نهاية الداو الكبير
4574 – نهاية الداو الكبير
حتى الخبراء الذين ليس لديهم علاقات انحنوا برؤوسهم في خشوع. كانت هذه الجثث شخصيات أسطورية قامت بمآثر رائعة. لقد عملوا كنماذج يحتذى بها للأجيال القادمة.
من ناحية أخرى، فإن الطريق نحو التناسخ يتطلب قطع كل العلاقات مع الحياة السابقة. ما الهدف؟ لن يكونوا هم أنفسهم بعد الآن.
كانت هذه الخطوات هي الطريق نحو التناسخ، وقطع كل العلاقات مع الحياة السابقة. في اللحظة التي لامست فيها هذه الجثث السلم، بدا وكأنها تعود إلى الحياة.
4574 – نهاية الداو الكبير
في السابق، لم يظهروا أي علامة على المشاعر عندما حاول الآخرون سلبهم من كنوزهم. بعد كل شيء، لقد كانوا أمواتًا حقًا بلا روح وقدر حقيقي. كما تشتتت نواياهم الإلهية منذ زمن بعيد.
Ghost Emperor
الآن، يبدو أنهم يستيقظون من سبات عميق. العاهل الدائم، السلف الرائد، الإله الحجري السماوي … هذه الكائنات أدارت رؤوسها إلى الوراء نحو المقفرات الثمانية – المكان الذي نشأوا فيه ووضعوا علاماتهم.
“سنرحل.” بدأ آخرون في المغادرة أيضًا. أجبرتهم هذه التجربة على التفكير في حياتهم.
“الوداع أيها السلف”. خارج الجسر كان هناك تلاميذ من مختلف الطوائف. سجدوا باحترام لأسلافهم.
لم يأت الجميع لسرقة الجثث. جاء البعض ببساطة لرؤية أسلافهم للمرة الأخيرة.
“الوداع أيها السلف”. خارج الجسر كان هناك تلاميذ من مختلف الطوائف. سجدوا باحترام لأسلافهم.
4574 – نهاية الداو الكبير
حتى الخبراء الذين ليس لديهم علاقات انحنوا برؤوسهم في خشوع. كانت هذه الجثث شخصيات أسطورية قامت بمآثر رائعة. لقد عملوا كنماذج يحتذى بها للأجيال القادمة.
سوف يذهل الغرباء إذا سمعوا هذا. سوف يسقط فكهم السفلي على الأرض.
“هل من الجيد أن أتبعك، النبيل الشاب؟ سأكون تحت تصرفك وإمرتك “. سألت سي جينغرو.
نظرت الجثث إلى الوراء واستذكرت تجاربها. ومض بريق في عيونهم مع مشاعر مختلفة.
سواء كانت الشخصيات البطولية أو الأشرار البغيضين، فقد شعروا بأشياء كثيرة – عاطفية، عجز، عدم الرغبة، تصميم، وحب …
في السابق، لم يظهروا أي علامة على المشاعر عندما حاول الآخرون سلبهم من كنوزهم. بعد كل شيء، لقد كانوا أمواتًا حقًا بلا روح وقدر حقيقي. كما تشتتت نواياهم الإلهية منذ زمن بعيد.
“ماذا وراء هذا الجسر؟” شخصية كبيرة قديمة وقوية تساءلت.
من الواضح أنهم أحدثوا موجات خلال حياتهم وتركوا وراءهم حكايات دائمة. الآن، كل هذا سيختفي من حياتهم. بعد التناسخ الناجح، لن يتذكروا أي شيء – لا أحفادهم ولا نجاحاتهم.
في السابق، لم يظهروا أي علامة على المشاعر عندما حاول الآخرون سلبهم من كنوزهم. بعد كل شيء، لقد كانوا أمواتًا حقًا بلا روح وقدر حقيقي. كما تشتتت نواياهم الإلهية منذ زمن بعيد.
في النهاية، اختفت النظرة واحدة تلو الأخرى. كانت هذه آخر مرة ينظرون فيها إلى عالمهم. استداروا بتصميم واستمروا في السير إلى الأمام.
“الوداع أيها السلف”. خارج الجسر كان هناك تلاميذ من مختلف الطوائف. سجدوا باحترام لأسلافهم.
في هذه الأثناء، اختفت الدوامة الصغيرة تدريجيًا. الصور داخلها اختفت أيضا.
“بوووم!” قضى انفجار على كل شيء، تاركًا وراءه مساحة شاسعة مع ضباب مؤقت عائم.
في السابق، لم يظهروا أي علامة على المشاعر عندما حاول الآخرون سلبهم من كنوزهم. بعد كل شيء، لقد كانوا أمواتًا حقًا بلا روح وقدر حقيقي. كما تشتتت نواياهم الإلهية منذ زمن بعيد.
تفكر المتفرجون أيضًا في الضباب. كان المتدربون الأكبر سناً عاطفيين بشكل خاص.
ومع ذلك، حتى كائن عظيم مثل العاهل الدائم ما زال يفشل في النهاية. كان هذا بالفعل معجزة.
“نهاية هذا الطريق هو التناسخ؟” تمتمت شخصية كبيرة شهيرة في ذهول.
لم يكن لدى أحد جواب. اختاروا التدريب من أجل الوصول إلى عالم أكبر من أجل العيش لفترة أطول. كان الهدف النهائي هو الحياة الأبدية.
لم يأت الجميع لسرقة الجثث. جاء البعض ببساطة لرؤية أسلافهم للمرة الأخيرة.
سوف يذهل الغرباء إذا سمعوا هذا. سوف يسقط فكهم السفلي على الأرض.
ومع ذلك، حتى كائن عظيم مثل العاهل الدائم ما زال يفشل في النهاية. كان هذا بالفعل معجزة.
هل كانت الحياة الأبدية مستحيلة؟ كان هذا هو السؤال في أذهان الأسلاف. كان لدى بعضهم ما يكفي من القوة والموارد. بالطبع، هذا لا يهم في المخطط الكبير للأشياء.
فهل كانت نهاية طريق هي التناسخ؟ كانت الحياة الأبدية مستحيلة، ومن هنا كانت الحاجة للسفر إلى عجلة الين.
فهل كانت نهاية طريق هي التناسخ؟ كانت الحياة الأبدية مستحيلة، ومن هنا كانت الحاجة للسفر إلى عجلة الين.
لم يكن لدى أحد جواب. اختاروا التدريب من أجل الوصول إلى عالم أكبر من أجل العيش لفترة أطول. كان الهدف النهائي هو الحياة الأبدية.
من ناحية أخرى، فإن الطريق نحو التناسخ يتطلب قطع كل العلاقات مع الحياة السابقة. ما الهدف؟ لن يكونوا هم أنفسهم بعد الآن.
ربما تكون هذه فرصة أخرى مفعمة بالأمل، أو طريقة أخرى لإطالة أمد حياتهم أو الدخول في مسار جديد تمامًا.
كانت هذه الخطوات هي الطريق نحو التناسخ، وقطع كل العلاقات مع الحياة السابقة. في اللحظة التي لامست فيها هذه الجثث السلم، بدا وكأنها تعود إلى الحياة.
“ماذا وراء هذا الجسر؟” شخصية كبيرة قديمة وقوية تساءلت.
لا شيء أفضل من البقاء على قيد الحياة. وشمل ذلك العيش في ظروف مروعة.
من ناحية أخرى، فإن الطريق نحو التناسخ يتطلب قطع كل العلاقات مع الحياة السابقة. ما الهدف؟ لن يكونوا هم أنفسهم بعد الآن.
“بعد سنوات كافية، كل الحب وصلات ستزول.” أحد الأسلاف المذهلين تنهد وقال.
بالتأكيد، اعتقد الحشد أن التناسخ قد لا يختلف عن الموت لأن المرء سيفقد كل الذكريات والعلاقات. ومع ذلك، فإن أولئك الذين عاشوا لفترة كافية سيصبحون في النهاية بعيدين على أي حال.
كان من الممكن أن يموت عشاقهم وأصدقائهم منذ فترة طويلة. في النهاية، سيختفي أحفادهم ونسلهم أيضًا. ستزول جميع العلاقات الكارما المرتبطة بالعالم. لذلك، لم يكن هناك ما يعيقهم. من الواضح أن التناسخ كان أفضل طريق لهم.
لم يكن لدى أحد جواب. اختاروا التدريب من أجل الوصول إلى عالم أكبر من أجل العيش لفترة أطول. كان الهدف النهائي هو الحياة الأبدية.
لم يأت الجميع لسرقة الجثث. جاء البعض ببساطة لرؤية أسلافهم للمرة الأخيرة.
“لنرحل.” تنهدت شخصية كبيرة وأخبرت صغارها. كان هذا كثيرًا للتفكير فيه الآن.
الآن، يبدو أنهم يستيقظون من سبات عميق. العاهل الدائم، السلف الرائد، الإله الحجري السماوي … هذه الكائنات أدارت رؤوسها إلى الوراء نحو المقفرات الثمانية – المكان الذي نشأوا فيه ووضعوا علاماتهم.
“سنرحل.” بدأ آخرون في المغادرة أيضًا. أجبرتهم هذه التجربة على التفكير في حياتهم.
حتى الخبراء الذين ليس لديهم علاقات انحنوا برؤوسهم في خشوع. كانت هذه الجثث شخصيات أسطورية قامت بمآثر رائعة. لقد عملوا كنماذج يحتذى بها للأجيال القادمة.
“التناسخ، همم …” كان السلف الحكيم يفكر بنفس الطريقة. تساءل عن مساره المستقبلي عندما يحين الوقت.
سواء كانت الشخصيات البطولية أو الأشرار البغيضين، فقد شعروا بأشياء كثيرة – عاطفية، عجز، عدم الرغبة، تصميم، وحب …
” النبيل الشاب، هل سنعود؟” استعاد ذكاءه وسأل.
لا شيء أفضل من البقاء على قيد الحياة. وشمل ذلك العيش في ظروف مروعة.
لم يكن لدى أحد جواب. اختاروا التدريب من أجل الوصول إلى عالم أكبر من أجل العيش لفترة أطول. كان الهدف النهائي هو الحياة الأبدية.
“نعم.” ابتسم لي تشي على مهل وقال.
“ماذا وراء هذا الجسر؟” شخصية كبيرة قديمة وقوية تساءلت.
“هل من الجيد أن أتبعك، النبيل الشاب؟ سأكون تحت تصرفك وإمرتك “. سألت سي جينغرو.
ومع ذلك، حتى كائن عظيم مثل العاهل الدائم ما زال يفشل في النهاية. كان هذا بالفعل معجزة.
فهل كانت نهاية طريق هي التناسخ؟ كانت الحياة الأبدية مستحيلة، ومن هنا كانت الحاجة للسفر إلى عجلة الين.
سوف يذهل الغرباء إذا سمعوا هذا. سوف يسقط فكهم السفلي على الأرض.
” النبيل الشاب، هل سنعود؟” استعاد ذكاءه وسأل.
Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
