الفصل الاول - الجزء السادس - توديع هذا العالم المزعج
المجلد الرابع – انتِ جيدة لـ – لاشيء × ٤
الفصل الأول – الجزء السادس – توديع هذا العالم المزعج
عندما سمعني الاثنين اضحك ، ردوا متفاجئين.
“.. فوفو. ”
——————————
تجاهلت أكوا التي ازعجتني ببكاءها وشكواها ، ودخلت القصر وخلعت درع الصدر في الردهة.
فتحت عيني وأول شيء رأيته كان وجه ميجومين ، وجهها المحمر نتيجة لغضبها.
“أين ميجومين! إلم تعد بعد ؟! تلك اللولي الخرقاء ، لا تظنوا اني سأتساهل معها لكونها طفلة. ساجردها من ملابسها بواسطة السرقة إلى ان تشعر بنفس شعوري!”
بعد وصولنا للمدينة ، توجهت ميجومين إلى نقابة المغامرين. وبقيتنا توجه إلى المنزل.
جالسة على صدري بينما كنت نائم على الارض. وترتب ملابسي المجعدة.
قامت داركنس بإلقاء دروعها ، المغطاة بآثار السحالي. بدت غير قادرة عن التوقف عن التحديق إلى أسفل معدتي.
“… هيه كازوما ، الثقة أمر جيد ، لكن كونك مغرورًا ليس بالأمر الجيد.”
“… هيه ، ماذا تفعلين؟ وانا الذي اعتقدت انك اعقل الثلاثة ، بخلاف هوسك بالانفجارات واسمك الغريب ، ماذا فعلتي بي؟”
وقفت ميجومين دون أن ترد على اجابتي ، وقالت:
“.. فوفو. ”
“هيه ، ان كان لديك مشكلة مع اسمي ، فقلها مباشرة… إنه خطأك بالكامل لمزاحك قائلاْ ‘ لا اريد العودة ‘. ان قلت شيئًا فظيًاً كهذا مجددًا ، فسأفعل شيئًا أسوأ بكثير. ”
جالسة على صدري بينما كنت نائم على الارض. وترتب ملابسي المجعدة.
هل تظن انها كانت مزحة؟ اظن انها ستغضب أكثر عندما اخبرها انني كنت جاداً نوعاً ما.
بعدها اشاحت بنظرها بعيداً.
وقفت على قدمي ، وتفحصت جسدي جيدًا.
فتحت عيني وأول شيء رأيته كان وجه ميجومين ، وجهها المحمر نتيجة لغضبها.
“… بجدية ، ماذا فعلتي بي؟ اعتمادًا على ما حدث ، قد أكون محرًاً من النظر الى وجهك مرة اخرى.”
ألقيت نظرة خاطفة على داركنس ورأيتها جالسة على الأرض ويديها تغطي وجهها المحمر بخجل. وأذنيها الحمراء بارزة.
نظرت الى الاثنين ، ثم –
نظرت بتساؤل على أكوا الجالسة جانباً منتظرة استيقاظي ، ولكن ..
وقفت على قدمي ، وتفحصت جسدي جيدًا.
“… لا تحاول ان تجعل إلهة مقدسة مثلي تقول شيئًا كهذا. اسأل الذي فعلها.”
بعدها اشاحت بنظرها بعيداً.
هربت عائداً الى الحمام.
” هيه ، أخبريني ميجومين. إن لم تفعلي ، فسأتخذ إجراءات خطيرة ضدك…”
استخدمت ميجومين صوتًا لطيفًا لم أسمعه من قبل تتحدث به.
“ستعرف بعد أن تستحم في المنزل … بدلاً من ذلك ، كيف هو رأسك؟ هل تشعر بأي شيء غريب؟”
“هذا ما اقصده! أنا إلهة الماء ، ولست الهة الحمام! هذا ما اعنيه بسوء معاملتك لي ، عليك أن تقدرني اكثر. ”
تفحصت رأسي ورقبتي ، ولم يكن هناك أي مشاكل.
أصبحت قلقاً لأني لا اعرف ماذا يجري ، لكنني كنت بطيًا وقد عدت للحياة للتو ولا أزال متعبًا بعض الشيء.
تذكرت لقد مت اثناء وقوعي من أعلى شجرة.
نظرت أكوا إلي بينما اطحن أسناني بعيون محتقنة بالدماء.
“كازوما ، كانت رقبتك موضوعة بشكل مخيف. في البداية اعتقدت أنك تمثل مشهد الفتاة من فيلم ‘ طارد الأرواح الشريرة* ‘. جروحك خطيرة حالياً ، لذلك لا قتال في الأسبوعين المقبلين.”
— ترجمة Mark Max —
( اسم الفلم : The Exorcist )
شعرت بقشعريرة بعد سماع كلمات أكوا.
نظرت الى الاثنين ، ثم –
كان فيلم ‘ طارد الأرواح الشريرة ‘ فيلم رعب حيث تستطيع فيه أن تدير رأسك 180 درجة.
ربتت ميجومين على كتفي بينما كنت ممسًاً برقبتي ، مرتجف وشاحب الوجه.
ولكن هل حقاً رأسي أصبح هكذا؟
“هذا ما اقصده! أنا إلهة الماء ، ولست الهة الحمام! هذا ما اعنيه بسوء معاملتك لي ، عليك أن تقدرني اكثر. ”
ربتت ميجومين على كتفي بينما كنت ممسًاً برقبتي ، مرتجف وشاحب الوجه.
“هذا يكفي لليوم. انظر ، بفضلك ، تفرق عداءوا السحالي. احسنت عملاً اليوم. سأذهب للنقابة لإبلاغهم باكتمال المهمة ، لذا عد للمنزل واسترح كازوما.”
استخدمت ميجومين صوتًا لطيفًا لم أسمعه من قبل تتحدث به.
ربما لأنها قلقة عليّ بعد تجربتي للموت.
“أين ميجومين! إلم تعد بعد ؟! تلك اللولي الخرقاء ، لا تظنوا اني سأتساهل معها لكونها طفلة. ساجردها من ملابسها بواسطة السرقة إلى ان تشعر بنفس شعوري!”
تقبلت لطفها بامتنان ، وعدت إلى القصر مع داركنس محمرة الوجه والتي رفضت النظر في عيني مباشرة ، وأكوا المشغولة بمقارنة قدميها مع آثار أقدام السحالي الذين دهسوها.
“ايتها ، الخرقاء! ميجومين كتبت هذا! ألم تكوني هناك عندما فعلت هذا!؟ اللعنة ، اللعنة عليك آههههـ!”
بعد وصولنا للمدينة ، توجهت ميجومين إلى نقابة المغامرين. وبقيتنا توجه إلى المنزل.
“… هيه كازوما ، الثقة أمر جيد ، لكن كونك مغرورًا ليس بالأمر الجيد.”
( اسم الفلم : The Exorcist )
“هيه ، كازوما. كنت أتساءل – ما الذي جعلك تقول مثل هذه الأشياء السخيفة؟ انت تعيش حياة مريحة محاط بالنساء الجميلات. ما الذي يمكن أن يجعلك غير سعيد لدرجة أنك لا تريد العودة؟ ”
وقفت على قدمي ، وتفحصت جسدي جيدًا.
شعرت بقشعريرة بعد سماع كلمات أكوا.
أومأت داركنس برأسها متفقة مع كلام أكوا.
— ترجمة Mark Max —
نظرت الى الاثنين ، ثم –
“ايتها ، الخرقاء! ميجومين كتبت هذا! ألم تكوني هناك عندما فعلت هذا!؟ اللعنة ، اللعنة عليك آههههـ!”
“.. فوفو. ”
استخدمت ميجومين صوتًا لطيفًا لم أسمعه من قبل تتحدث به.
“هاه!”
عندما سمعني الاثنين اضحك ، ردوا متفاجئين.
“هذا يكفي لليوم. انظر ، بفضلك ، تفرق عداءوا السحالي. احسنت عملاً اليوم. سأذهب للنقابة لإبلاغهم باكتمال المهمة ، لذا عد للمنزل واسترح كازوما.”
تقبلت لطفها بامتنان ، وعدت إلى القصر مع داركنس محمرة الوجه والتي رفضت النظر في عيني مباشرة ، وأكوا المشغولة بمقارنة قدميها مع آثار أقدام السحالي الذين دهسوها.
لقد وصلنا إلى القصر ، بينما كنت على وشك فتح الباب ، أكوا بدأت بمضايقتي.
المجلد الرابع – انتِ جيدة لـ – لاشيء × ٤
عندما سمعني الاثنين اضحك ، ردوا متفاجئين.
“هيه ، ألا تعتقد أنك تقلل من شأننا مؤخرًا؟ أليس كذلك؟ لقد عملت بجد لأعيدك للحياة مجددًا – على الرغم من أنك لم ترغب بذلك! توقف عن معاملتي كطفل تريد التخلص منه! عليك احترامي أكثر! لو ذهبت إلى عاصمة الماء والينابيع الساخنة ، أركان ليتيا. ستعثر على الكثير من التماثيل والبضائع الخاصة بي!”
تساءلت عن نوع الأشخاص الذين يصنعون تماثيل الآلهة التي يعبدونها ، قمت بأجابة أكوا المزعجة التي خلفي دون أن استدير حتى:
ألقيت نظرة خاطفة على داركنس ورأيتها جالسة على الأرض ويديها تغطي وجهها المحمر بخجل. وأذنيها الحمراء بارزة.
أومأت داركنس برأسها متفقة مع كلام أكوا.
” أيتها الحمقاء ، متى عاملتك كطفل اريد التخلص منه. بدونك ، من سينظف الحمام؟ بالنسبة لشخص يعلن أنه إلهة الماء ، هناك مكان أكثر ملاءمة لك لتنظيفه ، أليس كذلك؟”
“كازوما ، كانت رقبتك موضوعة بشكل مخيف. في البداية اعتقدت أنك تمثل مشهد الفتاة من فيلم ‘ طارد الأرواح الشريرة* ‘. جروحك خطيرة حالياً ، لذلك لا قتال في الأسبوعين المقبلين.”
“هذا ما اقصده! أنا إلهة الماء ، ولست الهة الحمام! هذا ما اعنيه بسوء معاملتك لي ، عليك أن تقدرني اكثر. ”
استدرت ورأيت داركنس تخلع درعها المدمر بسبب ركلات عداءوا السحالي.
تجاهلت أكوا التي ازعجتني ببكاءها وشكواها ، ودخلت القصر وخلعت درع الصدر في الردهة.
استدرت ورأيت داركنس تخلع درعها المدمر بسبب ركلات عداءوا السحالي.
قامت داركنس بإلقاء دروعها ، المغطاة بآثار السحالي. بدت غير قادرة عن التوقف عن التحديق إلى أسفل معدتي.
فتحت عيني وأول شيء رأيته كان وجه ميجومين ، وجهها المحمر نتيجة لغضبها.
…؟
عندما سمعني الاثنين اضحك ، ردوا متفاجئين.
“… لا تحاول ان تجعل إلهة مقدسة مثلي تقول شيئًا كهذا. اسأل الذي فعلها.”
عندما نظرت إليها بحيرة. ابعدت داركنس عينيها بوجه محمر.
“هاه!”
— ترجمة Mark Max —
أصبحت قلقاً لأني لا اعرف ماذا يجري ، لكنني كنت بطيًا وقد عدت للحياة للتو ولا أزال متعبًا بعض الشيء.
تقبلت لطفها بامتنان ، وعدت إلى القصر مع داركنس محمرة الوجه والتي رفضت النظر في عيني مباشرة ، وأكوا المشغولة بمقارنة قدميها مع آثار أقدام السحالي الذين دهسوها.
كنت أرغب في الإسراع والحصول على قسط من الراحة ، فذهبت لأستحم اولاً.
بعدها اشاحت بنظرها بعيداً.
نظرت أكوا إلي بينما اطحن أسناني بعيون محتقنة بالدماء.
في منطقة الاستحمام ، وضعت يدي على جهاز التدفئة الذي يعمل بالطاقة السحرية وقمت بتشغيله. دخلت غرفة تغيير الملابس ، وخلعت ملابسي ، و …
“أين ميجومين! إلم تعد بعد ؟! تلك اللولي الخرقاء ، لا تظنوا اني سأتساهل معها لكونها طفلة. ساجردها من ملابسها بواسطة السرقة إلى ان تشعر بنفس شعوري!”
… ركضت خارجاً بأقصى سرعة.
أصبحت قلقاً لأني لا اعرف ماذا يجري ، لكنني كنت بطيًا وقد عدت للحياة للتو ولا أزال متعبًا بعض الشيء.
“أين ميجومين! إلم تعد بعد ؟! تلك اللولي الخرقاء ، لا تظنوا اني سأتساهل معها لكونها طفلة. ساجردها من ملابسها بواسطة السرقة إلى ان تشعر بنفس شعوري!”
“قالت ميجومين إنها ستبقى في النزل مع صديقتها لبضعة أيام بعد زيارة نقابة المغامري-ايييييييه !؟”
داركنس التي كانت مسترخية على الأريكة تقرأ مجلة ، رفعت رأسها لتجدني عاري تماماً ، سرعان ما دفنت وجهها المحمر في المجلة.
“هاه!”
ربتت ميجومين على كتفي بينما كنت ممسًاً برقبتي ، مرتجف وشاحب الوجه.
ما زلت لا افهم ما هو مفهومها للإحراج ، لكن الان لا وقت لدي للتسأل.
“… لا تحاول ان تجعل إلهة مقدسة مثلي تقول شيئًا كهذا. اسأل الذي فعلها.”
نظرت أكوا إلي بينما اطحن أسناني بعيون محتقنة بالدماء.
“… هيه كازوما ، الثقة أمر جيد ، لكن كونك مغرورًا ليس بالأمر الجيد.”
“ايتها ، الخرقاء! ميجومين كتبت هذا! ألم تكوني هناك عندما فعلت هذا!؟ اللعنة ، اللعنة عليك آههههـ!”
مسحت العبارة التي رسمتها ميجومين اسفل معدتي : “السيف المقدس اكسكاليبور ↓ .”
هربت عائداً الى الحمام.
مسحت العبارة التي رسمتها ميجومين اسفل معدتي : “السيف المقدس اكسكاليبور ↓ .”
في منطقة الاستحمام ، وضعت يدي على جهاز التدفئة الذي يعمل بالطاقة السحرية وقمت بتشغيله. دخلت غرفة تغيير الملابس ، وخلعت ملابسي ، و …
نظرت أكوا إلي بينما اطحن أسناني بعيون محتقنة بالدماء.
————————————
وقفت على قدمي ، وتفحصت جسدي جيدًا.
في منطقة الاستحمام ، وضعت يدي على جهاز التدفئة الذي يعمل بالطاقة السحرية وقمت بتشغيله. دخلت غرفة تغيير الملابس ، وخلعت ملابسي ، و …
— ترجمة Mark Max —
— ترجمة Mark Max —
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
