عولمة العملة
الفصل 1312 – عولمة العملة
على الرغم من أن الثمن الذي دفعوه كان باهظًا ، إلا أن النتائج كانت واضحة.
العام الثامن ، الشهر الثامن ، اليوم الخامس ، بعد دفعهم إلى الزاوية ، انفجرت إشارة ازور أخيرًا.
في منتصف الشهر الثامن ، لم يتبقى سوى نصف سلالة إسبانيا.
بالمقارنة مع اليد الفضية ، كانت قوة إشارة ازور مبعثرة للغاية. على الرغم من انتشار تأثيرهم في جميع أنحاء العالم ، إلا أنهم لم يتمكنوا من تشكيل قوة مشتركة. من بين سلالاتهم الخمس ، فقط السلالة العثمانية برزت بقوة.
“فلنخسر إذا.” كان لدى آني فهم مختلف وقالت ، “أخي ، أنا لا أفهم لماذا يجب علينا أن نقتل بعضنا البعض حتى ينجو واحد فقط؟ نحن نكافح حتى موتنا في أوروبا بينما تشبه شيا العظمى وسلالة داوسون الصيادين الذين يحققون مكاسب في الجانب. ألا تعتقد أن هذا تصرف أحمق؟ “
كانوا على عكس اليد الفضية ، التي تم تجميع قواتها.
في منتصف الشهر الثامن ، لم يتبقى سوى نصف سلالة إسبانيا.
لم تكن مشكلة كبيرة من قبل. ومع ذلك ، في اللحظة التي دخلوا فيها هذه الحرب العالمية ، تم تضخيم هذا الضعف. حتى بعد عقد صفقة مع شيا العظمى ، لم يتمكنوا من قلب المد.
في الوقت الحاضر ، كانت عملة شيا العظمى هي العملة الرئيسية المستخدمة في التداولات.
لم تحل الصفقات جذر المشكلة.
بدون الجيش الإسباني ، سيكون الأمر أشبه بتحطيم ذراع جيش التحالف ، حيث انخفضت فرصهم في النصر بمقدار النصف.
لقلب مجرى الحرب الأوروبية ، سيتعين على إشارة ازور إسقاط سلالة على الأقل لكسر التوازن.
ومع ذلك ، لم يكن لديهم خيار آخر.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكونون مثل وحش محاصر.
“لا!”
نظرًا لأنهم رأوا أنه لم يتبقى الكثير من الوقت ، لم يكن أمام إشارة ازور خيار سوى استخدام أقوى بطاقة رابحة.
“ماذا تعرفين!”
نفس اليوم ، اندلعت حوادث فوضوية واسعة النطاق في حدود سلالة تيودور ، سلالة جوال ، سلالة إسبانيا ، سلالة قيصر ، سلالة رومانوف.
تسببت الفوضى المفاجئة في إصابة السلالات الخمسة التي كانت تركز على الخطوط الأمامية بالذعر. كانت أكثر السلالات تأثرا هي سلالتي إسبانيا وجوال .
اغتيل المسؤولون ، اندلعت الحرائق ، أعمال شغب صغيرة….
العام الثامن ، الشهر الثامن ، اليوم 15 ، وصل الجيش المصري أخيرًا إلى مدريد.
تحت تحريض إشارة ازور ، تجاهل الأعضاء السريون المختبئون داخل السلالات الخمس خطر الانكشاف وتصرفوا بتصميم لنشر الفوضى في السلالات الخمسة.
كان هذا يسمى بالقتال خلف خطوط العدو.
الفصل 1312 – عولمة العملة
دفعت إشارة ازور ثمناً باهظاً بهذه الحركة. من الآن فصاعدًا ، فقدوا تأثيرهم بالكامل على السلالات الخمسة ، وتم طرد جميع أعضائهم السريين بواسطة العدو.
الفصل 1312 – عولمة العملة
على الرغم من أن الثمن الذي دفعوه كان باهظًا ، إلا أن النتائج كانت واضحة.
تسببت الفوضى المفاجئة في إصابة السلالات الخمسة التي كانت تركز على الخطوط الأمامية بالذعر. كانت أكثر السلالات تأثرا هي سلالتي إسبانيا وجوال .
نفس اليوم ، اندلعت حوادث فوضوية واسعة النطاق في حدود سلالة تيودور ، سلالة جوال ، سلالة إسبانيا ، سلالة قيصر ، سلالة رومانوف.
لم تكن هناك حاجة لذكر سلالة إسبانيا.
كان هذا يسمى بالقتال خلف خطوط العدو.
لقد كانوا بالفعل محاصرين في معركة شرسة مع الجيش المصري. الآن ، أضرمت النيران فجأة في حديقتهم الخلفية ، ولم يكن الجيش مستقرًا ، وتعطل خط الحبوب. اغتنم الجيش المصري هذه الفرصة للتقدم بسرعة نحو الشمال.
جاء أكثر من نصف الأموال من السلالة العثمانية.
في منتصف الشهر الثامن ، لم يتبقى سوى نصف سلالة إسبانيا.
كانت هذه الفوضى بمثابة إضافة الزيت إلى النار لـ سلالة جوال .
كانت الروح الثانية الغير محظوظة هي سلالة جوال .
نظرًا لوجود أموال يجب جنيها ، لم يكن لدى أويانغ شو أي سبب لرفضها. وافق على الفور ووقع الاتفاقية رسميا. كانت مساعدة السلالة العثمانية تتماشى مع استراتيجية شيا العظمى الحالية.
كانت سلالة جوال موجودة على الخطوط الأمامية. بعد نزول الجيش المصري من إسبانيا ، غيرت السلالة العثمانية استراتيجيتها واختارت أن تكون الجبهة الدفاعية الرئيسية عند سلالة جوال .
لقد جاء لمناقشة صفقة.
بالنسبة للجانبين المتبقيين ، قرروا الدفاع عن المدن.
في منتصف الشهر الثامن ، لم يتبقى سوى نصف سلالة إسبانيا.
على الجانب الغربي ، اختارت السلالة العثمانية استراتيجية دفاعية استباقية ، باستخدام الهجوم أحيانًا كوسيلة للدفاع. مع ذلك ، تم جر أراضي سلالة جوال إلى ألسنة اللهب.
في هذه اللحظة بالذات ، قامت السلالة العثمانية بخطوة غير متوقعة وأرسلت 100 ألف جندي لعبور مضيق إنجلترا والنزول في سلالة تيودور ؛ جعل هذا ويليام الهادئ مذعورا للغاية.
بقيت السهول الفارغة فقط بين السلالتين.
على الرغم من أن السلالة العثمانية شنت هجومًا مضادًا على سلالة تيودور ، إلا أنها كانت مجرد خطوة للإعلان للعالم “نحن لم نسقط”.
كانت هذه الفوضى بمثابة إضافة الزيت إلى النار لـ سلالة جوال .
“فلنخسر إذا.” كان لدى آني فهم مختلف وقالت ، “أخي ، أنا لا أفهم لماذا يجب علينا أن نقتل بعضنا البعض حتى ينجو واحد فقط؟ نحن نكافح حتى موتنا في أوروبا بينما تشبه شيا العظمى وسلالة داوسون الصيادين الذين يحققون مكاسب في الجانب. ألا تعتقد أن هذا تصرف أحمق؟ “
…
بدون الجيش الإسباني ، سيكون الأمر أشبه بتحطيم ذراع جيش التحالف ، حيث انخفضت فرصهم في النصر بمقدار النصف.
العام الثامن ، الشهر الثامن ، اليوم 15 ، وصل الجيش المصري أخيرًا إلى مدريد.
سمحت هاتان الصفقتان لشيا العظمى بكسب 50 مليون عملة ذهبية أخرى.
كانت مدريد تقع في وسط إسبانيا. على الرغم من أنها لم تكن عاصمة سلالة إسبانيا ، إلا أنها كانت المدينة الإمبراطورية لمنطقة إسبانيا وأكبر مدينة في سلالة إسبانيا.
كما قالت ذلك ، نهضت وغادرت الغرفة.
بمجرد سقوطها ، سيصبح شمال إسبانيا مكشوفًا بدون أي شيء يحميهم.
بالنسبة للجانبين المتبقيين ، قرروا الدفاع عن المدن.
أصيب كاسياس بالذعر أخيرًا.
لم تكن هناك حاجة لذكر سلالة إسبانيا.
في مثل هذا الوقت ، لم يهتم بالصورة الكبيرة ، حيث تجاهل معارضة هنري والآخرين وأمر فرناندو بقيادة قواته إلى الخلف.
في النهاية ، تنهد وقال ، “مهما يحدث ، لا يمكننا الانسحاب في مثل هذا الوقت. حتى إذا حدث الموقف الذي وصفته ، فسيكون مشكلة داخلية للمنظمة”.
لقد اندلعت الفوضى في أوروبا أخيرًا.
في هذه اللحظة بالذات ، قامت السلالة العثمانية بخطوة غير متوقعة وأرسلت 100 ألف جندي لعبور مضيق إنجلترا والنزول في سلالة تيودور ؛ جعل هذا ويليام الهادئ مذعورا للغاية.
بدون الجيش الإسباني ، سيكون الأمر أشبه بتحطيم ذراع جيش التحالف ، حيث انخفضت فرصهم في النصر بمقدار النصف.
لضخ الدماء الجديدة في السلالة العثمانية ، جمعت إشارة ازور 40 مليون عملة ذهبية لعمل صفقة ضخمة للاسلحة النارية.
في هذه اللحظة بالذات ، قامت السلالة العثمانية بخطوة غير متوقعة وأرسلت 100 ألف جندي لعبور مضيق إنجلترا والنزول في سلالة تيودور ؛ جعل هذا ويليام الهادئ مذعورا للغاية.
لقد اندلعت الفوضى في أوروبا أخيرًا.
مع هذين التغييرين الجديدين ، تحولت ساحة المعركة الأوروبية أخيرًا نحو الأفضل لـ إشارة ازور.
لقد اندلعت الفوضى في أوروبا أخيرًا.
…
كانوا على عكس اليد الفضية ، التي تم تجميع قواتها.
سلالة تيودور ، حصن أفيك.
لقد اندلعت الفوضى في أوروبا أخيرًا.
غطى العبوس وجه ويليام. على الرغم من أنه حافظ على هالته النبيلة ، إلا أنه لم يكن لديه إحساس بالطاقة والقوة.
كما قالت ذلك ، نهضت وغادرت الغرفة.
عندما رأت آني التي كانت تجلس أمامه ذلك ، سألت ، “أخي ، هل يجب أن نسحب بعض القوات من الخطوط الأمامية للدفاع؟ جيش السلالة العثمانية ينهب شواطئنا ويجب أن نتعامل مع ذلك “.
اغتيل المسؤولون ، اندلعت الحرائق ، أعمال شغب صغيرة….
“لا!”
مقارنة بكاسياس ، كان ويليام أكثر عقلانية ، “إذا فعلنا ذلك ، فسنخسر معركة أوروبا. سيكون تنظيم هجوم آخر أمرًا صعبًا حقًا “.
في مثل هذا الوقت ، لم يهتم بالصورة الكبيرة ، حيث تجاهل معارضة هنري والآخرين وأمر فرناندو بقيادة قواته إلى الخلف.
“فلنخسر إذا.” كان لدى آني فهم مختلف وقالت ، “أخي ، أنا لا أفهم لماذا يجب علينا أن نقتل بعضنا البعض حتى ينجو واحد فقط؟ نحن نكافح حتى موتنا في أوروبا بينما تشبه شيا العظمى وسلالة داوسون الصيادين الذين يحققون مكاسب في الجانب. ألا تعتقد أن هذا تصرف أحمق؟ “
تحت تحريض إشارة ازور ، تجاهل الأعضاء السريون المختبئون داخل السلالات الخمس خطر الانكشاف وتصرفوا بتصميم لنشر الفوضى في السلالات الخمسة.
“ماذا تعرفين!”
على الرغم من أن الثمن الذي دفعوه كان باهظًا ، إلا أن النتائج كانت واضحة.
غرق وجه ويليام عندما أجاب ، “ما دمنا نقضي على السلالة العثمانية ونوحد أوروبا ، سيكون للمنظمة قارتان ، وسنظل أقوى وجود في العالم.”
لقد كانوا بالفعل محاصرين في معركة شرسة مع الجيش المصري. الآن ، أضرمت النيران فجأة في حديقتهم الخلفية ، ولم يكن الجيش مستقرًا ، وتعطل خط الحبوب. اغتنم الجيش المصري هذه الفرصة للتقدم بسرعة نحو الشمال.
“توحيد أوروبا؟”
كان هذا يسمى بالقتال خلف خطوط العدو.
كشف وجه آني تعبيرًا ساخرًا حيث قالت ، “ألا تعرف أي نوع من الافكار يمتلكها قيصر والآخرين؟ حتى لو أسقطنا السلالة العثمانية ، فأنا أجرؤ على الرهان على أنهم سيبدأون القتال فيما بينهم “.
تسببت الفوضى المفاجئة في إصابة السلالات الخمسة التي كانت تركز على الخطوط الأمامية بالذعر. كانت أكثر السلالات تأثرا هي سلالتي إسبانيا وجوال .
عندما سمع ويليام ذلك ، كان تعبيره معقدًا ويصعب قراءته.
…
في النهاية ، تنهد وقال ، “مهما يحدث ، لا يمكننا الانسحاب في مثل هذا الوقت. حتى إذا حدث الموقف الذي وصفته ، فسيكون مشكلة داخلية للمنظمة”.
ومع ذلك ، لم يكن لديهم خيار آخر.
هزت آني رأسها بخيبة أمل ، “أخي ، فكر في الأمر. قبل العمل في المنظمة ، أنت ملك سلالة تيودور. هذا هو أصل السلالة”.
كما قالت ذلك ، نهضت وغادرت الغرفة.
اغتيل المسؤولون ، اندلعت الحرائق ، أعمال شغب صغيرة….
…
سلالة تيودور ، حصن أفيك.
العاصمة الإمبراطورية.
دفعت إشارة ازور ثمناً باهظاً بهذه الحركة. من الآن فصاعدًا ، فقدوا تأثيرهم بالكامل على السلالات الخمسة ، وتم طرد جميع أعضائهم السريين بواسطة العدو.
تمامًا كما بدأت إشارة ازور عاصفة في ساحة المعركة الأوروبية وأظهرت علامات على تحول المد ، زار العجوز تشين شيا العظمى مرة أخرى.
في الوقت الحاضر ، كانت عملة شيا العظمى هي العملة الرئيسية المستخدمة في التداولات.
لقد جاء لمناقشة صفقة.
غرق وجه ويليام عندما أجاب ، “ما دمنا نقضي على السلالة العثمانية ونوحد أوروبا ، سيكون للمنظمة قارتان ، وسنظل أقوى وجود في العالم.”
على الرغم من أن السلالة العثمانية شنت هجومًا مضادًا على سلالة تيودور ، إلا أنها كانت مجرد خطوة للإعلان للعالم “نحن لم نسقط”.
اغتيل المسؤولون ، اندلعت الحرائق ، أعمال شغب صغيرة….
إذا تراجعت سلالة تيودور ، فسيكون هذا هو السيناريو الأفضل بالنسبة لهم.
…
بشكل غير متوقع ، كان ويليام هادئًا جدًا ولم يتردد حتى. رتب القوات المحلية لصد الجيش الغازي مع الاستمرار في إرسال الموارد إلى سلالة جوال .
بقيت السهول الفارغة فقط بين السلالتين.
جعل هذا الأمور صعبة.
كان هذا يسمى بالقتال خلف خطوط العدو.
كانت خزائن السلالة العثمانية تجف ، حيث لم يكونوا مستعدين لمواصلة القتال.
لقد كانوا بالفعل محاصرين في معركة شرسة مع الجيش المصري. الآن ، أضرمت النيران فجأة في حديقتهم الخلفية ، ولم يكن الجيش مستقرًا ، وتعطل خط الحبوب. اغتنم الجيش المصري هذه الفرصة للتقدم بسرعة نحو الشمال.
ومع ذلك ، لم يكن لديهم خيار آخر.
“توحيد أوروبا؟”
لضخ الدماء الجديدة في السلالة العثمانية ، جمعت إشارة ازور 40 مليون عملة ذهبية لعمل صفقة ضخمة للاسلحة النارية.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كانت سلالة جوال موجودة على الخطوط الأمامية. بعد نزول الجيش المصري من إسبانيا ، غيرت السلالة العثمانية استراتيجيتها واختارت أن تكون الجبهة الدفاعية الرئيسية عند سلالة جوال .
جاء أكثر من نصف الأموال من السلالة العثمانية.
كانوا على عكس اليد الفضية ، التي تم تجميع قواتها.
نظرًا لوجود أموال يجب جنيها ، لم يكن لدى أويانغ شو أي سبب لرفضها. وافق على الفور ووقع الاتفاقية رسميا. كانت مساعدة السلالة العثمانية تتماشى مع استراتيجية شيا العظمى الحالية.
بقيت السهول الفارغة فقط بين السلالتين.
بصرف النظر عن الأسلحة النارية ، أصدرت السلالة العثمانية أيضًا طلبا بقيمة 10 ملايين من موارد الحرب.
إذا تراجعت سلالة تيودور ، فسيكون هذا هو السيناريو الأفضل بالنسبة لهم.
وافق أويانغ شو بسرعة على ذلك أيضًا.
عندما رأت آني التي كانت تجلس أمامه ذلك ، سألت ، “أخي ، هل يجب أن نسحب بعض القوات من الخطوط الأمامية للدفاع؟ جيش السلالة العثمانية ينهب شواطئنا ويجب أن نتعامل مع ذلك “.
مع تحرير مسار البحر الابيض المتوسط مرة أخرى ، يمكن نقل موارد الحرب هذه بسهولة من البر الرئيسي لشيا العظمى إلى أوروبا نظرًا لقدرتها على التنقل عبر المحيط.
لم تكن مشكلة كبيرة من قبل. ومع ذلك ، في اللحظة التي دخلوا فيها هذه الحرب العالمية ، تم تضخيم هذا الضعف. حتى بعد عقد صفقة مع شيا العظمى ، لم يتمكنوا من قلب المد.
سمحت هاتان الصفقتان لشيا العظمى بكسب 50 مليون عملة ذهبية أخرى.
كشف وجه آني تعبيرًا ساخرًا حيث قالت ، “ألا تعرف أي نوع من الافكار يمتلكها قيصر والآخرين؟ حتى لو أسقطنا السلالة العثمانية ، فأنا أجرؤ على الرهان على أنهم سيبدأون القتال فيما بينهم “.
إلى جانب الطلبات السابقة ، اتى أكثر من 100 مليون عملة ذهبية إلى شيا العظمى في غضون عام واحد فقط. وصلت احتياطيات الذهب في شيا العظمى إلى مستوى غير مسبوق.
“توحيد أوروبا؟”
كان أويانغ شو مستعدًا للسماح لهذا الذهب بالتدفق مرة أخرى إلى السوق. بدلاً من ذلك ، قام بتحويلها إلى طوب ذهب وخزنها في قبو بنك شيا العظمى ليكون بمثابة صندوق احتياطي استراتيجي.
نظرًا لوجود أموال يجب جنيها ، لم يكن لدى أويانغ شو أي سبب لرفضها. وافق على الفور ووقع الاتفاقية رسميا. كانت مساعدة السلالة العثمانية تتماشى مع استراتيجية شيا العظمى الحالية.
في الوقت الحاضر ، كانت عملة شيا العظمى هي العملة الرئيسية المستخدمة في التداولات.
مع هذين التغييرين الجديدين ، تحولت ساحة المعركة الأوروبية أخيرًا نحو الأفضل لـ إشارة ازور.
في المستقبل ، إذا أرادت عملة شيا العظمى أن تصبح عالمية وتصبح الأقوى في العالم ، فستحتاج إلى امتلاك احتياطيات كافية من الذهب.
في الوقت الحاضر ، كانت عملة شيا العظمى هي العملة الرئيسية المستخدمة في التداولات.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكنوا من بناء مصداقية لـ عملة شيا العظمى.
نظرًا لأنهم رأوا أنه لم يتبقى الكثير من الوقت ، لم يكن أمام إشارة ازور خيار سوى استخدام أقوى بطاقة رابحة.
سلالة تيودور ، حصن أفيك.
“ماذا تعرفين!”
عندما سمع ويليام ذلك ، كان تعبيره معقدًا ويصعب قراءته.
كانت خزائن السلالة العثمانية تجف ، حيث لم يكونوا مستعدين لمواصلة القتال.
الترجمة: Hunter
وافق أويانغ شو بسرعة على ذلك أيضًا.
سمحت هاتان الصفقتان لشيا العظمى بكسب 50 مليون عملة ذهبية أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
