حِوَارٌ
[ليس هم. آخرين. الانتقام.]
الفصل: 396 حوار
[لذلك اه. بحق الجحيم من الوقت دخول المعركة. لقد وضعتها حقا على الحبال … أي فرصة ستسمح لي بإنهاء المهمة؟ عادل وكريم وكل ذلك.]
ترجمة: LUCIFER
[اه. مستر كارمودو، سيدي، أفترض؟]
لست متأكدا مما كنت أتوقعه ، بصراحة. هنا في قاعدة نفسية جارالوش ، اعتقدت نوعا ما أنني سأتحدث إلى شخص. بدلا من ذلك ، يتم تمثيل عقلها بكتلة متغيرة غير متبلورة تكون في أي وقت من الأوقات جزءا من الإنسان ، وجزءا من التمساح ، وجزءا من لوحة ثلاثية الأبعاد.
هييي هناك!
[سأقتلك.]
بداية جيدة!
[أنت تفعل الكثير من ذلك. القتل أعني. لماذا لديكِ مثل هذه الضغينة ضد الناس هنا على أي حال؟]
[لقد آذوني.]
دعوة؟ بواسطة النظام؟ أم شيء آخر؟
[ييش. العودة إلى هذا.]
عندما تتواصل ، يكون الأمر مثل صرخة نفسية تلكم في ذهني بقوة غاشمة. غير سارة ، على أقل تقدير.
بعيدا ، يمكنني أن أشعر أن عقلي يعمل على ذلك المانا الحلوة والرقيقة بكل النعمة والبراعة التي يمكنهم استدعاؤها. القفص يتشكل بسرعة.
[لقد آذوني.]
[كيف بحق الجحيم مجموعة من المزارعين وسكان المدينة آذوكي؟ بالكاد استطاعوا أن يؤذوني!]
انتظري. لماذا أنا الشخص المحبوس.
حسنا اللعنة…
[ليس هم. آخرين. الانتقام.]
[سأقتلك.]
يمكنني أن أشعر بفحص لطيف من العقل الغريب لأنه يأخذ في الاعتبار كلماتي ويحقق في إسقاطي العقلي.
لذا…. للعودة إلى الشخص الذي قطع ذراعها ، أبادت مملكة مليئة بالأبرياء. ييش.
[عادل بما فيه الكفاية. فما هي الخطة في النهاية؟ لقد جئتِ إلى السطح، ودمرتي مملكة، وربما اثنتين، ثم ماذا؟]
[لذا ، اهتم بشرح هذا الشعور بالسحب الذي لاحظته في ذكرياتك؟]
[ماذا حدث لكِ ، هاه؟ كنتِ إنساناً في مرحلة ما. أشعر أنك تحتضن حياتك الجديدة هنا ، يمكنني أن أرتبط بذلك ، صدقوني ، لكن الدمار الشامل؟ يبدو قليلا من النهاية العميقة ، أليس كذلك؟]
[حسنا هذا رائع. اختيار جيد! أنا وراء هذا تماما. دعونا نخرج على حد سواء ويمكننا العودة إلى القتال، كل ذلك.]
في الثانية التي أذكرها ، تتضاعف صراعاتها في شدتها ويبدأ عقلي في الألم تحت ضغط تثبيتها.
[اسحبهم بعيدا. اخترقهم. واقتلهم.]
[لا أحد يستطيع أن يقف في طريقي!]
[اخرج من رأسي!]
[لا.]
مرة أخرى أنا قادر على إتقانها ، إرادتي متفوقة. إن إهمال إحصائياتها العقلية يثبت أنه خطأ فادح. أظن أن كارمودو قد فعلت القليل من سحر العقل عليها وهي لا تتذكر ذلك. لا يسعني إلا أن أتخيل أن معالج السحلية سيكون له مقادير للسيطرة والبراعة أكثر مني. بالكاد أعرف ما أفعله!
[اخرج من رأسي!]
[السحب. لقد تطورت كثيرا. سريع جدا. تم استدعائي إلى المركز. آخرون مثلي. كل شيء في الاعماق.]
عندما تتواصل ، يكون الأمر مثل صرخة نفسية تلكم في ذهني بقوة غاشمة. غير سارة ، على أقل تقدير.
ت.م(تقصد انها تطورت كثيرا وتسمع ندائات في مركز الزنزانة في الاعماق)
دعوة؟ بواسطة النظام؟ أم شيء آخر؟
[لا اريد أن اتذكر.]
[أنتِ لا تحبِ أن تتذكرِ أنك كنت إنسانا أليس كذلك؟ انها لعنة جميلة من الصعب لقمعها. يجب أن تكون جزءا مما أبقاك … حكم سليم. حتى الحياة القاسية كإنسان كانت أفضل من أن تكون وحشا في الزنزانة كما افترض.]
[قتلتم أطفالي.]
[لا اريد أن اتذكر.]
لذا…. للعودة إلى الشخص الذي قطع ذراعها ، أبادت مملكة مليئة بالأبرياء. ييش.
[نعم ، أنا أعرف. أنا لا أمانع في ذلك كثيرا ، كما تعلمين. ثم مرة أخرى ، لقد ذهبت دائما مع التدفق. الخطر المستمر والتهديد بالموت ليس كبيرا ، لا تفهميني خطأ ، لكن من الجيد أن أشعر بأن لدي هدفا ، هل تعلمين؟]
[هذا يعني كل شيء.]
[لا.]
حسنا اللعنة…
أحصل على ضحكة من ذلك لذلك. يائسا ، أحاول التحرر من قبضته ، ولكن بقدر ما كنت قد عقدت جارالوش ، أنا الآن محتجز. كيف بحق الجحيم هذه السحلية الساحر حتى اتبعني هنا! هل صنع جسرا إلى جارالوش وتبعني في … أو…
[عادل بما فيه الكفاية. فما هي الخطة في النهاية؟ لقد جئتِ إلى السطح، ودمرتي مملكة، وربما اثنتين، ثم ماذا؟]
[اسحبهم بعيدا. اخترقهم. واقتلهم.]
ام!
[دائما القتل معك. إنه ليس مجرد “ركلة واسترخاء” أو “عطلة من القتل” ، فقط قتل ، قتل ، قتل. ماذا عن مستعمرتي إذن ، هاه؟ ماذا عنا؟ لم نفعل لك شيء أبدا!]
[قتلتم أطفالي.]
[بأي منطق؟ انتظري ، لست متأكدا من أنني أريد أن أعرف.]
[حاولوا قتلي أولا، لكي أكون منصفا.]
[سأقتلك.]
[أنت تفعل الكثير من ذلك. القتل أعني. لماذا لديكِ مثل هذه الضغينة ضد الناس هنا على أي حال؟]
[هم لي. إنهم مصنوعين لي.]
[ماذا حدث لكِ ، هاه؟ كنتِ إنساناً في مرحلة ما. أشعر أنك تحتضن حياتك الجديدة هنا ، يمكنني أن أرتبط بذلك ، صدقوني ، لكن الدمار الشامل؟ يبدو قليلا من النهاية العميقة ، أليس كذلك؟]
[بأي منطق؟ انتظري ، لست متأكدا من أنني أريد أن أعرف.]
بعيدا ، يمكنني أن أشعر أن عقلي يعمل على ذلك المانا الحلوة والرقيقة بكل النعمة والبراعة التي يمكنهم استدعاؤها. القفص يتشكل بسرعة.
اعتقدت بصراحة أن عقل جارالوش سيكون … أكثر من هذا. إنها كبيرة في السن! أكثر من قرن! ربما حتى اثنين! أين الحكمة المتراكمة على مر العصور؟ أفترض ، إذا كنت تقضي كل وقتك غارقا في ضباب وحشي وحيواني من القتال والأكل ، فإن عقلك لا يتطور كثيرا.
[هم لي. إنهم مصنوعين لي.]
إنها كتلة من الغرائز والعواطف. لم يتبق الكثير من الإنسان في الداخل. يكفي فقط بالنسبة لي أن أسخر منها ، في الأساس.
على الرغم من أن المحادثة ممتعة ومثيرة للاهتمام ، وأريد حقا معرفة المزيد عن هذه الانسانة التي تحولت إلى سحلية قتل ، إلا أنها في الأساس إلهاء للتعويذة الدقيقة التي كنت أنسجها. هنا في هذا المكان ، الوقت لا يمر من الخارج ، على الأقل ، هكذا أفهمه. لقد كنت في رأس جارالوش لمدة دقيقة أو دقيقتين ولكن ربما مرت بضع ثوان فقط من الخارج. هدفي هو محاولة ربط عقلها بجسدها ، لحبس وعيها هنا في هذا الفضاء العقلي ، حتى أتمكن من إلحاق أضرار قاتلة قبل أن تتمكن من تحرير نفسها.
لذا…. للعودة إلى الشخص الذي قطع ذراعها ، أبادت مملكة مليئة بالأبرياء. ييش.
ليس بالضبط انتصارا مجيدا ، لكنني سآخذ ما يمكنني الحصول عليه!
مرة أخرى أنا قادر على إتقانها ، إرادتي متفوقة. إن إهمال إحصائياتها العقلية يثبت أنه خطأ فادح. أظن أن كارمودو قد فعلت القليل من سحر العقل عليها وهي لا تتذكر ذلك. لا يسعني إلا أن أتخيل أن معالج السحلية سيكون له مقادير للسيطرة والبراعة أكثر مني. بالكاد أعرف ما أفعله!
لذلك حتى وأنا أتواصل ، يستمر النسيج الدقيق لتعويذتي. قفص. سجن سحر العقل الذي سيربط هذا العقل الضعيف بجسده الضعيف بالتأكيد. سحر العقل مفيد جدا ، من كان سعبم؟!
[حسنا… من الواضح أنهم يستطيعون ذلك. لقد حدث ذلك بالفعل.]
ام!
[ماذا حدث لكِ ، هاه؟ كنتِ إنساناً في مرحلة ما. أشعر أنك تحتضن حياتك الجديدة هنا ، يمكنني أن أرتبط بذلك ، صدقوني ، لكن الدمار الشامل؟ يبدو قليلا من النهاية العميقة ، أليس كذلك؟]
[لا أحد يستطيع أن يقف في طريقي!]
[لذا ، اهتم بشرح هذا الشعور بالسحب الذي لاحظته في ذكرياتك؟]
[حسنا… من الواضح أنهم يستطيعون ذلك. لقد حدث ذلك بالفعل.]
[سؤال واحد سريع. أعلم أنكِ لا تريد أن تتذكر ، لكن لا يسعني إلا أن أكون فضوليا. اسمي أنتوني ، بالمناسبة. لقد احتفظت بهذا الاسم من حياتي القديمة. قد يكون كذلك ، أليس كذلك؟ هل تتذكر اسمك؟ من… من قبل؟]
انتظري. لماذا أنا الشخص المحبوس.
[سأقتلهم!]
يا المفاجئة.
[ييش. العودة إلى هذا.]
ليس لدي الوقت للحصول على إجابة. القفص جاهز للذهاب! أخيرا! استمتعي بالسجن!
بعيدا ، يمكنني أن أشعر أن عقلي يعمل على ذلك المانا الحلوة والرقيقة بكل النعمة والبراعة التي يمكنهم استدعاؤها. القفص يتشكل بسرعة.
[لقد فعلتَ ما يكفي هنا ، الحشرة.]
[سأقتلك. سوف آكلك!] بدأت جارالوش تهدر في وجهي ، كلماتها وابل من الجنون. [سأقتلكم جميعا. سيتم سحق جميع الحشرات تحت قدمي. سوف أستهلك البشر وأحولهم إلى أكثر من نوعي. ثم سأنزل وسيكون هناك موت. سأذبح كل ما أراه حتى أجد الشيء الذي أحضرني إلى هنا وسأقتله!]
[هذا يعني كل شيء.]
هييي هناك!
[ييش. العودة إلى هذا.]
جنبا إلى جنب مع الاعتداء عليها حاولت مرة أخرى أن تفلت من سيطرتي لكنني أتمسك بالحياة العزيزة. يجهد عقلي إلى نقطة الانهيار، نسيج عقلي نفسه يتفكك عند اللحامات بينما يعطي جنونها اليائس الوحش قوة جديدة. نخوض حربا ذهنية صامتة لبضع دقائق لكنني تمكنت من إخضاعها مرة أخرى. هيا ، قفص! أحتاجك الآن!
بعيدا ، يمكنني أن أشعر أن عقلي يعمل على ذلك المانا الحلوة والرقيقة بكل النعمة والبراعة التي يمكنهم استدعاؤها. القفص يتشكل بسرعة.
[إذن لقد تحدثتي إلى غاندالف ، إذن؟ احم.. النظام أعني؟] أنا ألهث.
وميض بارد من غضب زاحف.
[بسبب ما عانيت منه، سأقتل هذا المخلوق ألف مرة.]
وقفة. هذا العقل الغريب والقوي يتحول ببطء بينما يفكر كارمودو. من جهتي ، أنا خائف ‘خارج! أنا حرفيا تحت رحمة السحلية الساحرة! ابق هادئا يا أنتوني. السحالي يمكن أن تشم رائحة الخوف!
الهي. حصلت على بعض قضايا الغضب الخطيرة هنا. ليس غير مبرر تماما ، على ما أعتقد. لا يبدو الأمر كما لو أن جارالوش قد استمتعت حقا بتجربتها الثانية في الحياة. واحد من كل خمس نجوم ، لن يبقى مرة أخرى. لقد اكتملت تعويذتي تقريبا. تحتاج فقط إلى إبقائها تتحدث لفترة أطول قليلا.
وقفة. هذا العقل الغريب والقوي يتحول ببطء بينما يفكر كارمودو. من جهتي ، أنا خائف ‘خارج! أنا حرفيا تحت رحمة السحلية الساحرة! ابق هادئا يا أنتوني. السحالي يمكن أن تشم رائحة الخوف!
[سؤال واحد سريع. أعلم أنكِ لا تريد أن تتذكر ، لكن لا يسعني إلا أن أكون فضوليا. اسمي أنتوني ، بالمناسبة. لقد احتفظت بهذا الاسم من حياتي القديمة. قد يكون كذلك ، أليس كذلك؟ هل تتذكر اسمك؟ من… من قبل؟]
هييي هناك!
لست متأكدا مما كنت أتوقعه من فقاعة الغضب الملتوية وغير المتبلورة التي هي عقل جارالوش كرد. ربما تطير من المقبض مرة أخرى ، أو تذهب إلى المكسرات بطريقة أخرى. بدلا من ذلك ، لا تزال تنمو. أستطيع أن أشعر بها تبحث. بالعودة إلى الذكريات التي نسيتها منذ فترة طويلة. يبدو الأمر كما لو أنه بمجرد أن سألتها ، كان عليها أن تحاول أن تتذكر.
ليس لدي الوقت للحصول على إجابة. القفص جاهز للذهاب! أخيرا! استمتعي بالسجن!
ت.م(تقصد انها تطورت كثيرا وتسمع ندائات في مركز الزنزانة في الاعماق)
ام!
يا المفاجئة.
انتظري. لماذا أنا الشخص المحبوس.
[لقد فعلتَ ما يكفي هنا ، الحشرة.]
[أنت تفعل الكثير من ذلك. القتل أعني. لماذا لديكِ مثل هذه الضغينة ضد الناس هنا على أي حال؟]
ماذا بحق ال!؟ صوت جديد يتحدث من العدم، يصدمني وصولا إلى منطقتي الخلفية. على عكس عقل جارالوش ، وهو أمر ضحل ، ولكنه جامح وقوي ، يشعر هذا الشخص بأنه لا يزال ، وقديما ، وقويا.
بداية جيدة!
[اه. مستر كارمودو، سيدي، أفترض؟]
عندما تتواصل ، يكون الأمر مثل صرخة نفسية تلكم في ذهني بقوة غاشمة. غير سارة ، على أقل تقدير.
أحصل على ضحكة من ذلك لذلك. يائسا ، أحاول التحرر من قبضته ، ولكن بقدر ما كنت قد عقدت جارالوش ، أنا الآن محتجز. كيف بحق الجحيم هذه السحلية الساحر حتى اتبعني هنا! هل صنع جسرا إلى جارالوش وتبعني في … أو…
[عادل بما فيه الكفاية. فما هي الخطة في النهاية؟ لقد جئتِ إلى السطح، ودمرتي مملكة، وربما اثنتين، ثم ماذا؟]
[بأي منطق؟ انتظري ، لست متأكدا من أنني أريد أن أعرف.]
يا المفاجئة.
هل كان لديه جسر متصل بي طوال الوقت وأخفاه عني؟! هذا مخيف جدا!
[لذلك اه. بحق الجحيم من الوقت دخول المعركة. لقد وضعتها حقا على الحبال … أي فرصة ستسمح لي بإنهاء المهمة؟ عادل وكريم وكل ذلك.]
دعوة؟ بواسطة النظام؟ أم شيء آخر؟
يمكنني أن أشعر بفحص لطيف من العقل الغريب لأنه يأخذ في الاعتبار كلماتي ويحقق في إسقاطي العقلي.
[أنت مثلها،] العجب والارتباك يملأ الصوت، [أنت لست من هذا المكان.]
[كلا: 100٪ السلع مستوردة. هل هذا يعني أي شيء؟]
جنبا إلى جنب مع الاعتداء عليها حاولت مرة أخرى أن تفلت من سيطرتي لكنني أتمسك بالحياة العزيزة. يجهد عقلي إلى نقطة الانهيار، نسيج عقلي نفسه يتفكك عند اللحامات بينما يعطي جنونها اليائس الوحش قوة جديدة. نخوض حربا ذهنية صامتة لبضع دقائق لكنني تمكنت من إخضاعها مرة أخرى. هيا ، قفص! أحتاجك الآن!
[هذا يعني كل شيء.]
إنها كتلة من الغرائز والعواطف. لم يتبق الكثير من الإنسان في الداخل. يكفي فقط بالنسبة لي أن أسخر منها ، في الأساس.
وقفة. هذا العقل الغريب والقوي يتحول ببطء بينما يفكر كارمودو. من جهتي ، أنا خائف ‘خارج! أنا حرفيا تحت رحمة السحلية الساحرة! ابق هادئا يا أنتوني. السحالي يمكن أن تشم رائحة الخوف!
[أنت مثلها،] العجب والارتباك يملأ الصوت، [أنت لست من هذا المكان.]
[كنت قد قررت أنني لن أتدخل كثيرا في مواجهتك مع جارالوش. إذا خرجت منتصرة من تلقاء نفسها ، فإن ذلك سيثبت جدارتها. ولكن عندما جاءت الفرصة للانتقام من المخلوق الذي قتل سيتسولا ، لم أستطع المقاومة. الآن. هممممم. سأتركك تذهب. أستطيع أن أقول إنني ساعدت جارالوش كما أمرت بذلك. وهذا يكفي.]
[لا أحد يستطيع أن يقف في طريقي!]
بعيدا ، يمكنني أن أشعر أن عقلي يعمل على ذلك المانا الحلوة والرقيقة بكل النعمة والبراعة التي يمكنهم استدعاؤها. القفص يتشكل بسرعة.
[حسنا هذا رائع. اختيار جيد! أنا وراء هذا تماما. دعونا نخرج على حد سواء ويمكننا العودة إلى القتال، كل ذلك.]
[لا.]
الفصل: 396 حوار
[ليس تماما.]
[إذن لقد تحدثتي إلى غاندالف ، إذن؟ احم.. النظام أعني؟] أنا ألهث.
[قتلتم أطفالي.]
وميض بارد من غضب زاحف.
[دائما القتل معك. إنه ليس مجرد “ركلة واسترخاء” أو “عطلة من القتل” ، فقط قتل ، قتل ، قتل. ماذا عن مستعمرتي إذن ، هاه؟ ماذا عنا؟ لم نفعل لك شيء أبدا!]
[سمحت لها بالخروج قبل بضع لحظات.]
يعود وعيي إلى جسدي ويعود الضوء إلى عيني وأرى ذيلا عملاقا ينزل نحو وجهي.
عندما تتواصل ، يكون الأمر مثل صرخة نفسية تلكم في ذهني بقوة غاشمة. غير سارة ، على أقل تقدير.
حسنا اللعنة…
بعيدا ، يمكنني أن أشعر أن عقلي يعمل على ذلك المانا الحلوة والرقيقة بكل النعمة والبراعة التي يمكنهم استدعاؤها. القفص يتشكل بسرعة.
حزنت عليها الصراحة وافعالها مبررة تماما تخيل يأتي شخص يحولك لوحش ويأتي بك الى عالم كله قتل وأكل ستغضب بالتأكيد تمنيت انتوني يضمها لصفه او ينقذها بطريقة ما..
[لذلك اه. بحق الجحيم من الوقت دخول المعركة. لقد وضعتها حقا على الحبال … أي فرصة ستسمح لي بإنهاء المهمة؟ عادل وكريم وكل ذلك.]
انجوي ❤️
[اه. مستر كارمودو، سيدي، أفترض؟]
[لا.]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
