اللحاق 1
– داعم : turki bahbaul (8/15)
“بعد بضعة أيام هدأت وسمحت لي بالعودة إلى المنزل لكنها ظلت غاضبة جدًا لأنه لم يكن لديها أي فكرة عن كيفية تربية هجين مما جعلها يائسة للحصول على المساعدة، كانت خائفة أنه إذا إكتشف البشر عن ليليا سيقتلونها لكن بعد أن تمكنت من جعل إبنتنا تتحول إلى شكلها البشري سارت الأمور بسلاسة، بعد بضعة أشهر سامحتني والآن تمت تسوية كل شيء ورزقنا بإبن يدعى ليران كما أنها أصبحت حامل بإبننا الثالث، لقد إختارت كل أسمائهم على شرفك فهي تقول إنه لولاك ما كنا لنلتقي ولو لولا تضحيتك لإضطرت لتربية طفلنا بمفردها الأن أنت والدهم الروحي عليك زيارتهم في بعض الأحيان”.
****
“أنا لم أسرق جثة أحد” رد ريمان بلمحة من الإنزعاج في صوته “بمجرد أن نصل إلى هذه المرحلة من التطور يمكننا تغيير شكلنا إنها ليست مشكلة كبيرة يمكن للكثير من المخلوقات القيام بذلك”.
“تربية طفلين أثناء رعاية الزوجة الحامل لا تترك الكثير من وقت الفراغ للتدريب علاوة على ذلك لست بطيئًا بقدر ما أنت متصلب الرأي، هل لديك صديقة على الأقل؟” قال ريمان أثناء إعادة العناق.
أصبح ليث سعيدًا لسماع أن أصدقائه المفقودين بخير وأن أخلاق الحامي قد تحسنت بشكل ملحوظ، سابقا سيفتح المحادثة بسؤال ليث عن عاداته في التزاوج.
“أنا بحاجة إلى شيء أقوى” وضعت النبيذ بعيدًا وسحبت زجاجة غريفون الناري من جيبها البعدي.
“لدي واحدة”.
“إنه يثق بك كثيرًا فمعظم البشر سيصابون بالجنون إذا عرفوا أن الوحوش والنباتات يمكن أن تغير شكلها، هل تتذكرين غادورف الوايفرين؟ لقد كان قادرًا على فعل الشيء نفسه”.
“هل هي التي في الخاتم؟”.
“أغلق فمك اللعين!” لم يستطع ليث تصديق مدى صدق ريمان بغباء.
“لا”.
“أنا بحاجة إلى الجلوس وشيء قوي للشرب” هزت رأسها على أمل أن تتوقف الغرفة عن الدوران قريبًا.
“هل هي التي تنتظرك على عتبة الباب؟”.
“وحش إمبراطوري… كيف يمكنك إمتلاك جسم بشري؟” حالت تعويذة الصمت دون سماع صوتها.
“إنها قصة طويلة” رد ليث “تعال إلى الداخل أشك في أنك هنا لمجرد رؤيتي”.
“تيستا تعرف شيئًا عن سولوس والإستيقاظ أما فلوريا فتعرف عن شكلي الآخر لكن هذا كل شيء، أنت وسولوس فقط من يعرفان كل شيء عني” أوضحت النغمة التي إستخدمها ليث أنه لا يزال غير راغب في الإنفتاح.
“لن أترك سيليا والأطفال في منتصف الشتاء أبدًا لإجراء محادثة إجتماعية، أنا هنا لأنك بحاجة إلى مساعدتي يا كارثة… هل هذا هو منزلك الجديد؟” قال رايمان وهو يشير إلى قصر الفيكونت.
“إنه الآن وتذكر أن تراقب فمك لم أشارك أسراري مع أي شخص”.
ترجمة : Ozy.
عند هذه الكلمات فقد ريمان رباطة جأشه وتوقف في مساره.
في موغار من المعتاد تسمية طفل بنفس الحرف الأول لأكثر أفراد الأسرة إحترامًا بإعتباره فألًا جيدًا، تأثر ليث بنظرة سيليا إتجاهه وبعد أن أخبرهم بجزء من قصته أوضح لهم الحامي سبب مجيئه.
“لا أحد يعرف عن سولوس أو الإستيقاظ أو شكلك الآخر أو كارل؟” سأل بصوت هامس.
‘يجب أن يكون قد نجا إلى هذا الحد لأن سيليا وضعته تحت إبهامها’.
عندما أعطى ليث الحامي جزءًا من قوة حياته لإصلاح قلب المانا التالف تمكن الوحش الإمبراطور من الوصول إلى جميع ذكرياته حتى تلك من حياته على الأرض.
“لدي واحدة”.
