- الفصل الخمسون
50 – الفصل الخمسون
لم يكن قتل عفريت بسهم واحد أمرًا صعبًا، ولكن كان من الصعب تصديق قتل عفريت متحرك في غابة من على بعد أكثر من 100 متر بسهم واحد.
تقيؤ!
بسم الله الرحمان الرحيم,
استمتعوا.
فور وصوله إلى الجثة، استدعى كيم وو-جين هيكلها العظمي.
بعد دخولهم البوابة، أحاطت بهم أضواء بيضاء سرعان ما اختفت، وكشفت عن محيطهم.
اختار معظم اللاعبين الأول.
نظرًا لأن لي جين-آه كان يعاني من صراعه الداخلي، كرر كيم وو-جين سؤاله، على الرغم من أن نبرته كانت أقل بكثير مما كانت عليه عندما سأل في البداية، كأنه يقول إنه لن يسأل مرة أخرى.
كانوا في غابة شبيهة بغابات الأمازون المطيرة، حرارة خانقة ورطبة ملفوفة حولهم.
“اختبار؟”.
“كيف حال جسمك؟”.
[البقاء على قيد الحياة لمدة 5 أيام].
“أنا بخير! على استعداد لضخ اللباقة في أي شخص ليس لديه! لا ينبغي لأحد أن يكون له أخلاق سيئة!”.
لم يتراجع لي جين-آه، لأنه كان مجرد جندي الهيكل العظمي وليس كيم وو-جين نفسه، ولكن قبل أن يتمكن من تجربة أي شيء…
في تلك اللحظة، ظهر إشعار المهمة، مما جعل كل شخص في الزنزانة يهتف تقريبًا.
“لي جين-آه”.
“ماذااا؟ المهمة هي البقاء على قيد الحياة؟”.
“اللعـ**! هذا هو الأسوأ!”.
“ها هي ضربة حقنة الأدب!”.
“اللعـ**! هذا هو الأسوأ!”.
“تباً!”.
“هل من الممكن الوصول إلى نقطة حيوية من هذا الحد في غابة كثيفة؟”.
“مهمة البقاء على قيد الحياة… في النهاية، حتى إذا كنت تريد المغادرة، فلا يزال يتعين عليك البقاء على قيد الحياة لمدة أربعة أيام على الأقل”.
“ماذااا؟ المهمة هي البقاء على قيد الحياة؟”.
بعبارة أخرى، بغض النظر عما فعلوه، سيستغرق الطابق الأول خمسة أيام ليكتمل، ولكن بالنسبة لـ الطابق الثاني، كان من الأفضل دائمًا إنهاء الطابق الأول في أسرع وقت ممكن.
“إيه؟”.
“مهمة البقاء على قيد الحياة من رتبة A+… هذا يعني أنه من المحتمل أن يكون هناك وحش قوي بشكل لا يصدق”.
لي جين-آه، الذي شهد القتل من الجانب، بالكاد أستطاع أغلق فمه.
الاستمرار في الحركة وقتل الوحوش عند مواجهتها، أو محاولة الإمساك بمكان أثناء مقاومة هجوم الوحوش.
غض النظر عن هذا، حقيقة أن البقاء على قيد الحياة كانت مهمة، تعني أنه لن يكون سهلاً بأي حال، أصبح العديد من اللاعبين أكثر توتراً، بما في ذلك لي جين-آه.
التفت إلى كيم وو-جين وسأل : “ماذا نفعل؟”.
بسم الله الرحمان الرحيم, استمتعوا.
“نبدأ الاختبار”.
“اللعـ**! هذا هو الأسوأ!”.
“اختبار؟”.
[تفعيل عين حورس].
عندما تذكر الاختبار الأخير، ركضت قشعريرة في العمود الفقري لـ لي جين-آه واهتزت ركبتيه قليلاً.
“هاها! ثم دعونا نرى ما لديك!”.
“هل يهم؟ الحديد يدخل جسمك على أي حال”.
“لا بد لي من اختبار بعض العناصر الجديدة”.
“هل من الممكن الوصول إلى نقطة حيوية من هذا الحد في غابة كثيفة؟”.
“أوه، أوه! صحيح!”.
كانت الإغاثة واضحة على وجه لي جين-آه، بعد ذلك بدأ الاثنان في التحرك.
تيشيجوك!
على الرغم من أنه كان ثمنًا بسيطًا يجب دفعه مقارنة بالأشياء التي يمكنه فعلها باستخدام قناع غريم ريبر.
تعثر عفريت وحيد وسقط على الأرض، وخرج سهم من ظهره، كان العفريت يمشي للتو عبر فراش الأزهار، وكان الآن مستلقيًا بلا حراك على الأرض، بينما سهم واحد عبر القلب والذي كان جرحه الوحيد، لقد كان حقًا عرضًا رائعًا للمهارة.
“ها هي ضربة حقنة الأدب!”.
إذا كنت تستخدم القناع، فستتمكن من رؤية ما يمكن للوحش رؤيته بالضبط.
“ماذا بحق الله؟”.
بينما كان يشاهد هذا المشهد الغريب، وصل كيم وو-جين إلى قائمة الحقيبة الخاصة به، وأخرج قناع غريم ريبر ولبسه.
“ألم نصطد كل هذا الوقت؟”.
لي جين-آه، الذي شهد القتل من الجانب، بالكاد أستطاع أغلق فمه.
“هل من الممكن الوصول إلى نقطة حيوية من هذا الحد في غابة كثيفة؟”.
“أنا بخير! على استعداد لضخ اللباقة في أي شخص ليس لديه! لا ينبغي لأحد أن يكون له أخلاق سيئة!”.
تقيؤ!
لم يكن قتل عفريت بسهم واحد أمرًا صعبًا، ولكن كان من الصعب تصديق قتل عفريت متحرك في غابة من على بعد أكثر من 100 متر بسهم واحد.
في تلك اللحظة، قطع لي جين-آه وعدًا مع نفسه.
بعد دخولهم البوابة، أحاطت بهم أضواء بيضاء سرعان ما اختفت، وكشفت عن محيطهم.
“أوه… هاه… هاه!”.
“دعونا لا نفكر كثيرا في ذلك”.
“ماذا بحق الله؟”.
قرر بعد ذلك ألا يقارن نفسه بكيم وو-جين مرة أخرى.
في هذه الأثناء، وو-جين الذي أنهى مطاردته، لم يتحرك بعد.
‘في البداية، لم يكن الأمر مخيفًا إلى هذا الحد…’.
“لا يوجد شيء في الجوار”.
لم يقل كيم وو-جين شيئًا لـ لي جين-آه.
بعد التأكد من عدم وجود وحوش أو لاعبين بالقرب منهم أو عفاريت، اقترب كيم وو-جين من الفريسة التي قتلها.
[لقد استدعيت هيكلًا عظميًا].
“لعنة الله على هذا! مهام البقاء مثل الجنة للوحوش…”.
[تفعيل عين حورس].
فور وصوله إلى الجثة، استدعى كيم وو-جين هيكلها العظمي.
“سيتعين علينا التحرك لبضعة أيام أولاً، لتقييم الوضع العام”.
“هيهي، سررت بلقائك”.
التفت إلى كيم وو-جين وسأل : “ماذا نفعل؟”.
عندما رأى لي جين-آه ظهور جندي هيكل عظمي جديد، لم يستطع إلا أن يأتي ويحاول ضرب رأسه.
‘الآن… هذا جنون’.
لكن الجندي العظمي تراجع وتجنب يده.
ظهر إشعار في أذن كيم وو-جين ولم يسعه سوى التفكير.
“إيه؟”.
عند استخدام الهيكل العظمي، لم تنجح المهارات التي يمتلكها كيم وو-جين مثل (أسلحة الدم) و (الدم السام)، لكنه كان لا يزال قادرًا على استخدام مهارات مثل (السيف العظمي) و (أستدعاء الهياكل العظمية).
عبس لي جين-آه قليلاً عندما ابتعد الجندي العظمي عنه قبل أن يصل مرة أخرى إلى الهيكل العظمي الذي تجنبه.
‘أنا أفهم الآن’.
المهمة : البقاء على قيد الحياة.
“هاها! ثم دعونا نرى ما لديك!”.
فرقعة!
اندلعت مواجهة غريبة بين لي جين-آه والهيكل العظمي.
بينما كان يشاهد هذا المشهد الغريب، وصل كيم وو-جين إلى قائمة الحقيبة الخاصة به، وأخرج قناع غريم ريبر ولبسه.
“إذن ماذا تسمي ما كنا نفعله حتى الآن؟”.
[لقد تلقيت إنجاز “مرتدي قناع قابض الأرواح”].
“أوه، أوه! صحيح!”.
[لقد تلقيت إنجاز “مرتدي قناع قابض الأرواح”].
سمع إشعارًا، لكن لا يبدو أن هناك أي مؤثرات خاصة، شعر أنه كان يرتدي قناعًا فقط.
العفاريت الثلاثة الذين كانوا يواجهون لي جين-آه في الوقت الحالي في ثلاثة ضد واحد، كان للعفاريت ميزة في الأرقام والحجم.
ومع ذلك، عندما استدار نحو المكان الذي كان يقاتل فيه لي جين-آه والهيكل العظمي، لاحظ شيئًا مثيرًا للاهتمام.
كسر تحت الأنف بضربة، وغرقت جمجمة العفاريت بمقدار الثلث وتطايرت للخلف ولم ينهض بعد ذلك.
فرقعة!
‘هاه؟’.
العفاريت الثلاثة الذين كانوا يواجهون لي جين-آه في الوقت الحالي في ثلاثة ضد واحد، كان للعفاريت ميزة في الأرقام والحجم.
على رأس الهيكل العظمي، ظهر خيط أسود يطفو باتجاهه.
بعد التأكد من عدم وجود وحوش أو لاعبين بالقرب منهم أو عفاريت، اقترب كيم وو-جين من الفريسة التي قتلها.
عندما تقدم كيم وو-جين إلى الأمام وأمسك الخيط، ظهر إشعار أمامه.
“كان يمكن أن يموت جوهان جورج من الحسد”.
[متصل بالهيكل العظمي].
لم يتراجع لي جين-آه، لأنه كان مجرد جندي الهيكل العظمي وليس كيم وو-جين نفسه، ولكن قبل أن يتمكن من تجربة أي شيء…
“حديد؟ هذه ليست حقنة!”.
توقف جندي الهيكل العظمي عن تحرك في اللحظة التي بدا فيها الإشعار وفي نفس الوقت ظهر مجال الهيكل العظمي في عيني كيم وو-جين.
لقد كان بحثًا بشرط واحد فقط، البقاء على قيد الحياة لفترة محددة من الوقت.
50 – الفصل الخمسون
“ها! حصلت عليك!”.
على الرغم من أنه كان ثمنًا بسيطًا يجب دفعه مقارنة بالأشياء التي يمكنه فعلها باستخدام قناع غريم ريبر.
عندها اندفع لي جين-آه للأمام وضغط يده على جمجمة الهيكل العظمي.
وبسبب هذا، أجاب لي جين-آه بسرعة.
لم يتراجع لي جين-آه، لأنه كان مجرد جندي الهيكل العظمي وليس كيم وو-جين نفسه، ولكن قبل أن يتمكن من تجربة أي شيء…
‘أنا أفهم الآن’.
عندها فقط فهم كيم وو-جين حقًا قدرة قناع غريم ريبر، ما فعله القناع هو السيطرة على وحش لاميت تم استدعاؤه.
“إذن ماذا تسمي ما كنا نفعله حتى الآن؟”.
إذا كنت تستخدم القناع، فستتمكن من رؤية ما يمكن للوحش رؤيته بالضبط.
توقف جندي الهيكل العظمي عن تحرك في اللحظة التي بدا فيها الإشعار وفي نفس الوقت ظهر مجال الهيكل العظمي في عيني كيم وو-جين.
“يمكنني أيضًا التحكم فيه…”.
“أليس من التهذيب التحدث إلى شخص ما وجهاً لوجه؟ هاه؟”.
يبدو أنه كان قادرًا أيضًا على السيطرة عليه.
“نبدأ الاختبار”.
“حرك يدك”.
“حرك يدك”.
يبدو أيضًا أنه يمكنه استخدام جنود الهيكل العظمي للتحدث.
“أوه… هاه… هاه!”.
“أوه… هاه… هاه!”.
“لا يوجد شيء في الجوار”.
“لي جين-آه”.
صُدم لي جين-آه من تحول الأحداث وعاد بضع خطوات إلى الوراء، ووجهه شاحب.
الاستمرار في الحركة وقتل الوحوش عند مواجهتها، أو محاولة الإمساك بمكان أثناء مقاومة هجوم الوحوش.
بدلاً من ذلك، كان جندي الهيكل العظمي هو الذي سار نحوهم وطعن لي جين-آه في مؤخرته، مما جعله يصرخ بصوت عالٍ ويقفز بعيدًا.
“هيكـ، الهيكل العظمي يمكنه التحدث؟”.
عندما كان الهيكل العظمي يحدق به، لم يستطع لي جين-آه إلا أن يبتلع قليلاً خاصةً عندما بدأت عيون الهيكل العظمي المشتعلة تحترق باللهب الذهبي.
[تفعيل عين حورس].
ظهر إشعار في أذن كيم وو-جين ولم يسعه سوى التفكير.
التفت إلى كيم وو-جين وسأل : “ماذا نفعل؟”.
“كان يمكن أن يموت جوهان جورج من الحسد”.
المهمة : البقاء على قيد الحياة.
غض النظر عن هذا، حقيقة أن البقاء على قيد الحياة كانت مهمة، تعني أنه لن يكون سهلاً بأي حال، أصبح العديد من اللاعبين أكثر توتراً، بما في ذلك لي جين-آه.
لقد كان بحثًا بشرط واحد فقط، البقاء على قيد الحياة لفترة محددة من الوقت.
ألم يكن ذلك يعتبر صيداً؟.
بطريقة ما، كان بسيطًا للغاية كان من الطبيعي الاعتقاد بأن مهمة مطاردة وحش مخيف أو قتل الآلاف من الوحوش سيكون من الصعب إكمالها، ومع ذلك، كان الوضع مختلفًا تمامًا عما تتخيله.
“لعنة الله على هذا! مهام البقاء مثل الجنة للوحوش…”.
“إيه؟”.
كانت الوحوش التي يمكن العثور عليها في مهام البقاء أكثر بكثير من أي نوع آخر من المهام.
لم يكن قتل عفريت بسهم واحد أمرًا صعبًا، ولكن كان من الصعب تصديق قتل عفريت متحرك في غابة من على بعد أكثر من 100 متر بسهم واحد.
“لا يتعلق الأمر فقط بوجود الكثير منهم، إنه أمر مزعج للغاية كم عدد الأنواع المختلفة الموجودة!”.
على سبيل المثال، عند القيام بمهمة لقتل 1000 من الآورك، عادة ما تكون الوحوش الوحيدة التي سيواجهها اللاعب هي الآورك، وسيكون العدد الإجمالي الذي يمكن أن يجده ما بين 1000 و 3000 اعتمادًا على صعوبة المهمة.
“أوه، أوه! صحيح!”.
لكن في مهام البقاء على قيد الحياة، خاصة تلك التي لها حد زمني مدته 5 أيام، من المحتمل أن يجد المرء كل وحش قادر على التكاثر في الطابق الأول من الزنزانة وتختلف أعدادهم دون أي حد حقيقي.
“رتبة A+ و مهمة للبقاء على قيد الحياة… أسوأ تركيبة ممكنة”.
“لا أريد حتى أن أفكر في العدد الذي سيكون هناك”.
مع تصنيف A+، كان من الممكن جدًا للاعبين مواجهة المزيد من الوحوش أكثر من أي وقت مضى علاوة على هذا، مع كون الوضع على ما هو عليه الآن، كان أمام اللاعبين خياران صعبان.
“ماذا نفعل؟ البقاء هنا؟”.
“نظرًا لأنك تبدو غاضبًا جدًا، فهذا يعني أن فقر الدم لديك قد اختفى، لنذهب”.
“سوف تشم الوحوش طعامنا وتتجمع علينا، بدلاً من ذلك، من الأفضل أن تكون دائمًا في حالة تنقل وتطاردهم أثناء ذهابنا”.
عندما كان الهيكل العظمي يحدق به، لم يستطع لي جين-آه إلا أن يبتلع قليلاً خاصةً عندما بدأت عيون الهيكل العظمي المشتعلة تحترق باللهب الذهبي.
“هل ترغب في تجربة حقنة الأدب؟”.
الاستمرار في الحركة وقتل الوحوش عند مواجهتها، أو محاولة الإمساك بمكان أثناء مقاومة هجوم الوحوش.
“لا يوجد شيء في الجوار”.
“من الأفضل التحرك”.
اختار معظم اللاعبين الأول.
“ماذااا؟ المهمة هي البقاء على قيد الحياة؟”.
“نبدأ الاختبار”.
“هناك الكثير من اللاعبين حولنا، يمكننا أن نتحد معهم”.
“هذا الرجل هو وحش كامل”.
“سيتعين علينا التحرك لبضعة أيام أولاً، لتقييم الوضع العام”.
لم يكن من الحكمة اتخاذ قرارات متهورة في بيئة لا تعرف فيها الاتجاه الذي أتت منه الوحوش ومتى لا تعرف ما يمكن أن يحدث.
كسر تحت الأنف بضربة، وغرقت جمجمة العفاريت بمقدار الثلث وتطايرت للخلف ولم ينهض بعد ذلك.
لكن بالطبع لم يتخذ الجميع نفس القرار، بدلاً من الهروب من الوحوش، كان هناك أشخاص مثل لي جين-آه و كيم وو-جين الذين سعوا وراء الوحوش بدلاً من ذلك.
‘الآن… هذا جنون’.
“ألم نصطد كل هذا الوقت؟”.
التي لم تكن أخبارًا جيدة للوحوش.
العفاريت الثلاثة الذين كانوا يواجهون لي جين-آه في الوقت الحالي في ثلاثة ضد واحد، كان للعفاريت ميزة في الأرقام والحجم.
“حديد؟ هذه ليست حقنة!”.
“هيكـ، الهيكل العظمي يمكنه التحدث؟”.
“ها هي ضربة حقنة الأدب!”.
“قلت إنك تعاني من فقر الدم، كنت أحاول إعطائك بعض الحديد”.
تقيؤ!
لكن ضد العفاريت الثلاثة، أخرج لي جين-آه العنف الصافي.
‘أنا أفهم الآن’.
تقيؤ!
استخدم قبضتيه لسحق أجساد العفاريت ببطء كما لو كان يصنع الطين.
في تلك اللحظة، قطع لي جين-آه وعدًا مع نفسه.
[البقاء على قيد الحياة لمدة 5 أيام].
تقيؤ!
“هاه؟”.
كسر تحت الأنف بضربة، وغرقت جمجمة العفاريت بمقدار الثلث وتطايرت للخلف ولم ينهض بعد ذلك.
عندما رأى هذا، نظر لي جين-آه إلى قبضته وفكر : “أنا قوي أيضًا”.
“أليس من التهذيب التحدث إلى شخص ما وجهاً لوجه؟ هاه؟”.
“في الواقع، أعتقد أنه ليس من الجيد بالنسبة لي أن أستمر هكذا… أين أنا؟ كم الساعة؟… آه! أنا أعاني من فقر الدم! نعم، أعاني من فقر الدم، وهذا يجعلني أشعر بدوار شديد…”.
كان قويا. لم يكن الأمر نرجسيًا أو أنغماس في الذات.
“أنا لست ضعيفًا”.
بينما كان يعتقد ذلك، أدار لي جين-آه رأسه لينظر عبر المكان الذي كان فيه، هناك كان جندي هيكل عظمي يدمر آخر مجموعة من خمسة آورك باستخدام السيف فقط.
“هاها! ثم دعونا نرى ما لديك!”.
“هذا الرجل هو وحش كامل”.
ظهر إشعار في أذن كيم وو-جين ولم يسعه سوى التفكير.
نظر إلى الهيكل العظمي ولم يسعه إلا أن يتذكر قبل ساعات قليلة.
ألم يكن ذلك يعتبر صيداً؟.
[لقد تلقيت إنجاز “مرتدي قناع قابض الأرواح”].
بعد أن علم أن قناع غريم ريبر يمكنه الوصول إلى الهياكل العظمية والتحكم فيها، بدأ كيم وو-جين على الفور في اختباره. لقد أراد أن يرى إلى أي مدى يمكنه أن يفعل بالسيطرة التي كانت لديه.
‘في البداية، لم يكن الأمر مخيفًا إلى هذا الحد…’.
كانوا في غابة شبيهة بغابات الأمازون المطيرة، حرارة خانقة ورطبة ملفوفة حولهم.
بطبيعة الحال، فإن التحكم في مخلوق لا يشبه التلاعب بشخصية لعبة عن طريق الضغط على الأزرار الموجودة على وحدة التحكم أو لوحة المفاتيح، بدلاً من ذلك كان الأمر أشبه بمحاولة ترويض حصان بري، لا يمكن القيام بذلك بشكل مثالي من البداية ولكن مع تقدم الوقت، أصبح كيم وو-جين أفضل بشكل متزايد في السيطرة على جنود الهيكل العظمي.
“ألم نصطد كل هذا الوقت؟”.
“قلت إنك تعاني من فقر الدم، كنت أحاول إعطائك بعض الحديد”.
‘الآن… هذا جنون’.
“قلت إنك تعاني من فقر الدم، كنت أحاول إعطائك بعض الحديد”.
كانت العفاريت الخمسة الميتة عند أقدام الهيكل العظمي خير دليل.
“هذه الهياكل العظمية الصغيرة ليست مزحة…”.
كان جندي الهيكل العظمي الذي يسيطر عليه كيم وو-جين أكثر من ضعف الكفاءة القتالية لجنود الهيكل العظميين العاديين.
لم أر قط هيكلًا عظميًا مستدعى مثل هذا من قبل.
[لقد تلقيت إنجاز “مرتدي قناع قابض الأرواح”].
عند استخدام الهيكل العظمي، لم تنجح المهارات التي يمتلكها كيم وو-جين مثل (أسلحة الدم) و (الدم السام)، لكنه كان لا يزال قادرًا على استخدام مهارات مثل (السيف العظمي) و (أستدعاء الهياكل العظمية).
لكن في مهام البقاء على قيد الحياة، خاصة تلك التي لها حد زمني مدته 5 أيام، من المحتمل أن يجد المرء كل وحش قادر على التكاثر في الطابق الأول من الزنزانة وتختلف أعدادهم دون أي حد حقيقي.
يمكن أيضًا استخدام (عين أنوبيس) و (عين حورس) على الرغم من وجود عقوبة، عند استخدامها من قبل جندي الهيكل العظمي، استخدمت المهارات قوة سحرية أكثر بثلاث مرات من المعتاد.
“على الرغم من أنه إذا هزم شخصًا ما مع جندي الهيكل العظمي، فإن الخبرة التي اكتسبها تقلصت”.
أصبحت أحب جين-آه
على الرغم من أنه كان ثمنًا بسيطًا يجب دفعه مقارنة بالأشياء التي يمكنه فعلها باستخدام قناع غريم ريبر.
“كيف حال جسمك؟”.
“لي جين-آه”.
فور وصوله إلى الجثة، استدعى كيم وو-جين هيكلها العظمي.
فجأة استدار الجندي العظمي نحو لي جين-آه ونادى. هذا جعل تعبير لي جين-آه قبيحًا.
“كيف حال جسمك؟”.
بينما كان يشاهد هذا المشهد الغريب، وصل كيم وو-جين إلى قائمة الحقيبة الخاصة به، وأخرج قناع غريم ريبر ولبسه.
“أليس من التهذيب التحدث إلى شخص ما وجهاً لوجه؟ هاه؟”.
“دعونا لا نفكر كثيرا في ذلك”.
بدا صوت لي جين-آه أكثر هدوءًا من نبرة صوته المعتادة.
لم يكن من الجيد أن تعامل مثل المرؤوس من قبل مجرد هيكل عظمي.
يبدو أيضًا أنه يمكنه استخدام جنود الهيكل العظمي للتحدث.
“هل ترغب في تجربة حقنة الأدب؟”.
“مهمة البقاء على قيد الحياة من رتبة A+… هذا يعني أنه من المحتمل أن يكون هناك وحش قوي بشكل لا يصدق”.
لم يتراجع لي جين-آه، لأنه كان مجرد جندي الهيكل العظمي وليس كيم وو-جين نفسه، ولكن قبل أن يتمكن من تجربة أي شيء…
استخدم قبضتيه لسحق أجساد العفاريت ببطء كما لو كان يصنع الطين.
“كيف تشعر؟”.
يبدو أنه كان قادرًا أيضًا على السيطرة عليه.
بدا صوت مليء بالنوايا القاتلة خلف ظهر لي جين-آه.
عندما رأى لي جين-آه ظهور جندي هيكل عظمي جديد، لم يستطع إلا أن يأتي ويحاول ضرب رأسه.
“تباً!”.
لم يقل كيم وو-جين شيئًا لـ لي جين-آه.
كان لي جين-آه مندهشًا، وهو يدور بسرعة لرؤية كيم وو-جين يقترب منه.
[تفعيل عين حورس].
‘اللعـ**! هذا اللقيـ*! التظاهر بالتحكم في الهياكل العظمية أثناء الاقتراب من الخلف!’.
“هل ترغب في تجربة حقنة الأدب؟”.
“كيف حال جسمك؟”.
نظرًا لأن لي جين-آه كان يعاني من صراعه الداخلي، كرر كيم وو-جين سؤاله، على الرغم من أن نبرته كانت أقل بكثير مما كانت عليه عندما سأل في البداية، كأنه يقول إنه لن يسأل مرة أخرى.
“كيف حال جسمك؟”.
وبسبب هذا، أجاب لي جين-آه بسرعة.
تعثر عفريت وحيد وسقط على الأرض، وخرج سهم من ظهره، كان العفريت يمشي للتو عبر فراش الأزهار، وكان الآن مستلقيًا بلا حراك على الأرض، بينما سهم واحد عبر القلب والذي كان جرحه الوحيد، لقد كان حقًا عرضًا رائعًا للمهارة.
“أنا بخير! على استعداد لضخ اللباقة في أي شخص ليس لديه! لا ينبغي لأحد أن يكون له أخلاق سيئة!”.
نظر كيم وو-جين إلى تعابيره وأومأ برأسه.
بدا صوت لي جين-آه أكثر هدوءًا من نبرة صوته المعتادة.
“جيد، حان الوقت الآن للصيد”.
عندما رأى لي جين-آه ظهور جندي هيكل عظمي جديد، لم يستطع إلا أن يأتي ويحاول ضرب رأسه.
“هاه؟”.
رداً على سؤال لي جين-آه، أعطى كيم وو-جين إجابة بسيطة : “إحماء”.
تصلبت ابتسامة لي جين-آه.
بطبيعة الحال، فإن التحكم في مخلوق لا يشبه التلاعب بشخصية لعبة عن طريق الضغط على الأزرار الموجودة على وحدة التحكم أو لوحة المفاتيح، بدلاً من ذلك كان الأمر أشبه بمحاولة ترويض حصان بري، لا يمكن القيام بذلك بشكل مثالي من البداية ولكن مع تقدم الوقت، أصبح كيم وو-جين أفضل بشكل متزايد في السيطرة على جنود الهيكل العظمي.
“ألم نصطد كل هذا الوقت؟”.
إذا كنت تستخدم القناع، فستتمكن من رؤية ما يمكن للوحش رؤيته بالضبط.
خلال الساعات الثلاث التي انقضت منذ فتح الزنزانة، قتل كل من كيم وو-جين و لي جين-آه أكثر من 100 وحش، لم يتمكن اللاعبون العاديون من الوصول إلى هذا الرقم حتى بعد المحاولة لمدة يومين.
ألم يكن ذلك يعتبر صيداً؟.
يبدو أيضًا أنه يمكنه استخدام جنود الهيكل العظمي للتحدث.
[متصل بالهيكل العظمي].
“إذن ماذا تسمي ما كنا نفعله حتى الآن؟”.
“على الرغم من أنه إذا هزم شخصًا ما مع جندي الهيكل العظمي، فإن الخبرة التي اكتسبها تقلصت”.
رداً على سؤال لي جين-آه، أعطى كيم وو-جين إجابة بسيطة : “إحماء”.
عندما رأى مدى جدية تعبير كيم وو-جين الجاد دون أي تلميح من السخرية، عرف لي جين-آه أنه يعني ذلك.
“في الواقع، أعتقد أنه ليس من الجيد بالنسبة لي أن أستمر هكذا… أين أنا؟ كم الساعة؟… آه! أنا أعاني من فقر الدم! نعم، أعاني من فقر الدم، وهذا يجعلني أشعر بدوار شديد…”.
“حديد؟ هذه ليست حقنة!”.
لم يقل كيم وو-جين شيئًا لـ لي جين-آه.
صُدم لي جين-آه من تحول الأحداث وعاد بضع خطوات إلى الوراء، ووجهه شاحب.
توك!
“ها هي ضربة حقنة الأدب!”.
بدلاً من ذلك، كان جندي الهيكل العظمي هو الذي سار نحوهم وطعن لي جين-آه في مؤخرته، مما جعله يصرخ بصوت عالٍ ويقفز بعيدًا.
“ماذا بحق الجحيم تفعلون؟!”.
استخدم قبضتيه لسحق أجساد العفاريت ببطء كما لو كان يصنع الطين.
“قلت إنك تعاني من فقر الدم، كنت أحاول إعطائك بعض الحديد”.
أصبحت أحب جين-آه
تقيؤ!
“حديد؟ هذه ليست حقنة!”.
“هل يهم؟ الحديد يدخل جسمك على أي حال”.
“هذا الرجل هو وحش كامل”.
“اللعـ**، كيف من الممكن أن هذا منطقي!”.
شعرت لي جين-آه حقًا بالرغبة في البكاء، كان لقيـ* كيم وو-جين أكثر من اللازم.
“دعونا لا نفكر كثيرا في ذلك”.
نظر كيم وو-جين إلى تعابيره وأومأ برأسه.
[لقد استدعيت هيكلًا عظميًا].
“نظرًا لأنك تبدو غاضبًا جدًا، فهذا يعني أن فقر الدم لديك قد اختفى، لنذهب”.
“لا أريد حتى أن أفكر في العدد الذي سيكون هناك”.
عندما سمع هذا، تخلى لي جين-آه عن جهده غير المجدي.
“لا أريد حتى أن أفكر في العدد الذي سيكون هناك”.
————————————————————–
أصبحت أحب جين-آه
‘الآن… هذا جنون’.
كانت العفاريت الخمسة الميتة عند أقدام الهيكل العظمي خير دليل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
