الموسم الثاني - الفصل 121
ترجمة : [ Yama ]
“هل أنت غير قادرة على التخلي عن هوسك بمظهرك حتى في هذه الحالة؟”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 121
لم يستغرق لوكاس وقتًا طويلاً للرد.
أطلق سلي وريكا على القوة الغامضة لآريد [التألق]. كانت القوة التي تناسب الطفل المولود من النور ، والذي يمتلك طاقة روحية قوية بالفطرة.
حاجز قوي وكبير بقدر استطاعته. بعبارة أخرى ، غطت الفرع الكوري بأكمله والمرفق تحت الأرض.
كانت [التواصل] جزءًا واحدًا فقط من قوة [التألق].
“يبدو أنك لا تنوي استخدام قوتك المطلقة. هل ما زلت مهتمًا بالحفاظ على توازن الكون؟ ”
ركز سلي أكثر على التواصل.
لم يستجب لوكاس.
في الواقع ، عندما يتعلق الأمر بالتواصل ، كان ماهرًا في استخدامه وفهمه مثل آريد.
التأم الثقب في كاحلها في لحظة. كانت هذه أيضًا إحدى وظائف التألق. كان لديه قدرة التجديد ، قادرة على شفاء أي إصابة تقريبًا في غضون لحظات فقط.
من ناحية أخرى ، استخدمت ريكا معظم قوتها لتغيير جسدها.
“…!”
ونتيجة لذلك ، استعاد جلدها القبيح والشيخوخة مرونته وأصبحت عظام الشيخوخة أقوى من أي وقت مضى.
لم يستطع لوكاس إلا أن يتساءل عما كان يفكر فيه في تلك اللحظة. لسوء الحظ ، حجبت عيناه الروحية حتى رؤية لوكاس.
لم يكن هذا كل شيء.
ثم اندلعت شرارة سوداء في السماء.
فقط من خلال تغطية جسدها في التألق ، أصبحت قوية جدًا لدرجة أنه يمكن وصفها بـ “إنسانة خارقة”.
كان يعرف بالفعل من هو.
عرفت ريكا أنه في مثل هذه الحالة ، كان هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين يمكن أن يضاهيها.
كان قلبه ينبض بصوت عالٍ لدرجة أنه كان مزعجًا.
لم يكن هذا تباهيا. بل كان استنتاجًا مبنيًا على التجربة الفعلية.
كان لديه تعبير معقد على وجهه.
-قديس الخلاص ، أحد الثلاثة الأوائل.
إذا لم يشهدوا ذلك بأنفسهم ، لربما لن يصدق أحد ما حدث حينها.
كان الإنجاز الذي كان يُنظر إليه عمومًا على أنه منح القديس مكانه في المراكز الثلاثة الأولى هو الهزيمة الفردية لخمسة مركيز.
اتسعت عيون آريد عند الحركة المفاجئة.
ومع ذلك ، فإن هذا الإنجاز ، وكذلك جميع الإنجازات التي تحققت في أستراليا ، قد تم إنجازها بالفعل بواسطة ريكا، وليس آريد.
لوح لوكاس بيده قليلا ردا على ذلك.
أي نوع من البشر يمكنه بسهولة هزيمة خمسة مركيزات بمفردهم؟
قبل حوالي عشر دقائق.
كان من الطبيعي أن اكتسبت ريكا الثقة نتيجة فوزها.
“ها. لا تحاول أن تتصرف وكأنك شخص نبيل “.
بات!
اتسعت عيون آريد عند الحركة المفاجئة.
اندلع ضوء من جسد ريكا.
أقام على الفور حاجزًا.
في الحقيقة ، وجد لوكاس أنه ليس شيئًا مميزًا. يبدو أنه يمكن استخدام هذه القوة بعدة طرق مختلفة اعتمادًا على رغبات المستخدم. لكن تقوية ريكا لجسدها لا يمكن اعتبارها إلا بعد واحد في أحسن الأحوال.
ابتلع القليل من ريقه قبل أن يتحدث بنبرة مترددة.
قعقعة!
[ارفع رأسك.]
