نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة الحكيم العظيم 1234

عالم جديد

عالم جديد

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

لكن في هذه اللحظة بالذات ، أنتج العالم الصغير قوة هائلة من الجاذبية ، مبتلعًا شظية العالم في جرعة واحدة. حتى لي تشينغشان ، الذي أصبح بالفعل إله العالم ، فشل في الشعور به. كانت هذه هي الرغبة الفطرية للعالم ، تمامًا مثل كيف يكافح الشخص للسيطرة على رغباته بغض النظر عن مدى ذكائه. الجسد لم يكذب.

ومع ذلك ، ربما لا يمكن قول ذلك بمثل هذه الشروط المطلقة. كانت المرأة المتحجرة قوية لدرجة أنه حتى النيران والهزات كافحت لتدميرها ، ولكن ظهر صدع فجأة على وجهها اليائس الآن. على الرغم من فقدانها لكل التشي الروحي خاصتها، ربما لا تزال هناك روح أو إرادة باقية.

 

بالطبع ، هذه النيازك التي لا يمكن أن تحترق في الهواء أصبحت مشكلة. إذا لم يكن حريصًا ، فقد تتحول إلى كارثة.

أصبح لي تشينغشان إله العالم مؤخرًا ، وقد استخدم طريقة ذكية للتسلل إلى إرادة العالم.

 

 

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

كان العالم الصغير هو جسد لي تشينغشان ، لكنه كان مثل النبات. كان الوعي الوحيد الواضح ، لكنه لم يستطع حتى التحكم في نفضة إصبعه. خلاف ذلك ، لن يكون الأمر بسيطًا مثل تكثيف عاصفة ثلجية أو الرسم في السماء بالغيوم. سيكون قادرًا على تحريك المحيطات والجبال بأكملها.

كما لو أن المحيط كان يغلي ، ملأت الأمواج العاتية السماء ، محطمة الشمس.

 

 

سقطت شظية العالم بالكامل في العالم الصغير وتم التهامه على الفور. تغيرت قوانين العالم على الفور بطريقة خفية ، مما أثر على العالم بأسره. بعد ذلك ، أعطت رغبة أقوى ، أكثر وضوحًا بشكل أساسي مما كانت عليه عندما التهمت مرجل إقليم الصقيع.

 

 

بالطبع ، هذه النيازك التي لا يمكن أن تحترق في الهواء أصبحت مشكلة. إذا لم يكن حريصًا ، فقد تتحول إلى كارثة.

كان مرجل إقليم الصقيع مجرد تكثيف لقوانين العالم ، في حين أن شظايا العالم كانت قوانين العالم نفسه. كانوا على مستوى أعلى عدة مرات من العالم الصغير. كان في الأساس أفضل غذاء يمكن أن يحصل عليه.

كان لي تشينغشان قد نثر مجموعة من الجزر في المحيط ، ليس لأنه كان يحب الجزر بشكل خاص ، ولكن لأن صورة المرآة المائية لا تسمح إلا لأجسام بهذا الحجم بالمرور.

 

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

نتيجة لذلك ، في ظل التعاون من العالم الصغير ، تم امتصاص شظية العالم الثانية بشكل أساسي دون توقف على الإطلاق عندما سقط في صورة المرآة المائية ، ليصبح وجبة رائعة للعالم الصغير.

 

ومع ذلك ، ربما لا يمكن قول ذلك بمثل هذه الشروط المطلقة. كانت المرأة المتحجرة قوية لدرجة أنه حتى النيران والهزات كافحت لتدميرها ، ولكن ظهر صدع فجأة على وجهها اليائس الآن. على الرغم من فقدانها لكل التشي الروحي خاصتها، ربما لا تزال هناك روح أو إرادة باقية.

كان لي تشينغشان يفكر طوال الوقت في أنه إذا كان بإمكانه إرسال شظايا العالم إلى العالم الصغير ، فسوف يساعد ذلك في نمو العالم وربما يزوده بمزيد من الدعم للتشي الروحي. علاوة على ذلك ، من منظور طويل الأمد ، لا يمكن أبدًا التقليل من قيمة العالم.

في الوقت نفسه ، اختفت العلاقة الضعيفة تدريجياً بين جسده الرئيسي ونسخته مرة أخرى. لم يعد جسده الرئيسي يحاول بذل قصارى جهده للإحساس بالعالم. بدلاً من ذلك ، كان النجم يتلألأ في الفضاء اللامتناهي.

 

من ذلك اليوم فصاعدًا ، تغير الوضع في العالم. أصبح مزارعو ترسيخ الأساس الذين خضعوا للمحنة السماوية الأولى أسياد العالم ، بينما أصبح مجتمع الجيانغو وفنون الدفاع عن النفس حلمًا من الماضي تمامًا.

عندما سقطت شظايا العالم في العالم الصغير ، شعر لي تشينغشان أنه سينمو ويتوسع بسرعة. في الماضي ، كان لا يزال يتعين عليه التجول لمشاهدة العالم ، ولكن الآن ، أصبحت رؤيته أوسع وأعمق.

“إله مؤخرتي! أنت فقط قادر على التصرف بحرية في الفضاء الخارجي! ”

 

 

كان الأمر كما لو أن النبات يمكن أن تحرك إصبعًا في النهاية. أجابه العالم كله. في الماضي ، كان لا يزال لصًا تمكن من التسلل إلى المكان ، لكنه الآن ينتمي حقًا إلى هناك ، وأصبح تدريجيًا سيد العالم الحقيقي. لقد احتاج فقط إلى فكرة واحدة وسوف يرتفع التشي الروحي.

رن صوت لي تشينغشان فجأة في جميع أنحاء العالم ، “هل تريد قوتي؟ ثم اذهب لتجدها في أعماق المحيط! ”

 

استعادت الحبوب والكنوز الغامضة التي فقدت قيمتها توهجًا تحت تغذية التشي الروحي للعالم.

في الوقت نفسه ، اختفت العلاقة الضعيفة تدريجياً بين جسده الرئيسي ونسخته مرة أخرى. لم يعد جسده الرئيسي يحاول بذل قصارى جهده للإحساس بالعالم. بدلاً من ذلك ، كان النجم يتلألأ في الفضاء اللامتناهي.

 

 

كان مرجل إقليم الصقيع مجرد تكثيف لقوانين العالم ، في حين أن شظايا العالم كانت قوانين العالم نفسه. كانوا على مستوى أعلى عدة مرات من العالم الصغير. كان في الأساس أفضل غذاء يمكن أن يحصل عليه.

بدأ بأصغر الكويكبات قبل أن ينتقل إلى الصخور والجبال الصغيرة. لقد أصبح وابل الشهب في العالم الصغير بالفعل ضخمًا ، نجوم محترقة، تضيء سماء الليل المظلمة ويصبح أعظم وأكثر تألقًا.

كان مرجل إقليم الصقيع مجرد تكثيف لقوانين العالم ، في حين أن شظايا العالم كانت قوانين العالم نفسه. كانوا على مستوى أعلى عدة مرات من العالم الصغير. كان في الأساس أفضل غذاء يمكن أن يحصل عليه.

 

 

الجبل العظيم الذي امتد عدة آلاف من الكيلومترات كان مشكلة. استحوذ لي تشينغشان على الأرض المتورمة للسماوات التسع بحزم ، وجذب القليل بمجال قوة الأرض ، وتمزق الجبل. حتى أنه سأل في الداخل ، “شياو مينغ ، شياو مينغ ، انظر إلي. هل أنا مثل الاله؟ ”

 

 

 

“إله مؤخرتي! أنت فقط قادر على التصرف بحرية في الفضاء الخارجي! ”

الجبل العظيم الذي امتد عدة آلاف من الكيلومترات كان مشكلة. استحوذ لي تشينغشان على الأرض المتورمة للسماوات التسع بحزم ، وجذب القليل بمجال قوة الأرض ، وتمزق الجبل. حتى أنه سأل في الداخل ، “شياو مينغ ، شياو مينغ ، انظر إلي. هل أنا مثل الاله؟ ”

 

نتيجة لذلك ، في ظل التعاون من العالم الصغير ، تم امتصاص شظية العالم الثانية بشكل أساسي دون توقف على الإطلاق عندما سقط في صورة المرآة المائية ، ليصبح وجبة رائعة للعالم الصغير.

تصرف راهو شياو مينغ كأنه غير متأثر ، لكنه لم يستطع إلا أن يعترف في الداخل بأن هذا كان مذهلاً بكل بساطة.

 

 

لم يكن الوضع بين الناس هو كل ما تغير. كان هناك الوضع برمته مع جغرافية العالم أيضًا.

القوة وحدها لم تكن مثيرة للإعجاب بشكل خاص. في جميع أنحاء عوالم السامسارا الستة ، كان هناك الكثير من الأشخاص الذين يتمتعون بهذه الصلاحيات. في حالة الذروة ، من كان يعلم كم مرة كان أقوى من هذا. ومع ذلك ، فإن الإمكانات التي أظهرها لم يسمع بها من قبل. ما كان يستخدمه هو القوة الأساسية الدائمة للعوالم ، بينما من حيث العمر ، كان مجرد مبتدئ على طريق الزراعة. حتى أنه لم تطأ قدمه رسميًا حتى الآن عوالم السامسارا الستة.

 

 

في الوقت نفسه ، اختفت العلاقة الضعيفة تدريجياً بين جسده الرئيسي ونسخته مرة أخرى. لم يعد جسده الرئيسي يحاول بذل قصارى جهده للإحساس بالعالم. بدلاً من ذلك ، كان النجم يتلألأ في الفضاء اللامتناهي.

كافح راهو شياو مينغ لتخيل نوع الاضطرابات التي سيحدثها عندما يدخل رسميًا في عوالم السامسارا الستة. ربما ستتم إعادة كتابة جميع المعايير والقوانين بسببه.

 

 

 

الأم يا أمي. لقد جعلتني أجد…. صديقًا مثيرًا للإعجاب!

 

 

 

اكتشف لي تشينغشان أن العالم الصغير أحب الجبال الكبيرة أيضًا. لم تكن استجابته شديدة كما هو الحال مع شظايا العالم ، لكنه قبل كل ما جاء في طريقها. كان لديه شهية رائعة.

لم يكن الوضع بين الناس هو كل ما تغير. كان هناك الوضع برمته مع جغرافية العالم أيضًا.

 

 

بالطبع ، هذه النيازك التي لا يمكن أن تحترق في الهواء أصبحت مشكلة. إذا لم يكن حريصًا ، فقد تتحول إلى كارثة.

بدأ عصر جديد.

 

لم يغادر الملك البطل!

بعد أن تمزق ، كانت قطع الجبل العظيم لا تزال على بعد عدة مئات من الكيلومترات. بغض النظر عن مكان هبوطها ، سيؤدي ذلك إلى حدوث زلزال ، ناهيك عن كل شيء آخر. بغض النظر عما إذا كانوا أسيادًا فطريين أو ممارسين لـ تشي ، فلن ينجو أي شخص داخل دائرة نصف قطرها عدة مئات من الكيلومترات. ونتيجة لذلك ، أصبح المحيط هو الخيار الأمثل.

 

 

من ذلك اليوم فصاعدًا ، تغير الوضع في العالم. أصبح مزارعو ترسيخ الأساس الذين خضعوا للمحنة السماوية الأولى أسياد العالم ، بينما أصبح مجتمع الجيانغو وفنون الدفاع عن النفس حلمًا من الماضي تمامًا.

بعد التهام أجزاء العالم ، تضخمت كتلة العالم الصغير بسرعة ، وأصبحت أكبر وأكبر. لم تتأثر الأرض كثيرًا ، لكن مستوى سطح البحر انخفض بسرعة. فقط عندما ألقى لي تشينغشان الجبال في المحيط ، استقرت بشكل أساسي.

عندما هدأ البرق على الجبل الثلجي، نزلت شيويه بينغ من أعلى وسقطت مرة أخرى على القمة. نظرت حولها في مفاجأة. لم تكن قد ارتقت بنجاح ، لكنها نجحت بالفعل في المحنة. لقد تغيرت كل من زراعتها وقوتها تمامًا.

 

اكتشف لي تشينغشان أن العالم الصغير أحب الجبال الكبيرة أيضًا. لم تكن استجابته شديدة كما هو الحال مع شظايا العالم ، لكنه قبل كل ما جاء في طريقها. كان لديه شهية رائعة.

بووم! بووم! بووم! بووم!

 

 

الأم يا أمي. لقد جعلتني أجد…. صديقًا مثيرًا للإعجاب!

كما لو أن المحيط كان يغلي ، ملأت الأمواج العاتية السماء ، محطمة الشمس.

عندما سقطت شظايا العالم في العالم الصغير ، شعر لي تشينغشان أنه سينمو ويتوسع بسرعة. في الماضي ، كان لا يزال يتعين عليه التجول لمشاهدة العالم ، ولكن الآن ، أصبحت رؤيته أوسع وأعمق.

 

 

ومع ذلك ، كان لا يزال يتعين عليه التحكم في الإيقاع ، أو سيؤدي ذلك إلى فيضان كبير آخر. لحسن الحظ ، كانت شظايا العالم والجبال تنتمي إلى عالم كامل في الأصل ، لذلك كان هناك نوع من التوازن ، والذي لن يؤدي إلى مشكلة كبيرة للغاية.

 

 

 

عندما هدأ البرق على الجبل الثلجي، نزلت شيويه بينغ من أعلى وسقطت مرة أخرى على القمة. نظرت حولها في مفاجأة. لم تكن قد ارتقت بنجاح ، لكنها نجحت بالفعل في المحنة. لقد تغيرت كل من زراعتها وقوتها تمامًا.

من ذلك اليوم فصاعدًا ، تغير الوضع في العالم. أصبح مزارعو ترسيخ الأساس الذين خضعوا للمحنة السماوية الأولى أسياد العالم ، بينما أصبح مجتمع الجيانغو وفنون الدفاع عن النفس حلمًا من الماضي تمامًا.

 

 

عندما أرجحت يدها مرة أخرى وكثفت بعض الثلج في المرآة ، اكتشفت أنه لا توجد خصلة واحدة من الشعر الأبيض على رأسها. حتى التجاعيد في زاوية عينيها قد تلاشت. كانت مليئة بالحيوية الشبابية ، ومن الواضح أنها علامة على زيادة كبيرة في العمر. كانت مندهشة. فقط ما الذي يجري؟

بدأ بأصغر الكويكبات قبل أن ينتقل إلى الصخور والجبال الصغيرة. لقد أصبح وابل الشهب في العالم الصغير بالفعل ضخمًا ، نجوم محترقة، تضيء سماء الليل المظلمة ويصبح أعظم وأكثر تألقًا.

 

كافح راهو شياو مينغ لتخيل نوع الاضطرابات التي سيحدثها عندما يدخل رسميًا في عوالم السامسارا الستة. ربما ستتم إعادة كتابة جميع المعايير والقوانين بسببه.

بعد التهام كمية كبيرة من أجزاء العالم ، لم يعد العالم الصغير عالماً صغيراً. يمكن أن يسمح بوجود مزارعين أعلى ، ولم تعد المحنة السماوية  الأولى تؤدي إلى الارتقاء أيضًا. ومع ذلك ، كانت هذه أخبارًا جيدة لها. من الواضح أن التغلب على المحن السماوية العادية كان أسهل من التغلب على المحن السماوية للارتقاء، لذا فإن الستين في المائة لديها أصبحت ثمانين في المائة أو حتى مائة في المائة.

 

 

 

كان هذا خبرًا رائعًا لجميع المزارعين في العالم. كلما كان العالم أكبر ، كان من الأسهل الزراعة.

لم يغادر الملك البطل!

 

بعد التهام كمية كبيرة من أجزاء العالم ، لم يعد العالم الصغير عالماً صغيراً. يمكن أن يسمح بوجود مزارعين أعلى ، ولم تعد المحنة السماوية  الأولى تؤدي إلى الارتقاء أيضًا. ومع ذلك ، كانت هذه أخبارًا جيدة لها. من الواضح أن التغلب على المحن السماوية العادية كان أسهل من التغلب على المحن السماوية للارتقاء، لذا فإن الستين في المائة لديها أصبحت ثمانين في المائة أو حتى مائة في المائة.

من ذلك اليوم فصاعدًا ، تغير الوضع في العالم. أصبح مزارعو ترسيخ الأساس الذين خضعوا للمحنة السماوية الأولى أسياد العالم ، بينما أصبح مجتمع الجيانغو وفنون الدفاع عن النفس حلمًا من الماضي تمامًا.

بعد التهام كمية كبيرة من أجزاء العالم ، لم يعد العالم الصغير عالماً صغيراً. يمكن أن يسمح بوجود مزارعين أعلى ، ولم تعد المحنة السماوية  الأولى تؤدي إلى الارتقاء أيضًا. ومع ذلك ، كانت هذه أخبارًا جيدة لها. من الواضح أن التغلب على المحن السماوية العادية كان أسهل من التغلب على المحن السماوية للارتقاء، لذا فإن الستين في المائة لديها أصبحت ثمانين في المائة أو حتى مائة في المائة.

 

“إله مؤخرتي! أنت فقط قادر على التصرف بحرية في الفضاء الخارجي! ”

لم يكن الوضع بين الناس هو كل ما تغير. كان هناك الوضع برمته مع جغرافية العالم أيضًا.

لم يعد للعالم الميت أي كائنات حية متبقية ، لكن جثته الدافئة لا تزال تمتلك الكثير من المعلومات. من المؤكد أن العديد من المخلوقات الغريبة والجديدة ستولد في هذه الجزر.

 

رن صوت لي تشينغشان فجأة في جميع أنحاء العالم ، “هل تريد قوتي؟ ثم اذهب لتجدها في أعماق المحيط! ”

كان لي تشينغشان قد نثر مجموعة من الجزر في المحيط ، ليس لأنه كان يحب الجزر بشكل خاص ، ولكن لأن صورة المرآة المائية لا تسمح إلا لأجسام بهذا الحجم بالمرور.

 

 

 

لم يعد للعالم الميت أي كائنات حية متبقية ، لكن جثته الدافئة لا تزال تمتلك الكثير من المعلومات. من المؤكد أن العديد من المخلوقات الغريبة والجديدة ستولد في هذه الجزر.

من ذلك اليوم فصاعدًا ، تغير الوضع في العالم. أصبح مزارعو ترسيخ الأساس الذين خضعوا للمحنة السماوية الأولى أسياد العالم ، بينما أصبح مجتمع الجيانغو وفنون الدفاع عن النفس حلمًا من الماضي تمامًا.

 

كان هذا خبرًا رائعًا لجميع المزارعين في العالم. كلما كان العالم أكبر ، كان من الأسهل الزراعة.

ومع ذلك ، ربما لا يمكن قول ذلك بمثل هذه الشروط المطلقة. كانت المرأة المتحجرة قوية لدرجة أنه حتى النيران والهزات كافحت لتدميرها ، ولكن ظهر صدع فجأة على وجهها اليائس الآن. على الرغم من فقدانها لكل التشي الروحي خاصتها، ربما لا تزال هناك روح أو إرادة باقية.

 

 

 

استعادت الحبوب والكنوز الغامضة التي فقدت قيمتها توهجًا تحت تغذية التشي الروحي للعالم.

بعد التهام كمية كبيرة من أجزاء العالم ، لم يعد العالم الصغير عالماً صغيراً. يمكن أن يسمح بوجود مزارعين أعلى ، ولم تعد المحنة السماوية  الأولى تؤدي إلى الارتقاء أيضًا. ومع ذلك ، كانت هذه أخبارًا جيدة لها. من الواضح أن التغلب على المحن السماوية العادية كان أسهل من التغلب على المحن السماوية للارتقاء، لذا فإن الستين في المائة لديها أصبحت ثمانين في المائة أو حتى مائة في المائة.

 

بعد التهام أجزاء العالم ، تضخمت كتلة العالم الصغير بسرعة ، وأصبحت أكبر وأكبر. لم تتأثر الأرض كثيرًا ، لكن مستوى سطح البحر انخفض بسرعة. فقط عندما ألقى لي تشينغشان الجبال في المحيط ، استقرت بشكل أساسي.

رن صوت لي تشينغشان فجأة في جميع أنحاء العالم ، “هل تريد قوتي؟ ثم اذهب لتجدها في أعماق المحيط! ”

 

 

**م.م / وان بيس هل هذا انت هاهاهاهاها**

بدأ عصر جديد.

 

**م.م / وان بيس هل هذا انت هاهاهاهاها**

 

 

لم يغادر الملك البطل!

كان هذا خبرًا رائعًا لجميع المزارعين في العالم. كلما كان العالم أكبر ، كان من الأسهل الزراعة.

 

ترجمة: zixar

كافح راهو شياو مينغ لتخيل نوع الاضطرابات التي سيحدثها عندما يدخل رسميًا في عوالم السامسارا الستة. ربما ستتم إعادة كتابة جميع المعايير والقوانين بسببه.

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

استعادت الحبوب والكنوز الغامضة التي فقدت قيمتها توهجًا تحت تغذية التشي الروحي للعالم.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط