حقيقي ومزيف
الفصل 1324 – حقيقي ومزيف
في هذه اللحظة ، ترددت خطى على الطريق الحجري.
” إذا الجيش الغربي هو القوة المهاجمة الرئيسية؟” سأل وو تشي .
كان هذا العملاق القوي مثل الطالب اللطيف والرشيق الذي يأتي من وراء صاحبة الجلالة.
وفقًا لحكم وو تشي ، ساعدت الإمبراطورية سلالة أشوكا ، لذلك إذا كان هجوم سلالة جوبتا هو الهجوم المزيف ، فيجب أن تكون سلالة الطاووس هدفهم الرئيسي.
شعر اويانغ شو بذلك. حدق في بحيرة السمك وسأل بهدوء ، “هل نحن على وشك الوصول؟”
كانت المشكلة أن العدد الإجمالي للجيش الغربي كان أقل قليلاً.
لم يستطع كاسياس قبول ذلك ، لكنه شعر بالاكتئاب.
هز جيا شو رأسه.
“من فضلك أنرنا!” قال وو تشي .
كانت المشكلة أن العدد الإجمالي للجيش الغربي كان أقل قليلاً.
قال جيا شو ، “ستهاجم الجبهة الغربية بشكل حقيقي ، ثم ستزيف ذلك ، ثم ستهاجم بشكل حقيقي مرة أخرى.”
كان على المرء أن يقول إن أعضاء إشارة ازور كانوا مخططين ذوي خبرة.
“….”
كانت هذه الاستراتيجية معقدة بعض الشيء ، ولم يفهمها الجنرالات.
أدى مسار البحر الأبيض المتوسط السلس إلى الكثير من المشاكل.
أوضح جيا شو ، “القتال من أجل الحقيقة هو لنفس السبب كما هو الحال على الجبهة الجنوبية ، وهو تقييد سلالة الطاووس. هذا سيجعلهم غير قادرين على التركيز على خط المواجهة وسيحتاجون إلى سحب القوات ، مما يمنح سلالة أشوكا فرصة للهجوم المضاد “.
كانت هذه الاستراتيجية معقدة بعض الشيء ، ولم يفهمها الجنرالات.
بناءً على خطط المجلس الكبير ، كانت أوقات الهجوم على الجبهات الثلاث مختلفة.
إذا تجرأ سرب إسبانيا الذي لا يقهر على محاولة القيام بذلك ، فسيصبحون العدو الأول للجمهور.
ستكون الجبهة الغربية هي أول من يهاجم لجذب انتباه سلالة الطاووس. بعد ذلك ، ستنزل الجبهة الجنوبية في ارض سلالة جوبتا حتى لا يتمكنوا من مساعدة سلالة الطاووس.
…
كانت هذه المرحلة الأولى.
“من أين أتت تلك المدافع؟”
الهدف من هذه المرحلة هو إعطاء مساحة لسلالة أشوكا للتحرك ودفع الخطوط الأمامية إلى الخارج. “كلما زاد عدد قوات سلالة أشوكا على الخطوط الأمامية ، كلما كان ذلك مفيدًا لنا.” قال جيا شو.
طوال هذه العملية بأكملها ، لن تتحرك الجبهة الشمالية ، التي كانت القوة الرئيسية.
كان هذا اختراقًا على جبهة المعركة الإسبانية.
بعد ذلك ، شرح جيا شو المرحلة الثانية بالتفصيل ، وعندها فقط انتهى الاجتماع. عاد الجنرالات جميعًا إلى مناطق حربهم وبدأوا في حشد القوات.
كما قال ذلك ، قام بشد عصا الصيد ، حيث كشف عن سمكة شبوط ذهبية تتدحرج.
خاصة فيلق الحرس الذي كان بحاجة للانتقال من العاصمة الإمبراطورية إلى منطقة هيتاو.
كانت هذه المرحلة الأولى.
أما بالنسبة لموعد بدء المعركة ، فإن ذلك سيعتمد على حالة المعركة في الهند. في الوقت الحالي ، سيحتاجون إلى نقل مختلف الفيالق إلى مواقعها والبدء في نقل موارد الحبوب ذات الصلة.
الفصل 1324 – حقيقي ومزيف
…
سيصل الشهر الخامس قريبًا.
العام التاسع ، الشهر الخامس ، اليوم 22 ، العاصمة الإمبراطورية.
أخيرًا ، اشتعلت النيران في ساحة المعركة الأوروبية التي كانت سلمية سابقًا.
سيصل الشهر الخامس قريبًا.
على غرار الهند ، لم يكن جيش التحالف الأوروبي مستعدًا لخوض معركة طويلة الأمد. لقد ألقوا المزيد من القوات على الخطوط الأمامية لمحاولة غزو السلالة العثمانية قبل نهاية العام التاسع.
بشكل غير متوقع ، كانت ساحة المعركة الإسبانية هي الأولى.
العام التاسع ، الشهر الخامس ، اليوم 15 ، استخدم الجيش المصري 200 مدفع لقصف مدينة مدريد الإمبراطورية لإسبانيا. بعد شهر ، احتلوا أخيرًا هذه المدينة.
قالت الأخبار أنه في اللحظة التي علم فيها بسقوط مدريد ، تحول وجه كاسياس إلى اللون الأبيض ، حيث ارتعش جسده.
كان هذا اختراقًا على جبهة المعركة الإسبانية.
بعد ذلك ، شرح جيا شو المرحلة الثانية بالتفصيل ، وعندها فقط انتهى الاجتماع. عاد الجنرالات جميعًا إلى مناطق حربهم وبدأوا في حشد القوات.
قالت الأخبار أنه في اللحظة التي علم فيها بسقوط مدريد ، تحول وجه كاسياس إلى اللون الأبيض ، حيث ارتعش جسده.
الشيء الوحيد الذي سمح لـ كاسياس بالبقاء هادئًا هو عودة 200 ألف جندي بقيادة فرناندو من الخطوط الأمامية ، مما منحه بعض الثقة.
كان كاسياس واضحًا للغاية بشأن موقف مدريد الاستراتيجي.
لم يستطع كاسياس قبول ذلك ، لكنه شعر بالاكتئاب.
مع سقوط مدريد ، تم الكشف عن الجزء الشمالي من إسبانيا أمام الجيش المصري. إذا لم يكونوا حذرين ، فسيتم القضاء على سلالة إسبانيا.
هز جيا شو رأسه.
الشيء الوحيد الذي سمح لـ كاسياس بالبقاء هادئًا هو عودة 200 ألف جندي بقيادة فرناندو من الخطوط الأمامية ، مما منحه بعض الثقة.
العام التاسع ، الشهر الخامس ، اليوم 22 ، العاصمة الإمبراطورية.
“من أين أتت تلك المدافع؟”
كان كاسياس واضحًا للغاية بشأن موقف مدريد الاستراتيجي.
بعد التعافي من الصدمة ، بدأ كاسياس يشم رائحة مكيدة.
سيصل الشهر الخامس قريبًا.
بعد القتال مع الجيش المصري لفترة طويلة ، كان كاسياس على دراية كبيرة بوضع العدو. لم يكن لدى العدو أسلحة ، ناهيك عن المدافع الثقيلة.
“من فضلك أنرنا!” قال وو تشي .
“هل ساعدتهم شيا العظمى؟”
هز جيا شو رأسه.
لم يكن بإمكان كاسياس إلا أن يخمن مثل هذا قبل أن يرفض الفكرة بسرعة. بناءً على معلوماتهم الاستخبارية ، لم يكن لدى منطقة الحرب الأفريقية الكثير من المدافع الثقيلة ، لذلك لم يتمكنوا من تسليمها للجيش المصري.
هز جيا شو رأسه.
بعد أسبوع واحد فقط ، كُشفت اجابة هذا اللغز.
طوال هذه العملية بأكملها ، لن تتحرك الجبهة الشمالية ، التي كانت القوة الرئيسية.
جاءت المدافع من صفقة أبرمتها إشارة ازور مع شيا العظمى. على السطح ، تم إعداد هذه الدفعة للسلالة العثمانية.
الهدف من هذه المرحلة هو إعطاء مساحة لسلالة أشوكا للتحرك ودفع الخطوط الأمامية إلى الخارج. “كلما زاد عدد قوات سلالة أشوكا على الخطوط الأمامية ، كلما كان ذلك مفيدًا لنا.” قال جيا شو.
في الظلام ، أرسلت إشارة ازور جزءًا كبيرًا من هذه المدافع إلى الجيش المصري.
كانت هذه المرحلة الأولى.
أفسد هذا الامر ساحة معركة إسبانيا ، مما سمح لهم باكتساب فرصة كبيرة واحتلال مدريد نتيجة لذلك.
ابتسم دو رو هوي ، حيث هنأ الإمبراطور على صيده.
كان على المرء أن يقول إن أعضاء إشارة ازور كانوا مخططين ذوي خبرة.
بعد ذلك ، شرح جيا شو المرحلة الثانية بالتفصيل ، وعندها فقط انتهى الاجتماع. عاد الجنرالات جميعًا إلى مناطق حربهم وبدأوا في حشد القوات.
كانوا يعلمون أنهم إذا شحنوا المدافع إلى السلالة العثمانية ، فلن يكون لذلك تأثير حاسم على ساحة المعركة العثمانية. ومع ذلك ، يمكن لهذه المدافع أن تقرر مصير ساحة المعركة الإسبانية.
كان على المرء أن يقول إن أعضاء إشارة ازور كانوا مخططين ذوي خبرة.
بالنظر إلى الاستخبارات ، كان كاسياس مليئًا بالندم.
الهدف من هذه المرحلة هو إعطاء مساحة لسلالة أشوكا للتحرك ودفع الخطوط الأمامية إلى الخارج. “كلما زاد عدد قوات سلالة أشوكا على الخطوط الأمامية ، كلما كان ذلك مفيدًا لنا.” قال جيا شو.
“لو علمت أن هذا سيحدث ، لما استسلمت لأفريقيا بهذه السهولة.” تم شحن الأسلحة النارية التي تم شراؤها من شيا العظمى عبر البحر الأبيض المتوسط.
لسوء الحظ ، حتى لو رأى كاسياس هذه النقطة الآن ، فلن يكون هناك شيء يمكنه فعله.
بعد استعادة شيا العظمى النظام في البحر الأبيض المتوسط ، أصبح هذا المسار التجاري عبر المحيط مزدحمًا مرة أخرى.
بعد القتال مع الجيش المصري لفترة طويلة ، كان كاسياس على دراية كبيرة بوضع العدو. لم يكن لدى العدو أسلحة ، ناهيك عن المدافع الثقيلة.
أعطى هذا الفرصة للسلالة العثمانية.
بالصدفة اهتزت عصا الصيد. ضحك أويانغ شو كما قال ، “حسنًا ، لقد أخذت السمكة الطُعم. العرض على وشك أن يبدأ.”
الآن ، بدت الخطة الأولية لـ اليد الفضية وكأنها فشل ذريع. بدا الأمر وكأنهم تخلوا عن المغرب ، لكنهم في الواقع تخلوا عن فرصة إغلاق البحر الأبيض المتوسط.
“جلالتك حكيم!”
أدى مسار البحر الأبيض المتوسط السلس إلى الكثير من المشاكل.
بشكل غير متوقع ، كانت ساحة المعركة الإسبانية هي الأولى.
لسوء الحظ ، حتى لو رأى كاسياس هذه النقطة الآن ، فلن يكون هناك شيء يمكنه فعله.
بناءً على خطط المجلس الكبير ، كانت أوقات الهجوم على الجبهات الثلاث مختلفة.
أدت عودة ظهور مسار البحر الابيض المتوسط إلى تنشيط السلالات على طول الطريق مرة أخرى ، مما جعل التجار والنبلاء وحتى المدنيين العاديين يجنون أرباحًا ضخمة ويوفرون الكثير من الراحة.
في الحقيقة ، لم يدم اكتئابه طويلا. بعد فترة وجيزة من سقوط مدريد ، اتت أكبر أزمة لـ سلالة إسبانيا.
لم تكن إمبراطورية إسبانيا وحدها قادرة على إغلاق البحر الأبيض المتوسط مرة أخرى.
أما بالنسبة لموعد بدء المعركة ، فإن ذلك سيعتمد على حالة المعركة في الهند. في الوقت الحالي ، سيحتاجون إلى نقل مختلف الفيالق إلى مواقعها والبدء في نقل موارد الحبوب ذات الصلة.
علاوة على ذلك ، احتلت شيا العظمى الأجزاء المهمة من مسار التجارة ، وكان لديهم أيضًا سرب المحيط الأطلسي الذي يدافع عنه. لم تستطع الإمبراطورية الإسبانية إغلاق المسار لمجرد أنهم أرادوا ذلك.
سيصل الشهر الخامس قريبًا.
إذا تجرأ سرب إسبانيا الذي لا يقهر على محاولة القيام بذلك ، فسيصبحون العدو الأول للجمهور.
لم يستطع كاسياس قبول ذلك ، لكنه شعر بالاكتئاب.
“يا له من مخطط شرير!”
سيدات المحكمة ، الخدم ، حارسات القصر الإمبراطوري ، بما في ذلك حراس القتال الإلهي ، كلهم حبسوا أنفاسهم ، غير راغبين في إصدار صوت في حالة إزعاجهم للإمبراطور.
لم يستطع كاسياس قبول ذلك ، لكنه شعر بالاكتئاب.
أفسد هذا الامر ساحة معركة إسبانيا ، مما سمح لهم باكتساب فرصة كبيرة واحتلال مدريد نتيجة لذلك.
في الحقيقة ، لم يدم اكتئابه طويلا. بعد فترة وجيزة من سقوط مدريد ، اتت أكبر أزمة لـ سلالة إسبانيا.
قالت الأخبار أنه في اللحظة التي علم فيها بسقوط مدريد ، تحول وجه كاسياس إلى اللون الأبيض ، حيث ارتعش جسده.
لم يكن لدى كاسياس أي علم بشأن كل هذا.
“….”
…
لم يستطع كاسياس قبول ذلك ، لكنه شعر بالاكتئاب.
العام التاسع ، الشهر الخامس ، اليوم 22 ، العاصمة الإمبراطورية.
حل الصيف. داخل الحديقة الإمبراطورية ، أزهرت الأزهار ، يا له من منظر جميل.
بشكل غير متوقع ، كانت ساحة المعركة الإسبانية هي الأولى.
على جانب البحيرة من الحديقة جلس أقوى رجل في شيا العظمى على كرسي. كان يحمل صنارة صيد ، وكان يصطاد على مهل.
أعطى هذا الفرصة للسلالة العثمانية.
سيدات المحكمة ، الخدم ، حارسات القصر الإمبراطوري ، بما في ذلك حراس القتال الإلهي ، كلهم حبسوا أنفاسهم ، غير راغبين في إصدار صوت في حالة إزعاجهم للإمبراطور.
بالنظر إلى الاستخبارات ، كان كاسياس مليئًا بالندم.
في هذه اللحظة ، ترددت خطى على الطريق الحجري.
العام التاسع ، الشهر الخامس ، اليوم 15 ، استخدم الجيش المصري 200 مدفع لقصف مدينة مدريد الإمبراطورية لإسبانيا. بعد شهر ، احتلوا أخيرًا هذه المدينة.
كان وزير محكمة الشؤون العسكرية ، دو رو هوي .
“….”
كان هذا العملاق القوي مثل الطالب اللطيف والرشيق الذي يأتي من وراء صاحبة الجلالة.
على جانب البحيرة من الحديقة جلس أقوى رجل في شيا العظمى على كرسي. كان يحمل صنارة صيد ، وكان يصطاد على مهل.
شعر اويانغ شو بذلك. حدق في بحيرة السمك وسأل بهدوء ، “هل نحن على وشك الوصول؟”
أعطى هذا الفرصة للسلالة العثمانية.
“الغد.” رد دو رو هوي بهدوء.
بالصدفة اهتزت عصا الصيد. ضحك أويانغ شو كما قال ، “حسنًا ، لقد أخذت السمكة الطُعم. العرض على وشك أن يبدأ.”
كانت هذه المرحلة الأولى.
كما قال ذلك ، قام بشد عصا الصيد ، حيث كشف عن سمكة شبوط ذهبية تتدحرج.
كان كاسياس واضحًا للغاية بشأن موقف مدريد الاستراتيجي.
“جلالتك حكيم!”
كان هذا اختراقًا على جبهة المعركة الإسبانية.
ابتسم دو رو هوي ، حيث هنأ الإمبراطور على صيده.
وفقًا لحكم وو تشي ، ساعدت الإمبراطورية سلالة أشوكا ، لذلك إذا كان هجوم سلالة جوبتا هو الهجوم المزيف ، فيجب أن تكون سلالة الطاووس هدفهم الرئيسي.
كما قال ذلك ، قام بشد عصا الصيد ، حيث كشف عن سمكة شبوط ذهبية تتدحرج.
هز جيا شو رأسه.
لم تكن إمبراطورية إسبانيا وحدها قادرة على إغلاق البحر الأبيض المتوسط مرة أخرى.
الترجمة: Hunter
في هذه اللحظة ، ترددت خطى على الطريق الحجري.
شعر اويانغ شو بذلك. حدق في بحيرة السمك وسأل بهدوء ، “هل نحن على وشك الوصول؟”
بعد ذلك ، شرح جيا شو المرحلة الثانية بالتفصيل ، وعندها فقط انتهى الاجتماع. عاد الجنرالات جميعًا إلى مناطق حربهم وبدأوا في حشد القوات.
ابتسم دو رو هوي ، حيث هنأ الإمبراطور على صيده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
