مواجهة (2)
الفصل 87: مواجهة (2)
* بااام *
قام بنديكت بصد هجوم أنجيلي باستخدام العنصر الأسود السحري الذي كان بحوزته وقفز إلى الوراء.
وقفوا على بعد عدة أمتار من بعضهم البعض ، وتوقفوا عن القتال.
مجموعات كبيرة من الذباب تجمعت في المكان بسبب الرائحة الكريهة.
قال أنجيلي بنبرة هادئة : “القرود سريعة”.
“يا رأس العضلات…” مسح بنديكت الغبار عن رداءه.
عرف أنجيلي أنه كان منظار الذاكرة ، وهو عنصر سحري نادر تم استخدامه لتخزين نماذج المعرفة والتهجئة. عادة ، لا يمكن الحصول عليها إلا من قبل ساحر رسمي ، لذلك تفاجأ بعض الشيء برؤية بنديكت يمتلك واحد.
“منذ أن تعافا كلانا ، لا فائدة من البقاء هنا بعد الآن.”
“حسنًا .”
لم يعتقد أنجيلي أبدًا أنه سيصبح صديقًا لعدوه. كان بنديكت قويًا وعلى دراية بالتعاويذ. أراد أنجيلي حقًا أن يسأله عن الكثير من الأشياء حول السحر ، لكنه اضطر إلى المغادرة بعد الاستيلاء على جسد الفيل. لذلك قرر أنجيلي التواصل مع بنديكت لاحقًا ، واثقًا من أنه سيكون قادرًا على تقديم بعض الدعم له لاحقًا كساحر.
أومأ أنجيلي.
قرأ أنجيلي عن العملية في أحد الكتب في المكتبة ، لذلك وضع إصبع يده اليمنى على سطح المنظار وأغلق عينيه. فعل بنديكت الشيء نفسه بعد ذلك مباشرة.
استغرق الأمر منهم بعض الوقت للعودة إلى موقع قطع الأشجار.
**********************
“بصدق؟ أشكرك ! اعتقدت أن الناس من مدينة فيدر قد حصلوا عليها “.
استغرق الأمر منهم بعض الوقت للعودة إلى موقع قطع الأشجار.
ضحك هارلاند.
أخبر بنديكت أيضًا أنجيلي أنه سيكون قادرًا على أن يصبح ساحرًا عاجلاً أم آجلاً ، لكنه سيحاول هو نفسه كسر الحد الأقصى بعد عودته إلى المدرسة. إذا نجح ، فسيصبح ساحرًا على الفور.
توصل أنجيلي وبنديكت إلى استنتاج مفاده أنه لا جدوى من موتهما من أجل الأشخاص الذين لم يكونوا مرتبطين بشكل مباشر بمنظمات السحرة وتعرفوا على بعضهم البعض بطريق عودتهم.
* بااام *
كان بنديكت من مدرسة مانشستر وركز على تعلم تعاويذ البرق. كما كان جيدًا جدًا في أساسيات التعاويذ ؛ كانت خطته الأصلية هي العودة إلى مانشستر والاستعداد ليصبح ساحرًا. على الرغم من أن أنجيلي كان متأخراً قليلاً في دراساته عن الأساسيات ولكنه تعلم الكثير مما قاله له بنديكت ، إلا أنه كان يعرف الكثير من الأشياء التي لم يسمع بها بنديكت من قبل. وهكذا ، حصل كلاهما على بعض المعرفة المفيدة من بعضهما البعض.
ابتسم أنجيلي.
الفصل 87: مواجهة (2)
عادوا إلى موقع قطع الأشجار ليروا أن جثة الفيل المتوهج الأول قد اختفت بالفعل. كان دمه منتشرًا بكل مكان: كانت الأعشاب و جذوع الأشجار ممتلئة بالدماء .
مجموعات كبيرة من الذباب تجمعت في المكان بسبب الرائحة الكريهة.
كان أنجيلي راضياً عما حصل عليه. ومع ذلك ، فقد أهدر الكثير من الوقت في محاربة بندكتس وكان منهكًا للغاية . أخبر هارلاند عن موقع الفيل المتوهج الآخر ، ثم عاد إلى متجره.
جلس أنجيلي بجانب منطقة كبيرة ملطخة بالدماء ولمسها بكفه اليمنى ، وطلب من زيرو تحليل العينة. “أعتقد أنهم غادروا مباشرة بعد أن بدأنا القتال. لم يبدأ كامبل معركة حقيقية مع هارلاند ، وكلاهما أخذ بعضًا من جسد الفيل “.
“حسنًا .”
“أعتقد أن الفيل الآخر لا يزال موجودًا. لماذا لا نقتله معا؟ ما رأيك؟” سأل بنديكت ، وخرج من خلف أحد الأشجار .
“أين السيد هارلاند والسيد تينوس؟” سأل أنجيلي بصوت عميق.
رأى أنجيلي أن بنديكت يلقي سحر تقوية على سيف كامبل بجزيئات الطاقة ، مما ساعد كامبل في تنفيذ هجوم التسلل. خلال المحادثة التي أجروها في وقت سابق ، علم أنجيلي أن بنديكت يعرف الكثير عن سحر العناصر ، وأن سيده كان أيضًا ساحرًا أسطوريًا للعناصر.
“هل تعرف أين تجده؟” سأله أنجيلي و استدار.
“بالطبع.
“مات الآخر أيضا؟” كان هارلاند متفاجئًا بعض الشيء. “هذه أخبار رائعة. سأرسل بعض الناس إلى هناك “.
“أيضًا ، هل يمكنك أن تعطيني نموذج يد الإرهاق المحسّن؟ إنها تعويذة قتال قريبة قابلة للتطبيق بعد أن قمت بتحسينها ، وأنا مهتم بها “.
لم يعتقد أنجيلي أبدًا أنه سيصبح صديقًا لعدوه. كان بنديكت قويًا وعلى دراية بالتعاويذ. أراد أنجيلي حقًا أن يسأله عن الكثير من الأشياء حول السحر ، لكنه اضطر إلى المغادرة بعد الاستيلاء على جسد الفيل. لذلك قرر أنجيلي التواصل مع بنديكت لاحقًا ، واثقًا من أنه سيكون قادرًا على تقديم بعض الدعم له لاحقًا كساحر.
تحدث أنجيلي :
كان بنديكت من مدرسة مانشستر وركز على تعلم تعاويذ البرق. كما كان جيدًا جدًا في أساسيات التعاويذ ؛ كانت خطته الأصلية هي العودة إلى مانشستر والاستعداد ليصبح ساحرًا. على الرغم من أن أنجيلي كان متأخراً قليلاً في دراساته عن الأساسيات ولكنه تعلم الكثير مما قاله له بنديكت ، إلا أنه كان يعرف الكثير من الأشياء التي لم يسمع بها بنديكت من قبل. وهكذا ، حصل كلاهما على بعض المعرفة المفيدة من بعضهما البعض.
يمكنني أن أعطيها لك ، لكني أريد اثنين من نماذج المعرفة الأساسية الخاصة بك. هل أنت موافق ؟”
ودع بنديكت أنجيلي واختفى في الغابة.
أجاب بنديكت: “ذلك عادل جدًا”.
تحدث أنجيلي :
أخرج كرة بلورية صغيرة من حقيبته كانت بحجم حبة الجوز. كان الجرم السماوي واضحًا جدًا ، وكان سطحه أملسًا جدًا.
“سوف أفعل ذلك .”
أخبر بنديكت أيضًا أنجيلي أنه سيكون قادرًا على أن يصبح ساحرًا عاجلاً أم آجلاً ، لكنه سيحاول هو نفسه كسر الحد الأقصى بعد عودته إلى المدرسة. إذا نجح ، فسيصبح ساحرًا على الفور.
عرف أنجيلي أنه كان منظار الذاكرة ، وهو عنصر سحري نادر تم استخدامه لتخزين نماذج المعرفة والتهجئة. عادة ، لا يمكن الحصول عليها إلا من قبل ساحر رسمي ، لذلك تفاجأ بعض الشيء برؤية بنديكت يمتلك واحد.
وقفوا على بعد عدة أمتار من بعضهم البعض ، وتوقفوا عن القتال.
“ما النموذجين اللذين تريدهما؟” سأل بنديكت.
“بالتأكيد.”
“هل لديك نماذج سحرية أساسية “
هز أنجيلي رأسه وتوقف عن التفكير ، كان يحدق في القلب الموجود بين يديه. كان القلب المتوهج لا يزال ينبض ، وبدا وكأن هناك شعلة خضراء بالداخل. يمكنه أن يشعر بالحرارة بمجرد إمساكه بيديه. الغريب أنه لم يكن هناك دم على سطح القلب.
رأى أنجيلي أن بنديكت يلقي سحر تقوية على سيف كامبل بجزيئات الطاقة ، مما ساعد كامبل في تنفيذ هجوم التسلل. خلال المحادثة التي أجروها في وقت سابق ، علم أنجيلي أن بنديكت يعرف الكثير عن سحر العناصر ، وأن سيده كان أيضًا ساحرًا أسطوريًا للعناصر.
أجاب الجندي بأدب: “ما زالوا يبحثون عنك”.
“نعم ، أمتلك ، هل تريد شيئًا أخر ؟”
لم يعتقد أنجيلي أبدًا أنه سيصبح صديقًا لعدوه. كان بنديكت قويًا وعلى دراية بالتعاويذ. أراد أنجيلي حقًا أن يسأله عن الكثير من الأشياء حول السحر ، لكنه اضطر إلى المغادرة بعد الاستيلاء على جسد الفيل. لذلك قرر أنجيلي التواصل مع بنديكت لاحقًا ، واثقًا من أنه سيكون قادرًا على تقديم بعض الدعم له لاحقًا كساحر.
”ماذا لديك؟”
“أعتقد أن الفيل الآخر لا يزال موجودًا. لماذا لا نقتله معا؟ ما رأيك؟” سأل بنديكت ، وخرج من خلف أحد الأشجار .
ربت بنديكت على المنظار برفق ، وخرجت منه أربعة أنوار من الضوء الأبيض. أظهر كل شعاع من الضوء الخاصية الأساسية للنموذج الإملائي.
كانت هناك كرة كهربائية زرقاء ، وليزر البرق ، والطائر الكهربائي الأزرق ، ورون البرق الوامض.
قال أنجيلي بنبرة هادئة : “القرود سريعة”.
بدت تلك النماذج مثل صور المجسمة ، وكانت تطفو حول أنجيلي.
“هذه هي التعويذات التي امتلكها ، اختر واحدة.” هز بنديكت كتفيه.
الفصل 87: مواجهة (2)
أومأ أنجيلي برأسه ونظر إلى التعويذات. اتخذ القرار بسرعة ووضع يده اليمنى على رون البرق. اختفت مباشرة بعد أن اتصلت بيد أنجيلي.
“تأكد من أنك تكتب لي بعد أن تصبح ساحرًا.”
“رون البرق ، إنها تعويذة رائعة للأسلحة بعيدة المدى وهي أيضًا تعويذة قوية المدى. اختيار جيد.” ابتسم بنديكت.
كان هذا هو التوقيع السحري الخاص بـأنجيلي الذي ابتكره بناءً على كلمة بارين القديمة.
“أعرف ما هو الأفضل بالنسبة لي.” ضحك أنجيلي .
ودع بنديكت أنجيلي واختفى في الغابة.
“دعنى نتبادل التوقيع السحري حتى نتمكن من التواصل من خلال الحروف بعد أن نحصل على الحيوانات الأليفة السحرية.”
“جيد ، فلنتداول اذن .” ألقى بنديكت المنظار في الهواء ، وبدأ يطفو حولهم. كانت هناك أشياء كثيرة تظهر وتختفي داخل المنظار . بدا الأمر وكأنه يعرض الشرائح.
عرف أنجيلي أنه كان منظار الذاكرة ، وهو عنصر سحري نادر تم استخدامه لتخزين نماذج المعرفة والتهجئة. عادة ، لا يمكن الحصول عليها إلا من قبل ساحر رسمي ، لذلك تفاجأ بعض الشيء برؤية بنديكت يمتلك واحد.
“تم إنشاء نفق من الطاقة العقلية … الهدف ، بنديكت ،” ذكر زيرو .
قرأ أنجيلي عن العملية في أحد الكتب في المكتبة ، لذلك وضع إصبع يده اليمنى على سطح المنظار وأغلق عينيه. فعل بنديكت الشيء نفسه بعد ذلك مباشرة.
أجاب بنديكت: “ذلك عادل جدًا”.
استغرق الأمر منهم بعض الوقت للعودة إلى موقع قطع الأشجار.
“تم إنشاء نفق من الطاقة العقلية … الهدف ، بنديكت ،” ذكر زيرو .
“هذه هي التعويذات التي امتلكها ، اختر واحدة.” هز بنديكت كتفيه.
“نقل المعلومات عبر النفق. نموذج يد استنفاد محسّن ، تم نقله. التجميع: نموذج طلسم البرق ، نموذج المعرفة الأساسية للسحر. تم الحصول عليه.’ كان زيرو يراقب عملية نقل المعلومات.
“بالطبع انه ثمين . لقد قتلت ثلاثة متدربين من الرتبة الثالثة من أجله”. فتح بنديكت عينيه.
“أيضًا ، هل يمكنك أن تعطيني نموذج يد الإرهاق المحسّن؟ إنها تعويذة قتال قريبة قابلة للتطبيق بعد أن قمت بتحسينها ، وأنا مهتم بها “.
بعد حوالي عشر ثوان ، وضع كلاهما أصابعهما.
“حسنًا .”
صنع أنجيلي كيسًا صغيرًا من جلد الفيل ووضع القلب بداخله. بدأ بالسير نحو مدينة لينون لأنه احتاج إلى شخص ما ليحمل جثة الفيل إلى الخلف.
“انه غرض ثمين .” تنهد أنجيلي بسرور.
“إنه سيد أنجيلي! وجدناه!” صرخ جندي بانفعال.
“بالطبع انه ثمين . لقد قتلت ثلاثة متدربين من الرتبة الثالثة من أجله”. فتح بنديكت عينيه.
لقد احتاج إلى قسط من الراحة قبل أن يتمكن من صنع عنصر سحري واحد على الأقل منخفض المستوى مع القلبان . كان الإجراء سهلاً نسبيًا ، ويمكنه المحاولة مرة أخرى إذا فشلت محاولته الأولى.
“ما النموذجين اللذين تريدهما؟” سأل بنديكت.
“دعنى نتبادل التوقيع السحري حتى نتمكن من التواصل من خلال الحروف بعد أن نحصل على الحيوانات الأليفة السحرية.”
“هل تعرف أين تجده؟” سأله أنجيلي و استدار.
“بالتأكيد.”
ودع بنديكت أنجيلي واختفى في الغابة.
رسم أنجيلي رونًا أسود في الهواء بجزيئات الطاقة. تجمدت في ثوانٍ ، وكانت بحجم البيضة ، وكانت شفافة. بدا الرون الأسود وكأنه ثعبان ملتوي مع فتح فمه بينما يميل إلى الأمام لبدء الضربة.
كان هذا هو التوقيع السحري الخاص بـأنجيلي الذي ابتكره بناءً على كلمة بارين القديمة.
رسم بنديكت سيقيلته في الهواء أيضًا. كانت دائرة سحرية مستديرة خاصة مع نبضات كهربائية زرقاء حولها.
أجاب بنديكت: “ذلك عادل جدًا”.
دفعوا التوقيع ، وغرق توقيع أنجيلي بجسد بنديكت ونفس الشيء حدث لأنجيلي.
“رون البرق ، إنها تعويذة رائعة للأسلحة بعيدة المدى وهي أيضًا تعويذة قوية المدى. اختيار جيد.” ابتسم بنديكت.
“دعنا ننهي الفيل المتوهج الآخر. نحن بحاجة للإسراع لأنه ليس لدي الكثير من الوقت المتبقي. قال بنديكت: “أريد أن أعود إلى المدرسة”.
قام بنديكت بصد هجوم أنجيلي باستخدام العنصر الأسود السحري الذي كان بحوزته وقفز إلى الوراء.
“سوف أفعل ذلك .”
“بالتأكيد.”
“تأكد من أنك تكتب لي بعد أن تصبح ساحرًا.”
استغرق الأمر منهم بعض الوقت للعودة إلى موقع قطع الأشجار.
دفعوا التوقيع ، وغرق توقيع أنجيلي بجسد بنديكت ونفس الشيء حدث لأنجيلي.
“سوف أفعل ذلك .”
قام بنديكت بصد هجوم أنجيلي باستخدام العنصر الأسود السحري الذي كان بحوزته وقفز إلى الوراء.
*********************
“رون البرق ، إنها تعويذة رائعة للأسلحة بعيدة المدى وهي أيضًا تعويذة قوية المدى. اختيار جيد.” ابتسم بنديكت.
بعد ساعتين…
أخرج كرة بلورية صغيرة من حقيبته كانت بحجم حبة الجوز. كان الجرم السماوي واضحًا جدًا ، وكان سطحه أملسًا جدًا.
كان أنجيلي يمسك قلبًا متوهجًا في يديه. كانت حافته حمراء ، لكن منتصفه كان أخضرًا .
استغرق الأمر عدة دقائق لعبور الغابة والوصول إلى عدة جنود يتجولون وهم يحملون مشاعل مطفأة في أيديهم.
ودع بنديكت أنجيلي واختفى في الغابة.
عرف أنجيلي أنه كان منظار الذاكرة ، وهو عنصر سحري نادر تم استخدامه لتخزين نماذج المعرفة والتهجئة. عادة ، لا يمكن الحصول عليها إلا من قبل ساحر رسمي ، لذلك تفاجأ بعض الشيء برؤية بنديكت يمتلك واحد.
قال بنديكت إن أنجيلي بحاجة إلى القلب أكثر مما يحتاجه ، لذلك لم يأخذ سوى أنياب الفيل وغادر.
ربت بنديكت على المنظار برفق ، وخرجت منه أربعة أنوار من الضوء الأبيض. أظهر كل شعاع من الضوء الخاصية الأساسية للنموذج الإملائي.
لم يعتقد أنجيلي أبدًا أنه سيصبح صديقًا لعدوه. كان بنديكت قويًا وعلى دراية بالتعاويذ. أراد أنجيلي حقًا أن يسأله عن الكثير من الأشياء حول السحر ، لكنه اضطر إلى المغادرة بعد الاستيلاء على جسد الفيل. لذلك قرر أنجيلي التواصل مع بنديكت لاحقًا ، واثقًا من أنه سيكون قادرًا على تقديم بعض الدعم له لاحقًا كساحر.
“بالطبع انه ثمين . لقد قتلت ثلاثة متدربين من الرتبة الثالثة من أجله”. فتح بنديكت عينيه.
كان الوقت مبكرًا في الصباح ، وسمع أنجيلي الناس يصرخون باسمه بعد قطع مسافة عبر الغابة. ربما كانوا أشخاصًا من مدينة لينون. توجه بسرعة نحو مصدر الأصوات.
أخبر بنديكت أيضًا أنجيلي أنه سيكون قادرًا على أن يصبح ساحرًا عاجلاً أم آجلاً ، لكنه سيحاول هو نفسه كسر الحد الأقصى بعد عودته إلى المدرسة. إذا نجح ، فسيصبح ساحرًا على الفور.
هز أنجيلي رأسه وتوقف عن التفكير ، كان يحدق في القلب الموجود بين يديه. كان القلب المتوهج لا يزال ينبض ، وبدا وكأن هناك شعلة خضراء بالداخل. يمكنه أن يشعر بالحرارة بمجرد إمساكه بيديه. الغريب أنه لم يكن هناك دم على سطح القلب.
“يا رأس العضلات…” مسح بنديكت الغبار عن رداءه.
صنع أنجيلي كيسًا صغيرًا من جلد الفيل ووضع القلب بداخله. بدأ بالسير نحو مدينة لينون لأنه احتاج إلى شخص ما ليحمل جثة الفيل إلى الخلف.
كان الوقت مبكرًا في الصباح ، وسمع أنجيلي الناس يصرخون باسمه بعد قطع مسافة عبر الغابة. ربما كانوا أشخاصًا من مدينة لينون. توجه بسرعة نحو مصدر الأصوات.
أخرج كرة بلورية صغيرة من حقيبته كانت بحجم حبة الجوز. كان الجرم السماوي واضحًا جدًا ، وكان سطحه أملسًا جدًا.
استغرق الأمر عدة دقائق لعبور الغابة والوصول إلى عدة جنود يتجولون وهم يحملون مشاعل مطفأة في أيديهم.
“إنه سيد أنجيلي! وجدناه!” صرخ جندي بانفعال.
“أين السيد هارلاند والسيد تينوس؟” سأل أنجيلي بصوت عميق.
أخرج كرة بلورية صغيرة من حقيبته كانت بحجم حبة الجوز. كان الجرم السماوي واضحًا جدًا ، وكان سطحه أملسًا جدًا.
“هذه هي التعويذات التي امتلكها ، اختر واحدة.” هز بنديكت كتفيه.
أجاب الجندي بأدب: “ما زالوا يبحثون عنك”.
“نقل المعلومات عبر النفق. نموذج يد استنفاد محسّن ، تم نقله. التجميع: نموذج طلسم البرق ، نموذج المعرفة الأساسية للسحر. تم الحصول عليه.’ كان زيرو يراقب عملية نقل المعلومات.
“بالتأكيد.”
“ماذا ؟” فوجئ أنجيلي. كان يعتقد أنهم سيعودون إلى المدينة …. “لماذا لا يزالون هنا؟”
بدت تلك النماذج مثل صور المجسمة ، وكانت تطفو حول أنجيلي.
قال جندي آخر: “نعم ، لقد بحثوا عنك منذ الليلة الماضية”.
ربت بنديكت على المنظار برفق ، وخرجت منه أربعة أنوار من الضوء الأبيض. أظهر كل شعاع من الضوء الخاصية الأساسية للنموذج الإملائي.
”ماذا لديك؟”
“حقًا؟” رمش أنجيلي عينيه. “خذني إليهم.”
بعد عشر دقائق.
أحضر الجنود أنجيلي إلى هارلاند وتينوس. اصيبت ذراع تينوس ، وبدا متعبًا. كانت هناك ضمادات على كتف هارلاند الأيمن ، ولا يزال بإمكان أنجيلي رؤية أثر دم عليها.
هز أنجيلي رأسه وتوقف عن التفكير ، كان يحدق في القلب الموجود بين يديه. كان القلب المتوهج لا يزال ينبض ، وبدا وكأن هناك شعلة خضراء بالداخل. يمكنه أن يشعر بالحرارة بمجرد إمساكه بيديه. الغريب أنه لم يكن هناك دم على سطح القلب.
رسم بنديكت سيقيلته في الهواء أيضًا. كانت دائرة سحرية مستديرة خاصة مع نبضات كهربائية زرقاء حولها.
“أخيراً عثرنا عليك !” سار هارلاند وعانق أنجيلي. “لقد جلبت قلب الفيل.”
“بصدق؟ أشكرك ! اعتقدت أن الناس من مدينة فيدر قد حصلوا عليها “.
“مات الآخر أيضا؟” كان هارلاند متفاجئًا بعض الشيء. “هذه أخبار رائعة. سأرسل بعض الناس إلى هناك “.
ابتسم أنجيلي.
الفصل 87: مواجهة (2)
“كنت أعلم أنك بحاجة إليه لذا أصررنا على أخذ القلب. تحتاج أن تشتري لي مشروبًا بعد ذلك “.
“مات الآخر أيضا؟” كان هارلاند متفاجئًا بعض الشيء. “هذه أخبار رائعة. سأرسل بعض الناس إلى هناك “.
ضحك هارلاند.
“لا مشكلة.”
استدار أنجيلي وعانق تينوس.
أخبر بنديكت أيضًا أنجيلي أنه سيكون قادرًا على أن يصبح ساحرًا عاجلاً أم آجلاً ، لكنه سيحاول هو نفسه كسر الحد الأقصى بعد عودته إلى المدرسة. إذا نجح ، فسيصبح ساحرًا على الفور.
“أين المتدرب الآخر؟” سأل تينوس.
“بالطبع.
لم يعتقد أنجيلي أبدًا أنه سيصبح صديقًا لعدوه. كان بنديكت قويًا وعلى دراية بالتعاويذ. أراد أنجيلي حقًا أن يسأله عن الكثير من الأشياء حول السحر ، لكنه اضطر إلى المغادرة بعد الاستيلاء على جسد الفيل. لذلك قرر أنجيلي التواصل مع بنديكت لاحقًا ، واثقًا من أنه سيكون قادرًا على تقديم بعض الدعم له لاحقًا كساحر.
“لم يكن مع الناس من مدينة فيدر ، فقط كان يقدم لهم معروفًا. أنا لست عدوه ، لذلك انتهى بنا الأمر بالقضاء على الفيل الآخر. جسمه ثقيل للغاية ، لذا سأحتاج إلى بعض المساعدة لإعادته “.
“مات الآخر أيضا؟” كان هارلاند متفاجئًا بعض الشيء. “هذه أخبار رائعة. سأرسل بعض الناس إلى هناك “.
“مات الآخر أيضا؟” كان هارلاند متفاجئًا بعض الشيء. “هذه أخبار رائعة. سأرسل بعض الناس إلى هناك “.
استغرق الأمر منهم بعض الوقت للعودة إلى موقع قطع الأشجار.
سلم هارلاند القلب الذي حصل عليه لأنجيلي ،
هز أنجيلي رأسه وتوقف عن التفكير ، كان يحدق في القلب الموجود بين يديه. كان القلب المتوهج لا يزال ينبض ، وبدا وكأن هناك شعلة خضراء بالداخل. يمكنه أن يشعر بالحرارة بمجرد إمساكه بيديه. الغريب أنه لم يكن هناك دم على سطح القلب.
كان أنجيلي راضياً عما حصل عليه. ومع ذلك ، فقد أهدر الكثير من الوقت في محاربة بندكتس وكان منهكًا للغاية . أخبر هارلاند عن موقع الفيل المتوهج الآخر ، ثم عاد إلى متجره.
لقد احتاج إلى قسط من الراحة قبل أن يتمكن من صنع عنصر سحري واحد على الأقل منخفض المستوى مع القلبان . كان الإجراء سهلاً نسبيًا ، ويمكنه المحاولة مرة أخرى إذا فشلت محاولته الأولى.
“ماذا ؟” فوجئ أنجيلي. كان يعتقد أنهم سيعودون إلى المدينة …. “لماذا لا يزالون هنا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
