اَلنَّاس يُسَاعِدُونَ اَلنَّاسُ
أومأت المرأة المسنة برأسها ببطء. لقد كان صحيحا. لقد أثبت الأشخاص الذين جرفتهم المياه في القرية من تدمير ليريا أنهم مرنون ومندفعون إلى درجة سخيفة تقريبًا.
الفصل: 345 الناس يساعدون الناس
ترجمة: LUCIFER
ترجمة: LUCIFER
ترجمة: LUCIFER
تنهدت اينيد وهي تمد عمودها الفقري المؤلم. كانت تقف على قدميها لمدة يومين تقريبًا ولم تكن صغيرة كما كانت في السابق. إذا كانت هذه الكارثة قد حدثت قبل عشرين عامًا ، لكانت في حالة أفضل بكثير بالنسبة لشخص واحد ، وكان ديريون لا يزال معها.
خفق قلبها وهي تفكر في زوجها الراحل. لا تزال ذكراه تتألم وحاولت تجنب التفكير به كثيرًا. يمكنك فقط وخز إصبعك على شوكة عدة مرات قبل أن تتعلم التوقف عن الوخز.
استطاعت موريليا أن ترى النظرة على وجه اينيد وتجاهلها.
كانت تعتقد أنه مع الكارثة التي حلت بأمتها ، والأيام المحمومة التي تلت ذلك ، لن تفكر فيه كثيرًا لأنها ستكون مشغولة. وقد تم احتلالها إلى درجة سخيفة. لم تكن اينيد متأكدة من أنها عملت كثيرًا بهذا القدر حتى في ذروة مشروعها التجاري. على الرغم من قلة الراحة ، والقائمة التي لا نهاية لها من المشاكل التي أصر الناس على إسقاطها على طاولتها ، وجدت نفسها تفكر في ديريون أكثر وأكثر.
كان من الممكن أن يكون الشخص المثالي لقيادة هؤلاء الناس.
ارتد المرتزقة واتكأ على الحائط المجاور لها.
ابتسامته البطيئة والدافئة ، وقوته الهادئة وشعره القصير الذي لم يكلف نفسه عناء التقاطه في عينيه. حتى مع تقدمه في العمر ، لم يفقد أبدًا طبيعته اللطيفة ، فهو قادر على التحدث إلى الأقوياء والفقراء بالطريقة نفسها تمامًا دون أن يسيء أحد.
أسطورة بالسيف ، قادرة على فتح فصل دراسي نادر بعد سنوات من التدريب والطحن ، وقد حقق مستوى من المهارة ربما لم تره ليريا منذ تأسيسها. في هذه الحالة ، كانت قوته وثقته وتعاطفه ستمر بهؤلاء الأشخاص ، ولم يكن لدى إينيد شك في ذلك.
تنهدت اينيد وهي تمد عمودها الفقري المؤلم. كانت تقف على قدميها لمدة يومين تقريبًا ولم تكن صغيرة كما كانت في السابق. إذا كانت هذه الكارثة قد حدثت قبل عشرين عامًا ، لكانت في حالة أفضل بكثير بالنسبة لشخص واحد ، وكان ديريون لا يزال معها.
لكن لم يكن لديهم ديريون روث ، شيطان السيف الأسطوري ، وكان لديهم التاجر إينيد روثر ، وكانت تبذل قصارى جهدها.
إذا كان هناك شخص واحد يدفع نفسه بقوة أكبر من اينيد ، فهي موريليا. بينما كانت اينيد تعمل بلا توقف ، كان كل ما عليها فعله هو تنظيم الناس واتخاذ القرارات وتهدئة التوترات. كانت المرتزقة الشابة تقاتل مع خطر الموت المعلق فوق رأسها حيث قادت القرويين عديمي الخبرة إلى أسنان الزنزانة. خلال موجة لا تقل!
ترجمة: LUCIFER
استقامت اينيد ، ثم رصدت شخصية في نهاية الشارع بجلد داكن وسرعان ما نادت.
“موريليا! هل عدتِ!”
كانت إينيد مرتبكة. ماذا كان يحصل هنا؟
“الأمر ليس سيئًا مثل كل ذلك. الوحوش منخفضة المستوى ولكي أكون صادقة ، فإن هؤلاء القرويين مصممون ومنضبطون مثل أي مجند في الفيلق رأيته.”
رداً على دعوتها ، رفعت يدها وسرعان ما ظهر الوجه الجاد للمرتزقة.
استقامت اينيد ، ثم رصدت شخصية في نهاية الشارع بجلد داكن وسرعان ما نادت.
“اينيد ، كيف حالك؟” استقبلت موريليا المرأة المسنة بفظاظة.
كان لدى الكاهن المسلح حشد صغير من حوله ، تعرفت عليهم اينيد على أنهم المجموعة التالية التي ستتوجه إلى الزنزانة. كان كل منهم ينحني رأسه في الصلاة الموقرة كما تحدث إليهم بين.
حاولت اينيد إبقاء وجهها عبوسًا وفشلت. قد تكون كبيرة في السن لكنها كرهتها عندما عاملها الأصغر سناً كما لو كانت مصنوعة من البورسلين. كانت تدير قوافل تجارية شمالًا إلى مملكة الحديد قبل ولادتها!
“أنا بخير” قطعت ، ثم تنهدت. “آسفة موريليا ، أنا متعبة بعض الشيء ، لكني بخير.”
“ماذا يحدث هنا ، بين؟” سألت اينيد ، “أنت تعلم أنه ليس لديك عمل في الزنزانة!”
ارتد المرتزقة واتكأ على الحائط المجاور لها.
انجوي ❤️
انطلق الاثنان عبر القرية ، وكثيرًا ما كانا يتوقفان بينما تشارك إينيد كلمة مشجعة مع الأشخاص الذين صادفتهم. كان الحدادين لا يزالون يعملون بجد ، ويضربون المعدن الذي حفره العمال على بعد ثلاثة كيلومترات من القرية وصهروا في منشأة لم يكملوها الا قبل أسبوع.
“أنتِ تصمدي أفضل مما أنا عليه في ذلك الوقت ، أنا منهكة تمامًا. أقسم أنكِ مصنوعة من شيء مختلف ، عظام مانا أو شيء من هذا القبيل. كيف ما زلت تسيرين؟”
قالت اينيد ببساطة: “يجب أن يكون هناك شخص ما” ، “قد أكون أنا أيضًا. ربما يكون ما يقولونه صحيحًا ويزداد الناس حكمة مع تقدمهم في السن. في هذه الحالة سأكون أكثر شخص حكيم في المدينة.”
لكن لم يكن لديهم ديريون روث ، شيطان السيف الأسطوري ، وكان لديهم التاجر إينيد روثر ، وكانت تبذل قصارى جهدها.
ضحكت موريليا.
استقامت اينيد ، ثم رصدت شخصية في نهاية الشارع بجلد داكن وسرعان ما نادت.
“يمكنني أن أشرب ذلك” تأوهت وهي تستقيم ، “إذا كان لدينا أي وقت. هل رأيت بين؟ كان من المفترض أن ينظم المجموعة التالية متجهة إلى الزنزانة وحان وقت الذهاب.”
كان السؤال الوحيد الذي كان يدور في خلد اينيد ، ما الذي كان يخطط له بالضبط في العبادة؟
“لقد عدتِ للتو!” احتجت إينيد ، “ألست أنتِ من تضغطي على نفسك بشدة؟”
أومأ بين ووجهه يضهر عليه قناع السلام والصفاء.
الفصل: 345 الناس يساعدون الناس
إذا كان هناك شخص واحد يدفع نفسه بقوة أكبر من اينيد ، فهي موريليا. بينما كانت اينيد تعمل بلا توقف ، كان كل ما عليها فعله هو تنظيم الناس واتخاذ القرارات وتهدئة التوترات. كانت المرتزقة الشابة تقاتل مع خطر الموت المعلق فوق رأسها حيث قادت القرويين عديمي الخبرة إلى أسنان الزنزانة. خلال موجة لا تقل!
استطاعت موريليا أن ترى النظرة على وجه اينيد وتجاهلها.
قالت اينيد ببساطة: “يجب أن يكون هناك شخص ما” ، “قد أكون أنا أيضًا. ربما يكون ما يقولونه صحيحًا ويزداد الناس حكمة مع تقدمهم في السن. في هذه الحالة سأكون أكثر شخص حكيم في المدينة.”
“الأمر ليس سيئًا مثل كل ذلك. الوحوش منخفضة المستوى ولكي أكون صادقة ، فإن هؤلاء القرويين مصممون ومنضبطون مثل أي مجند في الفيلق رأيته.”
كانت إينيد مرتبكة. ماذا كان يحصل هنا؟
ترجمة: LUCIFER
أومأت المرأة المسنة برأسها ببطء. لقد كان صحيحا. لقد أثبت الأشخاص الذين جرفتهم المياه في القرية من تدمير ليريا أنهم مرنون ومندفعون إلى درجة سخيفة تقريبًا.
“لقد عدتِ للتو!” احتجت إينيد ، “ألست أنتِ من تضغطي على نفسك بشدة؟”
لقد تنهدت.
ارتد المرتزقة واتكأ على الحائط المجاور لها.
“دعينا نذهب ونبحث عن بين ، أعتقد أنني أعرف أين سيكون.”
“دعينا نذهب ونبحث عن بين ، أعتقد أنني أعرف أين سيكون.”
انطلق الاثنان عبر القرية ، وكثيرًا ما كانا يتوقفان بينما تشارك إينيد كلمة مشجعة مع الأشخاص الذين صادفتهم. كان الحدادين لا يزالون يعملون بجد ، ويضربون المعدن الذي حفره العمال على بعد ثلاثة كيلومترات من القرية وصهروا في منشأة لم يكملوها الا قبل أسبوع.
“في الواقع ، لقد قررت أنني يجب أن أنضم إلى إخوتي وأخواتي وأن أختبر خطر الزنزانة إلى جانبهم.”
أومأ بين ووجهه يضهر عليه قناع السلام والصفاء.
عثر الاثنان على بين حيث كانت تشتبه اينيد في وجوده. لقد طلب مؤخرًا من اينيد وأعضاء كبار آخرين تخصيص قطعة أرض قريبة من مركز المدينة التي خططوا لها ، من المفترض أن تكون للكنيسة.
كان السؤال الوحيد الذي كان يدور في خلد اينيد ، ما الذي كان يخطط له بالضبط في العبادة؟
كانت لديها فكرة عادلة أنها تعرف الإجابة لكنها لم تشعر بالشجاعة الكافية لسؤالها بعد.
كان لدى الكاهن المسلح حشد صغير من حوله ، تعرفت عليهم اينيد على أنهم المجموعة التالية التي ستتوجه إلى الزنزانة. كان كل منهم ينحني رأسه في الصلاة الموقرة كما تحدث إليهم بين.
ترجمة: LUCIFER
“… روح العظماء تراقبك وتشجعك على اعتناق العقيدة من نوعها. نكران الذات والتعاون والإيمان الذي لا يتزعزع. مع هذه الفضائل باعتبارها حجر الزاوية لدينا لن نخشى أي خطر ، ونتغلب على جميع العقبات وننتصر على جميع الأعداء ! ماذا تقولون أيها الإخوة والأخوات؟
كانت لديها فكرة عادلة أنها تعرف الإجابة لكنها لم تشعر بالشجاعة الكافية لسؤالها بعد.
“نعم!” استجابوا لدعوته بحماس.
كانت تعتقد أنه مع الكارثة التي حلت بأمتها ، والأيام المحمومة التي تلت ذلك ، لن تفكر فيه كثيرًا لأنها ستكون مشغولة. وقد تم احتلالها إلى درجة سخيفة. لم تكن اينيد متأكدة من أنها عملت كثيرًا بهذا القدر حتى في ذروة مشروعها التجاري. على الرغم من قلة الراحة ، والقائمة التي لا نهاية لها من المشاكل التي أصر الناس على إسقاطها على طاولتها ، وجدت نفسها تفكر في ديريون أكثر وأكثر.
شاهدت المرأتان بين إنهاء خدمته قبل أن يمشي للانضمام إليهما.
“عندما نكون تحت الأرض ، والعدو يضغط علينا من جميع الجهات ، تذكر عقيدتنا! تذكر أن أخوك وأخواتك معك! لا تتعثر ، لا تخاف! سننهض كمجموعة أو نسقط كمستقل. المخلوقات. هل ستتمكن من تنحية غرورك جانبًا وتوحيدها؟ “
“نعم!” جاء الرد.
ارتد المرتزقة واتكأ على الحائط المجاور لها.
كانت إينيد مرتبكة. ماذا كان يحصل هنا؟
ترجمة: LUCIFER
انطلق الاثنان عبر القرية ، وكثيرًا ما كانا يتوقفان بينما تشارك إينيد كلمة مشجعة مع الأشخاص الذين صادفتهم. كان الحدادين لا يزالون يعملون بجد ، ويضربون المعدن الذي حفره العمال على بعد ثلاثة كيلومترات من القرية وصهروا في منشأة لم يكملوها الا قبل أسبوع.
شاهدت المرأتان بين إنهاء خدمته قبل أن يمشي للانضمام إليهما.
“أنتِ تصمدي أفضل مما أنا عليه في ذلك الوقت ، أنا منهكة تمامًا. أقسم أنكِ مصنوعة من شيء مختلف ، عظام مانا أو شيء من هذا القبيل. كيف ما زلت تسيرين؟”
“هل سمعت بشكل صحيح أيها القس؟” سألت موريليا بهدوء ، “هل قلت إنك ستنضم إلينا في الزنزانة؟”
شاهدت المرأتان بين إنهاء خدمته قبل أن يمشي للانضمام إليهما.
أومأ بين ووجهه يضهر عليه قناع السلام والصفاء.
لقد تنهدت.
رداً على دعوتها ، رفعت يدها وسرعان ما ظهر الوجه الجاد للمرتزقة.
“في الواقع ، لقد قررت أنني يجب أن أنضم إلى إخوتي وأخواتي وأن أختبر خطر الزنزانة إلى جانبهم.”
“دعينا نذهب ونبحث عن بين ، أعتقد أنني أعرف أين سيكون.”
“ماذا يحدث هنا ، بين؟” سألت اينيد ، “أنت تعلم أنه ليس لديك عمل في الزنزانة!”
“اينيد ، كيف حالك؟” استقبلت موريليا المرأة المسنة بفظاظة.
قالت اينيد ببساطة: “يجب أن يكون هناك شخص ما” ، “قد أكون أنا أيضًا. ربما يكون ما يقولونه صحيحًا ويزداد الناس حكمة مع تقدمهم في السن. في هذه الحالة سأكون أكثر شخص حكيم في المدينة.”
ابتسم الكاهن ببساطة. كانت تعابير وجهه هادئة ، ولكن الضوء الخافت احترق في عينيه.
“لقد قلتها طوال الوقت اينيد روثر. لقد كنت واضحًا منذ البداية ، في الواقع. ما الذي يحدث هنا؟” لوّح بيده إلى المباني والأشخاص الذين يعملون بجد حولها ، “العالم يتغير ، هنا والآن. نحتاج جميعًا لاحتضان النظام الجديد ، سأدعم شعبنا حتى يتم ذلك”.
انجوي ❤️
تنهدت اينيد وهي تمد عمودها الفقري المؤلم. كانت تقف على قدميها لمدة يومين تقريبًا ولم تكن صغيرة كما كانت في السابق. إذا كانت هذه الكارثة قد حدثت قبل عشرين عامًا ، لكانت في حالة أفضل بكثير بالنسبة لشخص واحد ، وكان ديريون لا يزال معها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
