العودة إلى القاعدة
359 – العودة إلى القاعدة
رفعت الآنسة إيمي إحدى حاجبيها وهي تحدق في جوستاف”ما الذي يجعلك تقول هذا؟ ما سبب هذه الافتراضات؟” سألت بنبرة مريبة.
انتهى فقط حوالي الساعة السابعة صباحًا وذهب ليستحم وارتداء ملابسه.
“حسنًا ، ماذا لو … أعني فقط ماذا لو كان كوكب هومباد لا يزال موجودًا وكتب التاريخ كانت خاطئة طوال الوقت؟” قال جوستاف بنظرة تأمل.
حدقت الآنسة إيمي فيه بريبة قبل أن تهز رأسها بأبتسامة ساخرة على وجهها وتعود إلى التأمل.
“حسنًا؟” حدقت الآنسة إيمي في جوستاف بريبة.
لقد اعتقدوا أنه في المرة القادمة التي ظهرت فيها هذه الدماء المختلطة مرة أخرى في المدينة، سيصبحون أقوياء للغاية، وكانوا يعتقدون أيضًا أن الإنجازات التي سيحققها هؤلاء المئات في المستقبل ستسمح بالاعتراف بالمدينة بشكل أكبر.
علمت الآنسة إيمي أن جوستاف لم يكن يذكر أشياء مثل هذه بدون هدف. يمكنها أن تدرك أن هذا الفكر يجب أن يأتي من مكان ما، أو أن شيئًا ما قد أثاره.
قال جوستاف “لكنني لن أراكي بعد الآن … ولدي وقت محدود فقط لإجراء هذا البحث”.
“حسنًا، أشعر وكأنك تحاول البحث في شيء ما ولكن آسفة لتفجير أحلامك … كوكب هومباد لم يعد موجودًا،تمامًا كما تقول كتب التاريخ” قالت الآنسة إيمي بنظرة يقينية قبل أن تعود لتغلق عينيها مرة اخرى.
“همم؟” كان لدى جوستاف تعبير مشوش.
“همم؟” كان لدى جوستاف تعبير مشوش.
كان هذا المكان موجودًا بين حدود مدينتين، وهي حاليًا أعلى منطقة جبلية على وجه الأرض.
“لماذا تبدو متأكدة؟” تساءل.
قال جوستاف داخليًا بنظرة متضاربة قليلاً: “سيكون هذا أصعب مما كنت أعتقد”.
كما لو كانت تجيب على سؤاله غير المعلن، قالت الآنسة إيمي “لقد ذهبت إلى ذلك الجزء من المجرة من قبل … لا يوجد شيء هناك. إنه مجرد مكان فارغ في الفضاء. خالي من الحياة. فقط رائحة الدمار النتنة باقية في المكان الذي كان يقع فيه كوكب هومباد” تمتمت الآنسة إيمي بصوت حزين قليلاً.
قال جوستاف “لكنني لن أراكي بعد الآن … ولدي وقت محدود فقط لإجراء هذا البحث”.
“أوه …” تمتم جوستاف.
تقع قاعدة منظمة الدم المختلط على قمة هذه المنطقة الجبلية. كانت نفس قاعدة منظمة الدم المختلط التي تم إحضار المشاركين إليها بعد الانتهاء من اختبار الدخول قبل أسبوعين.
قال جوستاف داخليًا بنظرة متضاربة قليلاً: “سيكون هذا أصعب مما كنت أعتقد”.
“لكن لكي تذكر ذلك … أخبرني ما الذي تنوي القيام به. لماذا تحدثت عن مثل هذا الموضوع؟” سألت الآنسة إيمي وهي تفتح عين واحدة.
“لكن لكي تذكر ذلك … أخبرني ما الذي تنوي القيام به. لماذا تحدثت عن مثل هذا الموضوع؟” سألت الآنسة إيمي وهي تفتح عين واحدة.
ردت الآنسة إيمي: “أرى … ثم أعرف ماذا أفعل”.
“حسنًا ، إنه مجرد حدس … حدس قوي … الآنسة إيمي، أعتقد أن كوكب هومباد لا يزال موجودًا. أعلم أن هذا يتعارض مع ما رأيتيه ولكن لا يزال …” توقف جوستاف قليلاً.
حدقت الآنسة إيمي فيه بريبة قبل أن تهز رأسها بأبتسامة ساخرة على وجهها وتعود إلى التأمل.
وأضاف جوستاف: “أحتاج إلى العثور عليه لبعض الأسباب”.
في اليوم السابق كان قد أفرغ شقته بالفعل، باستثناء سريره.
ردت الآنسة إيمي: “أرى … ثم أعرف ماذا أفعل”.
ردت الآنسة إيمي: “لا تقلق، لا يزال هناك العديد من الطرق المتاحة لي للتواصل معك على الرغم من أنك ستكون في معسكر منظمة الدم المختلط … بمجرد أن يكون لدي أي معلومات، سأتواصل معك”.
“هاه؟ ماذا تخططي آنسة إيمي؟” سأل جوستاف.
“الأمير الساحر، توهج قزحية العين.”
قالت الآنسة إيمي: “ما أنت بحاجة إليه هو دليل على وجوده أو عدم وجوده، أليس كذلك؟ … لذلك سأرسل شخصًا للتحقيق”.
—-
قال جوستاف “لكنني لن أراكي بعد الآن … ولدي وقت محدود فقط لإجراء هذا البحث”.
“حسنًا ، إنه مجرد حدس … حدس قوي … الآنسة إيمي، أعتقد أن كوكب هومباد لا يزال موجودًا. أعلم أن هذا يتعارض مع ما رأيتيه ولكن لا يزال …” توقف جوستاف قليلاً.
ردت الآنسة إيمي: “لا تقلق، لا يزال هناك العديد من الطرق المتاحة لي للتواصل معك على الرغم من أنك ستكون في معسكر منظمة الدم المختلط … بمجرد أن يكون لدي أي معلومات، سأتواصل معك”.
كان والدا إنجي، مع فيل والعديد من الآباء الآخرين، يذرفون الدموع من عيونهم وهم يلوحون في الطائرات الخمس التي اختفت في السحب أعلاه.
ابتسم جوستاف وهو يتحدث: “آه ، هذا سيجعلني مرتاحاً… أنا أعتمد عليكِ يا آنسة إيمي”.
تجاهل جوستاف التحديق واستمر في التطلع إلى الأمام بتعبير خالٍ من العناء.
حدقت الآنسة إيمي فيه بريبة قبل أن تهز رأسها بأبتسامة ساخرة على وجهها وتعود إلى التأمل.
خاصة هذا النوع الذي بدا حساسًا للغاية.
قال جوستاف داخليًا: “سأجري أيضًا تحقيقات من جانبي … آمل أن أتمكن من اكتشاف شيء ما أثناء تواجدي في معسكر منظمة الدم المختلط”.
“لماذا تبدو متأكدة؟” تساءل.
——
“آه نعم، إنه لا يصدق.”
بعد بضع ساعات، عاد جوستاف إلى المنزل. سيغادر من هنا إلى المطار مع الآنسة إيمي وإنجي في اليوم التالي.
بعد المرور فوق العديد من المدن، وصلوا أخيرًا فوق أرض قاحلة صغيرة أدت إلى سلسلة جبال عالية.
على الرغم من أنه قرر عدم التحدث إلى إنجي حتى تقوم بالمهمة التي ذكرها، إلا أن لقاء مثل هذا كان حتميًا. لم يستطع تجنبها تمامًا.
حدقت الآنسة إيمي فيه بريبة قبل أن تهز رأسها بأبتسامة ساخرة على وجهها وتعود إلى التأمل.
هكذا، مرت الليلة، واستيقظ جوستاف في وقت مبكر من صباح اليوم التالي لأداء مهامه اليومية بأسرع ما يمكن.
قال جوستاف داخليًا: “سأجري أيضًا تحقيقات من جانبي … آمل أن أتمكن من اكتشاف شيء ما أثناء تواجدي في معسكر منظمة الدم المختلط”.
انتهى فقط حوالي الساعة السابعة صباحًا وذهب ليستحم وارتداء ملابسه.
——
في اليوم السابق كان قد أفرغ شقته بالفعل، باستثناء سريره.
“لكن لكي تذكر ذلك … أخبرني ما الذي تنوي القيام به. لماذا تحدثت عن مثل هذا الموضوع؟” سألت الآنسة إيمي وهي تفتح عين واحدة.
لقد نقل كل أغراضه إلى منزل الآنسة إيمي. على ما يبدو، اشترت الآنسة إيمي المكان بالفعل، لذلك قرر الاحتفاظ بكل الأشياء التي لا يستطيع حملها معه هناك.
حدقت الآنسة إيمي فيه بريبة قبل أن تهز رأسها بأبتسامة ساخرة على وجهها وتعود إلى التأمل.
أخذ جوستاف كل أمتعته الضرورية التي تضمنت عدة قطع من المعدات وقطع الملابس.
“الوهج الوهج الوهج السحري.”
وصلوا إلى المطار حوالي الساعة الثامنة صباحًا، حيث كانت تنتظرهم بالفعل طائرة خاصة في إحدى حظائر الطائرات.
“أوه …” تمتم جوستاف.
كانت هذه الطائرات مملوكة فقط للمشاركين الذين تم تجنيدهم في منظمة الدم المختلط.
ردت الآنسة إيمي: “لا تقلق، لا يزال هناك العديد من الطرق المتاحة لي للتواصل معك على الرغم من أنك ستكون في معسكر منظمة الدم المختلط … بمجرد أن يكون لدي أي معلومات، سأتواصل معك”.
صادف أن ألتقى جوستاف مع ريا وتيمي وغليد وماتيلدا وبعض المشاركين الآخرين الذين تعرف عليهم في ذلك الوقت.
“الأمير الساحر، توهج قزحية العين.”
نظرت إليه غليد بنظرة ثاقبة وهو جالس في مكان ما في المنتصف على الجانب الأيسر.
أخذ جوستاف كل أمتعته الضرورية التي تضمنت عدة قطع من المعدات وقطع الملابس.
تجاهل جوستاف التحديق واستمر في التطلع إلى الأمام بتعبير خالٍ من العناء.
هكذا، مرت الليلة، واستيقظ جوستاف في وقت مبكر من صباح اليوم التالي لأداء مهامه اليومية بأسرع ما يمكن.
يمكن أن تشعر الآنسة إيمي بالتوتر الخفي بين جوستاف وإنجي في طريقهما إلى هنا، لكنها قررت عدم التدخل في شؤونه.
خاصة هذا النوع الذي بدا حساسًا للغاية.
خاصة هذا النوع الذي بدا حساسًا للغاية.
مرت الطائرة فوق المحيط الذي كادت الآنسة إيمي تجعله يتبخر في اليوم السابق؛ ومع ذلك، لم يكن هناك ما يشير إلى حدوث أي شيء في المكان.
انطلقت الطائرة في السماء، وفي بضع ثوان، عبرت نصف المدينة.
تجاهل جوستاف التحديق واستمر في التطلع إلى الأمام بتعبير خالٍ من العناء.
كان والدا إنجي، مع فيل والعديد من الآباء الآخرين، يذرفون الدموع من عيونهم وهم يلوحون في الطائرات الخمس التي اختفت في السحب أعلاه.
لقد نقل كل أغراضه إلى منزل الآنسة إيمي. على ما يبدو، اشترت الآنسة إيمي المكان بالفعل، لذلك قرر الاحتفاظ بكل الأشياء التي لا يستطيع حملها معه هناك.
استحوذ المراسلون والوكالات الإعلامية على هذا المشهد، وأصبحت مئات الدماء المختلطة التي غادرت المدينة في هذه اللحظة أكثر شعبية من أي وقت مضى.
خاصة هذا النوع الذي بدا حساسًا للغاية.
لقد اعتقدوا أنه في المرة القادمة التي ظهرت فيها هذه الدماء المختلطة مرة أخرى في المدينة، سيصبحون أقوياء للغاية، وكانوا يعتقدون أيضًا أن الإنجازات التي سيحققها هؤلاء المئات في المستقبل ستسمح بالاعتراف بالمدينة بشكل أكبر.
“لكن لكي تذكر ذلك … أخبرني ما الذي تنوي القيام به. لماذا تحدثت عن مثل هذا الموضوع؟” سألت الآنسة إيمي وهي تفتح عين واحدة.
كان هذا المشهد نفسه يحدث عمليًا في كل مدينة في العالم باستثناء أولئك الذين لم يكن لديهم دماء مختلطة والذين لم يشاركوا في اختبار الدخول.
قال جوستاف “لكنني لن أراكي بعد الآن … ولدي وقت محدود فقط لإجراء هذا البحث”.
——–
كانت هذه الطائرات مملوكة فقط للمشاركين الذين تم تجنيدهم في منظمة الدم المختلط.
كان جوستاف يحمل سماعة رأس على رأسه وهو يستمع إلى بعض الموسيقى وهو يحدق في السحب.
ردت الآنسة إيمي: “لا تقلق، لا يزال هناك العديد من الطرق المتاحة لي للتواصل معك على الرغم من أنك ستكون في معسكر منظمة الدم المختلط … بمجرد أن يكون لدي أي معلومات، سأتواصل معك”.
——
حدقت الآنسة إيمي فيه بريبة قبل أن تهز رأسها بأبتسامة ساخرة على وجهها وتعود إلى التأمل.
“آه نعم، إنه لا يصدق.”
انتهى فقط حوالي الساعة السابعة صباحًا وذهب ليستحم وارتداء ملابسه.
“يبدو لي أنه صالح للأكل”.
كان والدا إنجي، مع فيل والعديد من الآباء الآخرين، يذرفون الدموع من عيونهم وهم يلوحون في الطائرات الخمس التي اختفت في السحب أعلاه.
“الأمير الساحر، توهج قزحية العين.”
نظرت إليه غليد بنظرة ثاقبة وهو جالس في مكان ما في المنتصف على الجانب الأيسر.
“الوهج الوهج الوهج السحري.”
وصلوا إلى المطار حوالي الساعة الثامنة صباحًا، حيث كانت تنتظرهم بالفعل طائرة خاصة في إحدى حظائر الطائرات.
“تعال تعال تعال …”
استحوذ المراسلون والوكالات الإعلامية على هذا المشهد، وأصبحت مئات الدماء المختلطة التي غادرت المدينة في هذه اللحظة أكثر شعبية من أي وقت مضى.
——
“الأمير الساحر، توهج قزحية العين.”
قال جوستاف وهو يتذكر المغنية المبهرة ذات الشعر الأرجواني: “أغاني يوشا مهدئة جدًا للأذنين … من المؤسف أنني لن أتمكن من حضور حفلاتها في أي وقت قريب”.
كان هذا المشهد نفسه يحدث عمليًا في كل مدينة في العالم باستثناء أولئك الذين لم يكن لديهم دماء مختلطة والذين لم يشاركوا في اختبار الدخول.
مرت الطائرة فوق المحيط الذي كادت الآنسة إيمي تجعله يتبخر في اليوم السابق؛ ومع ذلك، لم يكن هناك ما يشير إلى حدوث أي شيء في المكان.
قال جوستاف داخليًا بنظرة متضاربة قليلاً: “سيكون هذا أصعب مما كنت أعتقد”.
بعد المرور فوق العديد من المدن، وصلوا أخيرًا فوق أرض قاحلة صغيرة أدت إلى سلسلة جبال عالية.
نظرت إليه غليد بنظرة ثاقبة وهو جالس في مكان ما في المنتصف على الجانب الأيسر.
كان هذا المكان موجودًا بين حدود مدينتين، وهي حاليًا أعلى منطقة جبلية على وجه الأرض.
في اليوم السابق كان قد أفرغ شقته بالفعل، باستثناء سريره.
تقع قاعدة منظمة الدم المختلط على قمة هذه المنطقة الجبلية. كانت نفس قاعدة منظمة الدم المختلط التي تم إحضار المشاركين إليها بعد الانتهاء من اختبار الدخول قبل أسبوعين.
“همم؟” كان لدى جوستاف تعبير مشوش.
—-
قال جوستاف “لكنني لن أراكي بعد الآن … ولدي وقت محدود فقط لإجراء هذا البحث”.
ترجمة: LEGEND
استحوذ المراسلون والوكالات الإعلامية على هذا المشهد، وأصبحت مئات الدماء المختلطة التي غادرت المدينة في هذه اللحظة أكثر شعبية من أي وقت مضى.
انتهى فقط حوالي الساعة السابعة صباحًا وذهب ليستحم وارتداء ملابسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
