يَدْفَعَ وَيَسْحَبُ
لاحظت فيكتور وهي تتدفق فوق الخريطة: “يبدو كما لو أن الجدار الأول قد قام بعمله”.
الفصل: 374 يدفع ويسحب
أومأ سلون برأسه. كانت هذه هي الطريقة التي قام بها الاثنان بأفضل تخطيط. اقترح أحدهما خطة ، وحاول الآخر هدمها. بعد أن تم إجراء ذهابًا وإيابًا ، شعروا بالراحة لأن لديهم أفضل استراتيجية يمكنهم القيام بها.
“أريد أن أكون هناك على الحائط مثلك تمامًا. لكن كلانا هما أفضل الجنرالات في المستعمرة. يمكننا خدمة المستعمرة بشكل أفضل من هنا”.
ترجمة: LUCIFER
نظام توصيل اللحم والعظام. هذا ما كان عليه الحشد حقًا. كأداة للإرادة المظلمة التي سيطرت عليها ، تم استخدام التجمع الهائل للوحوش المستعبدة لتطهير مملكة ليريا وربما الممالك المجاورة أيضًا. هنا و الآن؟ هذه الكتلة من الأجسام خدمت غرضًا مختلفًا. لتسليم جارالوش وأولادها إلى هدف غضبها بأسهل ما يمكن.
كان سحرة النمل يسعون جاهدين لإتقان مهارات إلقاء التعويذة وتشكيل المانا منذ أن شارك الأكبر معرفتهم مع المستعمرة ، لكن القليل منهم حقق مستوى معقول من الإتقان. في الواقع ، كان معظم النمل لا يزال عالقًا في السحب من غدة مانا النارية حتى أصبحت فارغة ثم تراجع إلى الزنزانة لإعادة الشحن.
عرفت سلون أنه فقط عندما يكون قد دمروا ما يكفي من الحشد ، سيُظهر العدو الحقيقي وجهه. حتى ذلك الحين ، كان جارالوش وكارمودو راضين بالبقاء في الخلف والسماح لجنودهم عن غير قصد بامتصاص العقوبة.
أعلنت سلون في اجتماع التخطيط أن “مفتاح هذه المعركة هو الاحتفاظ بقوة كافية في الاحتياط بحيث يمكننا التعامل مع وحوش التماسيح عندما يأتون”.
“أنت تدرك ما سيحدث إذا لم يفعل؟”
تحقيقا لهذه الغاية ، أعدت المستعمرة موجات من الحيل والمخططات التي يمكنهم استخدامها. سوف يدفع الحشد غالياً مقابل كل بوصة من الأرض يأخذونها. كان القلق هو أن قوة الاحتياط الأساسية للمستعمرة لم تستيقظ بعد.
أومأ سلون برأسه. كانت هذه هي الطريقة التي قام بها الاثنان بأفضل تخطيط. اقترح أحدهما خطة ، وحاول الآخر هدمها. بعد أن تم إجراء ذهابًا وإيابًا ، شعروا بالراحة لأن لديهم أفضل استراتيجية يمكنهم القيام بها.
لم تستطع سلون إلا أن تنظف قرون الاستشعار مرارًا وتكرارًا في محاولة لتهدئة أعصابها. شيء لم يستطع شقيقها إلا أن يلاحظه.
الاكبر كان لا يزال نائما!
أجاب فيكتور بهدوء: “أظن أننا سنمحو جميعًا وأن المستعمرة ستنتهي من الوجود”.
كما فعلوا ، أعد الجنرالات على الخطوط الأمامية جنودهم بينما هرع الكشافة لتغطية كل جزء من الجدار ، وأطلقوا وابلًا من الأحماض في عمق الحشد لزيادة تعكير المياه.
لم تستطع سلون إلا أن تنظف قرون الاستشعار مرارًا وتكرارًا في محاولة لتهدئة أعصابها. شيء لم يستطع شقيقها إلا أن يلاحظه.
نظام توصيل اللحم والعظام. هذا ما كان عليه الحشد حقًا. كأداة للإرادة المظلمة التي سيطرت عليها ، تم استخدام التجمع الهائل للوحوش المستعبدة لتطهير مملكة ليريا وربما الممالك المجاورة أيضًا. هنا و الآن؟ هذه الكتلة من الأجسام خدمت غرضًا مختلفًا. لتسليم جارالوش وأولادها إلى هدف غضبها بأسهل ما يمكن.
نصح فيكتور “أهدأي”.
“لفعلت لو استطعت!” عادت سلون إلى الوراء.
“أريد أن أكون هناك على الحائط مثلك تمامًا. لكن كلانا هما أفضل الجنرالات في المستعمرة. يمكننا خدمة المستعمرة بشكل أفضل من هنا”.
“دعونا نرى كيف تتقدم المعركة” ، اقترح فيكتور وانتقل لتفقد الخريطة.
“سيستيقظ الأكبر في الوقت المناسب. كيف تشك في ذلك؟”
أعلنت سلون في اجتماع التخطيط أن “مفتاح هذه المعركة هو الاحتفاظ بقوة كافية في الاحتياط بحيث يمكننا التعامل مع وحوش التماسيح عندما يأتون”.
نظام توصيل اللحم والعظام. هذا ما كان عليه الحشد حقًا. كأداة للإرادة المظلمة التي سيطرت عليها ، تم استخدام التجمع الهائل للوحوش المستعبدة لتطهير مملكة ليريا وربما الممالك المجاورة أيضًا. هنا و الآن؟ هذه الكتلة من الأجسام خدمت غرضًا مختلفًا. لتسليم جارالوش وأولادها إلى هدف غضبها بأسهل ما يمكن.
“أنت تدرك ما سيحدث إذا لم يفعل؟”
أجاب فيكتور بهدوء: “أظن أننا سنمحو جميعًا وأن المستعمرة ستنتهي من الوجود”.
“دعونا نرى كيف تتقدم المعركة” ، اقترح فيكتور وانتقل لتفقد الخريطة.
لاحظت فيكتور وهي تتدفق فوق الخريطة: “يبدو كما لو أن الجدار الأول قد قام بعمله”.
“نعم نعم! هذا صحيح!”
“وكيف يغير التأكيد على ذلك أي شيء؟ لديك القليل من الثقة في الأكبر. متى خذلنا؟”
تم أخذ الجدار الأول بتكلفة باهظة للحشد. شعرت غرانت بالرضا العميق عن العمل الذي تم إنجازه. إلى التالي.
كان من الصعب بعض الشيء المجادلة ضده. كانت العاصفة عبارة عن عاصفة ذات ستة أرجل ، تثير التغيير أينما ذهبوا ، لكن حتى الآن لم يخذلوا المستعمرة أبدًا. في الواقع ، لقد دفعوا المستعمرة إلى الأمام في كل منعطف.
تحقيقا لهذه الغاية ، أعدت المستعمرة موجات من الحيل والمخططات التي يمكنهم استخدامها. سوف يدفع الحشد غالياً مقابل كل بوصة من الأرض يأخذونها. كان القلق هو أن قوة الاحتياط الأساسية للمستعمرة لم تستيقظ بعد.
جرت سلون قرون استشعارها من خلال مفاصل ركبتي ساقيها الأماميتين مرة أخرى قبل أن تستقر بحسرة. تم وضع الجنرالات في العش الرئيسي في غرفة قريبة من السطح. في غرفة مجاورة لهم ، جاء الكشافة وذهبوا بخطى سريعة ، ونقلوا المعلومات إلى فريق من الجنرالات الذين قاموا بفرزها وتلاعبوا بخريطة كبيرة ثلاثية الأبعاد منحوتة في أرضية الغرفة.
تذمرت سلون “أنا لا أحب أننا عالقون هنا ، فيكتور”.
“دعونا نرى كيف تتقدم المعركة” ، اقترح فيكتور وانتقل لتفقد الخريطة.
لاحظت فيكتور وهي تتدفق فوق الخريطة: “يبدو كما لو أن الجدار الأول قد قام بعمله”.
طقطقة سلون على فكها في حالة من الغضب.
الاكبر كان لا يزال نائما!
تذمرت سلون “أنا لا أحب أننا عالقون هنا ، فيكتور”.
كان سحرة النمل يسعون جاهدين لإتقان مهارات إلقاء التعويذة وتشكيل المانا منذ أن شارك الأكبر معرفتهم مع المستعمرة ، لكن القليل منهم حقق مستوى معقول من الإتقان. في الواقع ، كان معظم النمل لا يزال عالقًا في السحب من غدة مانا النارية حتى أصبحت فارغة ثم تراجع إلى الزنزانة لإعادة الشحن.
“استعد للتراجع!” زأرت.
تنهد شقيقها ، لكنه تعاطف.
عندما استدار النمل وهجر الطبقة الأولى من دفاعاته ، واندفع للخلف بأسرع ما يمكن. كانت مسارات الرائحة الخاصة بمسارات التراجع مزدحمة منذ أيام ولم تحيد عن تلك الممرات الآمنة على الإطلاق.
“أريد أن أكون هناك على الحائط مثلك تمامًا. لكن كلانا هما أفضل الجنرالات في المستعمرة. يمكننا خدمة المستعمرة بشكل أفضل من هنا”.
عندما جاءت كلمة التراجع ، قفز النمل القاذف إلى العمل.
لقد كانت لحظة حساسة ، لكن كل من هؤلاء النمل قد تدرب بجد على ذلك. راقبت بروبلينت كل فريق من الفرق الخمسة عن كثب ، باحثًا عن أي علامة على أن التعويذات قد تنحرف. مع زيادة الشدة ، ازداد تركيز أعضاء المجلس بشكل أكثر حدة ، حتى اكتملت التعويذات وظهرت أعمدة اللهب مرة أخرى في السماء.
ضحكت سلون: “لن أذهب إلى هذا الحد”.
“دعونا نرى كيف تتقدم المعركة” ، اقترح فيكتور وانتقل لتفقد الخريطة.
على عكس الجنرالات اللذين كانا هادئين نسبيًا ، كانت غرفة الحرب مليئة بالنشاط ومليئة بالروائح المكتومة لعشرات المحادثات المختلفة. زحف النمل بحذر فوق الخريطة ، مع إجراء تعديلات مستمرة على العصي ووضع العلامات هناك.
ضحكت سلون: “لن أذهب إلى هذا الحد”.
لاحظت فيكتور وهي تتدفق فوق الخريطة: “يبدو كما لو أن الجدار الأول قد قام بعمله”.
انفجر نشاط غاضب داخل العش. ركض النمل فوق بعضهم البعض بينما كانوا يسارعون للوصول إلى المواقع المخصصة لهم. كانت احتمالية حدوث خسارة فادحة هائلة. كان من الضروري إدارة المنتجع بعناية ودقة. كان الهدف هو الانسحاب المنظم إلى الجدار الثاني ، وليس مناورة مبعثرة مع اجتياح الخطوط والجنود يسارًا ويمينًا.
كان سحرة النمل يسعون جاهدين لإتقان مهارات إلقاء التعويذة وتشكيل المانا منذ أن شارك الأكبر معرفتهم مع المستعمرة ، لكن القليل منهم حقق مستوى معقول من الإتقان. في الواقع ، كان معظم النمل لا يزال عالقًا في السحب من غدة مانا النارية حتى أصبحت فارغة ثم تراجع إلى الزنزانة لإعادة الشحن.
اقترحت سلون: “لا يزال بإمكاننا الاحتفاظ بها”. “إذا خصصنا الاحتياطيات من الجدار الثاني فيمكننا الصمود لمدة ثلاثين دقيقة أخرى على الأقل”.
أجاب فيكتور بهدوء: “أظن أننا سنمحو جميعًا وأن المستعمرة ستنتهي من الوجود”.
الفصل: 374 يدفع ويسحب
رد الجنرال الآخر: “ستكون المخاطر كبيرة للغاية وغير ضرورية. لم يتم بناء الجدار الخارجي ليصمد ولم يكن الغرض منه مقاومة أي هجوم لفترة طويلة”.
أومأ سلون برأسه. كانت هذه هي الطريقة التي قام بها الاثنان بأفضل تخطيط. اقترح أحدهما خطة ، وحاول الآخر هدمها. بعد أن تم إجراء ذهابًا وإيابًا ، شعروا بالراحة لأن لديهم أفضل استراتيجية يمكنهم القيام بها.
“حسنًا ، حان وقت التراجع.”
انفجر نشاط غاضب داخل العش. ركض النمل فوق بعضهم البعض بينما كانوا يسارعون للوصول إلى المواقع المخصصة لهم. كانت احتمالية حدوث خسارة فادحة هائلة. كان من الضروري إدارة المنتجع بعناية ودقة. كان الهدف هو الانسحاب المنظم إلى الجدار الثاني ، وليس مناورة مبعثرة مع اجتياح الخطوط والجنود يسارًا ويمينًا.
التفت فيكتور إلى الكشافة في انتظار حمل الرسائل إلى الأمام.
ترجمة: LUCIFER
“مرر كلمة الانسحاب من الجدار الأول. جهز الاحتياطيات. نريد أن يستعيدها كل فرد من أفراد الأسرة.”
“استعد للتراجع!” زأرت.
قام الكشافة بتحية وتسابق لإيصال رسائلهم المعدة ، بينما أدار الجنرالات أعينهم للخريطة. سكب النمل عليها مرة أخرى ، مما أدى إلى إجراء التعديلات الدقيقة بناءً على الحدث الذي كانوا يعلمون أنه سيحدث أعلاه.
“دعونا نرى كيف تتقدم المعركة” ، اقترح فيكتور وانتقل لتفقد الخريطة.
انفجر نشاط غاضب داخل العش. ركض النمل فوق بعضهم البعض بينما كانوا يسارعون للوصول إلى المواقع المخصصة لهم. كانت احتمالية حدوث خسارة فادحة هائلة. كان من الضروري إدارة المنتجع بعناية ودقة. كان الهدف هو الانسحاب المنظم إلى الجدار الثاني ، وليس مناورة مبعثرة مع اجتياح الخطوط والجنود يسارًا ويمينًا.
الفصل: 374 يدفع ويسحب
تحقيقا لهذه الغاية ، اتخذت بروبليت مكانها بين سحرة النار.
عندما جاءت كلمة التراجع ، قفز النمل القاذف إلى العمل.
“وكيف يغير التأكيد على ذلك أي شيء؟ لديك القليل من الثقة في الأكبر. متى خذلنا؟”
“استعد لذلك!” خافت بروبيلنت ، “استخرج كل شظية من مانا النار الخاص بك!”
“أنت تدرك ما سيحدث إذا لم يفعل؟”
كان سحرة النمل يسعون جاهدين لإتقان مهارات إلقاء التعويذة وتشكيل المانا منذ أن شارك الأكبر معرفتهم مع المستعمرة ، لكن القليل منهم حقق مستوى معقول من الإتقان. في الواقع ، كان معظم النمل لا يزال عالقًا في السحب من غدة مانا النارية حتى أصبحت فارغة ثم تراجع إلى الزنزانة لإعادة الشحن.
جرت سلون قرون استشعارها من خلال مفاصل ركبتي ساقيها الأماميتين مرة أخرى قبل أن تستقر بحسرة. تم وضع الجنرالات في العش الرئيسي في غرفة قريبة من السطح. في غرفة مجاورة لهم ، جاء الكشافة وذهبوا بخطى سريعة ، ونقلوا المعلومات إلى فريق من الجنرالات الذين قاموا بفرزها وتلاعبوا بخريطة كبيرة ثلاثية الأبعاد منحوتة في أرضية الغرفة.
لقد كان مصدر إحباط لا نهاية له بالنسبة لبروبلينت وكولينت ، لكن الحقيقة كانت أن النمل السحري يفتقر إلى الإحصائيات الأولية لدفع مهاراتهم إلى المستويات الأعلى. ومع ذلك ، تم إحراز تقدم في إلقاء التعاويذ الجماعي ، وتم اكتشاف بعض المهارات التي سمحت للنمل بالعمل في فرق صغيرة لتحقيق تأثيرات أفضل وكانت الفوائد تظهر.
في فرق مكونة من خمسة أشخاص ، بدأ سحرة النار في سحب المانا الموجودة في غددهم. تم وضع النمل في شكل دائري ، مواجهًا للداخل وفي منتصف كل مجموعة ، انطلقت شعلة ساطعة في الحياة. أصبح اللهب أكثر إشراقًا بمرور الوقت حيث تم إدخال المزيد من المانا فيه. في هذه المرحلة ، بدأ الساحر الرئيسي في كل مجموعة ، الذي يتمتع بأعلى مهارات التلاعب ، في تشكيل الطاقة الأولية في الهيكل المطلوب.
أعلنت سلون في اجتماع التخطيط أن “مفتاح هذه المعركة هو الاحتفاظ بقوة كافية في الاحتياط بحيث يمكننا التعامل مع وحوش التماسيح عندما يأتون”.
تحقيقا لهذه الغاية ، اتخذت بروبليت مكانها بين سحرة النار.
تنهد شقيقها ، لكنه تعاطف.
لقد كانت لحظة حساسة ، لكن كل من هؤلاء النمل قد تدرب بجد على ذلك. راقبت بروبلينت كل فريق من الفرق الخمسة عن كثب ، باحثًا عن أي علامة على أن التعويذات قد تنحرف. مع زيادة الشدة ، ازداد تركيز أعضاء المجلس بشكل أكثر حدة ، حتى اكتملت التعويذات وظهرت أعمدة اللهب مرة أخرى في السماء.
كما فعلوا ، أعد الجنرالات على الخطوط الأمامية جنودهم بينما هرع الكشافة لتغطية كل جزء من الجدار ، وأطلقوا وابلًا من الأحماض في عمق الحشد لزيادة تعكير المياه.
كما فعلوا ، أعد الجنرالات على الخطوط الأمامية جنودهم بينما هرع الكشافة لتغطية كل جزء من الجدار ، وأطلقوا وابلًا من الأحماض في عمق الحشد لزيادة تعكير المياه.
جرانت حصى فكها السفلي حيث بدأت ألسنة اللهب تنحسر.
“حسنًا ، حان وقت التراجع.”
رد الجنرال الآخر: “ستكون المخاطر كبيرة للغاية وغير ضرورية. لم يتم بناء الجدار الخارجي ليصمد ولم يكن الغرض منه مقاومة أي هجوم لفترة طويلة”.
“استعد للتراجع!” زأرت.
لاحظت فيكتور وهي تتدفق فوق الخريطة: “يبدو كما لو أن الجدار الأول قد قام بعمله”.
“يدفع!” جاء الأمر والجنود على طول الجدار اندفعوا للأمام ، وراحوا يعضون الوحوش الذين هددوا بتمزيقهم في فم الحشد. باستخدام أجسادهم وقوة النمل الذي ساعدهم ، دفع النمل مرة أخرى ضد المهاجمين ، وألقوا بهم خلف الجدار وخلق نفس المسافة بين القوتين.
“اركض! الآن! انطلق ، انطلق ، انطلق!” من الغدد الفيرمونية لمئات النمل على طول المحيط ، جاءت المكالمة ، تصطدم بكل مجموعة من الهوائيات.
كان من الصعب بعض الشيء المجادلة ضده. كانت العاصفة عبارة عن عاصفة ذات ستة أرجل ، تثير التغيير أينما ذهبوا ، لكن حتى الآن لم يخذلوا المستعمرة أبدًا. في الواقع ، لقد دفعوا المستعمرة إلى الأمام في كل منعطف.
عندما استدار النمل وهجر الطبقة الأولى من دفاعاته ، واندفع للخلف بأسرع ما يمكن. كانت مسارات الرائحة الخاصة بمسارات التراجع مزدحمة منذ أيام ولم تحيد عن تلك الممرات الآمنة على الإطلاق.
“يدفع!” جاء الأمر والجنود على طول الجدار اندفعوا للأمام ، وراحوا يعضون الوحوش الذين هددوا بتمزيقهم في فم الحشد. باستخدام أجسادهم وقوة النمل الذي ساعدهم ، دفع النمل مرة أخرى ضد المهاجمين ، وألقوا بهم خلف الجدار وخلق نفس المسافة بين القوتين.
الفصل: 374 يدفع ويسحب
انتظرت جرانت حتى تم التخلي تمامًا عن جزء الجدار الخاص بها قبل أن تستدير لتذهب. كانت الوحوش قد تراجعت بالفعل عن الحائط وبدأت في التسلق بأعداد متزايدة. لا يهم. استدارت واندفعت بعيدًا عندما سقطت نوبات النار على الجدار ، مما أدى إلى حرق الوحوش وخلق مسافة أكبر بين المهاجمين والنمل المنسحب.
ضحكت سلون: “لن أذهب إلى هذا الحد”.
تم أخذ الجدار الأول بتكلفة باهظة للحشد. شعرت غرانت بالرضا العميق عن العمل الذي تم إنجازه. إلى التالي.
انجوي ❤️
عندما جاءت كلمة التراجع ، قفز النمل القاذف إلى العمل.
لقد كان مصدر إحباط لا نهاية له بالنسبة لبروبلينت وكولينت ، لكن الحقيقة كانت أن النمل السحري يفتقر إلى الإحصائيات الأولية لدفع مهاراتهم إلى المستويات الأعلى. ومع ذلك ، تم إحراز تقدم في إلقاء التعاويذ الجماعي ، وتم اكتشاف بعض المهارات التي سمحت للنمل بالعمل في فرق صغيرة لتحقيق تأثيرات أفضل وكانت الفوائد تظهر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
