الأطباق المطبوخة في المنزل
الفصل 271: الأطباق المطبوخة في المنزل
لقد خطط لمغادرة مدينة جينغ بعد غد. وقبل أن يغادر ، كان يستعد لتحضير نوعين من الأدوية وتركهما وراءهما.
كان سبب تعابير الرجل الصادمة هو نصف قنينة الدواء.
حيث شعر على الفور بقشعريرة خارقة تخترق عظامه عندما أمسك بها بعيدًا ، كما لو كان يحمل قطعة من الجليد.
بعد إزالة السدادة ، اندفع الهواء البارد منها على الفور. وفي تلك اللحظة ، شعر صن شينغرونغ بانخفاض درجة حرارة محيطه.
من المؤكد أن وانغ ياو كان مختلفًا بعض الشيء عن الآخرين. ومع ذلك ، سيكون من السهل الاقتراب منه ، طالما كان لديه هواية.
“من الصعب جدا تحديد ذلك!” أجاب لي لاو.
نظر من خلال فوهة الزجاجة ، ورأى سائلًا أخضر شاحبًا وصافيًا.
صُدم لدرجة أنه سأل: “ما هذا الدواء؟!”
“لم أره من قبل.” قال الرجل بلا تعبير بصدمة أيضا.
كان الأمر فقط أنه لم يستطع إعطاء الدواء للطبيب لي الذي كان أمامه. لأنه إذا أغضب الدكتور وانغ ، فإن كل جهوده السابقة ستذهب سدى. لقد تمكن للتو من رؤية لمحة صغيرة من الأمل لأجل ابنه، لذا يسمح بحدوث أي أخطاء.
“لا أعرف ما هي الأساليب التي استخدموها في هذا الفناء.” قالت قوه سيرو “حيث لا يوجد بعوض ولا ذباب”.
أجاب لي لاو: “حسنًا”. ومع ذلك ، كانت خيبة الأمل على وجهه واضحة.
“حسنًا ، على حد علمي ، فهو لا يحب المال أو الجمال. حيث يعيش كناسك قديم. لقد سمعت من أختي أنه يحب شرب الشاي.” أجاب قوه شينغهي: “أوه ، حسنًا ، أعتقد أنه يحب الأشياء المتعلقة بالطب الصيني.”
لقد رأى الدواء الذي استخدمه الطبيب الشاب من قبل وحاول كسر صيغته. ومع ذلك ، لم يكن يعرف أهم الأعشاب الموجودة فيه.
“أجل…. كان أسلاف الطاهي هنا من ضمن طهاة القصر الملكي. حتى أن الطبق الخاص هنا أحد الأطباق الملكية. ولأجل تناول الطعام هنام فعليك أن تقوم بالحجز قبل أسبوع. حيث أنه يقدم ثلاث طاولات فقط في اليوم “.
حسنًا ، ماذا لو رآه وجربه؟ ما زال لا يعرف أي شيء.
نظر من خلال فوهة الزجاجة ، ورأى سائلًا أخضر شاحبًا وصافيًا.
“لي لاو ، كيف حال يونشينغ؟”
“أنا بخير. لقد فكرت فجأة في شيء ما وأصبحت عاطفيًا قليلاً “.
“لقد قمع الدواء حالته مؤقتًا.” أجاب لي لاو: “كما تم أيضا تخفيف جزء كبير من السموم الحرارية”.
بعد إزالة السدادة ، اندفع الهواء البارد منها على الفور. وفي تلك اللحظة ، شعر صن شينغرونغ بانخفاض درجة حرارة محيطه.
لذا يمكنه فعل المزيد عندما يعود إلى مقاطعة ليانشان وتلة نانشان.
“هل هناك إمكانية للشفاء التام عن طريق استهلاك هذا الدواء باستمرار؟”
“أجل ، تقنيته الصيدلانية رائعة حقًا.”
“من الصعب جدا تحديد ذلك!” أجاب لي لاو.
“كان جسده الآن أشبه بشجرة حرقت بنار مشتعلة. حيث تآكلت الشرايين والأوردة والأعضاء وحتى عظام جسده بفعل السموم الحرارية. لذا فإن التعافي التام هو مجرد أمل باهظ “. شعر لاو لي أن كلماته كانت غير مناسبة إلى حد ما بعد أن قالها بصوت عالٍ. “لكن بالطبع ، قد يتمكن الدكتور وانغ من صنع معجزة.”
“أي شيء… فقط لا أشرب الكحوليات.”
لقد شهد معجزة صنعها الدكتور وانغ ن قبل.
صُدم لدرجة أنه سأل: “ما هذا الدواء؟!”
حيث تمكن الدكتور وانغ من إنقاذ شخص يحتضر.
” يجب عليكم اعطاءها الدواء المخصص لتغذية جسدها في الوقت المحدد بانتظام.”
اتخذ لي لاو خطوة للمغادرة بعد البقاء في منزل صن شينغرونغ ، وعلى الرغم من عدم بقائه هناك لفترة طويلة. فقد طلب صن شينغرونغ من شخص ما أن يوصله.
فحصت وانغ ياو حالتها مرة أخرى.
“رونغ يي ، لماذا لم تخبره عن الدواء؟ من يدري ، قد يكون قادرًا على تحليل مكوناته! ” قال الرجل بلا تعابير وهو يقف بجانبه.
“ثم سأوصلك إلى المطار بنفسي.”
كانوا جميع العملاء من الشباب وكانوا يبدون استثنائيين.
“هاو ، لقد أجبت على سؤالك. هل يمكنه معرفة كافة مكوناته حقا؟ هذا شيء غير مؤكد. لذا إذا لم يستطع فعل ذلك وعلم الدكتور وانغ بما فعلناه وغضب جراء ذلك، فماذا سنفعل؟ ” أجاب سون شينغرونغ.
كان أحدهما رجلاً عجوزًا لديه قدما في القبر، والآخر كان شابًا ذكيًا يتمتع بقدرات غير عادية.
“بعد غد.”
بعد أن جلس الاثنان ، جاءت امرأة في منتصف العمر لتصب لهما بعض الماء.
كيف يمكن لرجل عجوز حكيم مثل صن شينغرونغ ألا يرى من هو الأكثر أهمية بينهما؟
بعد تناول الغداء ، أغلق وانغ ياو على نفسه في غرفته ، مفكرًا في مرض صن يونشينغ.
تنهد!
بعد إزالة السدادة ، اندفع الهواء البارد منها على الفور. وفي تلك اللحظة ، شعر صن شينغرونغ بانخفاض درجة حرارة محيطه.
فجأة تنفس الصعداء.
“تفضلي معنا…. شياوجانغ هنا أيضًا “.
بدا مظهر الأطباق متوسطًا وليس رائعًا. ربما كانت توقعات وانغ ياو السابقة عالية جدًا.
“رونغ يي؟”
“يمكن استخدام بعضها لأجل هذا السبب، لكن البعض الآخر لا يمكنه.”
“أنا بخير. لقد فكرت فجأة في شيء ما وأصبحت عاطفيًا قليلاً “.
“كان جسده الآن أشبه بشجرة حرقت بنار مشتعلة. حيث تآكلت الشرايين والأوردة والأعضاء وحتى عظام جسده بفعل السموم الحرارية. لذا فإن التعافي التام هو مجرد أمل باهظ “. شعر لاو لي أن كلماته كانت غير مناسبة إلى حد ما بعد أن قالها بصوت عالٍ. “لكن بالطبع ، قد يتمكن الدكتور وانغ من صنع معجزة.”
…
“تفضلي معنا…. شياوجانغ هنا أيضًا “.
بعد ظهر ذلك اليوم ، أصبح الطقس متجهمًا.
لقد شهد معجزة صنعها الدكتور وانغ ن قبل.
“ماذا يفعل الدكتور وانغ عادة كهواية؟ سأل صن شينغرونغ بابتسامة.
بعد تناول الغداء ، أغلق وانغ ياو على نفسه في غرفته ، مفكرًا في مرض صن يونشينغ.
بعد إزالة السدادة ، اندفع الهواء البارد منها على الفور. وفي تلك اللحظة ، شعر صن شينغرونغ بانخفاض درجة حرارة محيطه.
“مرحبًا سيرو.”
لن يبقى في مدينة جينغ لفترة طويلة. لذا يجب ألا يبقى صن شينغرونغ في مدينة جينغ لفترة طويلة أيضًا.
كان المطعم الذي اختارته قوه سيرو في منزل قديم ذو فناء.
لذا يمكنه فعل المزيد عندما يعود إلى مقاطعة ليانشان وتلة نانشان.
“هذا اسمه موزي بستر. تنبعث منه رائحة فريدة يمكنها طرد البعوض. هذا هو… “أشار وانغ ياو وهو يشرح السبب إلى قوه سيرو واحدًا تلو الآخر.
في فترة ما بعد الظهر ، التقى صن شينغرونغ بشخص آخر ، قوه شينغهي.
“لقد مات جدك بالفعل.” نصحها وانغ ياو “عليك أن تعتني بصحتك جيدا”.
“العم صن، هل ألقى الدكتور وانغ نظرة على حالة يونشينغ؟”
“أطباق منزلية؟” كان وانغ ياو قد سمع عن هذه الاطباق من قبل.
“أجل.”
“هل نجح العلاج ؟”
“كان جسده الآن أشبه بشجرة حرقت بنار مشتعلة. حيث تآكلت الشرايين والأوردة والأعضاء وحتى عظام جسده بفعل السموم الحرارية. لذا فإن التعافي التام هو مجرد أمل باهظ “. شعر لاو لي أن كلماته كانت غير مناسبة إلى حد ما بعد أن قالها بصوت عالٍ. “لكن بالطبع ، قد يتمكن الدكتور وانغ من صنع معجزة.”
بعد انتهاء العلاج ، عاد وانغ ياو إلى الفناء الصغير.
“لقد تم قمع حالة يونشينغ مؤقتا. حيث استعاد وعيه قليلاً “أجاب صن شينغرونغ.
في الصباح ، ذهب وانغ ياو إلى منزل عائلة سو مرة أخرى.
“أي شيء… فقط لا أشرب الكحوليات.”
“هذا رائع!”
لقد شهد معجزة صنعها الدكتور وانغ ن قبل.
تم شرح المشكلة التي قالتها سونغ رويبينغ للتو ب أن هذا رد فعل الجسم لإزالة السموم.
“أجل ، تقنيته الصيدلانية رائعة حقًا.”
أجاب قوه شينغهي: “هذا جيد ….. الدكتور وانغ صديق يستحق التقدير! كما أنه يستحق أن يعامل بلطف “.
في الليل المظلم ، أضاءت الفوانيس أرجاء الفناء الصغير.
تنهد!
“أجل ،” أجاب صن شينغرونغ.
لم يكن معتادًا ليس فقط على تذوق الأطباق ، بل وحقيقة أن هذا المطعم لم يكن متاحًا لمن يريده.
في بعض الحالات ، تعني معرفة الطبيب الجيد أن هناك ضمانًا إضافيًا لصحة الفرد. حيث يمكن حتى أن يفسر على أنه يتمتع بحياة إضافية إذا تمكنوا من التواصل بشكل جيد مع الطبيب.
“ثم سأوصلك إلى المطار بنفسي.”
“ماذا يفعل الدكتور وانغ عادة كهواية؟ سأل صن شينغرونغ بابتسامة.
في فترة ما بعد الظهر ، جاء قوه سيرو إلى الفناء الصغير. حيث كانت هذه هي المرة الأولى التي تأتي فيها إلى هنا منذ وفاة جدها. ومن الواضح أنها فقدت الكثير من الوزن وبدت مرهقة للغاية.
“حسنًا ، على حد علمي ، فهو لا يحب المال أو الجمال. حيث يعيش كناسك قديم. لقد سمعت من أختي أنه يحب شرب الشاي.” أجاب قوه شينغهي: “أوه ، حسنًا ، أعتقد أنه يحب الأشياء المتعلقة بالطب الصيني.”
فجأة تنفس الصعداء.
في المرة الأخيرة ، أعطى وانغ ياو كتابًا طبيًا قديمًا. وانطلاقا من تعابير وجه وانغ ياو عندما تلقى الكتاب ، بدا أنه أعجب به كثيرًا.
قبل المغادرة ، دعته قوه سيرو للخروج مرة أخرى. “ءأنت متفرغ الليلة؟”
” يجب عليكم اعطاءها الدواء المخصص لتغذية جسدها في الوقت المحدد بانتظام.”
“الشاي والطب الصيني.” تذكر صن شينغرونغ هذه الأشياء سرا.
لقد خطط لمغادرة مدينة جينغ بعد غد. وقبل أن يغادر ، كان يستعد لتحضير نوعين من الأدوية وتركهما وراءهما.
من المؤكد أن وانغ ياو كان مختلفًا بعض الشيء عن الآخرين. ومع ذلك ، سيكون من السهل الاقتراب منه ، طالما كان لديه هواية.
“العم صن، هل ألقى الدكتور وانغ نظرة على حالة يونشينغ؟”
استمر الطقس السيئ لمدة نصف يوم تبعه هطول أمطار ليلا. لكن لم يكن المطر غزيرًا ولم يدم طويلًا.
“أي شيء… فقط لا أشرب الكحوليات.”
وفي وقت مبكر من اليوم التالي ، كان الطقس أكثر سخونة. لم تكن هناك رياح على الإطلاق لأنها لم تمطر غزيرًا في الليلة السابقة.
سكبت لها تشين يينغ كوبًا من الشاي.
في الصباح ، ذهب وانغ ياو إلى منزل عائلة سو مرة أخرى.
كانت غرفة سو شياشيو على النقيض من الجو بدلاً من ذلك.
كانت غرفة سو شياشيو على النقيض من الجو بدلاً من ذلك.
“دكتور وانغ ، بدأت شياشيو تتقيأ وتعاني من الإسهال منذ ظهر أمس. كما أن لبرازها رائحة غريبة. ماذا يحدث؟” أخبرت سونغ رويبينغ وانغ ياو بمجرد أن رأته.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يأتي فيها وانغ ياو إلى مثل هذا المطعم.
“سألقي نظرة أولاً.”
فحصت وانغ ياو حالتها مرة أخرى.
كانت حالة شفائها الجسدي جيدة جدًا. حيث بعد تناول مسحوق تطهير الدماء، بدأت القنوات وخطوط الطول داخل جسمها التي تم حظرهم سابقًا في العمل مرة أخرى تدريجياً. وبمجرد تنظيفهم بالكلية، ستزداد فعالية الترياق. عندها فقط يمكن تنظيف السموم الكامنة في الأعضاء والعظام وأنسجة الأعضاء الأخرى.
تم شرح المشكلة التي قالتها سونغ رويبينغ للتو ب أن هذا رد فعل الجسم لإزالة السموم.
“من الصعب جدا تحديد ذلك!” أجاب لي لاو.
“هذا جيد لها. لكنه سيحدث مرة أخرى في المستقبل “.
“الشاي والطب الصيني.” تذكر صن شينغرونغ هذه الأشياء سرا.
“أوه ، هذا جيد إذن.”
بعد انتهاء العلاج ، عاد وانغ ياو إلى الفناء الصغير.
في الواقع ، كان الدكتور تشين حاضرًا هنا أيضًا صباح اليوم السابق. وكانت إجابته في ذلك الوقت مماثلة لتفسير وانغ ياو. ومع ذلك ، لم تكن سونغ رويبينغ تشعر بالراحة. لذلك ، سألت وانغ ياو أيضًا. ولم تطمئن تمامًا إلا بعد سماع تفسير وانغ ياو.
لأنه في هذه المرحلة، كانت ثقتها تجاه وانغ ياو عمياء تقريبًا.
“رونغ يي ، لماذا لم تخبره عن الدواء؟ من يدري ، قد يكون قادرًا على تحليل مكوناته! ” قال الرجل بلا تعابير وهو يقف بجانبه.
“العم صن، هل ألقى الدكتور وانغ نظرة على حالة يونشينغ؟”
بعد انتهاء الفحص ، سمح وانغ ياو لـ سو شياشيو بتناول نوعين من الأدوية وراقب حالتها في نفس الوقت. كما قام بتدليك نقاط الوخز بالإبر الخاصة بها لتحريك الدم. والذي من شأنه أيضًا تجريف القنوات وخطوط الطول لأنه كان يستخدم التحفيز الخارجي.
في الصيف، كان البعوض والذباب ازعاجا لا مفر منه في الأماكن المفتوحة. بل كانت أكثر ازعاجا أثناء تناول الطعام.
“لم أره من قبل.” قال الرجل بلا تعبير بصدمة أيضا.
استغرق العلاج الصباح بأكمله حتى ينتهي.
” يجب عليكم اعطاءها الدواء المخصص لتغذية جسدها في الوقت المحدد بانتظام.”
تنهد!
“العمة ماي!!.”
“بالتأكيد.”
بعد رؤية قوه سيرو ، نهض أحد هؤلاء الشباب ورحب بها بابتسامة ، “الأخت سيرو”.
“كما يمكن للطاقم الطبي إعطاء الآنسة سو تدليكًا مناسبًا لمساعدتها على التعافي. كما يمكن أيضًا أن يستمر السيد تشن بعلاجها باستخدام الوخز بالإبر “.
“كما يمكن للطاقم الطبي إعطاء الآنسة سو تدليكًا مناسبًا لمساعدتها على التعافي. كما يمكن أيضًا أن يستمر السيد تشن بعلاجها باستخدام الوخز بالإبر “.
أجابت سونغ رويبينغ: “حسنًا”.
“سألقي نظرة أولاً.”
بعد انتهاء العلاج ، عاد وانغ ياو إلى الفناء الصغير.
“هذا اسمه موزي بستر. تنبعث منه رائحة فريدة يمكنها طرد البعوض. هذا هو… “أشار وانغ ياو وهو يشرح السبب إلى قوه سيرو واحدًا تلو الآخر.
“لقد قمع الدواء حالته مؤقتًا.” أجاب لي لاو: “كما تم أيضا تخفيف جزء كبير من السموم الحرارية”.
لقد خطط لمغادرة مدينة جينغ بعد غد. وقبل أن يغادر ، كان يستعد لتحضير نوعين من الأدوية وتركهما وراءهما.
كانت تأثير مسحوق تنقية الدم قوي بعض الشيء، لذلك كان عليه أن يخففه.
“أطباق منزلية؟” كان وانغ ياو قد سمع عن هذه الاطباق من قبل.
بينما كان وانغ ياو وتشين يينغ يتناولان الغداء ، قال لتشن يينغ ، “لنذهب لزيارة أخيك غدًا.”
فجأة تنفس الصعداء.
“حسنًا ،” ذهلت تشين يينغ ، لكنها ردت بابتسامة بمجرد أن تعافت.
في فترة ما بعد الظهر ، جاء قوه سيرو إلى الفناء الصغير. حيث كانت هذه هي المرة الأولى التي تأتي فيها إلى هنا منذ وفاة جدها. ومن الواضح أنها فقدت الكثير من الوزن وبدت مرهقة للغاية.
بعد تناول الغداء ، أغلق وانغ ياو على نفسه في غرفته ، مفكرًا في مرض صن يونشينغ.
“لقد تم قمع حالة يونشينغ مؤقتا. حيث استعاد وعيه قليلاً “أجاب صن شينغرونغ.
“لقد مات جدك بالفعل.” نصحها وانغ ياو “عليك أن تعتني بصحتك جيدا”.
كانت حالة شفائها الجسدي جيدة جدًا. حيث بعد تناول مسحوق تطهير الدماء، بدأت القنوات وخطوط الطول داخل جسمها التي تم حظرهم سابقًا في العمل مرة أخرى تدريجياً. وبمجرد تنظيفهم بالكلية، ستزداد فعالية الترياق. عندها فقط يمكن تنظيف السموم الكامنة في الأعضاء والعظام وأنسجة الأعضاء الأخرى.
ردت قوه سيرو بهدوء “حسنًا”.
“أوروبا أو أمريكا الشمالية. لا توجد وجهة ثابتة.” ردت قوه سيرو وهي ترفع شعرها خلف أذنها.
سكبت لها تشين يينغ كوبًا من الشاي.
“رونغ يي؟”
“متى تستعد لمغادرة مدينة جينغ؟”
“بعد غد.”
ردت قوه سيرو بهدوء “حسنًا”.
“ثم سأوصلك إلى المطار بنفسي.”
كان أحدهما رجلاً عجوزًا لديه قدما في القبر، والآخر كان شابًا ذكيًا يتمتع بقدرات غير عادية.
أجاب وانغ ياو بابتسامة “لا داعي لارهاق نفسك”.
في فترة ما بعد الظهر ، جاء قوه سيرو إلى الفناء الصغير. حيث كانت هذه هي المرة الأولى التي تأتي فيها إلى هنا منذ وفاة جدها. ومن الواضح أنها فقدت الكثير من الوزن وبدت مرهقة للغاية.
“أخطط أيضًا للحصول على استراحة لإلهاء نفسي.”
…
“هذا جيد أيضًا. إلى أين تريدين الذهاب؟ ”
بعد انتهاء العلاج ، عاد وانغ ياو إلى الفناء الصغير.
“أوروبا أو أمريكا الشمالية. لا توجد وجهة ثابتة.” ردت قوه سيرو وهي ترفع شعرها خلف أذنها.
جلس كلاهما في الفناء الصغير وتحدثا لبعض الوقت.
قبل المغادرة ، دعته قوه سيرو للخروج مرة أخرى. “ءأنت متفرغ الليلة؟”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يأتي فيها وانغ ياو إلى مثل هذا المطعم.
“أجل.”
عندما سمعت رده ابتسمت.
“تشين ينغ ، تعالي معنا أيضًا.”
“يمكنكما أن تذهبا بدوني. لدي شيء لأقوم به.”
“هل نجح العلاج ؟”
وضع وانغ ياو الطعام في فمه.
كان المطعم الذي اختارته قوه سيرو في منزل قديم ذو فناء.
حيث شعر على الفور بقشعريرة خارقة تخترق عظامه عندما أمسك بها بعيدًا ، كما لو كان يحمل قطعة من الجليد.
لم تكن هناك لافتات ولم يكن هناك سوى عدد قليل من الطاولات في الفناء. لكن عندما دخلوا، كان هناك بالفعل عملاء.
كانوا جميع العملاء من الشباب وكانوا يبدون استثنائيين.
لم يكن معتادًا ليس فقط على تذوق الأطباق ، بل وحقيقة أن هذا المطعم لم يكن متاحًا لمن يريده.
بعد رؤية قوه سيرو ، نهض أحد هؤلاء الشباب ورحب بها بابتسامة ، “الأخت سيرو”.
“تفضلي معنا…. شياوجانغ هنا أيضًا “.
“هاو ، لقد أجبت على سؤالك. هل يمكنه معرفة كافة مكوناته حقا؟ هذا شيء غير مؤكد. لذا إذا لم يستطع فعل ذلك وعلم الدكتور وانغ بما فعلناه وغضب جراء ذلك، فماذا سنفعل؟ ” أجاب سون شينغرونغ.
“لقد جلبت بعض الأصدقاء هنا للتسكع. لا تعلمين كم الصعوبات التي واجهتها للحصول على طاولة هنا في لو شوي” أجاب الشاب: “حتى أنني انتظرت بالفعل لبضعة أيام حتى يأتي دوري……من هذا؟” سأل الشاب بينما ينظر الى وانغ ياو.
قبل المغادرة ، دعته قوه سيرو للخروج مرة أخرى. “ءأنت متفرغ الليلة؟”
“إنه صديقي.”
“حسنًا ،” ذهلت تشين يينغ ، لكنها ردت بابتسامة بمجرد أن تعافت.
في الصيف، كان البعوض والذباب ازعاجا لا مفر منه في الأماكن المفتوحة. بل كانت أكثر ازعاجا أثناء تناول الطعام.
استقبل وانغ ياو الشاب وذهب إلى طاولة أخرى مع قوه سيرو.
بعد أن جلس الاثنان ، جاءت امرأة في منتصف العمر لتصب لهما بعض الماء.
“العمة ماي!!.”
“مرحبًا سيرو.”
تحدثت المرأة مع قوه سيرو لفترة وغادرت بابتسامة.
لذا يمكنه فعل المزيد عندما يعود إلى مقاطعة ليانشان وتلة نانشان.
…
“إنهم يقدمون أطباقًا منزلية.”
في المرة الأخيرة ، أعطى وانغ ياو كتابًا طبيًا قديمًا. وانطلاقا من تعابير وجه وانغ ياو عندما تلقى الكتاب ، بدا أنه أعجب به كثيرًا.
“أطباق منزلية؟” كان وانغ ياو قد سمع عن هذه الاطباق من قبل.
“أجل…. كان أسلاف الطاهي هنا من ضمن طهاة القصر الملكي. حتى أن الطبق الخاص هنا أحد الأطباق الملكية. ولأجل تناول الطعام هنام فعليك أن تقوم بالحجز قبل أسبوع. حيث أنه يقدم ثلاث طاولات فقط في اليوم “.
إذا كانت في غرفة ، فسيكون دوران الهواء ضعيفًا نسبيًا. وبما أن بعض هذه النباتات لها رائحة نفاذة، فلكان أي شخص لاحظها.
لأنه لم يكن لديه سوى كلمة واحدة لوصف ما أكل…………… لذيذ!
“أوه” أجاب وانغ ياو بابتسامة.
لأنه لم يكن لديه سوى كلمة واحدة لوصف ما أكل…………… لذيذ!
“من غير المتوقع أن يكون لمثل هذه النباتات الجميلة مثل هذه التأثيرات.” قالت قوه سيرو بابتسامة.
لم تكن هناك قائمة ولم تكن هناك حاجة لتقديم طلب. لأنه مهما طبخ الطاهي فيجب على الضيف تناوله.
“ثم سأوصلك إلى المطار بنفسي.”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يأتي فيها وانغ ياو إلى مثل هذا المطعم.
جلس كلاهما في الفناء الصغير وتحدثا لبعض الوقت.
لم يكن معتادًا ليس فقط على تذوق الأطباق ، بل وحقيقة أن هذا المطعم لم يكن متاحًا لمن يريده.
لم يتم تقديم الأطباق بسرعة.
“لي لاو ، كيف حال يونشينغ؟”
بدا مظهر الأطباق متوسطًا وليس رائعًا. ربما كانت توقعات وانغ ياو السابقة عالية جدًا.
“بالتأكيد.”
“يمكنكما أن تذهبا بدوني. لدي شيء لأقوم به.”
“أتحب شرب شيء معين؟”
“أنا بخير. لقد فكرت فجأة في شيء ما وأصبحت عاطفيًا قليلاً “.
“أي شيء… فقط لا أشرب الكحوليات.”
كان أحدهما رجلاً عجوزًا لديه قدما في القبر، والآخر كان شابًا ذكيًا يتمتع بقدرات غير عادية.
“هذا جيد. فلنأكل. ”
لأنه لم يكن لديه سوى كلمة واحدة لوصف ما أكل…………… لذيذ!
وضع وانغ ياو الطعام في فمه.
“أي شيء… فقط لا أشرب الكحوليات.”
“دكتور وانغ ، بدأت شياشيو تتقيأ وتعاني من الإسهال منذ ظهر أمس. كما أن لبرازها رائحة غريبة. ماذا يحدث؟” أخبرت سونغ رويبينغ وانغ ياو بمجرد أن رأته.
“هممممم ، لذيذ.” أومأ برأسه.
لقد رأى الدواء الذي استخدمه الطبيب الشاب من قبل وحاول كسر صيغته. ومع ذلك ، لم يكن يعرف أهم الأعشاب الموجودة فيه.
كانت أشياء مثل الحفاظ على مذاق الخضار ، أو نكهة اللحم التي لم تكن قاسية للغاية ولا طرية للغاية هراء.
“كان جسده الآن أشبه بشجرة حرقت بنار مشتعلة. حيث تآكلت الشرايين والأوردة والأعضاء وحتى عظام جسده بفعل السموم الحرارية. لذا فإن التعافي التام هو مجرد أمل باهظ “. شعر لاو لي أن كلماته كانت غير مناسبة إلى حد ما بعد أن قالها بصوت عالٍ. “لكن بالطبع ، قد يتمكن الدكتور وانغ من صنع معجزة.”
لأنه لم يكن لديه سوى كلمة واحدة لوصف ما أكل…………… لذيذ!
“أجل ، تقنيته الصيدلانية رائعة حقًا.”
كان هذا عشاء، وليست مائدة لعشاق الطعام.
في الليل المظلم ، أضاءت الفوانيس أرجاء الفناء الصغير.
بعد تناول الغداء ، أغلق وانغ ياو على نفسه في غرفته ، مفكرًا في مرض صن يونشينغ.
“لا أعرف ما هي الأساليب التي استخدموها في هذا الفناء.” قالت قوه سيرو “حيث لا يوجد بعوض ولا ذباب”.
لم تكن هناك قائمة ولم تكن هناك حاجة لتقديم طلب. لأنه مهما طبخ الطاهي فيجب على الضيف تناوله.
فجأة تنفس الصعداء.
في الصيف، كان البعوض والذباب ازعاجا لا مفر منه في الأماكن المفتوحة. بل كانت أكثر ازعاجا أثناء تناول الطعام.
بعد أن جلس الاثنان ، جاءت امرأة في منتصف العمر لتصب لهما بعض الماء.
“انظر إلى النباتات القريبة من الحائط.” أشار وانغ ياو إلى الصف الأنيق من النباتات بالقرب من زاوية الجدار.
“أخطط أيضًا للحصول على استراحة لإلهاء نفسي.”
“هذا اسمه موزي بستر. تنبعث منه رائحة فريدة يمكنها طرد البعوض. هذا هو… “أشار وانغ ياو وهو يشرح السبب إلى قوه سيرو واحدًا تلو الآخر.
“أجل.”
لم يتم تقديم الأطباق بسرعة.
في الواقع ، كان قد اشتم رائحة شيء خاص عندما دخل الفناء الصغير. ثم لاحظ النباتات ذات التأثيرات الفريدة المحيطة بالجدران.
“من غير المتوقع أن يكون لمثل هذه النباتات الجميلة مثل هذه التأثيرات.” قالت قوه سيرو بابتسامة.
“من غير المتوقع أن يكون لمثل هذه النباتات الجميلة مثل هذه التأثيرات.” قالت قوه سيرو بابتسامة.
“يمكن استخدام بعضها لأجل هذا السبب، لكن البعض الآخر لا يمكنه.”
كان الفناء الصغير مفتوحا على الهواء الطلق، لذا فإن الرائحة المنبعثة من النباتات ستنتشر في الارجاء.
إذا كانت في غرفة ، فسيكون دوران الهواء ضعيفًا نسبيًا. وبما أن بعض هذه النباتات لها رائحة نفاذة، فلكان أي شخص لاحظها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
