محاضرة عن الوحشية
الفصل 317 محاضرة عن الوحشية
“جيد ، الآن …” قبل أن ينهي غوستاف بيانه ، قاطعه الصبي في المقدمة.
بدا فيل متحمسا واندفع للأمام مرة أخرى بعد أن ارتطم الطفل بالأرض أمامه وبدأ في توجيه الركلات واللكمات على وجهه.
“ما هذا؟ هل أحضرت عمك ليحارب من أجلك؟” سأل بنظرة ساخرة عندما وصل إلى مؤخرة بنطاله وأخرج سكين جيب.
“سأضربه أيضًا” ، قال بابتسامة وهو يقترب.
“سأضربه أيضًا” ، قال بابتسامة وهو يقترب.
تمامًا كما كان فيل على وشك الدوس على وجه الطفل مرة أخرى ، انطلق غوستاف إلى الأمام وأمسك به.
قال غوستاف داخليا “هذا الطفل لديه الشجاعة … أخذ سكين الجيب أينما ذهب”.
اتسعت عينا فيل وهو يصرخ “الأخ الأكبر جوستاف!”
كان فيل متفاجئًا بعض الشيء لأن الأطفال لم يتعرفوا على جوستاف ، لذلك التفت إلى جوستاف وهو يشير.
قال غوستاف لفيل: “فيل … اذهب إلى هناك وأعد الضرب الذي ضربك به”.
“ألا تعرفون يا رفاق …” قبل أن يتمكن من إكمال بيانه ، لاحظ أن وجه غوستاف كان مختلفًا عما يتذكره.
“اذا ماذا افعل؟” سأل جوستاف.
كان غوستاف قد نما له الآن لحية وشارب.
قال غوستاف داخليا “هذا الطفل لديه الشجاعة … أخذ سكين الجيب أينما ذهب”.
“من أين حصل على هذا التنكر ، وكيف كان قادرًا على ارتدائه بهذه السرعة؟” تساءل فيل.
“فيل”! صرخ غوستاف وهو يمشي قدمًا للقاء الطفل الذي أمامه.
كان مظهر غوستاف للوجه لا يزال مشابهًا لمظهره الأصلي ، لكن اللحية أعطته مظهرًا مختلفًا تمامًا.
لم يكن لدى فيل أي فكرة عن أن غوستاف جعل وجهه يبدو أكبر سنًا مع تغيير الشكل. لقد اعتقد أنه كان زيًا لإخفاء مظهره الأصلي، وقد فهم تمامًا أن غوستاف يريد إخفاء مظهره بسبب شعبيته الأخيرة.
بام!
قال جوستاف وهو يلف عينيه: “هذا السكين يبدو لطيفًا وكل شيء ، لكن من الأفضل أن تتركه بعيدًا قبل أن تؤذي نفسك”.
تمامًا كما كان فيل على وشك الدوس على وجه الطفل مرة أخرى ، انطلق غوستاف إلى الأمام وأمسك به.
“اخرس ، جدي … لا تتظاهر بأنك لست خائفا” ، قال الصبي بصوت عال وهو يقترب.
“لا ، لا أستطيع … قالت أمي وأختي ألا تلمس البشر أبدًا لأنهم ضعفاء أو يؤذون أي شخص في هذا الشأن” ، رفض فيل الاقتراح.
ضحك غوستاف عندما سمع ذلك ، لكنه لم ينزعج لأن هذا كان مجرد طفل يتحدث.
لم يعرفوا أبدًا أن فيل كان دمًا مختلطًا. لقد اعتقدوا أنه كان مجرد سلاركوف عادي لأنه كان لديه قرون ولم يقاتل أي شخص أو يكشف عن قدراته.
حتى لو طُعن بسكين جيب من الليزر ، فلن يخترق جسده ،ناهيك عن سكين جيب عادي.
في صباح اليوم التالي استيقظ مرة أخرى وراجع الياركي.
قال غوستاف لفيل: “فيل … اذهب إلى هناك وأعد الضرب الذي ضربك به”.
قال غوستاف بنبرة محاضرة بينما كانوا يبتعدون ، تاركين الأطفال وراءهم بمظهر مرعب: “تحكم في نفسك دائمًا ، ولكن لا تبالغ في ذلك … ما لم تكن الجريمة تستحق عقوبة من هذا القبيل”.
“لا ، لا أستطيع … قالت أمي وأختي ألا تلمس البشر أبدًا لأنهم ضعفاء أو يؤذون أي شخص في هذا الشأن” ، رفض فيل الاقتراح.
“فيل”! صرخ غوستاف وهو يمشي قدمًا للقاء الطفل الذي أمامه.
“تنهد ، ماذا يعلمون هذا الطفل” هز جوستاف رأسه كما كان يعتقد.
“لا ، لكن …” قبل أن ينهي فيل بيانه ، قاطعه غوستاف.
“هل ذكروا أيضًا أنه يجب أن تصبح كيس ملاكمة وأن تتعرض للضرب من أي شخص ؟” سأل جوستاف بنظرة خيبة أمل.
قال غوستاف لفيل: “فيل … اذهب إلى هناك وأعد الضرب الذي ضربك به”.
“لا ، لكن …” قبل أن ينهي فيل بيانه ، قاطعه غوستاف.
في هذه المرحلة ، كان فيل عاجزًا عن الكلام عندما سمع كلام جوستاف.
“لا يوجد استثناءات … في هذه الحالة ، ستَضرِب أو تُضرَب. هل تريد أن تكون دائمًا في الطرف المتلقي؟” سأل جوستاف.
بعد بضع ثوان من التحديق ، ركض إلى الأمام للقاء جوستاف.
“هل تستمتع بتعرضك للألم؟ هل تكره نفسك لدرجة أنك تتسامح مع شخص أدنى يضع يديه عليك عندما يمكنك المقاومة؟ ضع في اعتبارك ، لا تظهر أبدًا تعاطفًا مع أولئك الذين يرغبون في إيذائك… ” قال غوستاف في تتابع سريع.
“هذا يكفي”، رفعه غوستاف ، ومنعه بسهولة من مواصلة الضرب.
في هذه المرحلة ، كان فيل عاجزًا عن الكلام عندما سمع كلام جوستاف.
“لا تنتظر حتى تتصرف عندما تتواصل مع أشخاص مثل هؤلاء … ضعهم دائمًا في مكانهم.” قال جوستاف وهو يمشي إلى الأمام.
“هل أنت مثل الطيور التي تثرثر وتتلوى؟ أذني تنزفان” ، قال الطفل في المقدمة وهو يركض إلى الأمام حاملاً سكين الجيب.
“فيل”! صرخ غوستاف وهو يمشي قدمًا للقاء الطفل الذي أمامه.
“فيل”! صرخ غوستاف وهو يمشي قدمًا للقاء الطفل الذي أمامه.
“لا ، لكن …” قبل أن ينهي فيل بيانه ، قاطعه غوستاف.
كان سكين جيب الطفل لا يزال موجهًا للأمام ، لكن يبدو أن الطفل لا ينوي طعن شخص ما بالفعل ، لذلك صُدم عندما اندفع غوستاف فجأة إلى الأمام لمقابلته.
“أرغ!” اشتكى جوستاف من الألم وهو يقف أمام فيل.
بوتشي!
“لا تنتظر حتى تتصرف عندما تتواصل مع أشخاص مثل هؤلاء … ضعهم دائمًا في مكانهم.” قال جوستاف وهو يمشي إلى الأمام.
بسبب السرعة العالية ، طعن السكين للأمام بشكل لا يمكن السيطرة عليه باتجاه أمعاء غوستاف.
لم يكن لدى فيل أي فكرة عن أن غوستاف جعل وجهه يبدو أكبر سنًا مع تغيير الشكل. لقد اعتقد أنه كان زيًا لإخفاء مظهره الأصلي، وقد فهم تمامًا أن غوستاف يريد إخفاء مظهره بسبب شعبيته الأخيرة.
“أرغ!” اشتكى جوستاف من الألم وهو يقف أمام فيل.
بعد الاستحمام ، اقترب من سريره لينام ، وفكر غوستاف قبل الذهاب للنوم: “غدًا هو حفلة عيد ميلاد السيد جون … دعونا نرى ما يجب أن يقدمه”.
اتسعت عينا فيل وهو يصرخ “الأخ الأكبر جوستاف!”
حتى لو طُعن بسكين جيب من الليزر ، فلن يخترق جسده ،ناهيك عن سكين جيب عادي.
تحولت عيناه إلى اللون الفضي ونما فراء أبيض من أطرافه ، وتحول إلى مخلوق وحشي بمخالب وأقدام ضخمة.
في صباح اليوم التالي استيقظ مرة أخرى وراجع الياركي.
اندفع فيل للأمام وقفز إلى أعلى وساقاه ممدودتان.
كان مظهر غوستاف للوجه لا يزال مشابهًا لمظهره الأصلي ، لكن اللحية أعطته مظهرًا مختلفًا تمامًا.
بام!
“من أين حصل على هذا التنكر ، وكيف كان قادرًا على ارتدائه بهذه السرعة؟” تساءل فيل.
اصطدمت ساقه في وجه الطفل مما دفعه إلى الوراء عدة أقدام.
ضحك غوستاف عندما سمع ذلك ، لكنه لم ينزعج لأن هذا كان مجرد طفل يتحدث.
بدا فيل متحمسا واندفع للأمام مرة أخرى بعد أن ارتطم الطفل بالأرض أمامه وبدأ في توجيه الركلات واللكمات على وجهه.
قال غوستاف داخليًا أثناء ذهابه للاستحمام: “أنا على بعد مسافة قصيرة فقط من الوصول إلى المستوى التالي … أتساءل عما إذا كان سيكون هناك أي اختلاف عندما أصل إلى المستوى 20”.
في غضون ثوانٍ ، كان وجه الطفل بالفعل منتفخًا ومليئًا بالكدمات.
اندفع فيل للأمام وقفز إلى أعلى وساقاه ممدودتان.
تمامًا كما كان فيل على وشك الدوس على وجه الطفل مرة أخرى ، انطلق غوستاف إلى الأمام وأمسك به.
ترجمة: LEGEND
“هذا يكفي”، رفعه غوستاف ، ومنعه بسهولة من مواصلة الضرب.
“اخرس ، جدي … لا تتظاهر بأنك لست خائفا” ، قال الصبي بصوت عال وهو يقترب.
كان الأطفال خلفهم قد فتحت أفواههم على مصراعيها بعد أن شاهدوا المشهد أمامهم.
بام!
لم يعرفوا أبدًا أن فيل كان دمًا مختلطًا. لقد اعتقدوا أنه كان مجرد سلاركوف عادي لأنه كان لديه قرون ولم يقاتل أي شخص أو يكشف عن قدراته.
“لا يوجد استثناءات … في هذه الحالة ، ستَضرِب أو تُضرَب. هل تريد أن تكون دائمًا في الطرف المتلقي؟” سأل جوستاف.
الآن وقد شهدوا ذلك ، أقسموا في قلوبهم ألا يعبثوا معه مرة أخرى.
كان نصل سكين الجيب ملتويًا باتجاه مقبضه.
“الأخ الأكبر جوستاف ، أنت بخير؟” أعرب فيل عن ذلك.
“لا ، لا أستطيع … قالت أمي وأختي ألا تلمس البشر أبدًا لأنهم ضعفاء أو يؤذون أي شخص في هذا الشأن” ، رفض فيل الاقتراح.
“هم، أنا بخير” ، أومأ غوستاف برأسه وهو يسقط فيل وأراه سكين الجيب الذي كان في البداية في يد الطفل.
“الأخ الأكبر جوستاف ، أنت بخير؟” أعرب فيل عن ذلك.
كان نصل سكين الجيب ملتويًا باتجاه مقبضه.
—-
“لم أتأثر”. وأضاف غوستاف: “لكن شخصًا آخر سيكون لو كان في مكاني ، ويمكنك منع ذلك إذا كنت قد تعاملت معه عندما عبث معك”
“اذا ماذا افعل؟” سأل جوستاف.
كان لدى فيل نظرة تأملية على وجهه عندما سمع ذلك.
“سأضربه أيضًا” ، قال بابتسامة وهو يقترب.
“لا تنتظر حتى تتصرف عندما تتواصل مع أشخاص مثل هؤلاء … ضعهم دائمًا في مكانهم.” قال جوستاف وهو يمشي إلى الأمام.
بعد ساعات ، عاد غوستاف إلى المنزل بعد صيد بعض السلالات المختلطة وتحصيل الخبرة.
حدق فيل في الصبي الذي كان مستلقيًا على جانبه ووجهه منتفخ تمامًا مثل وجهه.
“لا ، لكن …” قبل أن ينهي فيل بيانه ، قاطعه غوستاف.
بعد بضع ثوان من التحديق ، ركض إلى الأمام للقاء جوستاف.
قال غوستاف بنبرة محاضرة بينما كانوا يبتعدون ، تاركين الأطفال وراءهم بمظهر مرعب: “تحكم في نفسك دائمًا ، ولكن لا تبالغ في ذلك … ما لم تكن الجريمة تستحق عقوبة من هذا القبيل”.
قال غوستاف بنبرة محاضرة بينما كانوا يبتعدون ، تاركين الأطفال وراءهم بمظهر مرعب: “تحكم في نفسك دائمًا ، ولكن لا تبالغ في ذلك … ما لم تكن الجريمة تستحق عقوبة من هذا القبيل”.
“اخرس ، جدي … لا تتظاهر بأنك لست خائفا” ، قال الصبي بصوت عال وهو يقترب.
بعد ساعات ، عاد غوستاف إلى المنزل بعد صيد بعض السلالات المختلطة وتحصيل الخبرة.
—-
قال غوستاف داخليًا أثناء ذهابه للاستحمام: “أنا على بعد مسافة قصيرة فقط من الوصول إلى المستوى التالي … أتساءل عما إذا كان سيكون هناك أي اختلاف عندما أصل إلى المستوى 20”.
قال جوستاف وهو يلف عينيه: “هذا السكين يبدو لطيفًا وكل شيء ، لكن من الأفضل أن تتركه بعيدًا قبل أن تؤذي نفسك”.
بعد الاستحمام ، اقترب من سريره لينام ، وفكر غوستاف قبل الذهاب للنوم: “غدًا هو حفلة عيد ميلاد السيد جون … دعونا نرى ما يجب أن يقدمه”.
“هاه؟ لماذا لا تزال تفتقر إلى الطاقة؟” قال غوستاف بنظرة عدم رضا لأنه لاحظ أن ياركي لا يزال مظلماً وخالياً من الطاقة.
في صباح اليوم التالي استيقظ مرة أخرى وراجع الياركي.
قال غوستاف بنبرة محاضرة بينما كانوا يبتعدون ، تاركين الأطفال وراءهم بمظهر مرعب: “تحكم في نفسك دائمًا ، ولكن لا تبالغ في ذلك … ما لم تكن الجريمة تستحق عقوبة من هذا القبيل”.
“هاه؟ لماذا لا تزال تفتقر إلى الطاقة؟” قال غوستاف بنظرة عدم رضا لأنه لاحظ أن ياركي لا يزال مظلماً وخالياً من الطاقة.
بوتشي!
“مرحبًا ، النظام … إلى متى يتم إعادة الشحن؟” قرر جوستاف أن يسأل النظام لأنه لم يستطع فهم سبب عدم تلقيه أوقية من الطاقة حتى بعد يومين.
حتى لو طُعن بسكين جيب من الليزر ، فلن يخترق جسده ،ناهيك عن سكين جيب عادي.
(“الكائنات الموجودة في الكون التي حققت تفوقًا كونيًا لا تدع طاقة ياركي الخاصة بها تنفد تمامًا لأنه من الصعب دائمًا إعادة شحنها مرة أخرى “) صرح النظام.
كان نصل سكين الجيب ملتويًا باتجاه مقبضه.
“اذا ماذا افعل؟” سأل جوستاف.
بعد ساعات ، عاد غوستاف إلى المنزل بعد صيد بعض السلالات المختلطة وتحصيل الخبرة.
—-
قال غوستاف لفيل: “فيل … اذهب إلى هناك وأعد الضرب الذي ضربك به”.
ترجمة: LEGEND
بعد ساعات ، عاد غوستاف إلى المنزل بعد صيد بعض السلالات المختلطة وتحصيل الخبرة.
“مرحبًا ، النظام … إلى متى يتم إعادة الشحن؟” قرر جوستاف أن يسأل النظام لأنه لم يستطع فهم سبب عدم تلقيه أوقية من الطاقة حتى بعد يومين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
