نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 730

730

730

“أرى ، لذا يمكن استخدام مصفوفة الحياة بهذه الطريقة.”

“عندما التقيت بك للمرة الثانية ، بكيت عندما رأيت هذا. جاء هذا العنصر من الخالدين ، ويجب أن تتآكل التابوت بهالة يين الموت. كان يجب أن تأتي إلى هنا من أجل هذا. من أجل التنوير الذي اكتسبته من التعاليم ، سأقدم لك هذا كهدية “. كان العزم والحماس في عيون الصبي. في تلك اللحظة ، كان يشبه شخصًا مختلفًا تمامًا مقارنةً بالبطريرك العظيم سو مينغ الذي رآه سابقًا.

ظهر الفهم في عيون سو مينغ. كان التعويذة كنزًا. احتوت على وجود الحياة ويمكن أن تعطى للآخرين. حصل البطريرك العظيم على هذه التعويذ وصهرها بجسده ، مما سمح له بتغيير حياته إلى تسعة حيوات وتسعة وفايات.

“وأنا الحياة التاسعة”. نظر الصبي إلى ذواته الثمانية الأعمار المختلفة. وبينما كان يهمس ، نظر إلى سو مينغ ، وظهر التصميم في عينيه. “هذه هي حياتي من تسعة وفيات. الزميل الداوي سو ، من فضلك امنحني الاستنارة بتعاليمك.”

بمجرد أن أمسك سو مينغ التعويذة ، انتزعها ، وعندما انطلق صوت شيء تمزق في الهواء ، تم قطع نصف صغير من التعويذة على الفور. النصف المتبقي اختفى دون أن يترك أثرا.

البحث عن مصفوفة الحياة الخاصة بالفرد لإكمال نفسه – هذا ما يعنيه البحث عن الحياة.

“الفنون المتعلقة بالحياة التي يقدمها لنا الآخرون يمكن أن تساعدنا على زيادة مستويات الزراعة لدينا ، ولكن هذه الطريقة هي نفسها مثل تسريع النمو ، وهي ليست جيدة… إنها نفس حالة سي ما شين.”

رأى الرجل القوي في الثلاثينيات من عمره مرة أخرى ، وعندما كان في الأربعينيات من عمره ، كانت هناك نقطة توقف أخرى.

اكتسب سو مينغ مستوى أعمق من الفهم تجاه مصفوفة الحياة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “قال سيدي ذات مرة إنه من الصعب جدًا التحكم في الحياة التي تُمنح لك ، ومن الصعب جدًا أيضًا الانسجام معها تمامًا… فقط عندما أتدرب إلى النقطة التي يمكنني أن أتحول فيها إلى رضيع أثناء موتي التاسع سيكون من الممكن بالنسبة لي أن أكسب إتقانًا وفهمًا كاملين لهذه الحياة…

مع اختفاء النصف المتبقي من التعويذة في الجو ، انتشرت الموجات المدمرة التي تسبب بها التدمير الذاتي للبطريرك العظيم وتحطمت في رمح سو مينغ الطويل. وتحول الاصطدام إلى دوي مدوي هز السماء والأرض ، جرف في كل الاتجاهات.

“هذه هي حياتي الخامسة ، وهي حياتي عندما أبلغ الخمسين!”

اهتزت الأرض بسبب الانفجار. ظهرت تشققات ، وتدفقت كمية كبيرة من مياه البحر لغمر الأرض ، مما تسبب في غمر ما يقرب من ربع أراضي جزيرة إله الشامان على الفور.

لم يكن هذا التابوت ضخمًا ، وبسبب حالته الشفافة ، كان بإمكان سو مينغ رؤية جثة جافة ملقاة في الداخل.

استمرت الدوائر في الانتشار دون توقف في الجو. لم يتمكن بعض الشامان من المراوغة في الوقت المناسب وتحولوا إلى رماد. انتشرت الدوائر على نطاق واسع قبل أن تختفي تدريجياً.

“الفنون المتعلقة بالحياة التي يقدمها لنا الآخرون يمكن أن تساعدنا على زيادة مستويات الزراعة لدينا ، ولكن هذه الطريقة هي نفسها مثل تسريع النمو ، وهي ليست جيدة… إنها نفس حالة سي ما شين.”

عندما ذهبوا ، تحرك سو مينغ خطوة. لم يتم العثور على أي تلميح من الإصابة عليه. في اللحظة التي انفجر فيها الرجل في منتصف العمر ، خطى في بُعد الشظية ، الذي كان قد أعد لفعله منذ زمن بعيد.

نظر سو مينغ في عيني الصبي بعناية ، لكنه لم يستطع العثور على تلميح واحد من الخداع أو المخططات الشائنة فيها. لقد رأى فقط العزم على البحث عن انفراجة نحو الاندماج مع حياة تسعة وفيات.

عندما خرج ، نظر نحو جبل الشامان المقدس ، لأنه خلال تلك اللحظة ، اندلعت هناك موجة من القوة أكبر مما كانت عليه.

“وأنا الحياة التاسعة”. نظر الصبي إلى ذواته الثمانية الأعمار المختلفة. وبينما كان يهمس ، نظر إلى سو مينغ ، وظهر التصميم في عينيه. “هذه هي حياتي من تسعة وفيات. الزميل الداوي سو ، من فضلك امنحني الاستنارة بتعاليمك.”

في الوقت الذي انتشرت فيه الأمواج ، ظهر شخص جالسًا على قمة ذلك الجبل المقدس. لقد كان فتى يبدو أنه كان عمره ثمانية عشر إلى تسعة عشر عامًا فقط ، ولكن كان هناك جو قديم حوله. وبينما كان جالسًا هناك ، استبدلت عينيه بنور هلال. أي شخص ينظر إليهم سيشعر كما لو أن أرواحهم قد أسرت.

“هذه ثامن حياة لي ، وحياتي الشابة!”

كان هناك نصف قطعة ورق صفراء ملتصقة بجبهة الصبي ، وكانت هناك رموز رونية مشرقة عليها. كانت هناك أجزاء مفقودة بين تلك الرموز الرونية ، لكن لا يزال من الممكن رؤية أن تلك الرموز الرونية شكلت بالفعل هلالًا.

“هذه ثامن حياة لي ، وحياتي الشابة!”

نظر الصبي إلى سو مينغ وقال ببطء ، “أتذكر من أنت الآن ، سيدي. كنت من حاربني ضدي مع تيان شي زي و غورو لي لونغ طوال تلك السنوات الماضية ، سو مينغ!

“لقد حصلت على الكثير في معركتي معك اليوم يا سيدي ، وأشعر بعلامات انفراجة. من فضلك امنحني الاستنارة بتعليمي ، وساعدني في تحقيق هذا الاختراق. أنا… لن أنسى أبدًا لطفك العظيم.”

“أحيانًا يكون القمر مظلمًا وأحيانًا يكون ساطعًا. أحيانًا يكون القمر دائريًا وأحيانًا لا يكون كذلك… إذا مات الإنسان تسع مرات وعاش تسع مرات… فهو يسعى فقط للحصول على الكمال. هذا هو… حياة تسعة وفيات التي أعطاها لي سيدي “.

ارتجف حطم جسد الصبي. عندما رفع رأسه ، نظر إلى سو مينغ بنظرة فارغة. بعد لحظة طويلة ، ظهر العزم على وجهه ، ورفع يده اليمنى ليضرب التابوت الذي يحتوي على جسده المادي في الهواء.

نظر الصبي إلى سو مينغ واقفا على بعد آلاف الأمتار ووقف ببطء. ثم لف قبضته في راحة يده وانحنى نحو سو مينغ.

في الوقت الذي انتشرت فيه الأمواج ، ظهر شخص جالسًا على قمة ذلك الجبل المقدس. لقد كان فتى يبدو أنه كان عمره ثمانية عشر إلى تسعة عشر عامًا فقط ، ولكن كان هناك جو قديم حوله. وبينما كان جالسًا هناك ، استبدلت عينيه بنور هلال. أي شخص ينظر إليهم سيشعر كما لو أن أرواحهم قد أسرت.

“لكنه لم يعلمني…” عندما لف الصبي قبضته في راحة يده ، رفع رأسه ونظر إلى سو مينغ. في تلك اللحظة ، تغير حضور البطريرك العظيم كثيرًا ، وبدا كأنه شخص مختلف تمامًا.

“البرد في منتصف الشتاء يشبه نهاية الحياة. الشتاء ، والخريف ، والصيف ، والربيع. هذه هي… الحياة التي أصبحت أفهمها بمفردي.” نظر سو مينغ إلى الصبي ، الذي كان حقًا البطريرك العظيم ، ولوح بذراعه ، ثم لف قبضته في راحة يده وانحنى تجاهه قليلاً.

صمت الولد ، لكن بعد لحظة ابتسم بحرارة وخالية من العناء ، ثم رفع يديه ليصفقهما معًا. مع ذلك ، بدأ الضوء على الفور في السطوع على خطوط راحة يده ، ومع تغيره ، ظهر تابوت شفاف أمامه.

كان شكل الصبي الذي اتخذه البطريرك العظيم الآن هو الشكل الذي لم يظهر من قبل في ذكريات سو مينغ. وتذكر أن البطريرك العظيم قد ظهر كرجل قوي في الثلاثينيات من عمره عندما أعيد إحيائه للمرة التاسعة خلال آخر مرة تقاتلوا فيها ضد بعضهم البعض.

“سوف أتذكر لطفك العظيم!” لف الصبي قبضته في راحة يده وانحنى بعمق نحو سو مينغ.

ومع ذلك ، فقد أصبح الآن مراهقًا صغيرًا.

“هذه هي حياتي السادسة ، وهي حياتي كرجل في منتصف العمر!”

من الواضح أن حياة البطريرك العظيم لتسعة وفيات سمحت له بأن يصبح أقوى كلما كان أصغر سنًا. كان شكله الحالي علامة واضحة على أن البطريرك العظيم كان مجتهدًا وتحسن كثيرًا مقارنة بما كان عليه في الماضي. لقد حصل أيضًا على مستوى أعمق من الفهم تجاه حياة تسعة وفايات التي مُنحت له.

اكتسب سو مينغ مستوى أعمق من الفهم تجاه مصفوفة الحياة.

“قال سيدي ذات مرة إنه من الصعب جدًا التحكم في الحياة التي تُمنح لك ، ومن الصعب جدًا أيضًا الانسجام معها تمامًا… فقط عندما أتدرب إلى النقطة التي يمكنني أن أتحول فيها إلى رضيع أثناء موتي التاسع سيكون من الممكن بالنسبة لي أن أكسب إتقانًا وفهمًا كاملين لهذه الحياة…

كان الوقت لا يزال يتدفق من جسد الرجل العجوز مع المعابد الشيب…

“لقد حصلت على الكثير في معركتي معك اليوم يا سيدي ، وأشعر بعلامات انفراجة. من فضلك امنحني الاستنارة بتعليمي ، وساعدني في تحقيق هذا الاختراق. أنا… لن أنسى أبدًا لطفك العظيم.”

نظر سو مينغ في عيني الصبي بعناية ، لكنه لم يستطع العثور على تلميح واحد من الخداع أو المخططات الشائنة فيها. لقد رأى فقط العزم على البحث عن انفراجة نحو الاندماج مع حياة تسعة وفيات.

عندما سمع الصبي سو مينغ يتحدث عن الحياة التي فهمها من تلقاء نفسه ، امتلأ تعبيره بالإثارة ، وانحنى مرة أخرى لسو مينغ. ارتفع جسده ببطء في الهواء ، وعندما كان على ارتفاع ألف قدم فوق الأرض ، رفع يده اليمنى وضرب الجبل المقدس خلفه في الهواء.

“سوف أتذكر لطفك العظيم!” لف الصبي قبضته في راحة يده وانحنى بعمق نحو سو مينغ.

أطلق الجبل على الفور أصوات هدير ، وبدأ يكتسب ببطء شكلًا جسديًا بدلاً من أن يكون وهمًا يظهر في بعض الأحيان. مزق صدع هائل الجبل ، وبينما كان يدق ، انفصل الجزء العلوي ببطء إلى نصفين. طار شعاع من الضوء الداكن من الداخل وهبط أمام سو مينغ.

“أرى ، لذا يمكن استخدام مصفوفة الحياة بهذه الطريقة.”

لقد كان نعشًا… نعشًا رآه سو مينغ في الماضي.

ذهل الصبي للحظة. عندما أنزل رأسه لينظر إلى التابوت على الأرض ، بدأ فجأة يرتجف. ظهرت شرارة تفاهم تدريجياً في عينيه ، لكنها كانت لا تزال غائمة.

“عندما التقيت بك للمرة الثانية ، بكيت عندما رأيت هذا. جاء هذا العنصر من الخالدين ، ويجب أن تتآكل التابوت بهالة يين الموت. كان يجب أن تأتي إلى هنا من أجل هذا. من أجل التنوير الذي اكتسبته من التعاليم ، سأقدم لك هذا كهدية “. كان العزم والحماس في عيون الصبي. في تلك اللحظة ، كان يشبه شخصًا مختلفًا تمامًا مقارنةً بالبطريرك العظيم سو مينغ الذي رآه سابقًا.

لقد كان مثل الشخص الذي يسعى إلى الحياة ، ويمكنه التخلي عن كل شيء للعثور عليها ، والوصول إلى اختراق في مستوى تدريبه، والاندماج مع حياة تسعة وفيات.

كان آخر شخص ظهر بجانب الشاب المراهق هو البطريرك العظيم الذي ظهر لأول مرة أمام سو مينغ. كان وجهه مليئًا بالتجاعيد ، وامتلأ جسده بهالة الموت ، واختفت أسنانه المصفرة بالكامل تقريبًا ، بينما كانت عيناه لا تزالان تحويان ذلك الهلال. وقف بجانب الصبي.

البحث عن مصفوفة الحياة الخاصة بالفرد لإكمال نفسه – هذا ما يعنيه البحث عن الحياة.

ارتجف حطم جسد الصبي. عندما رفع رأسه ، نظر إلى سو مينغ بنظرة فارغة. بعد لحظة طويلة ، ظهر العزم على وجهه ، ورفع يده اليمنى ليضرب التابوت الذي يحتوي على جسده المادي في الهواء.

نظر سو مينغ في عيني الصبي بعناية ، لكنه لم يستطع العثور على تلميح واحد من الخداع أو المخططات الشائنة فيها. لقد رأى فقط العزم على البحث عن انفراجة نحو الاندماج مع حياة تسعة وفيات.

ومع ذلك ، فقد أصبح الآن مراهقًا صغيرًا.

كان هذا النوع مشابهًا إلى حد ما لسو مينغ ، .

“هذه هي حياتي السادسة ، وهي حياتي كرجل في منتصف العمر!”

عندما نظر سو مينغ إلى التابوت أمامه ، خفت تعابير وجهه تدريجياً ، وظهر تلميح من الحزن والحنين على وجهه. بمجرد أن وضع التابوت ، قال ، “لم أتي إلى هنا فقط من أجل التابوت. لقد جئت إلى هنا أيضًا من أجل دم جسدك المادي تسعة يين.”

عندما ذهبوا ، تحرك سو مينغ خطوة. لم يتم العثور على أي تلميح من الإصابة عليه. في اللحظة التي انفجر فيها الرجل في منتصف العمر ، خطى في بُعد الشظية ، الذي كان قد أعد لفعله منذ زمن بعيد.

صمت الولد ، لكن بعد لحظة ابتسم بحرارة وخالية من العناء ، ثم رفع يديه ليصفقهما معًا. مع ذلك ، بدأ الضوء على الفور في السطوع على خطوط راحة يده ، ومع تغيره ، ظهر تابوت شفاف أمامه.

كان هذا النوع مشابهًا إلى حد ما لسو مينغ ، .

لم يكن هذا التابوت ضخمًا ، وبسبب حالته الشفافة ، كان بإمكان سو مينغ رؤية جثة جافة ملقاة في الداخل.

بمجرد أن أمسك سو مينغ التعويذة ، انتزعها ، وعندما انطلق صوت شيء تمزق في الهواء ، تم قطع نصف صغير من التعويذة على الفور. النصف المتبقي اختفى دون أن يترك أثرا.

عندما نظر إلى الجثة ، رفع الصبي يده اليمنى ونقر على منتصف حواجب الجثة. طار أثر من الدم الأرجواني ينضح وجود شاماني كثيف ، وبينما كان الصبي يأرجح ذراعه ، اتجه هذا الدم نحو سو مينغ.

في الوقت الذي انتشرت فيه الأمواج ، ظهر شخص جالسًا على قمة ذلك الجبل المقدس. لقد كان فتى يبدو أنه كان عمره ثمانية عشر إلى تسعة عشر عامًا فقط ، ولكن كان هناك جو قديم حوله. وبينما كان جالسًا هناك ، استبدلت عينيه بنور هلال. أي شخص ينظر إليهم سيشعر كما لو أن أرواحهم قد أسرت.

التقط سو مينغ الهواء بيده اليسرى ، وظهرت على الفور زجاجة من اليشم على راحة يده. بمجرد أن وضع الدم في الزجاجة ، تحولت الزجاجة على الفور إلى اللون الأرجواني.

ارتجف حطم جسد الصبي. عندما رفع رأسه ، نظر إلى سو مينغ بنظرة فارغة. بعد لحظة طويلة ، ظهر العزم على وجهه ، ورفع يده اليمنى ليضرب التابوت الذي يحتوي على جسده المادي في الهواء.

“لقد التهمت كل دماء سيد شمان تسعة لي السابقبن وقمت بتكريرها إلى تسع قطرات من دم جوهر الشامان في جسدي. اعتقدت في الأصل أن هذا الدم يمكن أن يساعدني في الوصول إلى اختراق ، لكنه لم يخدم أي غرض بالنسبة لي أثناء السنوات الماضية… سأعطيك أربع قطرات كهدية. أرجو أن تنورني بتعاليمك! ” ضرب الصبي التابوت ، وسرعان ما سقط على الأرض.

لم يكن هذا التابوت ضخمًا ، وبسبب حالته الشفافة ، كان بإمكان سو مينغ رؤية جثة جافة ملقاة في الداخل.

عندما حدث ذلك ، ظهر شعاع قوي من الضوء في عيني الصبي. رفع يده اليمنى وأشار إلى نصف التعويذة في منتصف حاجبيه.

عندما نظر إلى الجثة ، رفع الصبي يده اليمنى ونقر على منتصف حواجب الجثة. طار أثر من الدم الأرجواني ينضح وجود شاماني كثيف ، وبينما كان الصبي يأرجح ذراعه ، اتجه هذا الدم نحو سو مينغ.

بدأ شعاع خفيف من الضوء يسطع هناك على الفور. بمجرد أن يلف جسده بالكامل ، بدأ الصبي يشيخ بسرعة ، كما لو كان الوقت يتدفق عدة مرات على جسده. نما شعره تدريجيًا ، وبدأت بشرته تنبعث منه إحساسًا بالوقت والعمر ، ونما جسده ببطء أكبر وأقوى ، وتحول إلى شاب في الخامسة والعشرين أو السادسة والعشرين من سن المراهقة.

عندما نظر إلى الجثة ، رفع الصبي يده اليمنى ونقر على منتصف حواجب الجثة. طار أثر من الدم الأرجواني ينضح وجود شاماني كثيف ، وبينما كان الصبي يأرجح ذراعه ، اتجه هذا الدم نحو سو مينغ.

ظهرت ظلال متداخلة فجأة على جسده عندما تحول إلى ذلك الشاب ، وخرج شخص من تلك الظلال. كان الصبي ، وكان يشير إلى نفسه البالغ من العمر ستة وعشرين عامًا بينما كان ينظر إلى سو مينغ.

رأى الرجل القوي في الثلاثينيات من عمره مرة أخرى ، وعندما كان في الأربعينيات من عمره ، كانت هناك نقطة توقف أخرى.

“هذه ثامن حياة لي ، وحياتي الشابة!”

بدأ شعاع خفيف من الضوء يسطع هناك على الفور. بمجرد أن يلف جسده بالكامل ، بدأ الصبي يشيخ بسرعة ، كما لو كان الوقت يتدفق عدة مرات على جسده. نما شعره تدريجيًا ، وبدأت بشرته تنبعث منه إحساسًا بالوقت والعمر ، ونما جسده ببطء أكبر وأقوى ، وتحول إلى شاب في الخامسة والعشرين أو السادسة والعشرين من سن المراهقة.

في اللحظة التي قالها ، ظهر بريق في عيون الشاب ، وبدأ الوقت يتحرك على جسده مرة أخرى. في غمضة عين تحول إلى رجل في الثلاثينيات من عمره ، وظهرت تلك الظلال المتداخلة مرة أخرى. هذه المرة خرج الشاب من الظلال المتداخلة على الرجل في الثلاثينيات من عمره. وقف بجانب المراهق الصغير وأشار إلى نفسه البالغ من العمر ثلاثين عامًا بينما كان ينظر إلى سو مينغ.

من الواضح أن حياة البطريرك العظيم لتسعة وفيات سمحت له بأن يصبح أقوى كلما كان أصغر سنًا. كان شكله الحالي علامة واضحة على أن البطريرك العظيم كان مجتهدًا وتحسن كثيرًا مقارنة بما كان عليه في الماضي. لقد حصل أيضًا على مستوى أعمق من الفهم تجاه حياة تسعة وفايات التي مُنحت له.

“هذه هي حياتي السابعة ، حياتي كما كنت في أوج حياتي!”

“لقد حصلت على الكثير في معركتي معك اليوم يا سيدي ، وأشعر بعلامات انفراجة. من فضلك امنحني الاستنارة بتعليمي ، وساعدني في تحقيق هذا الاختراق. أنا… لن أنسى أبدًا لطفك العظيم.”

جلب هذا المنظر الغريب بريقًا لعيون سو مينغ.

صمت الولد ، لكن بعد لحظة ابتسم بحرارة وخالية من العناء ، ثم رفع يديه ليصفقهما معًا. مع ذلك ، بدأ الضوء على الفور في السطوع على خطوط راحة يده ، ومع تغيره ، ظهر تابوت شفاف أمامه.

رأى الرجل القوي في الثلاثينيات من عمره مرة أخرى ، وعندما كان في الأربعينيات من عمره ، كانت هناك نقطة توقف أخرى.

“لقد حصلت على الكثير في معركتي معك اليوم يا سيدي ، وأشعر بعلامات انفراجة. من فضلك امنحني الاستنارة بتعليمي ، وساعدني في تحقيق هذا الاختراق. أنا… لن أنسى أبدًا لطفك العظيم.”

“هذه هي حياتي السادسة ، وهي حياتي كرجل في منتصف العمر!”

نظر سو مينغ في عيني الصبي بعناية ، لكنه لم يستطع العثور على تلميح واحد من الخداع أو المخططات الشائنة فيها. لقد رأى فقط العزم على البحث عن انفراجة نحو الاندماج مع حياة تسعة وفيات.

“هذه هي حياتي الخامسة ، وهي حياتي عندما أبلغ الخمسين!”

عندما ذهبوا ، تحرك سو مينغ خطوة. لم يتم العثور على أي تلميح من الإصابة عليه. في اللحظة التي انفجر فيها الرجل في منتصف العمر ، خطى في بُعد الشظية ، الذي كان قد أعد لفعله منذ زمن بعيد.

“هذه هي حياتي الرابعة ، وهي حياتي حيث بدأت في التدهور!”

لم يكن هذا التابوت ضخمًا ، وبسبب حالته الشفافة ، كان بإمكان سو مينغ رؤية جثة جافة ملقاة في الداخل.

في تلك اللحظة ، كان هناك خمسة بطاركة عظماء من مختلف الأعمار تتراوح من شاب إلى رجل عجوز له معابد رمادية يقف بجانب الشاب المراهق.

“الانتقال من الموت إلى الحياة يتطلب منك أن تكون ميتًا حقًا… فأنت تعلم أنك لن تموت ، وأن حياة تسعة وفيات تجعلك تشعر أنك لن تموت ، ولكن في الحقيقة… هذه المعرفة بأنك لن تموت قد جعلت تفقد رغبتك في الحياة. هل يمكنك حتى التحدث عن العيش في هذا الوضع؟ ” سأل سو مينغ بصوت ضعيف.

كان الوقت لا يزال يتدفق من جسد الرجل العجوز مع المعابد الشيب…

“هذه ثامن حياة لي ، وحياتي الشابة!”

“هذه هي حياتي الثالثة ، وهي حياتي كما أنا في سن الشيخوخة!”

صمت الولد ، لكن بعد لحظة ابتسم بحرارة وخالية من العناء ، ثم رفع يديه ليصفقهما معًا. مع ذلك ، بدأ الضوء على الفور في السطوع على خطوط راحة يده ، ومع تغيره ، ظهر تابوت شفاف أمامه.

“هذه هي حياتي الثانية ، وهي حياتي كما أنا في سنوات الشفق!”

“هذه هي حياتي الثانية ، وهي حياتي كما أنا في سنوات الشفق!”

“هذه هي حياتي الأولى ، وهي حياتي لأنني أقترب من آخر أيامي!”

عندما حدث ذلك ، ظهر شعاع قوي من الضوء في عيني الصبي. رفع يده اليمنى وأشار إلى نصف التعويذة في منتصف حاجبيه.

كان آخر شخص ظهر بجانب الشاب المراهق هو البطريرك العظيم الذي ظهر لأول مرة أمام سو مينغ. كان وجهه مليئًا بالتجاعيد ، وامتلأ جسده بهالة الموت ، واختفت أسنانه المصفرة بالكامل تقريبًا ، بينما كانت عيناه لا تزالان تحويان ذلك الهلال. وقف بجانب الصبي.

ارتجف حطم جسد الصبي. عندما رفع رأسه ، نظر إلى سو مينغ بنظرة فارغة. بعد لحظة طويلة ، ظهر العزم على وجهه ، ورفع يده اليمنى ليضرب التابوت الذي يحتوي على جسده المادي في الهواء.

“وأنا الحياة التاسعة”. نظر الصبي إلى ذواته الثمانية الأعمار المختلفة. وبينما كان يهمس ، نظر إلى سو مينغ ، وظهر التصميم في عينيه. “هذه هي حياتي من تسعة وفيات. الزميل الداوي سو ، من فضلك امنحني الاستنارة بتعاليمك.”

أطلق الجبل على الفور أصوات هدير ، وبدأ يكتسب ببطء شكلًا جسديًا بدلاً من أن يكون وهمًا يظهر في بعض الأحيان. مزق صدع هائل الجبل ، وبينما كان يدق ، انفصل الجزء العلوي ببطء إلى نصفين. طار شعاع من الضوء الداكن من الداخل وهبط أمام سو مينغ.

ظل سو مينغ صامتًا للحظة ، ثم نظر إلى الصبي وإلى ثمانية من البطاركة العظام من مختلف الأعمار. بعد فترة طويلة ، أشار إلى التابوت على الأرض.

عندما نظر إلى الجثة ، رفع الصبي يده اليمنى ونقر على منتصف حواجب الجثة. طار أثر من الدم الأرجواني ينضح وجود شاماني كثيف ، وبينما كان الصبي يأرجح ذراعه ، اتجه هذا الدم نحو سو مينغ.

“ما هو رقمه؟”

ومع ذلك ، فقد أصبح الآن مراهقًا صغيرًا.

ذهل الصبي للحظة. عندما أنزل رأسه لينظر إلى التابوت على الأرض ، بدأ فجأة يرتجف. ظهرت شرارة تفاهم تدريجياً في عينيه ، لكنها كانت لا تزال غائمة.

“هذه هي حياتي السادسة ، وهي حياتي كرجل في منتصف العمر!”

“الانتقال من رجل في الأيام الأخيرة من حياته إلى طفل يبكي يعني الانتقال من الموت إلى الولادة الجديدة. مسار الحياة هذا مشابه إلى حد ما لما فهمته ، ولكنه مختلف أيضًا.” بعد لحظة من الصمت المتأمل ، رفع سو مينغ يده اليسرى وهو يتحدث. ظهرت بقع من الثلج على راحة يده على الفور ، وملأ الهواء البارد الذي انتشر من الثلج المنطقة.

“هذه هي حياتي السابعة ، حياتي كما كنت في أوج حياتي!”

“هذه هي حياتي…” نظر سو مينغ إلى الثلج الذي يطفو على كفه. وبينما كان يتحدث ، تغير لون الثلج تدريجياً. لم تعد بيضاء ، بل تحولت إلى اللون الأحمر. ومع ذلك ، لم يكن اللون قرمزيًا… بل كان لون الخريف.

“هذه هي حياتي الثانية ، وهي حياتي كما أنا في سنوات الشفق!”

اختلطت قوة الحياة الضعيفة ببرد منتصف الشتاء ، وتحولت إلى إرادة الخريف.

نظر سو مينغ في عيني الصبي بعناية ، لكنه لم يستطع العثور على تلميح واحد من الخداع أو المخططات الشائنة فيها. لقد رأى فقط العزم على البحث عن انفراجة نحو الاندماج مع حياة تسعة وفيات.

“هل فهمت الان؟” قام سو مينغ بأرجحة يده اليسرى ، وتلاشى الثلج الذي يحتوي على إرادة الخريف بعيدًا عن يده.

“ما هو رقمه؟”

ارتجف الصبي. ظهرت نظرة مشوشة ومذهولة في عينيه ، إلى جانب الفهم ، على الرغم من أنها لا تزال مشوشة بسبب الافتقار إلى التنوير. كان لديه شعور خافت بأنه قد فهم شيئًا ما ، لكنه لم يستطع رؤية المسار بوضوح.

“هل فهمت الان؟” قام سو مينغ بأرجحة يده اليسرى ، وتلاشى الثلج الذي يحتوي على إرادة الخريف بعيدًا عن يده.

“الانتقال من الموت إلى الحياة يتطلب منك أن تكون ميتًا حقًا… فأنت تعلم أنك لن تموت ، وأن حياة تسعة وفيات تجعلك تشعر أنك لن تموت ، ولكن في الحقيقة… هذه المعرفة بأنك لن تموت قد جعلت تفقد رغبتك في الحياة. هل يمكنك حتى التحدث عن العيش في هذا الوضع؟ ” سأل سو مينغ بصوت ضعيف.

“لقد التهمت كل دماء سيد شمان تسعة لي السابقبن وقمت بتكريرها إلى تسع قطرات من دم جوهر الشامان في جسدي. اعتقدت في الأصل أن هذا الدم يمكن أن يساعدني في الوصول إلى اختراق ، لكنه لم يخدم أي غرض بالنسبة لي أثناء السنوات الماضية… سأعطيك أربع قطرات كهدية. أرجو أن تنورني بتعاليمك! ” ضرب الصبي التابوت ، وسرعان ما سقط على الأرض.

ارتجف حطم جسد الصبي. عندما رفع رأسه ، نظر إلى سو مينغ بنظرة فارغة. بعد لحظة طويلة ، ظهر العزم على وجهه ، ورفع يده اليمنى ليضرب التابوت الذي يحتوي على جسده المادي في الهواء.

ظهر الفهم في عيون سو مينغ. كان التعويذة كنزًا. احتوت على وجود الحياة ويمكن أن تعطى للآخرين. حصل البطريرك العظيم على هذه التعويذ وصهرها بجسده ، مما سمح له بتغيير حياته إلى تسعة حيوات وتسعة وفايات.

حطم التابوت دويًا. الجسم المادي بداخله تمزق . طارت القطرات الخمس المتبقية من جوهر دم الشامان ، ومع موجة من الذراع ، تم دفعهم نحو سو مينغ.

“لكنه لم يعلمني…” عندما لف الصبي قبضته في راحة يده ، رفع رأسه ونظر إلى سو مينغ. في تلك اللحظة ، تغير حضور البطريرك العظيم كثيرًا ، وبدا كأنه شخص مختلف تمامًا.

“سوف أتذكر لطفك العظيم!” لف الصبي قبضته في راحة يده وانحنى بعمق نحو سو مينغ.

“هذه ثامن حياة لي ، وحياتي الشابة!”

في تلك اللحظة ، كان هناك خمسة بطاركة عظماء من مختلف الأعمار تتراوح من شاب إلى رجل عجوز له معابد رمادية يقف بجانب الشاب المراهق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط