نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

قتل البطل 51

- الفصل الواحد و الخمسون

- الفصل الواحد و الخمسون

51 – الفصل الواحد و الخمسون

 

 

فجأة، ولدهشته، نزع كيم وو-جين القناع والتفت إليه.

 

“أنتم الأربعة ستكونون الرماة”.

 

كانت المعارك الخام هي الأفضل، حتى لو كان هناك احتمال التعرض للأذى.

بسم الله الرحمان الرحيم,
استمتعوا.

 

 

 

 

“لا أعلم، نحتاج أولاً إلى معرفة ما يحدث”.

 

تم الحصول على كومة الجثث الكبيرة من خلال استخدام فخ متطور، ارتجف جميع اللاعبين الذين قاموا بالتحقيق، ولم يكونوا وحدهم.

 

في اليوم الثاني، استعد اللاعبون لمواجهة صراع كبير ولكن بدلاً من ذلك قوبلوا بالسلام.

 

هذا أيضًا كانت أحد الأسباب التي جعلت اللاعبين يختارون البقاء في حالة تنقل بدلاً من الاستقرار في مكان واحد.

 

 

أخطر يوم في مهمة النجاة هو اليوم الثاني، في اليوم الأول، كانت هناك معارك قليلة على نطاق واسع حيث استغرق اللاعبون والوحوش وقتًا لفحص محيطهم، عندما ينتهون من ذلك، سيبدأ القتال الحقيقي الموعود.

 

 

 

لكن الأمر الأكثر إثارة للخوف هو أنه حتى أثناء القتال، كان على اللاعبين أن يكونوا متيقظين من الأخطار الأخرى، خذ على سبيل المثال، عند القتال مع حشد من العفاريت، أثناء القتال، كان من الممكن بعد ذلك مهاجمتك من قبل مجموعة من كوبولد أو الآورك. إن معركة بهذا الحجم من شأنها أن تحفز الوحوش القريبة وكان من الممكن أن تثير جنونًا أو كما كان يطلق عليها بتعبير أكثر شيوعًا، (موجة الوحش).

عندما اصطاد لي جين-آه الوحوش، كان الأمر مثل أسد يصطاد ذئبًا، كان سيضع خطة ويستخدم العناصر، لكن في النهاية كان لا يزال يهزمها بقوته.

 

 

هذا أيضًا كانت أحد الأسباب التي جعلت اللاعبين يختارون البقاء في حالة تنقل بدلاً من الاستقرار في مكان واحد.

 

 

 

“أليس هادئً جداً؟”.

وهذا يثبت أن أحداً كان يطارد الوحوش ويذبحها.

 

رحب لي جين-آه بالتغيير.

“نعم…”.

توتر لي جين-آه.

 

 

ومع ذلك، لم يستطع اللاعبون في الزنزانة إلا أن يشعروا أنهم يواجهون موقفًا عكس ما توقعوه تمامًا.

 

 

“لنبدأ أولاً”.

في اليوم الثاني، استعد اللاعبون لمواجهة صراع كبير ولكن بدلاً من ذلك قوبلوا بالسلام.

 

 

“كم مات هنا؟”.

“كان الجو هادئا في اليوم الثاني!، ولكن حتى في الثالث؟”.

مع تنشيط التعويذة، يذوب جلد ولحم الأورك تاركين فقط العظام التي بدأت في الارتفاع، ثم أضاء شعلة في عينيه.

 

 

حتى مع حلول اليوم الثالث ومضى، لم يكن هناك ما يشير إلى تخمر موجة الوحش، في الواقع، كان من الصعب على اللاعبين حتى مواجهة أي وحوش على الإطلاق.

 

 

كان عدد المقاتلين مهمًا جدًا في المعركة، والفرق بين 9 و 13 يغير نوع التكتيكات التي يمكن استخدامها بشكل كبير، بطبيعة الحال، عرف كيم وو-جين كيفية تعظيم الفرق.

“هل هذه حقًا مهمة للبقاء على قيد الحياة؟”.

لم يكن لي جين-آه يعرف ماذا يقول وهو ينظر إلى جثث الآورك و رجال السحالي و العفاريت أمامه.

 

 

“… يجب عليها تكون؟”.

ضحك لي جين-آه بصوت عالٍ وهو ينظر إليه.

 

“من الواضح أن شيئًا ما يحدث، وإلا فلن يكون من المنطقي عدم وجود وحوش في الزنزانة”.

لا أحد يستطيع فهم الوضع.

 

 

كان وجه لي جين-آه مليئًا بالإثارة، وبدأت عيناه تحترقان بروح قتالية.

“هل أنت متأكد من أننا في زنزانة رتبة A+؟”.

“هاه؟”.

 

 

كان من المفترض أن تكون صعوبة المهام في زنزانة من رتبة A+ أعلى بكثير من الآخرين، وكان من المفترض أن تكون المعارك التي كان من المفترض أن تحدث صعبة للغاية، لكن لم يكن هناك ما يشير إلى أي معركة من هذا القبيل.

 

 

 

“من الواضح أن شيئًا ما يحدث، وإلا فلن يكون من المنطقي عدم وجود وحوش في الزنزانة”.

 

 

“لا أعلم، نحتاج أولاً إلى معرفة ما يحدث”.

“لا أعلم، نحتاج أولاً إلى معرفة ما يحدث”.

 

 

“هل أنت متأكد من أننا في زنزانة رتبة A+؟”.

وهكذا بدأ بعض الناس في البحث عن أدلة.

“من فعل هذا؟”.

 

 

“يا إلهي… هل هذه كلها جثث؟”.

عندما اصطاد لي جين-آه الوحوش، كان الأمر مثل أسد يصطاد ذئبًا، كان سيضع خطة ويستخدم العناصر، لكن في النهاية كان لا يزال يهزمها بقوته.

 

 

“كم مات هنا؟”.

“ألا..، ألا يمكنك استدعاء تسعة هياكل عظمية فقط؟”.

 

 

“… أعتقد… هناك ما لا يقل عن 100 جثة هنا”.

“كم مات هنا؟”.

 

 

أولئك الذين بدأوا التحقيق صادفوا أرضًا كانت فيها جثث الوحوش مكدسة عالياً مثل الجبل ولم تكن واحدة فقط، يمكن العثور على مثل هذه الجبال في جميع أنحاء الغابة.

 

 

 

“من فعل هذا؟”.

“كيف يمكنك أن تصطاد هكذا أيها الوغـ* المجنون؟”.

 

على حد علم لي جين-آه، لم يستطع كيم وو-جين استدعاء سوى تسعة جنود من الهيكل العظمي, لكن الآن قد استدعى عشرة ولم يكن هذا كل شيء، بعد فترة وجيزة، استدعى الحادي عشر، ثم الثاني عشر.

وهذا يثبت أن أحداً كان يطارد الوحوش ويذبحها.

وهكذا بدأ بعض الناس في البحث عن أدلة.

 

عندما نظر إلى نافذة المهارة بعد سماع الإشعار، اتسعت عيون كيم وو-جين.

“لا أعرف من فعل هذا، لكن هذا ليس طبيعيًا”.

 

 

 

“هل هذا نوع من الأحداث النادرة؟”.

“ما هو الخطأ؟”.

 

 

“هذا ليس حدثًا نادرًا، انظر هناك”.

على حد علم لي جين-آه، لم يستطع كيم وو-جين استدعاء سوى تسعة جنود من الهيكل العظمي, لكن الآن قد استدعى عشرة ولم يكن هذا كل شيء، بعد فترة وجيزة، استدعى الحادي عشر، ثم الثاني عشر.

 

فجأة، ولدهشته، نزع كيم وو-جين القناع والتفت إليه.

“هذا… هاه؟ هل تلك أسوار؟”.

“هذا ليس حدثًا نادرًا، انظر هناك”.

 

 

يبدو أن الأمر لم يتم بالقوة الغاشمة.

 

 

 

“لقد صنعوا متاهة من الأسوار والجدران لإرباك الوحوش، انظر إلى الأرض، هناك علامات حفر في كل مكان”.

‘ماذا يحدث هنا؟’.

 

هذا أيضًا كانت أحد الأسباب التي جعلت اللاعبين يختارون البقاء في حالة تنقل بدلاً من الاستقرار في مكان واحد.

“لقد كان فخًا عملاقًا”.

ومع ذلك، لم يستطع اللاعبون في الزنزانة إلا أن يشعروا أنهم يواجهون موقفًا عكس ما توقعوه تمامًا.

 

[إتقان محارب الهيكل العظمي].

“في هذه المرحلة، لا يمكنك تسميتها فخًا، كان الجحيماً”.

“ماذااا؟”.

 

 

تم الحصول على كومة الجثث الكبيرة من خلال استخدام فخ متطور، ارتجف جميع اللاعبين الذين قاموا بالتحقيق، ولم يكونوا وحدهم.

 

 

كان عدد المقاتلين مهمًا جدًا في المعركة، والفرق بين 9 و 13 يغير نوع التكتيكات التي يمكن استخدامها بشكل كبير، بطبيعة الحال، عرف كيم وو-جين كيفية تعظيم الفرق.

‘يا إلهي’.

 

 

 

لم يكن لي جين-آه يعرف ماذا يقول وهو ينظر إلى جثث الآورك و رجال السحالي و العفاريت أمامه.

تغيرت الأمور؟

 

 

لقد كانوا وحوشًا اصطادهم، لكن لم يتم اصطيادهم كما يفعل عادة.

جوهان جورج سيشعر بالغيرة.

 

 

“هل هكذا يصطاد هذا الرجل؟”.

 

 

 

كانت طريقة كيم وو-جين.

 

 

[تمت زيادة رتبة المهارة لإتقان المحارب العظمي بمقدار رتبة واحدة].

“كيف يمكنك أن تصطاد هكذا أيها الوغـ* المجنون؟”.

 

 

 

من وجهة نظر لي جين-آه، كانت هذه الطريقة فوق الحس السليم.

كانت طريقة كيم وو-جين.

 

‘يا إلهي’.

عندما اصطاد لي جين-آه الوحوش، كان الأمر مثل أسد يصطاد ذئبًا، كان سيضع خطة ويستخدم العناصر، لكن في النهاية كان لا يزال يهزمها بقوته.

 

 

 

لكن كيم وو-جين كان مختلفًا.

عندما خرج من أفكاره، استدار لي جين-آه لينظر إلى كيم وو-جين الذي كان يقف فوق الشجرة ويغطي وجهه بقناع غريم ريبر.

 

“أنتم الأربعة ستكونون الرماة”.

لم يواجه كيم وو-جين الوحوش مباشرة، على الرغم من أنه يمكن أن يفوز بسهولة بقوته، إلا أنه قرر أن يمهد الطريق.

“من فعل هذا؟”.

 

“حتى قبل لحظات”.

بعد العثور على موقع مناسب، استخدم أولاً الجدران والأسوار والعوائق الطبيعية لإنشاء متاهة، ثم باستخدام مهارة (سلاح الدم)، قام بتركيب المسامير والسيوف والعديد من الأسلحة والفخاخ الأخرى في جميع أنحاء المتاهة و عندما اكتمل، استخدم كيم وو-جين جنود الهيكل العظمي خاصته لجذب الوحوش إلى المتاهة.

 

 

 

سوف تصاب الوحوش المنجذبة بسم الدم، بالإضافة إلى جروح من أسلحة الدم وأسلحة العظام التي تم تركيبها في المتاهة، قبل الاضطرار إلى محاربة لي جين-آه و جنود الهيكل العظمي.

 

 

وهذا يثبت أن أحداً كان يطارد الوحوش ويذبحها.

كان تأثير هذا ما رآه اللاعبون من قبل، تراكمت الجثث مثل الجبل والدم يسيل كالنهر.

 

 

 

باستخدام أجساد الوحوش، ابتكر كيم وو-جين المزيد من أسلحة الدم وأسلحة العظام.

مع تنشيط التعويذة، يذوب جلد ولحم الأورك تاركين فقط العظام التي بدأت في الارتفاع، ثم أضاء شعلة في عينيه.

 

 

“مع زيادة عدد الجثث، يصبح هذا الرجل وحشًا أكثر فأكثر”.

 

 

 

كلما خاضوا المزيد من المعارك، كلما قتل المزيد من الوحوش، و كلما أصبح كيم وو-جين أقوى.

 

 

من وجهة نظر لي جين-آه، كانت هذه الطريقة فوق الحس السليم.

بلع!

 

 

 

عندما خرج من أفكاره، استدار لي جين-آه لينظر إلى كيم وو-جين الذي كان يقف فوق الشجرة ويغطي وجهه بقناع غريم ريبر.

