عفريت الليل
جحيم “باتور” الأول، “افيرنوس”.
ومع ذلك، كان لدى ” ليلين” ذكريات “بعلزبول” الخاصة. كان يعرف الأراضي مثل ظهر كفه، لذا فإن الخداع لن يؤثر عليه على الإطلاق.
مر حصان الكابوس عبر الأرض القاحلة التي تناثرت فيها الصخور المحطمة. حوافره الملتهبة تركت بصمة عميقة أينما خطت.
“أو ربما … تجارة صغيرة؟” كان إبهام وسبابة لوكاس يطحنان بعضهما البعض، مما يعطي نظرة مثيرة للشفقة.
* بوم! * تحطم نيزك في الأرض، تاركًا حفرة كبيرة. ومع ذلك، تجنبها الحصان برشاقة.
كان لهذا الحصان إنسان على ظهره، وترويض وحش مثل أنه يشير إلى أن هذا لم يكن شخصًا عاديًا.
* بوم! * تحطم نيزك في الأرض، تاركًا حفرة كبيرة. ومع ذلك، تجنبها الحصان برشاقة.
كانت الطرق في هذه المنطقة مليئة بالأرواح العادية وحتى الملتمسين. أخبرت “ليلين” أن وجهته كانت قريبة.
عندما صرخ ” لوكاس” طلبًا للمساعدة، نشأت قوة من جسده. وقد شكلت أخيرًا صورة عفريت ليل يرتدي قبعة مدببة.
<<<<الملتمسين أروح لا تتبع أي إله>>>>
لم يكن عفريت الليل محرجًا على الإطلاق. كان من أبسط طبيعة الشيطان أن تساوم وتخدع. وافق على التجارة في النهاية، لكن ” ليلين” رفض توقيع أي شكل من أشكال العقد معها. كانت الشياطين خبراء في خداع الناس من خلال العقود، ولم يكن ” ليلين” في حالة مزاجية للانخراط في التلاعب بالألفاظ مع عفريت ليلي.
البشر الأشرار من العالم الفاني، إذا صلوا إلى الشياطين، لديهم فرصة كبيرة جدًا لدخول “باتور” بعد وفاتهم. سوف تتحول أرواحهم، مما يجعلهم من الملتمسين أو شياطين منخفضي الرتبة. بعض الشياطين أحبوا تشكيل هذه الأرواح بأشكال غريبة كانت هذه المخلوقات قد لفتت نظر “ليلين” في البداية، ولكن بعد رؤية القليل منها تجاهلها.
تعويذة مكانية؟ يبدو أن لدى “باتور” بعض الأشياء الجيدة. ومضت عيون ” ليلين”، وظهرت بجانبه ثلاثة أرواح نائمة.
أوقف الحصان أمام الروح. كان جلده شاحبًا وعيناه وأنفه ملتويتان. ويبدو أنه يعاني، لكنه لا يزال ينظر إلى “ليلين” بقوة. كان هذا هو التبجيل الذي كان يتمتع به عند النظر إلى شيطان قوي.
غالبًا ما ظهرت عفاريت الليل في “باتور” أثناء المعاملات، حيث كانوا يتصرفون كتجار. كان جمع النفوس هو هوايتهم المفضلة. على الرغم من أن ما ظهر كان مجرد شبح، إلا أنه أظهر قوة أكبر من قوة ساحر من المرتبة 15.
“ما اسمك؟ هل تتذكر ماضيك؟ ” لاحظ ليلين أن هذه الروح كانت ممتلئة إلى حد ما، وكانت الجلباب الفخم في الأصل يشير إلى أنه عاش حياة جيدة إلى حد ما في العالم الفاني.
“أرواح قوية جدًا حقًا. إنه لأمر مؤسف أنهم تابعي الآلهة. هذه مشكلة كبيرة، أريد خمسة منهم على الأقل للتعويض عن الخلل “.
“”لوكاس” … أو أي شيء آخر، من يدري … يجب أن أصل إلى القلعة البرونزية في غضون ثلاثة أيام، وإلا فإن مالكي لن يغفر لي …” قالت الروح، “كنت مجرد تاجر صغير من الشمال في حياتي السابقة. حتى أنني صليت بتقوى إلى إلهة الثروة … ”
“حسنًا، أيها السيد المحترم، هل تحتاج إلى خريطة أو دليل؟ مع شهامة شخص في مستواك، لن ترفض مكافأتي، أليس كذلك؟ ” دارت عيون الروح بسرعة. حتى مع الوجه الملتوي كان ذكاءها وجشعها واضحين.
كان من الشائع للغاية أن يلجأ التجار إلى “ووكين”. حتى التابعين العاديين، طالما أنهم لم يرتكبوا جرائم شنيعة في ماضيهم، فمن المرجح أن يتم افتداؤهم وإرسالهم إلى مملكتها الإلهية. أما “لوكاس” فكان إما يكذب أو يتظاهر بأنه تابع لها. ومن هنا مأزقه الحالي.
عندما صرخ ” لوكاس” طلبًا للمساعدة، نشأت قوة من جسده. وقد شكلت أخيرًا صورة عفريت ليل يرتدي قبعة مدببة.
أظهر هذا الحوار بالذات أن هذه الارواح قد تعلمت من الشياطين، والتظاهر والخداع.
” القلعة البرونزية؟ هذه هي وجهتي أيضًا “. ذكرت ذكريات “بعلزبول” أن القلعة البرونزية كانت قلب “افيرنوس”. تم تشييده بشكل قلعة حصينة، وبني ليكون هيكلًا صامد أمام المعارك. العديد من الشياطين فيها كانوا دائمًا مستعدين للحرب، ولأنهم كانوا في كثير من الأحيان تحت الحصار، فقد تم توسيعها وإصلاحها باستمرار.
” القلعة البرونزية؟ هذه هي وجهتي أيضًا “. ذكرت ذكريات “بعلزبول” أن القلعة البرونزية كانت قلب “افيرنوس”. تم تشييده بشكل قلعة حصينة، وبني ليكون هيكلًا صامد أمام المعارك. العديد من الشياطين فيها كانوا دائمًا مستعدين للحرب، ولأنهم كانوا في كثير من الأحيان تحت الحصار، فقد تم توسيعها وإصلاحها باستمرار.
كان لهذا الحصان إنسان على ظهره، وترويض وحش مثل أنه يشير إلى أن هذا لم يكن شخصًا عاديًا.
“حسنًا، أيها السيد المحترم، هل تحتاج إلى خريطة أو دليل؟ مع شهامة شخص في مستواك، لن ترفض مكافأتي، أليس كذلك؟ ” دارت عيون الروح بسرعة. حتى مع الوجه الملتوي كان ذكاءها وجشعها واضحين.
كما هو متوقع، تعمل هالة الشيطان بشكل مختلف في الجحيم. لا يمكن أن تقهر الشيطان على الفور. هز “ليلين” رأسه.
“أو ربما … تجارة صغيرة؟” كان إبهام وسبابة لوكاس يطحنان بعضهما البعض، مما يعطي نظرة مثيرة للشفقة.
كانت هذه هالة الشيطان. كانت إحدى قوى بعلزبول التي التهمها “ليلين”، وتم تنشيطها أخيرًا وخرجت من زاوية روحه.
كما هو متوقع، أنت حقًا مناسب للجحيم. مليء بالجشع مثلك، لماذا لم تدخل “ميناروث” فور موتك؟ ” ظهر عمود من ضوء أحمر من جسد “ليلين”، وكانت المناطق المحيطة مصبوغة بالقرمزي. توقف كل شيء، وحتى النيازك المتساقطة من السماء توقفت في الجو.
“انتظر!” قال ” ليلين” في ذلك الوقت فقط، “أنا لست مهتمًا جدًا بهذه الروح، ولكن هناك شيء تملكه وأحبّه كثيرًا …”
كانت هذه هالة الشيطان. كانت إحدى قوى بعلزبول التي التهمها “ليلين”، وتم تنشيطها أخيرًا وخرجت من زاوية روحه.
” القلعة البرونزية؟ هذه هي وجهتي أيضًا “. ذكرت ذكريات “بعلزبول” أن القلعة البرونزية كانت قلب “افيرنوس”. تم تشييده بشكل قلعة حصينة، وبني ليكون هيكلًا صامد أمام المعارك. العديد من الشياطين فيها كانوا دائمًا مستعدين للحرب، ولأنهم كانوا في كثير من الأحيان تحت الحصار، فقد تم توسيعها وإصلاحها باستمرار.
قدمت الرقاقة بيانات عن القدرة.
لم يستطع عفريت الليل أن يرى من خلال ” ليلين” على الإطلاق. على الرغم من أنه بدا وكأنه مجرد إنسان شرير، إلا أنه لا يمكن تزوير هالة الشيطان. وهكذا، افترض أنه كان شيطانًا قويًا اتخذ شكلًا بشريًا. أخفت قوة ” ليلين” الإلهية هويته على أي حال، واقترن بهالة الشر الخاصة به، حتى أن حكام ” باتور” لن يكونوا قادرين على كشفه.
[هالة الشيطان: المجال السلبي. يقتصر على الشياطين الأقوياء، فهو يسمح للمستخدم بشكل طبيعي بفرض الخوف على الآخرين. وكل الشياطين الصغرى في الجوار توضع تحت السيطرة والارتباك والخوف. ملحوظة: الهالة تجذب عداء الشياطين الأقوياء الآخرين. إذا كان للشيطان المتحكم به مالك بالفعل، فسيتم إجراء مفاوضات.]
كما هو متوقع، أنت حقًا مناسب للجحيم. مليء بالجشع مثلك، لماذا لم تدخل “ميناروث” فور موتك؟ ” ظهر عمود من ضوء أحمر من جسد “ليلين”، وكانت المناطق المحيطة مصبوغة بالقرمزي. توقف كل شيء، وحتى النيازك المتساقطة من السماء توقفت في الجو.
“هذا النور الذي ينتمي فقط إلى الشر الخالص … أنت … هل أنت …؟” انهار جسد “لوكاس” بلا حول ولا قوة على الأرض، وعيناه تشعان بالخوف.
نظر عفريت الليل إلى “ليلين”، لكنه رفض “كم تظن أني أحمق، أن أتاجر بهذا الزميل باستخدام الروح …” أشار بلا مبالاة إلى ” لوكاس” الذي كان يرتجف خوفًا. “من الواضح أنك خدعته، أو استخدمت نوعًا من الوسائل المخادعة لإبطال العقد الأصلي مع مالكه …”
كما هو متوقع، تعمل هالة الشيطان بشكل مختلف في الجحيم. لا يمكن أن تقهر الشيطان على الفور. هز “ليلين” رأسه.
مر حصان الكابوس عبر الأرض القاحلة التي تناثرت فيها الصخور المحطمة. حوافره الملتهبة تركت بصمة عميقة أينما خطت.
عندما صرخ ” لوكاس” طلبًا للمساعدة، نشأت قوة من جسده. وقد شكلت أخيرًا صورة عفريت ليل يرتدي قبعة مدببة.
* بوم! * تحطم نيزك في الأرض، تاركًا حفرة كبيرة. ومع ذلك، تجنبها الحصان برشاقة.
“مرحبا … الشيطان القديم والقوي، هل أساء إليك عبدي؟” بدا صوت عفريت الليل أكثر خشونة من زقزقة البومة، مما جعل المرء يرتجف من الخوف.
[هالة الشيطان: المجال السلبي. يقتصر على الشياطين الأقوياء، فهو يسمح للمستخدم بشكل طبيعي بفرض الخوف على الآخرين. وكل الشياطين الصغرى في الجوار توضع تحت السيطرة والارتباك والخوف. ملحوظة: الهالة تجذب عداء الشياطين الأقوياء الآخرين. إذا كان للشيطان المتحكم به مالك بالفعل، فسيتم إجراء مفاوضات.]
غالبًا ما ظهرت عفاريت الليل في “باتور” أثناء المعاملات، حيث كانوا يتصرفون كتجار. كان جمع النفوس هو هوايتهم المفضلة. على الرغم من أن ما ظهر كان مجرد شبح، إلا أنه أظهر قوة أكبر من قوة ساحر من المرتبة 15.
لم يستطع عفريت الليل أن يرى من خلال ” ليلين” على الإطلاق. على الرغم من أنه بدا وكأنه مجرد إنسان شرير، إلا أنه لا يمكن تزوير هالة الشيطان. وهكذا، افترض أنه كان شيطانًا قويًا اتخذ شكلًا بشريًا. أخفت قوة ” ليلين” الإلهية هويته على أي حال، واقترن بهالة الشر الخاصة به، حتى أن حكام ” باتور” لن يكونوا قادرين على كشفه.
لم يكن عفريت الليل محرجًا على الإطلاق. كان من أبسط طبيعة الشيطان أن تساوم وتخدع. وافق على التجارة في النهاية، لكن ” ليلين” رفض توقيع أي شكل من أشكال العقد معها. كانت الشياطين خبراء في خداع الناس من خلال العقود، ولم يكن ” ليلين” في حالة مزاجية للانخراط في التلاعب بالألفاظ مع عفريت ليلي.
“في الواقع. يبدو أنه تجاوز قليلاً مع ذكاءه الذي أفسده الجشع. لقد أراد حقًا إبرام صفقة معي، “هز ” ليلين” رأسه،” لم يستطع حتى فهم السمات الأساسية للتجارة. لا عجب أنه مجرد روح طبيعية، غير قادر حتى على التحول إلى شيطان… ”
لم يستطع عفريت الليل أن يرى من خلال ” ليلين” على الإطلاق. على الرغم من أنه بدا وكأنه مجرد إنسان شرير، إلا أنه لا يمكن تزوير هالة الشيطان. وهكذا، افترض أنه كان شيطانًا قويًا اتخذ شكلًا بشريًا. أخفت قوة ” ليلين” الإلهية هويته على أي حال، واقترن بهالة الشر الخاصة به، حتى أن حكام ” باتور” لن يكونوا قادرين على كشفه.
“أتمنى أن أكون شخصًا يستحق التجارة مع شخصيتك المتميزة … كثمن للإساءة إليك، يمكنني بيعه لك مقابل عقد، والسعر هو روح واحدة عادية …”
جحيم “باتور” الأول، “افيرنوس”.
نظر عفريت الليل إلى “ليلين”، لكنه رفض “كم تظن أني أحمق، أن أتاجر بهذا الزميل باستخدام الروح …” أشار بلا مبالاة إلى ” لوكاس” الذي كان يرتجف خوفًا. “من الواضح أنك خدعته، أو استخدمت نوعًا من الوسائل المخادعة لإبطال العقد الأصلي مع مالكه …”
“يمكنك التعامل مع ” لوكاس” بالطريقة التي تريدها؛ فقط تذكر أن تسدد لي لاحقًا “. ومض الشبح، وكان على وشك الاختفاء.
“يا للأسف …” لم يُظهر عفريت الليل أدنى شكل من أشكال التوبة. تمامًا كما قال ” ليلين”، كانت الروح شيئًا التقطته على الطريق، ولا تساوي الكثير.
“انتظر!” قال ” ليلين” في ذلك الوقت فقط، “أنا لست مهتمًا جدًا بهذه الروح، ولكن هناك شيء تملكه وأحبّه كثيرًا …”
“يمكنك التعامل مع ” لوكاس” بالطريقة التي تريدها؛ فقط تذكر أن تسدد لي لاحقًا “. ومض الشبح، وكان على وشك الاختفاء.
“هيهي… حسنًا، إذن، مسافر قوي من ” ديس”. أحتاج إلى ثلاثة أرواح عادية، أو شيء مشابه في المقابل “. مخطوطة خضراء طفت بجانب عفريت الليل. أحاط بها توهج فسفوري، مما أعطاها أجواء غامضة.
“انتظر!” قال ” ليلين” في ذلك الوقت فقط، “أنا لست مهتمًا جدًا بهذه الروح، ولكن هناك شيء تملكه وأحبّه كثيرًا …”
ترجمة
تابع ” ليلين”، “أنا مسافر من “ديس”. الكثير من المعلومات المتعلقة ب “افيرنوس” قديمة الآن، لذا أحتاج إلى أحدث المعلومات حول هذا المكان. أحتاج أيضًا إلى معلومات حول حرب الدم، وخرائط تفصيلية … ستكون راضيًا جدًا عن سعري “.
“أحب العملاء الكرماء!” قرقر عفريت الليل مثل البومة، “منذ أن اختفى سيدك، جاء الكثير من الشياطين من “ديس” إلى هنا …” <<<<يقصد “بعلزبول>>>>
تعويذة مكانية؟ يبدو أن لدى “باتور” بعض الأشياء الجيدة. ومضت عيون ” ليلين”، وظهرت بجانبه ثلاثة أرواح نائمة.
سلم عفريت الليل المعلومات إلى “ليلين”، حتى أنه أضاف بعض التفاصيل المتعلقة بـ “ديس” كما لو كان عن طريق الصدفة. لكي تكون على علم بمثل هذه المعلومات، يجب أن يكون الكائن قويًا ومقيمًا لفترة طويلة.
“مرحبا … الشيطان القديم والقوي، هل أساء إليك عبدي؟” بدا صوت عفريت الليل أكثر خشونة من زقزقة البومة، مما جعل المرء يرتجف من الخوف.
ومع ذلك، كان لدى ” ليلين” ذكريات “بعلزبول” الخاصة. كان يعرف الأراضي مثل ظهر كفه، لذا فإن الخداع لن يؤثر عليه على الإطلاق.
“هل تحاول خداعي؟” قال ” ليلين” بلا مبالاة، ونمت هالة الشيطان أكثر حدة لأنها دفعت عفريت الليل بعيدًا.
“هيهي… حسنًا، إذن، مسافر قوي من ” ديس”. أحتاج إلى ثلاثة أرواح عادية، أو شيء مشابه في المقابل “. مخطوطة خضراء طفت بجانب عفريت الليل. أحاط بها توهج فسفوري، مما أعطاها أجواء غامضة.
تابع ” ليلين”، “أنا مسافر من “ديس”. الكثير من المعلومات المتعلقة ب “افيرنوس” قديمة الآن، لذا أحتاج إلى أحدث المعلومات حول هذا المكان. أحتاج أيضًا إلى معلومات حول حرب الدم، وخرائط تفصيلية … ستكون راضيًا جدًا عن سعري “.
تعويذة مكانية؟ يبدو أن لدى “باتور” بعض الأشياء الجيدة. ومضت عيون ” ليلين”، وظهرت بجانبه ثلاثة أرواح نائمة.
EgY RaMoS
هذا … تقدم عفريت الليل على الفور، ووافق على التبادل.
“هذا النور الذي ينتمي فقط إلى الشر الخالص … أنت … هل أنت …؟” انهار جسد “لوكاس” بلا حول ولا قوة على الأرض، وعيناه تشعان بالخوف.
“أرواح قوية جدًا حقًا. إنه لأمر مؤسف أنهم تابعي الآلهة. هذه مشكلة كبيرة، أريد خمسة منهم على الأقل للتعويض عن الخلل “.
“هذا النور الذي ينتمي فقط إلى الشر الخالص … أنت … هل أنت …؟” انهار جسد “لوكاس” بلا حول ولا قوة على الأرض، وعيناه تشعان بالخوف.
“هل تحاول خداعي؟” قال ” ليلين” بلا مبالاة، ونمت هالة الشيطان أكثر حدة لأنها دفعت عفريت الليل بعيدًا.
نظر عفريت الليل إلى “ليلين”، لكنه رفض “كم تظن أني أحمق، أن أتاجر بهذا الزميل باستخدام الروح …” أشار بلا مبالاة إلى ” لوكاس” الذي كان يرتجف خوفًا. “من الواضح أنك خدعته، أو استخدمت نوعًا من الوسائل المخادعة لإبطال العقد الأصلي مع مالكه …”
“أرواح المصلين الأتقياء طاهرة وقوية. علاوة على ذلك، فإن الآلهة التي يصلون من أجلها ماتت الآن، لذلك لن تكون هناك أي عواقب. هذه الأرواح تساوي ما لا يقل عن مرتين إلى ثلاث مرات من القيمة العادية، وأنا أعرض عليك بالفعل ثلاثة. جشعك لا يعرف حدودًا، فمن المحتمل أن يكون “مامّون” سيدًا أفضل لك لتخدمه “.
جحيم “باتور” الأول، “افيرنوس”.
لم يكن عفريت الليل محرجًا على الإطلاق. كان من أبسط طبيعة الشيطان أن تساوم وتخدع. وافق على التجارة في النهاية، لكن ” ليلين” رفض توقيع أي شكل من أشكال العقد معها. كانت الشياطين خبراء في خداع الناس من خلال العقود، ولم يكن ” ليلين” في حالة مزاجية للانخراط في التلاعب بالألفاظ مع عفريت ليلي.
غالبًا ما ظهرت عفاريت الليل في “باتور” أثناء المعاملات، حيث كانوا يتصرفون كتجار. كان جمع النفوس هو هوايتهم المفضلة. على الرغم من أن ما ظهر كان مجرد شبح، إلا أنه أظهر قوة أكبر من قوة ساحر من المرتبة 15.
“سنلتقي مرة أخرى، الضيف الكريم …” تلاشي عفريت الليل في الهواء مع ” لوكاس”.
“يمكنك التعامل مع ” لوكاس” بالطريقة التي تريدها؛ فقط تذكر أن تسدد لي لاحقًا “. ومض الشبح، وكان على وشك الاختفاء.
************************************
لم يستطع عفريت الليل أن يرى من خلال ” ليلين” على الإطلاق. على الرغم من أنه بدا وكأنه مجرد إنسان شرير، إلا أنه لا يمكن تزوير هالة الشيطان. وهكذا، افترض أنه كان شيطانًا قويًا اتخذ شكلًا بشريًا. أخفت قوة ” ليلين” الإلهية هويته على أي حال، واقترن بهالة الشر الخاصة به، حتى أن حكام ” باتور” لن يكونوا قادرين على كشفه.
ترجمة
EgY RaMoS
“ما اسمك؟ هل تتذكر ماضيك؟ ” لاحظ ليلين أن هذه الروح كانت ممتلئة إلى حد ما، وكانت الجلباب الفخم في الأصل يشير إلى أنه عاش حياة جيدة إلى حد ما في العالم الفاني.
“هذا النور الذي ينتمي فقط إلى الشر الخالص … أنت … هل أنت …؟” انهار جسد “لوكاس” بلا حول ولا قوة على الأرض، وعيناه تشعان بالخوف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
