خيانة
الفصل 38: خيانة
“لم أؤمن بالمعجزات ، لكنني أفعلها الآن. لا أستطيع تغيير أي شيء ، لقد فعلت كل ما بوسعي ولا أشعر بأي حزن. أولئك الذين ينجون هم أملنا ومستقبلنا. لا تتخلص من ذلك لتموت بجانبي”
فالومور. فوضى ، دمار.
بقي عشرون من الغزاة الإليسيين ، بما في ذلك تارون وفروست. في مواجهة هزيمتهم الرهيبة ، بحثوا عن طريقة الهروب من المدينة ، لكن ما وجدوه كان خنجرًا أسوداً يهمس في الظل.
خارجها كانت محاصرة من قبل قوة الاستطلاع سكايكلود. في الداخل ، اندلعت حرب بين القفر والغزاة الإليسيين. المدينة الرائعة التي كانت تحوم فوق الأراضي القاحلة لمئات السنين لم تعطي بأي اختلاف في هذه اللحظة عن النطاقات الوعرة لجبال بليستربيك.
أصابت أحدها شيخ عائلة كلود في صدره. مات دون أن ينطق أي صوت. في عرض مروع ، ذبلت جثته أمام أعينهم.
بغض النظر عمن فاز في هذه الحرب ، فإن فالومور ستترك ساحة معركة مدمرة.
كان تارون من أشد المؤمنين بالحاكم. لقد شعر في أعمق أجزاء قلبه أن أركتوروس على صواب ، وأن تصرفات هؤلاء البرابرة الحمقى كانت مدمرة للذات. لولا جهود الحاكم على مدى السنوات العديدة الماضية ، لأصبحت سكايكلود على أعتاب الانهيار.
شاهد كل من كلاود هوك و وولفبلايد ، مثل النجم المستنفد ، أركتوروس يقذف حياته بقوة في العالم من حوله.
لوى تارون بطاقم أربيتريس وأسقط أبادون. لم يظهر رذاذ الدماء الذي كان يتوقعه. بدلاً من ذلك ، تلاشى الشيطان في سحابة من الرمال التي أحاطت بصائدي الشياطين القريبين. وكأن الإليسيين هاجمهم فجأة مليون حشرة متعطشة للدماء حتى لم يبقَ شيء غير العظم.
عندما استولى الكونكلاڨ على نيوكليس ، تمكنوا أيضًا من الوصول إلى الرؤوس الحربية لـ دارك أتوم. كيف يمكن لشخص ماكر مثل وولفبلايد أن يترك مثل هذه الأسلحة المرعبة في أيدي الأعداء ولا يفعل شيئًا؟ لا بد أن كل هذا من فعل وولفبلايد. لقد استخدم الكونكلاف عن قصد لتفعيل القنبلة النووية لأغراضه الخاصة.
“ماذا حدث بحق الآلهة؟!”
بمجرد تحول خليفة الرمال ، أصبح محصنًا من العديد من الهجمات. تحركت السحابة المميتة عبر قوات سكايكلود حتى هوجمت بمسامير الكهرباء. جلدوا وعضوا على السحابة مثل ألف أفعى غاضبة.
كان ارتباك تارون قصير الأمد. جاء الجواب عندما شعر بعضة الباردة تدخل جسده. انفجرت شفرة فضية من صدره بعد نزلة برد شديدة. يمكن أن يشعر الأوراكل أن دمه يتجمد في عروقه. تحولت أنفاسه الخشنة إلى بخار.
ترجمة : Bolay
هز انفجار طقطقة الميدان! ملأت الشرر سحابة الرمل.
ومع ذلك ، حتى عندما دخلت الفكرة في ذهن أوراكل ، توقف الجميع. تولد ضوء يعمي في الخارج.ةللحظة احترق أكثر لمعانًا من الشمس. سطع الضوء من خلال الشقوق الموجودة في غلاف فالومور الواقي وتسلط على ساحة المعركة في أعمدة بيضاء صارخة بهذه الشدة وقد أعمى الكثيرون.
ظل يتفاعل مع الهواء الذي وقع في زوبعة من النار ، مثل الحشرات التي تواجه الماء المغلي. تراجعت قواطع الرمل على الفور إلى شكل أبادون. وارتفع محلاق من الدخان الأسود عن جسده.
قام أركتوروس بصد الشيطان أثناء استخدام الخراب للتخلص من شفرة النسيان الخاصة ب وولفبلايد. عندما اصطدم السلاحان الأسطوريان ، تضاءل الخراب بشكل واضح. ومع ذلك ، من الواضح أن وولفبلايد كان أقل شأناً من حيث القوة ولم يتمكن من كسر دفاع سيد صائد الشياطين.
لم يصدق الآخرون أيضًا ما كانوا يرونه. كان الخونة في كل مكان ويمكن أن يكونوا أي شخص – أي شخص باستثناء فروست! ومع ذلك ، هذا الحدث الذي لا يمكن تصوره انكشف أمامهم مباشرة.
أصبح دور كلاود هوك للتصرف. لقد قطع سيف الغضب المتأجج على خصمه. مع نخر أركتوروس ترنح إلى الوراء.
”دمرت! كل شيء دمر!”
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
من الجناح ، استدعت داون قوة تيرانجلسيا لإطلاق مسامير من الأرض على الحاكم ومن حوله. تم خوزقة العديد منهم على الفور ولم يتمكن الآخرون من التراجع عبر جدار الحجر المسنن. وبسرعة البرق ، أتبع كلاود هوك بهجوم ثانٍ ثم ثالث.
تم تدمير القوة الاستكشافية؟ جاءت هذه الأخبار المذهلة من العدم! أي سلاح يمكن أن يمحو أسطولاً كاملاً بهذه الطريقة ؟!
هوف! ترنح أركتوروس للخلف مع سحابة من القطرات الدموية في أعقابه.
كان تارون من أشد المؤمنين بالحاكم. لقد شعر في أعمق أجزاء قلبه أن أركتوروس على صواب ، وأن تصرفات هؤلاء البرابرة الحمقى كانت مدمرة للذات. لولا جهود الحاكم على مدى السنوات العديدة الماضية ، لأصبحت سكايكلود على أعتاب الانهيار.
شاهدت الوجوه الإليسية بخوف. الأقوى بينهم ، تارون ، حاول التدخل. سكب قوته في طاقم أربيتريس الذي صد تقدم كلاود هوك. نما نذير الأوراكل. كان السيد أركتوروس في مأزق شديد ولم يتحسن. في هذه الأثناء كان لدى سكان القفار مقاتلون من النخبة يبلغ عددهم عدد النجوم. لقد شعر بشدة بالخطر الذي أصبحوا فيه.
مع ذلك ، أطلق الحاكم كل القوة المتبقية بداخله في نفس واحد. انفجرت المئات من صواعق البرق وغطت السماء.
من الجناح ، استدعت داون قوة تيرانجلسيا لإطلاق مسامير من الأرض على الحاكم ومن حوله. تم خوزقة العديد منهم على الفور ولم يتمكن الآخرون من التراجع عبر جدار الحجر المسنن. وبسرعة البرق ، أتبع كلاود هوك بهجوم ثانٍ ثم ثالث.
أركتوروس قد ضحى بالفعل كثيرًا وعانى كثيرًا. لم يستطع القتال أكثر من ذلك.
كان تارون من أشد المؤمنين بالحاكم. لقد شعر في أعمق أجزاء قلبه أن أركتوروس على صواب ، وأن تصرفات هؤلاء البرابرة الحمقى كانت مدمرة للذات. لولا جهود الحاكم على مدى السنوات العديدة الماضية ، لأصبحت سكايكلود على أعتاب الانهيار.
شاهد كل من كلاود هوك و وولفبلايد ، مثل النجم المستنفد ، أركتوروس يقذف حياته بقوة في العالم من حوله.
ظل وجه أركتوروس يزداد شحوبًا كل ثانية. عندما سمع الخبر عرف على الفور ما حدث. فقط كان سلاحاً نووياً قادراً على مثل هذا الدمار.
“الموقف الدفاعي!”
دعا تارون إلى أن يتوقف هجومهم. في الحقيقة ، لم يكن لدى الإليسيين نفس عدد مقاتلي النخبة مثل سكان القفار ، لكنه على يقين من أن قوتهم الكلية كانت متفوقة. ما هو أكثر من ذلك ، خارج الأسطول الإليسي ، قمع تمامًا قوات كلاود هوك. طالما أنهم فرضوا الحصار ، فإن قوة غزو سكايكلود ستبقى ثابتة.
لا يمكن تصوره. هذا مستحيل تماماً في أعنف أحلامه … كان النجم الصاعد الأكثر إشراقًا في الممالك الإليسية. تلميذ أركتوروس ، فروست دي وينتر ، ينقلب على سيده؟ لماذا يختار الخيانة ، والآن بين كل الأوقات!
ومع ذلك ، حتى عندما دخلت الفكرة في ذهن أوراكل ، توقف الجميع. تولد ضوء يعمي في الخارج.ةللحظة احترق أكثر لمعانًا من الشمس. سطع الضوء من خلال الشقوق الموجودة في غلاف فالومور الواقي وتسلط على ساحة المعركة في أعمدة بيضاء صارخة بهذه الشدة وقد أعمى الكثيرون.
بينما كان الجميع يكافحون لمعرفة ما أصبح يجري ، انجرفت قوة لا حصر لها على المدينة. شعروا وكأنهم عالقون في محيط ، والأمواج الغزيرة تضرب منازلهم واحدة تلو الأخرى. المدينة العائمة تدرجت على جانب واحد حيث سقط حطام القذيفة على الجنود.
لا يمكن تصوره. هذا مستحيل تماماً في أعنف أحلامه … كان النجم الصاعد الأكثر إشراقًا في الممالك الإليسية. تلميذ أركتوروس ، فروست دي وينتر ، ينقلب على سيده؟ لماذا يختار الخيانة ، والآن بين كل الأوقات!
بدت المدينة وكأنها منزل خشبي مليء بنيران المدافع الرشاشة. أما بالنسبة لمن في الداخل؟ ركضوا بجنون ، حشرات خائفة تم اصطيادها في وعاء زجاجي. بدأت الجاذبية الاصطناعية بالفشل ، مما تسبب في ارتفاع الجميع في الهواء.
“ماذا حدث بحق الآلهة؟!”
“الموقف الدفاعي!”
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
لم يستطع تارون أن يتخيل أن نوعًا ما من القوة يمكن أن يؤدي إلى انفجار كهذا. ظل يحدق في عشرات الجنود وهم يخدشون كل شيء من حولهم في محاولة للبقاء راسخين. ترسخ الخوف.
الفصل 38: خيانة
”دمرت! كل شيء دمر!”
بغض النظر عمن فاز في هذه الحرب ، فإن فالومور ستترك ساحة معركة مدمرة.
“الأسطول لم يعد موجودًا!”
لا يمكن تصوره. هذا مستحيل تماماً في أعنف أحلامه … كان النجم الصاعد الأكثر إشراقًا في الممالك الإليسية. تلميذ أركتوروس ، فروست دي وينتر ، ينقلب على سيده؟ لماذا يختار الخيانة ، والآن بين كل الأوقات!
تم تدمير القوة الاستكشافية؟ جاءت هذه الأخبار المذهلة من العدم! أي سلاح يمكن أن يمحو أسطولاً كاملاً بهذه الطريقة ؟!
من الجناح ، استدعت داون قوة تيرانجلسيا لإطلاق مسامير من الأرض على الحاكم ومن حوله. تم خوزقة العديد منهم على الفور ولم يتمكن الآخرون من التراجع عبر جدار الحجر المسنن. وبسرعة البرق ، أتبع كلاود هوك بهجوم ثانٍ ثم ثالث.
كما تحدث أركتوروس في هذا التنغيم الرصين ، ألقى البرق وجهه في ظل صارخ. تعمقت التجاعيد ، وسلط الضوء على الشعور بالخسارة والمشاعر المعقدة الأخرى المكتوبة فيها.
ظل وجه أركتوروس يزداد شحوبًا كل ثانية. عندما سمع الخبر عرف على الفور ما حدث. فقط كان سلاحاً نووياً قادراً على مثل هذا الدمار.
كان ارتباك تارون قصير الأمد. جاء الجواب عندما شعر بعضة الباردة تدخل جسده. انفجرت شفرة فضية من صدره بعد نزلة برد شديدة. يمكن أن يشعر الأوراكل أن دمه يتجمد في عروقه. تحولت أنفاسه الخشنة إلى بخار.
“يبدو أننا خسرنا.” انقطعت أنفاس أركتوروس ووقف على قدميه المهتزة ، وهو يلهث بشدة. “اهرب. لا تقلق علي وانتشر في الأراضي القاحلة. وإلا ستموت هنا”
عندما استولى الكونكلاڨ على نيوكليس ، تمكنوا أيضًا من الوصول إلى الرؤوس الحربية لـ دارك أتوم. كيف يمكن لشخص ماكر مثل وولفبلايد أن يترك مثل هذه الأسلحة المرعبة في أيدي الأعداء ولا يفعل شيئًا؟ لا بد أن كل هذا من فعل وولفبلايد. لقد استخدم الكونكلاف عن قصد لتفعيل القنبلة النووية لأغراضه الخاصة.
كان ارتباك تارون قصير الأمد. جاء الجواب عندما شعر بعضة الباردة تدخل جسده. انفجرت شفرة فضية من صدره بعد نزلة برد شديدة. يمكن أن يشعر الأوراكل أن دمه يتجمد في عروقه. تحولت أنفاسه الخشنة إلى بخار.
بقي عشرون من الغزاة الإليسيين ، بما في ذلك تارون وفروست. في مواجهة هزيمتهم الرهيبة ، بحثوا عن طريقة الهروب من المدينة ، لكن ما وجدوه كان خنجرًا أسوداً يهمس في الظل.
لقد لعب بكل شيء في يديه.
لا يمكن أن يدخل القفر إلى قلب الأسطول. عليهم الحصول على مساعدة من الداخل. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة لتهريب الرأس الحربي إلى الخطوط الخلفية لإليسيان حيث ستسبب أكبر قدر من الضرر. من المؤكد أن هذا العمل الوقح قد أودى أيضًا بحياة العديد من الأشخاص القاحلين ، ولكن في ماذا كان ذلك مهمًا إذا عنى الهزيمة المطلقة لقوات سكايكلود؟
“يبدو أننا خسرنا.” انقطعت أنفاس أركتوروس ووقف على قدميه المهتزة ، وهو يلهث بشدة. “اهرب. لا تقلق علي وانتشر في الأراضي القاحلة. وإلا ستموت هنا”
لا يمكن أن يدخل القفر إلى قلب الأسطول. عليهم الحصول على مساعدة من الداخل. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة لتهريب الرأس الحربي إلى الخطوط الخلفية لإليسيان حيث ستسبب أكبر قدر من الضرر. من المؤكد أن هذا العمل الوقح قد أودى أيضًا بحياة العديد من الأشخاص القاحلين ، ولكن في ماذا كان ذلك مهمًا إذا عنى الهزيمة المطلقة لقوات سكايكلود؟
“سيد كلود أنا بجانبك إلى الأبد! الهروب ليس خياراً! “ رفض تارون الأمر. “العالم لا يزال لديه قوات ، يمكننا حشد قواتنا وتغطية انسحابنا!”
قام أركتوروس بصد الشيطان أثناء استخدام الخراب للتخلص من شفرة النسيان الخاصة ب وولفبلايد. عندما اصطدم السلاحان الأسطوريان ، تضاءل الخراب بشكل واضح. ومع ذلك ، من الواضح أن وولفبلايد كان أقل شأناً من حيث القوة ولم يتمكن من كسر دفاع سيد صائد الشياطين.
دعا تارون إلى أن يتوقف هجومهم. في الحقيقة ، لم يكن لدى الإليسيين نفس عدد مقاتلي النخبة مثل سكان القفار ، لكنه على يقين من أن قوتهم الكلية كانت متفوقة. ما هو أكثر من ذلك ، خارج الأسطول الإليسي ، قمع تمامًا قوات كلاود هوك. طالما أنهم فرضوا الحصار ، فإن قوة غزو سكايكلود ستبقى ثابتة.
كانت حياة أركتوروس منارة ، وأكثر إشراقًا وأهمية من أي حياة أخرى. بمجرد أن ينطفئ نوره ، سيُترك شعبه في الظلام – بما في ذلك تارون.
مع ذلك ، أطلق الحاكم كل القوة المتبقية بداخله في نفس واحد. انفجرت المئات من صواعق البرق وغطت السماء.
هز أركتوروس رأسه. لم يتمكنوا من الهروب ، ولم يرغب في ذلك. الآن بعد أن أصبحت الكتابة على الحائط ، لم يشعر أركتوروس بالغضب أو الندم ، بل بالارتياح.
“ماذا حدث بحق الآلهة؟!”
“لم أؤمن بالمعجزات ، لكنني أفعلها الآن. لا أستطيع تغيير أي شيء ، لقد فعلت كل ما بوسعي ولا أشعر بأي حزن. أولئك الذين ينجون هم أملنا ومستقبلنا. لا تتخلص من ذلك لتموت بجانبي”
لا يمكن أن يدخل القفر إلى قلب الأسطول. عليهم الحصول على مساعدة من الداخل. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة لتهريب الرأس الحربي إلى الخطوط الخلفية لإليسيان حيث ستسبب أكبر قدر من الضرر. من المؤكد أن هذا العمل الوقح قد أودى أيضًا بحياة العديد من الأشخاص القاحلين ، ولكن في ماذا كان ذلك مهمًا إذا عنى الهزيمة المطلقة لقوات سكايكلود؟
فقط ، لماذا كان واثقًا جدًا؟ من حيث القوة المطلقة ، يمكن أن يتعامل تارون مع نصف طاقمه ، حتى الجرحى. لم يستطع أن يتخيل ما الذي جعل إنك يعتقد أنه قادر على هزيمة طاقم أربيتر الشامل!
كما تحدث أركتوروس في هذا التنغيم الرصين ، ألقى البرق وجهه في ظل صارخ. تعمقت التجاعيد ، وسلط الضوء على الشعور بالخسارة والمشاعر المعقدة الأخرى المكتوبة فيها.
قام أركتوروس بصد الشيطان أثناء استخدام الخراب للتخلص من شفرة النسيان الخاصة ب وولفبلايد. عندما اصطدم السلاحان الأسطوريان ، تضاءل الخراب بشكل واضح. ومع ذلك ، من الواضح أن وولفبلايد كان أقل شأناً من حيث القوة ولم يتمكن من كسر دفاع سيد صائد الشياطين.
تجلى الغضب المجنون كابتسامة متكلفة على وجه تارون. أمسك طاقم أربيتر بإحكام وصعد إلى الأمام ، تاركًا الآخرين ليراقبوا الحاكم. “هل تعتقد أن مجموعتك من الديدان يمكن أن تمنعنا؟”
“اذهب الآن!”
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
مع ذلك ، أطلق الحاكم كل القوة المتبقية بداخله في نفس واحد. انفجرت المئات من صواعق البرق وغطت السماء.
لا يمكن أن يدخل القفر إلى قلب الأسطول. عليهم الحصول على مساعدة من الداخل. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة لتهريب الرأس الحربي إلى الخطوط الخلفية لإليسيان حيث ستسبب أكبر قدر من الضرر. من المؤكد أن هذا العمل الوقح قد أودى أيضًا بحياة العديد من الأشخاص القاحلين ، ولكن في ماذا كان ذلك مهمًا إذا عنى الهزيمة المطلقة لقوات سكايكلود؟
شاهد كل من كلاود هوك و وولفبلايد ، مثل النجم المستنفد ، أركتوروس يقذف حياته بقوة في العالم من حوله.
لم يستطع تارون أن يتخيل أن نوعًا ما من القوة يمكن أن يؤدي إلى انفجار كهذا. ظل يحدق في عشرات الجنود وهم يخدشون كل شيء من حولهم في محاولة للبقاء راسخين. ترسخ الخوف.
لوى تارون بطاقم أربيتريس وأسقط أبادون. لم يظهر رذاذ الدماء الذي كان يتوقعه. بدلاً من ذلك ، تلاشى الشيطان في سحابة من الرمال التي أحاطت بصائدي الشياطين القريبين. وكأن الإليسيين هاجمهم فجأة مليون حشرة متعطشة للدماء حتى لم يبقَ شيء غير العظم.
“احذر!” جمع كلاود هوك أولئك القريبين منه ولوح بنقده للحماية. اصطدمت صواعق البرق بالدرع الأبيض الباهت وانقسمت ، تم إنشاء شبكة من المحاليق الكهربائية المتداخلة. في الوقت الحالي لم يتمكنوا من التقدم.
تارون هسهس. “الموت والانهيار!”
كانت حياة أركتوروس منارة ، وأكثر إشراقًا وأهمية من أي حياة أخرى. بمجرد أن ينطفئ نوره ، سيُترك شعبه في الظلام – بما في ذلك تارون.
انهار أركتوروس.
قام أركتوروس بصد الشيطان أثناء استخدام الخراب للتخلص من شفرة النسيان الخاصة ب وولفبلايد. عندما اصطدم السلاحان الأسطوريان ، تضاءل الخراب بشكل واضح. ومع ذلك ، من الواضح أن وولفبلايد كان أقل شأناً من حيث القوة ولم يتمكن من كسر دفاع سيد صائد الشياطين.
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
لن يترك تارون والآخرون زعيمهم الثمين وراءهم. جمعوه وبدأوا في التراجع. يمكن أن يموت آخرون ، ويمكن تدمير الأسطول الإليسي بأكمله ، لكن الحاكم فقط هو المهم. إذا سقط ، فقد انتهت سكايكلود!
لوى تارون بطاقم أربيتريس وأسقط أبادون. لم يظهر رذاذ الدماء الذي كان يتوقعه. بدلاً من ذلك ، تلاشى الشيطان في سحابة من الرمال التي أحاطت بصائدي الشياطين القريبين. وكأن الإليسيين هاجمهم فجأة مليون حشرة متعطشة للدماء حتى لم يبقَ شيء غير العظم.
رآهم كلاود هوك وانتقل للمطاردة. لم يهتم بمن هرب ، طالما تبقى جثة أركتوروس في الخلف. طالما تنفس الحاكم فإن هذه الحرب الرهيبة ستتكرر مراراً وتكراراً. لم تستطع الأراضي القاحلة تحمل صراع آخر مثل هذا.
أصبحت ملامح فروست البطولية ملتوية وغاضبة. انتزع رمح الجليد من جسد أوراكل ثم اخترقها بالطول. أصبح تارون مشقوقًا عند الخصر ، وتحطم جسده المتجمد مثل الزجاج وارتطم بالأرض.
ظل وجه أركتوروس يزداد شحوبًا كل ثانية. عندما سمع الخبر عرف على الفور ما حدث. فقط كان سلاحاً نووياً قادراً على مثل هذا الدمار.
“لا تطارد عدوًا محطمًا!” تحرك وولفبلايد أمام كلاود هوك ، وحظره. “لا تقلق ، لدي كل شيء جاهز.”
بقي عشرون من الغزاة الإليسيين ، بما في ذلك تارون وفروست. في مواجهة هزيمتهم الرهيبة ، بحثوا عن طريقة الهروب من المدينة ، لكن ما وجدوه كان خنجرًا أسوداً يهمس في الظل.
“لقد استخدمت هذا السلاح نفسه لإنهاء حياة سكاي بولاريس خارج أسوار هذه المدينة.” كان الصوت الذي يناديهم شريرًا ومليئًا بالوعود السوداء. ظهر إنك ، سكوال ، النمر مفترس والآخرون من الظل. مع موجة من يده عاد الموت والانهيار إلى قبضة إنك. “سأستخدمه الآن لقتل أركتوروس. شاعرية ، ألا تعتقد ذلك؟ الطريقة التي يأتي بها القصاص لنا جميعًا”
أصابت أحدها شيخ عائلة كلود في صدره. مات دون أن ينطق أي صوت. في عرض مروع ، ذبلت جثته أمام أعينهم.
مع ذلك ، أطلق الحاكم كل القوة المتبقية بداخله في نفس واحد. انفجرت المئات من صواعق البرق وغطت السماء.
لن يترك تارون والآخرون زعيمهم الثمين وراءهم. جمعوه وبدأوا في التراجع. يمكن أن يموت آخرون ، ويمكن تدمير الأسطول الإليسي بأكمله ، لكن الحاكم فقط هو المهم. إذا سقط ، فقد انتهت سكايكلود!
تارون هسهس. “الموت والانهيار!”
لقد كانت تلك البقايا الكريهة ، أداة القاتل إنك!
“لا تطارد عدوًا محطمًا!” تحرك وولفبلايد أمام كلاود هوك ، وحظره. “لا تقلق ، لدي كل شيء جاهز.”
لقد كانت تلك البقايا الكريهة ، أداة القاتل إنك!
دعا تارون إلى أن يتوقف هجومهم. في الحقيقة ، لم يكن لدى الإليسيين نفس عدد مقاتلي النخبة مثل سكان القفار ، لكنه على يقين من أن قوتهم الكلية كانت متفوقة. ما هو أكثر من ذلك ، خارج الأسطول الإليسي ، قمع تمامًا قوات كلاود هوك. طالما أنهم فرضوا الحصار ، فإن قوة غزو سكايكلود ستبقى ثابتة.
“لقد استخدمت هذا السلاح نفسه لإنهاء حياة سكاي بولاريس خارج أسوار هذه المدينة.” كان الصوت الذي يناديهم شريرًا ومليئًا بالوعود السوداء. ظهر إنك ، سكوال ، النمر مفترس والآخرون من الظل. مع موجة من يده عاد الموت والانهيار إلى قبضة إنك. “سأستخدمه الآن لقتل أركتوروس. شاعرية ، ألا تعتقد ذلك؟ الطريقة التي يأتي بها القصاص لنا جميعًا”
تجلى الغضب المجنون كابتسامة متكلفة على وجه تارون. أمسك طاقم أربيتر بإحكام وصعد إلى الأمام ، تاركًا الآخرين ليراقبوا الحاكم. “هل تعتقد أن مجموعتك من الديدان يمكن أن تمنعنا؟”
شاهدت الوجوه الإليسية بخوف. الأقوى بينهم ، تارون ، حاول التدخل. سكب قوته في طاقم أربيتريس الذي صد تقدم كلاود هوك. نما نذير الأوراكل. كان السيد أركتوروس في مأزق شديد ولم يتحسن. في هذه الأثناء كان لدى سكان القفار مقاتلون من النخبة يبلغ عددهم عدد النجوم. لقد شعر بشدة بالخطر الذي أصبحوا فيه.
انتشرت ابتسامة غريبة على وجه إنك مُلأ تارون بشعور مقزز بعدم الارتياح ، لأن وراء تلك الابتسامة مكثت الثقة بالنصر. نوع الابتسامة عندما أصبحت البعوضة في بصر اليد. ثم القضاء عليها بأرجحه من الذراع.
شاهدت الوجوه الإليسية بخوف. الأقوى بينهم ، تارون ، حاول التدخل. سكب قوته في طاقم أربيتريس الذي صد تقدم كلاود هوك. نما نذير الأوراكل. كان السيد أركتوروس في مأزق شديد ولم يتحسن. في هذه الأثناء كان لدى سكان القفار مقاتلون من النخبة يبلغ عددهم عدد النجوم. لقد شعر بشدة بالخطر الذي أصبحوا فيه.
فقط ، لماذا كان واثقًا جدًا؟ من حيث القوة المطلقة ، يمكن أن يتعامل تارون مع نصف طاقمه ، حتى الجرحى. لم يستطع أن يتخيل ما الذي جعل إنك يعتقد أنه قادر على هزيمة طاقم أربيتر الشامل!
أصابت أحدها شيخ عائلة كلود في صدره. مات دون أن ينطق أي صوت. في عرض مروع ، ذبلت جثته أمام أعينهم.
كان ارتباك تارون قصير الأمد. جاء الجواب عندما شعر بعضة الباردة تدخل جسده. انفجرت شفرة فضية من صدره بعد نزلة برد شديدة. يمكن أن يشعر الأوراكل أن دمه يتجمد في عروقه. تحولت أنفاسه الخشنة إلى بخار.
” ف – فروست … أنت …”
لا يمكن تصوره. هذا مستحيل تماماً في أعنف أحلامه … كان النجم الصاعد الأكثر إشراقًا في الممالك الإليسية. تلميذ أركتوروس ، فروست دي وينتر ، ينقلب على سيده؟ لماذا يختار الخيانة ، والآن بين كل الأوقات!
رآهم كلاود هوك وانتقل للمطاردة. لم يهتم بمن هرب ، طالما تبقى جثة أركتوروس في الخلف. طالما تنفس الحاكم فإن هذه الحرب الرهيبة ستتكرر مراراً وتكراراً. لم تستطع الأراضي القاحلة تحمل صراع آخر مثل هذا.
لم يصدق الآخرون أيضًا ما كانوا يرونه. كان الخونة في كل مكان ويمكن أن يكونوا أي شخص – أي شخص باستثناء فروست! ومع ذلك ، هذا الحدث الذي لا يمكن تصوره انكشف أمامهم مباشرة.
أصبحت ملامح فروست البطولية ملتوية وغاضبة. انتزع رمح الجليد من جسد أوراكل ثم اخترقها بالطول. أصبح تارون مشقوقًا عند الخصر ، وتحطم جسده المتجمد مثل الزجاج وارتطم بالأرض.
انهار أركتوروس.
هز أركتوروس رأسه. لم يتمكنوا من الهروب ، ولم يرغب في ذلك. الآن بعد أن أصبحت الكتابة على الحائط ، لم يشعر أركتوروس بالغضب أو الندم ، بل بالارتياح.
ضرب الرمح مرة أخرى بلا رحمة. قبل أن يتفاعل أي شخص ، قام فروست بقيادة سلاحه من خلال صدر رجل آخر. أخرجتهم جريمة القتل الثانية أخيرًا من سباتهم. فروست ، خائن! قتل شخص ثالث ، و يد جهنم الآن تنضم إلى المعركة. مع بقاء عشرين فقط أو نحو ذلك ، كيف بإمكان الإليسيين أن يدافعوا عن أنفسهم؟
بقي واحد فقط هادئاً. راقب أركتوروس كما لو كان يعلم أن هذا سيحدث. سيأتي ما كان مقدرًا له أن يأتي ، لذلك التقى به بسرور.
ومع ذلك ، حتى عندما دخلت الفكرة في ذهن أوراكل ، توقف الجميع. تولد ضوء يعمي في الخارج.ةللحظة احترق أكثر لمعانًا من الشمس. سطع الضوء من خلال الشقوق الموجودة في غلاف فالومور الواقي وتسلط على ساحة المعركة في أعمدة بيضاء صارخة بهذه الشدة وقد أعمى الكثيرون.
لقد لعب بكل شيء في يديه.
كان تارون من أشد المؤمنين بالحاكم. لقد شعر في أعمق أجزاء قلبه أن أركتوروس على صواب ، وأن تصرفات هؤلاء البرابرة الحمقى كانت مدمرة للذات. لولا جهود الحاكم على مدى السنوات العديدة الماضية ، لأصبحت سكايكلود على أعتاب الانهيار.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ترجمة : Bolay
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
ظل يتفاعل مع الهواء الذي وقع في زوبعة من النار ، مثل الحشرات التي تواجه الماء المغلي. تراجعت قواطع الرمل على الفور إلى شكل أبادون. وارتفع محلاق من الدخان الأسود عن جسده.
هز انفجار طقطقة الميدان! ملأت الشرر سحابة الرمل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