وبطبيعة الحال ، شيء من هذا القبيل لا أمل له في اختراق حاجز لوكاس.
بالطبع ، لم يضع كاساجين مهلة للمهمة ، ولكن هذا لم يكن عذراً.
سحق.
“في النهاية ، استخدمت يأس الآخرين لإشباع رغباتك الأنانية.”
ضغطت ريكا على أسنانها قبل أن توسع المسافة مرة أخرى ، وكانت قبضتها تنبض.
فقط من خلال تغطية جسدها في التألق ، أصبحت قوية جدًا لدرجة أنه يمكن وصفها بـ “إنسانة خارقة”.
كانت تدرك جيدًا الحيل التي يستخدمها السحرة والمشعدون. بعد كل شيء ، لقد اشتبكت مع السحرة من رابطة السحرة عدة مرات.
قبل حوالي عشر دقائق.
كانوا جميعًا متغطرسين وبغيضين ، وكانت تجربتهم في الحياة الواقعية منعدمة دائمًا ، وكانوا في العادة جيدين في النظرية فقط. حتى لو قاتلت العشرات منهم في وقت واحد ، فستكون قادرة على التعامل معهم بسهولة.
كان يعرف بالفعل من هو.
منزعج ، سخر ريكا.
كسر!
“يبدو أنك لا تنوي استخدام قوتك المطلقة. هل ما زلت مهتمًا بالحفاظ على توازن الكون؟ ”
لم يكن هذا كل شيء.
“أنا قلق دائمًا.”
غوغوك… غوك.
لوح لوكاس بيده قليلا ردا على ذلك.
بهذه التمتمة الخافتة، اختفى نصف الفرع الكوري.
في الوقت نفسه ، ارتفعت عشرات الرماح من الجليد من على الأرض. حاولت ريكا تجنبهم جميعًا في وقت قصير كان عليها أن تتفاعل ، لكن رمحًا واحدًا اخترق كاحلها.
بهذه التمتمة الخافتة، اختفى نصف الفرع الكوري.
“كوك…!”
“أنا قلق دائمًا.”
جفلت ريكا قليلاً من الألم عندما ركعت على قدم واحدة ، وحدقت في الرجل الذي أمامها. لقد فهمت ما كان خصمها يحاول قوله.
[لم آتي إلى هنا لإلقاء اللوم عليك يا أوغكاس.]
لم يكن يستخدم قوته المطلقة لأنه كان يخشى التأثير على توازن هذا الكون. بدلاً من ذلك ، لم يشعر بالحاجة إلى ذلك.
لم يعرب عن احترامه إلا لملك الشياطين.
شوك.
أطلق سلي وريكا على القوة الغامضة لآريد [التألق]. كانت القوة التي تناسب الطفل المولود من النور ، والذي يمتلك طاقة روحية قوية بالفطرة.
التأم الثقب في كاحلها في لحظة. كانت هذه أيضًا إحدى وظائف التألق. كان لديه قدرة التجديد ، قادرة على شفاء أي إصابة تقريبًا في غضون لحظات فقط.
في الوقت نفسه ، ارتفعت عشرات الرماح من الجليد من على الأرض. حاولت ريكا تجنبهم جميعًا في وقت قصير كان عليها أن تتفاعل ، لكن رمحًا واحدًا اخترق كاحلها.
ومع ذلك ، فإن تعبير ريكا لم يكن جيدًا. بعد كل شيء ، لم تكن قوة التألق التي كانت لديها لانهائية.
ثم اندلعت شرارة سوداء في السماء.
نظر إليها لوكاس للحظة قبل أن يتمتم.
قبل أن يبدأ الضوء في التلاشي ، تمكن لوكاس من معرفة من هو.
“يبدو أنك بدأت في العودة إلى شكلك الحقيقي.”
“…!”
“…!”
أصبحت عضلات وجهها اللينة رخوة ، وأصبحت بشرتها مغطاة بالتجاعيد والبقع العمرية.
رفعت ريكا يدها سريعًا إلى وجهها ، وشعرت على الفور بالتجاعيد التي بدأت تتشكل على بشرتها الناعمة سابقًا.
خفض لوكاس يده. في تلك اللحظة ، نظرت ريكا إلى العريض بتعبير سعيد.
“أهه…!”
بالطبع ، لم يضع كاساجين مهلة للمهمة ، ولكن هذا لم يكن عذراً.
“هل أنت غير قادرة على التخلي عن هوسك بمظهرك حتى في هذه الحالة؟”
“لو تركت هذه العقلية جانباً وركزت على المهمة…”
“… ا-اخرس!”
[يوجد هنا كائن ليس لديك أمل في مقاومته.]
صرخت ريكا واندفعت للأمام. لقد تمكنت من الحفاظ على هدوئها حتى ذلك الحين ، ولكن في اللحظة التي ذكر فيها لوكاس مظهرها ، فقدت أعصابها على الفور.
“لقد استغليتني يا جدتي.”
“في النهاية ، استخدمت يأس الآخرين لإشباع رغباتك الأنانية.”
ثم اندلعت شرارة سوداء في السماء.
“ها. لا تحاول أن تتصرف وكأنك شخص نبيل “.
“صحيح. أنا آسفة… ولكنني فعلت ذلك من أجل سعادة الجميع “.
كان صوت ريكا مليئا بالكراهية.
لم يستجب لوكاس.
“لقد كانت مجرد صفقة. لقد أرادوا شيئًا ، وكانت لدي الوسائل لجعلها ممكنًا! ما الخطأ في ذلك؟ ”
كان لديه تعبير معقد على وجهه.
“لهذا السبب سوف تموتي.”
بوم!
تحدث لوكاس بصوت منخفض.
لوح لوكاس بيده قليلا ردا على ذلك.
“لأنني لا أستطيع فهم ذلك.”
‘ليس لدي عذر…’
مثلما رفع لوكاس يده…
نظر لوكاس إلى السقف. على وجه الدقة ، كان ينظر إلى أبعد من ذلك.
بات!
* * *
ظهر وميض من الضوء بين لوكاس وبين ريكا.
كان الأمر كما لو أن البرق قد ضرب.
قبل أن يبدأ الضوء في التلاشي ، تمكن لوكاس من معرفة من هو.
ولكنه لم يكن البرقاً. كان أكبر بكثير وأقوى من البرق. علاوة على ذلك ، يمكن أن يشعر بالطاقة الخبيثة من هناك.
فتح فمه ببطء.
ونتيجة لذلك ، استعاد جلدها القبيح والشيخوخة مرونته وأصبحت عظام الشيخوخة أقوى من أي وقت مضى.
“آريد”.
كان قلبه ينبض بصوت عالٍ لدرجة أنه كان مزعجًا.
ترددت آريد قبل الإيماء والاستجابة.
“أنا قلق دائمًا.”
“…السيد روح.”
“فهمت.”
كان لديه تعبير معقد على وجهه.
ترجمة : [ Yama ]
لم يستطع لوكاس إلا أن يتساءل عما كان يفكر فيه في تلك اللحظة. لسوء الحظ ، حجبت عيناه الروحية حتى رؤية لوكاس.
كان من الطبيعي أن اكتسبت ريكا الثقة نتيجة فوزها.
ومع ذلك ، كان متأكدا من شيء واحد.
بهذه التمتمة الخافتة، اختفى نصف الفرع الكوري.
لم يتفاجأ آريد برؤية لوكاس في شكل مادي.
“أهه…!”
“هل هذه المرأة عائلتك؟”
قبل أن يبدأ الضوء في التلاشي ، تمكن لوكاس من معرفة من هو.
“… إنها جدتي.”
قبل أن يبدأ الضوء في التلاشي ، تمكن لوكاس من معرفة من هو.
“فهمت.”
كان ينبغي أن يتم الانتهاء منه في أسرع وقت ممكن ، وكان يمكن أن يكون.
خفض لوكاس يده. في تلك اللحظة ، نظرت ريكا إلى العريض بتعبير سعيد.
شوك.
“أوه… آريد ، لقد أنقذتني.”
كان قلبه ينبض بصوت عالٍ لدرجة أنه كان مزعجًا.
أصبحت عضلات وجهها اللينة رخوة ، وأصبحت بشرتها مغطاة بالتجاعيد والبقع العمرية.
ومع ذلك ، تصدع الحاجز وكاد ينهار. كانت قد نجحت بالكاد في الصمود في وجه الهجوم.
ومع ذلك ، ابتسمت ريكا بشكل مشرق.
لم يكن هذا كل شيء.
“أسرع وتخلص من هذا الشيطان… يجب أن تكون قادرًا على فعل الكثير ، أليس كذلك…؟”
لوح لوكاس بيده قليلا ردا على ذلك.
“لقد استغليتني يا جدتي.”
[لم آتي إلى هنا لإلقاء اللوم عليك يا أوغكاس.]
“صحيح. أنا آسفة… ولكنني فعلت ذلك من أجل سعادة الجميع “.
على الرغم من أن الشمس كانت على مشرقة ، إلا أن السماء قد تحولت إلى اللون الأسود. كان هذا ظلامًا لا يمكن رؤيته حتى في منتصف الليل الخالي من النجوم.
“لست فقط أنا. لقد خدعت أيضًا الجميع من كنيسة الحياة الأبدية “.
“أنا قلق دائمًا.”
“آريد… هل تلوم جدتك الآن؟”
ومع ذلك ، فإن هذا الإنجاز ، وكذلك جميع الإنجازات التي تحققت في أستراليا ، قد تم إنجازها بالفعل بواسطة ريكا، وليس آريد.
خفضت ريكا صوتها كما قالت هذا ، وعض آريد شفته.
ثم اندلعت شرارة سوداء في السماء.
ثم توجه نحو ريكا.
لم يتفاجأ آريد برؤية لوكاس في شكل مادي.
“جدتي ، ما هذا بحق الجحيم…”
“هاه…؟”
تساءل لوكاس كيف سيكون رد فعل آريد ، لكنه لم يعد قادرًا على الالتفات إلى لم شملهم.
تحدث لوكاس بصوت منخفض.
نظر لوكاس إلى السقف. على وجه الدقة ، كان ينظر إلى أبعد من ذلك.
ولكنه لم يكن البرقاً. كان أكبر بكثير وأقوى من البرق. علاوة على ذلك ، يمكن أن يشعر بالطاقة الخبيثة من هناك.
على الرغم من أن الشمس كانت على مشرقة ، إلا أن السماء قد تحولت إلى اللون الأسود. كان هذا ظلامًا لا يمكن رؤيته حتى في منتصف الليل الخالي من النجوم.
ثم اندلعت شرارة سوداء في السماء.
كانت تدرك جيدًا الحيل التي يستخدمها السحرة والمشعدون. بعد كل شيء ، لقد اشتبكت مع السحرة من رابطة السحرة عدة مرات.
“…!”
لم يقابله من قبل ، لكنه كان يعلم lk i,.
بوم!
[ارفع رأسك.]
كان الأمر كما لو أن البرق قد ضرب.
اندلع ضوء من جسد ريكا.
ولكنه لم يكن البرقاً. كان أكبر بكثير وأقوى من البرق. علاوة على ذلك ، يمكن أن يشعر بالطاقة الخبيثة من هناك.
ومع ذلك ، فإن تعبير ريكا لم يكن جيدًا. بعد كل شيء ، لم تكن قوة التألق التي كانت لديها لانهائية.
كانت القوة الموجودة في هذا الخط الأسود كافية لتدمير الفرع الكوري بأكمله.
“لست فقط أنا. لقد خدعت أيضًا الجميع من كنيسة الحياة الأبدية “.
لم يستغرق لوكاس وقتًا طويلاً للرد.
لم يستغرق لوكاس وقتًا طويلاً للرد.
أقام على الفور حاجزًا.
نظر إليها لوكاس للحظة قبل أن يتمتم.
حاجز قوي وكبير بقدر استطاعته. بعبارة أخرى ، غطت الفرع الكوري بأكمله والمرفق تحت الأرض.
كان الأمر كما لو أن البرق قد ضرب.
كسر!
“أ، أحيي الملك…!”
ومع ذلك ، تصدع الحاجز وكاد ينهار. كانت قد نجحت بالكاد في الصمود في وجه الهجوم.
الشخص الذي قتل غولارد فيسفاوندر أحد الدوقات الخمسة مثله.
تعثر لوكاس إلى الوراء ، ودواخله تهتز.
“جدتي ، ما هذا بحق الجحيم…”
“ا-السيد روح؟”
نظر إليها لوكاس للحظة قبل أن يتمتم.
اتسعت عيون آريد عند الحركة المفاجئة.
ركز سلي أكثر على التواصل.
لم يستجب لوكاس.
لم يكن هذا تباهيا. بل كان استنتاجًا مبنيًا على التجربة الفعلية.
“… هذا ليس دوق.”
“جدتي ، ما هذا بحق الجحيم…”
حتى لو عمل الدوقات معًا ، فلن يكونا قادرين على تحقيق مثل هذه القوة التدميرية.
“أ، أحيي الملك…!”
تسارع قلب لوكاس.
ترجمة : [ Yama ]
كان يعرف بالفعل من هو.
“ها. لا تحاول أن تتصرف وكأنك شخص نبيل “.
نظر مرة أخرى إلى السقف ، هذه المرة باستخدام الاستبصار. سمحت له قوته برصد الكائن الواقف في السماء ، المختبئ وراء الغيوم.
صرخت ريكا واندفعت للأمام. لقد تمكنت من الحفاظ على هدوئها حتى ذلك الحين ، ولكن في اللحظة التي ذكر فيها لوكاس مظهرها ، فقدت أعصابها على الفور.
لم يقابله من قبل ، لكنه كان يعلم lk i,.
ظهر اسم شخص ما في ذهن أوغكاس في تلك اللحظة.
كان الكائن يشد قبضته ويتمتم.
حاجز قوي وكبير بقدر استطاعته. بعبارة أخرى ، غطت الفرع الكوري بأكمله والمرفق تحت الأرض.
[قبضة السيادة.]
“لأنني لا أستطيع فهم ذلك.”
إذا لم يشهدوا ذلك بأنفسهم ، لربما لن يصدق أحد ما حدث حينها.
ولكنه لم يكن البرقاً. كان أكبر بكثير وأقوى من البرق. علاوة على ذلك ، يمكن أن يشعر بالطاقة الخبيثة من هناك.
بهذه التمتمة الخافتة، اختفى نصف الفرع الكوري.
اندلع ضوء من جسد ريكا.
* * *
قبل حوالي عشر دقائق.
كان الكائن يشد قبضته ويتمتم.
تجمد أوغكاس في مكانه ، وهو يتساءل بصدق عما إذا كان يتخيل الأشياء أم لا.
[لم آتي إلى هنا لإلقاء اللوم عليك يا أوغكاس.]
غوغوك… غوك.
أصبحت عضلات وجهها اللينة رخوة ، وأصبحت بشرتها مغطاة بالتجاعيد والبقع العمرية.
بشكل لا يصدق ، كانت صوت سيباكنا الغريب هو الذي أعاده إلى رشده.
نظر إليها لوكاس للحظة قبل أن يتمتم.
هذا الدوق الشيطاني ، الذي بدا وكأنه وحش ، تعافى أمام أوغكاس ، الذي كان لا يزال يقف مكتوف الأيدي.
“لقد كانت مجرد صفقة. لقد أرادوا شيئًا ، وكانت لدي الوسائل لجعلها ممكنًا! ما الخطأ في ذلك؟ ”
ثنى جسده لإظهار الخنوع.
فقط من خلال تغطية جسدها في التألق ، أصبحت قوية جدًا لدرجة أنه يمكن وصفها بـ “إنسانة خارقة”.
بعد رؤية ذلك ، سقط أوغكاس بسرعة على ركبة واحدة.
لم يكن هذا كل شيء.
“أ، أحيي الملك…!”
هذا الدوق الشيطاني ، الذي بدا وكأنه وحش ، تعافى أمام أوغكاس ، الذي كان لا يزال يقف مكتوف الأيدي.
لم يعرب عن احترامه إلا لملك الشياطين.
“لو تركت هذه العقلية جانباً وركزت على المهمة…”
لم يكن رد فعل الملك الشيطان كاساجين مختلفًا عن المعتاد. ببساطة أومأ بهدوء.
“…السيد روح.”
[ارفع رأسك.]
‘ليس لدي عذر…’
رفع أوغكاس رأسه ببطء. كان من حسن الحظ أن جسده المعدني لم يكن به غدد عرقية. وإلا لكان مغطى بالعرق البارد.
لم يعرب عن احترامه إلا لملك الشياطين.
ابتلع القليل من ريقه قبل أن يتحدث بنبرة مترددة.
كان ينبغي أن يتم الانتهاء منه في أسرع وقت ممكن ، وكان يمكن أن يكون.
“ما- ، ما الذي أتى بك إلى هنا يا مولاي؟”
كان الكائن يشد قبضته ويتمتم.
كان قلبه ينبض بصوت عالٍ لدرجة أنه كان مزعجًا.
“…!”
لم يسعه إلا أن يتساءل عما إذا كان الملك قد جاء لمعاقبتهم لفشلهم حتى الآن في القبض على كران. أو إذا كان هناك لأنه لم يعد يريد الانتظار…
“… هذا ليس دوق.”
‘ليس لدي عذر…’
ومع ذلك ، فإن هذا الإنجاز ، وكذلك جميع الإنجازات التي تحققت في أستراليا ، قد تم إنجازها بالفعل بواسطة ريكا، وليس آريد.
بالطبع ، لم يضع كاساجين مهلة للمهمة ، ولكن هذا لم يكن عذراً.
“صحيح. أنا آسفة… ولكنني فعلت ذلك من أجل سعادة الجميع “.
لقد كان أمرًا أصدره الملك شخصيا.
“… ا-اخرس!”
كان ينبغي أن يتم الانتهاء منه في أسرع وقت ممكن ، وكان يمكن أن يكون.
صرخت ريكا واندفعت للأمام. لقد تمكنت من الحفاظ على هدوئها حتى ذلك الحين ، ولكن في اللحظة التي ذكر فيها لوكاس مظهرها ، فقدت أعصابها على الفور.
ومع ذلك ، قرر أوغكاس الاستمتاع ببعض المذابح في هذه الأرض. بعبارة أخرى ، لقد أخذ وقته.
“يبدو أنك لا تنوي استخدام قوتك المطلقة. هل ما زلت مهتمًا بالحفاظ على توازن الكون؟ ”
“لو تركت هذه العقلية جانباً وركزت على المهمة…”
بوم!
كان أوغكاس واثقًا من قدرته على هدم شبه الجزيرة الكورية بالأرض في ثلاثة أيام أو أقل. إذا كان قد فعل ذلك ، لكان من السهل العثور على كران.
بات!
[لم آتي إلى هنا لإلقاء اللوم عليك يا أوغكاس.]
لم يتفاجأ آريد برؤية لوكاس في شكل مادي.
“هاه…؟”
“لست فقط أنا. لقد خدعت أيضًا الجميع من كنيسة الحياة الأبدية “.
[يوجد هنا كائن ليس لديك أمل في مقاومته.]
-قديس الخلاص ، أحد الثلاثة الأوائل.
ظهر اسم شخص ما في ذهن أوغكاس في تلك اللحظة.
ركز سلي أكثر على التواصل.
الشخص الذي قتل غولارد فيسفاوندر أحد الدوقات الخمسة مثله.
حاجز قوي وكبير بقدر استطاعته. بعبارة أخرى ، غطت الفرع الكوري بأكمله والمرفق تحت الأرض.
بالنظر إلى المسافة ، تحدث كاساجين ببطء.
“أوه… آريد ، لقد أنقذتني.”
[انتهيت من ما جئت إلى هنا لتفعله. سوف أتعامل معه.]
ثم اندلعت شرارة سوداء في السماء.
ترجمة : [ Yama ]
ومع ذلك ، فإن تعبير ريكا لم يكن جيدًا. بعد كل شيء ، لم تكن قوة التألق التي كانت لديها لانهائية.
تساءل لوكاس كيف سيكون رد فعل آريد ، لكنه لم يعد قادرًا على الالتفات إلى لم شملهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
