نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات سقوط الآلهة 660

مجتمع إلهي

مجتمع إلهي

الكتاب 6 ، الفصل 49 – مجتمع إلهي

 

 

“إذن ما هي خطوتك التالية؟” سألت داون.

فصل بدعم : Turki Bahbaul

“ما رأيك؟ هل تعتقدين أن مولد المياه على ما يرام؟ “

 

اعترفت داون بأنها لم تكن أفضل أتباع كلاود هوك ، لكنها يمكن أن تقسم صدرها بصوت عالٍ لتكون أنقى النساء إلى جانبه وأكثرهم عزمًا وخوفًا. كانت ستضحي بكل سرور لدعمه. من غيرها يمكنه تقديم مثل هذا الادعاء؟ اللعنة. إذا لم يأت النوم ، فلن أنام.

بعد العمل ، سحبت داون جسدها المرهق إلى القلعة. كما كانت عادتها ، توقفت عند غرفة كلاود هوك لمعرفة ما إذا كان هناك. كالعادة كانت الغرفة فارغة.

وقفت شخصية قاتمة على حافة المبنى. كلاود هوك!

 

لم يكن الأمر أنها تتوقع منه أن يدفعها جانبًا. كانت داون فخر النساء. أرادت أكثر من أي وقت مضى إثبات قيمتها. أرادت أن تكون لا تقدر بثمن بالنسبة إلى كلاود هوك ، لأنها الطريقة الوحيدة التي يمكن أن ترى فيها قيمة في نفسها.

لقد مرت أيام منذ أن رآه أي شخص. لم يظهر حتى في اجتماعات المجلس العديدة الماضية.

أزالت داون درعها وانقلبت على سريرها. سبحت خواطر كلاود هوك في عقلها ، جنبًا إلى جنب مع مسائل أخرى تتعلق بالتحالف الأخضر. كانت تتقلب وتتقلب ، وهي غير قادرة على النوم. لقد كان اتجاهًا بدأ منذ أن هربت إلى جرينلاند. عقلها ذو المسار الواحد يتصارع الآن مع المزيد والمزيد من عدم اليقين والمسؤولية والمخاوف. كانت أفكارها في حلقة. ذات مرة ، كانت الحياة بالنسبة لها بسيطة ومباشرة. الآن لم تستطع التوقف عن التفكير لفترة كافية للحصول على قسط من الراحة.

 

 

سعت إلى آخر شخص رأته ، هيلفلاور ، وطلبت معلومات. لم تعرف شيئًا ، قالت فقط إنه يبحث عن حل لأزمة الغذاء. نظرًا لمدى خطورة الموقف ، لم يكن غريبًا أن يختفي أثناء البحث عن الحل ، أو هكذا ادعت.

 

 

 

من المؤكد أنه لا يبدو أن كونك بطلاً عظيماً كان عملاً ممتعًا.

 

 

لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.

الجميع يعتبر كلاود هوك المنقذ. من أبشع المسوخ ، إلى أبشع الزبالين ، إلى الباحث الأكثر ذكاءً. استغرق الأمر نصف دزينة من السنوات للتجول والمعاناة والنمو ، لكن أخيرًا صعد كلاود هوك لقبول مصيره.

سعت إلى آخر شخص رأته ، هيلفلاور ، وطلبت معلومات. لم تعرف شيئًا ، قالت فقط إنه يبحث عن حل لأزمة الغذاء. نظرًا لمدى خطورة الموقف ، لم يكن غريبًا أن يختفي أثناء البحث عن الحل ، أو هكذا ادعت.

 

 

لم تنخدع داون. وضع كلاود هوك وجهًا قويًا لكنه شعر بالضغط الذي مارسه الجميع على كتفيه. لم يكن تغيير العالم سهلاً ، وكان عليه أن يراقب سكايكلود طوال الوقت. لكن خلف كل ذلك ، كان جبل سوميرو يلوح في الأفق مثل الظل المشؤوم ، متغير لا أحد يمكن أن يتنبأ به. قد يمتلك كلاود هوك قوى لا يمتلكها أي شخص آخر ، لكنه لم يكن إلهًا كلي العلم. العبء الذي يحمله تجاوز بكثير ما يمكن للناس تخيله.

 

 

 

كان كل من وولفبلايد و كلاود هوك على دراية بالتهديد الكامن وراء المشهد. هذا هو السبب في أن خطط التحضر يجب أن تمضي قدمًا ، حتى لو كان نقص الموارد مشكلة خطيرة يجب التغلب عليها.

التحالف الأخضر والإنسانية ككل سيتعارضان قريبًا مع هؤلاء الإلهيين. ربما قدم إله السحابة حل وسط مع وولفبلايد لأنه رأى أن البشر ليسوا أكثر من نمل ، غير ضار وخاسر. كانت صراعاتهم ميؤوس منها ومحكوم عليها بالفشل ، دون اهتمام الإله.

 

 

أزالت داون درعها وانقلبت على سريرها. سبحت خواطر كلاود هوك في عقلها ، جنبًا إلى جنب مع مسائل أخرى تتعلق بالتحالف الأخضر. كانت تتقلب وتتقلب ، وهي غير قادرة على النوم. لقد كان اتجاهًا بدأ منذ أن هربت إلى جرينلاند. عقلها ذو المسار الواحد يتصارع الآن مع المزيد والمزيد من عدم اليقين والمسؤولية والمخاوف. كانت أفكارها في حلقة. ذات مرة ، كانت الحياة بالنسبة لها بسيطة ومباشرة. الآن لم تستطع التوقف عن التفكير لفترة كافية للحصول على قسط من الراحة.

 

 

 

ذلك لأنها لم تكن جيدة بما فيه الكفاية.

من المؤكد أنه لا يبدو أن كونك بطلاً عظيماً كان عملاً ممتعًا.

 

إذا أمكنه حقًا إنتاج الماء من لا شيء ، فما المشكلة التي لا يمكن التغلب عليها؟ ما لم تدركه داون هو أن كلاود هوك علم أنها هناك لحظة وصولها. التفت إلى مواجهتها عندما اكتمل اختباره.

شعرت أنها كانت مفيدة فقط في إزالة الأنقاض لمشاريع البناء. كان يومًا بعد يوم عملًا شاقًا ، وإصلاح الأرض ورفع الحجر للبناء. لم تستطع قيادة فريق بحث مثل هيلفلاور. كانت تصنع إبداعات جديدة ومفيدة طوال الوقت. لم يكن لديها القوة أو الخبرة القيادية التي كانت لدى ڨولكان أو خان ​​أيضًا. من المؤكد أنها لم يكن لديها عقل مثل وولفبلايد لتنسيق كل التحالف والحفاظ على سلام مستقر مع الإليسيين.

 

 

 

شعرت بالاختناق بسبب ضغط غير مرئي – كان الخوف. الخوف من أنها ستتوقف يومًا ما عن كونها مفيدة لـ كلاود هوك. ماذا كانت تستحق ل التحالف الأخضر؟ ما أحقيتها بالنسبة له؟

لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.

 

كيف يمكن أن تكون داون غير مصدومة؟ كانت المياه كافية لتزويد مستوطنة متوسطة الحجم لعدة أشهر على الأقل! كان الماء من أندر وأثمن موارد الأراضي القاحلة. هنا كلاود هوك ، استدعاه من فراغ!

لم يكن الأمر أنها تتوقع منه أن يدفعها جانبًا. كانت داون فخر النساء. أرادت أكثر من أي وقت مضى إثبات قيمتها. أرادت أن تكون لا تقدر بثمن بالنسبة إلى كلاود هوك ، لأنها الطريقة الوحيدة التي يمكن أن ترى فيها قيمة في نفسها.

