دانتشينج شين
“اهدأ أيها الكبير.”
ابتسم السكير لاهتمامها “يجب أن أشكرها على ذلك. لقد استحوذ علي الجنون حتى التقيت وصيفتها التي نقلت لي إرادتها. لم تنخدع وعرفت أن الأمر كله كان فخًا “.
تدخل تشو فان عند رؤية الحالة المزاجية السيئة للسكير ، متمنياً أنه لن يثور بسبب سكره.
بجرعة من النبيذ ، ضحك السكير قائلاً “كنت على وشك فقدان عقلي و السماح لشيطاني الداخلي بالسيطرة علي.”
يونج نينج ، الفتاة الحالمة ، غرقت في القصة لدرجة أنها لم تهتم “ماذا بعد هذا؟“
ابتسم السكير ، مشيرًا إلى صدره ” يا فتى ، أنت قاس ، داهية ، وشجاع. الجانب السلبي الوحيد هو قلبك غير المستقر. لكن.. أي ممارس شيطاني لديه قلب ثابت؟ بالكاد رأيت أحدا ذا قلب ثابت حتى بين الممارسين الصالحين ، حتى قلبي غير مستقر ، هاهاها… “
أدار تشو فان عينيه و أراد ركلها.
“إنه الشخص في الأراضي الغربية الوقح بما يكفي للقيام بذلك تحت أنوفنا. لكن لماذا أتى الآن؟ آمل ألا يسبب ذلك مشكلة “. أغلق الشيخ ذو الشعر الأسود عينيه.
[إنه يتذكر أكبر آلام روحه، لكنك تريدين سماع الأجزاء الأسوأ؟ أتريدين الانتحار؟]
رفع السكير القارورة نحو فمه المفتوح لكنها فرغت… تنهد السكير ” نفد النبيذ مرة أخرى. يجب أن أحصل على المزبد. من النادر لقاء بعض الشباب على استعداد لسماع ثرثرتي. إذا ساعد الحظ ، سأساعدكم المرة القادمة ، لكن من الأفضل أن يكون أمرا تافهًا. العبث مع الطوائف ضمن مجموعة مهاراتي ، ولكن عليكم إعطائي شيئًا من أجل ذلك “.
أكمل السكير “ثم هرعت إلى الأمة المعادية ، ذبحت العائلة المالكة وشققت طريقي بالقتل في الطائفة الوصية عليها ، وألقيت بلوحة اسمها في النار…”
“كيف استعدت عقلك؟” مثل طفل جيد يستمع إلى قصة ما قبل النوم ، حدقت يونج نينج بعينين كبيرتين ، متشوقة لسماع النهاية.
“هذا رائع!” صفق تشو فان بصدق ، على أمل أن يحد من جنون السكير لفترة أطول.
جلس أسفلهم خبراء عالم تحول الفراغ من كل طائفة.
لكن كل ما سمعه هو تنهيدة متبوعة بوجه مظلم “يا فتى ، ستكون أفضل حالًا بعيدًا عن هذا العالم. ستغرق في الجحيم عاجلاً أم آجلاً.”
يونج نينج ، الفتاة الحالمة ، غرقت في القصة لدرجة أنها لم تهتم “ماذا بعد هذا؟“
آه!
يونج نينج ، الفتاة الحالمة ، غرقت في القصة لدرجة أنها لم تهتم “ماذا بعد هذا؟“
التوى فم تشو فان بازدراء.
“اهدأ أيها الكبير.”
لقد اعتقد أنه أكبر محتال هناك ، ليجد أن للسكير ينافسه.
أومأ تشو فان برأسه ” هذا جيد ، جيد جدًا…”
[أنت من تدمر العشائر و الطوائف ، لم تتحدث كأنني المختل هنا؟ اعلم أنني لا أدمر العشائر أو الطوائف… ليس في هذه الحياة…]
تحدث تشو فان ” كبير ، كيف تبدو اللوحة؟“
ابتسم السكير ، مشيرًا إلى صدره ” يا فتى ، أنت قاس ، داهية ، وشجاع. الجانب السلبي الوحيد هو قلبك غير المستقر. لكن.. أي ممارس شيطاني لديه قلب ثابت؟ بالكاد رأيت أحدا ذا قلب ثابت حتى بين الممارسين الصالحين ، حتى قلبي غير مستقر ، هاهاها… “
“هاهاها ، كم أنت ذكية.”
بابتسامة استنكار للذات ، تابع السكير ” الفوضى التي تسببت بها بعد ذلك أجبرت قصر التنين المزدوج على ملاحقتي. من يظنونني لأقع هكذا؟ في المرة الأولى، أتيت لأخذ عقوبة الطائفة بإرادتي ، لكنني شعرت بألم شديد هذه المرة لدرجة أنني لم أهتم بأي شيء. اعتبرت العالم كله عدوي ، وعندما عدت إلى الطائفة ، قتلت أي شخص رأيته. أصبحت أي طائفة أدخلها من الطوائف العشر للأراضي الغربية خرابا. كان تحذيرًا بعدم استخدام القواعد ضدي ليتركوني و شأني! “
أكمل السكير “ثم هرعت إلى الأمة المعادية ، ذبحت العائلة المالكة وشققت طريقي بالقتل في الطائفة الوصية عليها ، وألقيت بلوحة اسمها في النار…”
“لكن ما الهدف؟ مجرد نوبة الغضب لن تعيدها.”. صرخ السكير و عيناه محتقنتان بالدماء ، لكنه هز رأسه في النهاية “كنت أسعى وراء طائفة واحدة فقط في البداية ، لكن الغضب ملأني و استهدفتهم جميعًا ، مثل مجنون حقيقي “.
بابتسامة استنكار للذات ، تابع السكير ” الفوضى التي تسببت بها بعد ذلك أجبرت قصر التنين المزدوج على ملاحقتي. من يظنونني لأقع هكذا؟ في المرة الأولى، أتيت لأخذ عقوبة الطائفة بإرادتي ، لكنني شعرت بألم شديد هذه المرة لدرجة أنني لم أهتم بأي شيء. اعتبرت العالم كله عدوي ، وعندما عدت إلى الطائفة ، قتلت أي شخص رأيته. أصبحت أي طائفة أدخلها من الطوائف العشر للأراضي الغربية خرابا. كان تحذيرًا بعدم استخدام القواعد ضدي ليتركوني و شأني! “
غرق قلب تشو فان [لم يبدو هذا مألوفا؟ أين سمعته من قبل؟]
تساءل السكير “لوحة رسمتها لها ، وأعظم أعمالي. من العار ضياعها مع تراجع عشيرتها. حتى أنني سأفعل أي شيء لمن يعيدها إلي. لقد مرت سنوات عديدة و لم أسمع شيئا عنها. قد لا أراها مرة أخرى… “
بجرعة من النبيذ ، ضحك السكير قائلاً “كنت على وشك فقدان عقلي و السماح لشيطاني الداخلي بالسيطرة علي.”
“يمكنك الذهاب ، كن على أهبة الاستعداد.”
“كيف استعدت عقلك؟” مثل طفل جيد يستمع إلى قصة ما قبل النوم ، حدقت يونج نينج بعينين كبيرتين ، متشوقة لسماع النهاية.
التوى فم تشو فان بازدراء.
ابتسم السكير لاهتمامها “يجب أن أشكرها على ذلك. لقد استحوذ علي الجنون حتى التقيت وصيفتها التي نقلت لي إرادتها. لم تنخدع وعرفت أن الأمر كله كان فخًا “.
هم الوحيدون القادرون على جلب راحة البال في عالم الأكاذيب و الخداع هذا.
تنهد ” لقد عرفت أن هذا مخطط للعدو و أنه سيدمر عشيرتها ، لكنها عرفت أيضًا أن تسليم الأرض للعدو سيمنه معاناة الناس. و سواء كان الاقتراح صحيحًا أم خاطئًا ، فإن الأمر كله يعود إلى حكم الحاكم “.
جلس رجلان عجوزان في جناح بلوغ السماء. امتلك أحدهما شعرا أبيضا و عينين حادتين ، و الآخر له شعر غراب و لحية طويلة.
“ذكرني ذلك بالوقت الذي تحدثنا فيه عن أحلامنا ، السلام على الأرض. لكن من يستطيع تحقيق ذلك؟ الممارسون الصالحون يختبئون وراء العدالة عندما يأخذون كل شيء. و في الواقع ، كلهم شياطين ، وهل علي قول أي شيء عن الممارسين الشيطانيين؟ أنت قلت أن قصر التنين المزدوج يحمي سلام الأراضي الغربية ، لكنني أقول أن لا دافعت أخلاقيا وراء ذلك ، مما يجعله مجرد بؤرة أخرى للجشع و مسرحيات الأقواياء. الناس ليسوا أكثر من موتى يمشون و يدمرون أنفسهم في ظل سلام زائف “.
هم الوحيدون القادرون على جلب راحة البال في عالم الأكاذيب و الخداع هذا.
“أخبريني يا فتاة ، أكان من الخطأ أن تتنازل عن أرضها؟” وضع السكير عينيه على يونج نينج.
ابتسم السكير لاهتمامها “يجب أن أشكرها على ذلك. لقد استحوذ علي الجنون حتى التقيت وصيفتها التي نقلت لي إرادتها. لم تنخدع وعرفت أن الأمر كله كان فخًا “.
توقفت يونج نينج مؤقتًا “طالما تمتع الناس بحياة أفضل بعد ذلك. ألا يفترض أن تحمي الإمبراطوريات الناس؟ “
” أين اللوحة؟ ألا تملكها تيانيو في مكان ما؟ ” استدار تشو فان إلى يونج نينج. هذه فرصة للحصول على دعم خبير عظيم.
“هاهاها ، كم أنت ذكية.”
ابتسم السكير ، مشيرًا إلى صدره ” يا فتى ، أنت قاس ، داهية ، وشجاع. الجانب السلبي الوحيد هو قلبك غير المستقر. لكن.. أي ممارس شيطاني لديه قلب ثابت؟ بالكاد رأيت أحدا ذا قلب ثابت حتى بين الممارسين الصالحين ، حتى قلبي غير مستقر ، هاهاها… “
ضحك السكير قائلاً “لا تهتمين إلا بالصالح العام ، أنت حمقاء مثلها تمامًا ، و لكنك أذكى من الآخرين. الأحمق الحقيقي هنا ليس سواي ، قائلاً إنني أردت بناء عالم مثالي. و علام حصلت؟ هي ماتت و أنا أعيث فساداً عبر الأراضي الغربية. كم كنت أحمقا… “
قفزت الفتيات “سمعنا أيضًا عن هذه الأسطورة. ألا يزال على قيد الحياة بعد ألف عام؟!”
ربت تشو فان على كتفه متعاطفا “ها ها ها ها ، أيها الكبير ، الرجال لا يقولون سوى الأكاذيب في سعيهم وراء النساء ، قائلين أشياء رائعة و مثيرة للإعجاب…”
استدار السكير و ذهب.
“أنا لست بلا خجل مثلك. كنت دائما صادقا معها “. نظر السكير “تأكدت للتو أن قلبك منحرف. و لكن، كلما زاد الأمر ، كلما وجب عليك البحث عن معشوقة مناسبة ، لإعادتك إلى الطريق المستقيم. تماما مثلها. أنت قلت أنها حمقاء ، هاهاها ، لكنها كانت لطيفة للغاية “.
“إنه الشخص في الأراضي الغربية الوقح بما يكفي للقيام بذلك تحت أنوفنا. لكن لماذا أتى الآن؟ آمل ألا يسبب ذلك مشكلة “. أغلق الشيخ ذو الشعر الأسود عينيه.
قفز تشو فان و عبس ، و شعر أنه مر بهذا من قبل.
“هذا رائع!” صفق تشو فان بصدق ، على أمل أن يحد من جنون السكير لفترة أطول.
مشاعر السكير للأميرة مثل مشاعره لنينغ‘ير. الأشخاص مثلهم بحاجة إلى رفيق ساذج للحفاظ على استقرار عقولهم.
ابتسم السكير لاهتمامها “يجب أن أشكرها على ذلك. لقد استحوذ علي الجنون حتى التقيت وصيفتها التي نقلت لي إرادتها. لم تنخدع وعرفت أن الأمر كله كان فخًا “.
هم الوحيدون القادرون على جلب راحة البال في عالم الأكاذيب و الخداع هذا.
تساءل السكير “لوحة رسمتها لها ، وأعظم أعمالي. من العار ضياعها مع تراجع عشيرتها. حتى أنني سأفعل أي شيء لمن يعيدها إلي. لقد مرت سنوات عديدة و لم أسمع شيئا عنها. قد لا أراها مرة أخرى… “
رفع السكير القارورة نحو فمه المفتوح لكنها فرغت… تنهد السكير ” نفد النبيذ مرة أخرى. يجب أن أحصل على المزبد. من النادر لقاء بعض الشباب على استعداد لسماع ثرثرتي. إذا ساعد الحظ ، سأساعدكم المرة القادمة ، لكن من الأفضل أن يكون أمرا تافهًا. العبث مع الطوائف ضمن مجموعة مهاراتي ، ولكن عليكم إعطائي شيئًا من أجل ذلك “.
[إنه يتذكر أكبر آلام روحه، لكنك تريدين سماع الأجزاء الأسوأ؟ أتريدين الانتحار؟]
“ماذا ؟ سأل تشو فان بسعادة.
قفز تشو فان و عبس ، و شعر أنه مر بهذا من قبل.
[مع قوة هذا العجوز ، جعله مدينًا لي أشبه بوجود إله بجانبي.]
فكرت يونج نينج ، ثم أظلم وجهها “عندما ذهبت إلى العاصمة الإمبراطورية آخر مرة ، بعد تتويج الأخ الثالث ، اختفت اللوحة. أراد استخدامها كهدية خطوبة لـ لونج كوي ، لكنهم لم يعثروا عليها في الخزانة “.
تساءل السكير “لوحة رسمتها لها ، وأعظم أعمالي. من العار ضياعها مع تراجع عشيرتها. حتى أنني سأفعل أي شيء لمن يعيدها إلي. لقد مرت سنوات عديدة و لم أسمع شيئا عنها. قد لا أراها مرة أخرى… “
يونج نينج ، الفتاة الحالمة ، غرقت في القصة لدرجة أنها لم تهتم “ماذا بعد هذا؟“
استدار السكير و ذهب.
“اهدأ أيها الكبير.”
تحدث تشو فان ” كبير ، كيف تبدو اللوحة؟“
تدخل تشو فان عند رؤية الحالة المزاجية السيئة للسكير ، متمنياً أنه لن يثور بسبب سكره.
“لوحتي مشهورة جدًا ، فتيان أمتنا!” تردد صوت السكير.
بجرعة من النبيذ ، ضحك السكير قائلاً “كنت على وشك فقدان عقلي و السماح لشيطاني الداخلي بالسيطرة علي.”
شعور أن هذا مألوف أزعجه للغاية.
أومأ الشيخ ذو الشعر الأبيض و تنهد.
شعر تشو فان كما لو أن صاعقة ضربته “شباب أمتنا؟ هذا يعني أنه أقوى رجل في الأراضي الغربية ، دانتشينج شين! “
مشاعر السكير للأميرة مثل مشاعره لنينغ‘ير. الأشخاص مثلهم بحاجة إلى رفيق ساذج للحفاظ على استقرار عقولهم.
قفزت الفتيات “سمعنا أيضًا عن هذه الأسطورة. ألا يزال على قيد الحياة بعد ألف عام؟!”
” أين اللوحة؟ ألا تملكها تيانيو في مكان ما؟ ” استدار تشو فان إلى يونج نينج. هذه فرصة للحصول على دعم خبير عظيم.
” أين اللوحة؟ ألا تملكها تيانيو في مكان ما؟ ” استدار تشو فان إلى يونج نينج. هذه فرصة للحصول على دعم خبير عظيم.
تحدث الشيخ ذو الشعر الأبيض “فقط مع علامات خاصة و قوة كافية يمكن للمرء أن يدخل الحاجز دون صوت. أتظن… أنه أتى؟ “
فكرت يونج نينج ، ثم أظلم وجهها “عندما ذهبت إلى العاصمة الإمبراطورية آخر مرة ، بعد تتويج الأخ الثالث ، اختفت اللوحة. أراد استخدامها كهدية خطوبة لـ لونج كوي ، لكنهم لم يعثروا عليها في الخزانة “.
اندفع شخص ما إلى الداخل “هناك خطأ في الحاجز!”
“اللعنة على كومة الدهون ذاك. إنه يخطئ عندما يكون الأمر مهمًا! ” تنهد تشو فان.
“اللعنة على كومة الدهون ذاك. إنه يخطئ عندما يكون الأمر مهمًا! ” تنهد تشو فان.
في ذلك الوقت كانت اللوحة موجودة دون صاحبها. الآن بعد أن وجد المالك ، اللوحة مفقودة. فقدوا فرصة جعل دانتشينج شين مدينًا لهم.
أكمل السكير “ثم هرعت إلى الأمة المعادية ، ذبحت العائلة المالكة وشققت طريقي بالقتل في الطائفة الوصية عليها ، وألقيت بلوحة اسمها في النار…”
[مع معرفتي بالسمين ، لاستخدمها لإعادة الإمبراطورية إلى يديه. مصير عشيرة لو واضح.]
أومأ تشو فان برأسه ” هذا جيد ، جيد جدًا…”
[عاد تلميذنا الأكثر قيمة. لماذا…؟]
جلس رجلان عجوزان في جناح بلوغ السماء. امتلك أحدهما شعرا أبيضا و عينين حادتين ، و الآخر له شعر غراب و لحية طويلة.
جلس رجلان عجوزان في جناح بلوغ السماء. امتلك أحدهما شعرا أبيضا و عينين حادتين ، و الآخر له شعر غراب و لحية طويلة.
جلس أسفلهم خبراء عالم تحول الفراغ من كل طائفة.
[عاد تلميذنا الأكثر قيمة. لماذا…؟]
“انتهى الأمر، سوف يبدأ تجمع التنين المزدوج في غضون ثلاثة أيام. تطبق نفس القاعدة ، بدءًا من الطوائف الثلاث السفلية. يمكنكم الانسحاب! ” قال الشيخ ذو الشعر الأبيض.
شعور أن هذا مألوف أزعجه للغاية.
انحنى الرجال وغادروا “مفهوم“.
“ماذا ؟ سأل تشو فان بسعادة.
اندفع شخص ما إلى الداخل “هناك خطأ في الحاجز!”
“ماذا؟” سأل الشيخ ذو الشعر الأبيض.
تدخل تشو فان عند رؤية الحالة المزاجية السيئة للسكير ، متمنياً أنه لن يثور بسبب سكره.
قال الرجل بقلق “فتحت الأبواب تسع مرات ، مرة لكل طائفة ، لكنها فتحت مرة عاشرة أيضا!”
“لوحتي مشهورة جدًا ، فتيان أمتنا!” تردد صوت السكير.
“يمكنك الذهاب ، كن على أهبة الاستعداد.”
[إنه يتذكر أكبر آلام روحه، لكنك تريدين سماع الأجزاء الأسوأ؟ أتريدين الانتحار؟]
“نعم يا سيدي!” حياه الرجل و غادر.
تحدث تشو فان ” كبير ، كيف تبدو اللوحة؟“
تحدث الشيخ ذو الشعر الأبيض “فقط مع علامات خاصة و قوة كافية يمكن للمرء أن يدخل الحاجز دون صوت. أتظن… أنه أتى؟ “
اندفع شخص ما إلى الداخل “هناك خطأ في الحاجز!”
“إنه الشخص في الأراضي الغربية الوقح بما يكفي للقيام بذلك تحت أنوفنا. لكن لماذا أتى الآن؟ آمل ألا يسبب ذلك مشكلة “. أغلق الشيخ ذو الشعر الأسود عينيه.
ابتسم السكير ، مشيرًا إلى صدره ” يا فتى ، أنت قاس ، داهية ، وشجاع. الجانب السلبي الوحيد هو قلبك غير المستقر. لكن.. أي ممارس شيطاني لديه قلب ثابت؟ بالكاد رأيت أحدا ذا قلب ثابت حتى بين الممارسين الصالحين ، حتى قلبي غير مستقر ، هاهاها… “
أومأ الشيخ ذو الشعر الأبيض و تنهد.
ابتسم السكير ، مشيرًا إلى صدره ” يا فتى ، أنت قاس ، داهية ، وشجاع. الجانب السلبي الوحيد هو قلبك غير المستقر. لكن.. أي ممارس شيطاني لديه قلب ثابت؟ بالكاد رأيت أحدا ذا قلب ثابت حتى بين الممارسين الصالحين ، حتى قلبي غير مستقر ، هاهاها… “
[عاد تلميذنا الأكثر قيمة. لماذا…؟]
“إنه الشخص في الأراضي الغربية الوقح بما يكفي للقيام بذلك تحت أنوفنا. لكن لماذا أتى الآن؟ آمل ألا يسبب ذلك مشكلة “. أغلق الشيخ ذو الشعر الأسود عينيه.
“نعم يا سيدي!” حياه الرجل و غادر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
