"\u0645\u0627\u0644\u0627\u0631"
“هذا هو مستحضر الأرواح “ماليستر”! إنه ساحر قوي اكتسب شهرة عظيمة منذ 1200 عام، وقد دخل بالفعل في الرتبة فوق الأسطورية. حتى أنه قيل إنه على قدم المساواة مع الليتش العظمي “إليو” … ”
<<<<ترتيب القوي في عالم الإلهة من الأضعف أسطورة – ذروة الأسطورة -الوجود الالهي -تجسدات الآلهة -أنصاف الآلهة -الآلهة الصغرى (رتب من 1-8) -الآلهة المتوسطة (رتب من 9-17) – الإلهة الكبرى (رتب من 18فأعلي) >>>>
قدمته “”ليليان”” إلى “ليلين” وبدا مذهولًا، “بينما كان التحقيق من صحة معلوماتها بسيطًا فإن معني هذا أنه يجب أن يكون لديه عدد كبير من الأسرار …”
“من الواضح أن سبب اجتماعنا هنا هو الخلود الذي تتمتع بها الآلهة …”
“جيد! بما أن الجميع هنا، فلنبدأ. ”
لو أعجبتكم الهدية دعوني اعرف
حث “ماليستر”، وبدا متحمسا. صدمت الرغبة الكبيرة في نبرته “ليلين” قليلاً.
كان نظام التقدم في عالم الآلهة واضحًا.
عرف “ليلين” من الإثارة في صوت هذا الساحر العجوز إلى جانب الوضع في الشمال، كان من الواضح أن لديهم خططًا ضخمة.
“من الواضح أننا لن نعلق أي أمل على الآلهة الثلاثة الكبرى. يهتم “ماليستر” فقط برتبة الوجود الألهي وتجسدات الإلهة وكذلك أي أسلحة إلهية قد تظهر … ”
“من الواضح أن سبب اجتماعنا هنا هو الخلود الذي تتمتع بها الآلهة …”
“جيد! بما أن الجميع هنا، فلنبدأ. ”
تحدثت “ليليان” بهدوء وبنفس الحماس.
“مع هذا الأساس، الشيء الوحيد الذي يتوافق مع قوة الشياطين لا يمكن إلا أن يكون المذابح والموت …”
حتى لو كانوا من مستحضري الأرواح، فإن الأساطير مثلهم الذين لم يتحولوا إلى ليتش أو أرواح يمكن أن يعيشوا فقط لبضعة آلاف من السنين على الأكثر. كان هذا فرقًا صارخًا عن الآلهة العظيمة في السماء.
“ربما “مالار” …” طرح “ليلين” اسم هذا الشخص سيئ الحظ. كان هذا أحد الآلهة التي تم ذكرها في المناقشات من قبل.
كأساطير، شعروا أنه ليس لديهم أي موهبة أقل أو يبذلون جهدًا أقل من الآلهة. الشيء الوحيد الذي خسروه هو أنهم ولدوا بعد فوات الأوان، مما يعني أنه لم تكن لديهم فرص من البداية أصلا.
كان “ليلين” يتطلع إلى القوة الإلهية لـ “مالار” لفترة طويلة ويبدو أنه فكر بعناية في كل الجوانب.
في هذه الحالة، أي أسطورة ستشعر بالرضا عند التحديق في الآلهة عالياً !؟
إحصائيات
في الأساس، كان لدى كل واحد منهم الطموح في الصعود ليصبح إلهاً!
لو أعجبتكم الهدية دعوني اعرف
بينما كانت هناك اتفاقيات بين الأساطير في القارة بالإضافة إلى قواعد الكنائس أو المنظمات، إلا أن التجمعات الخاصة مثل هذه لا تزال تحدث.
في البداية، بقوته، وحجم الأتباع وفهمه لقانون الشراهة، كان يجب أن يكون قادرًا على إنتاج أثر لألوهية الشراهة.
بعد كل شيء، تم أخذ جميع الاماكن فلكي تصبح إلهًا بنجاح، يجب هدم واحد أو ربما أكثر!
“من الواضح أننا لن نعلق أي أمل على الآلهة الثلاثة الكبرى. يهتم “ماليستر” فقط برتبة الوجود الألهي وتجسدات الإلهة وكذلك أي أسلحة إلهية قد تظهر … ”
وحتى لو تجمع العديد من الأساطير، يمكنهم على الأكثر التغلب على تجسد الاله فقط. كانت الأشكال الحقيقية للآلهة في ممالكهم لا تُقهر عمليًا.
ومع ذلك، فإن سرقة أثر للقوة الإلهية سيكون قادرًا على حل هذه المشكلة، مما يسمح للمرء بتجاوز عتبة القوانين. كان هذا إغراءً كبيرًا للأساطير.
لذلك كان من الضروري انتظار معركة بين الآلهة! فقط عندما بدأوا في مهاجمة بعضهم البعض، كان لدى الأساطير فرصة واحدة للحصول على الألوهية أو الشرارة الالهية!
تحدثت “ليليان” بهدوء وبنفس الحماس.
عرفت الأساطير جميعًا هذا الاحتمال، ولهذا السبب تجمعوا.
عرفت الأساطير جميعًا هذا الاحتمال، ولهذا السبب تجمعوا.
أنا متأكد من أنكم جميعًا تعرفون الوضع في الشمال. أبرمت آلهة النسج وإله العدل صفقة، لذا لن يتغير قرار دعم الملكة “اليستريل” في استعادة مملكتها. بالتأكيد ستكون هناك معركة ضد آلهة الأورك. بناءً على معلوماتي، فإن الآلهة البشرية الأخرى لن تفعل الكثير حيال هذا … ”
لذلك كان من الضروري انتظار معركة بين الآلهة! فقط عندما بدأوا في مهاجمة بعضهم البعض، كان لدى الأساطير فرصة واحدة للحصول على الألوهية أو الشرارة الالهية!
بدا “ليليان” الآن متحمسًا للغاية ومستعدًا للقيام بمقامرة، “آلهة النسج وإله العدل هما آلهة أعظم، في حين أن إله الأورك فقط إله أكبر ومع ذلك، فهو مدعوم من قبل الآلهة المتوسطة والصغرى. ستبدأ قريبًا المعركة مع الإلهين الكبيرين، والتي ستكون فرصة لنا … ”
وحتى لو تجمع العديد من الأساطير، يمكنهم على الأكثر التغلب على تجسد الاله فقط. كانت الأشكال الحقيقية للآلهة في ممالكهم لا تُقهر عمليًا.
عرف “ليلين” أخيرًا سبب تجمع الأساطير هنا. كانوا يعتمدون على إصابة الآلهة في المعركة، مما يمنحهم الفرصة للحصول على الألوهية أو الشرارة الإلهية.
مقاومة السحر: مع الحماية الإلهية والقوة الإلهية، يتمتع تجسده بمقاومة سحرية كبيرة. تم إبطال جميع الأضرار السحرية الموجودة أسفل العالم الأسطوري.
ومع ذلك، حتى أضعف إله حقيقي لم يكن شيئًا يمكن للأسطورة التعامل معه. لم يكن هذا أقل صعوبة بكثير من إخراج الكستناء من النار. <<<<مثل كناية عن الصعوبة>>>>
ومع ذلك، فإن سرقة أثر للقوة الإلهية سيكون قادرًا على حل هذه المشكلة، مما يسمح للمرء بتجاوز عتبة القوانين. كان هذا إغراءً كبيرًا للأساطير.
ومع ذلك، فإن هذا يتطابق بشكل جيد مع هدف “ليلين”.
ومع ذلك، فإن سرقة أثر للقوة الإلهية سيكون قادرًا على حل هذه المشكلة، مما يسمح للمرء بتجاوز عتبة القوانين. كان هذا إغراءً كبيرًا للأساطير.
ومن ثم ارتسمت على شفتيه ابتسامة، “اختيار جيد … حسنًا، هل لي أن أعرف ما هي أهدافك؟”
بعد الحصول عليها، يمكن أن تصبح الأساطير أكثر حساسية لصلوات أتباعهم، وتتزايد السرعة التي يتجمع بها الإيمان والقوة الإلهية.
“من الواضح أننا لن نعلق أي أمل على الآلهة الثلاثة الكبرى. يهتم “ماليستر” فقط برتبة الوجود الألهي وتجسدات الإلهة وكذلك أي أسلحة إلهية قد تظهر … ”
<<<<ترتيب القوي في عالم الإلهة من الأضعف أسطورة – ذروة الأسطورة -الوجود الالهي -تجسدات الآلهة -أنصاف الآلهة -الآلهة الصغرى (رتب من 1-8) -الآلهة المتوسطة (رتب من 9-17) – الإلهة الكبرى (رتب من 18فأعلي) >>>>
<<<<ترتيب القوي في عالم الإلهة من الأضعف أسطورة – ذروة الأسطورة -الوجود الالهي -تجسدات الآلهة -أنصاف الآلهة -الآلهة الصغرى (رتب من 1-8) -الآلهة المتوسطة (رتب من 9-17) – الإلهة الكبرى (رتب من 18فأعلي) >>>>
لسوء الحظ، كان ممكن ربطه بسهوله ب “بعزلبول”.
قدمت “ليليان” شرحًا موجزًا ثم نظرت إليه، “ماذا عنك “”ليلين”؟ هل لديك أي أهداف؟ ”
كان الظل المشوه ماجوس في ذروة الرتبة 8! بالمقارنة، كان “ليلين” بالنسبة اليه مثل النملة.
“أنا؟” فرك “ليلين” أنفه، “بما أنني هنا الآن، لا أعتقد أنني أستطيع أن أطلب الكثير. سأوافق على ما تفعله. كل ما أريده هو أثر القوة الإلهية من إله حقيقي … ”
منذ أن التقى بـ الظل المشوه، كان يشعر بتوتر شديد.
“بالنسبة للأساطير، هذا اختيار جيد جدًا …” أعطى “ماليستر” “ليلين” نظرة طويلة.
بالنسبة لمعظم الأساطير التي أرادت أن تصبح آلهة، احتاجوا أولاً إلى حشد الأتباع وتجميع الإيمان، ثم محاولة فهم القانون. من خلال الجمع بين ذلك والإيمان، تتشكل القوة الإلهية.
إحصائيات
كان من المؤسف أن هذا كان الجزء الأصعب!
عرف “ليلين” من الإثارة في صوت هذا الساحر العجوز إلى جانب الوضع في الشمال، كان من الواضح أن لديهم خططًا ضخمة.
حتى في عالم الماجوس، لم تستطع رتبة نجم الصباح تجاوز عقبة القوانين. فقط بعد أن أصبح ماجوس من المرتبة السادسة وبعد أن أصبحت القوي الروحية قوية للغاية، يمكن للمرء أن يبدأ في فهم القوانين.
تقليل الضرر: يتم إبطال جميع الأضرار المادية التي تقل عن المرتبة الأسطورية
في عالم الآلهة، وحتى بينما كان هناك استخدام قوة الإيمان كغش، كان تجاوز تلك العقبة في الواقع أمرًا صعبًا للغاية.
إحصائيات
ومع ذلك، فإن سرقة أثر للقوة الإلهية سيكون قادرًا على حل هذه المشكلة، مما يسمح للمرء بتجاوز عتبة القوانين. كان هذا إغراءً كبيرًا للأساطير.
شكرا لكم
“إذن … ما هو الإله الذي تسعى إليه؟” سألت “ليليان”.
ومن ثم، كان من الضروري أن يأتي إلى الشمال ويحصل بأسرع وقت على أثر للألوهية.
“ربما “مالار” …” طرح “ليلين” اسم هذا الشخص سيئ الحظ. كان هذا أحد الآلهة التي تم ذكرها في المناقشات من قبل.
نبذة عن “مالار”
“مم، هذا يتوافق مع خطتنا الأصلية. لا توجد أي تعارضات أيضًا. بعد أن أعود، يمكنني استخدام نفوذي وجعلك تنضم إلى العملية لمهاجمة تجسد “مالار”. بالطبع، يجب أن تذكر اهتمامك هنا … ”
كان معارضة هذين حاليا شيء مستحيل وإلى جانبهم لم يكن هناك سوى “مالار”، مع قانون الصيد، الذي كان له إلى حد ما علاقات مع قانون المذابح.
اومأت “ليليان” برأسها.
مخلب الوحش. يتمتع هذا السلاح الأسطوري بقوة هجومية كبيرة، حيث تم تصميمه ليواكب قوة “مالار”
كان “مالار” إله الصيد، اختيارًا جيدًا للغاية بالنظر إلى الخطة.
عرفت الأساطير جميعًا هذا الاحتمال، ولهذا السبب تجمعوا.
لم يكن هناك سبب آخر غير أن “مالار” لم يكن سوى أقل وأضعف إله على الإطلاق. كان هذا هو الأهم، لأن الأساطير لم تكن واثقة من قدرتها على مهاجمة تجسد إله أكبر.
************************************
ثانياً، لم يكن “مالار” إله الأورك بل مجرد حليف لهم. لن يكون لديه الكثير من التعزيزات معه.
كان “بعزلبول”. قد سقط في نوم عميق، وإذا ظهر “ليلين” فجأة، فستبدأ الآلهة بالتأكيد في الشك لم يكن الآلهة حمقى، بل على العكس، كانوا أذكياء للغاية. كل ما في الأمر أنهم تأثروا أحيانًا بأدوارهم الإلهية والعواطف الناتجة عنها.
ثالثًا، والأهم أيضًا أنه كان إلهًا شريرًا! لم تكن هناك مخاطر من تشويه سمعة المرء من أجل القضاء عليه، بل قد يحصل على سمعة طيبة في كونه صالحًا وما إلى ذلك.
يجب أن يحتوي طريقي على القوة الروحية واستيعاب كل الكائنات الحية. مع استخدام قوة الاحلام كقاعدة، سأحتوي بعد ذلك على قانون المكان والزمان … ”
بالإضافة إلى ذلك، كان الإيمان به مخيبًا. إلى جانب المتحولين، لم يكن هناك سوى عدد قليل من الوحوش العاقلة. كان لديه القليل من الكائنات القوية التي يمكنه الاستفادة منها حقًا.
إلى جانب هذا الاختيار، كان لديه عدد قليل من الخيارات المتاحة له. فبعد كل شيء، يجب أن يكون هذا أيضًا متوافقًا مع مساره الاصلي باعتباره ماجوس من الرتبة 8.
مع أخذ كل هذه العوامل في الاعتبار، كانت المأساة التي ستحدث لـ “مالار” واضحة.
مميزات
كان “ليلين” يتطلع إلى القوة الإلهية لـ “مالار” لفترة طويلة ويبدو أنه فكر بعناية في كل الجوانب.
كان “ليلين” يتطلع إلى القوة الإلهية لـ “مالار” لفترة طويلة ويبدو أنه فكر بعناية في كل الجوانب.
في البداية، بقوته، وحجم الأتباع وفهمه لقانون الشراهة، كان يجب أن يكون قادرًا على إنتاج أثر لألوهية الشراهة.
في الأساس، كان لدى كل واحد منهم الطموح في الصعود ليصبح إلهاً!
لسوء الحظ، كان ممكن ربطه بسهوله ب “بعزلبول”.
EgY RaMoS
ثالثًا، والأهم أيضًا أنه كان إلهًا شريرًا! لم تكن هناك مخاطر من تشويه سمعة المرء من أجل القضاء عليه، بل قد يحصل على سمعة طيبة في كونه صالحًا وما إلى ذلك.
كان “بعزلبول”. قد سقط في نوم عميق، وإذا ظهر “ليلين” فجأة، فستبدأ الآلهة بالتأكيد في الشك لم يكن الآلهة حمقى، بل على العكس، كانوا أذكياء للغاية. كل ما في الأمر أنهم تأثروا أحيانًا بأدوارهم الإلهية والعواطف الناتجة عنها.
كأساطير، شعروا أنه ليس لديهم أي موهبة أقل أو يبذلون جهدًا أقل من الآلهة. الشيء الوحيد الذي خسروه هو أنهم ولدوا بعد فوات الأوان، مما يعني أنه لم تكن لديهم فرص من البداية أصلا.
قام “ليلين” بضرب ذقنه وهو يفكر.
كان “مالار” إله الصيد، اختيارًا جيدًا للغاية بالنظر إلى الخطة.
إلى جانب هذا الاختيار، كان لديه عدد قليل من الخيارات المتاحة له. فبعد كل شيء، يجب أن يكون هذا أيضًا متوافقًا مع مساره الاصلي باعتباره ماجوس من الرتبة 8.
في اللحظة التي لم يتخذ فيها خطوة سريعة بما فيه الكفاية، سيُظهر الظل المشوه بطاقته الرابحة بالتأكيد.
يجب أن يحتوي طريقي على القوة الروحية واستيعاب كل الكائنات الحية. مع استخدام قوة الاحلام كقاعدة، سأحتوي بعد ذلك على قانون المكان والزمان … ”
بينما كانت هناك اتفاقيات بين الأساطير في القارة بالإضافة إلى قواعد الكنائس أو المنظمات، إلا أن التجمعات الخاصة مثل هذه لا تزال تحدث.
“مع هذا الأساس، الشيء الوحيد الذي يتوافق مع قوة الشياطين لا يمكن إلا أن يكون المذابح والموت …”
ومع ذلك، فإن سرقة أثر للقوة الإلهية سيكون قادرًا على حل هذه المشكلة، مما يسمح للمرء بتجاوز عتبة القوانين. كان هذا إغراءً كبيرًا للأساطير.
“إن إغراءات الشياطين ستؤدي بالتأكيد إلى المذابح والموت. بعد دمجهم، سيتشكل أصل الشرور! ”
بعد الحصول عليها، يمكن أن تصبح الأساطير أكثر حساسية لصلوات أتباعهم، وتتزايد السرعة التي يتجمع بها الإيمان والقوة الإلهية.
كان لديه عدد من الأشياء التي تقيده بسبب هدفه، وبالتالي لم يكن لديه خيار كبير. الطريقان الوحيدان الممكنان له هما المذابح والموت.
“من الواضح أن سبب اجتماعنا هنا هو الخلود الذي تتمتع بها الآلهة …”
ولم يكن من المستحسن استفزاز الآلهة الذين استوعبوا هذه الأدوار.
ولم يكن من المستحسن استفزاز الآلهة الذين استوعبوا هذه الأدوار.
كان المسيطر على الموت هو إله الموت الأعظم “كليمفور”، وكذلك الإله الذي كانت له علاقات مع كل من المذبحة والموت، إله القتل “قيرش” كلاهما كان آلهة عظيمة.
يجب أن يحتوي طريقي على القوة الروحية واستيعاب كل الكائنات الحية. مع استخدام قوة الاحلام كقاعدة، سأحتوي بعد ذلك على قانون المكان والزمان … ”
كان معارضة هذين حاليا شيء مستحيل وإلى جانبهم لم يكن هناك سوى “مالار”، مع قانون الصيد، الذي كان له إلى حد ما علاقات مع قانون المذابح.
“جيد! بما أن الجميع هنا، فلنبدأ. ”
إذا قيل إن الدور الإلهي الكامل يعني استيعاب القانون بنسبة 100٪، فلن يكون هناك سوى 10٪ من الألوهية. بالنسبة للدور الإلهي للصيد، من الواضح أن هذا يشمل “المطاردة” و “الذبح” والعديد من القوانين الأخرى التي من شأنها أن تشكل حوالي 80٪، بالإضافة إلى قوانين متنوعة أخرى.
تحدثت “ليليان” بهدوء وبنفس الحماس.
على هذا الأساس، يمكن بسهولة الحصول على ألوهية المذبحة بالسعي خلف تجسد “مالار”.
“إن إغراءات الشياطين ستؤدي بالتأكيد إلى المذابح والموت. بعد دمجهم، سيتشكل أصل الشرور! ”
بينما كان ترتيب “”ليلين”” من حيث القوة يفتقر إلى حد ما، إلا أنه كان لا يزال ماجوس بفهم عام للقوانين. لم يكن من الصعب فصل وتغيير قوة الألوهية التي طلبها.
نبذة عن “مالار”
“إذا كان على حقًا تكوين أثر من الألوهية لقانون المذبحة، فسوف يستغرق الأمر عقدًا من الزمان حتى مع الصلوات والايمان من أتباعي …” تنهد “ليلين”.
“هذا هو مستحضر الأرواح “ماليستر”! إنه ساحر قوي اكتسب شهرة عظيمة منذ 1200 عام، وقد دخل بالفعل في الرتبة فوق الأسطورية. حتى أنه قيل إنه على قدم المساواة مع الليتش العظمي “إليو” … ”
سوف يستغرق الأمر عقدًا من الزمن فقط للحصول على أثر الألوهية، ناهيك عن إشعال شرارة إلهيه أو أن يصبح إلهًا حقيقيًا.
“إذن … ما هو الإله الذي تسعى إليه؟” سألت “ليليان”.
في حين أن هذه السرعة ستكون مذهلة، إلا أن “ليلين” كان لا يزال غير راضٍ.
منذ أن التقى بـ الظل المشوه، كان يشعر بتوتر شديد.
EgY RaMoS
نظرًا لأن الظل المشوه كان يرغب في إحياء نفسه وكان ضميره على قيد الحياة لعشرات الآلاف من السنين، فقد كان لديه بالتأكيد أكثر من ضمير اخر منتشر، كان لابد من وجود بيادق أخرى.
“إن إغراءات الشياطين ستؤدي بالتأكيد إلى المذابح والموت. بعد دمجهم، سيتشكل أصل الشرور! ”
في اللحظة التي لم يتخذ فيها خطوة سريعة بما فيه الكفاية، سيُظهر الظل المشوه بطاقته الرابحة بالتأكيد.
حث “ماليستر”، وبدا متحمسا. صدمت الرغبة الكبيرة في نبرته “ليلين” قليلاً.
كان الظل المشوه ماجوس في ذروة الرتبة 8! بالمقارنة، كان “ليلين” بالنسبة اليه مثل النملة.
في عالم الآلهة، وحتى بينما كان هناك استخدام قوة الإيمان كغش، كان تجاوز تلك العقبة في الواقع أمرًا صعبًا للغاية.
ومن ثم، كان من الضروري أن يأتي إلى الشمال ويحصل بأسرع وقت على أثر للألوهية.
إحصائيات
بعد الحصول عليها، يمكن أن تصبح الأساطير أكثر حساسية لصلوات أتباعهم، وتتزايد السرعة التي يتجمع بها الإيمان والقوة الإلهية.
“أثر الألوهية … ثم إشعال الشرارة لتصبح نصف إله … وأخيراً الحصول على دور إلهي ليصعد ويصبح إلهاً حقيقياً!”
ومع ذلك، فإن سرقة أثر للقوة الإلهية سيكون قادرًا على حل هذه المشكلة، مما يسمح للمرء بتجاوز عتبة القوانين. كان هذا إغراءً كبيرًا للأساطير.
كان نظام التقدم في عالم الآلهة واضحًا.
أسلحة
“من الواضح أن سبب اجتماعنا هنا هو الخلود الذي تتمتع بها الآلهة …”
************************************
“أنا؟” فرك “ليلين” أنفه، “بما أنني هنا الآن، لا أعتقد أنني أستطيع أن أطلب الكثير. سأوافق على ما تفعله. كل ما أريده هو أثر القوة الإلهية من إله حقيقي … ”
هدية إضافية من المترجم لا علاقة لها بالرواية
قدمت “ليليان” شرحًا موجزًا ثم نظرت إليه، “ماذا عنك “”ليلين”؟ هل لديك أي أهداف؟ ”
نبذة عن “مالار”
مع أخذ كل هذه العوامل في الاعتبار، كانت المأساة التي ستحدث لـ “مالار” واضحة.
إحصائيات
لذلك كان من الضروري انتظار معركة بين الآلهة! فقط عندما بدأوا في مهاجمة بعضهم البعض، كان لدى الأساطير فرصة واحدة للحصول على الألوهية أو الشرارة الالهية!
القوة: 30-45 الرشاقة: 40-42 الحيوية: 30 – 31 الروح: ٢٤-٢٧
“جيد! بما أن الجميع هنا، فلنبدأ. ”
مميزات
مع أخذ كل هذه العوامل في الاعتبار، كانت المأساة التي ستحدث لـ “مالار” واضحة.
تقليل الضرر: يتم إبطال جميع الأضرار المادية التي تقل عن المرتبة الأسطورية
“أثر الألوهية … ثم إشعال الشرارة لتصبح نصف إله … وأخيراً الحصول على دور إلهي ليصعد ويصبح إلهاً حقيقياً!”
مقاومة السحر: مع الحماية الإلهية والقوة الإلهية، يتمتع تجسده بمقاومة سحرية كبيرة. تم إبطال جميع الأضرار السحرية الموجودة أسفل العالم الأسطوري.
كان الظل المشوه ماجوس في ذروة الرتبة 8! بالمقارنة، كان “ليلين” بالنسبة اليه مثل النملة.
ملاحظة: التعاويذ الغامضة الأسطورية مثل إيقاف الزمن لن تعمل عليه.
EgY RaMoS
المجالات أو الأدوار الالهية
كان معارضة هذين حاليا شيء مستحيل وإلى جانبهم لم يكن هناك سوى “مالار”، مع قانون الصيد، الذي كان له إلى حد ما علاقات مع قانون المذابح.
(الصيد – المطاردة –القتل)
لسوء الحظ، كان ممكن ربطه بسهوله ب “بعزلبول”.
أسلحة
“إذن … ما هو الإله الذي تسعى إليه؟” سألت “ليليان”.
مخلب الوحش. يتمتع هذا السلاح الأسطوري بقوة هجومية كبيرة، حيث تم تصميمه ليواكب قوة “مالار”
“من الواضح أن سبب اجتماعنا هنا هو الخلود الذي تتمتع بها الآلهة …”
لو أعجبتكم الهدية دعوني اعرف
إحصائيات
شكرا لكم
سوف يستغرق الأمر عقدًا من الزمن فقط للحصول على أثر الألوهية، ناهيك عن إشعال شرارة إلهيه أو أن يصبح إلهًا حقيقيًا.
EgY RaMoS
كان من المؤسف أن هذا كان الجزء الأصعب!
“مم، هذا يتوافق مع خطتنا الأصلية. لا توجد أي تعارضات أيضًا. بعد أن أعود، يمكنني استخدام نفوذي وجعلك تنضم إلى العملية لمهاجمة تجسد “مالار”. بالطبع، يجب أن تذكر اهتمامك هنا … ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
