إنجي ضد اندريك
الفصل 331 إنجي ضد اندريك
حدقت إنجي وإندريك في بعضهما بعنف لبضع ثوان حتى بدأ إندريك بالضحك.
شهق!
“إذن أنت العاهرة التي كان دائمًا معها، أليس كذلك؟ ربما يجب أن أتعامل معك أولاً؟” قال إندريك.
سوووش!
“مثل هذا اللسان القذر! أنت تفتقر إلى الأخلاق”، قال إنجي.
سوووش!
“اصمتي!” صرخ إندريك وهو يدفع ذراعه اليمنى إلى الأمام.
ترددت أصداء صوت تكسير العظام في جميع أنحاء المكان حيث تم إرسال جسد إنجي إلى الخلف بسرعة هائلة.
شعرت إنجي فجأة بقوة شديدة تمسك بها وتضغط عليها بقوة.
اصطدمت ركبتها بصدر إندريك، مما جعله يطير باتجاه الجانب الأيسر من الممر.
وجدت نفسها ترفع عن الأرض في الثانية التالية.
“أوه، لا يجب أن أؤذي المدنيين …” تذكر إندريك شيئًا ما ومد ذراعيه لإيقاف حواجزه الحركية عن بُعد من إرسال الناس وهم يطيرون عبر النوافذ ويصطدمون بالجدار.
شهق!
انهار الممر بأكمله في لحظة حيث اندلعت فيه قوة قوية واصطدمت بإنجي غير المستعدة.
صُدم الجيران عندما شاهدوا مشهد إنجي يتم إخضاعها بسهولة.
شعرت إنجي فجأة بقوة شديدة تمسك بها وتضغط عليها بقوة.
أثناء محاولتها تحرير نفسها، شعرت أن جسدها كان محطمًا بين كف عملاق غير مرئي.
ارتطم بالأرض وبدأ في الانزلاق للخلف.
“إذن أنت فقط هكذا … اعتقدت أنه كان لديه أشخاص أكثر إثارة للإعجاب من حوله، همف!” صوت إندريك خرج وهو يقذف ذراعه للأمام.
رأى الشقوق في كل مكان واستدار ليحدق في الجيران الذين كانت تبدو عليهم الذعر في وقت سابق ولكنهم الآن يشعرون بالارتياح قليلاً بعد رؤية جوستاف.
بام!
إنجي، التي كانت الجاني ، لم تتوقف للحظة.
اصطدم جسد إنجي بالحائط على الجانب الآخر واخترقته.
“غوستاف!”
“أيها الوغد! كيف تجرؤ على لمس أختي!” كان فيل أول من رد فعل أمام والدته وأبيه ثم بقية الجيران.
سوووووووش!
بدأ كل منهم يركض نحو إندريك بنظرات من الغضب.
ترجمة: LEGEND
“انصرفوا!”
تردد صدى صوت كسر الزجاج في جميع أنحاء المكان حيث تسببت سرعة إنجي في تدمير جميع النوافذ على هذا الجانب من المبنى.
قال إندريك وهو يضرب كفيه معًا.
“إذن أنت العاهرة التي كان دائمًا معها، أليس كذلك؟ ربما يجب أن أتعامل معك أولاً؟” قال إندريك.
فوووووووووم!
بانج!
تم إرسال قوة غير مرئية تشع مع الكثير من الضغط من جانبه الأيسر والأيمن، لتشكيل جدار.
تم إرسال إندريك إلى الأمام وهو يضرب رأسه في باب غوستاف، مما تسبب في دوي صوت عالٍ.
اصطدم كلا الجدارين غير المرئيين بالجيران حيث تم دفعهم للخلف.
أخيرًا، استدار ليحدق في إنجي بجانبه ، التي كانت تبدو ملطخة بالدماء ومضروبة، قبل أن يعود للتحديق في إندريك.
“أوه، لا يجب أن أؤذي المدنيين …” تذكر إندريك شيئًا ما ومد ذراعيه لإيقاف حواجزه الحركية عن بُعد من إرسال الناس وهم يطيرون عبر النوافذ ويصطدمون بالجدار.
فروووووووووم!
لكنه أبقهم نشطين لمنع الجيران، إلى جانب والدي إنجي وشقيقه، من التدخل.
قال إندريك وهو يضرب كفيه معًا.
ظلوا يقرعون الحاجز، لكنه ثبت أنه غير قابل للكسر.
بدأ كل منهم يركض نحو إندريك بنظرات من الغضب.
“همف” استدار إندريك وواجه باب شقة غوستاف مرة أخرى.
“اصمتي!” صرخ إندريك وهو يدفع ذراعه اليمنى إلى الأمام.
تقدم ببطء للأمام وكان على وشك مهاجمته عندما …
“ليا …” قبل أن تتمكن إنجي من إكمال جملتها، تحولت عيون إندريك إلى اللون الأزرق تمامًا وهو يدفع يده إلى الأمام.
سوووش!
بدأ كل منهم يركض نحو إندريك بنظرات من الغضب.
ظهر خط فضي فجأة خلفه بقبضة متجهة إلى الجانب الأيسر من وجهه.
كان إندريك سريعًا بما يكفي للرد من خلال وضع حاجز صغير بينه وبين القبضة.
وجدت نفسها ترفع عن الأرض في الثانية التالية.
ومع ذلك، فقد استخف بالقوة التي تحملها هذه اللكمة.
“همف” استدار إندريك وواجه باب شقة غوستاف مرة أخرى.
اخترقت الفتاة ذات المظهر الهش أولاً الحاجز بينهما واصطدمت بشدة في خده.
غطت سحابة من الغبار المنطقة المجاورة بالكامل.
بانج!
“إذن أنت فقط هكذا … اعتقدت أنه كان لديه أشخاص أكثر إثارة للإعجاب من حوله، همف!” صوت إندريك خرج وهو يقذف ذراعه للأمام.
تم إرسال إندريك إلى الأمام وهو يضرب رأسه في باب غوستاف، مما تسبب في دوي صوت عالٍ.
قامت بتدوير جسدها في الهواء قبل أن تهبط على الأرض بينما تضرب يدها اليمنى على الأرض.
إنجي، التي كانت الجاني ، لم تتوقف للحظة.
اصطدم جسد إنجي بالحائط على الجانب الآخر واخترقته.
في اللحظة التي ارتطم فيها وجه إندريك بالباب وأرسل جسده إلى الوراء، قفزت إنجي بالفعل بسرعة مع إرسال ساقها.
“همف” استدار إندريك وواجه باب شقة غوستاف مرة أخرى.
بام!
شعرت إنجي فجأة بقوة شديدة تمسك بها وتضغط عليها بقوة.
اصطدمت ركبتها بصدر إندريك، مما جعله يطير باتجاه الجانب الأيسر من الممر.
فوووووووووم!
ارتطم بالأرض وبدأ في الانزلاق للخلف.
“تحليل هيكلي”، قال إندريك بينما كانت إنجي على وشك الصدام مرة أخرى.
ششششه!
” لااااااا! الأخت الكبرى إنجي!” صرخ فيل بنظرة كراهية وهو يحدق في الفتحة الضخمة الموجودة على الحائط خلفه والتي طار جسد إنجي من خلالها.
قالت إنجي وهي تنظف الدم على وجهها وتحدق في إندريك في المقدمة، الذي توقف جسده للتو: “الآن غادر قبل أن تجعلني أفعل ما هو أسوأ”.
وصلت إلى الطابق الثالث في غضون أجزاء من الثانية ووصلت إلى الطابق الأخير بعد لحظة.
“كيف تجرؤي على وضع يديك على الكلبة !؟ كيف تجرؤي على ذلك !؟” صرخ إندريك بنظرة من الغضب وهو يقف على قدميه، وبدأ شعره المجعد في التحرك إلى الوراء.
كان إندريك سريعًا بما يكفي للرد من خلال وضع حاجز صغير بينه وبين القبضة.
“ليا …” قبل أن تتمكن إنجي من إكمال جملتها، تحولت عيون إندريك إلى اللون الأزرق تمامًا وهو يدفع يده إلى الأمام.
ترجمة: LEGEND
فروووووووووم!
في اللحظة التي ارتطم فيها وجه إندريك بالباب وأرسل جسده إلى الوراء، قفزت إنجي بالفعل بسرعة مع إرسال ساقها.
انهار الممر بأكمله في لحظة حيث اندلعت فيه قوة قوية واصطدمت بإنجي غير المستعدة.
اصطدمت بالحائط على الطرف الآخر وذهبت عبره.
بانج!
صُدم الجيران عندما شاهدوا مشهد إنجي يتم إخضاعها بسهولة.
ترددت أصداء صوت تكسير العظام في جميع أنحاء المكان حيث تم إرسال جسد إنجي إلى الخلف بسرعة هائلة.
تحولت جبهتها مع خروج قرن ثالث منه.
بانج!
بام!
اصطدمت بالحائط على الطرف الآخر وذهبت عبره.
توقف إندريك أمام باب جوستاف عندما استدار نحو اليسار ولاحظ إنجي تدخل المبنى من النافذة.
ظهرت تصدعات في جميع أنحاء الممر وكذلك الجدران، والتي بدأت في الانهيار بعد بضع ثوان.
خطوة! خطوة! خطوة!
” لااااااا! الأخت الكبرى إنجي!” صرخ فيل بنظرة كراهية وهو يحدق في الفتحة الضخمة الموجودة على الحائط خلفه والتي طار جسد إنجي من خلالها.
مدت يدها اليمنى وأمسكت ذراعها اليسرى قبل إعادتها إلى مكانها.
“الآن، هل يريد أي شخص آخر التدخل!” صرخ إندريك بينما كان يسير على طول الشقوق على الطريق أمام شقة جوستاف.
تم إرسال قوة غير مرئية تشع مع الكثير من الضغط من جانبه الأيسر والأيمن، لتشكيل جدار.
فتحت إنجي عينيها حيث شعرت بجسدها المؤلم يتساقط في الهواء. لاحظت أنها موجودة حاليًا بين المبنى الذي يضم شقتهم والمبنى المقابل لهم.
اصطدمت بالحائط على الطرف الآخر وذهبت عبره.
تحولت جبهتها مع خروج قرن ثالث منه.
خطوة! خطوة! خطوة!
سوووووووش!
بدأ كل منهم يركض نحو إندريك بنظرات من الغضب.
قامت بتدوير جسدها في الهواء قبل أن تهبط على الأرض بينما تضرب يدها اليمنى على الأرض.
حتى مع جسدها المكسور تقريبًا ، اندفعت إلى الأمام وركضت عبر سطح المبنى.
بوم!
سوووش!
غطت سحابة من الغبار المنطقة المجاورة بالكامل.
تمامًا كما كان كلاهما على وشك التقدم للأمام، انفتح باب الشقة على جانب إندريك.
عندما تلاشى الغبار، يمكن رؤية إنجي في الداخل، وهي تدفع نفسها ببطء لأعلى حيث اهتز جسدها بسبب الألم.
وقف غوستاف أمام إندريك وحدق في عينيه من الأعلى قبل أن ينظر إلى المناطق المحيطة التي كانت حاليًا في حالة من الفوضى.
“بليرغ!” تقيأت كمية من الدم على الرمال وهي تحدق في ذراعها اليسرى.
كان إندريك سريعًا بما يكفي للرد من خلال وضع حاجز صغير بينه وبين القبضة.
كانت ملتوية للخلف. تم خلع مفصلها. كان جسدها كله يتألم من الرأس إلى أخمص القدمين.
سوووش!
كانت تعاني من إصابات داخلية متعددة، لكن وجهها كان يبدو شرسًا للغاية في الوقت الحالي.
سوووش!
مدت يدها اليمنى وأمسكت ذراعها اليسرى قبل إعادتها إلى مكانها.
“انت مرة اخرى..؟” كان إندريك على وشك أن يشير.
“هنننننننج!” كانت إنجي تتألم مع تدفق المزيد من الدم من أكمامها وأنفها.
ترددت أصداء صوت تكسير العظام في جميع أنحاء المكان حيث تم إرسال جسد إنجي إلى الخلف بسرعة هائلة.
سوووش!
اخترقت الفتاة ذات المظهر الهش أولاً الحاجز بينهما واصطدمت بشدة في خده.
حتى مع جسدها المكسور تقريبًا ، اندفعت إلى الأمام وركضت عبر سطح المبنى.
بام!
بانج!
أثناء محاولتها تحرير نفسها، شعرت أن جسدها كان محطمًا بين كف عملاق غير مرئي.
تردد صدى صوت كسر الزجاج في جميع أنحاء المكان حيث تسببت سرعة إنجي في تدمير جميع النوافذ على هذا الجانب من المبنى.
اخترقت الفتاة ذات المظهر الهش أولاً الحاجز بينهما واصطدمت بشدة في خده.
وصلت إلى الطابق الثالث في غضون أجزاء من الثانية ووصلت إلى الطابق الأخير بعد لحظة.
تحولت جبهتها مع خروج قرن ثالث منه.
توقف إندريك أمام باب جوستاف عندما استدار نحو اليسار ولاحظ إنجي تدخل المبنى من النافذة.
اصطدم جسد إنجي بالحائط على الجانب الآخر واخترقته.
“انت مرة اخرى..؟” كان إندريك على وشك أن يشير.
“تحليل هيكلي”، قال إندريك بينما كانت إنجي على وشك الصدام مرة أخرى.
“تحليل هيكلي”، قال إندريك بينما كانت إنجي على وشك الصدام مرة أخرى.
لسبب ما ، أصبح كل مكان صامتًا حيث تردد صدى أصوات هذه الخطوات عبر الممر.
إنجي تنفست للداخل وخارج بغزارة. شعرت بنفاد طاقتها بمعدل مجنون وجسدها على وشك أن يسقط بسبب الإصابات الشديدة، لكنها تعهدت على نفسها بالتعامل مع هذا الشخص الذي عرّض سلامة الأشخاص من حولها للخطر.
“انت مرة اخرى..؟” كان إندريك على وشك أن يشير.
تمامًا كما كان كلاهما على وشك التقدم للأمام، انفتح باب الشقة على جانب إندريك.
بانج!
خطوة! خطوة! خطوة!
—-
لسبب ما ، أصبح كل مكان صامتًا حيث تردد صدى أصوات هذه الخطوات عبر الممر.
لكنه أبقهم نشطين لمنع الجيران، إلى جانب والدي إنجي وشقيقه، من التدخل.
“من الذي يسبب كل هذه الضجة في هذه الساعة؟” انطلق صوت مألوف في آذان الجميع عندما استداروا للتحديق في الشخص الذي خرج للتو من الشقة.
” لااااااا! الأخت الكبرى إنجي!” صرخ فيل بنظرة كراهية وهو يحدق في الفتحة الضخمة الموجودة على الحائط خلفه والتي طار جسد إنجي من خلالها.
“غوستاف!”
بوم!
قال الجميع . وهم يحدقون في الطفل الذي يبلغ طوله ستة أقدام تقريبًا بشعر أشقر.
وقف غوستاف أمام إندريك وحدق في عينيه من الأعلى قبل أن ينظر إلى المناطق المحيطة التي كانت حاليًا في حالة من الفوضى.
وقف غوستاف أمام إندريك وحدق في عينيه من الأعلى قبل أن ينظر إلى المناطق المحيطة التي كانت حاليًا في حالة من الفوضى.
بام!
رأى الشقوق في كل مكان واستدار ليحدق في الجيران الذين كانت تبدو عليهم الذعر في وقت سابق ولكنهم الآن يشعرون بالارتياح قليلاً بعد رؤية جوستاف.
أثناء محاولتها تحرير نفسها، شعرت أن جسدها كان محطمًا بين كف عملاق غير مرئي.
أخيرًا، استدار ليحدق في إنجي بجانبه ، التي كانت تبدو ملطخة بالدماء ومضروبة، قبل أن يعود للتحديق في إندريك.
“تحليل هيكلي”، قال إندريك بينما كانت إنجي على وشك الصدام مرة أخرى.
“أتمنى أن تكون قد أتيت إلى هنا وأنت مستعد للموت”
مدت يدها اليمنى وأمسكت ذراعها اليسرى قبل إعادتها إلى مكانها.
—-
تم إرسال قوة غير مرئية تشع مع الكثير من الضغط من جانبه الأيسر والأيمن، لتشكيل جدار.
ترجمة: LEGEND
بدأ كل منهم يركض نحو إندريك بنظرات من الغضب.
“همف” استدار إندريك وواجه باب شقة غوستاف مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
