الوداع
الفصل 2671 : الوداع
في هذا اليوم، ترك تشو فنغ أخيرًا مجموعة أصدقائه المقربين. فقط تشاو هونغ و وانغ تشيانغ كانا معه.
في هذا اليوم، ترك تشو فنغ أخيرًا مجموعة أصدقائه المقربين. فقط تشاو هونغ و وانغ تشيانغ كانا معه.
“إيجي، هل تعتقدين أن هناك أدلة في الكلمات؟” سأل تشو فنغ.
لم يكن تشو فنغ يستعد لمغادرة عالم المائة صقل. بدلاً من ذلك، قبل المغادرة، كان لديه مكان يجب أن يذهب إليه أولاً.
كان تشو فنغ مغمورًا في مشاعره المعقدة عند اكتشافه لأساور سو رو و سو مي لدرجة أنه لم يفحصها بعناية.
وصلوا إلى عشيرة تشوو السماوية، التي كانت سابقًا واحدة من أقوى القوى في العالم العادي المائة صقل.
“ليتل رو، ليتل مي، هل هذه فعلتكما؟”
فقط، تم تدمير قصور عشيرة تشوو السماوية بالفعل. الجبال المحيطة بها سويت بالأرض وجفت الأنهار.
وصلوا إلى عشيرة تشوو السماوية، التي كانت سابقًا واحدة من أقوى القوى في العالم العادي المائة صقل.
لقد تحول المكان إلى أنقاض. ذهب المجد السابق من تلك الأرض الشاسعة. كل ما تبقى … هي الفوضى التامة.
“لحسن الحظ، هي لا تخطط لإلحاق أي ضرر بسو رو وسو مي. أعتقد أنهم يجب أن يكونوا بأمان”.
ومع ذلك، تم ترك خمسة كلمات هائلة في السماء.
أما بالنسبة إلى سو رو و سو مي، فقد اضطر الاثنان إلى تحمل هذا النوع من الشعور لفترة طويلة. وهكذا، كيف لا يشعر تشو فنغ بالضيق؟ كيف لا يغضب؟
“هذه نتيجة استفزاز تشو فنغ.”
لقد تحول المكان إلى أنقاض. ذهب المجد السابق من تلك الأرض الشاسعة. كل ما تبقى … هي الفوضى التامة.
تألقت تلك الكلمات الخمسة الهائلة في السماء. مثل شموس معلقة، يمكن رؤيتها من مسافة تزيد عن مائة ميل.
في الأصل، اعتقد الحشد أن تشو فنغ خطط لمنحهم نوعًا من الهدايا الثمينة. وهكذا، فكروا في الأصل في رفضه.
كانوا مثل مرسوم من الآلهة يشير إلى نهاية عشيرة تشوو السماوية، معلناً نتيجة الإساءة إلى تشو فنغ.
على أقل تقدير، قدّر بشدة الشخص الذي ترك هذه الكلمات.
“و -واو، هذا شديد العدوانية، أليس كـ- كذلك؟” قال وانغ تشيانغ بضحكة مؤذية وهو ينظر إلى الكلمات في السماء: “إذا تـ -تجرأ شخص ما على استفزازك في المستقبل، فـ -فسوف أفعل هذا أيضًا.”
“تشو فنغ، كن مطمئنًا، سو رو و سو مي بأمان للغاية الآن. لا داعي للقلق عليهم”.
بالنسبة للأشخاص من عشيرة تشوو السماوية، تلك الكلمات الخمسة بالتأكيد كابوسًا.
“تشو فنغ، كن مطمئنًا، سو رو و سو مي بأمان للغاية الآن. لا داعي للقلق عليهم”.
ومع ذلك، بالنسبة لوانغ تشيانغ، هم بالتأكيد مفاجأة سارة.
أراد أن يعرف بالضبط من الذي ساعده من الظل. هذا هو هدفه من زيارة عشيرة تشوو السماوية.
على أقل تقدير، قدّر بشدة الشخص الذي ترك هذه الكلمات.
ومع ذلك، تم ترك خمسة كلمات هائلة في السماء.
ثم نظر وانغ تشيانغ إلى تشو فنغ، وقال: “أ -أخبرني، أخي، ألا تعرف حقًا من ساعدك؟”
أراد أن يعرف بالضبط من الذي ساعده من الظل. هذا هو هدفه من زيارة عشيرة تشوو السماوية.
هز تشو فنغ رأسه. كان يفكر أيضًا في من كتب تلك الكلمات الخمسة أثناء النظر إليها.
مع ذلك… سيكون لدى تشو فنغ بداية جديدة.
أراد أن يعرف بالضبط من الذي ساعده من الظل. هذا هو هدفه من زيارة عشيرة تشوو السماوية.
لقد شعروا جميعًا أنه حتى بعد دخول عالم تشيليوكوزم العلوي، سيكون تشو فنغ قادرًا على الوصول إلى مكانة هناك. كانوا جميعًا مليئين بالتوقّع تجاه مستقبل تشو فنغ.
قالت الملكة: “تشو فنغ، أشعر أنه يجب عليك محاولة استخدام عيون السماء الخاصة بك لمعرفة ما إذا يمكنك العثور على أي أدلة”.
أمسك تشو فنغ السوارين في راحة يده. في هذه اللحظة قلبه يرتجف.
“إيجي، هل تعتقدين أن هناك أدلة في الكلمات؟” سأل تشو فنغ.
“تشو فنغ، انظر، هناك علامات على الأساور.” فجأة، نبهت الملكة تشو فنغ.
“إذا لم تكن هناك أدلة داخل الكلمات، فلن تكون هناك أدلة على الإطلاق. هذا من شأنه أن يثبت فقط أن الشخص الذي ترك هذه الكلمات وأباد عشيرة تشوو السماوية لم يرغب في أن تعرف هويته.” قالت الملكة.
أمام عيني السماء، تغير كل شيء. أصبح كل شيء واضحاً.
“أجل.” أومأ تشو فنغ رأسه متفقاً. ثم تحركت عيناه وتغيرت تعابيره.
“إيجي، هل تعتقدين أن هناك أدلة في الكلمات؟” سأل تشو فنغ.
صار بصره حاداً للغاية. بدا الأمر كما لو أنه يستطيع اختراق كل شيء، كما لو كان يستطيع أن يرى من خلال كل شيء.
فقط، تم تدمير قصور عشيرة تشوو السماوية بالفعل. الجبال المحيطة بها سويت بالأرض وجفت الأنهار.
أمام عيني السماء، تغير كل شيء. أصبح كل شيء واضحاً.
“أجل.” أومأ تشو فنغ رأسه متفقاً. ثم تحركت عيناه وتغيرت تعابيره.
“هذا هو؟”
على الرغم من أن تشو فنغ يعلم أن القمر الخالد أُجبرت على استحواذ جثتي سو رو و سو مي، وأن الأدلة التي بذلت جهدًا كبيرًا لتركها وراءها عملت أيضًا على إثبات أنها لم تخطط لإلحاق الأذى بهما، وأنها كانت أيضًا تعتذر بشدة تجاهه، ظل تشو فنغ غاضبًا جدًا.
فجأة، تغيرت نظرة تشو فنغ. بعد ذلك، حلق على الفور في السماء ووصل بين كلمتي ’تشو’ و ’فنغ’.
كان تشو فنغ مغمورًا في مشاعره المعقدة عند اكتشافه لأساور سو رو و سو مي لدرجة أنه لم يفحصها بعناية.
إذا قام الفرد بفحصها بالعين المجردة، فلن يرى أي شيء من هاتين الكلمتين. ومع ذلك، عند فحصها بعيون السماء، اكتشف تشو فنغ أن هناك أساور مخفية في كل من كلمة ’تشو’ وكلمة ’فنغ’.
شعر تشو فنغ بالغضب في قلبه.
تعرف تشو فنغ على الأساور. تلك كانت الأساور التي ارتدتها سور رو و سو مي.
“تشو فنغ، انظر، هناك علامات على الأساور.” فجأة، نبهت الملكة تشو فنغ.
بانج!
في الأصل، اعتقد الحشد أن تشو فنغ خطط لمنحهم نوعًا من الهدايا الثمينة. وهكذا، فكروا في الأصل في رفضه.
بانج!
إذا كان تشان هايتشوان و السيد العظيم كاي هونغ شخصين أسطوريين في العالم العادي المائة صقل من فترتين مختلفتين، فإن تشو فنغ يكون، في نظرهم، أسطورة العصر الحالي.
أطلق تشو فنغ قبضتيه في وقت واحد. لقد حطم الكلمتين الكبيرتين. ومع ذلك، بقي السواران سليمان تمامًا.
بالنسبة للآخرين، هو بحاجة إلى العثور على يا فاي و مورونغ وان و يان رويو، الذين اختفوا في ظروف غامضة.
أمسك تشو فنغ السوارين في راحة يده. في هذه اللحظة قلبه يرتجف.
أراد أن يعرف بالضبط من الذي ساعده من الظل. هذا هو هدفه من زيارة عشيرة تشوو السماوية.
كان يعلم أنه قد مرت أيام عديدة منذ أن تم إخفاء هذه الأساور داخل الكلمات. ومع ذلك، كان لا يزال قادرًا على استشعار هالات سو مي و سو رو منها.
لقد شعروا جميعًا أنه حتى بعد دخول عالم تشيليوكوزم العلوي، سيكون تشو فنغ قادرًا على الوصول إلى مكانة هناك. كانوا جميعًا مليئين بالتوقّع تجاه مستقبل تشو فنغ.
في الحقيقة، كان قادرًا حتى على تمييز عطور سو مي و سو رو من السوارين.
قال تشو فنغ من خلال إرسال صوتي: “أيها الكبير، سأعهد بهذا الأمر إليك”.
كان متأكدًا تمامًا من أن هذين السوارين ينتميان إلى سو مي و سو رو.
بعد ذلك، عاد تشو فنغ إلى مدينة البطل. بعد توديع الجميع، شرع في تشكيل النقل الآني القديم. أُطلق على تشكيل النقل الآني هذا بـ’الطريق إلى السماء’.
“ليتل رو، ليتل مي، هل هذه فعلتكما؟”
هز تشو فنغ رأسه. كان يفكر أيضًا في من كتب تلك الكلمات الخمسة أثناء النظر إليها.
“لا، لقد كانت القمر الخالد. إنها هي؟ هي أيضًا في العالم العادي المائة صقل؟”
“لحسن الحظ، هي لا تخطط لإلحاق أي ضرر بسو رو وسو مي. أعتقد أنهم يجب أن يكونوا بأمان”.
أصبح تشو فنغ عاطفيًا للغاية عندما فكر في ذلك. بعد كل شيء، بصرف النظر عن القضاء على طائفة الرضع الروحية وإثبات نفسه، لديه أمور مهمة أخرى في العالم العادي المائة صقل.
كما تحدث تشو فنغ، أخرج الحجارة من حقيبة التخزين الخاصة به.
على سبيل المثال، هو بحاجة إلى العثور على سو رو و سو مي، ثم استعادتهما من القمر الخالد.
لم يكن فقط أولئك الذين لديهم صداقات مع تشو فنغ. حتى أولئك الذين لم يكن لديهم أي صداقة معه تجمعوا أيضًا لتوديعه.
بالنسبة للآخرين، هو بحاجة إلى العثور على يا فاي و مورونغ وان و يان رويو، الذين اختفوا في ظروف غامضة.
“هذا هو؟”
لقد كان في العالم العادي المائة صقل لفترة طويلة حتى الآن. طوال فترة وجوده هنا، كان يستفسر عنهم. ومع ذلك، لم يكن قادرًا على الكشف عن أي معلومات تتعلق بهم أو بآثارهم.
من الواضح أن الشخص الذي قضى على عشيرة تشوو السماوية هي القمر الخالد. أما سو رو و سو مي، فهما ما زالا في قبضتها.
في البداية، اعتقد تشو فنغ أنهم لم يصلوا إلى عالم المائة صقل. ومع ذلك… تمكن بالفعل من اكتشاف أساور سو رو و سو مي. هذا يعني أن الاثنتين كانتا هنا من قبل.
إذا قام الفرد بفحصها بالعين المجردة، فلن يرى أي شيء من هاتين الكلمتين. ومع ذلك، عند فحصها بعيون السماء، اكتشف تشو فنغ أن هناك أساور مخفية في كل من كلمة ’تشو’ وكلمة ’فنغ’.
“تشو فنغ، انظر، هناك علامات على الأساور.” فجأة، نبهت الملكة تشو فنغ.
كانت قد استولت على أجسادهم بالقوة.
كان تشو فنغ مغمورًا في مشاعره المعقدة عند اكتشافه لأساور سو رو و سو مي لدرجة أنه لم يفحصها بعناية.
“عليكِ اللعنة.”
فقط بعد سماع ما قالته الملكة، لاحظ تشو فنغ أن هناك بالفعل علامات على السوارين.
ثم نظر وانغ تشيانغ إلى تشو فنغ، وقال: “أ -أخبرني، أخي، ألا تعرف حقًا من ساعدك؟”
بمجرد وضع هاتين العلامتين معًا، ستشكلان رمزًا. لقد كان رمزًا لن يراه إلا الروحانيون العالميون.
الفصل 2671 : الوداع
عقد تشو فنغ السوارين معًا بسرعة. والسبب في ذلك هو أنه يعلم جيدًا أن هاتين العلامتين لم تكن موجودة على الأساور من قبل.
“تشو فنغ، غضبك لن يكون قادرًا على فعل أي شيء. على الأغلب هي كانت في العالم العادي المائة صقل طوال الوقت. ومع ذلك، كانت قادرة على تجنبك لفترة طويلة. هذا يعني أنها تمتلك بالتأكيد نوعًا من القدرة على الإخفاء”.
وبالتالي، يجب أن يكون شخص ما قد ترك عن قصد هاتين العلامتين على الأساور.
في هذا اليوم، ترك تشو فنغ أخيرًا مجموعة أصدقائه المقربين. فقط تشاو هونغ و وانغ تشيانغ كانا معه.
كانت العلامات هي الدليل.
“ليتل رو، ليتل مي، هل هذه فعلتكما؟”
“بازز~~~”
“هذه هي تحياتي الطيبة. الجميع، يُرجى قبولهم”.
من المؤكد أنه في اللحظة التي تم فيها وضع السوارين معًا، خرجت رسالة من بينهما.
فجأة، تغيرت نظرة تشو فنغ. بعد ذلك، حلق على الفور في السماء ووصل بين كلمتي ’تشو’ و ’فنغ’.
مد تشو فنغ يده وأمسك. وبهذا دخلت الرسالة رأسه.
“ليتل رو، ليتل مي، هل هذه فعلتكما؟”
“تشو فنغ، كن مطمئنًا، سو رو و سو مي بأمان للغاية الآن. لا داعي للقلق عليهم”.
“سأكون قادرة على تكوين جسدي ليس بعد وقت طويل من الآن. في ذلك الوقت… سأعيدهما إليك شخصيًا”.
“سأكون قادرة على تكوين جسدي ليس بعد وقت طويل من الآن. في ذلك الوقت… سأعيدهما إليك شخصيًا”.
لم يكن تشو فنغ يستعد لمغادرة عالم المائة صقل. بدلاً من ذلك، قبل المغادرة، كان لديه مكان يجب أن يذهب إليه أولاً.
هذه الرسالة تركتها القمر الخالد.
“لحسن الحظ، هي لا تخطط لإلحاق أي ضرر بسو رو وسو مي. أعتقد أنهم يجب أن يكونوا بأمان”.
“عليكِ اللعنة.”
في الحقيقة، كان قادرًا حتى على تمييز عطور سو مي و سو رو من السوارين.
شعر تشو فنغ بالغضب في قلبه.
من المؤكد أنه في اللحظة التي تم فيها وضع السوارين معًا، خرجت رسالة من بينهما.
تم الكشف عن الحقيقة أخيرًا.
فجأة، تغيرت نظرة تشو فنغ. بعد ذلك، حلق على الفور في السماء ووصل بين كلمتي ’تشو’ و ’فنغ’.
من الواضح أن الشخص الذي قضى على عشيرة تشوو السماوية هي القمر الخالد. أما سو رو و سو مي، فهما ما زالا في قبضتها.
بعد ذلك، عاد تشو فنغ إلى مدينة البطل. بعد توديع الجميع، شرع في تشكيل النقل الآني القديم. أُطلق على تشكيل النقل الآني هذا بـ’الطريق إلى السماء’.
على الرغم من أن تشو فنغ يعلم أن القمر الخالد أُجبرت على استحواذ جثتي سو رو و سو مي، وأن الأدلة التي بذلت جهدًا كبيرًا لتركها وراءها عملت أيضًا على إثبات أنها لم تخطط لإلحاق الأذى بهما، وأنها كانت أيضًا تعتذر بشدة تجاهه، ظل تشو فنغ غاضبًا جدًا.
“هذه نتيجة استفزاز تشو فنغ.”
بعد كل شيء، هؤلاء نساءه المحبوبات. استولت القمر الخالد على جسدي سو رو و سو مي دون موافقتهما على الإطلاق.
فقط، الطريق إلى السماء هذا لم يؤد إلى العالم العادي المائة صقل. بدلاً من ذلك، أدى إلى عالم تشيليوكوزم العلوي.
كانت قد استولت على أجسادهم بالقوة.
لم يكن فقط أولئك الذين لديهم صداقات مع تشو فنغ. حتى أولئك الذين لم يكن لديهم أي صداقة معه تجمعوا أيضًا لتوديعه.
عانى تشو فنغ أيضًا من الشعور بالاستيلاء على جسده بواسطة سيف إله الشر. وهكذا، يعرف جيدًا الشعور بالعجز، عندما لم يعد يسيطر على جسده.
لقد شعروا جميعًا أنه حتى بعد دخول عالم تشيليوكوزم العلوي، سيكون تشو فنغ قادرًا على الوصول إلى مكانة هناك. كانوا جميعًا مليئين بالتوقّع تجاه مستقبل تشو فنغ.
أما بالنسبة إلى سو رو و سو مي، فقد اضطر الاثنان إلى تحمل هذا النوع من الشعور لفترة طويلة. وهكذا، كيف لا يشعر تشو فنغ بالضيق؟ كيف لا يغضب؟
فقط، الطريق إلى السماء هذا لم يؤد إلى العالم العادي المائة صقل. بدلاً من ذلك، أدى إلى عالم تشيليوكوزم العلوي.
“تشو فنغ، غضبك لن يكون قادرًا على فعل أي شيء. على الأغلب هي كانت في العالم العادي المائة صقل طوال الوقت. ومع ذلك، كانت قادرة على تجنبك لفترة طويلة. هذا يعني أنها تمتلك بالتأكيد نوعًا من القدرة على الإخفاء”.
كان يعلم أنه قد مرت أيام عديدة منذ أن تم إخفاء هذه الأساور داخل الكلمات. ومع ذلك، كان لا يزال قادرًا على استشعار هالات سو مي و سو رو منها.
“لحسن الحظ، هي لا تخطط لإلحاق أي ضرر بسو رو وسو مي. أعتقد أنهم يجب أن يكونوا بأمان”.
من الواضح أن الشخص الذي قضى على عشيرة تشوو السماوية هي القمر الخالد. أما سو رو و سو مي، فهما ما زالا في قبضتها.
نصحت الملكة قائلةً: “لا يجب أن تقلق كثيرًا حيال ذلك أيضًا”.
من المؤكد أنه في اللحظة التي تم فيها وضع السوارين معًا، خرجت رسالة من بينهما.
فهم تشو فنغ كل ذلك. ومع ذلك، لا يزال غير قادر على احتواء غضبه. ومع ذلك… لم يرغب في أن يُقلق الملكة. وهكذا، بإمكانه فقط أن يقمع الغضب في أعماق قلبه بالقوة ولا يكشفه مباشرة. خطط لتحمل الغضب وحده.
إذا كان تشان هايتشوان و السيد العظيم كاي هونغ شخصين أسطوريين في العالم العادي المائة صقل من فترتين مختلفتين، فإن تشو فنغ يكون، في نظرهم، أسطورة العصر الحالي.
بعد ذلك، عاد تشو فنغ إلى مدينة البطل. بعد توديع الجميع، شرع في تشكيل النقل الآني القديم. أُطلق على تشكيل النقل الآني هذا بـ’الطريق إلى السماء’.
فقط بعد سماع ما قالته الملكة، لاحظ تشو فنغ أن هناك بالفعل علامات على السوارين.
[ الطريق إلى السماء = درج السماء = سلم السماء ]
“تشو فنغ، لا تنسانا.”
فقط، الطريق إلى السماء هذا لم يؤد إلى العالم العادي المائة صقل. بدلاً من ذلك، أدى إلى عالم تشيليوكوزم العلوي.
لقد كان في العالم العادي المائة صقل لفترة طويلة حتى الآن. طوال فترة وجوده هنا، كان يستفسر عنهم. ومع ذلك، لم يكن قادرًا على الكشف عن أي معلومات تتعلق بهم أو بآثارهم.
“تشو فنغ، لا تنسانا.”
كانوا مثل مرسوم من الآلهة يشير إلى نهاية عشيرة تشوو السماوية، معلناً نتيجة الإساءة إلى تشو فنغ.
“تشو فنغ، يجب عليك بالتأكيد العودة وزيارتنا في المستقبل.”
“عليكِ اللعنة.”
تجمعت مجموعة كبيرة من الناس تحت الطريق إلى السماء. لقد حضر الكثير من الناس من مدينة البطل لرؤية تشو فنغ.
ثم سلم تلك الأحجار بنفسه إلى الداويست الثلاث سيوف و سيد الجيب العظيم و تانغ ينغ و شو ييي و سونغ بيو… وغيرهم.
لم يكن فقط أولئك الذين لديهم صداقات مع تشو فنغ. حتى أولئك الذين لم يكن لديهم أي صداقة معه تجمعوا أيضًا لتوديعه.
كانت العلامات هي الدليل.
إذا كان تشان هايتشوان و السيد العظيم كاي هونغ شخصين أسطوريين في العالم العادي المائة صقل من فترتين مختلفتين، فإن تشو فنغ يكون، في نظرهم، أسطورة العصر الحالي.
لقد شعروا جميعًا أنه حتى بعد دخول عالم تشيليوكوزم العلوي، سيكون تشو فنغ قادرًا على الوصول إلى مكانة هناك. كانوا جميعًا مليئين بالتوقّع تجاه مستقبل تشو فنغ.
ثم سلم تلك الأحجار بنفسه إلى الداويست الثلاث سيوف و سيد الجيب العظيم و تانغ ينغ و شو ييي و سونغ بيو… وغيرهم.
على الرغم من أنهم لن يتمكنوا من أن يشهدوا شخصيًا ما سيختبره تشو فنغ وكيف سيتغلب على عقباته عند الوصول إلى عالم تشيليوكوزم العلوي، إلا أنهم قادرون على أن يشهدوا بأعينهم كيف سيترك تشو فنغ العالم العادي المائة صقل، وكيف سينهي قصته في العالم العادي.
أمسك تشو فنغ السوارين في راحة يده. في هذه اللحظة قلبه يرتجف.
مع ذلك… سيكون لدى تشو فنغ بداية جديدة.
صار بصره حاداً للغاية. بدا الأمر كما لو أنه يستطيع اختراق كل شيء، كما لو كان يستطيع أن يرى من خلال كل شيء.
بالنسبة لهم، القدرة على رؤية تشو فنغ للمرة الأخيرة نوعًا من الشرف.
أصبح تشو فنغ عاطفيًا للغاية عندما فكر في ذلك. بعد كل شيء، بصرف النظر عن القضاء على طائفة الرضع الروحية وإثبات نفسه، لديه أمور مهمة أخرى في العالم العادي المائة صقل.
شيئًا يمكنهم التباهي به لبقية حياتهم.
هز تشو فنغ رأسه. كان يفكر أيضًا في من كتب تلك الكلمات الخمسة أثناء النظر إليها.
“الجميع، يُرجى الاطمئنان. سأعود بالتأكيد.”
فقط، الطريق إلى السماء هذا لم يؤد إلى العالم العادي المائة صقل. بدلاً من ذلك، أدى إلى عالم تشيليوكوزم العلوي.
“هذه هي تحياتي الطيبة. الجميع، يُرجى قبولهم”.
لم يكن فقط أولئك الذين لديهم صداقات مع تشو فنغ. حتى أولئك الذين لم يكن لديهم أي صداقة معه تجمعوا أيضًا لتوديعه.
كما تحدث تشو فنغ، أخرج الحجارة من حقيبة التخزين الخاصة به.
بعد كل شيء، هؤلاء نساءه المحبوبات. استولت القمر الخالد على جسدي سو رو و سو مي دون موافقتهما على الإطلاق.
ثم سلم تلك الأحجار بنفسه إلى الداويست الثلاث سيوف و سيد الجيب العظيم و تانغ ينغ و شو ييي و سونغ بيو… وغيرهم.
تعرف تشو فنغ على الأساور. تلك كانت الأساور التي ارتدتها سور رو و سو مي.
في الأصل، اعتقد الحشد أن تشو فنغ خطط لمنحهم نوعًا من الهدايا الثمينة. وهكذا، فكروا في الأصل في رفضه.
“و -واو، هذا شديد العدوانية، أليس كـ- كذلك؟” قال وانغ تشيانغ بضحكة مؤذية وهو ينظر إلى الكلمات في السماء: “إذا تـ -تجرأ شخص ما على استفزازك في المستقبل، فـ -فسوف أفعل هذا أيضًا.”
ومع ذلك، عندما اكتشفوا أنها مجرد حجارة عادية، قبلوها جميعًا بكل سرور.
“لحسن الحظ، هي لا تخطط لإلحاق أي ضرر بسو رو وسو مي. أعتقد أنهم يجب أن يكونوا بأمان”.
سلم تشو فنغ الحجر الأخير إلى زعيم عشيرة الوصي.
بالنسبة لهم، القدرة على رؤية تشو فنغ للمرة الأخيرة نوعًا من الشرف.
فقط، كان زعيم عشيرة الوصي لا يزال يرتدي ذلك الثوب الطويل الذي أخفى مظهره. لا أحد يعرف من هو.
“هذه نتيجة استفزاز تشو فنغ.”
قال تشو فنغ من خلال إرسال صوتي: “أيها الكبير، سأعهد بهذا الأمر إليك”.
تجمعت مجموعة كبيرة من الناس تحت الطريق إلى السماء. لقد حضر الكثير من الناس من مدينة البطل لرؤية تشو فنغ.
“السيد الشاب تشو فنغ، يُرجى الاطمئنان. بالتأكيد سأنفذ طلبك.” أكد رئيس عشيرة الوصي.
أما بالنسبة إلى سو رو و سو مي، فقد اضطر الاثنان إلى تحمل هذا النوع من الشعور لفترة طويلة. وهكذا، كيف لا يشعر تشو فنغ بالضيق؟ كيف لا يغضب؟
ومع ذلك، عندما اكتشفوا أنها مجرد حجارة عادية، قبلوها جميعًا بكل سرور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