لا أحد يستطيع فهم الوضع.

 

حتى مع حلول اليوم الثالث ومضى، لم يكن هناك ما يشير إلى تخمر موجة الوحش، في الواقع، كان من الصعب على اللاعبين حتى مواجهة أي وحوش على الإطلاق.

فجأة، ولدهشته، نزع كيم وو-جين القناع والتفت إليه.

 

 

 

“ما هو الخطأ؟”.

عندما اصطاد لي جين-آه الوحوش، كان الأمر مثل أسد يصطاد ذئبًا، كان سيضع خطة ويستخدم العناصر، لكن في النهاية كان لا يزال يهزمها بقوته.

 

[يمنحك مبعوث العالم السفلي جزءًا من قوتهم].

أجاب كيم وو-جين وهو يقفز بجانب لي جين-آه.

 

 

أخطر يوم في مهمة النجاة هو اليوم الثاني، في اليوم الأول، كانت هناك معارك قليلة على نطاق واسع حيث استغرق اللاعبون والوحوش وقتًا لفحص محيطهم، عندما ينتهون من ذلك، سيبدأ القتال الحقيقي الموعود.

“لقد تغير الوضع”.

 

 

 

“ماذااا؟”.

 

 

-> الرتبة : D

تغيرت الأمور؟

هذه المرة، أجاب كيم وو-جين.

 

 

‘ماذا يحدث هنا؟’.

1من10

 

 

إذا كان بإمكان كيم وو-جين الذي رفض صيدهم للوحوش على أنه عملية إحماء بسيطة أن يقول شيئًا كهذا، فهذا يعني أنه لم يكن شيئًا بسيطًا مثل حشد من الوحوش أو شيء من هذا القبيل.

 

 

كانت المعارك الخام هي الأفضل، حتى لو كان هناك احتمال التعرض للأذى.

توتر لي جين-آه.

 

 

 

“هاه؟ هل ظهر وحش قوي حقًا؟ أو هل وجد اللاعبون الآخرون موقعنا وسيأتون لقتلنا؟”.

لكن الأمر الأكثر إثارة للخوف هو أنه حتى أثناء القتال، كان على اللاعبين أن يكونوا متيقظين من الأخطار الأخرى، خذ على سبيل المثال، عند القتال مع حشد من العفاريت، أثناء القتال، كان من الممكن بعد ذلك مهاجمتك من قبل مجموعة من كوبولد أو الآورك. إن معركة بهذا الحجم من شأنها أن تحفز الوحوش القريبة وكان من الممكن أن تثير جنونًا أو كما كان يطلق عليها بتعبير أكثر شيوعًا، (موجة الوحش).

 

 

بدلاً من الرد عليه، اقترب كيم وو-جين من جبل الجثث وردد تعويذة تجاه جثة الآورك في المنتصف.

“يا إلهي… هل هذه كلها جثث؟”.

 

 

“استدعاء الهيكل العظمي”.

“ألا..، ألا يمكنك استدعاء تسعة هياكل عظمية فقط؟”.

 

يبدو أن الأمر لم يتم بالقوة الغاشمة.

مع تنشيط التعويذة، يذوب جلد ولحم الأورك تاركين فقط العظام التي بدأت في الارتفاع، ثم أضاء شعلة في عينيه.

 

 

 

كان لي جين-آه، الذي رأى هذا، مذهولًا.

وهكذا بدأ بعض الناس في البحث عن أدلة.

 

كان تأثير هذا ما رآه اللاعبون من قبل، تراكمت الجثث مثل الجبل والدم يسيل كالنهر.

“ماذا بحق الله؟”.

1من10

 

 

“ألا يمكنه استدعاء تسعة منهم فقط؟”.

 

 

رحب لي جين-آه بالتغيير.

على حد علم لي جين-آه، لم يستطع كيم وو-جين استدعاء سوى تسعة جنود من الهيكل العظمي, لكن الآن قد استدعى عشرة ولم يكن هذا كل شيء، بعد فترة وجيزة، استدعى الحادي عشر، ثم الثاني عشر.

—————————————————–

 

“لا أعرف من فعل هذا، لكن هذا ليس طبيعيًا”.

“ألا..، ألا يمكنك استدعاء تسعة هياكل عظمية فقط؟”.

بعد العثور على موقع مناسب، استخدم أولاً الجدران والأسوار والعوائق الطبيعية لإنشاء متاهة، ثم باستخدام مهارة (سلاح الدم)، قام بتركيب المسامير والسيوف والعديد من الأسلحة والفخاخ الأخرى في جميع أنحاء المتاهة و عندما اكتمل، استخدم كيم وو-جين جنود الهيكل العظمي خاصته لجذب الوحوش إلى المتاهة.

 

 

جعل هذا المشهد لي جين-آه خائفًا بشدة ولذا لم يستطع إلا أن يسأل.

 

 

 

هذه المرة، أجاب كيم وو-جين.

 

 

 

“كان بإمكاني استدعاء تسعة فقط”.

 

 

“في هذه المرحلة، لا يمكنك تسميتها فخًا، كان الجحيماً”.

بينما قال ذلك، استدعى جندي الهيكل العظمي الثالث عشر.

لكن الأمر الأكثر إثارة للخوف هو أنه حتى أثناء القتال، كان على اللاعبين أن يكونوا متيقظين من الأخطار الأخرى، خذ على سبيل المثال، عند القتال مع حشد من العفاريت، أثناء القتال، كان من الممكن بعد ذلك مهاجمتك من قبل مجموعة من كوبولد أو الآورك. إن معركة بهذا الحجم من شأنها أن تحفز الوحوش القريبة وكان من الممكن أن تثير جنونًا أو كما كان يطلق عليها بتعبير أكثر شيوعًا، (موجة الوحش).

 

 

“حتى قبل لحظات”.

“نعم دعنا نذهب”.

 

 

تذكر كيم وو-جين ما حدث قبل دقائق فقط.

امتدت ابتسامة على وجه كيم وو-جين.

 

 

 

عندما نظر إلى نافذة المهارة بعد سماع الإشعار، اتسعت عيون كيم وو-جين.

[الكل يخاف منك].

عندما اصطاد لي جين-آه الوحوش، كان الأمر مثل أسد يصطاد ذئبًا، كان سيضع خطة ويستخدم العناصر، لكن في النهاية كان لا يزال يهزمها بقوته.

 

[الكل يخاف منك].

[مبعوث العالم السفلي معجب بأفعالك].

ضحك لي جين-آه بصوت عالٍ وهو ينظر إليه.

 

“من فعل هذا؟”.

[يمنحك مبعوث العالم السفلي جزءًا من قوتهم].

رحب لي جين-آه بالتغيير.

 

لكن كيم وو-جين كان مختلفًا.

[تمت زيادة رتبة المهارة لإتقان المحارب العظمي بمقدار رتبة واحدة].

 

 

[الكل يخاف منك].

 

كلما خاضوا المزيد من المعارك، كلما قتل المزيد من الوحوش، و كلما أصبح كيم وو-جين أقوى.

عندما نظر إلى نافذة المهارة بعد سماع الإشعار، اتسعت عيون كيم وو-جين.

 

 

“نعم دعنا نذهب”.

——————————-

 

 

بعد استخدام المصيدة باستمرار، قرر كيم وو-جين أن يصطاد الوحوش بدلاً من إغرائهم ومحاصرتهم بعد كل شيء، إذا كانت لديك زيادة في القوة النارية، فمن الأفضل استخدامها.

[إتقان محارب الهيكل العظمي].

بعد العثور على موقع مناسب، استخدم أولاً الجدران والأسوار والعوائق الطبيعية لإنشاء متاهة، ثم باستخدام مهارة (سلاح الدم)، قام بتركيب المسامير والسيوف والعديد من الأسلحة والفخاخ الأخرى في جميع أنحاء المتاهة و عندما اكتمل، استخدم كيم وو-جين جنود الهيكل العظمي خاصته لجذب الوحوش إلى المتاهة.

 

 

-> الرتبة : D

 

-> الوصف : يعزز قدرات الهياكل العظمية المستدعاة ويزيد من العدد الأقصى الذي يمكن استدعاؤه، تزداد التأثيرات مع رتبة المهارات.

 

-> تأثيرات : زادت قدرات الهياكل العظمية بنسبة 15٪، +8 جنود هيكل عظمي يمكن استدعاؤهم.

 

 

لم يكن لي جين-آه يعرف ماذا يقول وهو ينظر إلى جثث الآورك و رجال السحالي و العفاريت أمامه.

——————————

 

 

 

امتدت ابتسامة على وجه كيم وو-جين.

على حد علم لي جين-آه، لم يستطع كيم وو-جين استدعاء سوى تسعة جنود من الهيكل العظمي, لكن الآن قد استدعى عشرة ولم يكن هذا كل شيء، بعد فترة وجيزة، استدعى الحادي عشر، ثم الثاني عشر.

 

 

جوهان جورج سيشعر بالغيرة.

“من فعل هذا؟”.

 

 

كان عدد المقاتلين مهمًا جدًا في المعركة، والفرق بين 9 و 13 يغير نوع التكتيكات التي يمكن استخدامها بشكل كبير، بطبيعة الحال، عرف كيم وو-جين كيفية تعظيم الفرق.

 

 

 

“أنتم الأربعة ستكونون الرماة”.

 

 

 

وهكذا تم تحويل جنود الهيكل العظمي الأربعة الجدد إلى رماة، وبطبيعة الحال تغير عدد التكتيكات المتاحة لكيم وو-جين.

 

 

 

“لنبدأ أولاً”.

“هل هذه حقًا مهمة للبقاء على قيد الحياة؟”.

 

 

بعد استخدام المصيدة باستمرار، قرر كيم وو-جين أن يصطاد الوحوش بدلاً من إغرائهم ومحاصرتهم بعد كل شيء، إذا كانت لديك زيادة في القوة النارية، فمن الأفضل استخدامها.

 

 

 

“نعم دعنا نذهب”.

 

 

حتى مع حلول اليوم الثالث ومضى، لم يكن هناك ما يشير إلى تخمر موجة الوحش، في الواقع، كان من الصعب على اللاعبين حتى مواجهة أي وحوش على الإطلاق.

رحب لي جين-آه بالتغيير.

“أنتم الأربعة ستكونون الرماة”.

 

وهذا يثبت أن أحداً كان يطارد الوحوش ويذبحها.

“دعونا نخوض معركة حقيقية”.

باستخدام أجساد الوحوش، ابتكر كيم وو-جين المزيد من أسلحة الدم وأسلحة العظام.

 

[تمت زيادة رتبة المهارة لإتقان المحارب العظمي بمقدار رتبة واحدة].

كانت المعارك الخام هي الأفضل، حتى لو كان هناك احتمال التعرض للأذى.

“هل هذه حقًا مهمة للبقاء على قيد الحياة؟”.

 

عندما نظر إلى نافذة المهارة بعد سماع الإشعار، اتسعت عيون كيم وو-جين.

“سأريكم كيف أنا، لي جين-آه سوف يذبح الوحش!”.

 

 

 

كان وجه لي جين-آه مليئًا بالإثارة، وبدأت عيناه تحترقان بروح قتالية.

“هل هذا نوع من الأحداث النادرة؟”.

 

“ماذااا؟”.

“هاه؟”.

 

 

عند رؤية تعبير لي جين-آه، مر كيم وو-جين أمامه، ليقف أمامه.

لكن النار في عينيه خفتت قليلا بعد فترة وجيزة.

“… يجب عليها تكون؟”.

 

“من الواضح أن شيئًا ما يحدث، وإلا فلن يكون من المنطقي عدم وجود وحوش في الزنزانة”.

“لماذا ما زلت بجواري؟”.

 

 

 

عند رؤية تعبير لي جين-آه، مر كيم وو-جين أمامه، ليقف أمامه.

 

 

“نعم…”.

“الآن، أنا أقود الطريق”.

 

 

 

كان كيم وو-جين، الذي كان يسيطر على ساحة المعركة من الخلف، يقف الآن على خط المواجهة.

“ماذا بحق الله؟”.

 

 

ضحك لي جين-آه بصوت عالٍ وهو ينظر إليه.

[يمنحك مبعوث العالم السفلي جزءًا من قوتهم].

 

 

“يجب أن تبذل قصارى جهدك، يمكنني التعامل مع أي شيء آخر، لكن لا يمكنني تحمل رجل فقير يتعثر أمامي”.

 

 

 

—————————————————–

 

 

 

دفعة من 10 فصول أستمتعوا

 

 

 

1من10

 

“أنتم الأربعة ستكونون الرماة”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط