– الفصل 2440
.
“جيانغ تشن ……”
يا سيد الطائفة ، أنا آسف
عبس جبين شيويه تشيان يينغ الجميل وغمغم. حتى لو كان لجيانغ تشن مائة فم ، فلن يتمكن من الخروج من هذا.
فصل برعاية Abdullatif Alnaim
من كان يظن أن هؤلاء الخبراء سيوجهون نية القتل نحو جيانغ تشن. إذا استمر هذا ، فقد لا يتمكن جيانغ تشن من الخروج من هذا. جيانغ تشنغ تسي وحده ،كإله سماوي يمكن أن يقتله بسهولة.
نظرت شيويه تشيان يينغ و لينغ لونج بهدوء إلى جيانغ تشن. تألمت قلوبهم ، لكنهم لم يفهموا لماذا ، كما لو كان لا يزال رجلاً صالحًا ، ومع ذلك ، في نظرهم هو جلاد وقاتل قتل عددًا لا يحصى من الرجال.
في عالم السر الخفي ، حارب جيانغ تشن فقط من هم تحت عالم الإله السماوي وحتى في ذلك الوقت كان قد استخدم كل ما لديه.
هذا الرفيق ، وحيد ولكنه حازم ، لا أحد يعرف كم كان قلبه وحيدًا. لكن جيانغ تشن لم يخبر أحدا قط ، حتى لو تعرض للخيانة من قبل الملايين من الناس ، فلن يتراجع أبدا.
تغلب على تاو تاي بسبب مساعدة الامبراطور التنين السلف. كان بإمكان جيانغ تشن أن يقاتل ضد الإله السماوي ، لكن هذا كان مجرد إله سماوي متوسط.
اهتزت قلوب يانغ جيان ومان شواي وشوان تشينغ مينغ بكلمات جيانغ تشن.
نظر جيان تشن إلى شوان تشنغ مينغ بعمق. كان يعلم أنه سيجلب المشاكل للطائفة وحياة عدد لا يحصى من التلاميذ الآخرين.
أكثر شيء مؤلم في العالم هو طرد جيل الشباب بينما لا يزال على قيد الحياة. قُتل ولديه على يد جيانغ تشن ، كيف يمكنه ترك هذا الانتقام يذهب؟
“سيد الطائفة ، أنا آسف.” جعلت ابتسامة جيانغ تشن شوان تشينغ مينغ يشعر بالحزن.
لم يكن جبانًا ، ولن يتراجع حتى لو كان ذلك يعني الموت
لم يستطع شوان تشينغ مينغ قول أي شيء له. لم يلوم جيانغ تشن شوان تشينغ مينغ لأن الأخير ما زال يختار تصديقه. لقد شعر بالرضا ، على الرغم من ضعف طائفتهم ، إلا أنهم ما زالوا قادرين على تحمل قوة تلك الطوائف العملاقة ، بالإضافة إلى أن السيد لم يكن وحده ، وكان عليه أن يعتني بالتلاميذ الآخرين من وراء ظهره.
“أنا جيانغ تشن ، من الآن فصاعدًا ، لست جزءًا من طائفة فنغ العميقة ، لم أعد تابعًا لطائفة فنغ العميقة. الطوائف العظيمة مثلكم يجب ألا تزعج رجال طائفة فنغ العميقة ، أليس كذلك؟ وإلا ستكون نكتة العالم.. ”
لم يكن لدى شوان تشينغ مينغ ما يلزم لمحاربة الطوائف الأخرى. الخبراء من جميع أنحاء إقليم لين هي… إذا قرر الوقوف مع جيانغ تشن ، فإن إقليم لين هي بأكمله ستعارض الطائفة. بالإضافة إلى ذلك ، كانت الفتاتان لا تزالان في الطائفة.
وقف جيانغ تشن على قمة الجبل ، وشعر بالرياح تهب على ظهره. أصبح جسده كله باردًا ، وأصبح قلبه باردًا كالثلج كما كره الجميع.
“جيانغ تشن ، هل ستستسلم بهدوء أم سأحتاج إلى القيام بذلك بنفسي.” حدق لي تيان هو في جيانغ تشن بعنف.
نظر تشينغ ليان زي إلى شيويه تشيان يينغ وقال:
أكثر شيء مؤلم في العالم هو طرد جيل الشباب بينما لا يزال على قيد الحياة. قُتل ولديه على يد جيانغ تشن ، كيف يمكنه ترك هذا الانتقام يذهب؟
بغض النظر عن مدى تحدي جيانغ تشن للسماء ، لا يستطع الفوز ضد العديد من الآلهة السماوية. سوف يخجل نفسه فقط. ربما قبل بالفعل مصيره بأنه سيموت تحت أيدي خبير من الإله السماوي.
“تريدني أن أستسلم؟ مستحيل ، إلا إذا كنت تستطيع قتلي “. حدق جيانغ تشن مرة أخرى في لي تيان هو.
وماذا في ذلك؟ كان لا يزال مخلصًا لقلبه ، باستثناء تانغ تشين ، كان الآخرون يستحقون الموت.
في هذه اللحظة ، كان شجاعًا ، لا يعرف الخوف حتى ضد الإله السماوي الذروة ، كان هادئًا وواثقًا ، على الرغم من أن الأخير تسبب له في الكثير من الضغط. كان لا يزال هادئًا ، ولا يمكن لأحد أن يوقف سيطرته التي كانت تهدف إلى ذروة التدريب.
كان هناك أكثر من ألفي شخص هنا ، حوالي ألف منهم كانوا خبراء في عالم الإله السماوي. كلهم كانوا غاضبين للغاية ، مجرد إله حقيقي تجرأ على استفزازهم جميعًا ، فهل يتطلع إلى الموت؟
“هل هذا يعني أنك ستتحرك؟ همف ”نظر جيانغ تشنغ تسي إلى جيانغ تشن ببرود ، مليء بالازدراء.
تغلب على تاو تاي بسبب مساعدة الامبراطور التنين السلف. كان بإمكان جيانغ تشن أن يقاتل ضد الإله السماوي ، لكن هذا كان مجرد إله سماوي متوسط.
بغض النظر عن مدى تحدي جيانغ تشن للسماء ، لا يستطع الفوز ضد العديد من الآلهة السماوية. سوف يخجل نفسه فقط. ربما قبل بالفعل مصيره بأنه سيموت تحت أيدي خبير من الإله السماوي.
“وماذا في ذلك؟” كان جيانغ تشن لا يزال فخوراً عندما نظر إلى محيطه وقال:
“بما أنكم جميعًا قلت إنني قتلتهم ، فماذا يمكنني أن أشرح؟ أعترف أنني قتلت هؤلاء الناس. ومع ذلك ، فإن هؤلاء الرجال يستحقونها. طائفة النهر الصافي ، طائفة عين الشبح ، طائفة الحبة الإلهية ، ثلاث طوائف عظيمة ، ماكرة لكنها تافهة.
“أنا جيانغ تشن ، من الآن فصاعدًا ، لست جزءًا من طائفة فنغ العميقة ، لم أعد تابعًا لطائفة فنغ العميقة. الطوائف العظيمة مثلكم يجب ألا تزعج رجال طائفة فنغ العميقة ، أليس كذلك؟ وإلا ستكون نكتة العالم.. ”
“جيانغ تشن ، اقبل مصيرك. لن تترك إقليم لين هي على قيد الحياة. الآن بعد أن أصبحت جميع الطوائف هنا ، ما الذي لديك لتخرجه من هنا على قيد الحياة؟ همف ، لا تعتقد أنه يمكنك فعل ما تريد هنا ، هذا ليس عالم السر الخفي “. صعد شوانيوان كانجلان إلى الأمام ، وسد طريق جيانغ تشن.
اهتزت قلوب يانغ جيان ومان شواي وشوان تشينغ مينغ بكلمات جيانغ تشن.
كان هناك أكثر من ألفي شخص هنا ، حوالي ألف منهم كانوا خبراء في عالم الإله السماوي. كلهم كانوا غاضبين للغاية ، مجرد إله حقيقي تجرأ على استفزازهم جميعًا ، فهل يتطلع إلى الموت؟
هذا الرفيق ، وحيد ولكنه حازم ، لا أحد يعرف كم كان قلبه وحيدًا. لكن جيانغ تشن لم يخبر أحدا قط ، حتى لو تعرض للخيانة من قبل الملايين من الناس ، فلن يتراجع أبدا.
“إنه… ليس هذا النوع من الأشخاص.”
ومع ذلك ، فقد أصبح قلبه باردًا في هذه اللحظة ، إنه مليء بنوايا القتل ، نحو ولئك الذين لا يعرفون ما هو الصواب والخطأ ، فلا شفقة في قتل هؤلاء الأوغاد.
لم يستطع شوان تشينغ مينغ قول أي شيء له. لم يلوم جيانغ تشن شوان تشينغ مينغ لأن الأخير ما زال يختار تصديقه. لقد شعر بالرضا ، على الرغم من ضعف طائفتهم ، إلا أنهم ما زالوا قادرين على تحمل قوة تلك الطوائف العملاقة ، بالإضافة إلى أن السيد لم يكن وحده ، وكان عليه أن يعتني بالتلاميذ الآخرين من وراء ظهره.
امتلأت عيون هؤلاء الناس بنية القتل.
“منذ أن اعترفت بذلك ، استسلم بهدوء. إنه مجرد صراع لا طائل من ورائه حتى لو كنت تريد القتال “. سخر شخص ما.
وقف جيانغ تشن على قمة الجبل ، وشعر بالرياح تهب على ظهره. أصبح جسده كله باردًا ، وأصبح قلبه باردًا كالثلج كما كره الجميع.
أكثر شيء مؤلم في العالم هو طرد جيل الشباب بينما لا يزال على قيد الحياة. قُتل ولديه على يد جيانغ تشن ، كيف يمكنه ترك هذا الانتقام يذهب؟
وماذا في ذلك؟ كان لا يزال مخلصًا لقلبه ، باستثناء تانغ تشين ، كان الآخرون يستحقون الموت.
“جيانغ تشن ……”
إنه لأمر مخز أن يكون هؤلاء الناس على قيد الحياة ، أصبح قلب جيانغ تشن ساكنًا وباردًا.
“وماذا في ذلك؟” كان جيانغ تشن لا يزال فخوراً عندما نظر إلى محيطه وقال:
“جيانغ تشن ……”
سوف يتكاتفون بالتأكيد معًا للتأكد من مقتله. ومع ذلك ، لم يتوقعوا أن يستفزهم جيانغ تشن ، مثل هذا الموقف يستحق الإعجاب. ومع ذلك ، لا يوجد مكان يركض فيه الآن ، هذه الكلمات ستجلب المزيد من الحزن. من وجهة نظر الآخرين ، إنه يظهر فقط تبجحًا.
نظر يانغ جيان ومان شواي إلى جيانغ تشن وقلوبهما تنزف.
في هذه اللحظة ، حبس الجميع في جيانغ تشن ، وكان من المستحيل عليه الهروب.
نظرت شيويه تشيان يينغ و لينغ لونج بهدوء إلى جيانغ تشن. تألمت قلوبهم ، لكنهم لم يفهموا لماذا ، كما لو كان لا يزال رجلاً صالحًا ، ومع ذلك ، في نظرهم هو جلاد وقاتل قتل عددًا لا يحصى من الرجال.
“هل هذا يعني أنك ستتحرك؟ همف ”نظر جيانغ تشنغ تسي إلى جيانغ تشن ببرود ، مليء بالازدراء.
نظر تشينغ ليان زي إلى شيويه تشيان يينغ وقال:
“لم أفكر مطلقًا في الهروب بعيدًا ، لأنكم جميعًا تلفقون كل هذه الجرائم لي. دعونا نقاتل ، أنا ، جيانغ تشن ، سأقبل بكل سرور “. قال جيانغ تشن بهدوء بابتسامة باردة.
“أنت لست مخطئًا ، إنه معجزة تتحدى السماء ، وإلا فكيف يمكنه قتل الوصيين الكبيرين ووحوش طائفة النهر الصافي وطائفة عين الشبح وطائفة الحبة الإلهية؟ إنه لأمر مؤسف أنه حشد الكثير من الأعداء وجعل إقليم لين هي بأكمله عدوه. سيموت بالتأكيد ”
نظرت شيويه تشيان يينغ و لينغ لونج بهدوء إلى جيانغ تشن. تألمت قلوبهم ، لكنهم لم يفهموا لماذا ، كما لو كان لا يزال رجلاً صالحًا ، ومع ذلك ، في نظرهم هو جلاد وقاتل قتل عددًا لا يحصى من الرجال.
“إنه… ليس هذا النوع من الأشخاص.”
كان هناك أكثر من ألفي شخص هنا ، حوالي ألف منهم كانوا خبراء في عالم الإله السماوي. كلهم كانوا غاضبين للغاية ، مجرد إله حقيقي تجرأ على استفزازهم جميعًا ، فهل يتطلع إلى الموت؟
عبس جبين شيويه تشيان يينغ الجميل وغمغم. حتى لو كان لجيانغ تشن مائة فم ، فلن يتمكن من الخروج من هذا.
“هل هذا يعني أنك ستتحرك؟ همف ”نظر جيانغ تشنغ تسي إلى جيانغ تشن ببرود ، مليء بالازدراء.
“بما أنكم جميعًا قلت إنني قتلتهم ، فماذا يمكنني أن أشرح؟ أعترف أنني قتلت هؤلاء الناس. ومع ذلك ، فإن هؤلاء الرجال يستحقونها. طائفة النهر الصافي ، طائفة عين الشبح ، طائفة الحبة الإلهية ، ثلاث طوائف عظيمة ، ماكرة لكنها تافهة.
في هذه اللحظة ، حبس الجميع في جيانغ تشن ، وكان من المستحيل عليه الهروب.
لقد قتلت تلك الحثالة لتخليص إقليم لين هي من تلك الأورام الخبيثة. هاهاها ، إذا كنت تريد حياتي ، تعال وخذها ، أنا ، جيانغ تشن ، لست خائفا! هذا هو أعظم شرف ، أن يحاربني إقليم لين هي بالكامل. ها ها ها ها!” ضحك جيانغ تشن بجنون.
“جيانغ تشن ، هل ستستسلم بهدوء أم سأحتاج إلى القيام بذلك بنفسي.” حدق لي تيان هو في جيانغ تشن بعنف.
كان هناك أكثر من ألفي شخص هنا ، حوالي ألف منهم كانوا خبراء في عالم الإله السماوي. كلهم كانوا غاضبين للغاية ، مجرد إله حقيقي تجرأ على استفزازهم جميعًا ، فهل يتطلع إلى الموت؟
ومع ذلك ، فقد أصبح قلبه باردًا في هذه اللحظة ، إنه مليء بنوايا القتل ، نحو ولئك الذين لا يعرفون ما هو الصواب والخطأ ، فلا شفقة في قتل هؤلاء الأوغاد.
سوف يتكاتفون بالتأكيد معًا للتأكد من مقتله. ومع ذلك ، لم يتوقعوا أن يستفزهم جيانغ تشن ، مثل هذا الموقف يستحق الإعجاب. ومع ذلك ، لا يوجد مكان يركض فيه الآن ، هذه الكلمات ستجلب المزيد من الحزن. من وجهة نظر الآخرين ، إنه يظهر فقط تبجحًا.
وماذا في ذلك؟ كان لا يزال مخلصًا لقلبه ، باستثناء تانغ تشين ، كان الآخرون يستحقون الموت.
“منذ أن اعترفت بذلك ، استسلم بهدوء. إنه مجرد صراع لا طائل من ورائه حتى لو كنت تريد القتال “. سخر شخص ما.
ومع ذلك ، فقد أصبح قلبه باردًا في هذه اللحظة ، إنه مليء بنوايا القتل ، نحو ولئك الذين لا يعرفون ما هو الصواب والخطأ ، فلا شفقة في قتل هؤلاء الأوغاد.
“جيانغ تشن ، اقبل مصيرك. لن تترك إقليم لين هي على قيد الحياة. الآن بعد أن أصبحت جميع الطوائف هنا ، ما الذي لديك لتخرجه من هنا على قيد الحياة؟ همف ، لا تعتقد أنه يمكنك فعل ما تريد هنا ، هذا ليس عالم السر الخفي “. صعد شوانيوان كانجلان إلى الأمام ، وسد طريق جيانغ تشن.
“وماذا في ذلك؟” كان جيانغ تشن لا يزال فخوراً عندما نظر إلى محيطه وقال:
في هذه اللحظة ، حبس الجميع في جيانغ تشن ، وكان من المستحيل عليه الهروب.
أكثر شيء مؤلم في العالم هو طرد جيل الشباب بينما لا يزال على قيد الحياة. قُتل ولديه على يد جيانغ تشن ، كيف يمكنه ترك هذا الانتقام يذهب؟
“لم أفكر مطلقًا في الهروب بعيدًا ، لأنكم جميعًا تلفقون كل هذه الجرائم لي. دعونا نقاتل ، أنا ، جيانغ تشن ، سأقبل بكل سرور “. قال جيانغ تشن بهدوء بابتسامة باردة.
في عالم السر الخفي ، حارب جيانغ تشن فقط من هم تحت عالم الإله السماوي وحتى في ذلك الوقت كان قد استخدم كل ما لديه.
لم يكن جبانًا ، ولن يتراجع حتى لو كان ذلك يعني الموت
“تريدني أن أستسلم؟ مستحيل ، إلا إذا كنت تستطيع قتلي “. حدق جيانغ تشن مرة أخرى في لي تيان هو.
فصل برعاية Abdullatif Alnaim
نظر جيان تشن إلى شوان تشنغ مينغ بعمق. كان يعلم أنه سيجلب المشاكل للطائفة وحياة عدد لا يحصى من التلاميذ الآخرين.
يا سيد الطائفة ، أنا آسف
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
