نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The villainess lives again 24

وكشف المستور

وكشف المستور

#معذرة أعزائي المتابعين، كنت أعيد ترجمة الرواية وأعيد ارفعها خلال الأسبوع الماضي، اسفة للتسبب بالارباك لكم، واتمنى ان تستمتعوا باعادة القراءة. 

 “ماذا هناك؟”

لقد وجدت نسخة رسمية مترجمة من الرواية على موقع تايبتيون، وطبعا كنت احتاج ان ادفع للوصول إليها، مع ذلك، اعدت الترجمة، ف النسخة ترجمة الفان الإنجليزية علي الويب كانت كارثية للغاية، هناك الكثير من الفقرات التي حذفوها لأنهم لم يستطيعوا ترجمتها، عموما، كما يظهر في هذا الفصل على سبيل المثال.

حاول ملاذه الأخير فقال ورأسه لأسفل:

أخيرا، اكتملت إعادة الترجمة، و سأبدأ بنشر الفصول الجديدة بإنتظام، ارجوكم إستمتعوا، ولو أمكن تفضلو بدعم هذه الرواية، وشكرا…. 

عندئذ شحب وجه البارون ياتز، لقد أفترض أن السيدة الوحيدة ذات المكانة التي يمكنها تلقي قلب القديسة من الارشدوق ليست سوى الإمبراطورة.

يعد نادي قمار البارون ياتز على شارع فونتين أحد أكثر المناطق فخامة في العاصمة، وفي الوقت ذاته، يعتبر أكثر الأماكن ابتذالا على الإطلاق!

“مع أنّ أن بعض القوانين الإمبراطورية اسمية، لكن هذا لا يعني أنه لا توجد سيادة للقانون “.

لقد لفت أعمدة المدخل بالذهب الخالص، و تبعثرت اللوحات الفنية، وكذلك الأواني الفخارية الثمينة بلا أي تنسيق على جانبي المرر. 

لكن الفارس قد دلى بهذه الملحوظة، وهو يظن أن ذلك أمر جليل، فما كان منه سوى النهوض وإتباعه إلى القبو، وعندما وصل حبس أنفاسه.

وفي القاعة الرئيسة، فرشت الأرض سَجادة مصنوعة من نسيج باهظ الثمن أستورد من الجَنُوب، كانت الثريا الكريستالية المعلقة على السقف تعكس أضواء الشموع في كل اتجاه على نحو يؤذي العيون حتى في تلك الساعة المتأخرة من الليل. 

“أنا أخبرك فقط أن من مصلحتك والأرشدوق رويغار، قطع تلك العَلاقة، أيتها الماركيزة كاميليا”

تلك كانت استراتيجية البارون ياتز في إنفاق الأموال، الإسراف حتى البهرجة. 

زيادة على ذلك، إن الارشدوق إفرون قد أنفق أمواله سلفا، فسيتحقق بلا شك من صحة الوثيقة، وكذلك ستقف المحكمة إلى جانبه دون قيد أو شرط، غير أنه إذا آثار بلبلة، فقد يخسر الماركيزة كاميليا وما هو أسوأ، فقد يجعلها عدوة.

فمهما كان نوع العمل كان يشتغل عليه في الماضي، فقد كان الجميع سيقولون ببساطة، إن أحد العامة بطريقة ما اشتري اللقب، ولأجل ذلك، قرر أن يظهر على وجه التحديد كمية المبالغ الهائلة التي يجنيها.

لقد وجدت نسخة رسمية مترجمة من الرواية على موقع تايبتيون، وطبعا كنت احتاج ان ادفع للوصول إليها، مع ذلك، اعدت الترجمة، ف النسخة ترجمة الفان الإنجليزية علي الويب كانت كارثية للغاية، هناك الكثير من الفقرات التي حذفوها لأنهم لم يستطيعوا ترجمتها، عموما، كما يظهر في هذا الفصل على سبيل المثال.

كان النبلاء الصغار الذين لديهم ألقاب ولا يحظون لا بالمال ولا القوة يسخرون ويخافون منه في نفس الوقت.

في حين، شعر النبلاء الحقيقيون الذين على سَعَة من المال بأنهم متفوقون عليه وعلى حد سواء ازدراهم.

في حين، شعر النبلاء الحقيقيون الذين على سَعَة من المال بأنهم متفوقون عليه وعلى حد سواء ازدراهم.

 أنهى دوريته راضيا بالأرباح منتشيا، عندئذ جاء الأمين إليه وهو مذعور يلهث، فنظر جميع العملاء إليه متسائلين عما يجري.

 وقد استمتع كلا الجانبين بالتسلية التي يوفرها لهم، ولكنهم لم يتوقفوا عن الاحتراس منه أو الازدراء به، كانوا يترفعون بأنفسهم وكأنهم الأعلون بطريقة ما فوقه، على الرغْم من استمتاعهم بما يقدمه من خِدْمَات. 

فأجاب ببرود شديد

كان هذا نوعًا من إستراتيجيات ياتز أيضاً، فكلما كان من الأسهل عليهم إبعاد أنفسهم ذهنيًا عنه، كان من الأسهل أن يشق الذهب الطريق إلى خزائنه.

فكان لا ضير من ممارسة سلطته دون مراعاة الإجراءات القانونية اللازمة، وقد أزعجه فريل طوال الطريق بطنينه المستمر:

كان كل شيء سلسًا في هذا اليوم أيضًا، كانت أعماله في اوج الإزدهار، لقد انبعث الهتافات البهيجة من أفواه الضيوف المقنعين في أثناء لعب الورق والرمي بالنرد، وانبعث صيحات أخرى من اليأس. 

وعلي الرغم أن الصياغ مهذب فإنه بمنزلة تهديد حقيقي. 

وانزلق رجال ونساء أنصاف عراة محملين بأكواب ذهبية على صواني فخارية يتراقصون كالأسماك خلال الضجيج.

 “لكن إيذاء الأطفال الصغار سيثير غضب الناس. وسيغضب صاحب الجلالة أيضا، أو أقله سيتظاهر بالغضب من أجل إبقاء مشاعر العامة تحت السيطرة “.

 أنهى دوريته راضيا بالأرباح منتشيا، عندئذ جاء الأمين إليه وهو مذعور يلهث، فنظر جميع العملاء إليه متسائلين عما يجري.

***

فصاح به مغتاظا أشد الغيض:

لم يحسب أن يأتي الارشدوق إيفرون بشحمه ولحمه إلى نادي يملكه إطلاقا، غير أنه اشتري قلب أولغا منذ مدة طويلة جدا.

“لماذا لا تستمع إلى الكلام أيها الأحمق؟ إذا دخلت إلى القاعة الرئيسة هكذا، فلن يتمكن العملاء من التركيز في ألعابهم …” 

تشكلت حبات من العرق على وجه البارون، وتلعثم في محاولة وجدان عذر لنفسه

 ” هذا ليس وقت القلق حول ذلك! نحن في مشكلة!”

 “كيف يمكنني أن أثق بك، هل تعتقد أن شخصا لم يدفع مدة سبع سنوات مقابل أخذه الالماس أي مصداقية؟”

“ما هي المشكلة؟”

فأجاب ببرود شديد

” جاء الارشدوق إيفرون، ومعه وثيقة ملكية قلب أولغا! ” 

أما هذا النوع من بيوت المقامرة، التي صممت على نحو تجعل من الصعب تحديد أي الوقت من اليوم، وطمرت طبيعتها الأساسية في ديكور فاخر، ليست إلا مؤسسة تمتص حياة عملائها عمليا من أجل تحويلها إلى ذهب.

بالطبع، كان من المستحيل على بارون ياتز ألا يعرف من هو الأرشدوق إيفرون، ومع ذلك، فقد أصابته الحَيْرَة الشديدة، ولم يستطع للحظة أن يفهم ما أراد الأمين قوله.

وفي القاعة الرئيسة، فرشت الأرض سَجادة مصنوعة من نسيج باهظ الثمن أستورد من الجَنُوب، كانت الثريا الكريستالية المعلقة على السقف تعكس أضواء الشموع في كل اتجاه على نحو يؤذي العيون حتى في تلك الساعة المتأخرة من الليل. 

لم يحسب أن يأتي الارشدوق إيفرون بشحمه ولحمه إلى نادي يملكه إطلاقا، غير أنه اشتري قلب أولغا منذ مدة طويلة جدا.

“مع أنّ أن بعض القوانين الإمبراطورية اسمية، لكن هذا لا يعني أنه لا توجد سيادة للقانون “.

لكن بعد مدّة وجيزة، فهم الوضع وأسرع قاصدا مكتبه. 

حاول ملاذه الأخير فقال ورأسه لأسفل:

كان الهواء المتجمد يجتاح المكتب، فتردد واقفا عن المدخل عندما شاهد أن هناك سبعة من الفرسان منصبين يحتفلون المكان، كان فرسان إيفرون منضبطين انضباط عسكري صارم بسبب تدريباتهم القاسية وكانت لديهم حيوية عظيمة، وعلى الرغم من أنهم شبان صغار، إلا أنهم حافظوا على رباطة جأشهم، ولم ينجرفوا وراء أجواء النادي الصاخبة والمُسرفة والبهيجة.

كان ذلك، دون شك، اتجارا بالبشر! 

 وكان الارشدوق إيفرون جالسا على الاريكة والاستياء باد على وجهه، اقترب وحياه:

” هناك الكثير من رجالي هنا، ويستطيعون إحضارها على الفور؛ وما عليك إلا أن تشير إلى مكانها وحسب “.

“تحياتي خالصة لك أيها الارشدوق إفرون، ما الذي دفع سموك للقدوم إلى هذا المكان المتهالك والمتواضع؟ “

كان الهواء المتجمد يجتاح المكتب، فتردد واقفا عن المدخل عندما شاهد أن هناك سبعة من الفرسان منصبين يحتفلون المكان، كان فرسان إيفرون منضبطين انضباط عسكري صارم بسبب تدريباتهم القاسية وكانت لديهم حيوية عظيمة، وعلى الرغم من أنهم شبان صغار، إلا أنهم حافظوا على رباطة جأشهم، ولم ينجرفوا وراء أجواء النادي الصاخبة والمُسرفة والبهيجة.

نطق سيدريك بنبرة جافة:

حدقت فيها بعينيها فيروزيتين

“اجلس، من فضلك”

وفي تلك اللحظة، اندفع أحد الفرسان وركع أمامه.

لم يكن يعجبه جو النادي على الإطلاق، ما كان ذاك الرجل المتشدد الذي لا يعجبه العجب، لا يكره تقليب الأوراق أو المراهنات في نوادي أو صالونات السادة، ولكن حتى القمار بسيط قد دمر الكثير من الرجال.

لكن الفارس قد دلى بهذه الملحوظة، وهو يظن أن ذلك أمر جليل، فما كان منه سوى النهوض وإتباعه إلى القبو، وعندما وصل حبس أنفاسه.

أما هذا النوع من بيوت المقامرة، التي صممت على نحو تجعل من الصعب تحديد أي الوقت من اليوم، وطمرت طبيعتها الأساسية في ديكور فاخر، ليست إلا مؤسسة تمتص حياة عملائها عمليا من أجل تحويلها إلى ذهب.

“تحياتي خالصة لك أيها الارشدوق إفرون، ما الذي دفع سموك للقدوم إلى هذا المكان المتهالك والمتواضع؟ “

فكان لا ضير من ممارسة سلطته دون مراعاة الإجراءات القانونية اللازمة، وقد أزعجه فريل طوال الطريق بطنينه المستمر:

 وقد استمتع كلا الجانبين بالتسلية التي يوفرها لهم، ولكنهم لم يتوقفوا عن الاحتراس منه أو الازدراء به، كانوا يترفعون بأنفسهم وكأنهم الأعلون بطريقة ما فوقه، على الرغْم من استمتاعهم بما يقدمه من خِدْمَات. 

[ يا صاحب السمو، يجب عليك أن تستخدم سلطتك أمامه، ذلك لن يضر البارون في شيء، فلن تكون سوى قطرة في دلو كل مما فعله حتى الآن.] 

” هناك الكثير من رجالي هنا، ويستطيعون إحضارها على الفور؛ وما عليك إلا أن تشير إلى مكانها وحسب “.

 جلس البارون جامعا قدميه بحذر، فألقى عليه الوثيقة، وانتظر منه أن يتحقق بيديه المرتعشتين، ثم أعلن:

قالت أرتيزيا بهدوء تحمل فنجان الشاي:

“لقد حصلت على ملكية قلب القديسة أولغا. نظرًا لأنك لم تدفع لمدة سبع سنوات ، لا أعتقد أنه لديك حق في تقديم أي شكاوى”

 أنهى دوريته راضيا بالأرباح منتشيا، عندئذ جاء الأمين إليه وهو مذعور يلهث، فنظر جميع العملاء إليه متسائلين عما يجري.

فاخذ البارون شهيقا وتلعثم

“وقد قرأت أن ما يختبره الإمبراطور وكذلك الأمير في حِقْبَة شبابه سوف يؤثر على حكمه لبقية حياته، في مكان ما، وأعتقد أن هذا صحيح”.

” ح… حسناً! “

” جاء الارشدوق إيفرون، ومعه وثيقة ملكية قلب أولغا! ” 

” يجب أن التحقق من وجود الألماس هنا، وكذلك سألقي نظرة على دفاتر حساباتك “. 

#معذرة أعزائي المتابعين، كنت أعيد ترجمة الرواية وأعيد ارفعها خلال الأسبوع الماضي، اسفة للتسبب بالارباك لكم، واتمنى ان تستمتعوا باعادة القراءة. 

رد البارون المتفاجئ تلقائيا 

فإندهش البارون ياتز وحاول الوقوف، فقام أحد الفرسان خلفه بوضع يديه على كتفه، ثم أجبره على الجلوس مكانه، وقد صدرت ضوضاء أخرى في الخارج، عندئذ عرف أن هناك المزيد من الفرسان غير هؤلاء السبعة، قد جاؤوا صحبة الارشدوق. 

” سموك؟”

 ” هذا ليس وقت القلق حول ذلك! نحن في مشكلة!”

وبمجرد أن أشار بيده، بدأ الفرسان مباشرة البحث في المكتب بلا أدنى تردد. 

“يا صاحب السمو، لدي ماسة زرقاء أكثر فخامة وروعة، يمكنني إعطائها لك بدلاً عن … “

فإندهش البارون ياتز وحاول الوقوف، فقام أحد الفرسان خلفه بوضع يديه على كتفه، ثم أجبره على الجلوس مكانه، وقد صدرت ضوضاء أخرى في الخارج، عندئذ عرف أن هناك المزيد من الفرسان غير هؤلاء السبعة، قد جاؤوا صحبة الارشدوق. 

لقد لفت أعمدة المدخل بالذهب الخالص، و تبعثرت اللوحات الفنية، وكذلك الأواني الفخارية الثمينة بلا أي تنسيق على جانبي المرر. 

احتل عشرات الفرسان المنطقة الإدارية للكازينو في ذات الوقت، بينما حاول الحراس المقاومة فتسبب في اندلاع بعض الصراعات العنيفة، ولأنهم لم يكونوا أكثر من مُرْتَزِقَة فلم يتمكنوا من مقاومة الفرسان الحقيقيين.

وقد سلم الأمين الخائف المفتاح، فلم تعد هناك حاجة لكسر قُفْل الخزينة بعد الآن.

لم تطل هذه المناوشات القاعة الرئيسية ولكن كان من المستحيل ألا تتسرب الضجة، سارع العملاء وهم مرتبكين بتغطية وجوههم وهرعوا مذعورين إلى خارج المنشأة.

حاول ملاذه الأخير فقال ورأسه لأسفل:

في حين، ركض أحد الموظفين للإبلاغ عن الموقف، لكن أحد الفرسان أمسك به وأجبره على أن يجث على ركبتيه.

 ” إذا، يا آنسة أرتيزيا؟”

صرخ البارون ياتز بصوت باك

 فلو بحث بين أغراضه، لوجد المستند الذي تلاعب به موجود في أحد المجلدات المخفية، مع ذلك، لن يتمكن من فتح هذه الملفات المخزنة أمام الآخرين، لأنه قد خزن المستند مع مستندات مزيفة أخرى، غير عالم أن هذا اليوم قد يأتي!

” سموك، حتى أنت لا تملك حق البحث في مكان عملي! ” 

بالطبع، كان من المستحيل على بارون ياتز ألا يعرف من هو الأرشدوق إيفرون، ومع ذلك، فقد أصابته الحَيْرَة الشديدة، ولم يستطع للحظة أن يفهم ما أراد الأمين قوله.

فأكد سيدريك دون تغيير تعبيره:

ردت الماركيزة وهي هادئة:

“لن تعترض إدارة الأمن العام على بحثي في مكتب نادي غير قانوني، فلتجعله كذلك، وإلا لن يكون هناك سبب يمنعني عن تفتيش مبانيك، صحيح؟ “

لقد وجدت نسخة رسمية مترجمة من الرواية على موقع تايبتيون، وطبعا كنت احتاج ان ادفع للوصول إليها، مع ذلك، اعدت الترجمة، ف النسخة ترجمة الفان الإنجليزية علي الويب كانت كارثية للغاية، هناك الكثير من الفقرات التي حذفوها لأنهم لم يستطيعوا ترجمتها، عموما، كما يظهر في هذا الفصل على سبيل المثال.

كان يعلم أنه لا يملك الالماسة، مع ذلك، تحدث على هذا النحو. 

 فلو بحث بين أغراضه، لوجد المستند الذي تلاعب به موجود في أحد المجلدات المخفية، مع ذلك، لن يتمكن من فتح هذه الملفات المخزنة أمام الآخرين، لأنه قد خزن المستند مع مستندات مزيفة أخرى، غير عالم أن هذا اليوم قد يأتي!

وفي ظل هذه الظروف، فهل سيذكر اسم الماركيزة كاميليا على لسانه؟ عندئذ سيفعل كلّما هو ضروري حتى يرافقه البارون إلى اجتماع معها، لكن احتمالية ذلك منخفضة للغاية.

تشكلت حبات من العرق على وجه البارون، وتلعثم في محاولة وجدان عذر لنفسه

“مع أنّ أن بعض القوانين الإمبراطورية اسمية، لكن هذا لا يعني أنه لا توجد سيادة للقانون “.

“إذا… إذا مهلتني قليلا من الوقت ، فسوف أحضرها لك “.

 “كيف يمكنني أن أثق بك، هل تعتقد أن شخصا لم يدفع مدة سبع سنوات مقابل أخذه الالماس أي مصداقية؟”

” هناك الكثير من رجالي هنا، ويستطيعون إحضارها على الفور؛ وما عليك إلا أن تشير إلى مكانها وحسب “.

فحاول مجددا:

إذا كان لديك أي شكوى، أخبرني أين الألماس في الحال “. 

“لو أنك عدت إلى المنزل وانتظرت حتى الغد فستكون الجوهرة بين يديك”.

لكن الفارس قد دلى بهذه الملحوظة، وهو يظن أن ذلك أمر جليل، فما كان منه سوى النهوض وإتباعه إلى القبو، وعندما وصل حبس أنفاسه.

فأجاب ببرود شديد

بالطبع، كان من المستحيل على بارون ياتز ألا يعرف من هو الأرشدوق إيفرون، ومع ذلك، فقد أصابته الحَيْرَة الشديدة، ولم يستطع للحظة أن يفهم ما أراد الأمين قوله.

 “كيف يمكنني أن أثق بك، هل تعتقد أن شخصا لم يدفع مدة سبع سنوات مقابل أخذه الالماس أي مصداقية؟”

لكن بعد مدّة وجيزة، فهم الوضع وأسرع قاصدا مكتبه. 

وأضاف

لقد وجدت نسخة رسمية مترجمة من الرواية على موقع تايبتيون، وطبعا كنت احتاج ان ادفع للوصول إليها، مع ذلك، اعدت الترجمة، ف النسخة ترجمة الفان الإنجليزية علي الويب كانت كارثية للغاية، هناك الكثير من الفقرات التي حذفوها لأنهم لم يستطيعوا ترجمتها، عموما، كما يظهر في هذا الفصل على سبيل المثال.

” أنت يا من استخدمت منصبك في خداع تاجر صالح وأخذت منه الماسة استثمر فيها معظم أصوله، لابد أَنك قد فعلت أمورا أخرى مماثلة، لا بد من النبش فيها. “

لقد كان في مأزِق حقيقي، لم يستطع التفكير في مخرج مهما حاول جاهدا. وإذا ما بحثوا في القبو…

فتأوه البارون بألم، بينما طلب الآخر بأدب:

فلو كان نبيلًا من منزلة منخفضة لاستخدم اسم الماركيزة كاميليا كظهر له بلا تردد، لكن لن تتسامح الماركيزة معه لو استخدم اسمها ضد ارشدوق، نبيل ذو دَم ملكي! 

إذا كان لديك أي شكوى، أخبرني أين الألماس في الحال “. 

كان النبلاء الصغار الذين لديهم ألقاب ولا يحظون لا بالمال ولا القوة يسخرون ويخافون منه في نفس الوقت.

وعلي الرغم أن الصياغ مهذب فإنه بمنزلة تهديد حقيقي. 

فاخذ البارون شهيقا وتلعثم

لم ينبس البارون ياتز بحرف واحد، ولم يملك طريقة للانفلات من هذا الموقف، إن الارشدوق إفرون في مقام لا يمكنه العبث معه أو معارضته.

كان كل شيء سلسًا في هذا اليوم أيضًا، كانت أعماله في اوج الإزدهار، لقد انبعث الهتافات البهيجة من أفواه الضيوف المقنعين في أثناء لعب الورق والرمي بالنرد، وانبعث صيحات أخرى من اليأس. 

فلو كان نبيلًا من منزلة منخفضة لاستخدم اسم الماركيزة كاميليا كظهر له بلا تردد، لكن لن تتسامح الماركيزة معه لو استخدم اسمها ضد ارشدوق، نبيل ذو دَم ملكي! 

تشكلت حبات من العرق على وجه البارون، وتلعثم في محاولة وجدان عذر لنفسه

لديه خِيار واحد، وهو إعداء أن وثيقة وايت غير صالحة، ولكن ذلك محفوف بالخطر . 

لكن الفارس قد دلى بهذه الملحوظة، وهو يظن أن ذلك أمر جليل، فما كان منه سوى النهوض وإتباعه إلى القبو، وعندما وصل حبس أنفاسه.

 فلو بحث بين أغراضه، لوجد المستند الذي تلاعب به موجود في أحد المجلدات المخفية، مع ذلك، لن يتمكن من فتح هذه الملفات المخزنة أمام الآخرين، لأنه قد خزن المستند مع مستندات مزيفة أخرى، غير عالم أن هذا اليوم قد يأتي!

لم يكن يعجبه جو النادي على الإطلاق، ما كان ذاك الرجل المتشدد الذي لا يعجبه العجب، لا يكره تقليب الأوراق أو المراهنات في نوادي أو صالونات السادة، ولكن حتى القمار بسيط قد دمر الكثير من الرجال.

زيادة على ذلك، إن الارشدوق إفرون قد أنفق أمواله سلفا، فسيتحقق بلا شك من صحة الوثيقة، وكذلك ستقف المحكمة إلى جانبه دون قيد أو شرط، غير أنه إذا آثار بلبلة، فقد يخسر الماركيزة كاميليا وما هو أسوأ، فقد يجعلها عدوة.

فأجاب ببرود شديد

وفي النهاية، قلب الفرسان المكتب رأساً على عقب، وعثروا على صناديق الملفات المخفية والخزينة.

قالت أرتيزيا بهدوء تحمل فنجان الشاي:

وقد سلم الأمين الخائف المفتاح، فلم تعد هناك حاجة لكسر قُفْل الخزينة بعد الآن.

فصاح به مغتاظا أشد الغيض:

حاول ملاذه الأخير فقال ورأسه لأسفل:

لم يكن يعجبه جو النادي على الإطلاق، ما كان ذاك الرجل المتشدد الذي لا يعجبه العجب، لا يكره تقليب الأوراق أو المراهنات في نوادي أو صالونات السادة، ولكن حتى القمار بسيط قد دمر الكثير من الرجال.

“يا صاحب السمو، لدي ماسة زرقاء أكثر فخامة وروعة، يمكنني إعطائها لك بدلاً عن … “

لقد لفت أعمدة المدخل بالذهب الخالص، و تبعثرت اللوحات الفنية، وكذلك الأواني الفخارية الثمينة بلا أي تنسيق على جانبي المرر. 

فقاطعه بعذوبة:

لم تطل هذه المناوشات القاعة الرئيسية ولكن كان من المستحيل ألا تتسرب الضجة، سارع العملاء وهم مرتبكين بتغطية وجوههم وهرعوا مذعورين إلى خارج المنشأة.

“يا للأسف، أنا بحاجة إلى قلب أولغا لا سواها، إن السيدة نفسها قالت إنها تريد تلك الجوهرة، ولا ينبغي أن أعطيها جوهرة أخرى، أليس كذلك؟ “

فحاول مجددا:

عندئذ شحب وجه البارون ياتز، لقد أفترض أن السيدة الوحيدة ذات المكانة التي يمكنها تلقي قلب القديسة من الارشدوق ليست سوى الإمبراطورة.

“لن تعترض إدارة الأمن العام على بحثي في مكتب نادي غير قانوني، فلتجعله كذلك، وإلا لن يكون هناك سبب يمنعني عن تفتيش مبانيك، صحيح؟ “

لقد كان في مأزِق حقيقي، لم يستطع التفكير في مخرج مهما حاول جاهدا. وإذا ما بحثوا في القبو…

“لماذا لا تستمع إلى الكلام أيها الأحمق؟ إذا دخلت إلى القاعة الرئيسة هكذا، فلن يتمكن العملاء من التركيز في ألعابهم …” 

أزاح سيدريك بصره بعيدا عن البارون، هذا الرجل ما كان إلا حثالة بكل وضوح، لم يكن قلب مكتب هكذا رجل رأسا على عقب شيئا يستحق الشعور بالذنب لأجله، إلى جانب ذلك ة، كان قد وعد فريل بأن يتجاهل الإجراءات الرسمية، لكنه لم يحبذ استخدام الذرائع وقمع الآخرين بالسلطة..

حاول ملاذه الأخير فقال ورأسه لأسفل:

وفي تلك اللحظة، اندفع أحد الفرسان وركع أمامه.

فتأوه البارون بألم، بينما طلب الآخر بأدب:

 “سموك، هناك زنزانة في القبو، يجب أن تأتي بنفسك وترى.”

تلك كانت استراتيجية البارون ياتز في إنفاق الأموال، الإسراف حتى البهرجة. 

 “ماذا هناك؟”

 ” هذا ليس وقت القلق حول ذلك! نحن في مشكلة!”

 سأل وهو محتار في أمره، تحتوي معظم بيوت الأرستقراطيين على زنزانة صغيرة واحدة على الأقل، وفي الواقع، لا غرابة في وجود زنزانة في نادي يوظف المُرْتَزِقَة. 

” لا بأس بالمقامرة ولا المخدرات، وكذلك الرشاوى مقبولة، حتى العنف مقبول، فالجمهور لا يهتم؛ لأن ذلك هو سلوك النبلاء المعتاد لهم”.

لكن الفارس قد دلى بهذه الملحوظة، وهو يظن أن ذلك أمر جليل، فما كان منه سوى النهوض وإتباعه إلى القبو، وعندما وصل حبس أنفاسه.

وقد سلم الأمين الخائف المفتاح، فلم تعد هناك حاجة لكسر قُفْل الخزينة بعد الآن.

 لم تكن زنزانة صغيرة لعدد قليل من المساجين، كان حجمها قد يستوعب أكثر من مئة شخص، وقد حُبس العشرات من الفتية والفتيات القاصرات، عراة مصفدي الأيدي بالسلاسل وراء القضبان.

بالطبع، كان من المستحيل على بارون ياتز ألا يعرف من هو الأرشدوق إيفرون، ومع ذلك، فقد أصابته الحَيْرَة الشديدة، ولم يستطع للحظة أن يفهم ما أراد الأمين قوله.

كان ذلك، دون شك، اتجارا بالبشر! 

وقد سلم الأمين الخائف المفتاح، فلم تعد هناك حاجة لكسر قُفْل الخزينة بعد الآن.

***

 وكان الارشدوق إيفرون جالسا على الاريكة والاستياء باد على وجهه، اقترب وحياه:

قالت أرتيزيا بهدوء تحمل فنجان الشاي:

فإندهش البارون ياتز وحاول الوقوف، فقام أحد الفرسان خلفه بوضع يديه على كتفه، ثم أجبره على الجلوس مكانه، وقد صدرت ضوضاء أخرى في الخارج، عندئذ عرف أن هناك المزيد من الفرسان غير هؤلاء السبعة، قد جاؤوا صحبة الارشدوق. 

“مع أنّ أن بعض القوانين الإمبراطورية اسمية، لكن هذا لا يعني أنه لا توجد سيادة للقانون “.

كان ذلك، دون شك، اتجارا بالبشر! 

فاحت رائحة الشاي المنعشة، كان يحتوى على جوز التِّنْبَل الذي لا يتناسب مع بنيتها الهشة، إضافةً إلى ذلك، كان من الصعب أن تحتمل أن تشرب منه بعد انتصاف الليل. 

