اَلْكَمِين اَلْأَوَّلِ
ثم ظهر ‘الصغير’ و ‘كرينيس’.
الفصل: 328 الكمين الأول
مع اندفاع مفاجئ ، دفعت بنفسي من الفتحة ، وانفجر العشب والأغصان المستخدمة لإخفاء المدخل إلى الخارج ، وما إن أضع أعيني على العدو حتى أطلقت العنان لهلاكهم.
ترجمة: LUCIFER
جلست تحت الأرض مع إخوتي. كان النفق الضيق خوفًا من الأماكن المغلقة ، على أقل تقدير ، كان السقف معلقًا على رأسي ومعرفة مدى رقته لم يساعدني في مشاكل المساحة. نقلت لي مهارتي في الحفر الوعي بأن النفق سليم من الناحية الهيكلية ، لكنه لسبب ما لم يساعد.
يستمر غاندالف في الظهور في أذني بإخطارات بينما أقدم البطارية المخيفة التي أحتفظ بها في جيبي الخلفي وأطلق العنان للموت السائل في الحشد.
ربما كنت متوتر من الكمين القادم وكان توتري يبحث عن منفذ. لم يبدو الكشافة على جانبي متوترين على الإطلاق. الهدوء والتأليف ، لا تتحرك على الإطلاق ، حقًا. كانوا صخرة بينما كانوا ينتظرون إشارة البدء.
“أطلق عندما تكون جاهزًا” نقل الرسول خلفي.
كلما زادت كثافة قنبلة الجاذبية ، زاد انتباهي الذي تتطلبه والأفكار الأقل غرابة التي يمكنني السماح بها. لم أرغب في التخلي عن الكمين بتفجير نفسي ، سيكون ذلك أقل من مثالي.
لقد استغرق الأمر يومين من الجهد الجاد لإعداد هذا ، وهو أول كمين. كان علينا أن نجتهد بجد للخروج إلى هنا ، فقط لنجد أن العمال الذين تم إرسالهم إلى الأمام كانوا بالفعل بجد في العمل لساعات وكان تقدمهم مذهلًا.
[لقد قتلت …]
افترضنا أن الحشد سيستمر في اتباع الطريق جنوبًا وبهذا الفكر ، خطط الجنرالات لأول كمين يقع بعيدًا عن عش المنزل قدر الإمكان ، مع السماح للقوى العاملة بالوقت لتحضير الأرض. كان النمل متحمسًا بشكل خاص ، لكن إخوتي انخرطوا في أعمال الحفر بحماسة شديدة حتى أنه بحلول الوقت الذي وصلت فيه أنا وحيواناتي الأليفة ، كانت الأرض بالفعل مليئة بالمصائد.
عبرت المخالب ، عملت.
بدأ العمال والجنود العمل في الغابة المجاورة ، وأخذوا الأغصان وقطعوا الأشجار بعيدًا عن أنظار الطريق وقطعوها إلى أوتاد باستخدام الفك السفلي الحاد ، ثم أخذوها إلى المصائد ودفنوها في القاع.
كان آخرون منشغلين في حفر الأنفاق في طرق الكمين الخاصة بنا. بدت المنطقة محمومة بالنشاط وركض النمل في كل مكان فوق المكان وتطاير الأوساخ في الهواء في عشرات الأماكن في وقت واحد. لقد كانت فوضى كبيرة لدرجة أنني اعتقدت بصدق أنه لا توجد فرصة لأن نتمكن من تجهيز كل شيء ثم تنظيفه قبل وصول الحشد.
هذه اتفاقية عمل!
كنت أحمق أن أشك في إخوتي. قبل أن آخذ مكاني هنا داخل النفق ، كنت قادرًا على إلقاء عيني على امتداد نظيف من الطريق المرصوف بالحصى والغابة المثالية. لا توجد علامة على وجود عشرات الفخاخ المسننة أو النمل القاتل المختبئ فوق وتحت الأرض.
ترجمة: LUCIFER
جاءت رسالة “ابدأ الشحن” من ورائي وبدأت على الفور في تركيز عقلي الثلاثة على غدة سحر الجاذبية.
كنت آمل ألا يتمكن جارالوش وسحلية كارمودو من الشعور بتراكم المانا إذا كنت مختبئًا تحت التربة. لهذا السبب تم وضعي على بعد عدة أمتار من المدخل المغطى لنفقنا ، في محاولة لوضع قطعة كبيرة من التراب بيني وبين العدو عندما تشكلت قنبلة الجاذبية.
كنت آمل ألا يتمكن جارالوش وسحلية كارمودو من الشعور بتراكم المانا إذا كنت مختبئًا تحت التربة. لهذا السبب تم وضعي على بعد عدة أمتار من المدخل المغطى لنفقنا ، في محاولة لوضع قطعة كبيرة من التراب بيني وبين العدو عندما تشكلت قنبلة الجاذبية.
عبرت المخالب ، عملت.
دفعت نفسي إلى الأمام بقدم واحدة في كل مرة ، واقتربت من المدخل المقنع مع كل حركة. على جانبي ، تم دفع النمل الكشفي لأعلى ، مما يضمن بقائهم خلفي قليلاً في جميع الأوقات ، خشية أن يعلقوا في إطلاق التعويذة.
الفصل: 328 الكمين الأول
لقد سحبت مانا الخاص بي بوتيرة ثابتة. لم أكن قلقًا بشأن استنفاد نواة لأن المستعمرة قد وسعت نفقًا من أقرب مدخل زنزانة باتجاه المقر الأمامي. لم يكن ذلك كثيرًا ولكنه كان كافياً أن أتمكن من تعبئة رصيد ‘الصغير’ و ‘كرينيس’ بعد رحلتنا إلى الشمال.
نمت قنبلة الجاذبية مع مرور الوقت وواصلت تغذية المانا فيها بوتيرة ثابتة.
مع اندفاع مفاجئ ، دفعت بنفسي من الفتحة ، وانفجر العشب والأغصان المستخدمة لإخفاء المدخل إلى الخارج ، وما إن أضع أعيني على العدو حتى أطلقت العنان لهلاكهم.
افترضنا أن الحشد سيستمر في اتباع الطريق جنوبًا وبهذا الفكر ، خطط الجنرالات لأول كمين يقع بعيدًا عن عش المنزل قدر الإمكان ، مع السماح للقوى العاملة بالوقت لتحضير الأرض. كان النمل متحمسًا بشكل خاص ، لكن إخوتي انخرطوا في أعمال الحفر بحماسة شديدة حتى أنه بحلول الوقت الذي وصلت فيه أنا وحيواناتي الأليفة ، كانت الأرض بالفعل مليئة بالمصائد.
جاءت الرسالة من خلفي “لا تغيير ، استمر في الشحن”.
نمت قنبلة الجاذبية مع مرور الوقت وواصلت تغذية المانا فيها بوتيرة ثابتة.
الكشافة من حولي مدهشة للغاية ، وتفجيراتهم الحمضية لها مدى هائل ، وتتجاوز بكثير تلك التي لدى الجنود الآخرين ، وتمطر حمولتهم الحمضية المخيفة في عمق الحشد.
لا يوجد تغيير في السلوك من الحشد ، لا توجد علامة على اكتشاف تعويذتي. كل خير حتى الآن. آمل أن النمل الذي كان يراقب الحشد من فوق الأرض كان يختبئ. دون أن نعرف بالضبط كيف يعمل الحجب ، حاولنا التأكد من إخفاء جميع أعضاء مستعمرتنا قدر الإمكان. كان كل واحد منهم مدسوسًا في جحر أو حفرة من نوع ما ، مخفيًا من الأعلى بحيث لا يتمكن المنظر الذي يطل من السماء من العثور عليهما.
عبرت المخالب ، عملت.
كلما زادت كثافة قنبلة الجاذبية ، زاد انتباهي الذي تتطلبه والأفكار الأقل غرابة التي يمكنني السماح بها. لم أرغب في التخلي عن الكمين بتفجير نفسي ، سيكون ذلك أقل من مثالي.
“أطلق عندما تكون جاهزًا” نقل الرسول خلفي.
لقد استغرق الأمر يومين من الجهد الجاد لإعداد هذا ، وهو أول كمين. كان علينا أن نجتهد بجد للخروج إلى هنا ، فقط لنجد أن العمال الذين تم إرسالهم إلى الأمام كانوا بالفعل بجد في العمل لساعات وكان تقدمهم مذهلًا.
كانت الكلمات ومعناها تهمس في الخارج من وعيي ، ولفت انتباهي إلى التعويذة القوية التي كنت أنسجها كما لو كانت الثقب الأسود الذي يشبهه. نظرًا لمهارة التأمل ، كان تركيزي قويًا بما يكفي لتسجيل معنى الكلمات ويمكنني التصرف.
كانت تلك الرسالة تعني أن العدو كان في موقعه وأنه يمكنني إطلاق قنبلة الجاذبية الخاصة بي عندما أكون جاهزًا. كانت نافذة التوقيت ضيقة للغاية هنا ، لذا كان علي أن أتحرك بسرعة.
كنت أحمق أن أشك في إخوتي. قبل أن آخذ مكاني هنا داخل النفق ، كنت قادرًا على إلقاء عيني على امتداد نظيف من الطريق المرصوف بالحصى والغابة المثالية. لا توجد علامة على وجود عشرات الفخاخ المسننة أو النمل القاتل المختبئ فوق وتحت الأرض.
دفعت نفسي إلى الأمام بقدم واحدة في كل مرة ، واقتربت من المدخل المقنع مع كل حركة. على جانبي ، تم دفع النمل الكشفي لأعلى ، مما يضمن بقائهم خلفي قليلاً في جميع الأوقات ، خشية أن يعلقوا في إطلاق التعويذة.
افترضنا أن الحشد سيستمر في اتباع الطريق جنوبًا وبهذا الفكر ، خطط الجنرالات لأول كمين يقع بعيدًا عن عش المنزل قدر الإمكان ، مع السماح للقوى العاملة بالوقت لتحضير الأرض. كان النمل متحمسًا بشكل خاص ، لكن إخوتي انخرطوا في أعمال الحفر بحماسة شديدة حتى أنه بحلول الوقت الذي وصلت فيه أنا وحيواناتي الأليفة ، كانت الأرض بالفعل مليئة بالمصائد.
استهلكتني الكتلة السوداء الدوارة لقنبلة الجاذبية الآن. هددت الطاقات الهائجة بالخروج عن إرادتي في أي وقت ، وفقط إرادتي الحديدية وعقولي القوية التي تعمل جنبًا إلى جنب كانت قادرة على احتوائها.
تومضت قنبلة الجاذبية إلى الوجود وأعلنت عن وجودها بصرخة الرياح المألوفة الآن. بدا الهواء من حولنا ضعيفًا حيث كانت التعويذة تتجه نحو جماهير الوحوش التي تكونت الحشد.
[لقد قتلت …]
مع اندفاع مفاجئ ، دفعت بنفسي من الفتحة ، وانفجر العشب والأغصان المستخدمة لإخفاء المدخل إلى الخارج ، وما إن أضع أعيني على العدو حتى أطلقت العنان لهلاكهم.
هووووووو.
تومضت قنبلة الجاذبية إلى الوجود وأعلنت عن وجودها بصرخة الرياح المألوفة الآن. بدا الهواء من حولنا ضعيفًا حيث كانت التعويذة تتجه نحو جماهير الوحوش التي تكونت الحشد.
كانت الكلمات ومعناها تهمس في الخارج من وعيي ، ولفت انتباهي إلى التعويذة القوية التي كنت أنسجها كما لو كانت الثقب الأسود الذي يشبهه. نظرًا لمهارة التأمل ، كان تركيزي قويًا بما يكفي لتسجيل معنى الكلمات ويمكنني التصرف.
جلست تحت الأرض مع إخوتي. كان النفق الضيق خوفًا من الأماكن المغلقة ، على أقل تقدير ، كان السقف معلقًا على رأسي ومعرفة مدى رقته لم يساعدني في مشاكل المساحة. نقلت لي مهارتي في الحفر الوعي بأن النفق سليم من الناحية الهيكلية ، لكنه لسبب ما لم يساعد.
مع إطلاق التعويذة ولم تعد تتطلب تركيزي المستمر ، أحول انتباهي بشكل كامل إلى مجموعة الوحوش التي تقترب من موقعي ، الوحوش التي على وشك أن تمر بيوم سيء للغاية.
هذه اتفاقية عمل!
مثل بطانية من الزومبي ، تتقدم الرتب الصامتة لحشد جارالوش بخطى بطيئة على طول الطريق. من وجهة نظري ، بدس من النفق منخفض السقف الذي حفرناه في تل منخفض ، ينتشر الحشد أمامي عبر السهول. لا يمكنني تمييز الوحش بنفسها من هذه المسافة ، أفترض أنها متجهة نحو الجزء الخلفي من الحشد ، ولكي أكون صادقًا ، فأنا ممتن. إذا كان على الجنود النظاميين التعامل مع هالتها الساحقة ، فأنا لست متأكدًا من حالهم.
ترجمة: LUCIFER
دفعت نفسي إلى الأمام بقدم واحدة في كل مرة ، واقتربت من المدخل المقنع مع كل حركة. على جانبي ، تم دفع النمل الكشفي لأعلى ، مما يضمن بقائهم خلفي قليلاً في جميع الأوقات ، خشية أن يعلقوا في إطلاق التعويذة.
تحطمت قنبلة الجاذبية في صفوف الحشد المتجمعة وتوسعت إلى حجمها الكامل ، وسحب الوحوش الغاضبة السحرية إلى موتهم الصامت وتم سحقهم في لحظة. رن صوت غاندالف وهو ينطق بإشعارات النظام في ذهني مرارًا وتكرارًا.
[لقد قتلت …]
كنت أحمق أن أشك في إخوتي. قبل أن آخذ مكاني هنا داخل النفق ، كنت قادرًا على إلقاء عيني على امتداد نظيف من الطريق المرصوف بالحصى والغابة المثالية. لا توجد علامة على وجود عشرات الفخاخ المسننة أو النمل القاتل المختبئ فوق وتحت الأرض.
[لقد قتلت …]
[لقد اكتسبت خبرة]
كانت الكلمات ومعناها تهمس في الخارج من وعيي ، ولفت انتباهي إلى التعويذة القوية التي كنت أنسجها كما لو كانت الثقب الأسود الذي يشبهه. نظرًا لمهارة التأمل ، كان تركيزي قويًا بما يكفي لتسجيل معنى الكلمات ويمكنني التصرف.
أمطرت حمضي بنفسي بينما تومضت قنبلة الجاذبية واختفت. مع اختفاء التعويذة ، بدا أن العدو يهز نفسه مستيقظًا ، كما لو كان وحشًا تعرض للكم في وجهه للتو. بدا الحشد وكأنه يرمش في هجومنا ، ثم استعاد زئيرًا واندفع إلى الأمام.
[لقد اكتسبت خبرة]
لقد سحبت مانا الخاص بي بوتيرة ثابتة. لم أكن قلقًا بشأن استنفاد نواة لأن المستعمرة قد وسعت نفقًا من أقرب مدخل زنزانة باتجاه المقر الأمامي. لم يكن ذلك كثيرًا ولكنه كان كافياً أن أتمكن من تعبئة رصيد ‘الصغير’ و ‘كرينيس’ بعد رحلتنا إلى الشمال.
[لقد قتلت …]
ترجمة: LUCIFER
مثل بطانية من الزومبي ، تتقدم الرتب الصامتة لحشد جارالوش بخطى بطيئة على طول الطريق. من وجهة نظري ، بدس من النفق منخفض السقف الذي حفرناه في تل منخفض ، ينتشر الحشد أمامي عبر السهول. لا يمكنني تمييز الوحش بنفسها من هذه المسافة ، أفترض أنها متجهة نحو الجزء الخلفي من الحشد ، ولكي أكون صادقًا ، فأنا ممتن. إذا كان على الجنود النظاميين التعامل مع هالتها الساحقة ، فأنا لست متأكدًا من حالهم.
التواء في مكانها ، واصلت قنبلة الجاذبية سحب المزيد من الوحوش غير المرغوبة إلى أعماقها ، وكل الأصوات تهيمن عليها عواء الرياح اللامتناهي. قبل أن يتبدد الانسكاب ، اندلع الكمين. تم استدعاؤه من مخابئهم من خلال الصوت الثاقب للهواء الذي تلتهمه تعويذتي ، وخرج جنود النمل من مخابئهم ، وحفرت الأنفاق في التلال المنخفضة المحيطة ، واستدروا ، كواحد ، لعرض مناطقهم التجارية على العدو .
هذه اتفاقية عمل!
ترجمة: LUCIFER
بينما تستمر التعويذة في إحداث الفوضى بين الأعداء ، يتم إطلاق نفاثات من الحمض من مئات النمل وتنسكب على الأرض ، وتحرق كل وحش يلمسه.
[لقد اكتسبت خبرة]
كان آخرون منشغلين في حفر الأنفاق في طرق الكمين الخاصة بنا. بدت المنطقة محمومة بالنشاط وركض النمل في كل مكان فوق المكان وتطاير الأوساخ في الهواء في عشرات الأماكن في وقت واحد. لقد كانت فوضى كبيرة لدرجة أنني اعتقدت بصدق أنه لا توجد فرصة لأن نتمكن من تجهيز كل شيء ثم تنظيفه قبل وصول الحشد.
الكشافة من حولي مدهشة للغاية ، وتفجيراتهم الحمضية لها مدى هائل ، وتتجاوز بكثير تلك التي لدى الجنود الآخرين ، وتمطر حمولتهم الحمضية المخيفة في عمق الحشد.
هووووووو.
صحيح! أنا من المفترض أن أفعل ذلك أيضًا!
[لقد قتلت …]
يستمر غاندالف في الظهور في أذني بإخطارات بينما أقدم البطارية المخيفة التي أحتفظ بها في جيبي الخلفي وأطلق العنان للموت السائل في الحشد.
عبرت المخالب ، عملت.
بوو! بوو! بوو! بوو!
[لقد اكتسبت خبرة]
أمطرت حمضي بنفسي بينما تومضت قنبلة الجاذبية واختفت. مع اختفاء التعويذة ، بدا أن العدو يهز نفسه مستيقظًا ، كما لو كان وحشًا تعرض للكم في وجهه للتو. بدا الحشد وكأنه يرمش في هجومنا ، ثم استعاد زئيرًا واندفع إلى الأمام.
ثم ظهر ‘الصغير’ و ‘كرينيس’.
انجوي ❤️
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
