نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة أبدية 317

أنا السلحفاة الصغيرة !

أنا السلحفاة الصغيرة !

بدت قوة الحياة لا تصدق لدرجة أن العشب والنباتات أزهرت تحت أقدام باي شياوتشون . أنتشرت بسرعة ، حتى أصبح كل شيء على بعد 300 متر عالمًا من النباتات المورقة ، كاملة مع الزهور المتفتحة .

 

 

لم يقل باي شياوتشون أي شيء في البداية . فكّر مرة أخرى في اللحظة التي نظر فيها إلى الروح الحقيقية ، وكذلك القوة المرعبة للحبة الطبية منذ لحظات . لم يشعر بالثقة على الإطلاق في قدرته على النجاح ، لكن عليه أن يُجبر نفسه على الإيماء بموافقة . ثمّ شق طريقه ببطء .

استمرت قوة الحياة في الانفجار والظهور ، ولكن قبل مرور الكثير من الوقت ، لوّح البطريرك المؤسس بكمّه ، وأغلق حبوب تحدي النهر في الصندوق الخشبي الصغير . بمجرد إغلاق غطاء الصندوق ، اختفت قوة الحياة .

 

 

“إما 100,000 مزارع تأسيس الأساس أو 10,000 مزارع تكوين النواة . وربما 1000 بطريرك . كيف يمكن حتى تحضير هذه الحبة…؟” هز رأسه . على الرغم من أنه من الممكن نظريًا صنع مثل هذه الحبة ، إلا أنها لم تبدو واقعية. ربما لم تستطع طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم أن تنجح ، ناهيك عن قِسم تيار الروح لطائفة تحدي النهر .

سرعان ما ذبلت النباتات في المنطقة ، وفي غضون بضعة أنفاس من الزمن ، اختفت ، كما لو أنها لم تكن موجودة من البداية .

“هاه؟” قال باي شياوتشون ، سقط فكه وهو ينظر إلى تشو شينكي وهي تشق طريقها بعيدًا . كان رد فعلها هادئًا تمامًا ، وهو ما لم يكن يتوقعه على الإطلاق .

 

 

نظر باي شياوتشون حوله بعيون واسعة .

على طول الطريق ، عندما رأوه مزارعو قسم تيار الروح نظروا إليه باحترام شديد على وجوههم وهم ينحنون لتحيته . مثل هذا الاستقبال حسّنَ مزاج باي شياوتشون ، وقام دون وعي بربط يديه خلف ظهره واتخذ موقف شخص من الجيل الأكبر سنًا . مبتسمًا ، أومأ برأسه إلى أولئك الذين استقبلوه .

 

توقفت تشو شينكي ونظرت إليه بهدوء .

لم يرى أبدًا أي حبة طبية مثل هذه . كانت قوة الحياة التي شعر بها للتو لا تُصدق تقريبًا ، ومرعبة أيضًا إلى أقصى حد.

على طول الطريق ، عندما رأوه مزارعو قسم تيار الروح نظروا إليه باحترام شديد على وجوههم وهم ينحنون لتحيته . مثل هذا الاستقبال حسّنَ مزاج باي شياوتشون ، وقام دون وعي بربط يديه خلف ظهره واتخذ موقف شخص من الجيل الأكبر سنًا . مبتسمًا ، أومأ برأسه إلى أولئك الذين استقبلوه .

 

لكن ، فكّر في ما يجب قوله بعد أن تُظهِر تشو شينكي صدمتها.

“لا يمكن إخراج حبة تحدي النهر إلى العلن لفترة طويلة. في كل لحظة يتم فيها فتح هذا الصندوق ، تتلاشى بعض القوة الطبية…” من الواضح أن البطريرك المؤسس لم يرغب في إهدار حتى أدنى قدر من الحبة التي لم تكن ضرورية ، وبينما نظرَ إلى باي شياوتشون ، يمكن رؤية نظرة ألم في عينيه .

ولم يمض سوى نصف شهر آخر. خلال ذلك الوقت ، ترددت أصوات الهدير باستمرار من كهف باي شياوتشون الخالد ، إلى جانب رائحة كريهة سرعان ما ملأت كل جبل داوسيد . لكن ، لم يشتكي أحد . لأن البطريرك المؤسس قد نشر شخصيًا منذ فترة طويلة خبرًا مفاده أن باي شياوتشون يعمل على حبة طبية مهمة جدًا للطائفة !

 

 

“هذه الحبة الطبية هي حبة تحدي النهر لعشر أنفاس . وفقًا للأساطير ، إذا تم إنشاء الحبة بشكل مثالي ، فستكون النتيجة حبة تحدي النهر الأبدية ، والتي من شأنها أن توقظ الروح الحقيقية بشكل دائم .

 

 

عندما فجأة بدأت زلة اليشم في حقيبته تهتز ، وفتح عينيه . عندما أخرج زلة اليشم ، ترددت كلمات البطريرك المؤسس في أذنه ، واستدعاه إلى مكان الاجتماع في مرعى الوحوش .

“شياوتشون ، كل ما تحتاجه لتحضير حبة تحدي النهر ، فقط قله . الطائفة ستدعمك بأي طريقة ممكنة !”

مر الوقت . قبل فترة طويلة ، مر نصف شهر . خلال ذلك الوقت ، ظلّ باي شياوتشون في عزلة ، ساعيًا إلى التنوير . أما بالنسبة لمزارعي مستوى الإرث والبطريرك ، فقد انشغلوا بالعمل على بوارج إمتداد السماء . ببطء ولكن بثبات ، عادَ المزارعون من الجيش إلى مقرهم . عاد البطريرك خشب الحديد وكذلك هو شياومي .

 

“ربما كنت أفكر حول هذا الموضوع بطريقة خاطئة …” فكّر ، عبس . لكن ، لم يقدم أي قدر من التفكير أي أفكار إضافية. وأخيرًا ، لم يكن أمامه خيار سوى العثور على البطريرك المؤسس والإعلان بحزن أنه سيستسلم .

لم يقل باي شياوتشون أي شيء في البداية . فكّر مرة أخرى في اللحظة التي نظر فيها إلى الروح الحقيقية ، وكذلك القوة المرعبة للحبة الطبية منذ لحظات . لم يشعر بالثقة على الإطلاق في قدرته على النجاح ، لكن عليه أن يُجبر نفسه على الإيماء بموافقة . ثمّ شق طريقه ببطء .

 

 

 

بعد عودته إلى كهفه الخالد على جبل داوسيد ، جلس متقاطع الأرجل للتفكير . من ناحية ، فإن حبة تحدي النهر مهمة جدًا للطائفة ، ومن ناحية أخرى ، مجرد رؤية القوة المرعبة للحبة مغري للغاية .

 

 

“هل لديك أوامر لي أيها البطريرك الصغير؟”

“كيف تصنع حبة مليئة بقوة الحياة المرعبة كهذه ؟ علاوة على ذلك ، لم أشعر بوجود أي نباتات وأعشاب في تلك الحبة . على ما يبدو ، فإنها لا تستخدم المكونات النباتية حقًا. ” كان قد حاول تحضير حبة تحدي النهر في الماضي ، وعرفَ أنها تنطوي على امتصاص مياه نهر إمتداد السماء ثم استخدام جسم المرء كفرن للحبوب .

 

 

“أنت السلحفاة الصغيرة؟ هاها ! أوه ، لقد فهمت . حسنًا ، بما أنك تحب اللورد سلحفاة كثيرًا ، فلن اهينك كثيرًا في المستقبل “.

“ولكن إذا لم تكن هناك مكونات نباتية ، فقط مياه نهر إمتداد السماء ، كيف يمكنك إنتاج مثل قوة الحياة الكثيفة هذه ؟” جلس هناك بعبوس واستمر في التفكير في الوضع .

 



في اليوم التالي ، بدا متعبًا جدًا. لكن ، فقد أخرج صيغة حبة تحدي النهر لدراستها أكثر قليلًا ، بالإضافة إلى دليل طب مدرسة الصقيع . بعد مرور بعض الوقت ، قام بصرّ أسنانه ووضعها بعيدًا ، ثم أخرج جزء جدارية الحبوب المقدسة التي حصل عليها في مدينة طائفة التيار العميق .

استمرت قوة الحياة في الانفجار والظهور ، ولكن قبل مرور الكثير من الوقت ، لوّح البطريرك المؤسس بكمّه ، وأغلق حبوب تحدي النهر في الصندوق الخشبي الصغير . بمجرد إغلاق غطاء الصندوق ، اختفت قوة الحياة .



“أنا حقا لا أعتقد أن مهارتي الحالية في داو الطب عالية بما يكفي لتحضير حبوب تحدي النهر…” فكّر ، تنهد. مع ذلك ، نظر إلى جزء جدارية الحبوب المقدسة ، وبذل قصارى جهده لمحاولة الحصول على مزيد من التنوير من داو الطب الذي موجود في الداخل . سرعان ما بدأت تحولت نظراته للفراغ بينما غرِقَ في سعيه للتنوير .

بدأ قِسم تيار الروح بالعودة مرة أخرى إلى الصخب و النشاط . شارك الجميع في الاستعدادات للحملة إلى الروافد الوسطى ، ومحكمة نهر السماء .

 

 


مر الوقت . قبل فترة طويلة ، مر نصف شهر . خلال ذلك الوقت ، ظلّ باي شياوتشون في عزلة ، ساعيًا إلى التنوير . أما بالنسبة لمزارعي مستوى الإرث والبطريرك ، فقد انشغلوا بالعمل على بوارج إمتداد السماء . ببطء ولكن بثبات ، عادَ المزارعون من الجيش إلى مقرهم . عاد البطريرك خشب الحديد وكذلك هو شياومي .

 

 

 

بدأ قِسم تيار الروح بالعودة مرة أخرى إلى الصخب و النشاط . شارك الجميع في الاستعدادات للحملة إلى الروافد الوسطى ، ومحكمة نهر السماء .

 

 

“لا يهم” ، قال بمراعاة . “لا يمكنك فرض النجاح في هذه المسألة ، شياوتشون . في غضون ثلاثة أيام ، سأذهب أنا والبطاركة الآخرون و مزارعي مستوى الإرث إلى الهوة على الضفة الشمالية . لماذا لا تأتي ؟ داخل الهوة يوجد عالم جيب غامض اكتشفناه في الماضي . قبل سنوات ، رأيت الهيكل العظمي لوحش ديفا هناك ، على الرغم من أنني لم أتمكن من أخذه بعيدًا في ذلك الوقت .

في أحد الأيام ، مرت هزة عبر باي شياوتشون ، وتلاشى الفراغ في عينيه . الآن ، توهجوا بشكل مشرق . فتح على الفور دليل طب مدرسة الصقيع ، وبالتأكيد ، بدا مختلفًا عن ذي قبل .

شبكَ يديه خلف ظهره ، وحاول أن يبدو حزينًا قدر الإمكان بينما رفعَ ذقنه في الهواء. “هناك شيء كنت أرغب في إخبارك به منذ بعض الوقت ، لكنني لم أجد الفرصة المناسبة أبدًا. اليوم ، سأخبرك بالحقيقة. وهذا هو… أنني السلحفاة الصغيرة !”

 

لم يقل باي شياوتشون أي شيء في البداية . فكّر مرة أخرى في اللحظة التي نظر فيها إلى الروح الحقيقية ، وكذلك القوة المرعبة للحبة الطبية منذ لحظات . لم يشعر بالثقة على الإطلاق في قدرته على النجاح ، لكن عليه أن يُجبر نفسه على الإيماء بموافقة . ثمّ شق طريقه ببطء .

كانت هناك العديد من الأجزاء التي لم يستطع فهمها من قبل ، أماكن بدت وكأنها ضبابية . ولكن الآن ، فهم المعنى الأعمق . بدأت عيناه تلمعان بشكل أكثر إشراقًا. بعد بضعة أيام ، وضع دليل طب مدرسة الصقيع بعيدًا ، ثم أغلق عينيه للحظة طويلة . بعد مرور بعض الوقت ، فتح عيناه مرة أخرى .

 

 

 

“أنا بحاجة إلى مياه نهر إمتداد السماء !” بهذا ، أخرج زلة يشم لإرسال رسالة إلى قيادة الطائفة .

“أنا بحاجة إلى مياه نهر إمتداد السماء !” بهذا ، أخرج زلة يشم لإرسال رسالة إلى قيادة الطائفة .

 

 

بدا أن البطاركة مشغولون تمامًا في العمل على بوارج إمتداد السماء ، لكنهم نظروا سرًا إلى باي شياوتشون طوال الوقت . بمجرد أن سمعوا أنه بحاجة إلى مياه نهر إمتداد السماء ، ذهب البطريرك خشب الحديد شخصيًا لتسليم دلو له .

 

 

 

نظر باي شياوتشون إلى مياه نهر إمتداد السماء بترقب متزايد . ملوحًا بإصبعه الأيمن ، تسبب في قطرة تطير أمامه ، حيث فتح فمه وامتصها . على الفور ، دخلت مياه نهر إمتداد السماء إليه ، وتسببت في أصوات هدير كثيف يتردد صداها في جميع أنحاء جسده .

على طول الطريق ، عندما رأوه مزارعو قسم تيار الروح نظروا إليه باحترام شديد على وجوههم وهم ينحنون لتحيته . مثل هذا الاستقبال حسّنَ مزاج باي شياوتشون ، وقام دون وعي بربط يديه خلف ظهره واتخذ موقف شخص من الجيل الأكبر سنًا . مبتسمًا ، أومأ برأسه إلى أولئك الذين استقبلوه .

 

قبل أن يتمكن من الرد ، انفجرت ضحكات صاخبة من حقيبته التي يحملها .

“استخدم جسدي كفرن حبوب ، وأدمج قوة الحياة في مياه نهر إمتداد السماء ، وتسبب في ازدهار قوة الحياة ، وتحويلها إلى دواء روحي !” أغمضَ عيناه ، واستمر في التلاعب بمياه نهر إمتداد السماء داخل جسده ، محاولًا دمجها مع قوة حياته الخاصة .

 

 

“هاها! اتضح أنني حقًا زميل أنيق وهادئ ! أأأي . أعتقد أنه خطأي . أنا ببساطة جذاب للغاية “. شعر بأنه أكثر روعة من أي وقت مضى ، واستمر في الطيران حتى بالمصادفة أنه رأى تشو شينكي . عندما التقت أعينهم ، ابتسم باي شياوتشون ، عبست ومرت حوله .

في اليوم التالي ، ملأت أصوات الهدير الكهف الخالد . بدا شعر باي شياوتشون في حالة من الفوضى التامة ، وامتلأ كهفه الخالد برائحة كريهة تمامًا . لكن ، لم يكن مستعدًا للاستسلام بعد . بعد إخراج قطرة أخرى من مياه نهر إمتداد السماء ، قرر المحاولة مرة أخرى.

على طول الطريق ، عندما رأوه مزارعو قسم تيار الروح نظروا إليه باحترام شديد على وجوههم وهم ينحنون لتحيته . مثل هذا الاستقبال حسّنَ مزاج باي شياوتشون ، وقام دون وعي بربط يديه خلف ظهره واتخذ موقف شخص من الجيل الأكبر سنًا . مبتسمًا ، أومأ برأسه إلى أولئك الذين استقبلوه .

 

“هل لديك أوامر لي أيها البطريرك الصغير؟”

ولم يمض سوى نصف شهر آخر. خلال ذلك الوقت ، ترددت أصوات الهدير باستمرار من كهف باي شياوتشون الخالد ، إلى جانب رائحة كريهة سرعان ما ملأت كل جبل داوسيد . لكن ، لم يشتكي أحد . لأن البطريرك المؤسس قد نشر شخصيًا منذ فترة طويلة خبرًا مفاده أن باي شياوتشون يعمل على حبة طبية مهمة جدًا للطائفة !

في أحد الأيام ، مرت هزة عبر باي شياوتشون ، وتلاشى الفراغ في عينيه . الآن ، توهجوا بشكل مشرق . فتح على الفور دليل طب مدرسة الصقيع ، وبالتأكيد ، بدا مختلفًا عن ذي قبل .

 

 

“لا توجد قوة حياة كافية. فقط لا يكفي !!” بعد قضاء نصف شهر دون أي نوم أو راحة ، بدا باي شياوتشون يبدو هزيلًا بعض الشيء . شعره فوضوي ، و عيناه حمراء زاهية . بدا وكأنه مجنون . لقد استخدم أكثر من نصف دلو مياه نهر إمتداد السماء ، وفشل في كل مرة .

مر الوقت . قبل فترة طويلة ، مر نصف شهر . خلال ذلك الوقت ، ظلّ باي شياوتشون في عزلة ، ساعيًا إلى التنوير . أما بالنسبة لمزارعي مستوى الإرث والبطريرك ، فقد انشغلوا بالعمل على بوارج إمتداد السماء . ببطء ولكن بثبات ، عادَ المزارعون من الجيش إلى مقرهم . عاد البطريرك خشب الحديد وكذلك هو شياومي .

 

كانت هناك العديد من الأجزاء التي لم يستطع فهمها من قبل ، أماكن بدت وكأنها ضبابية . ولكن الآن ، فهم المعنى الأعمق . بدأت عيناه تلمعان بشكل أكثر إشراقًا. بعد بضعة أيام ، وضع دليل طب مدرسة الصقيع بعيدًا ، ثم أغلق عينيه للحظة طويلة . بعد مرور بعض الوقت ، فتح عيناه مرة أخرى .

والسبب الرئيسي لذلك هو أنه يفتقر إلى ما يكفي من قوة الحياة . بعد بعض الحسابات ، أدرك أن قوة حياته الخاصة لم تكن كافية لملء 1/100،000 من الكمية المطلوبة من قوة الحياة لإنهاء حبة واحدة من حبوب تحدي النهر .

 

 

“لا يهم” ، قال بمراعاة . “لا يمكنك فرض النجاح في هذه المسألة ، شياوتشون . في غضون ثلاثة أيام ، سأذهب أنا والبطاركة الآخرون و مزارعي مستوى الإرث إلى الهوة على الضفة الشمالية . لماذا لا تأتي ؟ داخل الهوة يوجد عالم جيب غامض اكتشفناه في الماضي . قبل سنوات ، رأيت الهيكل العظمي لوحش ديفا هناك ، على الرغم من أنني لم أتمكن من أخذه بعيدًا في ذلك الوقت .

“أعتقد أنه حتى لو ضحى المزارعون الآخرون في الطائفة بقوة الحياة للمساعدة ، فسيتطلب الأمر 100,000 مزارع من مرحلة تأسيس الأساس لصنع حبة تحدي النهر عشرة أنفاس …

أومأ باي شياوتشون بتعب . لقد كانت ضربة قوية له أن يفشل ، لذلك عاد بخيبة أمل كبيرة إلى كهفه الخالد . هناك ، جلس للتأمل والتفكير في كل ما فعله مع حبة تحدي النهر .

 

 

“إما 100,000 مزارع تأسيس الأساس أو 10,000 مزارع تكوين النواة . وربما 1000 بطريرك . كيف يمكن حتى تحضير هذه الحبة…؟” هز رأسه . على الرغم من أنه من الممكن نظريًا صنع مثل هذه الحبة ، إلا أنها لم تبدو واقعية. ربما لم تستطع طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم أن تنجح ، ناهيك عن قِسم تيار الروح لطائفة تحدي النهر .

“هاها! اتضح أنني حقًا زميل أنيق وهادئ ! أأأي . أعتقد أنه خطأي . أنا ببساطة جذاب للغاية “. شعر بأنه أكثر روعة من أي وقت مضى ، واستمر في الطيران حتى بالمصادفة أنه رأى تشو شينكي . عندما التقت أعينهم ، ابتسم باي شياوتشون ، عبست ومرت حوله .

 

“لا توجد قوة حياة كافية. فقط لا يكفي !!” بعد قضاء نصف شهر دون أي نوم أو راحة ، بدا باي شياوتشون يبدو هزيلًا بعض الشيء . شعره فوضوي ، و عيناه حمراء زاهية . بدا وكأنه مجنون . لقد استخدم أكثر من نصف دلو مياه نهر إمتداد السماء ، وفشل في كل مرة .

“ربما كنت أفكر حول هذا الموضوع بطريقة خاطئة …” فكّر ، عبس . لكن ، لم يقدم أي قدر من التفكير أي أفكار إضافية. وأخيرًا ، لم يكن أمامه خيار سوى العثور على البطريرك المؤسس والإعلان بحزن أنه سيستسلم .

قبل أن يتمكن من الرد ، انفجرت ضحكات صاخبة من حقيبته التي يحملها .

 

 

على الرغم من أن البطريرك المؤسس تنهد داخليًا بخيبة أمل ، إلا أنه شعر بالسوء من مدى استنفاد باي شياوتشون . عرفَ أيضًا أن حبة تحدي النهر شيء لا يمكن تحضيره بشكل عرضي . بعد كل شيء ، فشل جيل تلو الآخر في طائفة تيار الروح في إنتاج واحدة .

 

 

 

“لا يهم” ، قال بمراعاة . “لا يمكنك فرض النجاح في هذه المسألة ، شياوتشون . في غضون ثلاثة أيام ، سأذهب أنا والبطاركة الآخرون و مزارعي مستوى الإرث إلى الهوة على الضفة الشمالية . لماذا لا تأتي ؟ داخل الهوة يوجد عالم جيب غامض اكتشفناه في الماضي . قبل سنوات ، رأيت الهيكل العظمي لوحش ديفا هناك ، على الرغم من أنني لم أتمكن من أخذه بعيدًا في ذلك الوقت .

مر الوقت . قبل فترة طويلة ، مر نصف شهر . خلال ذلك الوقت ، ظلّ باي شياوتشون في عزلة ، ساعيًا إلى التنوير . أما بالنسبة لمزارعي مستوى الإرث والبطريرك ، فقد انشغلوا بالعمل على بوارج إمتداد السماء . ببطء ولكن بثبات ، عادَ المزارعون من الجيش إلى مقرهم . عاد البطريرك خشب الحديد وكذلك هو شياومي .

 

بدا أن البطاركة مشغولون تمامًا في العمل على بوارج إمتداد السماء ، لكنهم نظروا سرًا إلى باي شياوتشون طوال الوقت . بمجرد أن سمعوا أنه بحاجة إلى مياه نهر إمتداد السماء ، ذهب البطريرك خشب الحديد شخصيًا لتسليم دلو له .

“هناك العديد من الأماكن في الداخل التي لم يستكشفها أحد من قبل . على الرغم من أنه من المؤكد أن هناك بعض المخاطر ، إلا أنه ستكون هناك أيضا فرص لاغتنام المصير . من يدري ، ربما تكون قادرًا على العثور على بعض الحظ السعيد قبل بدء الحرب “.

 

 

 

أومأ باي شياوتشون بتعب . لقد كانت ضربة قوية له أن يفشل ، لذلك عاد بخيبة أمل كبيرة إلى كهفه الخالد . هناك ، جلس للتأمل والتفكير في كل ما فعله مع حبة تحدي النهر .

ضيّق باي شياوتشون عينيه. من خلال ما يمكن أن يقوله ، هناك بعض سوء الفهم بينه وبين تشو شينكي ، لذلك قال بشكل مبهر ومهيب للغاية ، “ابنة أخت الطائفة شينكي ، يرجى الانتظار لحظة”.

 

 

عادت هو شياومي ، لكنها عرفتَ أنه لم يكن الوقت المناسب لإزعاج باي شياوتشون ، لذلك بقيت بعيدًا . فعل الدهني الكبير تشانغ وأصدقاؤه الآخرون الشيء نفسه . مرت ثلاثة أيام بسرعة ، وتعافى باي شياوتشون ببطء . سرعان ما عادت قاعدته الزراعية إلى ذروتها ، واختفت خيبة أمله من الفشل في تحضير حبة تحدي النهر مؤقتًا .

بعد عودته إلى كهفه الخالد على جبل داوسيد ، جلس متقاطع الأرجل للتفكير . من ناحية ، فإن حبة تحدي النهر مهمة جدًا للطائفة ، ومن ناحية أخرى ، مجرد رؤية القوة المرعبة للحبة مغري للغاية .

 

 

عندما فجأة بدأت زلة اليشم في حقيبته تهتز ، وفتح عينيه . عندما أخرج زلة اليشم ، ترددت كلمات البطريرك المؤسس في أذنه ، واستدعاه إلى مكان الاجتماع في مرعى الوحوش .

 

 

 

“لقد بذلت قصارى جهدي” ، تمتم ، “ولا أستطيع تحضير حبة تحدي النهر في الوقت الحالي”. أخذ نفسًا عميقًا ، نظر حوله إلى الطائفة التي يعرفها جيدًا ، ثم أنطلق إلى الأمام في شعاع من الضوء نحو الضفة الشمالية .

“أنت السلحفاة الصغيرة؟ هاها ! أوه ، لقد فهمت . حسنًا ، بما أنك تحب اللورد سلحفاة كثيرًا ، فلن اهينك كثيرًا في المستقبل “.

 

“لا توجد قوة حياة كافية. فقط لا يكفي !!” بعد قضاء نصف شهر دون أي نوم أو راحة ، بدا باي شياوتشون يبدو هزيلًا بعض الشيء . شعره فوضوي ، و عيناه حمراء زاهية . بدا وكأنه مجنون . لقد استخدم أكثر من نصف دلو مياه نهر إمتداد السماء ، وفشل في كل مرة .

على طول الطريق ، عندما رأوه مزارعو قسم تيار الروح نظروا إليه باحترام شديد على وجوههم وهم ينحنون لتحيته . مثل هذا الاستقبال حسّنَ مزاج باي شياوتشون ، وقام دون وعي بربط يديه خلف ظهره واتخذ موقف شخص من الجيل الأكبر سنًا . مبتسمًا ، أومأ برأسه إلى أولئك الذين استقبلوه .

 

 

 

بات سعيدًا بشكل خاص لرؤية الكثير من التلميذات المتحمسات والشابات يحمرّنَ خجلًا عندما نظرن إليه من زوايا أعينهن . سرعان ما تم استعادة مزاجه بالكامل . بعد أن مسح حلقه ، توقف عن محاولة الظهور كشخص من الجيل الأكبر سنًا وحاول أن يبدو أكثر أناقة وحيوية . أبتسمَ على نطاق واسع ، طار في الهواء بطريقة درامية ، مستمتعًا بالصرخات الحماسية التي ترددت خلفه .

“أنا بحاجة إلى مياه نهر إمتداد السماء !” بهذا ، أخرج زلة يشم لإرسال رسالة إلى قيادة الطائفة .

 

 

“هاها! اتضح أنني حقًا زميل أنيق وهادئ ! أأأي . أعتقد أنه خطأي . أنا ببساطة جذاب للغاية “. شعر بأنه أكثر روعة من أي وقت مضى ، واستمر في الطيران حتى بالمصادفة أنه رأى تشو شينكي . عندما التقت أعينهم ، ابتسم باي شياوتشون ، عبست ومرت حوله .

 

بعد عودته إلى كهفه الخالد على جبل داوسيد ، جلس متقاطع الأرجل للتفكير . من ناحية ، فإن حبة تحدي النهر مهمة جدًا للطائفة ، ومن ناحية أخرى ، مجرد رؤية القوة المرعبة للحبة مغري للغاية .

ضيّق باي شياوتشون عينيه. من خلال ما يمكن أن يقوله ، هناك بعض سوء الفهم بينه وبين تشو شينكي ، لذلك قال بشكل مبهر ومهيب للغاية ، “ابنة أخت الطائفة شينكي ، يرجى الانتظار لحظة”.

المترجم ~ Eternal Turtle

 

 

توقفت تشو شينكي ونظرت إليه بهدوء .

“إما 100,000 مزارع تأسيس الأساس أو 10,000 مزارع تكوين النواة . وربما 1000 بطريرك . كيف يمكن حتى تحضير هذه الحبة…؟” هز رأسه . على الرغم من أنه من الممكن نظريًا صنع مثل هذه الحبة ، إلا أنها لم تبدو واقعية. ربما لم تستطع طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم أن تنجح ، ناهيك عن قِسم تيار الروح لطائفة تحدي النهر .

 

 

“هل لديك أوامر لي أيها البطريرك الصغير؟”

 

 

 

شبكَ يديه خلف ظهره ، وحاول أن يبدو حزينًا قدر الإمكان بينما رفعَ ذقنه في الهواء. “هناك شيء كنت أرغب في إخبارك به منذ بعض الوقت ، لكنني لم أجد الفرصة المناسبة أبدًا. اليوم ، سأخبرك بالحقيقة. وهذا هو… أنني السلحفاة الصغيرة !”

 

 

سرعان ما ذبلت النباتات في المنطقة ، وفي غضون بضعة أنفاس من الزمن ، اختفت ، كما لو أنها لم تكن موجودة من البداية .

لكن ، فكّر في ما يجب قوله بعد أن تُظهِر تشو شينكي صدمتها.

“أعتقد أنه حتى لو ضحى المزارعون الآخرون في الطائفة بقوة الحياة للمساعدة ، فسيتطلب الأمر 100,000 مزارع من مرحلة تأسيس الأساس لصنع حبة تحدي النهر عشرة أنفاس …

 

 

“أوه ، أنا أعرف” ، قالت تشو شينكي ، تعبيرها هو نفسه كما كان دائمًا. بذلك ، طارت كـشعاع من الضوء .

 

 

“أنت السلحفاة الصغيرة؟ هاها ! أوه ، لقد فهمت . حسنًا ، بما أنك تحب اللورد سلحفاة كثيرًا ، فلن اهينك كثيرًا في المستقبل “.

“هاه؟” قال باي شياوتشون ، سقط فكه وهو ينظر إلى تشو شينكي وهي تشق طريقها بعيدًا . كان رد فعلها هادئًا تمامًا ، وهو ما لم يكن يتوقعه على الإطلاق .

عندما فجأة بدأت زلة اليشم في حقيبته تهتز ، وفتح عينيه . عندما أخرج زلة اليشم ، ترددت كلمات البطريرك المؤسس في أذنه ، واستدعاه إلى مكان الاجتماع في مرعى الوحوش .

 

بات سعيدًا بشكل خاص لرؤية الكثير من التلميذات المتحمسات والشابات يحمرّنَ خجلًا عندما نظرن إليه من زوايا أعينهن . سرعان ما تم استعادة مزاجه بالكامل . بعد أن مسح حلقه ، توقف عن محاولة الظهور كشخص من الجيل الأكبر سنًا وحاول أن يبدو أكثر أناقة وحيوية . أبتسمَ على نطاق واسع ، طار في الهواء بطريقة درامية ، مستمتعًا بالصرخات الحماسية التي ترددت خلفه .

قبل أن يتمكن من الرد ، انفجرت ضحكات صاخبة من حقيبته التي يحملها .

 

 

“كيف تصنع حبة مليئة بقوة الحياة المرعبة كهذه ؟ علاوة على ذلك ، لم أشعر بوجود أي نباتات وأعشاب في تلك الحبة . على ما يبدو ، فإنها لا تستخدم المكونات النباتية حقًا. ” كان قد حاول تحضير حبة تحدي النهر في الماضي ، وعرفَ أنها تنطوي على امتصاص مياه نهر إمتداد السماء ثم استخدام جسم المرء كفرن للحبوب .

“أنت السلحفاة الصغيرة؟ هاها ! أوه ، لقد فهمت . حسنًا ، بما أنك تحب اللورد سلحفاة كثيرًا ، فلن اهينك كثيرًا في المستقبل “.

“استخدم جسدي كفرن حبوب ، وأدمج قوة الحياة في مياه نهر إمتداد السماء ، وتسبب في ازدهار قوة الحياة ، وتحويلها إلى دواء روحي !” أغمضَ عيناه ، واستمر في التلاعب بمياه نهر إمتداد السماء داخل جسده ، محاولًا دمجها مع قوة حياته الخاصة .

 

سرعان ما ذبلت النباتات في المنطقة ، وفي غضون بضعة أنفاس من الزمن ، اختفت ، كما لو أنها لم تكن موجودة من البداية .

المترجم ~ Eternal Turtle

 

شبكَ يديه خلف ظهره ، وحاول أن يبدو حزينًا قدر الإمكان بينما رفعَ ذقنه في الهواء. “هناك شيء كنت أرغب في إخبارك به منذ بعض الوقت ، لكنني لم أجد الفرصة المناسبة أبدًا. اليوم ، سأخبرك بالحقيقة. وهذا هو… أنني السلحفاة الصغيرة !”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط