التدريب القتالي
الفصل 375 – التدريب القتالي
“هذا يكفي!” صرخت بنبرة قوية وشرعت في الوقوف.
نظرًا لأن المخيم كان به منشأة تدريب حيث كانت جميع أنواع المعدات والتقنيات العلمية ممكنة ، فقد زار جوستاف هذا المكان لإكمال روتينه اليومي والقيام بتدريب شخصي.
“أنا بحاجة للذهاب الآن … أريد أن أتدرب بمفردي” ، قالت إنجي وهي تتقدم إلى الأمام.
لاحظها أحد الضباط بسبب حركاتها المرنة وطلب منها الانتظار بعد انتهاء جلسة التدريب القتالي.
“انتظري يا …” كانت غليد على وشك أن تصدر صوتًا عندما قاطعتها إنجي.
وصلت إنجي إلى خارج الباب وتذكرت روتينها هذا الصباح حيث سقطت من الجبل واضطرت للعودة مرة أخرى.
قالت أثناء خروجها من الباب: “أريد أن أذهب بمفردي … أرجوكما ، لا تتبعاني”.
كان على طلاب الصف الخاص الذين شهدوا صراعه أن يعترفوا بأن براعته القتالية لم تكن حقًا شيئًا يُسخر منه.
حدقت غليد وماتيلدا في بعضهما البعض ، في حيرة بشأن ما يجب القيام به …
سوووووووش!
وصلت إنجي إلى خارج الباب وتذكرت روتينها هذا الصباح حيث سقطت من الجبل واضطرت للعودة مرة أخرى.
“همم؟” لاحظت إليفورا جوستاف على بعد أمتار قليلة من موقعها وبدأت في السير نحوه.
تمكنت من النجاح في المحاولة الثانية وتجاوزت النهر في النهاية ، لكنها فقدت الوعي على الطريق الذي أدى إلى نقطة البداية.
اليوم ، كان لديهم جلسة تدريبية تتعلق باستخدام قدرات سلالة الدم لديهم لإنشاء أكثر الهجمات تدميراً.
لحسن حظها ، وجدها فالكو وفعلت ما في وسعه لمساعدتها على استعادة وعيها.
تم تقسيم الطلاب إلى مجموعة من خمسة وتدريبهم من قبل خمسة ضباط من منظمة الدم المختلط المسؤولين عن التدريب القتالي.
بعد ذلك أعادها كل من غليد و فالكو و إي إي و ماتيلدا إلى نقطة البداية.
وصلت إنجي إلى خارج الباب وتذكرت روتينها هذا الصباح حيث سقطت من الجبل واضطرت للعودة مرة أخرى.
في ذلك الوقت نظرت حولها بحثًا عن وجه معين لكنها لم تجده بينهم. كانت سعيدة لأنهم أتوا من أجلها ، لكن عدم رؤية جوستاف بينهم ترك شعورًا حزينًا في قلبها.
لاحظها أحد الضباط بسبب حركاتها المرنة وطلب منها الانتظار بعد انتهاء جلسة التدريب القتالي.
وضعت إنجي يدها على صدرها بينما كان جسدها يتمايل ، وانحنت على الحائط في الردهة.
وضعت إنجي يدها على صدرها بينما كان جسدها يتمايل ، وانحنت على الحائط في الردهة.
“يمكنني أن أفعل هذا … يجب أن أصبح أفضل وأسرع وأقوى وأقل رحمة” ، تمتمت بصوت خافت وواصلت المضي قدمًا بعد ذلك.
خرجت غليد وماتيلدا من غرفتها بعد لحظة وتبعوها.
خرجت غليد وماتيلدا من غرفتها بعد لحظة وتبعوها.
ومع ذلك ، قبل أن تصل إلى مكانه ، قال الضابط الرئيسي المسؤول عن الجلسة القتالية ، “هذا يكفي لليوم … لقد أظهرتم جميعًا إمكانات جيدة. سنستمر غدًا”
—————
دار الضابط عدة مرات في الهواء قبل أن يهبط في المقدمة.
حضر جوستاف لاحقًا دورة التدريب القتالي مع الطلاب الآخرين.
“أنا بحاجة للذهاب الآن … أريد أن أتدرب بمفردي” ، قالت إنجي وهي تتقدم إلى الأمام.
تم تقسيم الطلاب إلى مجموعة من خمسة وتدريبهم من قبل خمسة ضباط من منظمة الدم المختلط المسؤولين عن التدريب القتالي.
خرجت غليد وماتيلدا من غرفتها بعد لحظة وتبعوها.
كانوا جميعًا مطالبين بالتدريب دون تنشيط سلالاتهم في البداية.
باه! باه! باه! باه!
كانوا يتعلمون أساسيات القتال اليدوي وكيفية عدم المبالغة في حركة أجسادهم.
لحسن حظها ، وجدها فالكو وفعلت ما في وسعه لمساعدتها على استعادة وعيها.
ركزت إنجي على التدريب القتالي بشكل كبير لأنها عرفت أنها تفتقر إلى هذا الجانب.
سوووووووش!
لاحظها أحد الضباط بسبب حركاتها المرنة وطلب منها الانتظار بعد انتهاء جلسة التدريب القتالي.
نظرًا لأن المخيم كان به منشأة تدريب حيث كانت جميع أنواع المعدات والتقنيات العلمية ممكنة ، فقد زار جوستاف هذا المكان لإكمال روتينه اليومي والقيام بتدريب شخصي.
“عليكي أن تتعلمي كيفية استخدام ساقيك بشكل صحيح لأنه ، أثناء القتال باليد ، تعتبر ساقيك واحدة من أقوى أسلحتك التي يمكنها تحديد مصير المعركة … ” قال أحد الضباط.
كانوا جميعًا مطالبين بالتدريب دون تنشيط سلالاتهم في البداية.
قال وهو يسحب ضابطا آخر باتجاهه: “انظر إلى هذا”.
تم تقسيم الطلاب إلى مجموعة من خمسة وتدريبهم من قبل خمسة ضباط من منظمة الدم المختلط المسؤولين عن التدريب القتالي.
سوهي! سوهي! سوهي!
قالت أثناء خروجها من الباب: “أريد أن أذهب بمفردي … أرجوكما ، لا تتبعاني”.
بدأ الاثنان على الفور في القتال. الضابط الذي كان يتحدث في وقت سابق حرك ساقيه بطريقة مضحكة كما لو كان يرقص. لدهشة الجميع ، تفادى كل هجوم من الضابط الآخر بشكل فعال.
“هذا كل شيء للآن” ، قال قبل أن يبدأ في إقران المتدربين ضد بعضهم البعض.
“التوقيت عامل مهم أيضًا … عليك أن تتنبأ بتحركات خصمك”، قال وهو ينحرف إلى اليسار ويمسك بيده على القبضة التي كانت متجهة في البداية إلى وجهه.
لحسن حظها ، وجدها فالكو وفعلت ما في وسعه لمساعدتها على استعادة وعيها.
أمسك بمعصم الضابط الآخر ولف حوله ليستخدم جسده في ضربه بينما يدفعه إلى الأمام.
تحرك أحد الضباط نحوها للمساعدة.
سوووووووش!
تجنب جوستاف ذراعها الممدود ودفع ذراعها لأسفل قبل أن يرسل راحة يده اليسرى نحو بطنها.
دار الضابط عدة مرات في الهواء قبل أن يهبط في المقدمة.
في اليوم التالي ، كان على الطلاب أن يخضعوا للروتين الصباحي، ومثلما حدث في اليوم السابق ، وقع الكثير منهم في الفخاخ وحتى فقدوا وعيهم بسبب التعب.
“هذا كل شيء للآن” ، قال قبل أن يبدأ في إقران المتدربين ضد بعضهم البعض.
اليوم ، كان لديهم جلسة تدريبية تتعلق باستخدام قدرات سلالة الدم لديهم لإنشاء أكثر الهجمات تدميراً.
باه! باه! باه! باه!
تجادل جوستاف مع طالب فئة خاصة أخرى. على الرغم من أنهم تم تجميعهم بشكل منفصل في مجموعات مختلفة تجمع كل من الطلاب العاديين والفئات الخاصة، إلا أن جوستاف كان لا يزال مجمّعًا مع فئة خاصة أخرى ، بالصدفة.
تجادل جوستاف مع طالب فئة خاصة أخرى. على الرغم من أنهم تم تجميعهم بشكل منفصل في مجموعات مختلفة تجمع كل من الطلاب العاديين والفئات الخاصة، إلا أن جوستاف كان لا يزال مجمّعًا مع فئة خاصة أخرى ، بالصدفة.
“التوقيت عامل مهم أيضًا … عليك أن تتنبأ بتحركات خصمك”، قال وهو ينحرف إلى اليسار ويمسك بيده على القبضة التي كانت متجهة في البداية إلى وجهه.
كان الجميع مجتمعين معًا يحاولون الاستفادة من المعلومات التي أخذوها للتو في معركة خصمهم ، لذلك كان من الصعب هزيمة الشخص الآخر.
بليرغ!
لم يتم تنشيط سلالاتهم ، لكن القتالات كانت لا تزال شرسة.
“هذا كل شيء للآن” ، قال قبل أن يبدأ في إقران المتدربين ضد بعضهم البعض.
كان جوستاف ضد طالبة ذات شعر بني مضفر.
في الدقائق العشرين التالية ، انتهى الأمر بجوستاف بضرب حوالي أربعة من طلاب الصف الخاص وثمانية طلاب عاديين دون أن يتعرض لضربة واحدة.
ومع ذلك ، على الرغم من أن الفتاة كانت ماهرة للغاية ، إلا أن جوستاف لم يستغرق وقتًا طويلاً ليهزمها.
كان جوستاف ضد طالبة ذات شعر بني مضفر.
كان بإمكانه رؤية كل هجوم من هجماتها ومراوغتها بسهولة حتى عندما لا يتم تنشيط سلالاتهم.
دار الضابط عدة مرات في الهواء قبل أن يهبط في المقدمة.
تجنب جوستاف ذراعها الممدود ودفع ذراعها لأسفل قبل أن يرسل راحة يده اليسرى نحو بطنها.
“أنا بحاجة للذهاب الآن … أريد أن أتدرب بمفردي” ، قالت إنجي وهي تتقدم إلى الأمام.
بام!
—-
دفعتها كفه بعنف بعد الاتصال.
تمكنت من النجاح في المحاولة الثانية وتجاوزت النهر في النهاية ، لكنها فقدت الوعي على الطريق الذي أدى إلى نقطة البداية.
بليرغ!
بعد أن ضُربت الفتاة بعنف، بصقت لعابها وهي تركع على الأرض وتمسك بطنها.
الشخص الوحيد الذي يمكن مقارنته به حتى الآن هو إليفورا.
تحرك أحد الضباط نحوها للمساعدة.
تجادل جوستاف مع طالب فئة خاصة أخرى. على الرغم من أنهم تم تجميعهم بشكل منفصل في مجموعات مختلفة تجمع كل من الطلاب العاديين والفئات الخاصة، إلا أن جوستاف كان لا يزال مجمّعًا مع فئة خاصة أخرى ، بالصدفة.
تم إقران جوستاف مع طالب آخر من الدرجة الخاصة لبضع لحظات أخرى وانتهى الصدام في حوالي دقيقتين مرة أخرى.
بعد ذلك أعادها كل من غليد و فالكو و إي إي و ماتيلدا إلى نقطة البداية.
في الدقائق العشرين التالية ، انتهى الأمر بجوستاف بضرب حوالي أربعة من طلاب الصف الخاص وثمانية طلاب عاديين دون أن يتعرض لضربة واحدة.
تم تقسيم الطلاب إلى مجموعة من خمسة وتدريبهم من قبل خمسة ضباط من منظمة الدم المختلط المسؤولين عن التدريب القتالي.
كان على طلاب الصف الخاص الذين شهدوا صراعه أن يعترفوا بأن براعته القتالية لم تكن حقًا شيئًا يُسخر منه.
بعد أن ضُربت الفتاة بعنف، بصقت لعابها وهي تركع على الأرض وتمسك بطنها.
الشخص الوحيد الذي يمكن مقارنته به حتى الآن هو إليفورا.
وضعت إنجي يدها على صدرها بينما كان جسدها يتمايل ، وانحنت على الحائط في الردهة.
كانت إليفورا تجاريه من حيث البراعة القتالية.
بعد أن ضُربت الفتاة بعنف، بصقت لعابها وهي تركع على الأرض وتمسك بطنها.
“همم؟” لاحظت إليفورا جوستاف على بعد أمتار قليلة من موقعها وبدأت في السير نحوه.
قال وهو يسحب ضابطا آخر باتجاهه: “انظر إلى هذا”.
ومع ذلك ، قبل أن تصل إلى مكانه ، قال الضابط الرئيسي المسؤول عن الجلسة القتالية ، “هذا يكفي لليوم … لقد أظهرتم جميعًا إمكانات جيدة. سنستمر غدًا”
نظرًا لأن المخيم كان به منشأة تدريب حيث كانت جميع أنواع المعدات والتقنيات العلمية ممكنة ، فقد زار جوستاف هذا المكان لإكمال روتينه اليومي والقيام بتدريب شخصي.
—————-
دار الضابط عدة مرات في الهواء قبل أن يهبط في المقدمة.
في اليوم التالي ، كان على الطلاب أن يخضعوا للروتين الصباحي، ومثلما حدث في اليوم السابق ، وقع الكثير منهم في الفخاخ وحتى فقدوا وعيهم بسبب التعب.
بليرغ!
حرص جوستاف على إكمال مهامه اليومية بعد الروتين الصباحي وأيضًا توجيه سلالته.
قالت أثناء خروجها من الباب: “أريد أن أذهب بمفردي … أرجوكما ، لا تتبعاني”.
نظرًا لأن المخيم كان به منشأة تدريب حيث كانت جميع أنواع المعدات والتقنيات العلمية ممكنة ، فقد زار جوستاف هذا المكان لإكمال روتينه اليومي والقيام بتدريب شخصي.
كان الجميع مجتمعين معًا يحاولون الاستفادة من المعلومات التي أخذوها للتو في معركة خصمهم ، لذلك كان من الصعب هزيمة الشخص الآخر.
اليوم ، كان لديهم جلسة تدريبية تتعلق باستخدام قدرات سلالة الدم لديهم لإنشاء أكثر الهجمات تدميراً.
“أنا بحاجة للذهاب الآن … أريد أن أتدرب بمفردي” ، قالت إنجي وهي تتقدم إلى الأمام.
في فترة ما بعد الظهر ، التقوا في مرفق التدريب 05 ، وهو حقل كبير تم بناؤه تحت الأرض.
كان بإمكانه رؤية كل هجوم من هجماتها ومراوغتها بسهولة حتى عندما لا يتم تنشيط سلالاتهم.
—-
دفعتها كفه بعنف بعد الاتصال.
ترجمة: LEGEND
كانوا يتعلمون أساسيات القتال اليدوي وكيفية عدم المبالغة في حركة أجسادهم.
باه! باه! باه! باه!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
