الافتتاح
الكتاب السادس – الفصل 60 – الافتتاح
ولكن بعد ذلك تغير الوضع مرة أخرى حيث بدأت أجزاء الهيكل تنفصل منه وتطفو بحرية. رتبوا أنفسهم في حلقة عائمة مثمنة الأضلاع. انطلق شعاع ضوئي كثيف عبر البوابة الحدودية.
أطلق كلاود هوك مائة قوس من البرق في جزء من الثانية. تم تحويل جميع السيراڤ القريبة على الفور إلى رماد.
كانت قدراتهم القتالية محدودة في أحسن الأحوال ، باعتبارها أكثر من مجرد دمى. ومع ذلك ، فإن السيراڤيم يمتلكون قوة نفسية مثيرة للإعجاب. سيتعرض الناس العاديون لضغوط شديدة للدفاع عن أنفسهم.
كانت قدراتهم القتالية محدودة في أحسن الأحوال ، باعتبارها أكثر من مجرد دمى. ومع ذلك ، فإن السيراڤيم يمتلكون قوة نفسية مثيرة للإعجاب. سيتعرض الناس العاديون لضغوط شديدة للدفاع عن أنفسهم.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) في اللحظة التي تحول فيها كلاود هوك للتركيز على الهيكل ، تسابق السيراڤيم لمقابلته.
مرة أخرى بدا الطريق واضحاً. حدق كل من كلاود هوك و الأفاتار في بعضهما البعض. نظرت إليه سيلين ، عيون مسطحة من قشر بلا روح.
أولئك الذين تُركوا سالمين مُفعمين بالرعب. كيف… كيف يمكن أن يكون هذا؟ هل هذه هي المعجزة التي كانوا ينتظرونها؟ لماذا هذا الفعل الالهي يسبب الكثير من الألم؟
تم القبض عليه في نفس المشكلة. أي خطوة يقوم بها ، ستعرف سيلين قبل أن يتمكن من تفعيلها. مثل لعبة الشطرنج ، في أي مكان ذهب إليه ، سيتم ترتيب هؤلاء السيراڤيم لعرقلة طريقه.
عندما غادرت الكلمة الأخيرة شفتيها ، ألقت السيراف وراءها سيفًا في صدر أكواريا.
لم تساعده قوى الفضاء الغامضة والمراوغة هنا. عرفت أين سيصبح. تركته يشعر بالغضب والعجز.
ومع ذلك ، بينما كان الجميع مشتتًا ، تمكن فاين من التحرر من حدوده! بلكمة واحدة ضرب السيراف الذي كان ممسكاً إياه إرباً! دار حوله وهاجم أقرب واحد ليحاول مساعدة زملائه على الهروب.
لا تزال هناك فجوة واسعة في القوة بين كلاود هوك وسيلين.
إذا واجه أي عدو آخر ، فقد يخاطر ويقاتل حتى الموت. لكن الأفاتار تحولت سيلين. ما فعلته لم يكن بمحض إرادتها ، بل ربما كان العكس.
كان الأمر مفاجئًا وغير متوقع ، لم يكن كلاود هوك مستعدًا ذهنيًا. ظل يتراجع خوفاً من إيذاء صديق عزيز.
سيطر الأفاتار على السيراڤيم. طالما كان سيراڤيم بالقرب من الهيكل ، فإنهم لا يُقتلون. منحهم الهيكل القديم مصدرًا لا ينضب للطاقة.
فقدت صديقته والدها وجدها وعائلتها. هل كان مصير آخر أحبائها أن يموت موتًا عنيفًا؟
كان من الواضح لـ الأفاتار أن كلاود هوك حاول تضليلها وتوجيه شعبها. كانت ضربة قوية لسيلين لخداعها بينما كان يستعد لمهاجمة الهيكل. رداً على ذلك ، بدأ عدد كبير من السيراڤيم في التحليق حول بوابة الهيكل دفاعيًا.
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
في اللحظة التي تحول فيها كلاود هوك للتركيز على الهيكل ، تسابق السيراڤيم لمقابلته.
بعد طعنها ، ألقت الدمية أكواريا بعيدًا مثل كيس من القمامة.
كان مركز سكايكلود المقدس عبارة عن هيكل عنيد وليس من السهل تدميره. مع إضافة الدمى وقائدهم ، كانت فرصه إغلاق البوابة ضئيلة للغاية.
أطلق كلاود هوك مائة قوس من البرق في جزء من الثانية. تم تحويل جميع السيراڤ القريبة على الفور إلى رماد.
في هذه الحالة ، من الأفضل إبقاء تركيزه على سيلين. كانت أكبر مشكلته ، لأنه بمجرد أن تصبح واحدة تمامًا مع استعادة الأفاتار لها سيصبح الأمر أكثر صعوبة. ستحدث المزيد من المشاكل والأخطاء. آخر شيء أراده هو مواجهتها على الجانب الآخر من ساحة المعركة.
لم يستطع الوقوف مكتوف الأيدي بينما كان شخص قريب منه دمية في يد ملك الآلهة!
ترجمة : Bolay
لكن تلك العيون منحتها نافذة على المستقبل. ماذا من المفترض أن يفعل؟ لا ، لم يكن هناك شيء مثل الكمال ، ليس في هذا العالم. لم يكن المستقبل منقوشًا على الحجر ، كانت هناك متغيرات يمكن أن تغيره.
ترجمة : Bolay
كلما أزعجت سيلين تدفقات الوقت ، يمكن أن تتغير الأشياء أكثر. في مرحلة ما ستفشل في المواكبة. إذا وجد طريقة للتغلب عليها ، فهناك فرصة لأخذها حية.
شاهدت سيلين شكل البوابة ، وعيناها الفضيتان متوهجتان. “تم!” لقد فات الأوان ، عرف كلاود هوك على الفور.
انتقل إليها كلاود هوك عن بعد وخطف الكاهن الأكبر من الهواء. تمامًا كما توقع الأفاتار.
اختفى كلاود هوك. بينما كان يستعد لاعتدائه ، تجرأت عيون سيلين من الضوء الأبيض الفضي. لم تقتصر رؤيتها على ثلاثة أبعاد. أعطتها تلك العيون الغريبة الوصول إلى البعد الرابع أو حتى الخامس. كان بإمكانها رؤية أشياء لا يستطيع البشر الفانون رؤيتها.
لذلك أخذ كلاود هوك أكواريا وانتقل سريعًا بعيدًا عن الخطر. بمجرد الابتعاد عن وابل الهجمات ، أعد هجومًا من تلقاء نفسه.
على سبيل المثال…
عندما أدركت سيلين ما كان يحدث ، فات الأوان لمنعه. لم تكن عيناها من الزمن كلية العلم ، وكانت هناك نقاط عمياء. لقد كانت شديدة التركيز على البوابة حتى تتمكن من رؤية تصرفات فاين.
سينظر الناس العاديون إلى شيء ما ويمكنهم تحديد طوله ووزنه وموقعه في الوقت الحالي. رأت سيلين أكثر من ذلك بكثير. لم تشهد فقط كيف تغير شيء ما في الفضاء ، ولكن كيف تغير مع الوقت. كان الماضي والمستقبل عبارة عن خط متواصل من الشخصيات التي جعلت أي تظاهر من الوهم بلا معنى بالنسبة لها.
ترجمة : Bolay
ومع ذلك ، فإن قوى الأفاتار كانت مجرد عُشر ما كان يستطيع ملك الآلهة القيام به. على هذا النحو ، كانت تستطيع أن ترى تدفقات الوقت ولكنها لم تستطع التلاعب بها لمهاجمة أعدائها. هذا يعني أنها لم تكن منقطعة النظير.
تجمعت مجموعة من صائدي الشياطين على الجرايڨن الأقوياء حولهم. وصل أقوى أعضاء سكايكلود الآن وبدأوا في التنسيق لحظر هروب كلاود هوك. لم يكد يصل إلى اليابسة حتى شن طوفان من الهجمات على زعيم القفار. وفجأة وجد نفسه في مأزق.
لا تزال هناك فجوة واسعة في القوة بين كلاود هوك وسيلين.
ومع ذلك ، كانت على علم بما سيحدث. كان كلاود هوك يستعد لشن سلسلة من الهجمات ، والتي رأت أنها وُضعت أمامها. بواسطتها حسبت التقديرات ، كان كل ما تمكنت من تحقيقه قبل أن يطغى عليها اثنتي عشرة جولة أو نحو ذلك.
نظر كلاود هوك إلى أن المنطقة الواقعة في وسط الحلقة بدأت في التموج والالتواء مثل العجينة المحركة. تموجات من الطاقة الشبيهة بالبلازما تحولت كما ظهر ثقب أسود صغير. ثم شعر بها. تم فتح بوابة مكانية!
لا تزال هناك فجوة واسعة في القوة بين كلاود هوك وسيلين.
لقد فهمت تمامًا تكتيكه ، لكن ذلك لم يساعدها عندما كان أقوى كثيرًا. كان من الصعب تغيير بعض المسارات إلى المستقبل ، حتى عندما رأتها قادمة. وحدها ، حتى مع عيون الزمن ، لم تستطع حماية نفسها من كلاود هوك. لكن هذا كان أرض وطنها ، لم تكن وحدها.
لكن تلك العيون منحتها نافذة على المستقبل. ماذا من المفترض أن يفعل؟ لا ، لم يكن هناك شيء مثل الكمال ، ليس في هذا العالم. لم يكن المستقبل منقوشًا على الحجر ، كانت هناك متغيرات يمكن أن تغيره.
“هل تعتقد أنك قوي بما يكفي لوقف ما لا مفر منه؟” تغيرت تكتيكات الأفاتار. اقترب العشرات من السيراڤيم عن قرب.
اهتزت سكايكلود! ظهرت تشققات في المباني والشوارع ملتوية!
أُجبر كلاود هوك على التوقف – ليس لأنه خاف من السيراڤيم ، ولكن بسبب أولئك الذين رآهم بينهم. كانت أكواريا و فاين و أطلس بين مجموعة من الرهائن المحتجزين من قبل العملاء. لقد فشلوا في انقلابهم ضد سيلين وتم أسرهم.
وصله صوت سيلين البارد. “أنت تعرف هؤلاء الفانين. إنهم مرتبطون بك”
في الوقت الحالي لم يهتم بهم. في البداية هو بحاجة إلى أن يرى مدى خطورة إصابة الكاهن الأكبر. ما اكتشفه كان قاتماً – كانت جروح أكواريا خطيرة ، وكانت على وشك الموت. إذا تركها تموت فكيف يعود ويواجه داون؟
رفعت أكواريا وجهها الملطخ بالدماء. كانت مرسومة وشاحبة ، لكن ظلت عينيها حديدية. “كلاود هوك ، انس أمرنا. لم تعد سيلين. إذا لم تتصرف الآن فلن يكون لدينا أي فرصة!”
في النهاية بدأ المواطنون يفهمون أن الوضع لم يكن كما توقعوا وحاولوا الفرار. بينما كانوا يتدافعون على جثث أقل ثراءً ، تدفقت المزيد والمزيد من الطاقة عبر بوابة الحدود. ضربت الحزم الشديدة مكونات المُثمّن ولكن بدلاً من الانفجار ، تم امتصاصها بالكامل.
عندما غادرت الكلمة الأخيرة شفتيها ، ألقت السيراف وراءها سيفًا في صدر أكواريا.
إذا واجه أي عدو آخر ، فقد يخاطر ويقاتل حتى الموت. لكن الأفاتار تحولت سيلين. ما فعلته لم يكن بمحض إرادتها ، بل ربما كان العكس.
فقدت صديقته والدها وجدها وعائلتها. هل كان مصير آخر أحبائها أن يموت موتًا عنيفًا؟
“توقف!” صرخ كلاود هوك.
سيطر الأفاتار على السيراڤيم. طالما كان سيراڤيم بالقرب من الهيكل ، فإنهم لا يُقتلون. منحهم الهيكل القديم مصدرًا لا ينضب للطاقة.
بعد طعنها ، ألقت الدمية أكواريا بعيدًا مثل كيس من القمامة.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
في النهاية بدأ المواطنون يفهمون أن الوضع لم يكن كما توقعوا وحاولوا الفرار. بينما كانوا يتدافعون على جثث أقل ثراءً ، تدفقت المزيد والمزيد من الطاقة عبر بوابة الحدود. ضربت الحزم الشديدة مكونات المُثمّن ولكن بدلاً من الانفجار ، تم امتصاصها بالكامل.
انتقل إليها كلاود هوك عن بعد وخطف الكاهن الأكبر من الهواء. تمامًا كما توقع الأفاتار.
بعد طعنها ، ألقت الدمية أكواريا بعيدًا مثل كيس من القمامة.
هاجمت بالسيف السامي ، وأطلقت شعلة من النور المقدس. كان لدى كلاود هوك ما يكفي من الوقت لصرفه ، لكن ليس بما يكفي ليثبّت نفسه. أصابته شدة ضربتها في الهواء واصطدم بالأرض بقوة مرتعشة.
تجمعت مجموعة من صائدي الشياطين على الجرايڨن الأقوياء حولهم. وصل أقوى أعضاء سكايكلود الآن وبدأوا في التنسيق لحظر هروب كلاود هوك. لم يكد يصل إلى اليابسة حتى شن طوفان من الهجمات على زعيم القفار. وفجأة وجد نفسه في مأزق.
في الوقت الحالي لم يهتم بهم. في البداية هو بحاجة إلى أن يرى مدى خطورة إصابة الكاهن الأكبر. ما اكتشفه كان قاتماً – كانت جروح أكواريا خطيرة ، وكانت على وشك الموت. إذا تركها تموت فكيف يعود ويواجه داون؟
ومع ذلك ، بينما كان الجميع مشتتًا ، تمكن فاين من التحرر من حدوده! بلكمة واحدة ضرب السيراف الذي كان ممسكاً إياه إرباً! دار حوله وهاجم أقرب واحد ليحاول مساعدة زملائه على الهروب.
في الوقت الحالي لم يهتم بهم. في البداية هو بحاجة إلى أن يرى مدى خطورة إصابة الكاهن الأكبر. ما اكتشفه كان قاتماً – كانت جروح أكواريا خطيرة ، وكانت على وشك الموت. إذا تركها تموت فكيف يعود ويواجه داون؟
فقدت صديقته والدها وجدها وعائلتها. هل كان مصير آخر أحبائها أن يموت موتًا عنيفًا؟
لقد فهمت تمامًا تكتيكه ، لكن ذلك لم يساعدها عندما كان أقوى كثيرًا. كان من الصعب تغيير بعض المسارات إلى المستقبل ، حتى عندما رأتها قادمة. وحدها ، حتى مع عيون الزمن ، لم تستطع حماية نفسها من كلاود هوك. لكن هذا كان أرض وطنها ، لم تكن وحدها.
لذلك أخذ كلاود هوك أكواريا وانتقل سريعًا بعيدًا عن الخطر. بمجرد الابتعاد عن وابل الهجمات ، أعد هجومًا من تلقاء نفسه.
تم القبض عليه في نفس المشكلة. أي خطوة يقوم بها ، ستعرف سيلين قبل أن يتمكن من تفعيلها. مثل لعبة الشطرنج ، في أي مكان ذهب إليه ، سيتم ترتيب هؤلاء السيراڤيم لعرقلة طريقه.
ولكن بعد ذلك تغير الوضع مرة أخرى حيث بدأت أجزاء الهيكل تنفصل منه وتطفو بحرية. رتبوا أنفسهم في حلقة عائمة مثمنة الأضلاع. انطلق شعاع ضوئي كثيف عبر البوابة الحدودية.
لم يستطع الوقوف مكتوف الأيدي بينما كان شخص قريب منه دمية في يد ملك الآلهة!
اختفى كلاود هوك. بينما كان يستعد لاعتدائه ، تجرأت عيون سيلين من الضوء الأبيض الفضي. لم تقتصر رؤيتها على ثلاثة أبعاد. أعطتها تلك العيون الغريبة الوصول إلى البعد الرابع أو حتى الخامس. كان بإمكانها رؤية أشياء لا يستطيع البشر الفانون رؤيتها.
اهتزت سكايكلود! ظهرت تشققات في المباني والشوارع ملتوية!
أصيب مئات الآلاف من المواطنين الذين فشلوا في الاستجابة لتحذيرات كلاود هوك بانفجار طاقة. المحظوظون عانوا فقط من إصابات خفيفة ، لكن العديد من الآخرين أصيبوا بتسييل أعضائهم الداخلية. ارتطموا بالأرض وتسرب الدم والأحشاء من أفواههم. أصبحت ساحة سكايكلود المركزية في آن واحد مشهدًا من البؤس المرير.
أولئك الذين تُركوا سالمين مُفعمين بالرعب. كيف… كيف يمكن أن يكون هذا؟ هل هذه هي المعجزة التي كانوا ينتظرونها؟ لماذا هذا الفعل الالهي يسبب الكثير من الألم؟
بدأ الفضاء في التموج.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) في اللحظة التي تحول فيها كلاود هوك للتركيز على الهيكل ، تسابق السيراڤيم لمقابلته.
في النهاية بدأ المواطنون يفهمون أن الوضع لم يكن كما توقعوا وحاولوا الفرار. بينما كانوا يتدافعون على جثث أقل ثراءً ، تدفقت المزيد والمزيد من الطاقة عبر بوابة الحدود. ضربت الحزم الشديدة مكونات المُثمّن ولكن بدلاً من الانفجار ، تم امتصاصها بالكامل.
بدأ الفضاء في التموج.
نظر كلاود هوك إلى أن المنطقة الواقعة في وسط الحلقة بدأت في التموج والالتواء مثل العجينة المحركة. تموجات من الطاقة الشبيهة بالبلازما تحولت كما ظهر ثقب أسود صغير. ثم شعر بها. تم فتح بوابة مكانية!
“توقف!” صرخ كلاود هوك.
رفعت أكواريا وجهها الملطخ بالدماء. كانت مرسومة وشاحبة ، لكن ظلت عينيها حديدية. “كلاود هوك ، انس أمرنا. لم تعد سيلين. إذا لم تتصرف الآن فلن يكون لدينا أي فرصة!”
لقد دمرت كمية الطاقة الهائلة المطلوبة لفتح البوابة مناطق شاسعة من سكايكلود. بدا الأمر وكأنه في أعقاب الزلزال ، مع المباني الأنيقة المكسوة بالقطع بين الطرق المحطمة. شع الدمار من وسط المدينة ، كانت العاصفة التي هددت بمحو ما تبقى تتجمع في سماء المنطقة.
“هل تعتقد أنك قوي بما يكفي لوقف ما لا مفر منه؟” تغيرت تكتيكات الأفاتار. اقترب العشرات من السيراڤيم عن قرب.
لم يكن نطاق قوة الأفاتار واسعًا بما يكفي للوصول إليهم. استطاعت سيلين أن ترى فقط تدفقات الوقت من حولها. خارج رؤيتها ، لم يعد كلاود هوك والآخرين بحاجة للقلق.
حتى كلاود هوك كان عاجزًا ضد هذه القوة.
تم القبض عليه في نفس المشكلة. أي خطوة يقوم بها ، ستعرف سيلين قبل أن يتمكن من تفعيلها. مثل لعبة الشطرنج ، في أي مكان ذهب إليه ، سيتم ترتيب هؤلاء السيراڤيم لعرقلة طريقه.
شاهدت سيلين شكل البوابة ، وعيناها الفضيتان متوهجتان. “تم!” لقد فات الأوان ، عرف كلاود هوك على الفور.
ومع ذلك ، بينما كان الجميع مشتتًا ، تمكن فاين من التحرر من حدوده! بلكمة واحدة ضرب السيراف الذي كان ممسكاً إياه إرباً! دار حوله وهاجم أقرب واحد ليحاول مساعدة زملائه على الهروب.
انتقل إليها كلاود هوك عن بعد وخطف الكاهن الأكبر من الهواء. تمامًا كما توقع الأفاتار.
عندما أدركت سيلين ما كان يحدث ، فات الأوان لمنعه. لم تكن عيناها من الزمن كلية العلم ، وكانت هناك نقاط عمياء. لقد كانت شديدة التركيز على البوابة حتى تتمكن من رؤية تصرفات فاين.
لقد فهمت تمامًا تكتيكه ، لكن ذلك لم يساعدها عندما كان أقوى كثيرًا. كان من الصعب تغيير بعض المسارات إلى المستقبل ، حتى عندما رأتها قادمة. وحدها ، حتى مع عيون الزمن ، لم تستطع حماية نفسها من كلاود هوك. لكن هذا كان أرض وطنها ، لم تكن وحدها.
عندما غادرت الكلمة الأخيرة شفتيها ، ألقت السيراف وراءها سيفًا في صدر أكواريا.
تأكد كلاود هوك من تدوين الملاحظات.
إذا واجه أي عدو آخر ، فقد يخاطر ويقاتل حتى الموت. لكن الأفاتار تحولت سيلين. ما فعلته لم يكن بمحض إرادتها ، بل ربما كان العكس.
الكتاب السادس – الفصل 60 – الافتتاح
لم يكن هناك توقف عن بوابة الحدود الآن ، لكنه لن يعود إلى المنزل خالي الوفاض. وبسرعة ، قام بنقل فاين و أطلس والآخرين إلى بر الأمان. في غمضة عين أصبحوا على بعد مائة كيلومتر من التهديد الذي يلوح في الأفق فوق سكايكلود.
ومع ذلك ، كانت على علم بما سيحدث. كان كلاود هوك يستعد لشن سلسلة من الهجمات ، والتي رأت أنها وُضعت أمامها. بواسطتها حسبت التقديرات ، كان كل ما تمكنت من تحقيقه قبل أن يطغى عليها اثنتي عشرة جولة أو نحو ذلك.
لم يكن نطاق قوة الأفاتار واسعًا بما يكفي للوصول إليهم. استطاعت سيلين أن ترى فقط تدفقات الوقت من حولها. خارج رؤيتها ، لم يعد كلاود هوك والآخرين بحاجة للقلق.
“توقف!” صرخ كلاود هوك.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ترجمة : Bolay
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
حتى كلاود هوك كان عاجزًا ضد هذه القوة.
“توقف!” صرخ كلاود هوك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
