاع أنجيلي رؤية الأشجار والنباتات الطويلة في الداخل خلف السياج.
بدأ لون السماء بالتغير مرة آخرى. لم يعد لونها أحمرًا ، لكنها عادت إلى اللون الرمادي بعد أن وصلوا إلى البوابة.
جلس أنجيلي بجانب طاولة فارغة ، وأكل عدة قطع من البسكويت ، وشرب بعض الحليب.
عرف أنجيلي أنه كان عليه أن يظل يقظًا طوال الوقت ، لذلك لم يُظهر أي عاطفة على وجهه. تبعهم ودخل المكان.
وقف ميسي أمام البوابة وأشار بإصبعه في الهواء.
بدت حفيدة ميسي متوترة. شدّت يده أثناء خروجهما من الباب معًا.
* دينغ *
تغيرت تعبيرات الآخرين بعد سماعهم لتلك الكلمات ، لكنهم لم يقولوا أي شيء.
تموج الهواء ، وظهر صليب أحمر ، بدأ بالتوهج ، على طرف إصبعه. تصلب الصليب في الهواء ، وكان له نفس ارتفاع وعرض البوابة.
تموج الهواء ، وظهر صليب أحمر ، بدأ بالتوهج ، على طرف إصبعه. تصلب الصليب في الهواء ، وكان له نفس ارتفاع وعرض البوابة.
استخدم ميسي بعض التعويذات وقطع أصابعه. ظهرت شعلة بيضاء على كفه واحترقت بهدوء. انتظر الرجل العجوز عدة ثوان ، ثم دفع اللهب إلى الأمام.
“رائع.” أومأ الرجل ذو العباءة السوداء برأسه. كان صوته أجشًا ، لكن أنجيلي لم يستطع معرفة ما إذا كان ذكرًا أم أنثى.
تم دفعه في منتصف الصليب.
*كسر*
اختفى كل شيء بعد أن لامست الشعلة الصليب وعادت البوابة إلى طبيعتها.
“جيد ، لقد تحققت من الفجوة ، وسوف تستمر لمدة ساعة ونصف هذه المرة. يمكننا الدخول الآن ، “تمتم ميسي ، وبدا متعبًا.
“هيه ،” الرجل ذو العباءة السوداء دخل.
نظر ميسي إلى اللافتة وسار مع حفيدته إلى الطريق المؤدي إلى الحديقة. كان أنجيلي هو الأخير في الفريق. نظر إلى اللافتة ورأى شيئًا غريبًا.
لم تعد جملة “حديقة ضوء القمر ” موجودة على اللافتة. تم استبدالها بـ جملة “الموت”. كانت الكلمة حمراء ومكتوبة بالدماء الطازجة ، لا يزال الدم يستمر في السيلان و التساقط من اللوحة الخشبية ببطء.
نظر الرجل ذو الرداء الأحمر إلى أنجيلي ، ثم دخل البوابة ، لكنه لم يقل له شيئًا.
عرف أنجيلي أنه كان عليه أن يظل يقظًا طوال الوقت ، لذلك لم يُظهر أي عاطفة على وجهه. تبعهم ودخل المكان.
لبس بدلة الصيد الخاصة به ، ثم سرعان ما جهز نفسه بالقوس والخنجر.
دخل ميسي وحفيدته من بعده.
“رائع.” أومأ الرجل ذو العباءة السوداء برأسه. كان صوته أجشًا ، لكن أنجيلي لم يستطع معرفة ما إذا كان ذكرًا أم أنثى.
…….
اختفى كل شيء بعد أن لامست الشعلة الصليب وعادت البوابة إلى طبيعتها.
مضى الوقت ، وظهرت الفجوة أخيرًا في التاريخ الذي ذكره السنجاب.
ملاحظات المترجم: هممم ممكن بعد الاعتزال ميسي أنتحر وتناسخ في عالم السحرة
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
