يحب الفتيات السيئات
ظل هان سين يبحث في هذا الأمر لفترة طويلة ، لكنه لم يحرز أي تقدم بعد. لذا تحول إلى إله الثروة واستخدم بعض قدارته كروح الهية. و هذا أعطاه بعض الأفكار.
الفصل 3164 يحب الفتيات السيئات
لو سمع هان سين ما قالته باوير ، لسعل فم من الدم. لابد انه بعد التسكع مع هان جينشي لفترة ، أصبحت صغيرته محتالة ايضاً.
قال هان سين: “آنسة فينغ ، أنتي مؤدبة للغاية”. “لن أجرؤ على معاقبتك ، ولكن هناك شيء واحد أود مساعدتك به.”
قال هان سين: “آنسة فينغ ، أنتي مؤدبة للغاية”. “لن أجرؤ على معاقبتك ، ولكن هناك شيء واحد أود مساعدتك به.”
على الرغم من أن ما قالته هي الحقيقة ، فقد جعلت تلك الحقيقة تبدو مختلف للغاية. “والدتك …” اساءت فانغ فيفي فهمها. فأصبحت نظرتها ناعمة. و أشرقت بضوء الأمومة. و أرادت أن تضع باوير في صدرها لتهدئتها.
قالت فانغ فيفي بجدية: “إذا كان هناك شيء تحتاجه ، فسأبذل قصارى جهدي لفعله”. “حتى لو كلفني ذلك كل شيء ، فسأفعل كل ما في وسعي لتحقيق رغباتك.”
“افعل ماذا؟” نظرت فانغ فيفي إلى باوير بارتباك. و لم تكن تعرف لماذا قالت ذلك.
قال هان سين: “ليس الأمر بهذه الخطورة”. “أردت فقط أن أطلب منكِ رعاية باوير أثناء غيابي. يمكنك اصطحابها إلى أماكن معينة للعب. فقد كنت مشغول جداً مؤخراً ، وما زلت لا أملك الكثير من الوقت لأقضيه معها في أي وقت قريب”.
والاهم اننا سنتعرف أكثر علي حزب فوضي الأله
“لا تقلق, سيد هان. سأعامل باوير كما لو كانت ابنتي”. بعد أن قالت فانغ فيفي ذلك ، اعتقدت أن هناك خطأ ما فيما قالته فاحمرت خجلاً اكثر.
تراجعت باوير. و نظرت إلى فانغ فيفي وقالت ، “الأخت فيفي ، لا يمكنك فعل هذا.”
عرفت فانغ فيفي أنها لا تستطيع تفسير ذلك. بخلاف ذلك ، سيصبح الموقف محرج حقاً. لذا تظاهرت بأنه لم يوجد خطأ بما قالته.
جاءت سوترا الشوان الاصفر و سوترا نبض الدم من نفس مجموعة المهارات ، لكنهم امتلكوا عناصر معاكسة لبعضهم. كانوا مثل الجليد والنار ، لذلك كان من الصعب حقاً دمجهم.
قال هان سين وهو يضحك: “في هذه الحالة ، من فضلك اعتني باوير ، آنسة فانغ”.
بالطبع ، لم يكن هان سين لينزل كروح الهية فعلية. فهو سيمتلك جسده الحقيقي.
قالت فانغ فيفي وهي تضم يدي باوير بلطف. “أمامك ، لن أجرؤ على المخاطرة بجعلك تناديني بآنسة.”
“هان … هل والدك يحب النساء السيئات؟” تسائلت فانغ فيفي بصوت عالي.
“بالتأكيد.” أومأ هان سين برأسه. ثم قال لـ باوير ، “باوير ، إذا اردتي أن تلعبي شيئاً ما أو تأكلي شيئاً ما ، فقط أخبري الآنسة فيفي. والدك لديه أشياء ليفعلها. ليس لدي وقت للعب معك”.
عرفت فانغ فيفي أنها لا تستطيع تفسير ذلك. بخلاف ذلك ، سيصبح الموقف محرج حقاً. لذا تظاهرت بأنه لم يوجد خطأ بما قالته.
قالت باوير وهي ترمش بعينيها: “أنا أفهم يا أبي”.
“هان … هل والدك يحب النساء السيئات؟” تسائلت فانغ فيفي بصوت عالي.
نظر هان سين إلى وجهها. و عرف أنها توصلت بالفعل إلى بعض الأفكار الشائنة ، لكنه لم يزعج نفسه بتخمين ما ستفعله باوير.
“هان … هل والدك يحب النساء السيئات؟” تسائلت فانغ فيفي بصوت عالي.
في الآونة الأخيرة ، كانت لديه بعض الأفكار التي اراد العمل عليها. و كان يأمل في دفع سوترا نبض الدم و سوترا الشوان الاصفر للاندماج والحصول علي قوة تحطيم العالم.
احمرت فانغ فيفي خجلاً. “ما الذي تتحدثين عنه؟”
على الرغم من أن قوة تحطيم العالم يمكنها أن تؤثر على العمل الكامل للعالم ، لكن إذا لم يتمكن من إنقاذ حياته ، فلن يهمه ان كان العالم يعمل بشكل جيد ام لا.
لم يعرف هان سين أن باوير كانت تستخدمه للاستفادة من فانغ فيفي وجعلها تأخذها إلى الحانة. بل كان في غرفته يحاول إحراز بعض التقدم في قوى تحطيم العالم.
كان روكي دي وحزب فوضى الاله يراقبونه ، لذلك لقد احتاج للاستعداد.
بالطبع ، لم يكن هان سين لينزل كروح الهية فعلية. فهو سيمتلك جسده الحقيقي.
عاد هان سين إلى غرفته وبدأ في البحث بقوة تحطيم العالم ، على أمل أن يتعلمها قبل أن تبدأ معارك الاله.
احمرت فانغ فيفي خجلاً. “ما الذي تتحدثين عنه؟”
“باوير ، هل هناك أي أماكن تودين الذهاب إليها؟” جثت فانغ فيفي أمام باوير.
“بالتأكيد.” أومأ هان سين برأسه. ثم قال لـ باوير ، “باوير ، إذا اردتي أن تلعبي شيئاً ما أو تأكلي شيئاً ما ، فقط أخبري الآنسة فيفي. والدك لديه أشياء ليفعلها. ليس لدي وقت للعب معك”.
فقالت باوير بلطف: “لا أعرف أين يمكننا الذهاب من أجل الاستمتاع”. “لماذا لا تكونين أنتي المسؤول ، الأخت فيفي؟”
قالت باوير بجدية: “هذا هو بالضبط السبب في أنني قلت إنك لا تستطيعين فعل ذلك”. “أنا لدى أم. لذا لن تكون لديكي فرصة”.
فكرت فانغ فيفي لفترة من الوقت قبل أن تقترح ، “لماذا لا آخذك إلى الملعب؟”
“لا تقلق, سيد هان. سأعامل باوير كما لو كانت ابنتي”. بعد أن قالت فانغ فيفي ذلك ، اعتقدت أن هناك خطأ ما فيما قالته فاحمرت خجلاً اكثر.
“هذا مكان للأطفال. لن اذهب.” هزت باوير رأسها.
كان روكي دي وحزب فوضى الاله يراقبونه ، لذلك لقد احتاج للاستعداد.
“في هذه الحالة ، إلى أين تريدين أن تذهبي؟” سألت فانغ فيفي بابتسامة. معتقدة أن باوير تتصرف مثل الكبار.
عرفت فانغ فيفي أنها لا تستطيع تفسير ذلك. بخلاف ذلك ، سيصبح الموقف محرج حقاً. لذا تظاهرت بأنه لم يوجد خطأ بما قالته.
رفعت باوير عينيها وهي تسأل: “هل يوجد مكان قريب مثل الحانة؟ “.
قال هان سين: “آنسة فينغ ، أنتي مؤدبة للغاية”. “لن أجرؤ على معاقبتك ، ولكن هناك شيء واحد أود مساعدتك به.”
“هذه الاماكن لا يمكنك أن تذهبي إليها. أنتي صغيرة جداً.” لكن شعرت فانغ فيفي بالسوء لرفض طلبها.
“يمكن للأرواح الإلهية أن تستخدم أجساد البشر للنزول. و يمكنهم تعظيم قدراتهم وإطلاق العنان لها ، والقواعد لن تمنعهم. هل سينجح هذا معي أيضاً؟ ” ظل هان سين يبحث في هذا الأمر قليلاً.
تراجعت باوير. و نظرت إلى فانغ فيفي وقالت ، “الأخت فيفي ، لا يمكنك فعل هذا.”
استخدمت باوير يديها الصغيرتين لإيقافها. و بدت كشخص بالغ بينما قالت ، “لذا ، الأخت فيفي، الطريقة التي تتصرفين بها حالياً ليست جيدة. الرجال يحبون النساء السيئات. النساء مثلك ، اللطيفات والجميلات للغاية ، لن يغزون في قلوب الرجال أبداً”.
“افعل ماذا؟” نظرت فانغ فيفي إلى باوير بارتباك. و لم تكن تعرف لماذا قالت ذلك.
نظر هان سين إلى وجهها. و عرف أنها توصلت بالفعل إلى بعض الأفكار الشائنة ، لكنه لم يزعج نفسه بتخمين ما ستفعله باوير.
بدت باوير كما لو كانت تبتسم لفانغ فيفي ، لكنها لم تكن تبتسم. بينما سألت ، “هل تحبين والدي؟”
احمرت فانغ فيفي خجلاً. “ما الذي تتحدثين عنه؟”
قالت باوير بجدية: “هذا هو بالضبط السبب في أنني قلت إنك لا تستطيعين فعل ذلك”. “أنا لدى أم. لذا لن تكون لديكي فرصة”.
قالت باوير بجدية: “هذا هو بالضبط السبب في أنني قلت إنك لا تستطيعين فعل ذلك”. “أنا لدى أم. لذا لن تكون لديكي فرصة”.
بدت فانغ فيفي خائبة الأمل. لكنها ظلت تمسك يدي باوير ، وهي جاثمة أمامها وتبتسم. “باوير ، انتي تفكرين كثيراً. أنا فقط معجبة بالسيد هان وأشعر بالامتنان نحوه. لا يوجد شيء أكثر من ذلك. لا أريد تدمير عائلتك”.
“باوير ، هل هناك أي أماكن تودين الذهاب إليها؟” جثت فانغ فيفي أمام باوير.
“خطأ. خطأ جداً. الأخت فيفي ، أنتي مخطئة جداً. أمي في عالم آخر. اما في هذا العالم ، فوالدي وحده. هل تعرفيم كم هو وحيد؟ إنه رجل أعزب عليه أن يعتني بابنته. هل تعلمين كم كان الامر صعب عليه؟ ألا تريدين مساعدته؟” تحدثت باوير بحماسة واضحة.
بالإضافة إلى ذلك ، فبسبب مشاكل قمعه من قبل قواعد العالم ، كان من الصعب دمجهم كواحد.
لو سمع هان سين ما قالته باوير ، لسعل فم من الدم. لابد انه بعد التسكع مع هان جينشي لفترة ، أصبحت صغيرته محتالة ايضاً.
لو سمع هان سين ما قالته باوير ، لسعل فم من الدم. لابد انه بعد التسكع مع هان جينشي لفترة ، أصبحت صغيرته محتالة ايضاً.
على الرغم من أن ما قالته هي الحقيقة ، فقد جعلت تلك الحقيقة تبدو مختلف للغاية. “والدتك …” اساءت فانغ فيفي فهمها. فأصبحت نظرتها ناعمة. و أشرقت بضوء الأمومة. و أرادت أن تضع باوير في صدرها لتهدئتها.
لم يعرف هان سين أن باوير كانت تستخدمه للاستفادة من فانغ فيفي وجعلها تأخذها إلى الحانة. بل كان في غرفته يحاول إحراز بعض التقدم في قوى تحطيم العالم.
*** لمن لم فهم , فانغ فيفي فهمت ان المقصود بعالم اخر هو ان أم باوير ماتت
استخدمت باوير يديها الصغيرتين لإيقافها. و بدت كشخص بالغ بينما قالت ، “لذا ، الأخت فيفي، الطريقة التي تتصرفين بها حالياً ليست جيدة. الرجال يحبون النساء السيئات. النساء مثلك ، اللطيفات والجميلات للغاية ، لن يغزون في قلوب الرجال أبداً”.
مسابقة جديدة و شخصيات وقتالات وقوي جديدة
استخدمت باوير يديها الصغيرتين لإيقافها. و بدت كشخص بالغ بينما قالت ، “لذا ، الأخت فيفي، الطريقة التي تتصرفين بها حالياً ليست جيدة. الرجال يحبون النساء السيئات. النساء مثلك ، اللطيفات والجميلات للغاية ، لن يغزون في قلوب الرجال أبداً”.
قال هان سين وهو يضحك: “في هذه الحالة ، من فضلك اعتني باوير ، آنسة فانغ”.
****لا استطيع الاتفاق أكثر مع باوير… كل الدعم للباد غيرلز
الفصل 3164 يحب الفتيات السيئات
بدت باوير كما لو كانت تبتسم لفانغ فيفي ، لكنها لم تكن تبتسم. بينما سألت ، “هل تحبين والدي؟”
“هان … هل والدك يحب النساء السيئات؟” تسائلت فانغ فيفي بصوت عالي.
****لا استطيع الاتفاق أكثر مع باوير… كل الدعم للباد غيرلز
قالت باوير بجدية: “لا اعني امرأة سيئة حقاً”. “الامر يتعلق أكثر بالمظهر. انهم يريدونك أن تبدين سيئة ، وان يكون قلب المرأة اللطيفة شيء تملكيه وتعرضيه. و أنتي تفتقرين إلى هذا الشعور المميز والغريب للمشاغبات الذي يحبه والدي حقاً. إذا عملتي بجهد أكبر ، فسيحبك والدي كثيراً. أنا أضمن ذلك.”
نظرت فانغ فيفي إلى باوير وسألت ، “في هذه الحالة ، كيف يمكنني تحقيق ذاك الشعور باني مشاغبة؟”
احمرت فانغ فيفي خجلاً. “ما الذي تتحدثين عنه؟”
كانت تتمتع بسمعة طيبة بين المغنيين الثلاثة المشهورين. و كانت محبوبة على نطاق واسع لكونها مقدسة وبريئة ونقية. حتي مظهرها أشع بذلك.
قالت باوير وهي ترمش بعينيها: “أنا أفهم يا أبي”.
في الواقع ، كان وجهها وشخصيتها أنيقين. و لم تبدو كتلك الفتيات المثيرات والساحرات.
قالت باوير وهي ترمش بعينيها: “أنا أفهم يا أبي”.
قالت باوير: “أنتي بحاجة إلى مراقبتهم في الحياة اليومية”. “دعينا نذهب إلى الحانة حتى أريكي نوع النساء اللواتي يعجبن والدي.” ثم سحبت فانغ فيفي للخارج من يدها.
على الرغم من أن فانغ فيفي شعرت كما لو كان هناك خطأ ما ، إلا أن باوير احتلت عقلها فجأة. و وجدت نفسها تتبعها لخارج قلعة فانغ.
كانت المشكلة الوحيدة هي أن هان سين لم يملك اي مهارة عكسية لسوترا دونغ شوان أو قصة الجينات ، و لم يكن لدى سوترا نبض الدم اي عنصر مادي لاستخدامها.
لم يعرف هان سين أن باوير كانت تستخدمه للاستفادة من فانغ فيفي وجعلها تأخذها إلى الحانة. بل كان في غرفته يحاول إحراز بعض التقدم في قوى تحطيم العالم.
احمرت فانغ فيفي خجلاً. “ما الذي تتحدثين عنه؟”
جاءت سوترا الشوان الاصفر و سوترا نبض الدم من نفس مجموعة المهارات ، لكنهم امتلكوا عناصر معاكسة لبعضهم. كانوا مثل الجليد والنار ، لذلك كان من الصعب حقاً دمجهم.
فقالت باوير بلطف: “لا أعرف أين يمكننا الذهاب من أجل الاستمتاع”. “لماذا لا تكونين أنتي المسؤول ، الأخت فيفي؟”
بالإضافة إلى ذلك ، فبسبب مشاكل قمعه من قبل قواعد العالم ، كان من الصعب دمجهم كواحد.
قالت باوير بجدية: “لا اعني امرأة سيئة حقاً”. “الامر يتعلق أكثر بالمظهر. انهم يريدونك أن تبدين سيئة ، وان يكون قلب المرأة اللطيفة شيء تملكيه وتعرضيه. و أنتي تفتقرين إلى هذا الشعور المميز والغريب للمشاغبات الذي يحبه والدي حقاً. إذا عملتي بجهد أكبر ، فسيحبك والدي كثيراً. أنا أضمن ذلك.”
ظل هان سين يبحث في هذا الأمر لفترة طويلة ، لكنه لم يحرز أي تقدم بعد. لذا تحول إلى إله الثروة واستخدم بعض قدارته كروح الهية. و هذا أعطاه بعض الأفكار.
إذا تمكن من تنشيط فن جيني ايجابي و جسده ينشط فن جيني سلبي ، فسيتم تقليل صراعهم. وو في الوقت نفسه ، سيستمتع جسده بآثار فنون الجيني.
“يمكن للأرواح الإلهية أن تستخدم أجساد البشر للنزول. و يمكنهم تعظيم قدراتهم وإطلاق العنان لها ، والقواعد لن تمنعهم. هل سينجح هذا معي أيضاً؟ ” ظل هان سين يبحث في هذا الأمر قليلاً.
نظرت فانغ فيفي إلى باوير وسألت ، “في هذه الحالة ، كيف يمكنني تحقيق ذاك الشعور باني مشاغبة؟”
بالطبع ، لم يكن هان سين لينزل كروح الهية فعلية. فهو سيمتلك جسده الحقيقي.
لكي نكون أكثر دقة ، كان هذا هو الجزء الذي تدرب عليه ، مثل سوترا درع دونغ شوان أو تعويذة قصة الجينات.
****لا استطيع الاتفاق أكثر مع باوير… كل الدعم للباد غيرلز
إذا تمكن من تنشيط فن جيني ايجابي و جسده ينشط فن جيني سلبي ، فسيتم تقليل صراعهم. وو في الوقت نفسه ، سيستمتع جسده بآثار فنون الجيني.
عرفت فانغ فيفي أنها لا تستطيع تفسير ذلك. بخلاف ذلك ، سيصبح الموقف محرج حقاً. لذا تظاهرت بأنه لم يوجد خطأ بما قالته.
كانت المشكلة الوحيدة هي أن هان سين لم يملك اي مهارة عكسية لسوترا دونغ شوان أو قصة الجينات ، و لم يكن لدى سوترا نبض الدم اي عنصر مادي لاستخدامها.
“افعل ماذا؟” نظرت فانغ فيفي إلى باوير بارتباك. و لم تكن تعرف لماذا قالت ذلك.
“أتسائل عما إذا كان جسد السحر يمكنه عكس سوترا نبض الدم؟” أراد هان سين إجراء هذا الاختبار.
عاد هان سين إلى غرفته وبدأ في البحث بقوة تحطيم العالم ، على أمل أن يتعلمها قبل أن تبدأ معارك الاله.
________________________________________
*** لمن لم فهم , فانغ فيفي فهمت ان المقصود بعالم اخر هو ان أم باوير ماتت
قالت باوير بجدية: “هذا هو بالضبط السبب في أنني قلت إنك لا تستطيعين فعل ذلك”. “أنا لدى أم. لذا لن تكون لديكي فرصة”.
من الفصول القادمة ستبدأ معارك الأله
لو سمع هان سين ما قالته باوير ، لسعل فم من الدم. لابد انه بعد التسكع مع هان جينشي لفترة ، أصبحت صغيرته محتالة ايضاً.
مسابقة جديدة و شخصيات وقتالات وقوي جديدة
فقالت باوير بلطف: “لا أعرف أين يمكننا الذهاب من أجل الاستمتاع”. “لماذا لا تكونين أنتي المسؤول ، الأخت فيفي؟”
والاهم اننا سنتعرف أكثر علي حزب فوضي الأله
“باوير ، هل هناك أي أماكن تودين الذهاب إليها؟” جثت فانغ فيفي أمام باوير.
استخدمت باوير يديها الصغيرتين لإيقافها. و بدت كشخص بالغ بينما قالت ، “لذا ، الأخت فيفي، الطريقة التي تتصرفين بها حالياً ليست جيدة. الرجال يحبون النساء السيئات. النساء مثلك ، اللطيفات والجميلات للغاية ، لن يغزون في قلوب الرجال أبداً”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
