لقاء سري
تنهد “ليلين” بالداخل. وقاده أحد الكهنة إلى مؤخرة الكنيسة.
“هل هؤلاء الأسطوريون الآخرون؟” أومأ “ليلين” برأسه وتوجه إلى الداخل.
تدفق ضوء الشمس الذهبي إلى الغرفة من خلال النوافذ، مظهرا آثار الغبار في الهواء. كان الأثاث وجميع الزخارف الأخرى بسيطة، كما هو معتاد في كنيسة العدل.
بفضل قوة “ليلين” الأسطورية بالإضافة إلى تعزيز قوته من أوهام قوة الاحلام، كان من السهل جدًا منع أي تجسس عليه.
“إذا كان لديك أي احتياجات ، يرجى الضغط على جرس الباب هنا. سننتظر أي أوامر … أيضا، سيكون الاجتماع مع اللوردات الآخرين بعد العشاء. ستصل بالادين “رافينيا” قريبًا جدًا “. الخادم الذي أحضر “ليلين” انسحب وأغلق الباب.
ظهرت تيارات من الضباب الأحمر الداكن من قبله، وأخفت هالته الأصلية. كان الأمر كما لو أنه تحول إلى شخص آخر بالكامل.
جاءت “رافينيا” بسرعة كبيرة وذلك لأن “ليلين” كان أسطورة، وكان من الضروري إظهار الاحترام المطلوب له.
“تحياتي…”
بعد الاستمتاع بعشاء بسيط، تم إرشاد “ليلين” إلى غرفة صغيرة. كان هناك عدد قليل من السادة ذوي الهالات القوية ينتظرون.
في هذه اللحظة، ضحك شخص يرتدي ثوبًا أسود بجانب “ليليان”، بدا وكأنه بومة شبحية في الليل، مما تسبب في برودة الجو.
“هل هؤلاء الأسطوريون الآخرون؟” أومأ “ليلين” برأسه وتوجه إلى الداخل.
من ناحية أخرى، كان “باتريك” رجلاً قليل الكلام وبدا باردًا نوعًا ما. هذا في الواقع كان “ليلين” يضحك بالداخل. مستذكرًا البالادين الأسطوري الذي مات على يديه، والذي قيل إنه قاض أو شيء من هذا القبيل، كان متأكدًا من أن كنيسة إله العدل قد تعرضت لضربة كبيرة بموته.
كانت الغرفة صغيرة نوعا ما. كانت هناك بساط فرو أحمر لامع على الأرض بالإضافة إلى مدفأة مشتعلة بشكل مشرق. ومع ذلك، لم تكن هناك رائحة دخان في الهواء. بينما كان هذا في الشمال، كانت الغرفة لا تزال دافئة كما لو كانت الربيع.
ظهرت تيارات من الضباب الأحمر الداكن من قبله، وأخفت هالته الأصلية. كان الأمر كما لو أنه تحول إلى شخص آخر بالكامل.
“أنت … يجب أن تكون الساحر من البحار الخارجية.”ليلين”، أليس كذلك؟ أنت حقا صغير جدا! ”
EgY RaMoS
جذب دخول “ليلين” انتباههم على الفور. وقفت امرأة ذات شعر طويل ملفوفة في معطف فرو المنك الأحمر بابتسامة لطيفة على وجهها.
ما هي الخطط العظيمة التي يمكن أن تكون هناك عندما تتجمع مجموعة من الأساطير بشكل سري؟
“إلى جانبنا نحن رجال الشمال العجائز ، وصلت بسرعة كبيرة.”
“إلى جانبنا نحن رجال الشمال العجائز ، وصلت بسرعة كبيرة.”
من الواضح أنها كانت أسطورية، ومن قوة الهالة من حولها، كانت ساحرة أسطورية!
كانت الغرفة صغيرة نوعا ما. كانت هناك بساط فرو أحمر لامع على الأرض بالإضافة إلى مدفأة مشتعلة بشكل مشرق. ومع ذلك، لم تكن هناك رائحة دخان في الهواء. بينما كان هذا في الشمال، كانت الغرفة لا تزال دافئة كما لو كانت الربيع.
“دعني أقدم نفسي. اسمي “ليليان”، وبجواري هنا سيدي “باتريك”. بجانب المدفأة يوجد حامي الشمال، الكاهن الأسطوري، “أليجور” “.
“أنت جدير!” أعلن ، لكنه لم يقم بأي تحركات أخرى.
كان هناك عدد قليل جدًا من الأساطير في الغرفة ثلاثة فقط.
“لقد قمت بالفعل بإعداد عدة تشكيلات تعويذة عزل. حتى لو كان إلهًا، فلا أحد يستطيع اكتشاف محادثتنا ما لم ينزل جسدهم الحقيقي “.
لم تكن الملكة “اليستريل” من مدينة “القمر الفضي” ومرافقها متواجدين. كانوا أشخاصًا كان “ليلين” يرغب في مقابلتهم، وهذا تركه محبطًا بعض الشيء.
تدفق ضوء الشمس الذهبي إلى الغرفة من خلال النوافذ، مظهرا آثار الغبار في الهواء. كان الأثاث وجميع الزخارف الأخرى بسيطة، كما هو معتاد في كنيسة العدل.
“تحياتي…”
هالة مميتة هائلة وباردة مع ضغط كبير هاجمت “ليلين” في اللحظة التالية، مثل الأمواج الهائجة. كانت هناك صرخات من الارواح الخبيثة وكذلك الطاقة السلبية القوية والهالات المسببة للتآكل.
بالطبع، قدم “ليلين” نفسه بتواضع على السطح واستقبل الثلاثة منهم بأدب أثناء ملاحظتهم.
تحدث أحد الأشخاص ذوي الرداء الأسود إلى “ليلين” بصوت أنثوي هش.
كانت “ليليان” ساحرة تقليدية. انبعثت التموجات من العناصر السحرية والمخطوطات من جسدها، ويبدو أن هناك بعض الهالة المخفية هناك، على الأرجح بعض العناصر الأسطورية التي كانت لديها معها. ربما لم يكن من الممكن الاستهانة بها في المعركة.
كان رجلاً قوي البنية طوله أكثر من ثلاثة أمتار وله لحية بنية كثيفة. بجانب أذنيه كان هناك زوج من الأبواق الكبيرة المتشعبة مثل قرون الأيائل، مع ظهور بعض الأوراق عند الطرف. لم يلبس هذا الكاهن كثيرًا، ولم يكن لديه سوى بعض جلود وأوراق الوحوش التي تم استخدامها لصنع ملابس. كشف هذا عن صدر مشعر وواسع، مما جعله يبدو متوحشًا إلى حد ما.
من ناحية أخرى، كان “باتريك” رجلاً قليل الكلام وبدا باردًا نوعًا ما. هذا في الواقع كان “ليلين” يضحك بالداخل. مستذكرًا البالادين الأسطوري الذي مات على يديه، والذي قيل إنه قاض أو شيء من هذا القبيل، كان متأكدًا من أن كنيسة إله العدل قد تعرضت لضربة كبيرة بموته.
“لم أعتقد أبدًا أنه سيكون لديك ترتيبات هنا في “يورك شاير” أيضًا …”
كان آخرهم الكاهن الأسطوري، “أليجور”، الذي كان يرتدي ملابس مثيرة للاهتمام.
في البداية، بصفتي حامي الطبيعة، لا ينبغي أن أشارك في هذه الأنشطة. ومع ذلك، فإن الأورك يدمرون الطبيعة إلى درجة مرعبة، وهذا يتعارض مع النظام البيئي والانسجام هنا … ”
كان رجلاً قوي البنية طوله أكثر من ثلاثة أمتار وله لحية بنية كثيفة. بجانب أذنيه كان هناك زوج من الأبواق الكبيرة المتشعبة مثل قرون الأيائل، مع ظهور بعض الأوراق عند الطرف. لم يلبس هذا الكاهن كثيرًا، ولم يكن لديه سوى بعض جلود وأوراق الوحوش التي تم استخدامها لصنع ملابس. كشف هذا عن صدر مشعر وواسع، مما جعله يبدو متوحشًا إلى حد ما.
EgY RaMoS
في البداية، بصفتي حامي الطبيعة، لا ينبغي أن أشارك في هذه الأنشطة. ومع ذلك، فإن الأورك يدمرون الطبيعة إلى درجة مرعبة، وهذا يتعارض مع النظام البيئي والانسجام هنا … ”
“بالطبع ، ربما أكدوا لأنفسهم أنه بدعم من الآلهة ، لن أكون قادرًا على فعل أي شيء ضدهم …”
بدا “أليجور” الآن مهيبًا، حيث أعطى “ليلين” كل المعلومات التي يحتاجها في بضع جمل.
