إنجي تعطي شرحا
352 – إنجي تعطي شرحا
قال جوستاف “أعلم أن لديك ما تقوليه … تفضلي أولاً قبل أن أقول ما لدي”.
“أنتِ، هل لديك مشاعر تجاهي؟” سأل جوستاف بلهجة عميقة.
توقفت إنجي عن تناول الطعام عندما سمعت ذلك وحدقت في جوستاف بأبتسامة ساخرة على وجهها.
“هممم ” وضع جوستاف ذقنه على قبضتيه وهو يضع مرفقيه على الطاولة.
“أنا متوقّعة جدًا، أليس كذلك؟” سألت إنجي.
بذل جوستاف قصارى جهده لتصحيح بعض أفعال إندريك الخاطئة عندما قام إندريك بتخويف زميل في الفصل ولكن كان الوضع كأن جوستاف يواجه المجتمع.
“حسنًا، لن نكون هنا إذا لم يكن لديك ما تقوليه” تمتم جوستاف وهو يبتلع بعض الماء وينظف فمه.
“حسنًا” لم يشك جوستاف حقًا في تصريحها لأن إنجي كان لديها الكثير من الإمكانات إذا بذلت قصارى جهدها ولكن هذه لم تكن حالة فوز وخسارة بل حالة حياة وموت حالة قتل!. لا يزال يشك في أن لديها ما يكفي من العزم لقتل شخص ما بالفعل.
“إرم، الأمر أن … أنا – أردت أن أعتذر عن إيقافك في اليوم السابق …” قالت إنجي بصوت خافت.
في هذه المرحلة ، فتح جوستاف فمه بشكل مفاجئ بعد الاستماع إلى إنجي.
“أعلم أن الأمر يبدو وكأنه سذاجة، لكنني فعلت ذلك فقط لأنني أعرف ما يعنيه أن يكون لديك أخ صغير … على الرغم من أن وضعك مختلف تمامًا عن وضعي وأن علاقتك به هي عمليًا عكس ما لدي مع أخي ، ما زلت شعرت وكأن قتله كان سيكون كثيرًا ولكنني الآن أفهم شيئًا لم أفهمه من قبل … ” تمتمت إنجي وهي تحدق في جوستاف.
352 – إنجي تعطي شرحا قال جوستاف “أعلم أن لديك ما تقوليه … تفضلي أولاً قبل أن أقول ما لدي”.
“ومع ذلك، حتى لو تكرر الأمر، ما زلت سأوقفك لأن قتله سيؤدي إلى إيذائك عقليًا …” تحول صوت إنجي فجأة إلى رسمي عندما وصلت إلى هذه النقطة.
قال جوستاف داخليًا: ” اعتقد أنها أوقفتني لأنني سأتأثر إذا قتلت إندريك …* تنهد * إنها تفكر في الأمور أكثر من اللازم.”
“لديك بالفعل إيمان قليل بالعالم … لقد خذلك العالم وحوّلك إلى ما أنت عليه اليوم. أنا لا أقول إنه سيء ولكني لا أريد أن تتحول شخصيتك إلى الأسوأ بسبب أني لم أوقفك ساعتها. كنت سأكره نفسي إلى الأبد إذا حدث لك شيء”، ارتجفت شفاه إنجي وهي تتحدث.
“حسنًا ، لقد منحته بالفعل العديد من الفرص للتراجع ، لكنه ما زال يعود، ما الذي يجعلك تعتقدين أنه سيتغير؟” سأل جوستاف بتعبير منزعج قليلاً.
“أتفهم سبب رغبتك في القيام بذلك وأعدك بأنني لن أوقفك مرة أخرى إذا كان ذلك ظرفًا عاديًا، لكنني لن أسمح لك بقتل أحد أفراد عائلتك … إذا اقترب منك في المرة القادمة. .. “رفعت إنجي رأسها وحدقت في جوستاف بتعبير حاسم.
بدأ كل شيء يتغير عندما أصبح إندريك طالبًا في أكاديمية الدرجة وتم ترقيته إلى فصل يتجاوز عمره.
قالت: “سأقتله بنفسي”.
352 – إنجي تعطي شرحا قال جوستاف “أعلم أن لديك ما تقوليه … تفضلي أولاً قبل أن أقول ما لدي”.
في هذه المرحلة ، فتح جوستاف فمه بشكل مفاجئ بعد الاستماع إلى إنجي.
“إرم، الأمر أن … أنا – أردت أن أعتذر عن إيقافك في اليوم السابق …” قالت إنجي بصوت خافت.
حدق في يديها ولاحظ أنها كانت ترتجف قليلاً.
—-
“ما مقدار الشجاعة التي استغرقتها لاتخاذ قرار بشأن شيء من هذا القبيل” ، تأثر جوستاف حقًا بقرارها.
“… جوستاف هل يمكن أن تخبرني ما إذا كنت لم تشارك أي ذكريات جيدة مع إندريك؟” تمتمت إنجي.
قال جوستاف داخليًا: ” اعتقد أنها أوقفتني لأنني سأتأثر إذا قتلت إندريك …* تنهد * إنها تفكر في الأمور أكثر من اللازم.”
في هذه المرحلة ، فتح جوستاف فمه بشكل مفاجئ بعد الاستماع إلى إنجي.
“إن تقديم هذا الادعاء أمر جيد … ولكن هل يمكنك فعل ذلك حقًا؟ هل أنتِ قادرة بما فيه الكفاية؟ هل تصميمك قوي بما فيه الكفاية والأهم من ذلك … هل أنت قوية بما فيه الكفاية؟” سأل جوستاف على التوالي.
“حسنًا، لن نكون هنا إذا لم يكن لديك ما تقوليه” تمتم جوستاف وهو يبتلع بعض الماء وينظف فمه.
“أنا – أنا … أعني ، يمكنني أن أصبح قوية بما يكفي لهزمه إذا توقفتُ حقًا عن التراجع” ، أجابت إنجي بنبرة مرتعشة.
قالت: “سأقتله بنفسي”.
“حسنًا” لم يشك جوستاف حقًا في تصريحها لأن إنجي كان لديها الكثير من الإمكانات إذا بذلت قصارى جهدها ولكن هذه لم تكن حالة فوز وخسارة بل حالة حياة وموت حالة قتل!. لا يزال يشك في أن لديها ما يكفي من العزم لقتل شخص ما بالفعل.
“أعلم أن الأمر يبدو وكأنه سذاجة، لكنني فعلت ذلك فقط لأنني أعرف ما يعنيه أن يكون لديك أخ صغير … على الرغم من أن وضعك مختلف تمامًا عن وضعي وأن علاقتك به هي عمليًا عكس ما لدي مع أخي ، ما زلت شعرت وكأن قتله كان سيكون كثيرًا ولكنني الآن أفهم شيئًا لم أفهمه من قبل … ” تمتمت إنجي وهي تحدق في جوستاف.
“لماذا أنتِ مصرة للغاية على الاعتقاد بأن حالتي العقلية ستتأثر إذا كنت سأقتل إندريك؟” تساءل جوستاف.
توقفت إنجي عن تناول الطعام عندما سمعت ذلك وحدقت في جوستاف بأبتسامة ساخرة على وجهها.
“… جوستاف هل يمكن أن تخبرني ما إذا كنت لم تشارك أي ذكريات جيدة مع إندريك؟” تمتمت إنجي.
“أنا متوقّعة جدًا، أليس كذلك؟” سألت إنجي.
فتح فم جوستاف قليلاً لكنه أغلقه مرة أخرى غير قادر على النطق بكلمة.
“إنجي، لدي سؤال لك؟” قال جوستاف وهو يحدق بعمق في عيني إنجي.
وأضافت: “إذا كان بإمكانك أن تخبرني أنك لم تشارك ذكرى واحدة جيدة مع إندريك، فلن أتدخل في شؤونك مرة أخرى”.
“إنجي، لدي سؤال لك؟” قال جوستاف وهو يحدق بعمق في عيني إنجي.
بدأت الذكريات تتدفق على رأس جوستاف مرة أخرى عندما كان إندريك مجرد طفل رضيع.
وفي وقت ما، وصل الأمر إلى أن يشهد إندريك تعرض جوستاف للضرب دون أن يرد.
كان قد بدأ في التعرض لسوء المعاملة في ذلك الوقت، لكنه كان يشعر دائمًا بالسعادة كلما ذهب بشكل متسلل إلى سرير الأطفال الخاص بأخيه الصغير ليلعب معه.
لم يعجبه حقيقة أنه كان عليه أن يتذكر كل تلك الذكريات لأنها جعلته يشعر أن إنجي كانت محقة في إيقافه.
لقد تذكر ابتسامة إندريك البريئة واللطيفة كطفل رضيع. عندما كان إندريك يبلغ من العمر عامين، وقف أمام جوستاف لحمايته من ضرب والديه في ذلك الوقت.
وقال إنجي “إذا كان لا يزال يتطلع لقتلك … دعني أعتني بذلك. سأقتله بنفسي”.
تم التأكد من حصول إندريك بالفعل على سلالة من الدرجة A، لذا فقد عامله والديهم بعناية شديدة. عندما يبدأ بالصراخ والبكاء بسبب سوء معاملة جوستاف، كان عليهم التوقف متى كان حاضرًا.
لم يعجبه حقيقة أنه كان عليه أن يتذكر كل تلك الذكريات لأنها جعلته يشعر أن إنجي كانت محقة في إيقافه.
تذكر جوستاف عندما كان أخوه الصغير مصدر سعادة عندما كان لا يزال في سن ما بين سنة وخمس سنوات.
“… جوستاف هل يمكن أن تخبرني ما إذا كنت لم تشارك أي ذكريات جيدة مع إندريك؟” تمتمت إنجي.
بدأ كل شيء يتغير عندما أصبح إندريك طالبًا في أكاديمية الدرجة وتم ترقيته إلى فصل يتجاوز عمره.
“حسنًا ، لقد منحته بالفعل العديد من الفرص للتراجع ، لكنه ما زال يعود، ما الذي يجعلك تعتقدين أنه سيتغير؟” سأل جوستاف بتعبير منزعج قليلاً.
لقد تذكر كيف بدأ إندريك في رؤية الآخرين على أنهم أقل منه.
حدق في يديها ولاحظ أنها كانت ترتجف قليلاً.
لم يحذره والدا جوستاف في ذلك الوقت، وظل كل من حوله يشيدون به حتى بدأت شخصيته في التحول إلى شيء أكثر انحرافًا.
بدأت الذكريات تتدفق على رأس جوستاف مرة أخرى عندما كان إندريك مجرد طفل رضيع.
بذل جوستاف قصارى جهده لتصحيح بعض أفعال إندريك الخاطئة عندما قام إندريك بتخويف زميل في الفصل ولكن كان الوضع كأن جوستاف يواجه المجتمع.
—-
أشاد الجميع بإندريك على أفعاله بينما قام جوستاف بتوبيخه. أحب إندريك أن يكون في دائرة الضوء لذا توقف عن الاستماع إلى جوستاف.
“أعلم أن الأمر يبدو وكأنه سذاجة، لكنني فعلت ذلك فقط لأنني أعرف ما يعنيه أن يكون لديك أخ صغير … على الرغم من أن وضعك مختلف تمامًا عن وضعي وأن علاقتك به هي عمليًا عكس ما لدي مع أخي ، ما زلت شعرت وكأن قتله كان سيكون كثيرًا ولكنني الآن أفهم شيئًا لم أفهمه من قبل … ” تمتمت إنجي وهي تحدق في جوستاف.
وفي وقت ما، وصل الأمر إلى أن يشهد إندريك تعرض جوستاف للضرب دون أن يرد.
“حسنًا، لن نكون هنا إذا لم يكن لديك ما تقوليه” تمتم جوستاف وهو يبتلع بعض الماء وينظف فمه.
كان هذا عمليا نقطة التحول بالنسبة لإندريك.
قال جوستاف داخليًا: ” اعتقد أنها أوقفتني لأنني سأتأثر إذا قتلت إندريك …* تنهد * إنها تفكر في الأمور أكثر من اللازم.”
“لماذا لدي مثل هذا الشخص الضعيف مثلك كأخي الأكبر؟”
لا يمكن أن ينسى جوستاف أبدًا هذا السؤال الذي طُرح بنظرة ازدراء شديد.
من تلك النقطة فصاعدًا، توقف إندريك عن حمايته وأصبح من بين أولئك الذين اعتدوا عليه.
من تلك النقطة فصاعدًا، توقف إندريك عن حمايته وأصبح من بين أولئك الذين اعتدوا عليه.
“حسنًا” لم يشك جوستاف حقًا في تصريحها لأن إنجي كان لديها الكثير من الإمكانات إذا بذلت قصارى جهدها ولكن هذه لم تكن حالة فوز وخسارة بل حالة حياة وموت حالة قتل!. لا يزال يشك في أن لديها ما يكفي من العزم لقتل شخص ما بالفعل.
كان لدى جوستاف نظرة متضاربة قليلاً حيث غمرت هذه الذكريات.
فتح فم جوستاف قليلاً لكنه أغلقه مرة أخرى غير قادر على النطق بكلمة.
“اسمع … كان أخوك الصغير محاطًا بأشخاص مجانين مثل والديك طوال حياته. إنه يبلغ من العمر اثني عشر عامًا تمامًا مثل أخي ، لذلك أعتقد أنه لا يزال لديه مجال للتغيير إذا وجد البيئة المناسبة”، قالت إنجي.
“إرم، الأمر أن … أنا – أردت أن أعتذر عن إيقافك في اليوم السابق …” قالت إنجي بصوت خافت.
“حسنًا ، لقد منحته بالفعل العديد من الفرص للتراجع ، لكنه ما زال يعود، ما الذي يجعلك تعتقدين أنه سيتغير؟” سأل جوستاف بتعبير منزعج قليلاً.
لم يعجبه حقيقة أنه كان عليه أن يتذكر كل تلك الذكريات لأنها جعلته يشعر أن إنجي كانت محقة في إيقافه.
لم يعجبه حقيقة أنه كان عليه أن يتذكر كل تلك الذكريات لأنها جعلته يشعر أن إنجي كانت محقة في إيقافه.
تذكر جوستاف عندما كان أخوه الصغير مصدر سعادة عندما كان لا يزال في سن ما بين سنة وخمس سنوات.
“لم يتم تغيير محيطه بعد … سيكون معسكر منظمة الدم المختلط التدريبي أفضل مكان له لتعلم التواضع لأنه ليس الوحيد المميز ولكن إذا لم يعجبه قلت …” رفعت إنجي يدها اليمنى قليلاً وهي تتحدث.
“حسنًا، لن نكون هنا إذا لم يكن لديك ما تقوليه” تمتم جوستاف وهو يبتلع بعض الماء وينظف فمه.
وقال إنجي “إذا كان لا يزال يتطلع لقتلك … دعني أعتني بذلك. سأقتله بنفسي”.
وقال إنجي “إذا كان لا يزال يتطلع لقتلك … دعني أعتني بذلك. سأقتله بنفسي”.
“هممم ” وضع جوستاف ذقنه على قبضتيه وهو يضع مرفقيه على الطاولة.
“حسنًا ، لقد منحته بالفعل العديد من الفرص للتراجع ، لكنه ما زال يعود، ما الذي يجعلك تعتقدين أنه سيتغير؟” سأل جوستاف بتعبير منزعج قليلاً.
“إنجي، لدي سؤال لك؟” قال جوستاف وهو يحدق بعمق في عيني إنجي.
بدأت الذكريات تتدفق على رأس جوستاف مرة أخرى عندما كان إندريك مجرد طفل رضيع.
“أوه ، حسنًا ” شعرت إنجي بأن وجهها يحترق بينما كان جوستاف يتواصل بالعين معها.
قالت: “سأقتله بنفسي”.
“أنتِ، هل لديك مشاعر تجاهي؟” سأل جوستاف بلهجة عميقة.
“حسنًا ، لقد منحته بالفعل العديد من الفرص للتراجع ، لكنه ما زال يعود، ما الذي يجعلك تعتقدين أنه سيتغير؟” سأل جوستاف بتعبير منزعج قليلاً.
—-
“إنجي، لدي سؤال لك؟” قال جوستاف وهو يحدق بعمق في عيني إنجي.
ترجمة: LEGEND
“لديك بالفعل إيمان قليل بالعالم … لقد خذلك العالم وحوّلك إلى ما أنت عليه اليوم. أنا لا أقول إنه سيء ولكني لا أريد أن تتحول شخصيتك إلى الأسوأ بسبب أني لم أوقفك ساعتها. كنت سأكره نفسي إلى الأبد إذا حدث لك شيء”، ارتجفت شفاه إنجي وهي تتحدث.
“لماذا لدي مثل هذا الشخص الضعيف مثلك كأخي الأكبر؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
