الموسم الثاني - الفصل 113
ترجمة : [ Yama ]
“س-سيونغ-وو!”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 113
في الواقع، كانت هذه هي المرة الثانية التي تلتقي فيها بهم.
“آه…”
“الكل يشك فينا في البداية.”
“س-سيونغ-وو!”
[أبي.]
“أمي. أبي.”
فجأة، بدا صوت جميل في أذنها.
“هوك، هوك…”
صحيح. كان الشخص الموجود في هذه الغرفة أهم قطعة في خطته العظيمة.
لم تملأ القاعة تحت الأرض سوى دموع الفرح.
“إنطلق.”
لقد تم لم شملهم، ورأوا أثمن الناس مرة أخرى على الرغم من أنهم ماتوا. كانوا وجهاً لوجه مع أولئك الذين اعتقدوا أنهم لن يروهم مرة أخرى.
نظر مين ها رين بعيدًا عن الاحتضان المؤثر بين الأب والابن. شخص آخر قد لفت نظرها.
[لماذا أصبحت نحيفًا جدًا؟]
“…هذا…”
[هل كنت تأكل جيدًا؟]
بهذه الكلمات، غادر سلي الغرفة دون انتظار إجابته.
[لا تبكي. انا بخير. المكان مريح للغاية هنا.]
عندما دخل الغرفة نظر حوله بنظرة حادة. لحسن الحظ، الشيء الذي كان يخشى منه لم يحدث.
الأرواح.
“…نعم.”
ابتسمت هذه الكائنات البيضاء، التي بدت وكأنها تتوهج بشكل غامض، بهدوء وهي تعانق أعضاء كنيسة الحياة الأبدية. بطبيعة الحال، لم يكن هناك اتصال جسدي.
“إحياء الموتى… صحيح. إنه بالتأكيد تصريح مشكوك فيه. ولكن هناك شيء واحد يمكنك الوثوق به “.
ومع ذلك، كان هذا كافيا. كانت هناك ابتسامات سعيدة على وجوه الحضور. كانت قوية لدرجة أنها بدت وكأنها تلون القاعة تحت الأرض بأكملها.
لم يكن هناك مكان أفضل لازدهار الدين.
بالنسبة لأولئك الذين افتقدوا بشدة أحبائهم، فإن المشهد الذي يتكشف أمام أعينهم سيجلب بطبيعة الحال إحساسًا بالشوق. توهج أبيض ناصع أضاء الزجاج الملون، مما جعل هذا المكان يبدو وكأنه جنة.
“لابد أنك كنت متعبًا جدًا. طرقت الباب عدة مرات ولم تلاحظ.
ومع ذلك، لم تستطع مين ها رين أن تشاركهم نفس المشاعر.
لم يكن هناك أي أثر للشك أو الاستغراب في أعين القديسة الباردة. سألت بنبرة استجواب.
لم تستطع تفسير ذلك، ولكن عندما نظرت إلى هذا المنظر أمامها، شعرت بالقلق في قلبها.
[أبي.]
… لسبب ما، شعرت بالخطأ من الناحية الأخلاقية.
تاب تاب تاب-
“سونغ هيون.”
“آريد، استيقظ.”
انضم كيم مين تشول أيضًا إلى المجموعة.
انضم كيم مين تشول أيضًا إلى المجموعة.
وقفت أمامه روح شاب.
لم تحصل على الإجابة فوراً.
لقد كان وجهًا تعرفه مين ها-رين.
‘هذا مكان عظيم.’
كيم سونغ هيون، الابن كيم مين تشول الوحيد.
صحيح. كان الشخص الموجود في هذه الغرفة أهم قطعة في خطته العظيمة.
[أبي.]
“يا آريد “.
لف كيم سونغ هيون ذراعيه حول كيم مين تشول بابتسامة دافئة.
“…”
نظر مين ها رين بعيدًا عن الاحتضان المؤثر بين الأب والابن. شخص آخر قد لفت نظرها.
ومع ذلك، كان هذا كافيا. كانت هناك ابتسامات سعيدة على وجوه الحضور. كانت قوية لدرجة أنها بدت وكأنها تلون القاعة تحت الأرض بأكملها.
بمجرد أن استدارت، أدركت ما كان عليه.
“هل تألمت؟”
روحين.
“…هل يمكننى ان اسألك شيئا؟”
بمجرد أن رأت وجوههم الضبابية، انتفخ في قلبها عاطفة غريبة.
أصبح الجلد الأبيض الشاحب أحمر وبدأ في الانتفاخ. بدا أن الجزء الداخلي من أفواه قد تمزق مع تقطر الدم الأحمر ببطء من شفاهه.
“…أب. أم.”
لا. لم تفعل.
كان الواقفان أمامها والديها اللذين ماتا بشكل بائس. اعتقدت أنها لن تراهم مرة أخرى، وكان لم الشمل مستحيلًا لدرجة أنها لم تفكر في الأمر أبدًا.
انضم كيم مين تشول أيضًا إلى المجموعة.
[ها رين.]
نظر مين ها رين بعيدًا عن الاحتضان المؤثر بين الأب والابن. شخص آخر قد لفت نظرها.
[تعالي الى هنا.]
“…جدي؟”
ابتسموا بشكل مشرق وبسطوا أذرعهم.
غرق قلبه كما ظهرت فكرة في رأسه. دون أي تردد، فتح صلي الباب ودخل الغرفة. لحسن الحظ، لم يتم قفله أبدًا.
لكن مين ها-رين لم تقترب منهم بسهولة.
لقد أحب حقًا هذه الأرض والناس الذين عاشوا هنا.
“لماذا لا تذهبي إليهم؟”
بهذه الكلمات، غادر سلي الغرفة دون انتظار إجابته.
فجأة، بدا صوت جميل في أذنها.
“…”
بدا الصوت واضحًا مثل بحيرة هادئة، لكن في نفس الوقت كان الجو باردًا.
كان صوت القديسة.
فكر سلي للحظة.
احتوت عيناها الباردة على نظرة استجواب خافتة.
“لا.”
“والداك ينادوك.”
“لماذا لا تذهبي إليهم؟”
“…هل يمكننى ان اسألك شيئا؟”
“لا تنسى أبدًا يا آريد. لا يجب استخدام قوتك بأنانية. إنها للضعفاء ومن يعانون “.
“إنطلق.”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 113
“هل هؤلاء والداي حقًا؟”
“سونغ هيون.”
لم تحصل على الإجابة فوراً.
* * *
استدارت مين ها رين لتنظر إلى القديسة. كان هذا حتى تتمكن من معرفة ما إذا كانت هناك أي تغييرات في تعبيرها.
بهذه الكلمات، غادر سلي الغرفة دون انتظار إجابته.
لكن مين ها رين صُدمت عندما التقت أعينهما.
المرة الأولى… كانت خلال اجتماعها الخاص مع سلي. في ذلك الوقت، انبعث ضوء أبيض من جسد سلي، والذي تحول بعد ذلك إلى ما بدا أنه درج إلى السماء.
لم يكن هناك أي أثر للشك أو الاستغراب في أعين القديسة الباردة. سألت بنبرة استجواب.
لم تستطع تفسير ذلك، ولكن عندما نظرت إلى هذا المنظر أمامها، شعرت بالقلق في قلبها.
“لما تسألينني ذلك؟”
بسبب شكوكها، فكرت مين ها رين، “أنا أتحدث إلى أشخاص يشبهون والدي”.
“هاه؟”
كان كل شيء كما تتذكره.
“هؤلاء هم والداكِ. إذا كان هناك أي شخص يمكن أن يجد شيئًا غريبًا عنهم، فستكون أنت، وليس غريبًا مثلي. هل تعتقد أن هناك أي شخص في العالم يعرف الأبوين أفضل من أطفاله نفسهم؟”
بدا الصوت واضحًا مثل بحيرة هادئة، لكن في نفس الوقت كان الجو باردًا.
“…هذا…”
“نعم.”
لا. لم تفعل.
“هؤلاء هم والداكِ. إذا كان هناك أي شخص يمكن أن يجد شيئًا غريبًا عنهم، فستكون أنت، وليس غريبًا مثلي. هل تعتقد أن هناك أي شخص في العالم يعرف الأبوين أفضل من أطفاله نفسهم؟”
كان مين ها رين تعاني من صداع. كانت مرتبكة جدا.
“هل تألمت؟”
لم تجد أي غرابة في أرواح والديها.
بسبب شكوكها، فكرت مين ها رين، “أنا أتحدث إلى أشخاص يشبهون والدي”.
في الواقع، كانت هذه هي المرة الثانية التي تلتقي فيها بهم.
“والداك ينادوك.”
المرة الأولى… كانت خلال اجتماعها الخاص مع سلي. في ذلك الوقت، انبعث ضوء أبيض من جسد سلي، والذي تحول بعد ذلك إلى ما بدا أنه درج إلى السماء.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 113
ثم ظهر والداها، ونزلا ببطء السلم.
“والداك ينادوك.”
لم تصدق ذلك في البداية. كانت متشككة.
“… آريد، هذه آخر مرة تستخدم فيها قوتك لمساعدة أرواح غريبة. ستحفظه من الآن فصاعدًا. سيأتي قريبًا وقت سأحتاج فيه إلى قوتك “.
يمكن أن يكون وهمًا أو تنويمًا مغناطيسيًا أو خدعة.
ومع ذلك، لم تستطع مين ها رين أن تشاركهم نفس المشاعر.
لم تكن حواس الإنسان قوية جدًا، وكانت هناك طرق لا حصر لها لخداعهم.
“آه…”
بسبب شكوكها، فكرت مين ها رين، “أنا أتحدث إلى أشخاص يشبهون والدي”.
“لقد استخدمت قوتك مرة أخرى.”
لكن في غضون 10 دقائق، أدركت أنهما كانا والديها حقًا.
المرة الأولى… كانت خلال اجتماعها الخاص مع سلي. في ذلك الوقت، انبعث ضوء أبيض من جسد سلي، والذي تحول بعد ذلك إلى ما بدا أنه درج إلى السماء.
كانوا يعرفون عددًا لا يحصى من الأسرار والأشياء التافهة التي يمكنهم فقط هم معرفتها. هؤلاء الناس كانوا بالتأكيد والديها.
نظر مين ها رين بعيدًا عن الاحتضان المؤثر بين الأب والابن. شخص آخر قد لفت نظرها.
وجوههم وأصواتهم وشخصياتهم وحتى طريقتهم في الكلام.
المرة الأولى… كانت خلال اجتماعها الخاص مع سلي. في ذلك الوقت، انبعث ضوء أبيض من جسد سلي، والذي تحول بعد ذلك إلى ما بدا أنه درج إلى السماء.
كان كل شيء كما تتذكره.
نظر صلي إلى المنطقة القاحلة المتعثرة قبل أن يتحدث ببرود.
“الكل يشك فينا في البداية.”
لم يكن مضطرًا لذلك، لكن سلي قرر أن يطرق الباب بأدب.
كما لو كانت تتذكر الماضي البعيد، تحدثت القديسة ببطء.
دق دق.
“إحياء الموتى… صحيح. إنه بالتأكيد تصريح مشكوك فيه. ولكن هناك شيء واحد يمكنك الوثوق به “.
“الكل يشك فينا في البداية.”
ثم ابتسمت مثل القديسة الحقيقية.
اقترب سلي من السرير، ولاحظ على الفور أن وجه آريد الأبيض كان أكثر شحوبًا من المعتاد.
“لا توجد كذبة واحدة في تصريحي لإنقاذك.”
“لماذا لا تذهبي إليهم؟”
* * *
بمجرد أن استدارت، أدركت ما كان عليه.
تاب تاب تاب-
‘هذا مكان عظيم.’
دقت خطوات في الردهة المظلمة.
كانوا يعرفون عددًا لا يحصى من الأسرار والأشياء التافهة التي يمكنهم فقط هم معرفتها. هؤلاء الناس كانوا بالتأكيد والديها.
سار سلي، أسقف كنيسة الحياة الأبدية، إلى الأمام بتعبير سعيد على وجهه. لقد كان اجتماع اليوم ناجحًا للغاية. كان هذا هو الحال دائمًا، لكن وجود مين ها-رين هذه المرة جعله يشعر بتحسن أكثر من المعتاد.
بالطبع، لم يكن هناك سبب للإسراع.
إذا حافظت على موقفها الحالي، فستصبح عضوًا حقيقيًا في كنيسة الحياة الأبدية في غضون أسبوع إن لم يكن قبل ذلك.
“لما تسألينني ذلك؟”
‘هذا مكان عظيم.’
بسبب شكوكها، فكرت مين ها رين، “أنا أتحدث إلى أشخاص يشبهون والدي”.
لقد أحب حقًا هذه الأرض والناس الذين عاشوا هنا.
مع تحمل الألم النابض في خده، أدار جافيل رأسه. ثم صفع سلي خده الآخر.
لم تكن هناك حاجة للاهتمام بالشياطين أو الوحوش الشيطانية، وكان هناك الكثير من الأشخاص الذين عانوا من شكل من أشكال الصدمات النفسية. في الوقت نفسه، كان هناك عدد غير قليل من المواهب البارزة التي يمكن تحويلها إلى مؤمنين حقيقيين.
“…أب. أم.”
لم يكن هناك مكان أفضل لازدهار الدين.
دق دق.
“بهذا المعدل، في عام واحد فقط…”
بدا الصوت واضحًا مثل بحيرة هادئة، لكن في نفس الوقت كان الجو باردًا.
ربما كانت راية كنيسة الحياة الأبدية مزروعة في جميع أنحاء هذه الأرض.
“…هل يمكننى ان اسألك شيئا؟”
عندما فكر في هذا، شعر سلي أن جسده يحترق من الإثارة. عندما وصل إلى وجهته، توقف، وقمع عواطفه بالقوة.
غرق قلبه كما ظهرت فكرة في رأسه. دون أي تردد، فتح صلي الباب ودخل الغرفة. لحسن الحظ، لم يتم قفله أبدًا.
كان يقف أمام باب كبير.
اقترب سلي من السرير، ولاحظ على الفور أن وجه آريد الأبيض كان أكثر شحوبًا من المعتاد.
صحيح. كان الشخص الموجود في هذه الغرفة أهم قطعة في خطته العظيمة.
إذا حافظت على موقفها الحالي، فستصبح عضوًا حقيقيًا في كنيسة الحياة الأبدية في غضون أسبوع إن لم يكن قبل ذلك.
لم يكن مضطرًا لذلك، لكن سلي قرر أن يطرق الباب بأدب.
لم تصدق ذلك في البداية. كانت متشككة.
دق دق.
“لابد أنك كنت متعبًا جدًا. طرقت الباب عدة مرات ولم تلاحظ.
“…”
دق دق.
صمت.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 113
هذا كان غريبا. في العادة، كان سيحصل على إجابة على الفور.
ثم ظهر والداها، ونزلا ببطء السلم.
طرق صلي الباب مرة أخرى لكنه لم يتلق أي إجابة.
احتوت عيناها الباردة على نظرة استجواب خافتة.
‘بالتاكيد…’
باك!
غرق قلبه كما ظهرت فكرة في رأسه. دون أي تردد، فتح صلي الباب ودخل الغرفة. لحسن الحظ، لم يتم قفله أبدًا.
“لقد استخدمت قوتك مرة أخرى.”
عندما دخل الغرفة نظر حوله بنظرة حادة. لحسن الحظ، الشيء الذي كان يخشى منه لم يحدث.
لكن في غضون 10 دقائق، أدركت أنهما كانا والديها حقًا.
لأن الكائن الذي كان يبحث عنه كان نائمًا حاليًا على السرير.
“…”
“آريد”.
“… مساعدة كنيسة الحياة الأبدية هي إرادة الإله وأبسط طريقة لمساعدة البشرية جمعاء.”
نادى باسمه لكنه لم يتلق ردًا.
“هاه؟”
اقترب سلي من السرير، ولاحظ على الفور أن وجه آريد الأبيض كان أكثر شحوبًا من المعتاد.
أصبح الجلد الأبيض الشاحب أحمر وبدأ في الانتفاخ. بدا أن الجزء الداخلي من أفواه قد تمزق مع تقطر الدم الأحمر ببطء من شفاهه.
فقد تعبيره تدريجياً كل المشاعر، وأصبح وجهه غريبًا.
ومع ذلك، كان هذا كافيا. كانت هناك ابتسامات سعيدة على وجوه الحضور. كانت قوية لدرجة أنها بدت وكأنها تلون القاعة تحت الأرض بأكملها.
“آريد، استيقظ.”
“والأشخاص المميزون لهم مصائر خاصة”.
عندها فقط فتح آريد عينيه ببطء.
ومع ذلك، كان هذا كافيا. كانت هناك ابتسامات سعيدة على وجوه الحضور. كانت قوية لدرجة أنها بدت وكأنها تلون القاعة تحت الأرض بأكملها.
“…جدي؟”
ترجمة : [ Yama ]
“لابد أنك كنت متعبًا جدًا. طرقت الباب عدة مرات ولم تلاحظ.
انضم كيم مين تشول أيضًا إلى المجموعة.
“ه-هذا…”
* * *
نظر صلي إلى المنطقة القاحلة المتعثرة قبل أن يتحدث ببرود.
لكن مين ها-رين لم تقترب منهم بسهولة.
“لقد استخدمت قوتك مرة أخرى.”
إذا حافظت على موقفها الحالي، فستصبح عضوًا حقيقيًا في كنيسة الحياة الأبدية في غضون أسبوع إن لم يكن قبل ذلك.
“آه…!”
عند هذه الكلمات، جلس آريد على عجل.
“الكل يشك فينا في البداية.”
“أ-، أجل فعلت-…”
“والداك ينادوك.”
باك!
“… آريد، هذه آخر مرة تستخدم فيها قوتك لمساعدة أرواح غريبة. ستحفظه من الآن فصاعدًا. سيأتي قريبًا وقت سأحتاج فيه إلى قوتك “.
قبل أن يتمكنوا من إنهاء الكلام، صُفع آريد حيث برزت كدمة بنية ضاربة إلى الحمرة على خده.
غرق قلبه كما ظهرت فكرة في رأسه. دون أي تردد، فتح صلي الباب ودخل الغرفة. لحسن الحظ، لم يتم قفله أبدًا.
تحدث سلي بلا عاطفة.
“أمي. أبي.”
“أدر رأسك.”
[أبي.]
“…نعم.”
عندها فقط ظهرت ابتسامة رضا على وجه صلي.
مع تحمل الألم النابض في خده، أدار جافيل رأسه. ثم صفع سلي خده الآخر.
بمجرد أن استدارت، أدركت ما كان عليه.
تتكرر الصفع مرارًا وتكرارًا.
“لابد أنك كنت متعبًا جدًا. طرقت الباب عدة مرات ولم تلاحظ.
أصبح الجلد الأبيض الشاحب أحمر وبدأ في الانتفاخ. بدا أن الجزء الداخلي من أفواه قد تمزق مع تقطر الدم الأحمر ببطء من شفاهه.
“… مساعدة كنيسة الحياة الأبدية هي إرادة الإله وأبسط طريقة لمساعدة البشرية جمعاء.”
عندها فقط توقف سلي.
تاب تاب تاب-
“يا آريد “.
الأرواح.
“نعم.”
لم تكن هناك حاجة للاهتمام بالشياطين أو الوحوش الشيطانية، وكان هناك الكثير من الأشخاص الذين عانوا من شكل من أشكال الصدمات النفسية. في الوقت نفسه، كان هناك عدد غير قليل من المواهب البارزة التي يمكن تحويلها إلى مؤمنين حقيقيين.
“انت مميز.”
الأرواح.
“…نعم.”
“الكل يشك فينا في البداية.”
“والأشخاص المميزون لهم مصائر خاصة”.
“نعم.”
كما قال هذا، قام سلي بضرب خد آريد.
لم يكن هناك أي أثر للشك أو الاستغراب في أعين القديسة الباردة. سألت بنبرة استجواب.
“هل تألمت؟”
“…هذا…”
“لا.”
فجأة، بدا صوت جميل في أذنها.
“صحيح. لا ينبغي أن تؤلمك كثيرا. وحتى لو حدث ذلك، فسيكون فقط ألم الخدين اللاذع والفم الممزق. هناك الكثير من الناس في العالم يعانون من ألم أكبر “.
“…”
“…”
ترجمة : [ Yama ]
“لا تنسى أبدًا يا آريد. لا يجب استخدام قوتك بأنانية. إنها للضعفاء ومن يعانون “.
* * *
“نعم.”
لم تملأ القاعة تحت الأرض سوى دموع الفرح.
“والجد قال لك الطريقة الأكثر فعالية لمساعدتهم، أليس كذلك؟”
ابتسموا بشكل مشرق وبسطوا أذرعهم.
“… مساعدة كنيسة الحياة الأبدية هي إرادة الإله وأبسط طريقة لمساعدة البشرية جمعاء.”
فجأة، بدا صوت جميل في أذنها.
كما لو كان يردد شيئًا أجبر على حفظه مرات لا تحصى، قال آريد تلك الكلمات بنبرة تلقائية.
لقد تم لم شملهم، ورأوا أثمن الناس مرة أخرى على الرغم من أنهم ماتوا. كانوا وجهاً لوجه مع أولئك الذين اعتقدوا أنهم لن يروهم مرة أخرى.
عندها فقط ظهرت ابتسامة رضا على وجه صلي.
“آه…!”
“أنت تعرف ذلك جيدًا… صحيح. هل قال الإله شيئاً بعد النبوة؟”
“نعم.”
“لا يزال صامتا”.
“آريد، استيقظ.”
“فهمت.”
“لما تسألينني ذلك؟”
فكر سلي للحظة.
بالطبع، لم يكن هناك سبب للإسراع.
“نعم يا جدي.”
“… آريد، هذه آخر مرة تستخدم فيها قوتك لمساعدة أرواح غريبة. ستحفظه من الآن فصاعدًا. سيأتي قريبًا وقت سأحتاج فيه إلى قوتك “.
“…هل يمكننى ان اسألك شيئا؟”
بهذه الكلمات، غادر سلي الغرفة دون انتظار إجابته.
أصبح الجلد الأبيض الشاحب أحمر وبدأ في الانتفاخ. بدا أن الجزء الداخلي من أفواه قد تمزق مع تقطر الدم الأحمر ببطء من شفاهه.
نظر آريد إلى ظهر سلي بعينين فارغتين وتمتم بصوت ضعيف.
ومع ذلك، كان هذا كافيا. كانت هناك ابتسامات سعيدة على وجوه الحضور. كانت قوية لدرجة أنها بدت وكأنها تلون القاعة تحت الأرض بأكملها.
“نعم يا جدي.”
نظر صلي إلى المنطقة القاحلة المتعثرة قبل أن يتحدث ببرود.
ترجمة : [ Yama ]
“لماذا لا تذهبي إليهم؟”
باك!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