“بالطبع ، ربما أكدوا لأنفسهم أنه بدعم من الآلهة ، لن أكون قادرًا على فعل أي شيء ضدهم …”
بشكل عام، أخذ جميع الكهنة على عاتقهم مسؤولية حماية الطبيعة. لقد عارضوا بشدة أي إجراءات يتم اتخاذها لتدميرها، وكان هناك متطرفين ضد ذلك.
بينما كان لديه كل أنواع المشاعر المعقدة في الداخل، خرج “ليلين” من الكنيسة إلى “يورك شاير”، حيث كان الظلام قد حل.
بعد احتلال الشمال، كانت العفاريت تلحق المزيد من الضرر بالبيئة من أجل الحصول على المزيد من الموارد والمواد.
إذا كانت الأرباح هي الأولوية القصوى، فإن ما يمكن أن يجذب هذه الكائنات هو الصعود إلى الألوهية.
كانت لملكة مدينة “القمر الفضي” علاقة رائعة مع الكاهن، وهذا هو السبب في أنهم بدأوا يتذكرون الوقت الذي كانت فيه في السلطة. كان من المفهوم لماذا كانوا يعملون بجد هنا لعودتها.
كان هناك عدد قليل جدًا من الأساطير في الغرفة ثلاثة فقط.
قدر “ليلين” القوة التي كانت لديهم.
من الواضح أنها كانت أسطورية، ومن قوة الهالة من حولها، كانت ساحرة أسطورية!
مع هؤلاء الأربعة، كان من المستحيل قلب إمبراطورية الأورك رأسًا على عقب، ولكن كان من الممكن التأثير على نجاح أو فشل بعض الحملات!
كانت لملكة مدينة “القمر الفضي” علاقة رائعة مع الكاهن، وهذا هو السبب في أنهم بدأوا يتذكرون الوقت الذي كانت فيه في السلطة. كان من المفهوم لماذا كانوا يعملون بجد هنا لعودتها.
بالإضافة إلى ذلك، كانوا فقط الدفعة الأولى التي وصلت. كانت الأوراق الرابحة الحقيقية لا تزال مخفية.
كان هناك عدد قليل جدًا من الأساطير في الغرفة ثلاثة فقط.
“يا للأسف … مع ذلك ، ليس من الممكن التأثير على قوة الأورك في الشمال. على الأكثر، يمكننا كسر أسسهم كمملكة، ولكن ما لم تتجمع جميع الآلهة البشرية معًا، فمن المستحيل هزيمتهم واستعادة قوتنا. ومع ذلك، هل هذا معقول؟
“هل هذا جس نبض؟ كما هو متوقع، في دوائر مثل هذه في الظلام، القوة هي كل شيء! ”
بينما كان لديه كل أنواع المشاعر المعقدة في الداخل، خرج “ليلين” من الكنيسة إلى “يورك شاير”، حيث كان الظلام قد حل.
هز “ليلين” رأسه ولم يستطع إلا أن يسخر ضاحكا، قبل أن يدخل بعد ذلك إلى زقاق خافت الإضاءة.
بينما كان الوقت متأخرًا، كان هذا المكان لا يزال صاخبًا إلى حد ما. من الأشعة المبهرة من الكنائس المختلفة، كانت هناك أيضًا مصابيح زيتية كبيرة أمام المتاجر. وتجول بعض المواطنين بعد العشاء، وتردد في الخلفية ترانيم مقدسة ودعوات. كان جوا مريحًا.
“لكن … يبدو أن آثار لاجئي الشمال لم تختف بعد …”
“لكن … يبدو أن آثار لاجئي الشمال لم تختف بعد …”
شاهد “ليلين” الساحرة أمامه. تحت الضوء، أزالت تنكرها وكشفت عن مظهرها الأصلي. كانت هذه هي الساحرة الأسطورية التي التقاها للتو، “ليليان”!
وجد “ليلين” أنه كان هناك عدد كبير جدًا من الدوريات والأمن، ولم يستطع إلا أن يهز رأسه.
لم يتحرك باقي الكائنات ذات الرداء الأسود وهم يشاهدون بابتسامات.
كان اندفاع سكان الشمال أكبر تحد للأمن. أدت الزيادة الهائلة في عدد السكان ودخول النبلاء من الشمال إلى زيادة أسعار الضروريات اليومية وجعل العديد من المواطنين غير قادرين على التعبير عن تعاستهم.
كان اندفاع سكان الشمال أكبر تحد للأمن. أدت الزيادة الهائلة في عدد السكان ودخول النبلاء من الشمال إلى زيادة أسعار الضروريات اليومية وجعل العديد من المواطنين غير قادرين على التعبير عن تعاستهم.
في الواقع، لم يفكر سكان “يورك شاير” جيدًا في هؤلاء اللاجئين. اعتقد الجميع أنهم يسرقوا وظائفهم وكانوا عبئًا ثقيلًا عليهم أيضًا.
بفكرة، لم يتحرك جسد “ليلين” وسمح للهالة المميتة بالمرور عبره. تموجات كثيرة على الحائط خلفه، لكنه لم يصب بأذى.
ربما كانوا يعرفون أن إرسال الناس لمراقبته لن يكون مجديًا ما لم يتم إرسال لص أو قاتل أسطوري. تجول “ليلين” ووجد أنه لا يوجد أشخاص يتبعونه ولا أي تعاويذ اقتفاء اثر.
“يا للأسف … مع ذلك ، ليس من الممكن التأثير على قوة الأورك في الشمال. على الأكثر، يمكننا كسر أسسهم كمملكة، ولكن ما لم تتجمع جميع الآلهة البشرية معًا، فمن المستحيل هزيمتهم واستعادة قوتنا. ومع ذلك، هل هذا معقول؟
“بالطبع ، ربما أكدوا لأنفسهم أنه بدعم من الآلهة ، لن أكون قادرًا على فعل أي شيء ضدهم …”
تنهد “ليلين” بالداخل. وقاده أحد الكهنة إلى مؤخرة الكنيسة.
هز “ليلين” رأسه ولم يستطع إلا أن يسخر ضاحكا، قبل أن يدخل بعد ذلك إلى زقاق خافت الإضاءة.
هز “ليلين” رأسه ولم يستطع إلا أن يسخر ضاحكا، قبل أن يدخل بعد ذلك إلى زقاق خافت الإضاءة.
ظهرت تيارات من الضباب الأحمر الداكن من قبله، وأخفت هالته الأصلية. كان الأمر كما لو أنه تحول إلى شخص آخر بالكامل.
بينما كان لديه كل أنواع المشاعر المعقدة في الداخل، خرج “ليلين” من الكنيسة إلى “يورك شاير”، حيث كان الظلام قد حل.
كان الناس من حوله في حالة اضطراب، ولم يكتشف أي منهم هذا الشذوذ.
من الواضح أنه وجد “ليلين” جدير بلقائهم.
“مع قيام قوة الاحلام بإخفائي ، فإن أي شيء يراقبني سيصبح عديم الفائدة …”
كان اندفاع سكان الشمال أكبر تحد للأمن. أدت الزيادة الهائلة في عدد السكان ودخول النبلاء من الشمال إلى زيادة أسعار الضروريات اليومية وجعل العديد من المواطنين غير قادرين على التعبير عن تعاستهم.
خرج “ليلين” من الزقاق الذي كان مختبئًا بداخله، واختفى من الطريق، كما ومضت شخصيته آنيا عدة مرات.
“كيكي … هل الطفل الصغير الذي دخل مجالنا للتو قادر على التآمر معنا؟”
بفضل قوة “ليلين” الأسطورية بالإضافة إلى تعزيز قوته من أوهام قوة الاحلام، كان من السهل جدًا منع أي تجسس عليه.
كانت الغرفة صغيرة نوعا ما. كانت هناك بساط فرو أحمر لامع على الأرض بالإضافة إلى مدفأة مشتعلة بشكل مشرق. ومع ذلك، لم تكن هناك رائحة دخان في الهواء. بينما كان هذا في الشمال، كانت الغرفة لا تزال دافئة كما لو كانت الربيع.
تذبذب الضوء، وفي المرة التالية التي ظهر فيها “ليلين”، وصل إلى غرفة سرية.
بعد احتلال الشمال، كانت العفاريت تلحق المزيد من الضرر بالبيئة من أجل الحصول على المزيد من الموارد والمواد.
بدا الضباب الأسود في المناطق المحيطة وكأنه وحش ضخم يلتهم كل شيء. لم يكن هناك سوى ضوء أصفر في المنتصف ينبعث منه أشعة ساطعة.
“هل هذا جس نبض؟ كما هو متوقع، في دوائر مثل هذه في الظلام، القوة هي كل شيء! ”
ارتدى عدد قليل من الشخصيات ذات الهالات القوية أردية سوداء، في انتظار الضوء.
بشكل عام، أخذ جميع الكهنة على عاتقهم مسؤولية حماية الطبيعة. لقد عارضوا بشدة أي إجراءات يتم اتخاذها لتدميرها، وكان هناك متطرفين ضد ذلك.
“لقد جئت مبكرا…”
كان رجلاً قوي البنية طوله أكثر من ثلاثة أمتار وله لحية بنية كثيفة. بجانب أذنيه كان هناك زوج من الأبواق الكبيرة المتشعبة مثل قرون الأيائل، مع ظهور بعض الأوراق عند الطرف. لم يلبس هذا الكاهن كثيرًا، ولم يكن لديه سوى بعض جلود وأوراق الوحوش التي تم استخدامها لصنع ملابس. كشف هذا عن صدر مشعر وواسع، مما جعله يبدو متوحشًا إلى حد ما.
تحدث أحد الأشخاص ذوي الرداء الأسود إلى “ليلين” بصوت أنثوي هش.
“لم أعتقد أبدًا أنه سيكون لديك ترتيبات هنا في “يورك شاير” أيضًا …”
“لم أعتقد أبدًا أنه سيكون لديك ترتيبات هنا في “يورك شاير” أيضًا …”
كان آخرهم الكاهن الأسطوري، “أليجور”، الذي كان يرتدي ملابس مثيرة للاهتمام.
شاهد “ليلين” الساحرة أمامه. تحت الضوء، أزالت تنكرها وكشفت عن مظهرها الأصلي. كانت هذه هي الساحرة الأسطورية التي التقاها للتو، “ليليان”!
EgY RaMoS
“لماذا نقلت لي رسالة مباشرة قبل مغادرتك … ومن هم هؤلاء الأشخاص …”
بدا الضباب الأسود في المناطق المحيطة وكأنه وحش ضخم يلتهم كل شيء. لم يكن هناك سوى ضوء أصفر في المنتصف ينبعث منه أشعة ساطعة.
بدا “ليلين” مرتابا.
“بالطبع ، ربما أكدوا لأنفسهم أنه بدعم من الآلهة ، لن أكون قادرًا على فعل أي شيء ضدهم …”
بينما كان هذا الساحر الأسطوري يبدو طبيعيًا خلال الاجتماع من قبل، فقد أرسلت له فجأة عنوانًا في النهاية، أرادته أن يأتي إلى هنا بمفرده. كان هناك أيضًا كائنات قوية أخرى، وكان كل واحد منهم أسطورة.
ارتدى عدد قليل من الشخصيات ذات الهالات القوية أردية سوداء، في انتظار الضوء.
تجمع مثل هذا لم يكن بالتأكيد لنوع من المأدبة.
بعد الاستمتاع بعشاء بسيط، تم إرشاد “ليلين” إلى غرفة صغيرة. كان هناك عدد قليل من السادة ذوي الهالات القوية ينتظرون.
“لقد قمت بالفعل بإعداد عدة تشكيلات تعويذة عزل. حتى لو كان إلهًا، فلا أحد يستطيع اكتشاف محادثتنا ما لم ينزل جسدهم الحقيقي “.
“كيكي … هل الطفل الصغير الذي دخل مجالنا للتو قادر على التآمر معنا؟”
تحدثت “ليليان” بابتسامة، ويبدو أن عيونها تلمع، “هل ما زلت لا تعرف سبب تجمع الأساطير؟”
“لم أعتقد أبدًا أنه سيكون لديك ترتيبات هنا في “يورك شاير” أيضًا …”
ما هي الخطط العظيمة التي يمكن أن تكون هناك عندما تتجمع مجموعة من الأساطير بشكل سري؟
ربما كانوا يعرفون أن إرسال الناس لمراقبته لن يكون مجديًا ما لم يتم إرسال لص أو قاتل أسطوري. تجول “ليلين” ووجد أنه لا يوجد أشخاص يتبعونه ولا أي تعاويذ اقتفاء اثر.
إذا كانت الأرباح هي الأولوية القصوى، فإن ما يمكن أن يجذب هذه الكائنات هو الصعود إلى الألوهية.
عرف “ليلين” هذا جيدًا وابتسم، “حسنًا، لم تعرّفني عليهم بعد …”
“هل هذا جس نبض؟ كما هو متوقع، في دوائر مثل هذه في الظلام، القوة هي كل شيء! ”
“كيكي … هل الطفل الصغير الذي دخل مجالنا للتو قادر على التآمر معنا؟”
“مع قيام قوة الاحلام بإخفائي ، فإن أي شيء يراقبني سيصبح عديم الفائدة …”
في هذه اللحظة، ضحك شخص يرتدي ثوبًا أسود بجانب “ليليان”، بدا وكأنه بومة شبحية في الليل، مما تسبب في برودة الجو.
بدا “أليجور” الآن مهيبًا، حيث أعطى “ليلين” كل المعلومات التي يحتاجها في بضع جمل.
*فقاعة!*
تدفق ضوء الشمس الذهبي إلى الغرفة من خلال النوافذ، مظهرا آثار الغبار في الهواء. كان الأثاث وجميع الزخارف الأخرى بسيطة، كما هو معتاد في كنيسة العدل.
هالة مميتة هائلة وباردة مع ضغط كبير هاجمت “ليلين” في اللحظة التالية، مثل الأمواج الهائجة. كانت هناك صرخات من الارواح الخبيثة وكذلك الطاقة السلبية القوية والهالات المسببة للتآكل.
مع هؤلاء الأربعة، كان من المستحيل قلب إمبراطورية الأورك رأسًا على عقب، ولكن كان من الممكن التأثير على نجاح أو فشل بعض الحملات!
لم يتحرك باقي الكائنات ذات الرداء الأسود وهم يشاهدون بابتسامات.
بفضل قوة “ليلين” الأسطورية بالإضافة إلى تعزيز قوته من أوهام قوة الاحلام، كان من السهل جدًا منع أي تجسس عليه.
“هل هذا جس نبض؟ كما هو متوقع، في دوائر مثل هذه في الظلام، القوة هي كل شيء! ”
في الواقع، لم يفكر سكان “يورك شاير” جيدًا في هؤلاء اللاجئين. اعتقد الجميع أنهم يسرقوا وظائفهم وكانوا عبئًا ثقيلًا عليهم أيضًا.
بفكرة، لم يتحرك جسد “ليلين” وسمح للهالة المميتة بالمرور عبره. تموجات كثيرة على الحائط خلفه، لكنه لم يصب بأذى.
جاءت “رافينيا” بسرعة كبيرة وذلك لأن “ليلين” كان أسطورة، وكان من الضروري إظهار الاحترام المطلوب له.
“يا لها من هالة مميتة كثيفة … وأنت ما رأيك؟” ابتسم “ليلين” في هدوء وهو يراقب ذهول الشخص ذو الرداء الأسود وسأل.
شاهد “ليلين” الساحرة أمامه. تحت الضوء، أزالت تنكرها وكشفت عن مظهرها الأصلي. كانت هذه هي الساحرة الأسطورية التي التقاها للتو، “ليليان”!
“أنت جدير!” أعلن ، لكنه لم يقم بأي تحركات أخرى.
“بالطبع ، ربما أكدوا لأنفسهم أنه بدعم من الآلهة ، لن أكون قادرًا على فعل أي شيء ضدهم …”
من الواضح أنه وجد “ليلين” جدير بلقائهم.
من ناحية أخرى، كان “باتريك” رجلاً قليل الكلام وبدا باردًا نوعًا ما. هذا في الواقع كان “ليلين” يضحك بالداخل. مستذكرًا البالادين الأسطوري الذي مات على يديه، والذي قيل إنه قاض أو شيء من هذا القبيل، كان متأكدًا من أن كنيسة إله العدل قد تعرضت لضربة كبيرة بموته.
جاءت “رافينيا” بسرعة كبيرة وذلك لأن “ليلين” كان أسطورة، وكان من الضروري إظهار الاحترام المطلوب له.
************************************
كان الناس من حوله في حالة اضطراب، ولم يكتشف أي منهم هذا الشذوذ.
EgY RaMoS
جذب دخول “ليلين” انتباههم على الفور. وقفت امرأة ذات شعر طويل ملفوفة في معطف فرو المنك الأحمر بابتسامة لطيفة على وجهها.
بعد احتلال الشمال، كانت العفاريت تلحق المزيد من الضرر بالبيئة من أجل الحصول على المزيد من الموارد والمواد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
