- الفصل السادس و الأربعون
46 – الفصل السادس و الأربعون
فرقعة!
بسم الله الرحمان الرحيم,
استمتعوا.
فرقعة!
ربما موت آوه سي-تشان يمكن أن يغيره بهذه الطريقة، إذا قتلت نقابة (الخلاص) آوه سي-تشان، فمن المحتمل أن لي جين-آه أراد الانتقام.
كيرونج! كيرونج!
46 – الفصل السادس و الأربعون
ركضت مجموعة كبيرة من الكوبولد نحو الموقع بينما كانوا يصرخون في أعلى رئتيهم.
كسر!
“مرحبًا، أيها الأوغـ**!”.
“عظمي قمت بعمل جيد! الآن دعونا ننتشي، خمسة! كفك!”.
ودوت صرخة أعلى من شخصية ضخمة تشبه الدب ظهرت أمامهم، بالطبع، كما يمكن للمرء أن يتخيل، اندفعت مجموعة الكوبولد نحو هذا الشكل الشبيه بالدب ووقع شجار ضخم، قام الرجل باللكم وتأرجح الكوبولد التي تمسكت به بيديه العاريتين.
عندما نظر إلى هذا المشهد، لم يكن لي جين-آه يعرف ما إذا كان يضحك أم يبكي.
كسر!
غمرت صرخات الكوبولد جميع الأصوات الأخرى في ساحة المعركة لكن الكوبولد الأخرى لم تستطع تجاهلها.
فرقعة!
في يدي الرجل، تم سحق الكوبولد وعصرها كما لو كانت مصنوعة من الطين، بينما حفرت الكوبولد أسنانها ومخالبها في درع الرجل ولحمه.
ما كان يبحث عنه حقًا هو ما إذا كان لي جين-آه، جيدًا بما يكفي لاستخدامه وما إذا كان يمكن الوثوق به.
لم يمض وقت طويل حتى امتلأت ساحة المعركة بالدماء والأحشاء.
كان جنود الهيكل العظمي هؤلاء هم السبب في عارك لي جين-آه لفترة طويلة دون الكثير من الشكوى، إذا كانوا ضعفاء أو أخرقين، فبدلاً من محاربة الكوبولد، كان لي جين-آه قد هاجم وحطم الهياكل العظمية بدلاً من ذلك، لكن جنود الهيكل العظمي هؤلاء لم يكونوا بهذه البساطة.
فرقعة!
بينما كان يستمع إلى النداء الحزين، قام كيم وو-جين بفحص شفرة كوكري دون أن ينبس ببنت شفة كما لو كان يستعد للذبح.
أخيرًا، ظهر جنود الهيكل العظميون الذين كانوا مستلقين في مكان قريب وهاجموا الكوبولد، لقد طعنوا وجرحوا كل الكوبولد الذي كانوا لا يزالون يتحركون.
ووش!
مزق سيف جلد الكوبولد وتسبب في جرح عميق.
“أحسنت”.
كنغ!
خلال اختبار لي جين-آه، قاموا بقتل كل كوبولد التي يحتاجونه.
[لقد قمت بإخلاء الطابق الأول].
غمرت صرخات الكوبولد جميع الأصوات الأخرى في ساحة المعركة لكن الكوبولد الأخرى لم تستطع تجاهلها.
ودوت صرخة أعلى من شخصية ضخمة تشبه الدب ظهرت أمامهم، بالطبع، كما يمكن للمرء أن يتخيل، اندفعت مجموعة الكوبولد نحو هذا الشكل الشبيه بالدب ووقع شجار ضخم، قام الرجل باللكم وتأرجح الكوبولد التي تمسكت به بيديه العاريتين.
“هذا يقودني للجنون!”.
“تعالوا هنا أيها الأوغاد!”.
إن الجمع بين الرجل الدب والهياكل العظمية سلب تمامًا حاجة كيم وو-جين للانضمام إلى القتال.
شعرت لي جين-آه أن كيم وو-جين لم يكن بشريًا بسبب الطريقة التي يعامل بها الناس.
فرقعة!
بالنسبة لجنود الهيكل العظميين، كانت المعركة نسيمًا حيث لم يكن بإمكان الكوبولد فعل أي شيء للدفاع ضدهم، كان الأمر كما لو كانوا قد وضعوا أنفسهم على لوح التقطيع ليذبحوا.
الأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أنه خلال سير المعركة، لم يُظهر لي جين-آه أي ضعف على الرغم من أنه كان متعبًا للغاية.
بالنسبة لجنود الهيكل العظميين، كانت المعركة نسيمًا حيث لم يكن بإمكان الكوبولد فعل أي شيء للدفاع ضدهم، كان الأمر كما لو كانوا قد وضعوا أنفسهم على لوح التقطيع ليذبحوا.
بسم الله الرحمان الرحيم, استمتعوا.
كان اختبار كيم وو-جين بعيدًا عن الانتهاء.
بينما جذب لي جين-آه انتباه مجموعة الكوبولد، ذبحهم جنود الهيكل العظمي واحدًا تلو الآخر، وسرعان ما تجاوز عدد الكوبولد المذبوحة 15 وبدت المعركة تقترب تدريجياً من نهايتها.
طعن!
“هذا يقودني للجنون!”.
شاهد كيم وو-جين من على الهامش تقدم المذبحة أمامه، حيث لم يعد من الممكن اعتبار هذا قتالًا.
طعن!
بينما كان يستمع إلى النداء الحزين، قام كيم وو-جين بفحص شفرة كوكري دون أن ينبس ببنت شفة كما لو كان يستعد للذبح.
“إنه ليس سيئًا للغاية”.
لم يكن الأمر سيئًا حقًا، لكن عيون كيم وو-جين كانت حادة، ولم تفقد أي تفاصيل.
لم يمض وقت طويل حتى امتلأت ساحة المعركة بالدماء والأحشاء.
“على الأقل هو موهوب”.
أخيرًا، ظهر جنود الهيكل العظميون الذين كانوا مستلقين في مكان قريب وهاجموا الكوبولد، لقد طعنوا وجرحوا كل الكوبولد الذي كانوا لا يزالون يتحركون.
بصراحة، لم يكن كيم وو-جين راضيًا جدًا عن أداء لي جين-آه.
لكن كيم وو-جين لم يكن مهتمًا بالإخطار، وبدلاً من ذلك استدار ونظر إلى المسافة.
طعن!
“إنه ليس جيداً كما أتذكر”.
سرعان ما ظهرت مجموعة من الكوبولد، يركضون نحو المكان الذي يقاتل فيه لي جين-آه والهياكل العظمية.
كان ذلك بسبب أن لي جين-آه نجا من استهداف كيم وو-جين مرتين، لذا تعرف عليه كيم وو-جين، وبسبب هذا الاعتراف، كانت المقارنة مع نفسه في المستقبل وبدايته الحالية محبطة جدًا لكيم وو-جين.
كووونغ!
في المستقبل، كان لي جين-آه قويًا جدًا، وكان يعرف كيفية استخدام الجسد الخالد الممنوح له من خلال المهارة الأسطورية التي باركها (نهر ستيكس)، أفضل من أي شخص آخر، في مستواه السابق، قيل إنه لا داعي للخوف من الموت لأن كيم وو-جين لم يكن قادرًا على قتله.
“هذا يقودني للجنون!”.
فرقعة!
“يا، عظمي! هذا لك!”.
صرخ لي جين-آه، الذي بدأ للتو في أخذ قسط من الراحة، بصوت عالٍ محبطًا عندما رآهم، التفت إلى مجموعة جنود الهيكل العظمي.
قام لي جين-آه بضرب رأس كوبولد الذي كان يعض ساقه وألقاه باتجاه مجموعة جنود الهيكل العظمي.
نظر إليه وو-جين ولم يستطع رؤية أي من تصميمه الثابت على تدمير نقابة (الخلاص) التي شاهدها ذات مرة.
ثم فجأة سقطت جميع الهياكل العظمية على الأرض معًا في تزامن تام.
لكن كيم وو-جين لم يكن مهتمًا بالإخطار، وبدلاً من ذلك استدار ونظر إلى المسافة.
‘يجب أن يكون هناك سبب’.
“لا يمكنني حتى أن أقوم بمزحة؟ لكن لا يزال من المستحيل الركض إلى الأبد دون راحة، وإلا ستموت، البقر تحرث الحقول طوال اليوم ولكن لا يزال يُسمح له بالأكل والنوم!”.
كان يجب أن يحدث شيء ما ليجعله يتغير بشكل جذري.
بينما جذب لي جين-آه انتباه مجموعة الكوبولد، ذبحهم جنود الهيكل العظمي واحدًا تلو الآخر، وسرعان ما تجاوز عدد الكوبولد المذبوحة 15 وبدت المعركة تقترب تدريجياً من نهايتها.
“هل كان موت آوه سي-تشان هو الذي أثر عليك؟”.
ربما موت آوه سي-تشان يمكن أن يغيره بهذه الطريقة، إذا قتلت نقابة (الخلاص) آوه سي-تشان، فمن المحتمل أن لي جين-آه أراد الانتقام.
“لقد كنت أبحث عن شريك لفترة طويلة، ولكن لماذا واجهت هذا الكلب اللقـ**”.
“أي نوع من الأشخاص هو آوه سي-تشان بالضبط”.
“إنه ليس سيئًا للغاية”.
كان كيم وو-جين فضوليًا بشكل لا يصدق حول نوع الشخصية آوه سي-تشان.
“سأتعامل مع الطابق التالي”.
دعونا لا نركز على ذلك الآن.
على أي حال، الشيء المهم الآن هو اختبار لي جين-آه، كان هذا هو هدف كيم وو-جين منذ البداية، لم يكن أبدًا مهتمًا بإثبات نفسه لأي شخص منذ البداية. كان لديه أشياء يفعلها أفضل من قضاء وقته في إثارة إعجاب آوه سي-تشان ولي جين-آه.
ما كان يبحث عنه حقًا هو ما إذا كان لي جين-آه، جيدًا بما يكفي لاستخدامه وما إذا كان يمكن الوثوق به.
“عليك أن تعمل بجد”.
بدا لي جين-آه وكأنه على وشك البكاء.
كان هدفه هو جعل لي جين-آه يصل وتجاوز المستوى الذي يتذكره.
[أرتفع مستواك].
شعر لي جين-آه بموجة من العجز لأنه تخيل الصراع الذي سيواجهه في الطابق الثاني.
في تلك اللحظة، ظهر إشعار في أذنه، يذكره بأن هياكله العظمية تقضي حاليًا على كوبولد.
“اللعنة، لقد عملت بجد مثل الدبابة … هؤلاء الأوغاد البلا قلب”.
لكن كيم وو-جين لم يكن مهتمًا بالإخطار، وبدلاً من ذلك استدار ونظر إلى المسافة.
بالطبع، كان لا يزال هناك كيم وو-جين خلفهم.
كووونغ!
“إنه ليس جيداً كما أتذكر”.
بينما جذب لي جين-آه انتباه مجموعة الكوبولد، ذبحهم جنود الهيكل العظمي واحدًا تلو الآخر، وسرعان ما تجاوز عدد الكوبولد المذبوحة 15 وبدت المعركة تقترب تدريجياً من نهايتها.
كان من الممكن سماع صرخة كوبولد في الاتجاه الذي استدار إليه.
لم يمض وقت طويل حتى امتلأت ساحة المعركة بالدماء والأحشاء.
كونوغ! كوونغ!
كان جنود الهيكل العظمي هؤلاء هم السبب في عارك لي جين-آه لفترة طويلة دون الكثير من الشكوى، إذا كانوا ضعفاء أو أخرقين، فبدلاً من محاربة الكوبولد، كان لي جين-آه قد هاجم وحطم الهياكل العظمية بدلاً من ذلك، لكن جنود الهيكل العظمي هؤلاء لم يكونوا بهذه البساطة.
خلال اختبار لي جين-آه، قاموا بقتل كل كوبولد التي يحتاجونه.
سرعان ما ظهرت مجموعة من الكوبولد، يركضون نحو المكان الذي يقاتل فيه لي جين-آه والهياكل العظمية.
“هذا يقودني للجنون!”.
صرخ لي جين-آه، الذي بدأ للتو في أخذ قسط من الراحة، بصوت عالٍ محبطًا عندما رآهم، التفت إلى مجموعة جنود الهيكل العظمي.
“على الأقل هو موهوب”.
صرخ لي جين-آه، الذي بدأ للتو في أخذ قسط من الراحة، بصوت عالٍ محبطًا عندما رآهم، التفت إلى مجموعة جنود الهيكل العظمي.
بالطبع، كان لا يزال هناك كيم وو-جين خلفهم.
“مرحبًا، ألا تريدون الإضراب يا رفاق؟ أنت لا تقاتلون من أجل الحرية، أليس كذلك؟ هل هذا منطقي في هذا اليوم وهذا العصر؟ على الأقل يجب أن تحصل على أجر بالساعة!”.
ثم صنع وجه متعجرف.
بينما كان لي جين-آه يشتكي بوجه حزين، ظهر كيم وو-جين أمامه، تعابير لي جين-آه أُصلحت على الفور لكن وو-جين تظاهر بأنه لا يرى أي شيء.
“مهلا، لماذا لا تأتي للعمل من أجلي؟ سأعطيك أجرًا عادلًا جدًا وكل شيء، لذلك دعونا نهرب!”.
ووش!
بالطبع، لم يحصل على إجابة.
فرقعة!
بينما كان يستمع إلى النداء الحزين، قام كيم وو-جين بفحص شفرة كوكري دون أن ينبس ببنت شفة كما لو كان يستعد للذبح.
بدأت الهياكل العظمية تستعد للمعركة مرة أخرى كما لو أنها لم تكن مشكلة.
“يا! رفاق!”.
ثم فجأة سقطت جميع الهياكل العظمية على الأرض معًا في تزامن تام.
في كل مرة يهزم فيها لي جين-آه والهياكل العظمية حشدًا من كوبولد، كان كيم وو-جين يجتذب فرقة أخرى لذلك كان لي جين-آه يقاتل باستمرار.
عندما نظر إلى هذا المشهد، لم يكن لي جين-آه يعرف ما إذا كان يضحك أم يبكي.
[لقد قمت بإخلاء الطابق الأول].
“أنا أعرف مهاراتك، حان الوقت الآن لاختبار قدرتك على التحمل”.
“مهلا، لماذا لا تأتي للعمل من أجلي؟ سأعطيك أجرًا عادلًا جدًا وكل شيء، لذلك دعونا نهرب!”.
“عظمي قمت بعمل جيد! الآن دعونا ننتشي، خمسة! كفك!”.
كان اختبار كيم وو-جين بعيدًا عن الانتهاء.
كان كيم وو-جين فضوليًا بشكل لا يصدق حول نوع الشخصية آوه سي-تشان.
[لقد قمت بإخلاء الطابق الأول].
‘نذل مجنون’.
خلال اختبار لي جين-آه، قاموا بقتل كل كوبولد التي يحتاجونه.
سرعان ما ظهرت مجموعة من الكوبولد، يركضون نحو المكان الذي يقاتل فيه لي جين-آه والهياكل العظمية.
“أنتهى أخيرًا!”.
على مدار يومين، حارب لي جين-آه و 9 جنود هياكل عظمية وقتلوا أكثر من 1000 كوبولد.
“يا، عظمي! هذا لك!”.
بالطبع، كان هناك أيضًا أولئك الذين قتلهم كيم وو-جين في البداية لتفعيل تأثير (حاكم ساحة المعركة) لذلك لا يمكن القول أنه كان فقط عمل لي جين-آه الشاق، لكنه ما زال يقوم بمعظمه.
فرقعة!
“هاها! أنا فعلت هذا!”.
الأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أنه خلال سير المعركة، لم يُظهر لي جين-آه أي ضعف على الرغم من أنه كان متعبًا للغاية.
بدأت الهياكل العظمية تستعد للمعركة مرة أخرى كما لو أنها لم تكن مشكلة.
سرعان ما أحاطت الهياكل العظمية به ووقف مرة أخرى على قدميه.
“عظمي قمت بعمل جيد! الآن دعونا ننتشي، خمسة! كفك!”.
كووونغ!
كيرونج! كيرونج!
عندما رفع لي جين-آه ذراعه واقترب من الهياكل العظمية، نظروا إليه جميعًا كما لو كانوا ينظرون إلى شخص متخلف.
“يا! رفاق!”.
“اللعنة، لقد عملت بجد مثل الدبابة … هؤلاء الأوغاد البلا قلب”.
عندها تحدث كيم وو-جين معه،
بينما كان لي جين-آه يشتكي بوجه حزين، ظهر كيم وو-جين أمامه، تعابير لي جين-آه أُصلحت على الفور لكن وو-جين تظاهر بأنه لا يرى أي شيء.
أمسك لي جين-آه بطنه، وسقط على الأرض وقال : “لا يمكنني تحمل هذا بعد الآن، يمكنك قتلي أيضاً”.
قام كيم وو-جين على الفور بسحب شفرة من مخزونه. كان سكينًا من نوع كوكري بشفرة لامعة.
كونوغ! كوونغ!
بدا لي جين-آه وكأنه على وشك البكاء.
[أرتفع مستواك].
“لا يمكنني حتى أن أقوم بمزحة؟ لكن لا يزال من المستحيل الركض إلى الأبد دون راحة، وإلا ستموت، البقر تحرث الحقول طوال اليوم ولكن لا يزال يُسمح له بالأكل والنوم!”.
دعونا لا نركز على ذلك الآن.
على أي حال، الشيء المهم الآن هو اختبار لي جين-آه، كان هذا هو هدف كيم وو-جين منذ البداية، لم يكن أبدًا مهتمًا بإثبات نفسه لأي شخص منذ البداية. كان لديه أشياء يفعلها أفضل من قضاء وقته في إثارة إعجاب آوه سي-تشان ولي جين-آه.
بينما كان يستمع إلى النداء الحزين، قام كيم وو-جين بفحص شفرة كوكري دون أن ينبس ببنت شفة كما لو كان يستعد للذبح.
جلست لي جين-آه على الفور.
ودوت صرخة أعلى من شخصية ضخمة تشبه الدب ظهرت أمامهم، بالطبع، كما يمكن للمرء أن يتخيل، اندفعت مجموعة الكوبولد نحو هذا الشكل الشبيه بالدب ووقع شجار ضخم، قام الرجل باللكم وتأرجح الكوبولد التي تمسكت به بيديه العاريتين.
بينما كان يستمع إلى النداء الحزين، قام كيم وو-جين بفحص شفرة كوكري دون أن ينبس ببنت شفة كما لو كان يستعد للذبح.
“لقد كنت أبحث عن شريك لفترة طويلة، ولكن لماذا واجهت هذا الكلب اللقـ**”.
لم يكن الأمر سيئًا حقًا، لكن عيون كيم وو-جين كانت حادة، ولم تفقد أي تفاصيل.
شعرت لي جين-آه أن كيم وو-جين لم يكن بشريًا بسبب الطريقة التي يعامل بها الناس.
“هذا يقودني للجنون!”.
سيكون من الأفضل محاربة ألف كوبولد آخر بدل من محاربة هؤلاء الجنود التسعة.
سرعان ما أحاطت الهياكل العظمية به ووقف مرة أخرى على قدميه.
“أوغـ** مخيفون”.
كان جنود الهيكل العظمي هؤلاء هم السبب في عارك لي جين-آه لفترة طويلة دون الكثير من الشكوى، إذا كانوا ضعفاء أو أخرقين، فبدلاً من محاربة الكوبولد، كان لي جين-آه قد هاجم وحطم الهياكل العظمية بدلاً من ذلك، لكن جنود الهيكل العظمي هؤلاء لم يكونوا بهذه البساطة.
“أوغـ** مخيفون”.
سيكون من الأفضل محاربة ألف كوبولد آخر بدل من محاربة هؤلاء الجنود التسعة.
ووش!
بالطبع، كان لا يزال هناك كيم وو-جين خلفهم.
لقد اجتذب كل هؤلاء الكوبولد دون أن يموت أو يصاب بإصابة واحدة.
دعونا لا نركز على ذلك الآن.
فرقعة!
في كل مرة يهزم فيها لي جين-آه والهياكل العظمية حشدًا من كوبولد، كان كيم وو-جين يجتذب فرقة أخرى لذلك كان لي جين-آه يقاتل باستمرار.
“أنتهى أخيرًا!”.
‘نذل مجنون’.
مزق سيف جلد الكوبولد وتسبب في جرح عميق.
بصراحة، لم يستطع لي جين-آه حتى بدأ الفهم كيف كان ذلك ممكنًا، لم يكن هذا شيئًا يمكنك فعله ببساطة بالقوة، للقيام بما قام به وو-جين، يجب أن يكون الفهم الذي يحتاجه المرء لبيئة الزنزانة والوحوش في مستوى يتجاوز بكثير الفطرة السليمة.
“هل كان موت آوه سي-تشان هو الذي أثر عليك؟”.
أليس الطابق التالي مليئًا بالذئاب السوداء؟ لعنة، ربما سأكون ممزقاً إلى أشلاء هناك.
عندها تحدث كيم وو-جين معه،
بينما كان لي جين-آه يشتكي بوجه حزين، ظهر كيم وو-جين أمامه، تعابير لي جين-آه أُصلحت على الفور لكن وو-جين تظاهر بأنه لا يرى أي شيء.
شعر لي جين-آه بموجة من العجز لأنه تخيل الصراع الذي سيواجهه في الطابق الثاني.
بالطبع، كان هناك أيضًا أولئك الذين قتلهم كيم وو-جين في البداية لتفعيل تأثير (حاكم ساحة المعركة) لذلك لا يمكن القول أنه كان فقط عمل لي جين-آه الشاق، لكنه ما زال يقوم بمعظمه.
ثم صنع وجه متعجرف.
عندها تحدث كيم وو-جين معه،
“أحسنت”.
كان اختبار كيم وو-جين بعيدًا عن الانتهاء.
“هاه؟”.
——————————–
“سأتعامل مع الطابق التالي”.
الأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أنه خلال سير المعركة، لم يُظهر لي جين-آه أي ضعف على الرغم من أنه كان متعبًا للغاية.
ثم فجأة سقطت جميع الهياكل العظمية على الأرض معًا في تزامن تام.
——————————–
غيرت رأي عنه 🙂
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