“تيستا تعرف شيئًا عن سولوس والإستيقاظ أما فلوريا فتعرف عن شكلي الآخر لكن هذا كل شيء، أنت وسولوس فقط من يعرفان كل شيء عني” أوضحت النغمة التي إستخدمها ليث أنه لا يزال غير راغب في الإنفتاح.
“نعم نعم ونعم، إذا واصلت قول ما هو واضح فلن أصل إلى النقطة المهمة أبدًا”.
“من هو هذا الرجل؟ كيف يعرف إسمي؟” أخفت فريا سيفها عندما رأت الرجلين يتعانقان لكن إرتباكها لا يزال قائماً.
“إنها قصة طويلة” رد ليث “تعال إلى الداخل أشك في أنك هنا لمجرد رؤيتي”.
“إنه…” أراد ليث أن يبحث عن كذبة معقولة إلا أن قاطعه رد الحامي.
أصبحت فريا حمراء مثل الشمندر وأخفت وجهها خلف زجاجتها.
“إلتقينا لفترة وجيزة أثناء هجوم بالكور، أنت تعرفينني بإسم الحامي لكنني أود أن تناديني ريمان فاستارو، تقول سيليا أنه يجب علي دائمًا تقديم نفسي بإسم حقيقي بدلاً من مجرد لقب”.
“لدي واحدة”.
أرهقت فريا دماغها محاولة أن تتذكر أين سمعت هذا الإسم من قبل وكاد فمها يسقط على الأرض عندما أدركت هوية الضيف.
في موغار من المعتاد تسمية طفل بنفس الحرف الأول لأكثر أفراد الأسرة إحترامًا بإعتباره فألًا جيدًا، تأثر ليث بنظرة سيليا إتجاهه وبعد أن أخبرهم بجزء من قصته أوضح لهم الحامي سبب مجيئه.
“مستحيل! أنت…”.
‘يجب أن يكون قد نجا إلى هذا الحد لأن سيليا وضعته تحت إبهامها’.
قام ليث بفرقعة أصابعه ليرمش بهم جميعا داخل غرفة فريا قبل فوات الأوان.
“سيدة الأبعاد هل تذكر؟” أصبحت فريا سعيدة بقدرتها في سحر الأبعاد خاصة بعد التسبب بصدمة للوحوش التي تشاركها الغرفة.
“وحش إمبراطوري… كيف يمكنك إمتلاك جسم بشري؟” حالت تعويذة الصمت دون سماع صوتها.
“هل هي التي في الخاتم؟”.
“أنا لم أسرق جثة أحد” رد ريمان بلمحة من الإنزعاج في صوته “بمجرد أن نصل إلى هذه المرحلة من التطور يمكننا تغيير شكلنا إنها ليست مشكلة كبيرة يمكن للكثير من المخلوقات القيام بذلك”.
“أنا لم أسرق جثة أحد” رد ريمان بلمحة من الإنزعاج في صوته “بمجرد أن نصل إلى هذه المرحلة من التطور يمكننا تغيير شكلنا إنها ليست مشكلة كبيرة يمكن للكثير من المخلوقات القيام بذلك”.
لم يعجب ليث بنظرة الحامي إليه وهو يقول ذلك.
“إلتقينا لفترة وجيزة أثناء هجوم بالكور، أنت تعرفينني بإسم الحامي لكنني أود أن تناديني ريمان فاستارو، تقول سيليا أنه يجب علي دائمًا تقديم نفسي بإسم حقيقي بدلاً من مجرد لقب”.
“ومع ذلك فهو سر كبير بين الوحوش مثل حقيقة أنه يمكنهم التحدث” شرح ليث.
“هل هي التي تنتظرك على عتبة الباب؟”.
“إنه يثق بك كثيرًا فمعظم البشر سيصابون بالجنون إذا عرفوا أن الوحوش والنباتات يمكن أن تغير شكلها، هل تتذكرين غادورف الوايفرين؟ لقد كان قادرًا على فعل الشيء نفسه”.
“وحش إمبراطوري… كيف يمكنك إمتلاك جسم بشري؟” حالت تعويذة الصمت دون سماع صوتها.
هدأتها كلماته قليلا ولكن ليس كثيرا، فجأة لم يكن لديها أي فكرة عن كيفية التعرف على من هو البشري ومن يتظاهر بأنه كذلك.
“هل حياتي عبارة عن لعبة شراب أم ماذا؟ يا إلهي الآن أفهم لماذا لا تتحدث عن حياتي أبدًا مع أي شخص، كم أنا سخيف لأفكر أنك وسيليا مصابين بجنون العظمة” أخذ الحامي الزجاجة بعيدا.
“أنا بحاجة إلى الجلوس وشيء قوي للشرب” هزت رأسها على أمل أن تتوقف الغرفة عن الدوران قريبًا.
“هل حياتي عبارة عن لعبة شراب أم ماذا؟ يا إلهي الآن أفهم لماذا لا تتحدث عن حياتي أبدًا مع أي شخص، كم أنا سخيف لأفكر أنك وسيليا مصابين بجنون العظمة” أخذ الحامي الزجاجة بعيدا.
“كيف حال سيليا؟” سأل ليث.
“مستحيل! أنت…”.
“كان علي أن أتقدم لها (طلب زواج) لجعلها تبتعد عن لوتيا في مثل هذا الوقت القصير” جعلت كلمات ريمان فريا تختنق بشرابها.
ترجمة : Ozy.
“أليست سيليا إمرأة؟ أعني إنسانًا؟ هل أنتما متزوجان حقًا؟” صرخت بمفاجئة.
“لابد أنها إعتقدت أنك ساحر ودود ولكن رائع! أي نوع من المنطق هو هذا؟” شرب فريا جرعة أخرى.
إضطر ليث إلى قمع الضحك، نفس الحامي الذي كان دائمًا صبورًا ولطيفًا وأقرب شيء إلى شخصية الأب السحري لليث الآن يوسع فتحة أنفه في إنزعاج.
“أحتاج المزيد من الكحول” ظهرت شرارات صغيرة من الضوء حول الزجاجة مما جعل جزءًا من محتواها يملأ الكأس مرة أخرى.
“نعم نعم ونعم، إذا واصلت قول ما هو واضح فلن أصل إلى النقطة المهمة أبدًا”.
“وحش إمبراطوري… كيف يمكنك إمتلاك جسم بشري؟” حالت تعويذة الصمت دون سماع صوتها.
أصبحت فريا حمراء مثل الشمندر وأخفت وجهها خلف زجاجتها.
“تيستا تعرف شيئًا عن سولوس والإستيقاظ أما فلوريا فتعرف عن شكلي الآخر لكن هذا كل شيء، أنت وسولوس فقط من يعرفان كل شيء عني” أوضحت النغمة التي إستخدمها ليث أنه لا يزال غير راغب في الإنفتاح.
“أنا بحاجة إلى شيء أقوى” وضعت النبيذ بعيدًا وسحبت زجاجة غريفون الناري من جيبها البعدي.
في موغار من المعتاد تسمية طفل بنفس الحرف الأول لأكثر أفراد الأسرة إحترامًا بإعتباره فألًا جيدًا، تأثر ليث بنظرة سيليا إتجاهه وبعد أن أخبرهم بجزء من قصته أوضح لهم الحامي سبب مجيئه.
ويسكي شعير واحد يحتوي على أكثر من 50٪ من محتوى الكحول.
“سيدة الأبعاد هل تذكر؟” أصبحت فريا سعيدة بقدرتها في سحر الأبعاد خاصة بعد التسبب بصدمة للوحوش التي تشاركها الغرفة.
“سارت الأمور على ما يرام حتى ولدت إبنتنا الأولى، شكرًا للأم العظيمة بعد أن كدت أن أقتل أصبحت بارعًا في سحر العلاج لذلك لم تكن سيليا بحاجة إلى قابلة لكن كان من الممكن أن يتحول الأمر لفوضى لأن ليليا تمتلك فروًا”.
“نعم لكن لا جدوى من قول أن سيليا لم تأخذ الأمر جيدًا وصرخت في وجهي لأني كذبت عليها وطردتني حتى من منزلنا، لأكون منصفًا لم أكذب فهي لم تسأل أبدًا ولم أفكر مطلقًا في سبب إخبارها عن كوني وحش إمبراطوري”.
شربت فريا جرعة عند سماع كلمة “إبنة” وجرعة أخرى عند سماع “فرو”.
“نعم نعم ونعم، إذا واصلت قول ما هو واضح فلن أصل إلى النقطة المهمة أبدًا”.
“هل هي هجينة؟” سأل ليث وأعطى فريا الكثير من الأسباب لتشرب جرعة ثالثة.
ترجمة : Ozy.
“نعم لكن لا جدوى من قول أن سيليا لم تأخذ الأمر جيدًا وصرخت في وجهي لأني كذبت عليها وطردتني حتى من منزلنا، لأكون منصفًا لم أكذب فهي لم تسأل أبدًا ولم أفكر مطلقًا في سبب إخبارها عن كوني وحش إمبراطوري”.
“هل تقول أن ليث هو وحش إمبراطوري أيضًا؟” كادت فريا أن تصاب بإنهيار عصبي.
“كيف لم تخبرها؟ هذا أمر كبير جدًا كما تعلم؟” سألت فريا.
“أنا بحاجة إلى شيء أقوى” وضعت النبيذ بعيدًا وسحبت زجاجة غريفون الناري من جيبها البعدي.
“خرجت من الغابة عاريا وأخبرتها أنني عرفتها لفترة طويلة ولدي قوى سحرية خارقة لذا إعتقدت أن الأمر واضح جدًا”.
“كيف لم تخبرها؟ هذا أمر كبير جدًا كما تعلم؟” سألت فريا.
“لابد أنها إعتقدت أنك ساحر ودود ولكن رائع! أي نوع من المنطق هو هذا؟” شرب فريا جرعة أخرى.
أصبح ليث سعيدًا لسماع أن أصدقائه المفقودين بخير وأن أخلاق الحامي قد تحسنت بشكل ملحوظ، سابقا سيفتح المحادثة بسؤال ليث عن عاداته في التزاوج.
“هل حياتي عبارة عن لعبة شراب أم ماذا؟ يا إلهي الآن أفهم لماذا لا تتحدث عن حياتي أبدًا مع أي شخص، كم أنا سخيف لأفكر أنك وسيليا مصابين بجنون العظمة” أخذ الحامي الزجاجة بعيدا.
“أنا بحاجة إلى الجلوس وشيء قوي للشرب” هزت رأسها على أمل أن تتوقف الغرفة عن الدوران قريبًا.
“هل تقول أن ليث هو وحش إمبراطوري أيضًا؟” كادت فريا أن تصاب بإنهيار عصبي.
“خرجت من الغابة عاريا وأخبرتها أنني عرفتها لفترة طويلة ولدي قوى سحرية خارقة لذا إعتقدت أن الأمر واضح جدًا”.
“لا إنه ليس كذلك فقط جسده على قدم المساواة مع وحش سحري مخضرم لكنه ضعيف مقارنة بالمستوى الإمبراطوري”.
أصبحت فريا حمراء مثل الشمندر وأخفت وجهها خلف زجاجتها.
“أغلق فمك اللعين!” لم يستطع ليث تصديق مدى صدق ريمان بغباء.
“سارت الأمور على ما يرام حتى ولدت إبنتنا الأولى، شكرًا للأم العظيمة بعد أن كدت أن أقتل أصبحت بارعًا في سحر العلاج لذلك لم تكن سيليا بحاجة إلى قابلة لكن كان من الممكن أن يتحول الأمر لفوضى لأن ليليا تمتلك فروًا”.
‘يجب أن يكون قد نجا إلى هذا الحد لأن سيليا وضعته تحت إبهامها’.
“أغلق فمك اللعين!” لم يستطع ليث تصديق مدى صدق ريمان بغباء.
“أحتاج المزيد من الكحول” ظهرت شرارات صغيرة من الضوء حول الزجاجة مما جعل جزءًا من محتواها يملأ الكأس مرة أخرى.
“أحتاج المزيد من الكحول” ظهرت شرارات صغيرة من الضوء حول الزجاجة مما جعل جزءًا من محتواها يملأ الكأس مرة أخرى.
“سيدة الأبعاد هل تذكر؟” أصبحت فريا سعيدة بقدرتها في سحر الأبعاد خاصة بعد التسبب بصدمة للوحوش التي تشاركها الغرفة.
“بعد بضعة أيام هدأت وسمحت لي بالعودة إلى المنزل لكنها ظلت غاضبة جدًا لأنه لم يكن لديها أي فكرة عن كيفية تربية هجين مما جعلها يائسة للحصول على المساعدة، كانت خائفة أنه إذا إكتشف البشر عن ليليا سيقتلونها لكن بعد أن تمكنت من جعل إبنتنا تتحول إلى شكلها البشري سارت الأمور بسلاسة، بعد بضعة أشهر سامحتني والآن تمت تسوية كل شيء ورزقنا بإبن يدعى ليران كما أنها أصبحت حامل بإبننا الثالث، لقد إختارت كل أسمائهم على شرفك فهي تقول إنه لولاك ما كنا لنلتقي ولو لولا تضحيتك لإضطرت لتربية طفلنا بمفردها الأن أنت والدهم الروحي عليك زيارتهم في بعض الأحيان”.
“أغلق فمك اللعين!” لم يستطع ليث تصديق مدى صدق ريمان بغباء.
في موغار من المعتاد تسمية طفل بنفس الحرف الأول لأكثر أفراد الأسرة إحترامًا بإعتباره فألًا جيدًا، تأثر ليث بنظرة سيليا إتجاهه وبعد أن أخبرهم بجزء من قصته أوضح لهم الحامي سبب مجيئه.
–+–
–+–
“كان علي أن أتقدم لها (طلب زواج) لجعلها تبتعد عن لوتيا في مثل هذا الوقت القصير” جعلت كلمات ريمان فريا تختنق بشرابها.
ترجمة : Ozy.
“ومع ذلك فهو سر كبير بين الوحوش مثل حقيقة أنه يمكنهم التحدث” شرح ليث.
–+–
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