“لقد حصلت على ملكية قلب القديسة أولغا. نظرًا لأنك لم تدفع لمدة سبع سنوات ، لا أعتقد أنه لديك حق في تقديم أي شكاوى”

ومع ذلك، لم تكن قادرة على الرفض عندما عُرض عليها، فشربت الشاي ببساطة على أي حال. 

” سموك؟”

وأضافت:

“لو أنك عدت إلى المنزل وانتظرت حتى الغد فستكون الجوهرة بين يديك”.

” مع أنّ الإمبراطور ضال ولا احد يستطيع الوقوف بوجهه، إلا أنه لا يزال يخشى إثارة غضب الناس، قد لا يصرح بذلك، لكنه مهووس بالشرعية والسلطة”. 

كان النبلاء الصغار الذين لديهم ألقاب ولا يحظون لا بالمال ولا القوة يسخرون ويخافون منه في نفس الوقت.

وأضافت:

عندئذ شحب وجه البارون ياتز، لقد أفترض أن السيدة الوحيدة ذات المكانة التي يمكنها تلقي قلب القديسة من الارشدوق ليست سوى الإمبراطورة.

“وقد قرأت أن ما يختبره الإمبراطور وكذلك الأمير في حِقْبَة شبابه سوف يؤثر على حكمه لبقية حياته، في مكان ما، وأعتقد أن هذا صحيح”.

 سأل وهو محتار في أمره، تحتوي معظم بيوت الأرستقراطيين على زنزانة صغيرة واحدة على الأقل، وفي الواقع، لا غرابة في وجود زنزانة في نادي يوظف المُرْتَزِقَة. 

ردت الماركيزة وهي هادئة:

” هناك الكثير من رجالي هنا، ويستطيعون إحضارها على الفور؛ وما عليك إلا أن تشير إلى مكانها وحسب “.

 ” إذا، يا آنسة أرتيزيا؟”

إذا كان لديك أي شكوى، أخبرني أين الألماس في الحال “. 

” لا بأس بالمقامرة ولا المخدرات، وكذلك الرشاوى مقبولة، حتى العنف مقبول، فالجمهور لا يهتم؛ لأن ذلك هو سلوك النبلاء المعتاد لهم”.

لم ينبس البارون ياتز بحرف واحد، ولم يملك طريقة للانفلات من هذا الموقف، إن الارشدوق إفرون في مقام لا يمكنه العبث معه أو معارضته.

و أخذت رشفه صغيرة، ثم تابعت

عندئذ شحب وجه البارون ياتز، لقد أفترض أن السيدة الوحيدة ذات المكانة التي يمكنها تلقي قلب القديسة من الارشدوق ليست سوى الإمبراطورة.

 “لكن إيذاء الأطفال الصغار سيثير غضب الناس. وسيغضب صاحب الجلالة أيضا، أو أقله سيتظاهر بالغضب من أجل إبقاء مشاعر العامة تحت السيطرة “.

” مع أنّ الإمبراطور ضال ولا احد يستطيع الوقوف بوجهه، إلا أنه لا يزال يخشى إثارة غضب الناس، قد لا يصرح بذلك، لكنه مهووس بالشرعية والسلطة”. 

 “إذا، هل تحاولين تهديدي؟”

نطق سيدريك بنبرة جافة:

حدقت فيها بعينيها فيروزيتين

فاحت رائحة الشاي المنعشة، كان يحتوى على جوز التِّنْبَل الذي لا يتناسب مع بنيتها الهشة، إضافةً إلى ذلك، كان من الصعب أن تحتمل أن تشرب منه بعد انتصاف الليل. 

“أنا أخبرك فقط أن من مصلحتك والأرشدوق رويغار، قطع تلك العَلاقة، أيتها الماركيزة كاميليا”

وأضافت:

في ذاك الصباح الباكر، هرع فرسان دوقية إفرون الكبرى والشرطة كذلك إلى شارع فونتين.

 “كيف يمكنني أن أثق بك، هل تعتقد أن شخصا لم يدفع مدة سبع سنوات مقابل أخذه الالماس أي مصداقية؟”

كان يعلم أنه لا يملك الالماسة، مع ذلك، تحدث على هذا النحو. 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط