اضطراب جامح
الفصل 329 اضطراب جامح
يجب أن يكون على حافة الهاوية الآن لأنه لم يعد قادرًا على تتبع تدفقات الطاقة القادمة من الصخر. همف، سوف أتأكد من أن هذا سيؤدي إلى سقوطك” قالت الآنسة إيمي.
كان يرتدي زيا أبيض نقي مع شعار على شكل دم أحمر على منطقة جيب صدره الأيمن.
بالعودة إلى شقة غوستاف، كان الجو هاديء.
(“في كلتا الحالتين، تأكد من الحفاظ على استقرار استهلاكها للطاقة … لقد تمكنت فقط من إعادة الشحن بما يزيد قليلاً عن واحد في المائة. لا يزال الأمر سيستغرق بعض الوقت حتى يتم ملؤه”) أوضح النظام.
كان كل شيء ثابتًا، وبدا كما لو أنه لا توجد حياة داخل هذا المكان.
كان هناك صبي بشعر أسود مجعد بجانب هذين الزوجين يتحدث بنبرة غاضبة.
كان غوستاف ، الذي كان في وضع القرفصاء على سريره، مثل التمثال وهو يغلق عينيه.
على الرغم من أنه استهلك بالفعل الكثير من الطاقة من جوستاف، إلا أنها لم تتمكن من شحن نفسها بعد.
حتى صوت التنفس لا يمكن أن يسمع منه.
كان كل شيء ثابتًا، وبدا كما لو أنه لا توجد حياة داخل هذا المكان.
قام بضبط تركيزه إلى ذروته حيث ركز على ياركي.
جلس غوستاف في مكانه لمدة ساعة أخرى ثم فجأة …
كان قد بدأ في الحصول على المزيد من الإشارات من ياركي مع مرور الوقت.
وسرعان ما سحب رجال الشرطة أسلحتهم ووجهوها نحوه.
كان ياركي مثل اللهب الأسود الميت في وقت سابق عندما نفدت طاقته، ولكن عندما بدأ جوستاف في إعادة توجيه نواياه إليه ، كان يهتز أحيانًا بينما في بعض الأحيان سيكون هناك توهج صغير على جزء منه قبل أن يختفي مرة أخرى.
كان هناك صبي بشعر أسود مجعد بجانب هذين الزوجين يتحدث بنبرة غاضبة.
استمر حدوث هذا خلال الساعات السبع التالية.
داخل جناح المستشفى، يمكن رؤية شخصين في ملابس المرضى مع وضع أسرتهم جنبًا إلى جنب.
داخل جناح المستشفى، يمكن رؤية شخصين في ملابس المرضى مع وضع أسرتهم جنبًا إلى جنب.
لا يزال غوستاف يتجاهل ، معتقدًا أن الشخص سيغادر بعد بضع ضربات أخرى. ومع ذلك ، استمرت الضربات.
تصادف أن يكون هذان الرجلان والمرأة، مكبلي اليدين ومعزولين عن بقية المرضى داخل المستشفى.
أضاء ياركي بتوهج وردي وبدأ في التأرجح مثل اللهب مرة أخرى.
وقف اثنان من ضباط الشرطة في مواقع مختلفة داخل الجناح.
استمر حدوث هذا خلال الساعات السبع التالية.
كان هناك صبي بشعر أسود مجعد بجانب هذين الزوجين يتحدث بنبرة غاضبة.
ومع ذلك، بغض النظر عمن كان هذا الشخص، لم يهتم للإشارة.
كان يرتدي زيا أبيض نقي مع شعار على شكل دم أحمر على منطقة جيب صدره الأيمن.
تمامًا مثل ذلك، مرت ساعتان أخريان، وكانت الساعة حوالي الثامنة مساءً في الوقت الحالي.
“هذا كله خطأه! ذلك القمامة اللقيط!” صرخ.
بالعودة إلى شقة غوستاف، كان الجو هاديء.
حذرت إحدى الممرضات عند الباب: “سيدي ، من فضلك ، هناك مرضى آخرون في هذا المكان. حافظ على صوتك منخفضًا”.
جوستاف. “…”
“اخرسي ، أيتها الحمقاء” قال الصبي وهو يحدق فيها.
بالعودة إلى شقته، تمكن غوستاف من إيصال نواياه إلى وعي ياركي بعد فترة طويلة.
بوم!
“لا تجعلني أضحك. إنه ليس شخصية مهمة … إنه مجرد فصل خاص مزيف لم يتلق حتى أي تدريب. أنا أفضل منه” قال إندريك قبل الخروج.
دفعتها قوة غريبة إلى الوراء ، مما تسبب في سقوطها والانزلاق عبر طوابق المستشفى.
“أنت مريضة في رأسك يا امرأة! مريضة! كيف لم ترَ أخطاء طرقك!”
وسرعان ما سحب رجال الشرطة أسلحتهم ووجهوها نحوه.
“هذا كله خطأه! ذلك القمامة اللقيط!” صرخ.
ومع ذلك، فقد حدق فيهم بنوايا قاتلة، وقبل أن يتمكن من القيام بأي عمل …
في الوقت الحالي، كان الوقت متأخرًا بالفعل في المساء، وفي اليوم التالي كان موعد حفل ماتيلدا.
“إندريك ، توقف” قال الرجل على السرير باتجاه اليسار.
“أعلم أنك هناك! افتح هذا الباب، أو سأطرحه أرضًا!” يمكن سماع صوت مراهق غاضب بصوت عالٍ عبر الممرات.
وأضاف: “لا نريدك أن تُطرد من تجنيدك في معسكر منظمة الدم الختلط، وتضر بنفسك”.
“هاهاها! خطأي الوحيد كان ذلك الطفل!”
تضاءل التوهج الأزرق في عينيه ببطء وهو يحدق في والديه.
أصبحت أصوات الطرقات أكثر عدوانية في الجولة التالية.
قال وهو يتجه نحو الباب: “أمي، أبي، سأتعامل مع هذا”.
سمع غوستاف صوت النظام في ذهنه.
“إندريك، لا تفعل أي شيء غبي … أصبح أخوك الآن شخصية كبيرة ومهمة لا يمكنك …” قبل أن يتمكن والده من إكمال عقوبته ، قاطعه إندريك.
تمكن جوستاف فقط من إعادة شحن ياركي بعشرة بالمائة من السلطة ، وكان لا يزال مستمراً، على أمل أن ينتهي قبل بدء الحفلة غداً.
“لا تجعلني أضحك. إنه ليس شخصية مهمة … إنه مجرد فصل خاص مزيف لم يتلق حتى أي تدريب. أنا أفضل منه” قال إندريك قبل الخروج.
في الوقت الحالي، كان الوقت متأخرًا بالفعل في المساء، وفي اليوم التالي كان موعد حفل ماتيلدا.
“بني …” توقف والد إندريك عن حديثه لأنه لاحظ أن إندريك قد رحل بالفعل.
(“حسنًا،لكن لا تنسى انك استفدت أخيرًا من المعلومات التي قدمتها لك”)
“نعم، انتقم من أجلي، يا ولدي”، ضحكت والدة إندريك بجنون فاسد بعد رؤية الغضب في عيون إندريك قبل أن يغادر.
بدأ الياركي أخيرًا في امتصاص الطاقة من جسده، لكن لم يكن لديه أي فكرة عن المدة التي سيستغرقها.
قال والد إندريك بنظرة من الانزعاج “ماذا تقولين يا امرأة؟ نحن سبب مشاكلنا الخاصة”.
بالعودة إلى شقة غوستاف، كان الجو هاديء.
قالت والدة إندريك: “بتوي! سبب مشكلتنا هو الطفل الأول الذي أنجبته … دع طفلي الثاني يتعامل معها، هاهاها”.
وقف اثنان من ضباط الشرطة في مواقع مختلفة داخل الجناح.
“أنت مريضة في رأسك يا امرأة! مريضة! كيف لم ترَ أخطاء طرقك!”
“هل تعتقد أنني لا أعرف ذلك؟” سأل غوستاف داخليًا بنبرة منزعجة قليلاً.
“هاهاها! خطأي الوحيد كان ذلك الطفل!”
جوستاف. “…”
بالعودة إلى شقته، تمكن غوستاف من إيصال نواياه إلى وعي ياركي بعد فترة طويلة.
قام بضبط تركيزه إلى ذروته حيث ركز على ياركي.
في الوقت الحالي، كان الوقت متأخرًا بالفعل في المساء، وفي اليوم التالي كان موعد حفل ماتيلدا.
حتى صوت التنفس لا يمكن أن يسمع منه.
بدأ الياركي أخيرًا في امتصاص الطاقة من جسده، لكن لم يكن لديه أي فكرة عن المدة التي سيستغرقها.
على الرغم من أنها كان أفضل قليلاً من ذي قبل، إلا أن جوستاف كان يعلم أنه لم ينجح في استعادته بعد.
حتى بعد مرور ساعتين، كان الياركي لا يزال أسود اللون.
(“أوه ، أنت تفعل؟ يا لها من مفاجأة”)
على الرغم من أنها كان أفضل قليلاً من ذي قبل، إلا أن جوستاف كان يعلم أنه لم ينجح في استعادته بعد.
كان كل شيء ثابتًا، وبدا كما لو أنه لا توجد حياة داخل هذا المكان.
على الرغم من أنه استهلك بالفعل الكثير من الطاقة من جوستاف، إلا أنها لم تتمكن من شحن نفسها بعد.
ومع ذلك، فقد حدق فيهم بنوايا قاتلة، وقبل أن يتمكن من القيام بأي عمل …
جلس غوستاف في مكانه لمدة ساعة أخرى ثم فجأة …
يمكن أن يقرر غوستاف التحرك الآن ، لكنه أراد التركيز على توجيه الطاقة التي يستهلكها الياركي نفسه لأنه ، وفقًا للنظام ، يمكن أن يأخذ ياركي الطاقة من أي جزء من الجسم يقيم بداخله.
سووووووش!
تصادف أن يكون هذان الرجلان والمرأة، مكبلي اليدين ومعزولين عن بقية المرضى داخل المستشفى.
أضاء ياركي بتوهج وردي وبدأ في التأرجح مثل اللهب مرة أخرى.
حذرت إحدى الممرضات عند الباب: “سيدي ، من فضلك ، هناك مرضى آخرون في هذا المكان. حافظ على صوتك منخفضًا”.
(“جيد ، لقد تمكنت من إحياءها بشكل أسرع مما كنت أتوقع”)
سمع غوستاف صوت النظام في ذهنه.
سمع غوستاف صوت النظام في ذهنه.
(“حسنًا،لكن لا تنسى انك استفدت أخيرًا من المعلومات التي قدمتها لك”)
“همف، كيف يمكنك أن تشك في مواهبي؟ لقد أصدرت تعليماتي إلى ياركي الخاص بي بطريقة أكثر فاعلية لتحفيز نفسه بطاقتي، وقد نجح ذلك”أجاب غوستاف.
كان هناك صبي بشعر أسود مجعد بجانب هذين الزوجين يتحدث بنبرة غاضبة.
(“حسنًا،لكن لا تنسى انك استفدت أخيرًا من المعلومات التي قدمتها لك”)
لا يزال غوستاف يتجاهل ، معتقدًا أن الشخص سيغادر بعد بضع ضربات أخرى. ومع ذلك ، استمرت الضربات.
جوستاف. “…”
سمع قرعًا عاليًا قادمًا من الباب.
(“في كلتا الحالتين، تأكد من الحفاظ على استقرار استهلاكها للطاقة … لقد تمكنت فقط من إعادة الشحن بما يزيد قليلاً عن واحد في المائة. لا يزال الأمر سيستغرق بعض الوقت حتى يتم ملؤه”) أوضح النظام.
جوستاف. “…”
“هل تعتقد أنني لا أعرف ذلك؟” سأل غوستاف داخليًا بنبرة منزعجة قليلاً.
كان ياركي مثل اللهب الأسود الميت في وقت سابق عندما نفدت طاقته، ولكن عندما بدأ جوستاف في إعادة توجيه نواياه إليه ، كان يهتز أحيانًا بينما في بعض الأحيان سيكون هناك توهج صغير على جزء منه قبل أن يختفي مرة أخرى.
(“أوه ، أنت تفعل؟ يا لها من مفاجأة”)
“هاهاها! خطأي الوحيد كان ذلك الطفل!”
جوستاف. “…”
إذا كان التركيز على كبد جوستاف أو كليته أو قلبه واستخلاص الطاقة من هناك، فسيكون هالكًا.
توقف النظام عن التحدث بعد ذلك حتى يتمكن جوستاف من التركيز على تغذية الياركي بالطاقة.
حتى صوت التنفس لا يمكن أن يسمع منه.
يمكن أن يقرر غوستاف التحرك الآن ، لكنه أراد التركيز على توجيه الطاقة التي يستهلكها الياركي نفسه لأنه ، وفقًا للنظام ، يمكن أن يأخذ ياركي الطاقة من أي جزء من الجسم يقيم بداخله.
كان هناك صبي بشعر أسود مجعد بجانب هذين الزوجين يتحدث بنبرة غاضبة.
إذا كان التركيز على كبد جوستاف أو كليته أو قلبه واستخلاص الطاقة من هناك، فسيكون هالكًا.
وقف اثنان من ضباط الشرطة في مواقع مختلفة داخل الجناح.
تمامًا مثل ذلك، مرت ساعتان أخريان، وكانت الساعة حوالي الثامنة مساءً في الوقت الحالي.
جلس غوستاف في مكانه لمدة ساعة أخرى ثم فجأة …
تمكن جوستاف فقط من إعادة شحن ياركي بعشرة بالمائة من السلطة ، وكان لا يزال مستمراً، على أمل أن ينتهي قبل بدء الحفلة غداً.
سمع قرعًا عاليًا قادمًا من الباب.
كوم! كوم! كوم!
جلس غوستاف في مكانه لمدة ساعة أخرى ثم فجأة …
سمع قرعًا عاليًا قادمًا من الباب.
كان قد بدأ في الحصول على المزيد من الإشارات من ياركي مع مرور الوقت.
“همم؟”
سووووووش!
وضع غوستاف عمدًا لافتة صغيرة أمام بابه قائلاً إنه لن يكون متاحًا خلال هذا الوقت ولهذا السبب لم يزعج الأشخاص الذين جاءوا لسبب أو لآخر طرق الباب عندما رأوا ذلك.
ومع ذلك، بغض النظر عمن كان هذا الشخص، لم يهتم للإشارة.
ومع ذلك، بغض النظر عمن كان هذا الشخص، لم يهتم للإشارة.
“اخرسي ، أيتها الحمقاء” قال الصبي وهو يحدق فيها.
كوم !! كوم !! كوم !! كوم !!
الفصل 329 اضطراب جامح يجب أن يكون على حافة الهاوية الآن لأنه لم يعد قادرًا على تتبع تدفقات الطاقة القادمة من الصخر. همف، سوف أتأكد من أن هذا سيؤدي إلى سقوطك” قالت الآنسة إيمي.
أصبحت أصوات الطرقات أكثر عدوانية في الجولة التالية.
استمر حدوث هذا خلال الساعات السبع التالية.
لا يزال غوستاف يتجاهل ، معتقدًا أن الشخص سيغادر بعد بضع ضربات أخرى. ومع ذلك ، استمرت الضربات.
تضاءل التوهج الأزرق في عينيه ببطء وهو يحدق في والديه.
“أعلم أنك هناك! افتح هذا الباب، أو سأطرحه أرضًا!” يمكن سماع صوت مراهق غاضب بصوت عالٍ عبر الممرات.
كان ياركي مثل اللهب الأسود الميت في وقت سابق عندما نفدت طاقته، ولكن عندما بدأ جوستاف في إعادة توجيه نواياه إليه ، كان يهتز أحيانًا بينما في بعض الأحيان سيكون هناك توهج صغير على جزء منه قبل أن يختفي مرة أخرى.
—-
الفصل 329 اضطراب جامح يجب أن يكون على حافة الهاوية الآن لأنه لم يعد قادرًا على تتبع تدفقات الطاقة القادمة من الصخر. همف، سوف أتأكد من أن هذا سيؤدي إلى سقوطك” قالت الآنسة إيمي.
ترجمة: LEGEND
وضع غوستاف عمدًا لافتة صغيرة أمام بابه قائلاً إنه لن يكون متاحًا خلال هذا الوقت ولهذا السبب لم يزعج الأشخاص الذين جاءوا لسبب أو لآخر طرق الباب عندما رأوا ذلك.
ترجمة: LEGEND
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