وقفت شخصية قاتمة على حافة المبنى. كلاود هوك!

 

رأى كلاود هوك صدمتها. “هذا الخزان هو مجرد البداية. كل ما نحتاجه هو الإبداع للتوصل إلى النهج الصحيح ويمكننا إنشاء أي شيء من لا شيء. حتى النباتات والزهور وأشياء من هذا القبيل”

لا يهم إذا لم يكن هناك عودة عن الطريق الذي ساروا عليه. ستتبع كلاود هوك حتى النهاية.

 

 

كان عليه أن يتعلم من التجربة والخطأ. بمرور الوقت تعلم كيفية صنع قضبان العصا ، ثم حلقات مورنشيلد و مورن آرو. كانوا بسيطين ، مع قدرات هجومية ودفاعية جيدة ، على التوالي. لقد نجح في صنع فئة رائعة من القطع الأثرية التي يمكن ارتداؤها بشكل وظيفي ومريح.

اعترفت داون بأنها لم تكن أفضل أتباع كلاود هوك ، لكنها يمكن أن تقسم صدرها بصوت عالٍ لتكون أنقى النساء إلى جانبه وأكثرهم عزمًا وخوفًا. كانت ستضحي بكل سرور لدعمه. من غيرها يمكنه تقديم مثل هذا الادعاء؟ اللعنة. إذا لم يأت النوم ، فلن أنام.

 

 

وقفت شخصية قاتمة على حافة المبنى. كلاود هوك!

شعرت داون أن ثباتها العقلي قد تعافى بدرجة كافية ، ولن تضيع الوقت في التدحرج في السرير. لذا ارتدت درعها وربطت تيرانجلسيا بظهرها وشقت طريقها إلى المدينة الجديدة.

لم تنخدع داون. وضع كلاود هوك وجهًا قويًا لكنه شعر بالضغط الذي مارسه الجميع على كتفيه. لم يكن تغيير العالم سهلاً ، وكان عليه أن يراقب سكايكلود طوال الوقت. لكن خلف كل ذلك ، كان جبل سوميرو يلوح في الأفق مثل الظل المشؤوم ، متغير لا أحد يمكن أن يتنبأ به. قد يمتلك كلاود هوك قوى لا يمتلكها أي شخص آخر ، لكنه لم يكن إلهًا كلي العلم. العبء الذي يحمله تجاوز بكثير ما يمكن للناس تخيله.

 

لم يكن الأمر أنها تتوقع منه أن يدفعها جانبًا. كانت داون فخر النساء. أرادت أكثر من أي وقت مضى إثبات قيمتها. أرادت أن تكون لا تقدر بثمن بالنسبة إلى كلاود هوك ، لأنها الطريقة الوحيدة التي يمكن أن ترى فيها قيمة في نفسها.

كان الصباح قد حل ، يغسل الأراضي القاحلة بالضوء. كان الهواء حاراً. في مواجهة مجموعة من الأنقاض ، طعن داون تيرانجلسيا في الأرض. قررت إزالة أكبر قدر ممكن من الحطام حتى يتمكن الآخرون من العمل فور استيقاظهم.

 

 

كيف يمكن أن تكون داون غير مصدومة؟ كانت المياه كافية لتزويد مستوطنة متوسطة الحجم لعدة أشهر على الأقل! كان الماء من أندر وأثمن موارد الأراضي القاحلة. هنا كلاود هوك ، استدعاه من فراغ!

ومع ذلك ، بينما كانت تستعد للبدء ، صوت غريب اشتعل في أذنها. اعتقدت أنه غريب ، لأنه من السابق لأوانه استخدام أي معدات عمل. من غير المحتمل أن تكون حيوانات أيضًا. ألهم عدد من الضحايا خلال الأيام القليلة الماضية الجنود بإخلاء أوكار قريبة. لم يكونوا ليفوتوا أي عش.

كان كل من وولفبلايد و كلاود هوك على دراية بالتهديد الكامن وراء المشهد. هذا هو السبب في أن خطط التحضر يجب أن تمضي قدمًا ، حتى لو كان نقص الموارد مشكلة خطيرة يجب التغلب عليها.

 

كان عليه أن يتعلم من التجربة والخطأ. بمرور الوقت تعلم كيفية صنع قضبان العصا ، ثم حلقات مورنشيلد و مورن آرو. كانوا بسيطين ، مع قدرات هجومية ودفاعية جيدة ، على التوالي. لقد نجح في صنع فئة رائعة من القطع الأثرية التي يمكن ارتداؤها بشكل وظيفي ومريح.

ثبّتت داون سيفها واتجهت نحو مصدر الضجيج. عندما وصلت لم يكن هناك حيوانات كما هو متوقع. بدلاً من ذلك ، كان هناك مبنى لم تره من قبل.

 

 

 

كان طوله حوالي ثلاثة أمتار وبدلاً من مبنى بدا أشبه بوعاء عملاق. تم رسم رموز وأنماط غريبة على السطح لكنها تفتقر إلى علامات التصنيع النموذجية.

 

 

 

وقفت شخصية قاتمة على حافة المبنى. كلاود هوك!

 

 

 

أرادت أن تنادي لكنها ابتلعت كلماتها. كان بصدد القيام بشيء ما ولم تكن تريد مقاطعته. بدلاً من ذلك شاهدته بهدوء أثناء عمله.

 

 

 

كان ينحني فوق شيء ما ، ويتحقق بعناية للتأكد من أن كل شيء كان كما ينبغي. ثم اعتدل ، وعند رفع يديه ظهر مشهد لا يصدق. تم استدعاء عاصفة فوقهم مباشرة ، لتوجيه الهواء إلى المبنى الذي يشبه المرجل. تكثف الهواء في مياه – مياه عذبة ونظيفة! كل ثانية تمر حجم وسرعة التكون يرتفع.

 

 

 

في غضون خمس عشرة ثانية ، تم صيد مائة طن من الماء في البرج ، متعرجًا عند الحواف.

كان كل من وولفبلايد و كلاود هوك على دراية بالتهديد الكامن وراء المشهد. هذا هو السبب في أن خطط التحضر يجب أن تمضي قدمًا ، حتى لو كان نقص الموارد مشكلة خطيرة يجب التغلب عليها.

 

 

كيف يمكن أن تكون داون غير مصدومة؟ كانت المياه كافية لتزويد مستوطنة متوسطة الحجم لعدة أشهر على الأقل! كان الماء من أندر وأثمن موارد الأراضي القاحلة. هنا كلاود هوك ، استدعاه من فراغ!

كان ينحني فوق شيء ما ، ويتحقق بعناية للتأكد من أن كل شيء كان كما ينبغي. ثم اعتدل ، وعند رفع يديه ظهر مشهد لا يصدق. تم استدعاء عاصفة فوقهم مباشرة ، لتوجيه الهواء إلى المبنى الذي يشبه المرجل. تكثف الهواء في مياه – مياه عذبة ونظيفة! كل ثانية تمر حجم وسرعة التكون يرتفع.

 

الكتاب 6 ، الفصل 49 – مجتمع إلهي

إذا أمكنه حقًا إنتاج الماء من لا شيء ، فما المشكلة التي لا يمكن التغلب عليها؟ ما لم تدركه داون هو أن كلاود هوك علم أنها هناك لحظة وصولها. التفت إلى مواجهتها عندما اكتمل اختباره.

كان التحالف الأخضر قد اخترع بالفعل جهاز لتنقية المياه. تم استخدامه في المقام الأول لتصفية مياه الصرف الصحي وإعادة استخدامها ، ولكن جمع المياه الملوثة في هذه البيئة كان عملية بطيئة. أجهزة التنقية وحدها لم تكن كافية لدعم النمو والتوسع. لكن هذا الشيء ، كان يصنع الماء حيث لم يكن هناك شيء! وبكميات ضخمة!

 

 

“ما رأيك؟ هل تعتقدين أن مولد المياه على ما يرام؟ “

 

 

وجد كلاود هوك صعوبة في بناء آثار ذات طابع قتالي. كانت الطاقة والهيكل المطلوبان للغاية… مجزأة ، كانت الطريقة الوحيدة لوصفها. ولكن ، إذا صنع شيئًا لغرض واحد لا يُقصد به التسبب في ضرر ، فإن العملية تصبح أبسط بكثير. تطلبت “البقايا” أقل من ذلك بكثير ، وبالتالي كان إنتاجها أسهل بكثير!

“أكثر من جيد!” أسرعت داون إلى أسفل المبنى. لقد ربتت على الهيكل وظللت عليه مثل كنز عظيم. “اللعنة! إذا سألتني ، فإن الأمر يستحق أكثر من فرقة قوامها عشرة آلاف جندي!”

“كيف بحق الجحيم صنعت هذا الشيء؟” نظرت داون ، وفكرت للحظة ، ثم أومأت برأسها. “عشرة من هذا والمدينة لن تقلق أبدًا من الماء”

 

 

كان التحالف الأخضر قد اخترع بالفعل جهاز لتنقية المياه. تم استخدامه في المقام الأول لتصفية مياه الصرف الصحي وإعادة استخدامها ، ولكن جمع المياه الملوثة في هذه البيئة كان عملية بطيئة. أجهزة التنقية وحدها لم تكن كافية لدعم النمو والتوسع. لكن هذا الشيء ، كان يصنع الماء حيث لم يكن هناك شيء! وبكميات ضخمة!

 

 

بعد العمل ، سحبت داون جسدها المرهق إلى القلعة. كما كانت عادتها ، توقفت عند غرفة كلاود هوك لمعرفة ما إذا كان هناك. كالعادة كانت الغرفة فارغة.

“كيف بحق الجحيم صنعت هذا الشيء؟” نظرت داون ، وفكرت للحظة ، ثم أومأت برأسها. “عشرة من هذا والمدينة لن تقلق أبدًا من الماء”

“إذن ما هي خطوتك التالية؟” سألت داون.

 

 

قدم كلاود هوك أحدث إبداعاته. “إنها بقايا بسيطة للغاية تضخم الطاقة العقلية. وظيفتها وبنائها ليست معقدة ، والنتائج مباشرة. إنها تجمع المواد من الهواء ، وتعدل رنينها وتغير بنيتها. في النهاية لديك ماء”

 

 

ستصبح الإنسانية قادرة على تحويل الواقع بلا شيء سوى عقولهم. كانت الآثار نماذج للأدوات والأساليب. لأكثر من ألف عام ، رأى معظم الإليسيين أن الآثار هي أدوات للحرب. ما رأته أمامها هو حقيقة أنه يمكن أن يغير جميع جوانب الحياة.

كان الجهاز تطورًا حديثًا. قبل عامين ، بدأ كلاود هوك في تجربة صنع آثاره الخاصة ، لكن العملية لم تكن سلسة. كان يلعب بأساليب لم يفهمها البشر من قبل. لا توجد نظرية أو علم يمكن أن يشرح كيف تعمل.

كان ينحني فوق شيء ما ، ويتحقق بعناية للتأكد من أن كل شيء كان كما ينبغي. ثم اعتدل ، وعند رفع يديه ظهر مشهد لا يصدق. تم استدعاء عاصفة فوقهم مباشرة ، لتوجيه الهواء إلى المبنى الذي يشبه المرجل. تكثف الهواء في مياه – مياه عذبة ونظيفة! كل ثانية تمر حجم وسرعة التكون يرتفع.

 

 

كان عليه أن يتعلم من التجربة والخطأ. بمرور الوقت تعلم كيفية صنع قضبان العصا ، ثم حلقات مورنشيلد و مورن آرو. كانوا بسيطين ، مع قدرات هجومية ودفاعية جيدة ، على التوالي. لقد نجح في صنع فئة رائعة من القطع الأثرية التي يمكن ارتداؤها بشكل وظيفي ومريح.

ومع ذلك ، بينما كانت تستعد للبدء ، صوت غريب اشتعل في أذنها. اعتقدت أنه غريب ، لأنه من السابق لأوانه استخدام أي معدات عمل. من غير المحتمل أن تكون حيوانات أيضًا. ألهم عدد من الضحايا خلال الأيام القليلة الماضية الجنود بإخلاء أوكار قريبة. لم يكونوا ليفوتوا أي عش.

 

شعرت بالاختناق بسبب ضغط غير مرئي – كان الخوف. الخوف من أنها ستتوقف يومًا ما عن كونها مفيدة لـ كلاود هوك. ماذا كانت تستحق ل التحالف الأخضر؟ ما أحقيتها بالنسبة له؟

لكن بالنسبة للآثار ذات الدرجة الأعلى أو الأكثر تعقيدًا؟ حتى يومنا هذا ، كان كلاود هوك يفتقر إلى الفهم لصنعها. ومع ذلك ، مستوحياً من ذكاء أزورا ، قرر كلاود هوك إيجاد طريقة جديدة لحل مشكلة خطيرة. لقد فشل علم الجنس البشري. لماذا لا تلجأ إلى طرق الآلهة والشياطين؟

كان طوله حوالي ثلاثة أمتار وبدلاً من مبنى بدا أشبه بوعاء عملاق. تم رسم رموز وأنماط غريبة على السطح لكنها تفتقر إلى علامات التصنيع النموذجية.

 

 

وجد كلاود هوك صعوبة في بناء آثار ذات طابع قتالي. كانت الطاقة والهيكل المطلوبان للغاية… مجزأة ، كانت الطريقة الوحيدة لوصفها. ولكن ، إذا صنع شيئًا لغرض واحد لا يُقصد به التسبب في ضرر ، فإن العملية تصبح أبسط بكثير. تطلبت “البقايا” أقل من ذلك بكثير ، وبالتالي كان إنتاجها أسهل بكثير!

 

 

 

أوضح كلاود هوك. “لقد صممته بحيث يمكن لأي صائد شياطين أن يصنع الماء. لقد تم تجهيزه باللآلئ النفسية كمصدر للطاقة. طالما أن اللآلئ تحتوي على طاقة ، يمكن لأي شخص أن يصنع الماء عند الحاجة ، في حالة عدم توفر أي من صائدي الشياطين”

شعرت داون أن ثباتها العقلي قد تعافى بدرجة كافية ، ولن تضيع الوقت في التدحرج في السرير. لذا ارتدت درعها وربطت تيرانجلسيا بظهرها وشقت طريقها إلى المدينة الجديدة.

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ذلك لأنها لم تكن جيدة بما فيه الكفاية.

تم حل المشكلة الأكبر بسهولة! فوجئت داون بالنتائج.

 

 

كان ينحني فوق شيء ما ، ويتحقق بعناية للتأكد من أن كل شيء كان كما ينبغي. ثم اعتدل ، وعند رفع يديه ظهر مشهد لا يصدق. تم استدعاء عاصفة فوقهم مباشرة ، لتوجيه الهواء إلى المبنى الذي يشبه المرجل. تكثف الهواء في مياه – مياه عذبة ونظيفة! كل ثانية تمر حجم وسرعة التكون يرتفع.

رأى كلاود هوك صدمتها. “هذا الخزان هو مجرد البداية. كل ما نحتاجه هو الإبداع للتوصل إلى النهج الصحيح ويمكننا إنشاء أي شيء من لا شيء. حتى النباتات والزهور وأشياء من هذا القبيل”

“ما رأيك؟ هل تعتقدين أن مولد المياه على ما يرام؟ “

 

 

“إذن ما هي خطوتك التالية؟” سألت داون.

لكن بالنسبة للآثار ذات الدرجة الأعلى أو الأكثر تعقيدًا؟ حتى يومنا هذا ، كان كلاود هوك يفتقر إلى الفهم لصنعها. ومع ذلك ، مستوحياً من ذكاء أزورا ، قرر كلاود هوك إيجاد طريقة جديدة لحل مشكلة خطيرة. لقد فشل علم الجنس البشري. لماذا لا تلجأ إلى طرق الآلهة والشياطين؟

 

 

“أريد أن أجعل هذا الخزان أصغر. أريد أيضًا أن أصنع أنواعًا مختلفة ؛ على سبيل المثال ، الذي يحول الرمل إلى تربة مخصبة. بمجرد أن نغير الصحراء إلى أراضٍ زراعية غنية ، يمكن لسكان الأراضي القاحلة رعاية حقولهم الخاصة. في غضون خمسين أو مائة عام ، يمكننا حقًا تحويل هذا المكان إلى العالم الأخضر الذي كان عليه في السابق!”

بعبارة أخرى ، الشخص الذي أتقن هذه الأساليب ستصبح له سلطة غير محدودة على الخلق. كانت الأساطير القديمة مليئة بالناس الذين يحاولون تغيير الرصاص إلى الذهب ، ولكن مع هذه التكنولوجيا سيصبح الأمر عاديًا بشكل مثير للضحك.

 

 

“هل هذا ممكن حقًا؟”

أوضح كلاود هوك. “لقد صممته بحيث يمكن لأي صائد شياطين أن يصنع الماء. لقد تم تجهيزه باللآلئ النفسية كمصدر للطاقة. طالما أن اللآلئ تحتوي على طاقة ، يمكن لأي شخص أن يصنع الماء عند الحاجة ، في حالة عدم توفر أي من صائدي الشياطين”

 

 

“بالتأكيد. إنه يتطلب فقط قوتنا العقلية”

بمجرد أن تغلبت على الصدمة ، سقطت داون في صمت تأملي. كلاود هوك لا يسعه إلا أن يلاحظ. “ماذا ، أنتِ لا تصدقينني؟”

 

 

بمجرد أن تغلبت على الصدمة ، سقطت داون في صمت تأملي. كلاود هوك لا يسعه إلا أن يلاحظ. “ماذا ، أنتِ لا تصدقينني؟”

 

 

تم حل المشكلة الأكبر بسهولة! فوجئت داون بالنتائج.

“لا ، بالطبع أنا أصدقك. أنا أفكر فقط … “نظرت داون إلى الخزان بنظرة متضاربة في عينيها. “إنه نوع مذهل من القوة. لا أستطيع أن أتخيل نوع المجتمع الذي سيأتي من مثل هذا الاكتشاف”

 

 

 

ستصبح الإنسانية قادرة على تحويل الواقع بلا شيء سوى عقولهم. كانت الآثار نماذج للأدوات والأساليب. لأكثر من ألف عام ، رأى معظم الإليسيين أن الآثار هي أدوات للحرب. ما رأته أمامها هو حقيقة أنه يمكن أن يغير جميع جوانب الحياة.

 

 

 

بعبارة أخرى ، الشخص الذي أتقن هذه الأساليب ستصبح له سلطة غير محدودة على الخلق. كانت الأساطير القديمة مليئة بالناس الذين يحاولون تغيير الرصاص إلى الذهب ، ولكن مع هذه التكنولوجيا سيصبح الأمر عاديًا بشكل مثير للضحك.

 

 

ومع ذلك ، بينما كانت تستعد للبدء ، صوت غريب اشتعل في أذنها. اعتقدت أنه غريب ، لأنه من السابق لأوانه استخدام أي معدات عمل. من غير المحتمل أن تكون حيوانات أيضًا. ألهم عدد من الضحايا خلال الأيام القليلة الماضية الجنود بإخلاء أوكار قريبة. لم يكونوا ليفوتوا أي عش.

ظل وجه كلاود هوك جادًا. “سيصبح مجتمعًا إلهيًا.”

 

 

 

كان رائعاً. كان كلاود هوك – بفهم محدود فقط – يجد طرقًا لتغيير العالم. في الحقيقة ، كيف سيبدو المجتمع الذي يتقن هذه القوة المذهلة؟ أجاب كلاود هوك على هذا السؤال. سيبدو مثل الآلهة.

كان التحالف الأخضر قد اخترع بالفعل جهاز لتنقية المياه. تم استخدامه في المقام الأول لتصفية مياه الصرف الصحي وإعادة استخدامها ، ولكن جمع المياه الملوثة في هذه البيئة كان عملية بطيئة. أجهزة التنقية وحدها لم تكن كافية لدعم النمو والتوسع. لكن هذا الشيء ، كان يصنع الماء حيث لم يكن هناك شيء! وبكميات ضخمة!

 

شعرت داون أن ثباتها العقلي قد تعافى بدرجة كافية ، ولن تضيع الوقت في التدحرج في السرير. لذا ارتدت درعها وربطت تيرانجلسيا بظهرها وشقت طريقها إلى المدينة الجديدة.

التحالف الأخضر والإنسانية ككل سيتعارضان قريبًا مع هؤلاء الإلهيين. ربما قدم إله السحابة حل وسط مع وولفبلايد لأنه رأى أن البشر ليسوا أكثر من نمل ، غير ضار وخاسر. كانت صراعاتهم ميؤوس منها ومحكوم عليها بالفشل ، دون اهتمام الإله.

 

 

الجميع يعتبر كلاود هوك المنقذ. من أبشع المسوخ ، إلى أبشع الزبالين ، إلى الباحث الأكثر ذكاءً. استغرق الأمر نصف دزينة من السنوات للتجول والمعاناة والنمو ، لكن أخيرًا صعد كلاود هوك لقبول مصيره.

 

ظل وجه كلاود هوك جادًا. “سيصبح مجتمعًا إلهيًا.”

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

كان ينحني فوق شيء ما ، ويتحقق بعناية للتأكد من أن كل شيء كان كما ينبغي. ثم اعتدل ، وعند رفع يديه ظهر مشهد لا يصدق. تم استدعاء عاصفة فوقهم مباشرة ، لتوجيه الهواء إلى المبنى الذي يشبه المرجل. تكثف الهواء في مياه – مياه عذبة ونظيفة! كل ثانية تمر حجم وسرعة التكون يرتفع.

ترجمة : Bolay

كان كل من وولفبلايد و كلاود هوك على دراية بالتهديد الكامن وراء المشهد. هذا هو السبب في أن خطط التحضر يجب أن تمضي قدمًا ، حتى لو كان نقص الموارد مشكلة خطيرة يجب التغلب عليها.

لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.

لكن بالنسبة للآثار ذات الدرجة الأعلى أو الأكثر تعقيدًا؟ حتى يومنا هذا ، كان كلاود هوك يفتقر إلى الفهم لصنعها. ومع ذلك ، مستوحياً من ذكاء أزورا ، قرر كلاود هوك إيجاد طريقة جديدة لحل مشكلة خطيرة. لقد فشل علم الجنس البشري. لماذا لا تلجأ إلى طرق الآلهة والشياطين؟

كان ينحني فوق شيء ما ، ويتحقق بعناية للتأكد من أن كل شيء كان كما ينبغي. ثم اعتدل ، وعند رفع يديه ظهر مشهد لا يصدق. تم استدعاء عاصفة فوقهم مباشرة ، لتوجيه الهواء إلى المبنى الذي يشبه المرجل. تكثف الهواء في مياه – مياه عذبة ونظيفة! كل ثانية تمر حجم وسرعة التكون يرتفع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط