المعجبة الصغيرة
الفصل 1293 – المعجبة الصغيرة
أومأت تسينغ يي برأسها وقالت بهدوء ، “لا يوجد أعداء إلى الأبد ، فقط مصالح أبدية.”
كشفت كلمات أويانغ شو حقيقة واضحة.
لم يرفض ذلك بصراحة.
بعد أن تعاركت اليد الفضية و إشارة ازور ، فقدوا ميزتهم ، ولم يكن لدى أي من الجانبين القدرة على التفاوض مع شيا العظمى.
“شمال أفريقيا.” قال اويانغ شو بدون تردد.
خاصة إشارة ازور التي كانت في حالة أضعف.
القلق الوحيد هو أن إشارة ازور لن تحرره أو أنه لن يكون راغبًا في ذلك. بعد كل شيء ، لم يكن الانتقال من رئيس الاتحاد إلى مستشار أمرًا يمكن للجميع التكيف معه.
كان العجوز تشين شخصًا حازمًا. بما أنه وافق على إقناع أويانغ شو ، فلن يستسلم بسهولة. على هذا النحو ، قال ، “إذا كانت شيا العظمى مستعدة لتقييد سلالة رومانوف ، فإن التخلي عن مصر سيكون واردًا.”
كان لدى أويانغ شو سبب للاعتقاد بأنه سواء كانت الإمبراطورية الفارسية أو الإمبراطورية العربية ، فسيتمسكون ببراميل النفط الخاصة بهم ويستخدمونها للتطور في العالم.
هز أويانغ شو رأسه بشكل حاسم وقال: “المنطقة الشرقية لسلالة رومانوف بها أراض شاسعة وقليل من الأشخاص بالإضافة إلى طقس سيئ للغاية. جيش شيا العظمى ليس واثقا من تقييد سلالة رومانوف “.
تجاه دعوة أويانغ شو ، بدا العجوز تشين متفاجئًا حقًا. بعد فترة طويلة ، تنهد وقال: “أنا عجوز ولا أستطيع العمل بعد الآن.”
خلال الاجتماع العسكري والإداري في بداية العام ، أوضحوا أن منطقة حرب شمال آسيا لن تخوض أي معارك هذا العام. لن يغير أويانغ شو استراتيجيته المحددة فقط بسبب إشارة ازور.
أظهر عدم قدرة العجوز تشين على اتخاذ القرار ذلك.
بالطبع ، كان لدى أويانغ شو طموحات تجاه منطقة سيبيريا.
ليس بسبب أي أسباب أخرى ، ولكن ببساطة بسبب الكمية الكبيرة من النفط الخام والفحم والغازات الطبيعية.
لم يكن لديه طموحات فحسب ، بل كان عليه أن يحققها.
كان لدى أويانغ شو مثل هذه الخطط ، ولم يكن الآخرون حمقى أيضًا. سيكون أكبر اختلاف في عالم اللعبة والتاريخ هو أن العديد من السلالات لم يكن لها فرق كبير بين تقدم ثورتهم الصناعية.
ليس بسبب أي أسباب أخرى ، ولكن ببساطة بسبب الكمية الكبيرة من النفط الخام والفحم والغازات الطبيعية.
بـ مواجهة أويانغ شو الحازم ، كان العجوز تشين عاجزًا وقال ، “ما هي الشروط التي يجب توفيرها لشيا العظمى لدخول ساحة المعركة الأوروبية؟”
مع بداية الثورة الصناعية الثانية ، أصبح النفط الخام مصدرًا مهمًا للطاقة وأصبح مركزًا للعالم ، وأصبح أحد المحددات الحاسمة لمصير أي دولة.
في صباح اليوم التالي ، زار العجوز تشين مرة أخرى.
كان ضمان سلامة مصدر طاقة الإمبراطورية أمرًا بالغ الأهمية لـ أويانغ شو .
“هذه هي النظرية.” جلس أويانغ شو على الكرسي ونظر إلى التفاحة الآسيوية المزهرة وقال ، “بالتالي ، في بداية هذه الحرب ، ما يجب علينا فعله هو الانتظار خلف الكواليس بصبر حتى لا يشعروا بوجودنا. بمجرد اشتداد المعركة إلى النقطة التي لا يستطيعون فيها التكاتف ، ستكون هذه فرصتنا “.
كانت سيبيريا منطقة كان ينظر إليها أويانغ شو . إذا تمكنوا من احتلالها ، فسيتم حل مشكلة مصدر الطاقة في الإمبراطورية جزئيا.
ومع ذلك ، هذا لا يعني أن أويانغ شو سيساعد إشارة ازور دون قيد أو شرط. كيفية تحقيق التوازن بين جميع الجوانب كان أعظم اختبار لأويانغ شو .
في المستقبل ، إذا تقدموا الى الخليج الفارسي ، فسيتم تسوية المشكلة بشكل أساسي.
عندما سمعت تسينغ يي ذلك ، فكرت وسألت ، “هل تقول اننا سندخل عندما يكونون في أمس الحاجة إلينا؟ اي عندما توشك السلالة العثمانية على السقوط ، يمكننا أن نتصرف ونحصل على أكبر قدر من الفوائد؟ “.
كان لدى أويانغ شو مثل هذه الخطط ، ولم يكن الآخرون حمقى أيضًا. سيكون أكبر اختلاف في عالم اللعبة والتاريخ هو أن العديد من السلالات لم يكن لها فرق كبير بين تقدم ثورتهم الصناعية.
تمامًا كما توقع أويانغ شو ، لم يكن أمام إشارة ازور التي تم إجبارها على حافة الجرف أي خيار وكان عليها قبول شروط أويانغ شو – التخلي عن سلالة مصر.
مع الشرق الأوسط كمثال ، سواء كانت الإمبراطورية الفارسية أو الإمبراطورية العربية أو سلالة مصر ، فإن اختلافهم عن شيا العظمى لم يكن جوهريًا.
مع بداية الثورة الصناعية الثانية ، أصبح النفط الخام مصدرًا مهمًا للطاقة وأصبح مركزًا للعالم ، وأصبح أحد المحددات الحاسمة لمصير أي دولة.
في التاريخ ، كانت لأمريكا والدول القوية الأخرى ميزة تكنولوجية. على هذا النحو ، جعلوا الشرق الأوسط مخزنًا للنفط.
عندما سمع العجوز تشين ذلك ، علم أنه لا يستطيع التوصل إلى نتيجة ، تنهد وقال ، “لا يمكنني تحديد هذا الأمر. سأناقش الأمر مع المنظمة قبل الرد عليك “.
كان لدى أويانغ شو سبب للاعتقاد بأنه سواء كانت الإمبراطورية الفارسية أو الإمبراطورية العربية ، فسيتمسكون ببراميل النفط الخاصة بهم ويستخدمونها للتطور في العالم.
بعد توقيع الاتفاقية ، صافح أويانغ شو العجوز تشين وقال ، “هل لي أن أسأل بجرأة ، هل العجوز تشين على استعداد للحضور للعمل في شيا العظمى؟ أنا على استعداد لمنحك دور المستشار الخاص “.
لن يصبحوا أغنياء تحت رحمة الآخرين كما في التاريخ.
بالطبع ، كان لدى أويانغ شو طموحات تجاه منطقة سيبيريا.
ما جعل أويانغ شو يشعر بأنه مضطر هو أنه سواء كانت سلالة رومانوف أو الإمبراطورية الفارسية أو الإمبراطورية العربية ، فجميعهم ينتمون إلى اليد الفضية.
كان تدمير المنظمتين هدفًا ثابتًا لأويانغ شو .
إذا احتكرت اليد الفضية إمدادات النفط الخام ، فستواجه شيا العظمى وقتًا عصيبًا في المستقبل.
الفصل 1293 – المعجبة الصغيرة
كان الوضع شديداً ، لكن أويانغ شو بطبيعة الحال لن يقلق نفسه. كان الوضع الحالي حيث تتنافس اليد الفضية و إشارة ازور أفضل فرصة لـ شيا العظمى.
…
كان السماح لسلالة رومانوف بدخول ساحة المعركة الأوروبية ملائمًا لمصالح شيا العظمى.
بالطبع ، كان لدى أويانغ شو طموحات تجاه منطقة سيبيريا.
ومع ذلك ، هذا لا يعني أن أويانغ شو سيساعد إشارة ازور دون قيد أو شرط. كيفية تحقيق التوازن بين جميع الجوانب كان أعظم اختبار لأويانغ شو .
كان المستشار الخاص هو المنصب الذي أضافه أويانغ شو. ومع ذلك ، في نظام الاتحاد ، كان مساعدًا مهمًا للرئيس.
على الأقل في الوقت الحالي ، لم يحن الوقت لقيام شيا العظمى بإرسال قوات إلى سلالة رومانوف.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) إذا احتكرت اليد الفضية إمدادات النفط الخام ، فستواجه شيا العظمى وقتًا عصيبًا في المستقبل.
لن يؤدي إثارة غضب إمبراطورية رومانوف الآن إلى كشف أهداف شيا الإستراتيجية فحسب ، بل سيتسبب أيضًا في مشاكل لأنفسهم ولن يستحق ذلك.
كان السماح لسلالة رومانوف بدخول ساحة المعركة الأوروبية ملائمًا لمصالح شيا العظمى.
احترم أويانغ شو تصميم العجوز تشين لكن العمل كان لا يزال عملاً.
“هذه هي النظرية.” جلس أويانغ شو على الكرسي ونظر إلى التفاحة الآسيوية المزهرة وقال ، “بالتالي ، في بداية هذه الحرب ، ما يجب علينا فعله هو الانتظار خلف الكواليس بصبر حتى لا يشعروا بوجودنا. بمجرد اشتداد المعركة إلى النقطة التي لا يستطيعون فيها التكاتف ، ستكون هذه فرصتنا “.
بـ مواجهة أويانغ شو الحازم ، كان العجوز تشين عاجزًا وقال ، “ما هي الشروط التي يجب توفيرها لشيا العظمى لدخول ساحة المعركة الأوروبية؟”
عندما رأت تسينغ يي ذلك ، طاردته.
“شمال أفريقيا.” قال اويانغ شو بدون تردد.
كان السماح لسلالة رومانوف بدخول ساحة المعركة الأوروبية ملائمًا لمصالح شيا العظمى.
عندما سمع العجوز تشين ذلك ، علم أنه لا يستطيع التوصل إلى نتيجة ، تنهد وقال ، “لا يمكنني تحديد هذا الأمر. سأناقش الأمر مع المنظمة قبل الرد عليك “.
لن يصبحوا أغنياء تحت رحمة الآخرين كما في التاريخ.
أومأ أويانغ شو برأسه وأجاب ، “لست في عجلة من أمري.”
كان العجوز تشين شخصًا حازمًا. بما أنه وافق على إقناع أويانغ شو ، فلن يستسلم بسهولة. على هذا النحو ، قال ، “إذا كانت شيا العظمى مستعدة لتقييد سلالة رومانوف ، فإن التخلي عن مصر سيكون واردًا.”
…
“لن تخفض هاتان المنظمتان من حذرهم ضدنا لمجرد أنهما يقاتلان بعضهما البعض. بمجرد أن نتدخل علانية في أوروبا ، قد يتكاتفون مرة أخرى للهجوم المضاد “.
ارسلت تسينغ يي العجوز تشين بعيدا ، ثم سألت ، ” صاحب الجلالة ، ألن نتدخل حقًا في ساحة المعركة الأوروبية؟ سيتماشى مساعدة السلالة العثمانية مع ما نريد “.
ابتسم أويانغ شو وقال ، “بالطبع سنفعل. لكن ليس الآن ، وليس بإرسال القوات مباشرة “.
كان السماح لسلالة رومانوف بدخول ساحة المعركة الأوروبية ملائمًا لمصالح شيا العظمى.
عندما سمعت تسينغ يي ذلك ، فكرت وسألت ، “هل تقول اننا سندخل عندما يكونون في أمس الحاجة إلينا؟ اي عندما توشك السلالة العثمانية على السقوط ، يمكننا أن نتصرف ونحصل على أكبر قدر من الفوائد؟ “.
عادت الساحة الضخمة إلى صمتها السابق ، وبقيت التفاحة الآسيوية المزهرة على حالها.
أومأ اويانغ شو بالثناء. كما هو متوقع من واحدة من النساء الثلاثة العبقريات ، كان فهمها على مستوى آخر.
بعد توقيع الاتفاقية ، صافح أويانغ شو العجوز تشين وقال ، “هل لي أن أسأل بجرأة ، هل العجوز تشين على استعداد للحضور للعمل في شيا العظمى؟ أنا على استعداد لمنحك دور المستشار الخاص “.
“أنت نصف محقة.”
إذا لم يكن كذلك ، فلن يتم إرساله لإقناعه.
مشى أويانغ شو إلى الوراء وهو يقول ، “يجب أن تتذكرِ أنه سواء كان اليد الفضية أو إشارة ازور ، فهم ليسوا نفس الأشخاص مثلنا.”
خلال الاجتماع العسكري والإداري في بداية العام ، أوضحوا أن منطقة حرب شمال آسيا لن تخوض أي معارك هذا العام. لن يغير أويانغ شو استراتيجيته المحددة فقط بسبب إشارة ازور.
كان تدمير المنظمتين هدفًا ثابتًا لأويانغ شو .
“شمال أفريقيا.” قال اويانغ شو بدون تردد.
“لن تخفض هاتان المنظمتان من حذرهم ضدنا لمجرد أنهما يقاتلان بعضهما البعض. بمجرد أن نتدخل علانية في أوروبا ، قد يتكاتفون مرة أخرى للهجوم المضاد “.
الفصل 1293 – المعجبة الصغيرة
أومأت تسينغ يي برأسها وقالت بهدوء ، “لا يوجد أعداء إلى الأبد ، فقط مصالح أبدية.”
لم يرفض ذلك بصراحة.
“هذه هي النظرية.” جلس أويانغ شو على الكرسي ونظر إلى التفاحة الآسيوية المزهرة وقال ، “بالتالي ، في بداية هذه الحرب ، ما يجب علينا فعله هو الانتظار خلف الكواليس بصبر حتى لا يشعروا بوجودنا. بمجرد اشتداد المعركة إلى النقطة التي لا يستطيعون فيها التكاتف ، ستكون هذه فرصتنا “.
بـ مواجهة أويانغ شو الحازم ، كان العجوز تشين عاجزًا وقال ، “ما هي الشروط التي يجب توفيرها لشيا العظمى لدخول ساحة المعركة الأوروبية؟”
أومأت تسينغ يي برأسها. كانت عيناها التي نظرت إلى أويانغ شو مليئة بالاحترام والتبجيل.
من كان يعلم أن السيدة الباردة في أعين الغرباء ، المستشارة الرئيسية لجناح الوثيقة السرية ، كانت في الواقع معجبة صغيرة لأويانغ شو .
“شكرًا لك!”
” صاحب الجلالة ، هل سيوافق العجوز تشين على شروطك؟” سألت تسينغ يي.
بالطبع ، كان لدى أويانغ شو طموحات تجاه منطقة سيبيريا.
“سوف يقبل ؛ ليس لديهم خيار آخر “.
مع وجود الاستخبارات في يد أويانغ شو ، حتى لو كان الفصيل المعارض لديه القليل من القوة ، فسيكون من الصعب على العجوز تشين العودة إلى المركز.
نهض أويانغ شو واختفى في نهاية الرواق.
كان السماح لسلالة رومانوف بدخول ساحة المعركة الأوروبية ملائمًا لمصالح شيا العظمى.
عندما رأت تسينغ يي ذلك ، طاردته.
احترم أويانغ شو تصميم العجوز تشين لكن العمل كان لا يزال عملاً.
عادت الساحة الضخمة إلى صمتها السابق ، وبقيت التفاحة الآسيوية المزهرة على حالها.
كان المستشار الخاص هو المنصب الذي أضافه أويانغ شو. ومع ذلك ، في نظام الاتحاد ، كان مساعدًا مهمًا للرئيس.
…
تمامًا كما توقع أويانغ شو ، لم يكن أمام إشارة ازور التي تم إجبارها على حافة الجرف أي خيار وكان عليها قبول شروط أويانغ شو – التخلي عن سلالة مصر.
في صباح اليوم التالي ، زار العجوز تشين مرة أخرى.
أومأت تسينغ يي برأسها وقالت بهدوء ، “لا يوجد أعداء إلى الأبد ، فقط مصالح أبدية.”
تمامًا كما توقع أويانغ شو ، لم يكن أمام إشارة ازور التي تم إجبارها على حافة الجرف أي خيار وكان عليها قبول شروط أويانغ شو – التخلي عن سلالة مصر.
خاصة إشارة ازور التي كانت في حالة أضعف.
بعد توقيع الاتفاقية ، صافح أويانغ شو العجوز تشين وقال ، “هل لي أن أسأل بجرأة ، هل العجوز تشين على استعداد للحضور للعمل في شيا العظمى؟ أنا على استعداد لمنحك دور المستشار الخاص “.
لم يكن لديه طموحات فحسب ، بل كان عليه أن يحققها.
كان المستشار الخاص هو المنصب الذي أضافه أويانغ شو. ومع ذلك ، في نظام الاتحاد ، كان مساعدًا مهمًا للرئيس.
“أنت نصف محقة.”
كان العجوز تشين رئيسًا لما يقارب من 10 اعوام. لم يكن يعرف كل شيء عن كيفية إدارة الاتحاد فحسب ، بل كانت اتصالاته أيضًا شيئًا أراده أويانغ شو .
كانت سيبيريا منطقة كان ينظر إليها أويانغ شو . إذا تمكنوا من احتلالها ، فسيتم حل مشكلة مصدر الطاقة في الإمبراطورية جزئيا.
مع فكره السياسي ، كل ما لديه كان شيئًا يحتاجه أويانغ شو بشدة.
تمامًا كما توقع أويانغ شو ، لم يكن أمام إشارة ازور التي تم إجبارها على حافة الجرف أي خيار وكان عليها قبول شروط أويانغ شو – التخلي عن سلالة مصر.
إذا كان العجوز تشين مستعدا ، فستكون ميزة كبيرة لـ شيا العظمى ، حيث كانت القيمة أكبر حتى من وجود شيخ في مجلس الوزراء.
ومع ذلك ، هذا لا يعني أن أويانغ شو سيساعد إشارة ازور دون قيد أو شرط. كيفية تحقيق التوازن بين جميع الجوانب كان أعظم اختبار لأويانغ شو .
القلق الوحيد هو أن إشارة ازور لن تحرره أو أنه لن يكون راغبًا في ذلك. بعد كل شيء ، لم يكن الانتقال من رئيس الاتحاد إلى مستشار أمرًا يمكن للجميع التكيف معه.
لم يستسلم أويانغ شو وقال ، “ستبقى أبواب الإمبراطورية مفتوحة لك إلى الأبد.”
مع وجود الاستخبارات في يد أويانغ شو ، حتى لو كان الفصيل المعارض لديه القليل من القوة ، فسيكون من الصعب على العجوز تشين العودة إلى المركز.
لم يستسلم أويانغ شو وقال ، “ستبقى أبواب الإمبراطورية مفتوحة لك إلى الأبد.”
إذا لم يكن كذلك ، فلن يتم إرساله لإقناعه.
أظهر عدم قدرة العجوز تشين على اتخاذ القرار ذلك.
تجاه دعوة أويانغ شو ، بدا العجوز تشين متفاجئًا حقًا. بعد فترة طويلة ، تنهد وقال: “أنا عجوز ولا أستطيع العمل بعد الآن.”
” صاحب الجلالة ، هل سيوافق العجوز تشين على شروطك؟” سألت تسينغ يي.
لم يستسلم أويانغ شو وقال ، “ستبقى أبواب الإمبراطورية مفتوحة لك إلى الأبد.”
“شكرًا لك!”
“شكرًا لك!”
لم يرفض ذلك بصراحة.
ابتسم أويانغ شو وقال ، “بالطبع سنفعل. لكن ليس الآن ، وليس بإرسال القوات مباشرة “.
خاصة إشارة ازور التي كانت في حالة أضعف.
تجاه دعوة أويانغ شو ، بدا العجوز تشين متفاجئًا حقًا. بعد فترة طويلة ، تنهد وقال: “أنا عجوز ولا أستطيع العمل بعد الآن.”
“أنت نصف محقة.”
…
الترجمة: Hunter
” صاحب الجلالة ، هل سيوافق العجوز تشين على شروطك؟” سألت تسينغ يي.
مع الشرق الأوسط كمثال ، سواء كانت الإمبراطورية الفارسية أو الإمبراطورية العربية أو سلالة مصر ، فإن اختلافهم عن شيا العظمى لم يكن جوهريًا.
أظهر عدم قدرة العجوز تشين على اتخاذ القرار ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
