نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات سقوط الآلهة 665

الإله المهزوم

الإله المهزوم

الكتاب السادس ، الفصل 54 – الإله المهزوم

 

 

ماذا قصدت ب “حتى إله السحابة فقط”؟ لقد كان كائناً قوياً بشكل لا يصدق!

ابتلع الخطر حواس كلاود هوك. بدأ شكله يتلألأ ، ثم أغمض من الوجود. بعد نصف نفس ، كل شيء مهم في الفضاء الذي كان يشغله – حتى جزيئات الهواء – تبخرت إلى لا شيء!

 

 

واصل إله السحابة هجومه ، ونزل عليها بسيفه الذي يعمي. تحرك بسرعة تزيد عن عشرين ضعف سرعة الصوت وامتدت شفرة الضوء لمائتي متر. لقد نحتت طريقًا في الهواء كما لو حاول شق العالم بأسره إلى قسمين.

كانت الإبادة المفاجئة لجيب الواقع هذا سريعًا ، تسببت قوة الفراغ في انفجار فوري. وأعقب ذلك طرد خافت للضوء والقوة ، مما أدى إلى تسطيح الأشجار مائة متر في كل الاتجاهات. شعر كل شيء حي في أوكستيد بذلك. لحسن الحظ ، كان كلاود هوك سريعًا بما يكفي للفرار ، وإلا لكان حتى جسده القوي قد دمر تمامًا.

نظر حوله وهو يلهث بحثًا عن أي علامة تهديد.

 

 

يا له من هجوم مرعب! كيف فعلها الإله السحابة بحق الجحيم؟

 

 

كانت الآلهة عرقاً محميًا بدروع صوفية ورائعة. حام ضوء حول إله السحابة مثل بطانية. كان الأمر أشبه بدفع الكهرباء عبر دائرة معقدة ، منتج رائع في مرأى ومسمع. حدق كلاود هوك بصدمة حيث تم استعادة الضرر الذي تسبب فيه أمام عينيه.

اشتعل غضب ساخط وراء عيون كلاود هوك وهو يشاهد شخصية ترتفع في الهواء. تشوه جسد إله السحابة الكامل بضربة من الخراب ، لكن لم يكن هناك دم. في الحقيقة ، يبدو أن الإله لم يتأثر على الإطلاق.

كان هجوم الآلهة قد بدأ لتوه. شعر كلاود هوك بجبل من الضغط ينزل عليه ، كما لو أن العديد من آلهة السحابة يهاجمون في الحال. كان الكثير من القوة المتراكبة الواحدة على الأخرى أكثر مما يمكن أن يعاني كلاود هوك. إذا استمر هذا لفترة طويلة ، فسيتم تدميره.

 

اشتعل غضب ساخط وراء عيون كلاود هوك وهو يشاهد شخصية ترتفع في الهواء. تشوه جسد إله السحابة الكامل بضربة من الخراب ، لكن لم يكن هناك دم. في الحقيقة ، يبدو أن الإله لم يتأثر على الإطلاق.

كانت الآلهة عرقاً محميًا بدروع صوفية ورائعة. حام ضوء حول إله السحابة مثل بطانية. كان الأمر أشبه بدفع الكهرباء عبر دائرة معقدة ، منتج رائع في مرأى ومسمع. حدق كلاود هوك بصدمة حيث تم استعادة الضرر الذي تسبب فيه أمام عينيه.

 

 

 

هذا المخلوق سيكون التعامل معه أصعب مما اعتقد!

كانت الإبادة المفاجئة لجيب الواقع هذا سريعًا ، تسببت قوة الفراغ في انفجار فوري. وأعقب ذلك طرد خافت للضوء والقوة ، مما أدى إلى تسطيح الأشجار مائة متر في كل الاتجاهات. شعر كل شيء حي في أوكستيد بذلك. لحسن الحظ ، كان كلاود هوك سريعًا بما يكفي للفرار ، وإلا لكان حتى جسده القوي قد دمر تمامًا.

 

شرارة واحدة يمكن أن تتسبب في حريق غابة! عندما يصبح اللهب جحيمًا ، أصبح من المستحيل إيقافه!

صوت الإله الراعي تطفل على صراعهم. “إنه ملك الشياطين الجديد. هل أنت متأكد أنك تريد أن ترفع يدك عليه؟”

واصل إله السحابة هجومه ، ونزل عليها بسيفه الذي يعمي. تحرك بسرعة تزيد عن عشرين ضعف سرعة الصوت وامتدت شفرة الضوء لمائتي متر. لقد نحتت طريقًا في الهواء كما لو حاول شق العالم بأسره إلى قسمين.

 

انطلقت حرائق قرمزية للحياة خلف عيون كلاود هوك. انتشرت الحرائق بسرعة حتى ملأت تجاويف عينيه. أصبح كلتا العينين كالفحم المتوهج – أحجار كريمة مشتعلة بجوهر اللهب. تدفقت كميات لا تصدق من الطاقة منهم.

لم يعرف كلاود هوك ما كانت تفعله ، لما تحدثت عن هذا الأمر الآن. لكن يبدو أن تحذيرها كان له بعض التأثير ، فعندما تحدثت اختفى شكل الإله عن الأنظار.

“لا يمكنك أن تقاومني وأنت محبوس في هذا العالم الخاص بي! هنا ، قوتي أقوى مائة مرة!”

 

حتى دون أن ينظر ، انتقد كلاود هوك خلفه بالخراب. طقطقت الشفرة و نحتت جسد الإله السحابة في اثنين ، لكن ما ضربه كان مجرد ظل. انقسمت القطعتان وتشكلتا إلى إلهين متطابقين. ظهر المزيد ، حتى أصبح هناك جيش حقيقي من الآلهة.

لا لم يختف! كان مجرد ظل! لم ير كلاود هوك أي شيء يتحرك بهذه السرعة من قبل. تحرك الإله بسرعة الصوت عشرات المرات في لحظة. في عُشر من الثانية ، أصبح أمام الراعي ، وفي قبضته سيف من نور ملتهب.

 

 

واصل إله السحابة هجومه ، ونزل عليها بسيفه الذي يعمي. تحرك بسرعة تزيد عن عشرين ضعف سرعة الصوت وامتدت شفرة الضوء لمائتي متر. لقد نحتت طريقًا في الهواء كما لو حاول شق العالم بأسره إلى قسمين.

لكن رد فعل الراعي كان سريعًا أيضًا. رفعت الناي الخاص بها ، وصرفت عن الهجوم.

رأى كلاود هوك أن أعضاء ورقة الخريف الداخلية تضررت بشدة. استعاد بسرعة عدسة البعث من مخزنه وحاول شفائها. تحت قوة الآثار المثيرة للإعجاب ، ربط جسدها نفسه معًا مرة أخرى.

 

 

بووم! التقى الاثنان في انفجار السرعة والقوة. رُمي الإله الراعي عن قدميها.

“خليفة بغيض!” أصبح المخلوق الذي عاش لآلاف السنين مهتزًا وغاضبًا.

 

 

رأى كلاود هوك من خلال الغبار أن جسد ورقة الخريف أصبح مغطى بالجروح والدماء تقطر. على الرغم من أنها تمتلك قدرة عقلية لا تصدق ، كان جسدها ضعيفًا وبشريًا. كيف يمكنها أن تقف في وجه الإله؟

 

 

 

واصل إله السحابة هجومه ، ونزل عليها بسيفه الذي يعمي. تحرك بسرعة تزيد عن عشرين ضعف سرعة الصوت وامتدت شفرة الضوء لمائتي متر. لقد نحتت طريقًا في الهواء كما لو حاول شق العالم بأسره إلى قسمين.

 

 

 

ظهرت شفرة من البرق في طريقها! تم طرح هجوم إله السحابة جانبًا! لقد انتقل كلاود هوك عن بعد إلى طريق الخطر عند هذا الحد في لحظة حرجة لإنقاذ عشيقة المرج المحاصرة. تباعد الإنسان والإله عن بعضهما البعض.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لكن رد فعل الراعي كان سريعًا أيضًا. رفعت الناي الخاص بها ، وصرفت عن الهجوم.

 

 

كان الوقوف في وجهه أصعب بكثير مما كان متوقعا. لم يكن يمتلك قوة أركتوروس فحسب ، بل كان أيضًا سيد الهجمات النفسية. ما هو أسوأ من ذلك ، كإله أعلى مرتبة ، لم يكن جسد الكائن أقل قابلية للاختراق من جسد سكاي بولاريس. بغض النظر عن القوة الروحية ، كانت سرعة الإله وقوته تتجاوز الفهم.

 

 

 

كان جسد الإله مثل آلة متطورة للغاية. كانت كل خلية محركًا نوويًا. عندما تحرك السحابة ، لم يتسارع ، لكنه اخترق على الفور حاجز الصوت. لقد كان أسرع من كلاود هوك ، والطريقة الوحيدة التي يمكنه من خلالها مواكبة ذلك كانت من خلال النقل الآني. جنبا إلى جنب مع جسد قوي. حتى الخراب لا يمكنه طمسه ، كان هذا الإله عدوًا رهيبًا!

حتى دون أن ينظر ، انتقد كلاود هوك خلفه بالخراب. طقطقت الشفرة و نحتت جسد الإله السحابة في اثنين ، لكن ما ضربه كان مجرد ظل. انقسمت القطعتان وتشكلتا إلى إلهين متطابقين. ظهر المزيد ، حتى أصبح هناك جيش حقيقي من الآلهة.

 

 

ثم كان هناك تخصصه ، الهجمات النفسية. لقد كانت قوة خاصة وفريدة من نوعها ولا يعوقها الزمان أو المكان. كانت مثل هذه الضربات تتحرك بسرعة الفكر و من المستحيل مراوغتها!

ترجمة : Bolay

 

“مرحبًا الآن ، خذ الأمور بسهولة!”

القدرات المكانية لـ كلاود هوك ، والتي كانت لعنة العديد من الأعداء ، أصبحت عديمة الفائدة الآن. سواء كان في هذا الواقع أو ما بينهما ، ظل عقله هنا. طالما كان حاضرًا ورآه إله السحابة ، فقد تعرض للهجوم.

شعر بأن المجسات تلتف حوله ، أسرع مما يمكن أن يتفاعل. غمره طوفان من القوة في عالم من الأوهام.

 

لم ينطلق إله السحابة في هجوم. بدلاً من ذلك ، نما ضوء من الفراغ بين حواجبه ، منتشرًا عبر جسده المثالي. اشتعلت النيران في الصورة الظلية البلورية كالشمس. باستخدام جسده كذخيرة ، أطلق إله السحابة موجة غزيرة من القوة النفسية. محالق لا حصر لها وصلت إلى كلاود هوك ، تصل من هاوية غير مرئية.

الهجوم النفسي كان غير جوهري. على هذا النحو ، لم تمنعهم أي حواجز مادية ، لكن هذا لا يعني أن قوته لا يمكن أن تلحق الضرر بالأشياء المادية. يمكن أن تتداخل القوة التي ينتجها مع الواقع على المستوى الأساسي. كانت القوة المتفجرة التي تم تسويتها في كلاود هوك من عقل إله السحابة.

لم يعرف كلاود هوك ما كانت تفعله ، لما تحدثت عن هذا الأمر الآن. لكن يبدو أن تحذيرها كان له بعض التأثير ، فعندما تحدثت اختفى شكل الإله عن الأنظار.

 

 

الميزة الوحيدة التي امتلكها كلاود هوك كانت قناع ألف وجه. لقد كانت بقايا – طالما كان لدى المرء الموارد العقلية لتفعيلها – تصرف عن أي هجمات ذهنية تستهدف حاملها. لا يمكن تفادي هجمات إله السحابة ، ولكن سيتعين عليها التغلب على هذا الدرع النفسي قبل أن تتسبب في أي ضرر لـ كلاود هوك.

لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.

 

 

لم يكن كلاود هوك إنسانًا عاديًا. إذا نظر المرء إلى القدرة العقلية فقط ، فلن يكون أقل روعة من الإله الذي واجهه!

لم يعرف كلاود هوك ما كانت تفعله ، لما تحدثت عن هذا الأمر الآن. لكن يبدو أن تحذيرها كان له بعض التأثير ، فعندما تحدثت اختفى شكل الإله عن الأنظار.

 

يمكن أن يسمع كلاود هوك غضب إله السحابة كصرخة صاخبة داخل جمجمته. انهار العالم الملتوي. لقد أعاد الواقع تأكيد نفسه. وعيناه لا تزالان مشتعلتين ، نظر كلاود هوك حوله ورأى النيران تنعكس في وجه السحابة. شعر الإله ، لأول مرة في وجوده ، بهجوم على عقله.

نظرًا لأنه مجهز وبقوة عقلية كافية للحفاظ على حمايته ، بدا أن كلاود هوك لديه تهديد إله السحابة تحت السيطرة. ومع ذلك ، فإن طريقة التفكير هذه كانت كلها خاطئة. عاش الإله الأسمى خلال الحرب العظمى. ما هو الوضع الذي لم يختبره؟ ماذا في نهاية المطاف لم يكن مخططاً له؟

نظر حوله وهو يلهث بحثًا عن أي علامة تهديد.

 

إن القوة الكامنة للملك الشيطاني المحبوسة بداخله هزمت إله السحابة على حين غرة. من المحتمل أن الإله أُصيب بجروح بالغة جراء الهجوم ، وما لم يكن كلاود هوك مخطئًا ، فسيحتاج الإله إلى بعض الوقت للتعافي قبل محاولة أي شيء آخر.

قناع الألف وجه لم يكن مستعصياً على التغلب عليه!

 

 

ومع ذلك ، لم يفرح كلاود هوك في محاربة الإله. لم يكن سوى واحد من الأعداء الأقوياء! وبلغ عدد إخوته عشرات الالاف على الاقل. أما بالنسبة للمخلوقات الأعلى مرتبة مثل إله السحابة ، فهم على الأرجح بالمئات. إذا جاءت الحرب بالنسبة له الآن فلا أمل في النصر.

“خليفة ملك الشياطين؟ اقبل تدميرك الحتمي!”

“هجوم عقلي؟ لا توجد مشكلة كبيرة ، يمكن لشخصين لعب هذه اللعبة!”

 

كانت الآلهة عرقاً محميًا بدروع صوفية ورائعة. حام ضوء حول إله السحابة مثل بطانية. كان الأمر أشبه بدفع الكهرباء عبر دائرة معقدة ، منتج رائع في مرأى ومسمع. حدق كلاود هوك بصدمة حيث تم استعادة الضرر الذي تسبب فيه أمام عينيه.

لم ينطلق إله السحابة في هجوم. بدلاً من ذلك ، نما ضوء من الفراغ بين حواجبه ، منتشرًا عبر جسده المثالي. اشتعلت النيران في الصورة الظلية البلورية كالشمس. باستخدام جسده كذخيرة ، أطلق إله السحابة موجة غزيرة من القوة النفسية. محالق لا حصر لها وصلت إلى كلاود هوك ، تصل من هاوية غير مرئية.

 

 

 

شعر بأن المجسات تلتف حوله ، أسرع مما يمكن أن يتفاعل. غمره طوفان من القوة في عالم من الأوهام.

 

 

نظر حوله وهو يلهث بحثًا عن أي علامة تهديد.

اختفى كل شيء واستُبدل بواقع غني بالألوان والغرابة. كلاود هوك ، الخراب في يده ، طاف بين الآفاق الملتوية. حتى مع قيام القناع بتقليل قوة إله السحابة ، لا يزال قادرًا على جره إلى عالم الوهم هذا.

كانت الآلهة عرقاً محميًا بدروع صوفية ورائعة. حام ضوء حول إله السحابة مثل بطانية. كان الأمر أشبه بدفع الكهرباء عبر دائرة معقدة ، منتج رائع في مرأى ومسمع. حدق كلاود هوك بصدمة حيث تم استعادة الضرر الذي تسبب فيه أمام عينيه.

 

قناع الألف وجه لم يكن مستعصياً على التغلب عليه!

على الرغم من أنه يعلم أن كل ما يظهر أمامه لم يكن حقيقيًا ، إلا أنه لم يكن لديه طريقة الهروب منه. وبينما كان يحير حركته التالية ، سمع صوتًا مزدهرًا من الخلف.

 

 

كانت الآلهة عرقاً محميًا بدروع صوفية ورائعة. حام ضوء حول إله السحابة مثل بطانية. كان الأمر أشبه بدفع الكهرباء عبر دائرة معقدة ، منتج رائع في مرأى ومسمع. حدق كلاود هوك بصدمة حيث تم استعادة الضرر الذي تسبب فيه أمام عينيه.

“هل افترضت أن جزء قوة ملك الشياطين الذي استخدمته كان كافياً لهزيمتي؟”

نظرًا لأنه مجهز وبقوة عقلية كافية للحفاظ على حمايته ، بدا أن كلاود هوك لديه تهديد إله السحابة تحت السيطرة. ومع ذلك ، فإن طريقة التفكير هذه كانت كلها خاطئة. عاش الإله الأسمى خلال الحرب العظمى. ما هو الوضع الذي لم يختبره؟ ماذا في نهاية المطاف لم يكن مخططاً له؟

 

 

حتى دون أن ينظر ، انتقد كلاود هوك خلفه بالخراب. طقطقت الشفرة و نحتت جسد الإله السحابة في اثنين ، لكن ما ضربه كان مجرد ظل. انقسمت القطعتان وتشكلتا إلى إلهين متطابقين. ظهر المزيد ، حتى أصبح هناك جيش حقيقي من الآلهة.

 

 

 

“لا يمكنك أن تقاومني وأنت محبوس في هذا العالم الخاص بي! هنا ، قوتي أقوى مائة مرة!”

انطلقت حرائق قرمزية للحياة خلف عيون كلاود هوك. انتشرت الحرائق بسرعة حتى ملأت تجاويف عينيه. أصبح كلتا العينين كالفحم المتوهج – أحجار كريمة مشتعلة بجوهر اللهب. تدفقت كميات لا تصدق من الطاقة منهم.

 

ابتلع الخطر حواس كلاود هوك. بدأ شكله يتلألأ ، ثم أغمض من الوجود. بعد نصف نفس ، كل شيء مهم في الفضاء الذي كان يشغله – حتى جزيئات الهواء – تبخرت إلى لا شيء!

اندفع كلاود هوك بين الآلهة بأسرع ما يمكن ، وقطع أي شيء في متناول اليد. على الرغم من حماسته ، لم ينفعه ذلك.

يمكن أن يسمع كلاود هوك غضب إله السحابة كصرخة صاخبة داخل جمجمته. انهار العالم الملتوي. لقد أعاد الواقع تأكيد نفسه. وعيناه لا تزالان مشتعلتين ، نظر كلاود هوك حوله ورأى النيران تنعكس في وجه السحابة. شعر الإله ، لأول مرة في وجوده ، بهجوم على عقله.

 

لم ينطلق إله السحابة في هجوم. بدلاً من ذلك ، نما ضوء من الفراغ بين حواجبه ، منتشرًا عبر جسده المثالي. اشتعلت النيران في الصورة الظلية البلورية كالشمس. باستخدام جسده كذخيرة ، أطلق إله السحابة موجة غزيرة من القوة النفسية. محالق لا حصر لها وصلت إلى كلاود هوك ، تصل من هاوية غير مرئية.

كان هجوم الآلهة قد بدأ لتوه. شعر كلاود هوك بجبل من الضغط ينزل عليه ، كما لو أن العديد من آلهة السحابة يهاجمون في الحال. كان الكثير من القوة المتراكبة الواحدة على الأخرى أكثر مما يمكن أن يعاني كلاود هوك. إذا استمر هذا لفترة طويلة ، فسيتم تدميره.

 

 

كان هجوم الآلهة قد بدأ لتوه. شعر كلاود هوك بجبل من الضغط ينزل عليه ، كما لو أن العديد من آلهة السحابة يهاجمون في الحال. كان الكثير من القوة المتراكبة الواحدة على الأخرى أكثر مما يمكن أن يعاني كلاود هوك. إذا استمر هذا لفترة طويلة ، فسيتم تدميره.

“هجوم عقلي؟ لا توجد مشكلة كبيرة ، يمكن لشخصين لعب هذه اللعبة!”

اختفى كل شيء واستُبدل بواقع غني بالألوان والغرابة. كلاود هوك ، الخراب في يده ، طاف بين الآفاق الملتوية. حتى مع قيام القناع بتقليل قوة إله السحابة ، لا يزال قادرًا على جره إلى عالم الوهم هذا.

 

شعر بأن المجسات تلتف حوله ، أسرع مما يمكن أن يتفاعل. غمره طوفان من القوة في عالم من الأوهام.

انطلقت حرائق قرمزية للحياة خلف عيون كلاود هوك. انتشرت الحرائق بسرعة حتى ملأت تجاويف عينيه. أصبح كلتا العينين كالفحم المتوهج – أحجار كريمة مشتعلة بجوهر اللهب. تدفقت كميات لا تصدق من الطاقة منهم.

شرارة واحدة يمكن أن تتسبب في حريق غابة! عندما يصبح اللهب جحيمًا ، أصبح من المستحيل إيقافه!

 

 

كانت الهجمات العقلية لا يمكن تصورها في العالم الحقيقي ، ولكن في هذا الفضاء الخيالي تم إعطاؤها شكلاً. احترقت عيون كلاود هوك واشتعلت النيران في كل ما يحدق به. انتشر حتى صار عالم الوهم بحر من النار.

يا له من هجوم مرعب! كيف فعلها الإله السحابة بحق الجحيم؟

 

 

شرارة واحدة يمكن أن تتسبب في حريق غابة! عندما يصبح اللهب جحيمًا ، أصبح من المستحيل إيقافه!

 

 

ثم كان هناك تخصصه ، الهجمات النفسية. لقد كانت قوة خاصة وفريدة من نوعها ولا يعوقها الزمان أو المكان. كانت مثل هذه الضربات تتحرك بسرعة الفكر و من المستحيل مراوغتها!

يمكن أن يسمع كلاود هوك غضب إله السحابة كصرخة صاخبة داخل جمجمته. انهار العالم الملتوي. لقد أعاد الواقع تأكيد نفسه. وعيناه لا تزالان مشتعلتين ، نظر كلاود هوك حوله ورأى النيران تنعكس في وجه السحابة. شعر الإله ، لأول مرة في وجوده ، بهجوم على عقله.

ومع ذلك ، لم يفرح كلاود هوك في محاربة الإله. لم يكن سوى واحد من الأعداء الأقوياء! وبلغ عدد إخوته عشرات الالاف على الاقل. أما بالنسبة للمخلوقات الأعلى مرتبة مثل إله السحابة ، فهم على الأرجح بالمئات. إذا جاءت الحرب بالنسبة له الآن فلا أمل في النصر.

 

 

“خليفة بغيض!” أصبح المخلوق الذي عاش لآلاف السنين مهتزًا وغاضبًا.

الهجوم النفسي كان غير جوهري. على هذا النحو ، لم تمنعهم أي حواجز مادية ، لكن هذا لا يعني أن قوته لا يمكن أن تلحق الضرر بالأشياء المادية. يمكن أن تتداخل القوة التي ينتجها مع الواقع على المستوى الأساسي. كانت القوة المتفجرة التي تم تسويتها في كلاود هوك من عقل إله السحابة.

 

كاد الإله الراعي أن يموت ولكن لا يبدو أنه يزعجها. تحدثت بصوت هادئ. “أيامك الهادئة معدودة … مع القوة التي تتمتع بها ، غير قادر على قتل حتى إله السحابة فقط ، ليس لديك أمل في الوقوف ضد سوميرو”

كان كلاود هوك على وشك الضغط للحصول على ضربة حاسمة عندما اشتعل جسد إله السحابة مرة أخرى بالنور. دفعت قوة صد شديدة الإله إلى المسافة بمعدل آلاف الأمتار في الثانية. سرعان ما ذهب من رؤية كلاود هوك.

 

 

 

نظر حوله وهو يلهث بحثًا عن أي علامة تهديد.

“هرب؟” لقد فاز كلاود هوك ، لدرجة أنه حتى صُدم!

 

“خليفة ملك الشياطين؟ اقبل تدميرك الحتمي!”

“هرب؟” لقد فاز كلاود هوك ، لدرجة أنه حتى صُدم!

 

 

 

إن القوة الكامنة للملك الشيطاني المحبوسة بداخله هزمت إله السحابة على حين غرة. من المحتمل أن الإله أُصيب بجروح بالغة جراء الهجوم ، وما لم يكن كلاود هوك مخطئًا ، فسيحتاج الإله إلى بعض الوقت للتعافي قبل محاولة أي شيء آخر.

 

 

 

ومع ذلك ، لم يفرح كلاود هوك في محاربة الإله. لم يكن سوى واحد من الأعداء الأقوياء! وبلغ عدد إخوته عشرات الالاف على الاقل. أما بالنسبة للمخلوقات الأعلى مرتبة مثل إله السحابة ، فهم على الأرجح بالمئات. إذا جاءت الحرب بالنسبة له الآن فلا أمل في النصر.

 

 

 

“مرحبًا الآن ، خذ الأمور بسهولة!”

 

 

ترجمة : Bolay

اندفع كلاود هوك إلى جانب الراعي الجريح.

 

 

 

في السابق لم تكن رئيسة المرج أقل قدرة من إله السحابة. ومع ذلك ، مع نفيها من الآلهة وفقدان جسدها الإلهي ، أصبحت في شكل ورقة الخريف البشري الضعيف ، مما يعني أنها أصبحت أضعف من أن تمارس القوة التي كانت تتمتع بها من قبل.

 

 

 

رأى كلاود هوك أن أعضاء ورقة الخريف الداخلية تضررت بشدة. استعاد بسرعة عدسة البعث من مخزنه وحاول شفائها. تحت قوة الآثار المثيرة للإعجاب ، ربط جسدها نفسه معًا مرة أخرى.

القدرات المكانية لـ كلاود هوك ، والتي كانت لعنة العديد من الأعداء ، أصبحت عديمة الفائدة الآن. سواء كان في هذا الواقع أو ما بينهما ، ظل عقله هنا. طالما كان حاضرًا ورآه إله السحابة ، فقد تعرض للهجوم.

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لكن رد فعل الراعي كان سريعًا أيضًا. رفعت الناي الخاص بها ، وصرفت عن الهجوم.

كاد الإله الراعي أن يموت ولكن لا يبدو أنه يزعجها. تحدثت بصوت هادئ. “أيامك الهادئة معدودة … مع القوة التي تتمتع بها ، غير قادر على قتل حتى إله السحابة فقط ، ليس لديك أمل في الوقوف ضد سوميرو”

 

 

 

ماذا قصدت ب “حتى إله السحابة فقط”؟ لقد كان كائناً قوياً بشكل لا يصدق!

يا له من هجوم مرعب! كيف فعلها الإله السحابة بحق الجحيم؟

 

إذا كان مقدّرًا لـ إله السحابة و كلاود هوك القتال من أجل البقاء ، فليس من الواضح من الذي سيخرج منتصرًا.

رأى كلاود هوك من خلال الغبار أن جسد ورقة الخريف أصبح مغطى بالجروح والدماء تقطر. على الرغم من أنها تمتلك قدرة عقلية لا تصدق ، كان جسدها ضعيفًا وبشريًا. كيف يمكنها أن تقف في وجه الإله؟

 

 

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

ترجمة : Bolay

قناع الألف وجه لم يكن مستعصياً على التغلب عليه!

لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.

 

شعر بأن المجسات تلتف حوله ، أسرع مما يمكن أن يتفاعل. غمره طوفان من القوة في عالم من الأوهام.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط