الموسم الثاني - الفصل 117
ترجمة : [ Yama ]
“لا يزال لدي عمل لأقوم به في هذه الأرض. لذلك سأحتاج إلى تأخير رحلتي إلى الجنة لفترة أطول “.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 117
حسنًا، بدا أن حدسها في البداية كان صحيحًا.
وقف رجل في منتصف العمر عند مدخل القاعة بتعبير صارِم على وجهه.
قاوم جونغ هو مين قدر استطاعته، لكن دون جدوى. رئيس الفرع القوي الذي يتذكره مين ها رين لم يكن يمكن رؤيته في أي مكان. ومع ذلك، فقد رفض الاستسلام بسهولة واندفع بعنف.
كان يونغ هو مين، الرئيس الحالي لفرع كوريا لجمعية الصيادين.
يبدو أن الضباب الذي ملأ رأسها منذ عودتها قد تلاشى في لحظة.
ومع ذلك، فقد استغرق الأمر من مين هرين بضع لحظات للتعرف عليه. كان هذا لأن مظهره كان مختلفًا تمامًا عن آخر مرة رأته فيها.
ومع ذلك، كانت ردود الفعل التي تلقاها من حوله باردة. عندها فقط أدركت مين ها-رين أن الناس من حولها لم يعودوا صيادين لفرع كوريا. بدلاً من ذلك، كانوا مؤمنين بكنيسة الحياة الأبدية.
من قبل، كان دائمًا يتمتع بمظهر أنيق وحاد وتعبير مريح. على الرغم من أنهما من جنسين مختلفين، إلا أنها شعرت دائمًا أنها تود أن تكون مثله عندما تكبر.
بابتسامة سادية على وجهها، لفتت نظرة سيدي صلي.
لكنه تغير بشكل كبير.
انكسر فك الشخصين اللذين تحدثا في لحظة. صرخوا من الألم وسقطوا على الفور.
كانت عيناه محتقنة بالدماء، وانتشرت لحيته بشكل فوضوي على وجهه. مقارنة بمظهره القوي والواثق في الماضي، بدا الآن وكأنه رجل عجوز صغير وعاجز.
لسوء الحظ، أساءت هذه الكلمات إلى أحد المطلقين السابقين.
“أنا لا أتذكر دعوتك لحضور.”
ترجمة : [ Yama ]
“هذا هو المقر الرئيسي لفرع كوريا، وأنا رئيس الفرع. لا يوجد مكان هنا لا يمكنني الدخول إليه “.
لقد كان غريبًا حقًا.
“يبدو أنك لا تزال عالقًا في أوهام الماضي. عليك تقبل الوضع. هذا المكان لم يعد الفرع الكوري لجمعية الصيادين. إنها كنيسة الحياة الأبدية “.
الآن، كان يجب أن يكون وجهًا لوجه مع القديس ريكا.
“هراء.”
“اخرس.”
سحق.
لسوء الحظ، أساءت هذه الكلمات إلى أحد المطلقين السابقين.
صرَّ جونغ هو مين على أسنانه وهو ينظر حوله بشراسة.
ترجمة : [ Yama ]
“افتحوا أعينكم! إلى متى ستسمحون لهذا الرجل المجنون يخدعكم؟ ”
وقف رجل في منتصف العمر عند مدخل القاعة بتعبير صارِم على وجهه.
“…”
من بين الموجودين في الغرفة، كانت مين ها-رين الوحيد الذي بدتسعيدًا بظهور هذه الفتاة.
تصدع صوته باليأس.
“ترك لي!”
ومع ذلك، كانت ردود الفعل التي تلقاها من حوله باردة. عندها فقط أدركت مين ها-رين أن الناس من حولها لم يعودوا صيادين لفرع كوريا. بدلاً من ذلك، كانوا مؤمنين بكنيسة الحياة الأبدية.
“هل تعتقدون جميعًا أنه من الصواب استدعاء الموتى مرارًا وتكرارًا وجعلهم يعودون إلى هذا العالم…؟! ألا يجد أي منكم ذلك غريبا؟ ”
لسوء الحظ، لم يستطع جونغ هو مين، الذي كان مسؤولاً عن ذلك، رؤية ذلك. أو ربما لم يستطع قبولها.
“…”
“هل تعتقدون جميعًا أنه من الصواب استدعاء الموتى مرارًا وتكرارًا وجعلهم يعودون إلى هذا العالم…؟! ألا يجد أي منكم ذلك غريبا؟ ”
“كيف تجرئين نعث الأسقف بذلك…؟!”
“خذوه بعيدا.”
“من قال لك ذلك؟”
قال سلي هذه الكلمات بنبرة حادة.
“أنت جيد حقًا في التحدث بالهراء أيها العجوز.”
عند هذه الكلمات، تقدم بعض المؤمنين ومسكوا ذراعيه.
كانت لا تزال متعبة، ولا تزال تشعر بالتوعك، وكان هذا الوضع هو الأسوأ، لكن عقلها كان واضحًا للغاية.
“ترك لي!”
حتى لو لاحظ ما كان يحدث وحاول المجيء إلى هنا، فإن ريكا ستوقفه. لم يعتقد سلي أنه سيكون قادرًا على تجاوزها بالقوة. على عكسه، الذي ركز على التواصل، كانت قوة ريكا مركزة بحتة على القتال.
قاوم جونغ هو مين قدر استطاعته، لكن دون جدوى. رئيس الفرع القوي الذي يتذكره مين ها رين لم يكن يمكن رؤيته في أي مكان. ومع ذلك، فقد رفض الاستسلام بسهولة واندفع بعنف.
“مطلق. على الرغم من أن العنوان ضخم، إلا أنه ليس شيئًا مميزًا. سيدك لن يكون قادرًا على المجيء إلى هنا “.
امتلأ تعبير أحد المؤمنين الممسكين به من الانزعاج. شدوا قبضتهم قبل أن يلكموه في بطنه.
أطلق مين ها رين ضحكة واضحة ومنتعشة.
“هوك…”
“افتحوا أعينكم! إلى متى ستسمحون لهذا الرجل المجنون يخدعكم؟ ”
يبدو أن جونغ هو مين لم يتوقع الهجوم المفاجئ. تدحرجت عيناه في رأسه وهو يتدلى بين ذراعي خاطفيه.
قاوم جونغ هو مين قدر استطاعته، لكن دون جدوى. رئيس الفرع القوي الذي يتذكره مين ها رين لم يكن يمكن رؤيته في أي مكان. ومع ذلك، فقد رفض الاستسلام بسهولة واندفع بعنف.
في اللحظة التي رأت فيها مين ها-رين توقف عن التردد.
أطلق مين ها رين ضحكة واضحة ومنتعشة.
تاهت.
“الجسد قفص، والروح هي المصدر. فقط بالموت يمكننا أن نتحرر ونكون مؤهلين للذهاب إلى الجنة “.
بخطوة، ظهرت أمامهم. بعد ذلك، تمكن مين ها رين بسهولة من إخضاع المؤمنين اللذين كانا يمسكان جونغ هو مين من ذراعيه.
“افتحوا أعينكم! إلى متى ستسمحون لهذا الرجل المجنون يخدعكم؟ ”
وضربت أحدهما في مؤخرة رأسه والآخر في بطنه.
“اخرس.”
“…!”
“هذا هو المقر الرئيسي لفرع كوريا، وأنا رئيس الفرع. لا يوجد مكان هنا لا يمكنني الدخول إليه “.
كلاهما انهار دون أن يتمكن من الانتقام.
“مطلق. على الرغم من أن العنوان ضخم، إلا أنه ليس شيئًا مميزًا. سيدك لن يكون قادرًا على المجيء إلى هنا “.
كانت هجماتها نظيفة دون أي فتحات. لم تستطع مين ها رين إلا أن تشعر أنها محظوظة لأنها لم تتجاهل تدريبها البدني بعد أن أصبحت ساحرة. كما شعرت بالامتنان للتجربة العملية التي قدمتها لها مع فنسنت.
قيلت الكلمات بشكل حاسم.
“ها-، ها-رين؟”
“كوك!”
نادى جونغ هو مين بصوت مذهول قليلاً.
لم يستجب مين ها رين. وخز جلدها بسبب النظرات الحادة من جمهور المؤمنين. ساد صمت شديد الغرفة.
سحق.
“ماذا تفعل؟”
لم تعد تستخدم الشرف. لأنها لم تعد تشعر بالحاجة إلى ذلك. لا يبدو أن سلي يهتم بتغيير نغمة مين ها-رين.
كان سلي هو الذي تحدث نيابة عنهم.
في البداية، اعتقدت أن سلي يعرف تمامًا مدى قوة لوكاس وسيدي، وكان يأمل في الاعتماد عليهما للتعامل مع الدوقات الخمسة المقتربين…
مع ذلك، تجاهله مين ها رين، ركزت نظرتها على المؤمنين الذين يحدقون بها.
“الأسقف. وأحبائنا الموتى “.
“الدوقات الشيطانية أقوياء. حتى لو تقاتلتم جميعًا، فستموتون دون أن تتمكنوا من لمس شعرة واحدة. هل ستطيع هذه الأوامر؟ ”
“كوك!”
“طبعا سنفعل.”
يبدو أن جونغ هو مين لم يتوقع الهجوم المفاجئ. تدحرجت عيناه في رأسه وهو يتدلى بين ذراعي خاطفيه.
“لماذا؟”
امتلأ تعبير أحد المؤمنين الممسكين به من الانزعاج. شدوا قبضتهم قبل أن يلكموه في بطنه.
“ألم تسمع أيضًا عقيدة كنيستنا للحياة الأبدية؟”
تسببت هذه الكلمات الفظة في استدارة جميع المؤمنين في القاعة بتعبيرات غير سعيدة. لكن تعابيرهم كلها أصبحت غريبة بعض الشيء عندما رأوا صاحب الصوت.
عبس مين ها رين على تلك الكلمات.
تصدع صوته باليأس.
“الحياة الأبدية مع من تحب.”
“افتحوا أعينكم! إلى متى ستسمحون لهذا الرجل المجنون يخدعكم؟ ”
“الجسد قفص، والروح هي المصدر. فقط بالموت يمكننا أن نتحرر ونكون مؤهلين للذهاب إلى الجنة “.
بعد كل شيء، بدا أنه يعرف عن لوكاس خلال لقائهما الأول.
“من قال لك ذلك؟”
ومع ذلك، فقد استغرق الأمر من مين هرين بضع لحظات للتعرف عليه. كان هذا لأن مظهره كان مختلفًا تمامًا عن آخر مرة رأته فيها.
“الأسقف. وأحبائنا الموتى “.
بعد كل شيء، بدا أنه يعرف عن لوكاس خلال لقائهما الأول.
“… هذا غير ممكن. إذا كانوا حقًا عائلتك، فلن يتمنوا موتك “.
وضربت أحدهما في مؤخرة رأسه والآخر في بطنه.
ضحكت مين ها رين بسخرية.
حتى لو لاحظ ما كان يحدث وحاول المجيء إلى هنا، فإن ريكا ستوقفه. لم يعتقد سلي أنه سيكون قادرًا على تجاوزها بالقوة. على عكسه، الذي ركز على التواصل، كانت قوة ريكا مركزة بحتة على القتال.
“الأسقف سلي، هل ستقاتل معهم أيضًا؟”
ومع ذلك، كانت ردود الفعل التي تلقاها من حوله باردة. عندها فقط أدركت مين ها-رين أن الناس من حولها لم يعودوا صيادين لفرع كوريا. بدلاً من ذلك، كانوا مؤمنين بكنيسة الحياة الأبدية.
لم تعد تستخدم الشرف. لأنها لم تعد تشعر بالحاجة إلى ذلك. لا يبدو أن سلي يهتم بتغيير نغمة مين ها-رين.
“لا يزال لدي عمل لأقوم به في هذه الأرض. لذلك سأحتاج إلى تأخير رحلتي إلى الجنة لفترة أطول “.
“لا يزال لدي عمل لأقوم به في هذه الأرض. لذلك سأحتاج إلى تأخير رحلتي إلى الجنة لفترة أطول “.
“هوك…”
قيلت الكلمات بشكل حاسم.
يبدو أن جونغ هو مين لم يتوقع الهجوم المفاجئ. تدحرجت عيناه في رأسه وهو يتدلى بين ذراعي خاطفيه.
لقد فهمت مين ها رين حينها.
“خذوه بعيدا.”
حسنًا، بدا أن حدسها في البداية كان صحيحًا.
“ها-، ها-رين؟”
في البداية، اعتقدت أن سلي يعرف تمامًا مدى قوة لوكاس وسيدي، وكان يأمل في الاعتماد عليهما للتعامل مع الدوقات الخمسة المقتربين…
“من ليس شيئًا مميزًا؟”
بعد كل شيء، بدا أنه يعرف عن لوكاس خلال لقائهما الأول.
تصلب تعبير سلي.
لكن لم يكن هذا هو الحال.
سحق.
كان هذا الرجل العجوز أمامها يأمر هؤلاء الناس بالانتحار.
حتى لو لاحظ ما كان يحدث وحاول المجيء إلى هنا، فإن ريكا ستوقفه. لم يعتقد سلي أنه سيكون قادرًا على تجاوزها بالقوة. على عكسه، الذي ركز على التواصل، كانت قوة ريكا مركزة بحتة على القتال.
“كما توقعت، أنت حقًا قائد طائفة.”
في تلك اللحظة، رن صوت واضح في القاعة.
“كيف تجرئين نعث الأسقف بذلك…؟!”
صحيح. دون التفكير في المستقبل. دون التفكير في أي شيء على الإطلاق.
“كيف يمكنك أن تقول ذلك بعد أن شهدت بنفسك المعجزات؟”
“خذوه بعيدا.”
أولئك الذين استقبلوا مين ها-رين بابتسامات في البداية كانوا الآن يحدقون فيها بنظرات مليئة بنية القتل. بدا أن تلك النظرات أعادتها إلى رشدها.
كان هذا الرجل العجوز أمامها يأمر هؤلاء الناس بالانتحار.
لقد كان غريبًا حقًا.
“طبعا سنفعل.”
لقد تصرفت بدافع الغضب البحت.
“هاها.”
الغضب من حقيقة أن جونغ هو مين، رئيس الفرع الموثوق والقوي الذي كانت تتطلع إليه في الماضي، يتعرض للاعتداء بينما كان في حالة ضعف. في ذلك الوقت، كانت تتصرف دون التفكير في العواقب المستقبلية.
لكن لم يكن هذا هو الحال.
صحيح. دون التفكير في المستقبل. دون التفكير في أي شيء على الإطلاق.
“ألم تسمع أيضًا عقيدة كنيستنا للحياة الأبدية؟”
كان عقلها واضحًا بشكل غريب في تلك اللحظة.
“من قال لك ذلك؟”
يبدو أن الضباب الذي ملأ رأسها منذ عودتها قد تلاشى في لحظة.
كانت تفعل أخيرًا ما اعتقدت أنه صحيح. لذلك اختفى كل ترددها.
“هاها.”
في تلك اللحظة، رن صوت واضح في القاعة.
أطلق مين ها رين ضحكة واضحة ومنتعشة.
كانت تفعل أخيرًا ما اعتقدت أنه صحيح. لذلك اختفى كل ترددها.
كانت لا تزال متعبة، ولا تزال تشعر بالتوعك، وكان هذا الوضع هو الأسوأ، لكن عقلها كان واضحًا للغاية.
لقد فهمت مين ها رين حينها.
يمكنها معرفة السبب. كان الأمر بسيطا.
كانت هجماتها نظيفة دون أي فتحات. لم تستطع مين ها رين إلا أن تشعر أنها محظوظة لأنها لم تتجاهل تدريبها البدني بعد أن أصبحت ساحرة. كما شعرت بالامتنان للتجربة العملية التي قدمتها لها مع فنسنت.
كانت تفعل أخيرًا ما اعتقدت أنه صحيح. لذلك اختفى كل ترددها.
“كيف تجرئين نعث الأسقف بذلك…؟!”
في تلك اللحظة، لم تستطع مين ها رين إلا أن تشعر أنه كان يجب عليها فعل ذلك عاجلاً.
كانت عيناه محتقنة بالدماء، وانتشرت لحيته بشكل فوضوي على وجهه. مقارنة بمظهره القوي والواثق في الماضي، بدا الآن وكأنه رجل عجوز صغير وعاجز.
“…يالسوء الحظ. اعتقدت أنك يمكن أن تصبحي مؤمنة جيدة. لكني أفترض أن هذا مستحيل الآن. اذا ماذا ستفعل الان؟ هل تنوي قتالنا جميعًا بمفردك؟ أو هل تعتقد أن سيدك، الذي ليس هنا، سيكون قادرًا على إنقاذك؟ ”
تصلب تعبير سلي.
عندما لم ترد مين ها رين، ابتسم سلي.
انكسر فك الشخصين اللذين تحدثا في لحظة. صرخوا من الألم وسقطوا على الفور.
“مطلق. على الرغم من أن العنوان ضخم، إلا أنه ليس شيئًا مميزًا. سيدك لن يكون قادرًا على المجيء إلى هنا “.
في اللحظة التي رأت فيها مين ها-رين توقف عن التردد.
الآن، كان يجب أن يكون وجهًا لوجه مع القديس ريكا.
نادى جونغ هو مين بصوت مذهول قليلاً.
حتى لو لاحظ ما كان يحدث وحاول المجيء إلى هنا، فإن ريكا ستوقفه. لم يعتقد سلي أنه سيكون قادرًا على تجاوزها بالقوة. على عكسه، الذي ركز على التواصل، كانت قوة ريكا مركزة بحتة على القتال.
ترجمة : [ Yama ]
هذا هو السبب الذي جعل سلي يتحدث بهذه الثقة.
امتلأ تعبير أحد المؤمنين الممسكين به من الانزعاج. شدوا قبضتهم قبل أن يلكموه في بطنه.
لسوء الحظ، أساءت هذه الكلمات إلى أحد المطلقين السابقين.
ترجمة : [ Yama ]
“أنت جيد حقًا في التحدث بالهراء أيها العجوز.”
“الأسقف. وأحبائنا الموتى “.
في تلك اللحظة، رن صوت واضح في القاعة.
“لا يزال لدي عمل لأقوم به في هذه الأرض. لذلك سأحتاج إلى تأخير رحلتي إلى الجنة لفترة أطول “.
تسببت هذه الكلمات الفظة في استدارة جميع المؤمنين في القاعة بتعبيرات غير سعيدة. لكن تعابيرهم كلها أصبحت غريبة بعض الشيء عندما رأوا صاحب الصوت.
“كما توقعت، أنت حقًا قائد طائفة.”
كانت فتاة شابة ذات شعر أسود بدت صغيرة بشكل استثنائي في تلك اللحظة.
حتى لو لاحظ ما كان يحدث وحاول المجيء إلى هنا، فإن ريكا ستوقفه. لم يعتقد سلي أنه سيكون قادرًا على تجاوزها بالقوة. على عكسه، الذي ركز على التواصل، كانت قوة ريكا مركزة بحتة على القتال.
“ماذا يحدث هنا؟ من هذه الشقية؟ ”
من قبل، كان دائمًا يتمتع بمظهر أنيق وحاد وتعبير مريح. على الرغم من أنهما من جنسين مختلفين، إلا أنها شعرت دائمًا أنها تود أن تكون مثله عندما تكبر.
“صحيح، إنها ليست مؤمنة. كيف دخلتِ إلى هنا يا فتاة؟ ”
بخطوة، ظهرت أمامهم. بعد ذلك، تمكن مين ها رين بسهولة من إخضاع المؤمنين اللذين كانا يمسكان جونغ هو مين من ذراعيه.
“اخرس.”
لم تعد تستخدم الشرف. لأنها لم تعد تشعر بالحاجة إلى ذلك. لا يبدو أن سلي يهتم بتغيير نغمة مين ها-رين.
سحق.
ترجمة : [ Yama ]
“كوك!”
حتى لو لاحظ ما كان يحدث وحاول المجيء إلى هنا، فإن ريكا ستوقفه. لم يعتقد سلي أنه سيكون قادرًا على تجاوزها بالقوة. على عكسه، الذي ركز على التواصل، كانت قوة ريكا مركزة بحتة على القتال.
“أورك!”
كان هذا الرجل العجوز أمامها يأمر هؤلاء الناس بالانتحار.
انكسر فك الشخصين اللذين تحدثا في لحظة. صرخوا من الألم وسقطوا على الفور.
“الحياة الأبدية مع من تحب.”
“هاه؟”
كان هذا الرجل العجوز أمامها يأمر هؤلاء الناس بالانتحار.
“ما-ما الذي يحدث؟”
تاهت.
ملأ الضجيج الغرفة بينما كان المؤمنون يحدقون في الكفر.
لقد فهمت مين ها رين حينها.
تصلب تعبير سلي.
ومع ذلك، فقد استغرق الأمر من مين هرين بضع لحظات للتعرف عليه. كان هذا لأن مظهره كان مختلفًا تمامًا عن آخر مرة رأته فيها.
كان هذا لأنه حتى هو أيضًا لم يكن قادرًا على رؤية ما حدث للتو.
ترجمة : [ Yama ]
“آه…!”
كان سلي هو الذي تحدث نيابة عنهم.
من بين الموجودين في الغرفة، كانت مين ها-رين الوحيد الذي بدتسعيدًا بظهور هذه الفتاة.
تسببت هذه الكلمات الفظة في استدارة جميع المؤمنين في القاعة بتعبيرات غير سعيدة. لكن تعابيرهم كلها أصبحت غريبة بعض الشيء عندما رأوا صاحب الصوت.
بابتسامة سادية على وجهها، لفتت نظرة سيدي صلي.
لقد كان غريبًا حقًا.
“من ليس شيئًا مميزًا؟”
سحق.
ترجمة : [ Yama ]
بخطوة، ظهرت أمامهم. بعد ذلك، تمكن مين ها رين بسهولة من إخضاع المؤمنين اللذين كانا يمسكان جونغ هو مين من ذراعيه.
بابتسامة سادية على وجهها، لفتت نظرة سيدي صلي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
